حكاية اصحابى علاء وهشام وامهاتهم

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وذات ليلة وبعدما انتهى علاء من نيكة ملتهبة جدا مع امه الفاتنة كارولين واحتضنها بقوة وكلبش فيها همست له قائلة لو احببت ان تمارس الحب مع هاناه وهوب وفيث وامى اليزابيث فليس لدى مانع يا علاء قال علاء فى دهشة وذعر ماذا تقولين يا امى انا احبك انت وحدك ولا اريد سواك قالت كارولين اننى الاحظ مراقبتهن لنا خلال نيكاتنا وهياجهن عليك وانا احبهن واحبك ولذلك امنحك اذنى كالهتك وامك وزوجتك وحبيبتك قال علاء ولكننى احبك وحدك قالت ليس لزاما ان تحبهن بل امتعهن وتمتع وانها انانية منى لو احتكرتك لنفسى وحرمتك من التجارب مع النساء وقبل زواجى بابيك كانت لى مغامرات وتجارب كثيرة مع مراهقين ورجال وشباب وشيوخ اعلم انك مخلص لى وتحبنى حب عبادة وترانى الهتك وزوجتك وحبيبتك وامك قال لها علاء ولكن هذا لعب بالنار واخشى ان يتغير قلبى ويتلاعبن بمشاعرى خاصة وانهن يحملن نفس دمك وطباعك بحكم القرابة بينكن ثم قال بقوة كلا لن اخونك مع سواك يا الهتى ضمته كارولين وهى تقبله وتدللـه وتضحك وتقول حسنا ان حصل واعلم انهن سيضعفنك ويجعلنك تستسلم لهن فاعلم انى لن اغضب منك .. ونام علاء فى حضنها

وذات ليلة اقامت كارولين حفلة بمناسبة عيد ميلاد علاء وارتدت فستانا فاتنا وتنافست معا هاناه وفيث وهوب بفساتين فاتنة اخرى فارتدت هاناه فستانا مكسى من الدانتيل الابيض المزركش ولا شئ تحته سوى سوتيان ربع كوب يفضح نهديها تماما تقريبا ولا ترتدى كولوتا اطلاقا لكن هذا ليس ظاهرا بوضوح وبالطبع كعب عالى وارتدت فيث فستانا بدون حمالات يكشف ذراعيها ونصف صدرها وثلاثة ارباع ساقيها وارتدت هوب فستانا عارى الظهر حتى فرق طيزيها وكعبا عاليا وارتدت جدته اليزابيث فستانا بحمالة واحدة ومشقوق الساقين طوليا يعرى فخذيها وحتى خصرها ويكشف انها لا ترتدى كولوتا تحته وتتعرى عانتها الحليقة جزئيا منه وظللن يلتصقن بعلاء ويهمسن له ويتلمسن جسده وهن رائحات وغاديات امامه كانهن لا يقصدن ذلك والشهوة تعتمل فى نفسه ودماء امه كارولين التى يجرى بعضها فى عروقهن تثيره تجاههن وبدا يتخيلهن عاريات حافيات بشقر شعرهن الطبيعى وزرقة عيونهن ومعهن امه كارولين عارية حافية يدعونه لاحضانهن فى جانج بانج معكوس حتى انطلق طوفان من لبنه داخل كولوته وبنطاله وهو واقف خجل وبعد ان طفى الشموع على تورتة عيد ميلاده وامه كارولين والنسوة الاربع من حوله يلتصقن به ويتحرشن به وانصرف الحضور بعد قليل ودخلت النسوة الاربع الى الحمام يستحممن معا فى الحمام الواسع الكبير وخرجن عاريات حافيات ينظرن الى علاء ويضحكن ويخرجن له السنتهن ثم يدخلن غرفهن وتماسك بصعوبة وذهب لامه كارولين ليضاجعها بقوة وتلذذ وهى مستمتعة تحته وزوبره الاغلف الضخم يدك مهبلها وكسها بقوة حتى ملاه بطوفان من لبنه وارتمى فى حضنه وهى تقول لقد اثاروك كثيرا الليلة يا مسكين اما زلت تعاند يا بنى وحبيبى وزوجى .. قال علاء انا لك وحدك يا ماما وهى تضمه بقوة .. ومرت اسابيع وهن يتعرين ويلبسن البناطيل الاوبن بت او السوتيانات البراليت الدانتيل او البلوزات الشبيكة على اللحم او البناطيل الكروتشليس او السوتيانات الاوبن كاب او الاوبن برا او يلبسن الكولوتات السلاسل على الطيز او الفساتين السلاسل او الشفافة القصيرة على اللحم ويجلسن معه يتفرجن على التلفاز او يقومن بمهام البيت العادية او يجلسن توبلس ببنطلون جينز ازرق فقط واقدامهن حافية ونهودهن وظهورهن وبطونهن عارية او بوتومليس يرتدين تيشرت فقط او بلوزة واكساسهن وطيازهن وارجلهن عارية ويخرجن من الاستحمام معا امام علاء عاريات حافيات.. واستلقت فيث جوار علاء فى غرفته ذات ليلة وضمته كعادتها وهذه المرة لم يستطع علاء المقاومة اكثر فضمها بقوة وبدا يقبلها بجنون ونهم وهى تضحك فى انتصار وتقبله وتضمه وتقبض على زوبره الضخم الاغلف المنتصب وتدلكه وتدعكه بعدما اخرجته من بنطاله واطلقت صفيرا ودخلت جدته اليزابيث ومعها هاناه خالته وهوب ونهضت فيث وتجرد اربعتهن من ملابسهن ببطء امام عيون علاء حتى اصبحن عاريات حافيات ثم ارتمين عليه يقبلهن ويتحسسن صدره وبطنه ويدعكن ويدلكن ويمصصن زوبره الاغلف الضخم وهو يتنهد وينظر فى عيونهن الزرق ويتامل وجوههن الجميلة وشعرهن الاشقر ويشعر بدم امه كارولين الذى يجرى فى عروقهن بقرابتهن منها ويذوب من لمساتهن ويوحوح كالنساء فيضحكن وتقول اليزابيث جدته بجدية انه عاطفى جدا وحساس تعاملن برقة وحنان معه لمساتنا تمتعه وتجعله يتنهد لاقصى حد ثم اخذ علاء جدته اليزابيث فى حضنه ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وامه وهن الاربع شفاه اكساسهن عريضة كبيرة متهدلة كما يحب وزنبورها باصابعه ولسانه ثم يعود ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وكلهن مثل امه كارولين بزازهن كبيرة ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بقبلاته وهى تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه بحب وياخذ قدميها فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما ويتحسس فخذيها وركبتيها السمينتين .. ثم تخطفه منها هاناه لتقبله وتضمه وتتحسسه وهو يتنهد ويذوب من لمساتها ويفعل بها كما فعل بجدته اليزابيث ويتنقل بين هوب وفيث ويفعل بهن كما فعل بامهن وجدته وجدتهن .. ثم يرفع ساقى جدته اليزابيث ويمسك كفوف قدميها بكفوف يديه ويدفع زوبره الاغلف الضخم فى كسها ويبدا فى نيكها وهى تتاوه وتتلذذ وتغنج وتصرخ بقوة واستمتاع ثم بدا علاء يتوقف ويبكى فجاة قلن له ما بك ماذا حدث قال باكيا لقد جعلتمونى اخون الهتى وامى وحبيبتى كارولين ظللن يقبلنه ويهيجنه بلمساتهن وهمساتهن حتى طغت الشهوة على حبه لامه وعاد ينيك جدته بقوة وظلت كل منهن تخطفه وتحمله من الاخرى وومان ليفت اب مان .. وناكهن علاء بكل الاوضاع مخضة الزبدة والاوم الهندوسى والقوس الذهبى واللوتس والكلبى وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة والملعقة والملعقة وجها لوجه والشلال والعربة اليدوية جلوسا ووضع راقصة الباليه واطلق فيضانات من لبنه ثلاث مرات فى تلك الليلة فى كس ومهبل هاناه وهوب وفيث وارغمته جدته على فيضان لبن رابع فى كسها وعيونهن تحوطه وهو يتنهد تحت رحمتهن وبينهن بين كل هذا الجمال العارى الحافى والبزاز الكبيرة والاجسام الفولابتس والشعر الاشقر الطبيعى والعيون الزرق واللذة الرهيبة منهن اليه ونام وسطهن وصحا وجدهن حوله عاريات حافيات لا يزالن ودخلت عليهم امه كارولين فبكى وقبل قدميها وقال انا خائن لالهتى قالت له كلا قلت لك لست متضايقة منك استمتع وامتعهن هن منى وانا منهن وكيلا تقلق سانضم اليهن معك بعد الان ولو اردت الاختلاء بواحدة او ارادت الاختلاء بك والتعرف بك رومانسيا وعاطفيا وانسانيا اكثر فلست امانع ..

كانت هاناه واليزابيث وهوب وفيث يعشقن علاء عشقا رومانسيا اضافة لحبهن العائلى له واضافة لاشتهائهن الجنسى له ولكن علاء لم يعشق سوى امه الهته كارولين عشقا رومانسيا كبيرا ابديا فان حبهن له حب من طرف واحد هو طرفهن ولم تكن علاقته مع جدته وخالته وبناتها سوى علاقة جنسية بحتة اضافة للقرابة العائلية وكان يعتبرهن مجرد نسخ عن الهته امه كارولين لقرابتهن منها ودمها الذى يجرى فى عروقهن اضافة لتشجيع امه له على علاقته بهن وعلمها علم اليقين ان دماءها الالهية الكارولينية الشقراء الشعر الزرقاء العيون التى تجرى فى عروقهن ستغريه بهن طال الزمن ام قصر وانه عاجلا ام اجلا كان سيضعف امامهن بانوثتهن ودماء امه الهته التى فى عروقهن .. ومع رفض قلبه لهن من جهة الحب الرومانسى الا ان ذلك لم يمنع جسد علاء وشهوته المستعرة من الانجذاب لخالته العقربية هاناه التى قالت له دوما اننى لا اقل اثارة وحسية عن امك الحوتية كارولين وكلما التقى جسدانا انا وانت تعلم علم اليقين مدى المتعة والتلذذ التى يمنحها لك جسدى رغم عنادك ومكابرتك ورفضك مبادلتى حبى الرومانسى لك وحين تلمسه ولو على خده او تنظر فى عينيه يتنهد ويذوب وهى تقول اترى اننى اعلم حساسيتك وعاطفيتك وامك الهتك كارولين تعلم طبيعتك هذه وتعلم اننى استطيع امتاعك اشد منها فانا عقربية ملكة الجنس مثلها هى الحوتية واكثر منها وانك محظوظ بى وبها فى حياتك ولا يهم ان تبادلنى حبك وتعطينى قلبك مثلها المهم اننى احبك واننى اتمتع بجسدك وزوبرك مثلها وحبى لك يشبعنى ويرضينى ولو لم تبادلنى اياه بحبك .. اما فيث فكانت ناعمة كثيرا لا تتكلم مع علاء بقدر ما تعد له حلوى من يدها او تجلب له هدية او تحضنه وهى جواره او تثنى عليه بالكلمات وتشعره بحبها الرومانسى له من نظراتها وكلمات مدحها له ولو بشكل عام واهتمامها بطعامه وصحته وهداياها له .. واما جدته اليزابيث فكانت تزيد عيار المياصة والعرى معه باستمرار وتكلمه عن مستقبل علاقتهما معا وانها تريده لها وحدها بعيدا عن امه العاهرة وخالته الفاجرة وبناتها المفعوصات كما تصفهن وتريد الزواج به والبقاء معا بقية العمر وتتشاجر معه او معهن كلما تقربن منه او قبلهن او لمسهن وتعد له طعامه المفضل وتشغل له بلوفرات بالتريكو وتصرخ فى وجهه كلما اخبرها انه لا يبادلها الحب الرومانسى ولا يريد الذها بمعها والزواج بها وتلطم وتصوت حتى يهدئها وياخذها على قد عقلها ويهاودها لتهدا .. اما هوب فكانت تحبه حبا رومانسيا لكنها كانت ايضا تحب التغيير والمغامرات الجنسية ولا ترى اى مشكلة ان تحبه وتمارس الحب والجنس مع غيره من رجال او شباب او مراهقين او شيوخ وحتى بنات ونساء ممن يروقون لها ويعجبونها ويثيرون شهوتها ولذلك كانت تاخذ متعتها من علاء وتنصرف عنه ولا تغار عليه وتذهب لتقبل او تمارس الجنس مع غيره ولو امامه ولا ترى فى الامر مشكلة وبذلك حررت علاء من قيودها وهمها ولم تكن تملكية مثل جدته اليزابيث وخالته هاناه .. وظلت امه وهوب خصوصا يهدئن من تملكية جدته اليزابيث دون جدوى فكانت عنيدة كثيرا ولا يهدئها سوى اختلاء علاء بها ونيكه لها وحدها بعض المرات حينها تهدا وتطمئن انه معها ولها وحدها وتحمل علاء طباعها لانها جدته بالنهاية ..

اما حازم الاشقر الشعر الازرق العيون مثل امه كارولين شقيق علاء .. فكانت فرصته للقاء وممارسة الحب الحلو اللذيذ مع فتيات احلامه والهاته الاربع السود الشعر والعيون عمته صفية وبناتها سامية ووداد وزوجة عمه نشوى فرصته جاءت حين سفر اسرته لمصر والاقامة لعدة اشهر مع عائلة ابيه .. وكانت عيون حازم معلقة بفساتين عمته صفية البسيطة الجميلة القرمزية القصيرة الاكمام وشعرها المضفر كالاكليل اسود وناعم وطويل وغزير جدا وكعبها العالى وغوايشها الذهبية واسورة ذراعها الثعبان وخلخالها الرفيع وقرطها المتدلى منه عنقود عنب وكعبها العالى القرمزى وحين عانقته تنهد بعمق ونظر بعيونها وشعرت هى بنظراته العاشقة الغريبة ولكنها قالت فى نفسها انها تتوهم فهل يمكن ان يعشقها ويشتهيها ابن اخيها .. ثم تعلقت عيون حازم بحبيبته الثانية ابنة عمته سامية بشعرها المصفف كخلية النحل البيهايف وقرطها الثريا وسلسلتها ذات الحجر الكريم الاخضر الشفاف وبنطالها الجلدى الاسود وبلوزتها الصوفية الطويلة الاكمام ذات اللون السكرى وكعبها العالى الشفاف وخاتم ابهامها .. وتنهد ايضا وهو يعانقها وهى محتارة ايضا مثل امها فى تفسير نظراته العاشقة لها .. ثم تعلقت عيون حازم بحبيبته الثالثة ابنة عمه وداد وهى ترتدى بنطال جينز ازرق وله سوستة على طيزها اذا فتحت تبين طيزها وخرم طيزها وكسها اذا لم تكن ترتدى كولوتا واثير حازم من هذا البنطال وهى تتعمد الاستدارة وتريه اياه وعيونها ملاى بالحب والاشتهاء تجاهه وتبادله شعوره دون ان تعلم انه يحبها ويشتهيها ايضا وكانت ترتدى فوق هذا البنطال بلوزة سوداء دانتيل شفافة مزركشة بالدانتيل وتحتها سوتيانة سوداء وتشف عن ذراعيها وبداية صدرها وسرتها وبطنها .. وترتدى قرطا يتدلى منه قلب احمر كبير وهمست بصوت ماجن لحازم وعندى كمان بلوزة سودا شبيكة يا لهوى لو لبستها على اللحم من غير سوتيان وشفت بزازى الكبيرة من خلالها هتتهبل يا قمر انت يا قمر بعيونك الزرق وشعرك الاشقر ده .. امتلات عيون حازم بالهيجان والمحنة وراتها وداد وكتمت ضحكة شرمطة كادت تخرج منها ونظر حازم الى كعبها العالى الاسود وخاتم اصبعها الوسطى بيدها ونظر الى دلاية سلسلتها واتسعت عيناه كانت الدلاية عبارة عن رجل وامراة عاريين حافيين وهو يضاجعها بقوة ويحملها فى وضع الوقوف وجها لوجه .. وفى تلك اللحظة نظرت امها حيث ينظر حازم واتسعت عيناها وقالت لابنتها وداد ايه اللى انتى لابساه فى رقبتك ده يا شرموطة قالت لها انا حرة يا ماما وبرقت لها قالت صفية بهدوء ادهش حازم بس مش كده برضه وعلم حازم ان هناك سر تمسكه وداد على امها صفية وتهددها به ونظر الى شعر وداد المصفف اوبدو .. ثم جاءت زوجة عمه نشوى حبيبته الرابعة لتعانقه وكانت ترتدى قرطا مسمارا وسلسلة فيها بوككوران وكروس كان يعلم منذ زمن انها متسامحة وطبيعتها صوفية وسكيولارية واثيزمية وكان وجهها تفاحى وكان عمه يجعلها ترتدى الطـرحة والحـجـاب وكانت الطـرحة تحدد وجهها التفاحى الجميل وغمازات خدودها وطابع حسنها بذقنها وكانت ترتدى عباءة لم تستطع اخفاء جمال بزازها الكبيرة وطيزها الكبيرة وجسمها الملفوف وضمها حازم بقوة وعيونه العاشقة فى عيونها واحمر وجهها وهى ترى كل هذا العشق الرومانسى فى عيونه تجاهها وقبل يدها وتحسس يدها فى يده وهمس لها احبك يا الهتى الجوزائية نشوى احمر وجهها وسحبت يدها برفق من يده وجلست وهى تنظر اليه مندهشة وايضا مثارة وتساءل حازم عن شعرها الناعم الاسود الطويل الذى تصففه كعكة كبيرة قديما فى الصور التى راها لها .. وكانت اكثر حبيباته الاربع اثارة له منذ سنين انه سحر الجوزائية يليها وداد ثم سامية ثم صفية ..

تنقلت عيون حازم بين حبيباته الاربع بعشق واشتهاء بلا خجل وتكلمت النسوة مع امه وابيه واخيه علاء ومعه فى موضوعات كثيرة عنهم وعن العائلة وامريكا ومصر واحوال العائلة فى مصر والعائلة فى امريكا .. وبعد تناول الجميع العشاء دخلوا للنوم .. وتسلل حازم من غرفته الى غرفة زوجة عمه نشوى والتى اتت وحدها لزيارتهم دون زوجها عمه ولا اولادهما .. وكانت مستلقية نائمة بالطرحة ايضا وبقميص نوم بيتى عادى طويل وله اكمام دفن عمه جمالها وحريتها الجوزائية وهى حية .. واقترب منها حازم واستلقى جوارها وهى نومها ثقيل وضمها من ظهرها بقوة ثم بدا يدخل يده من فتحة عنق قميصها ليصل لبزازها الكبيرة ويقرص حلماتها ويقفش فى بزازها بحب ثم نزل ووجد كولوتها وادخل يده تحته وبدا يفرك لها شفاه كسها وزنبورها ويدخل اصبعه فى مهبلها ويستشعر شعر عانتها الخفيف كما يحب وبدات تتاوه وهى نائمة ويسيل عسلها على اصبعه وزوبره المنتصب الضخم الاغلف يرتطم بطيزها حتى استيقظت ونظرت لحازم بذعر وقالت بتعمل ايه يا حازم شيل ايدك انا مرات عمك عيب قال لها بحبك يا نشوى من زمان اوى وانتى فتاة احلامى وحبيبتى ومراتى والهتى وظل يغرق وجهها وشفتيها ووجهها بالقبلات ويدعك بزازها وكسها من تحت قميصها وكولوتها وهى تقاومه حتى تمكنت منها طبيعتها الجوزائية المدفونة والسجينة والمطمورة والمكبوتة وبدات تتاوه وتضم حازم بقوة وتبادله القبلات قال لها حازم ايوه كده يا جوزائيتى الحلوة طلعى الشرموطة اللى جواكى اللى دفنها عمى وكان هيموتها لولا انى صحيتها الليلة قالت نشوى قلعنى يا واد واقلع عايزاك ملط يا متناك هاج حازم من تحولها المفاجئ بعد المقاومة الشديدة والرفض وادعاء الادب وجردها من قميصها وكولوتها وطرحتها وتعرى فى ثوان وصارا عاريين وحافيين شهقت وقالت يا لهوى دانت مش مطاهر وايه الزوبر ده كله ولا زوبر الحصان وارتمى عليها يحك راس زوبره فى زنبورها وشفاه كسها وبوابة كسها وعسلها يزداد ويسيل ويسيل فلفت ساقيها حوله كالمقص ودفعته ليدخل بزوبره لاعمق اعماق مهبلها وكسها وهى تقول مش عايزة تهييج وتفريش يا شرموط عايزة اتنااااااااااااك وهاج حازم وبدا يرزع وينيك وهى تقول له اهبد اهبد اهبد فى كسى المنيوك ده بزوبرك الجنان احححححححححح اووووووووووووووف اااااااااااااااااااااااااه يا لهوى كمان اووووووووووووف .. واخذ حازم قدميها فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما ثم نزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تمسك وجهه وراسه وتهاجمه بالقبلات المحمومة كانها الرجل وهو المراة وهو يتنهد ويذوب بين احضانها وتقول يا لهوى عليك انت بتغنج وتوحوح من لمساتى وبوساتى يا واد وبدات تتحسس ظهره وطيزه فهاج اكثر وتنهد اكثر وهاجت هى من تنهداته قالت له اتنهد ووحوح كمان يا واد بهيج منها اوى احححححححححح دانت سايح خالص ونايح بين ايديا اوووووووووووف ياريتك كنت جوزى انا بحب الراجل السايح والنايح من لمساتى ده نادر اوى اححححححححححححح واستمرت فى تقبيله ووشوشته وتحسسه وهو يتنهد ويذوب اكثر وهى تهيج من ذوبانه هذا اكثر حتى اتتها الرعشة وانزلت عسلها وانتفض جسدها على تنهداته ثم اخرج حازم زوبره الاغلف الضخم واخذته فى يدها تدعكه وتدلكه وفى فمها تمصه وتقول له زوبرك المش مطاهر ده عاجبنى ومهيجنى اوى يا زومة يا شرموط ونزل حازم يلهط كسها بزنبوره بشفاهه ببابا غنوجه بسلطاته فى فمه وبعبصه باصابعه بقوة وهى تهيج اكثر من افعاله بكسها وتتلوى وتنزل عسلها مرات ومرات ويبلعه كله بتلذذ حتى جذبته بقوة ودفعت زوبره لاعماق مهبلها لينيكها من جديد بنفس الوضع التبشيرى وظل يعض بزازها وعنقها ويعلمها بالعلامات الحمراء وهى تنزل عسلها مرات ومرات ظل ينيكها لساعتين حتى شهق وانزل طوفانات بلا نهاية من لبنه لعشر دقائق مستمرة فى كسها ومهبلها قالت يا لهوى كل ده لبن قال لها حازم اصلك متعرفيش انا استنيت اكون فى حضنك من قد ايه يا نشوى.. وهو يقبلها ويضمها وتضمه وتتنهد مثله وتذوب ويتحسس شعرها الالهتى الاسود الناعم الغزير الجميل ويقول لها عمك دفن شعرك وجمالك حرام عليه تنهدت نشوى وقالت اعمل له ايه مجنون وغبى ياريتنى اتجوزتك يا روحى قال لها انت مراتى والهتى يا نشوى .. وشعرت بزوبره ينتصب بقوة من جديد وقال لها ده دور طيزك اللى مجننانى قالت له يا لهوى بس انا عمرى ماتناكت فيها قال لها هتتناكى الليلة فيها وافتحهالك دخلة طيزك وبكارتها وعذريتها هاجت نشوى وبدا حازم ينيكها فى طيزها حتى احبت الامر كثيرا وانزلت عسلها وتمتعت معه من طيزها وتمتع معها ..

وفى الليلة التالية كان موعد حازم مع ابنة عمته وداد الشرموطة بطبعها الحوتية مثل امه كارولين الهة الجنس والهة اخيه علاء .. ولما دخل وجدها ترتدى بودى ستوكنج على اللحم وقدماها حافيتان والبودى ستوكنج الشبيكة مفتوح الكس وخرم الطيز ونظرت اليه وفتحت له ذراعيها اى تعالى قال لها دانتى جاهزة بقى ضحكت بشرمطة وقالت ومستنياك من سنين يا واد دانا هموت عليك تنيكنى وتفتح كسى ده يا قمر انت يا قمر هاج وقال لها بحبك يا شرموطة قالت له انا شرموطتك ومنيوكتك وحبيبتك ومراتك قال والهتى كمان انتى ونشوى قالت احااااااااااا مانا عارفة انك نكتها وكيفتها امبارح يا بختها اللبوة عاملة تقيلة اوى بس انت سيحتها عالاخر وطلعت الشرموطة الجوزائية الجامدة اللى جواها اللى دفنها خالى عمك جوزها .. قال اه يا وسخة دانتى اتفرجتى علينا واحنا مش حاسين قالت تحسوا ازاى دانتم كنتم دايبين فى بعض خالص وفى دنيا تانية وخليتونى نزلت عسلى اربع مرات يا شراميط يا منايك عليكم .. قال لها انتى شرموطة اوى يا بت وارتمى عليها حازم بعدما تعرى تماما ودفع زوبره الاغلف الضخم فى كسها فصرخت صرخة قصيرة مع فض بكارتها ونزول ددمم عذريتها ثم سرعان ما تحول الالم الى متعة رهيبة وكان جسدها ينتفض انتفاضات صغيرة وكبيرة وتنزل عسلها مرارا وحازم يلهط شفتيها ووجهها وعنقها بالقبلات ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وياخذ قدميها فى فمه ويده ويمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما قالت وداد نكنى يا خول يا متناك ودفعت اصبعها عميقا فى خرم طيز حازم وبدات تنيك طيزه باصبعها وتبعبصه بقوة وهاج بشدة من ذلك وبدا يرزع فيها بقوة قالت اححححححححححح افترى كمان ارزع جامد مايهمكش كيفنى اححححححححححححححح اوووووووووووووف دلوقتى بقى بالراحة خالص ايوه كده بحنية وبطء عايزة اتكيف بالراحة ايوه احححححححححح وتعض شفتها وتلحس شفتيها وبدا حازم ينيكها بحنان ومزاج وبطء ويوحوح ويتاوه معها وهى تتحسس ظهره وصدره وبطنه وطيزه ووجهه وشعره بحنان وامومة ودلال وحب وقالت له بحبك من زمان اوى يا واد وكان نفسى فى اللحظة دى من زمان وهو يغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تتاوه وتتنهد بشبق من قبلاته ومن مصه لحلماتها وتقفيشه لبزازها الكبيرة ويسيل عسلها مرات ومرات وهى تقبله وتلمسه فيتنهد ويذوب ضمته وقالت يا روحى بتدوب من لمساتى وبوساتى انت رقيق اوى زيى وبحب رقتك دى اااااااااااااااااه كمان نكنى بالراحة اوى ايوه كده احححححححح دوب كمان معايا ومستمرة فى تقبيله ولمسه فيذوب اكثر فتقول يا روحى يا لهوى على رقتك وجمالك امووووووواه اموووووواه دايب فى حضنى خالص يا ناس ثم نام حازم على ظهره وصعدت وداد فوقه وعيونها ملاى بالحب والرغبة ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وقالا معا ااااااااااااااااه وبدات وداد تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها ثم نزلت تغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات فيذوب ويتنهد وهى تبتسم بامومة وتقول يا روحى وتتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها .. وبعد مدة ينامات على جنبهما متواجهين ووجهه فى وجهها ويدخل زوبره فى كسها وينيكها وتلمس رجلاه رجليها وتلاعب قدماه قدميها ويضمان ويقبلان ويتحسسان ويهمسان وينظران لبعضهما وحازم يتنهد مع كل ضمة او همسة او لمسة او قبلة من وداد التى تقول مع ذوبانه يا روحى حتى ناكها لساعتين واتتها الرعشة كثيرا وشهق وانزل طوفانات من لبنه بلا نهاية فى مهبلها وكسها قالت يا لهوى كل ده لبن دانت بتحبنى اوى قال لها اوى اوى اوى قالت يا روحى وانا كمان واستمرت تعانقه وتقبله وتوشوشه وتتامله وتهيجه وزوبره ترفض ان يخرجه من كسها حتى انتصب مرة اخرى بعد نصف ساعة فضحكت وقالت ده عايزنى تانى قال حازم ميتبعش منك يا حوت انتى والجوزاء اللبوة نشوى قالت اححححححححح نكنى طيب كيفنى تانى انا حوت مبشبعش منك ومن زوبرك المش مطاهر الجنان ده وبعدها همصه وادعكه

وفى الليلة الثالثة دخلت وداد مع حازم غرفة اختها سامية المتزوجة المنجبة لما علمت منه عشقه لالهاته الاربع امها صفية واختها سامية وهى ونشوى زوجة خالها .. خلعت وداد ملابس سامية تماما التى استيقظت ووجدت حازم امامها عاريا حافيا واختها وداد عرتها تماما وترفع رجليها فى الهواء قالت سامية: يا لهوى انتم بتعملوا ايه فى اوضتى وايه اللى عملتيه ده يا بنت الوسخة قلعتينى ليه وحازم قالع ليه ورافعة رجليا ليه قالت وداد بشرمطة حازم عايز ينام معاكى وهينام معاكى يا سمسمة دا حبيبى ولازم امتعه ولو بغيرى قالت سامية اوعى يا بت سيبى رجليا يا شرموطة انا متجوزة ومحترمة وحازم زى اخويا فى نظرى قالت وداد متجوزة ومحترمة يا شرموطة دانتى طول الليل بتدعكى فى كسك وتجيبى عسلك بعدما جوزك بينيكك رغم انه جامد يعنى مش مكفيكى اصلا يا بلاعة قالت لها بس يا وسخة انا اختك الكبيرة لازم تحترمينى قالت وداد سيبك منها وارزع زوبرك فى كسها اللى بيلمع الغرقان بعسله ده هتستعبط عليا وانا فاهماها اللبوة يلا ارزع ودفع حازم زوبره الاغلف الضخم فى اعماق كس ومهبل سامية التى تاوهت بقوة واتتها الرعشة فورا قالت وداد وهى تضحك قلتلك دى شرموطة وعاملة محترمة فتحت سامية ذراعيها لحازم ضحكت وداد وقالت خش فى حضنها عايزاك اهى اللبوة وحضنها حازم وقبلته بقوة ونهم وهى تتنهد قالت وداد وهى تترك ساقى اختها سامية شوف ياخويا الشرموطة هتجنن عليك ازاى بعدما كانت من دقيقة رافضاك مش قلتلك شرموطة اوى قالت سامية احححححححححححح نكنى جامد يا زومة انا منيوكتك انا شرموطتك قال لها انتى مراتى وحبيبتى والهتى انتى ووداد ونشوى قالت سامية يا لهوى انت نكت اللبوة دى ونكت كمان نشوى التقيلة طلعت متناكة ضحكت وداد مانتى زيها يا وسخة اتتها الرعشة من هياجها من كلام اختها الصغيرة وداد ونزلت وداد مسرعة تبتلع نافورة العسل التى قذفتها اختها سامية بعد لحظات وقالت عسلها لذيذ اوى الوسخة ياما كان نفسى اشربه كلما اشوفها بتضرب السبعة ونص لوحدها تلات اربع مرات ورا بعدما ينيكها جوزها وينام متكيفة يا وسخة قالت سامية اه قالت وداد عشان تدعيلى يا متناكة افشخ كسمها الشرموطة دى يا حازم اتت الرعشة مرة اخرى اشد لسامية قالت وداد شفت بهيجهالك بكلامى ازاى خليتهالك مكنة رعش ونزل حازم يمص حلمات سامية ويقفش فى بزازها ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وطيزه وظهره .. وبعد مدة اخرج حازم زوبره من كس سامية وجرد وداد من ملابسها حتى صارت عارية حافية وبطحها على بطنها بالكامل فى وضع المكواة او الفلاتايرون والكلب الكسول ودفع زوبره لاعمق اعماق مهبلها وكسها وتاوهت واتتها الرعشة وهو ينيكها بحنان وبطء وتقول لسامية شايفة النيك يا شرموطة اححححححححح وسامية تدعك فى بزازها وكسها وتتفرج قالت وداد شايف الوسخة هيجانة من الفرجة والكلام ازاى بعرف اهيجهالك انا كويس انتفض جسد سامية واتتها الرعشة ضحكت وداد وقالت قلتلك انا وهى تتناك بقوة من حازم بزوبره الاغلف الضخم فى كسها حتى انزلت وداد عسلها فقام عنها حازم ونام على ظهره ورفعت وداد القوية اختها سامية ووضعتها على زوبر حازم بكسها وانزلتها عليه تاوها معا بقوة سامية وحازم ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وقالت لها وداد اطلعى وانزلى واتنططى عليه يا شرموطة يا اللى جوزك مش معلمك الا النوم على ضهرك وتتناكى وبس .. هاجت سامية وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر حازم وهو يتحسس فخذيها وظهرها وركبتيها وباطن قدميها ووجهها وشعرها وتقول اححححححححح اوووووووووووووف اااااااااااااااه كانه مفتاح فى القفل زوبرك فى كسى مهيجنى موووووووووووت قالت وداد ومش هيكفيكى ولا يكيفك برضه يا شرموطة انتى عايزة اجيبلك عشر رجالة وسيمين حلوين شقر وزرق العيون زى حزومة ينيكوك ولا اجيبلك خمسين يا لبوة عشان تشبعى قالت سامية احححححححححح هاتى خمسين عايزة خمسين ينيكونى فى كسى بازبارهم وابوس وامص وادعك ازبارهم الواقفة الحلوة اوووووووووووف اااااااااااااه قالت وداد اه يا شرموطة عايزة خمسين راجل ينيكوكى قالت اه مش هشبع الا بخمسين قالت وداد سامية شرموطة الخمسين راجل هعملهولك تاتو على طيزك يا وسخة عشان جوزك يشوفه لما تصدرى له طيزك زى عادتك لما تحبى ينيكك فيها وخدت وداد زوبر مطاطى زى الطبيعى بعروقه وراسه وبيضانه ورزعته فى طيز اختها سامية قالت اححححححححححح بتعملى ايه يا وسخة قالتلها عشان تتعودى تتناكى من حازم فى كسك ومن جوزك فى طيزك سوا مع بعض بعد كده انتى شرموطة ومحتاجة كده اصلا وبدات وداد تنيك طيز اختها سامية بالزوبر المطاطى الذى تمسكه بيدها وسامية تتناك بالوقت نفسه من زوبر حازم فى كسها قالت سامية احححححححححح نيكونى يا شراميط يا وسخين فى كسى وطيزى مع بعض قالت لها وداد ولسه لما اجيب لك راجل تالت ينيكك فى بوقك بزوبره معاهم ايرتايت بقى انتفض جسد سامية وانزلت نافورة عسل اخذتها وداد فى فمها بسرعة البرق وابتلعتها قالت وداد شفت لازم اهيجها عشان ادوق عسلها النحل بتاع كسها ميتشبعش منه اتت الرعشة فورا لسامية وضحكت وداد ولم يستطع حازم تحمل نيك سامية وكلام وداد لاكثر من ساعة حتى انزل طوفانات من لبنه فى كس حبيبته وزوجته والهته الثالثة سامية .. التى ارتمت جواره متعبة اسرعت اليها وداد قائلة هتنامى ولا ايه يا شرموطة لسه دورى يا وسخة قال اختى الكبيرة قال وهى شرموطة بتاعة خمسين راجل والنبى لاجيبهولك يكيفوكى يا وسخة وصنعت وضع المقص رغما عن اختها سامية وحكت كسها بقوة فى كس سامية قالت سامية اححححححححح عايزاكى ااممممم قالت وداد قولى عايزة ايه يا لبوة احححححح اوووووووووف قالت سامية بوسينى يا وداد قالت وداد بس كده يا شرموطة امووووووووووواه اموووووووووواه اممووووووووووووواه حلو كده اتت الرعشة سامية قبل وداد واغرق عسلها كس وداد قالت وداد كويس اهو عشان انيكك بكسى بعسلك يسهل المهمة يا شرموطة وسرعان ما اتتهما الرعشة معا ونزلت وداد جوار اختها سامية وهى تعض وتمص عنقها وبزازها وحلماتها وتقول لحازم الشرموطة دى انا شريكتك فيها دى بتاعتى ومن الليلة هفشخ كسمها معاك قالت سامية كفاية برمى عسلى من كلامك يا وسخة قالت وداد دانا هصفيكى قالت سامية اححححححححح واخذت وداد زوبر حمام ادخلته فى فم اختها سامية وقالت لها مصيله يا شرموطة بترفضى تمصى لجوزك وتقولى بقرف عايزة تتناكى انما تمتعى جوزك وحبيبك لا مصى يا بت مصت سامية زوبر حازم بقوة ويدها الاخرى تعبث فى كسها ضحكت وداد وقالت له مش قلتلك شرموطة بس كانت عايزة اللى يلمعها ويطلعها هتبقى شرموطة عالمية وتتناك من الخمسين اللى هجيبهم يفشخوا كسمها بس اتقل عليا