حكاية اصحابى علاء وهشام وامهاتهم

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وفى الليلة الرابعة كان موعد حازم مع حبيبته والهته الرابعة عمته الارملة الاسدية صفية دخل عليها الغرفة وهى نائمة نوما عميقا وكانت ترتدى بيبى دول ازرق شفاف وقصير ولا ترتدى شيئا تحته وافخاذها وارجلها عارية تماما وقدماها الجميلتان حافيتان والبيبى دول يفضح بزازها الكبيرة وحلماتها وطيزها وكسها تجرد حازم من ملابسه سريعا واستلقى خلف عمته صفية وادخل يده تحت البيبى دول يقرص حلماتها ويقفش فى بزازها ويده الاخرى تبعبص كسها وشفاهه العريضة الكبيرة الغليظة المتهدلة وزنبورها وخرم طيزها باصابعه وهى تتاوه فى نومها ونزل يمص ويقبل قدميها باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ودفع زوبره بقوة فى كس عمته صفية وبدا ينيكها بقوة ويمسك كفوف قدميها بكفوف يديه فافاقت فجاة وقالت احححححححح بتعمل ايه يا شرموط انا عمتك بتنيك عمتك يا خول طلعه لاقطعهولك قال حازم اطلع ايه يا لبوتى انتى مراتى وحبيبتى والهتى انتى وبناتك ونشوى كلهم اتناكوا منى واتكيفوا وبقوا بتوعى والهاتى ومراتاتى وحبيباتى وشرموطاتى وفاضل انتى يا وسخة قالت احححححححح نكت بناتى ونشوى كمان .. اه يا شراميط والبت سامية ونشوى عاملين تقال ومحترمين قلتلها سيبك منهم واتمتعى معايا انا بحبك من زمان ووجدها لا تقاومه بل بدات تتحسس صدره وبطنه ووجهه وشعره وظهره وطيزه قال لها طب ما كسك غرقان بعسله اهو وبتحسسى عليا امال رافضة ليه قالت له بشرمطة ومين قالك انى رافضة اللى يعجبنى ينيكنى وانت عاجبنى قال لها اه يا متناكة قالت له انا متناكتك نيكنى كويس يا شرموط يا خول انت بتبعبص بس قال لها كل الزوبر الضخم المش مطاهر ده ومش مكفيكى قالت له تؤ تؤ تؤ بدا ينيكها ويرزع فيها بقوة ودخلت عليهم وداد وسامية ونشوى وقلن بداتوا قبلنا يا وسخين مش تستنونا قالت صفية يا شراميط انتم صفيتوه خلاص النهارده يومى بقى يا متناكات واللى هتاخده منى هحط شطة فى كسها وطيزها ضحكت وداد وقالت قادرة وتعملها امى وانا عارفاها نزل حازم يمص حلمات عمته صفية ويقفش فى بزازها ويقول بس كسها ملبن على زبدة على قشطة يا بت يا وداد قالت له ايوه ما هى دى الشرموطة الكبيرة المعلمة صفية الاسدية ملكة النياكة مش كده يا ماما قالت لها اه يا شرموطة ان كان عاجبك قالت وداد عاجبنى طبعا يا ماما هو انا اقدر قالت صفية نام على ضهرك يا متناك عشان عايزة اتناك بمزاج بقى اخليك تحتى وانيكك براحتك قالت وداد ايوه يا معلمة صفية يا جااااااااااااااامدة ونام حازم على ظهره وصعدت صفية عمته فوقه وادخلت زوبره بيدها فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات تصعد وتهبط وتتقافز عليه وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويقول حازم وهو يصفعها على ظهرها وطيزها ملبن يا ناس ملبن ولية ملبن عمتى دى دانا هفشخ كسمك النهارده يا صفية قالت صفية افشخ هو حد حايشك وتصعد وتهبط بقوة على زوبره بكسها وتاتى الرعشة بقوة تجتاح جسدها وتنزل عسلها وظل حازم ينيكها ساعتين حتى انزل طوفانات من لبنه فى كسها ومهبلها وظل زوبره منتصبا بقوة اخرجته من كسها وادخلته فى طيزها وبدات تصعد وتهبط عليه وتقول دور طيزى بقى قال حازم اه يا شرموطة دى الهتكم الكبيرة يا بنات دانا هعملك تلات تيام لوحدك يا وسخة بالعند فيهم قلن ايه الظلم ده لا ما ينفعش كده قالت صفية فى غرور بس يا شراميط منك لها لها لها انتم متجوزات او هتتجوزوا انما انا ارملة غلبانة وبعدين انا الهتكم الكبيرة ولازم اتمتع وامتع جوزى حازم زى ما بيحب قال حازم اه يا روحى ملبن ملبن الاسد ملك الغابة صحيح ومستمر فى نيكها بقوة وناك عمته صفية خمس مرات فى تلك الليلة لا يدرى من اين اتته الفحولة والقوة لكنه علم انها الاهم فى النياكة عنده ولكنه كان يحب النسوة الثلاث الاخريات اكثر حبا رومانسيا على الاقل فى البداية حتى اصبح يعشق صفية بنفس درجة عشقه لنشوى ووداد وسامية

اما هشام الاشقر الشعر الازرق العيون صديق علاء فكان قد راى امه عواطف الجوزائية السوداء الشعر والعيون فى جانج بانج مع المانى وفرنسى وبريطانى وروسى وامريكى ينيكونها فى كسها وطيزها وفمها وبزازها وقدميها وهى كالالهة المقتدرة تمتعهم وتتمتع بلا توقف لساعات وساعات وهذه القدرة والفحولة الانثوية الالهية التى لدى امه عواطف ومغامرتها الجنسية هذه زادته عبادة لها وتاليها وتبجيلا وافتخارا وحبا رومانسيا كبيرا واشتهاء جنسيا وما كان حبه واشتهاءه لخالته وبناتها واخته الا لانهن نسخ عن امه الالهة وفى عروقهن تسرى دماء الالهة عواطف .. كان هشام يتعامل مع امه عواطف منذ ان اكتشف حبه وعبادته لها معاملة خاصة مميزة كل صباح يقبل يديها وقدميها ووجهها ويقول لها صباح الهتى عواطف الجميل ولا يفوت الفرصة لتقبيل وجهها وشفتيها وعنقها وضمها من الامام او الجنب او الخلف وهى تدعه يفعل ذلك وهى ضاحكة مبتسمة وتراه مجرد تعبير عن حب ابن لامه ولا تعلم انه يحبها كزوجته وحبيبته ايضا .. كل يوم يتوج راسها باكليل زهور يجمعه لها من حديقة قصرهم الغناء وكان يعاملها حقا كالهة حين تطبخ له طعامه او تغسل له ملابسه او تخيط له ملابسه او تشغل له بلوفر من الصوف بالتريكو يقبل يديها ويحمدها على نعمها الالهية الامومية عليه وكانت عواطف مسرورة بتسميته لها الهته وفخورة بين صاحباتها بابنها الذى يحبها حب عبادة .. وكان يراها حقا مثال الفتنة والانوثة الطاغية والحسن البارع بين نساء العالم كله ويتاملها بالبكينى عند حمام السباحة او بالفساتين السواريه بحمالات او بدون او عارية الظهر او مفتوح الساقين حتى الفخذين او بحمالة واحدة او بالبلوزات والبناطيل الجينز او بالهوت شورت وبالبيبى دولات الشفافة القصيرة والجيبات والكعب العالى والمجوهرات والحلى والمكياج وتصفيفات شعرها وهو منبهر بجمالها وفتنتها وسحرها ولا يتوقف عن مدحها كالهة حسن وجمال حقيقية .. حتى دخل هشام غرفة امه عواطف ذات ليلة وهو عار حاف وهى نائمة جوار ابيه الاشقر الشعر الازرق العيون الامريكى الذى يشبهه وترتدى بيبى دول شفاف قصير بنفسجى يظهر بزازها الكبيرة وجسمها الفولابتس الملفوف وكسها وطبعا افخاذها واقدامها الحافية فهى لا ترتدى شيئا تحته واستلقى هشام جوار امه وبدا يغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها التى اخرجها من البيبى دول وكان نومها ثقيلا لكنها افاقت وقالت له بتعمل ايه يا هشام انا امك يا حبيبى عيب كده قال لها بحبك من زمان يا ماما انتى فتاة احلامى ومراتى وحبيبتى والهتى وعايزك من زمان بحب وشهوة قالت له مترددة انت عارف انى مش بقدر ارفض لك طلب بس انت متاكد من طلبك ده يعنى مش هتندم او تشوفنى واحدة وحشة بعدين قال لها انتى الهتى وانتى عارفة انى بعبدك دايما ابتسمت بغرور وقالت ماشى تعالى اتمتع ومتع ماما حبيبتك ومراتك وشرموطتك والهتك وتجردت من البيبى دول وصارت عارية حافية وهى تدلك وتدعك زوبر ابنها هشام الاغلف الضخم باعجاب ورفعت له ساقيها بحب وابتسام ودفع زوبره فى كسها الغارق بعسله والمستعد للنيك دوما فهى الهة الجنس ولها مغامراتها كما راى فتاوهت امه بقوة واستيقظ ابوه وراى ما يجرى قال نيكها يا ابنى نيكها يا هشام نيك حبيبتى وحبيتك ومراتى ومراتك وهاج هشام من كلام ابيه وبدا ينيك امه عواطف بقوة وهى تتحسس وجهه وشعره وظهره وطيزه وصدره وبطنه بامومة وحب وتقول يعنى انا اول بنت فى حياتك يا شامة يا روحى قال لها ايوه يا ماما مفيش قبلك ولا بعدك قالت اكيد فيه بعدى بس انا مبسوطة انى اول بختك وضمته وقبلته بقوة قال لها انتى ملكتى ملكة الجوزائيات ملكة الفتنة والحب والاغراء والنيك والجمال يا الهتى ماما عواطف وهى توحوح وتتاوه وتغنج وهو كذلك ويقول كسك روعة يا ماما قالت وانت زوبرك اروع يا روح قلب ماما انت وهو اخذ قدمى امه عواطف وقبلهما ومصهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما وبعد مدة ارتمت عليه امه وهو نائم على ظهره بكامل جسدها وقدماها بين قدميه وتصعد وتهبط بكامل جسدها على جسده وزوبره فى كسها ومهبلها فى وضع الكيكة ذات الطبقات لاير كيك وهو سعيد بهذا الوضع ويرى وجه امه فوقه كالبدر كوجه الالهة حقا وهى تضاجعه ولا تتعبه وتقوم هى بكل التعب والعمل وتقول له مبسوط يا روحى من ماما قال اوى اوى يا ماما قالت بامومة يا روحى هات بوسة بقى لماما وقبلته بنهم وظلت تنيكه بكسها حول زوبره وهى تصعد وتهبط بجسدها الممدد بالكامل فوق جسده تثب على اطراف اصابع قدميها ويديها كتمرين الضغط وتقول له الوضع ده هدية من ماما لحبيب قلب ماما عشان يرتاح وهى تمتعه وتقوم بكل العمل عشانه وظلت تنيك ابنها بكسها حول زوبره فى هذا الوضع لساعة ونصف دون ان تتعب فهى كما يعلم الهة مقتدرة وامتعت خمسة رجال لساعات وساعات دون تعب انها الهته الجوزائية وامه .. واخيرا شهق هشام وقالت له امه هات لبنك يا روحى فى كس ماما حبيبتك والهتك ومراتك فانزل هشام طوفانات من لبنه فى كس ومهبل امه التى اتتها الرعشة بقوة وانزلت عسلها وانتفض جسدها بقوة

وذهب هشام بعد فترة لزيارة خالته راوية وبناتها اسراء وشيماء ومعه اخته نورا التى تشاكسه دوما ولا يعلم انها تعشقه عشقا رومانسيا مبرحا وتكتم عشقها ولا تبديه له وكذلك كانت اسراء وشيماء بنات خالته تعشقانه وكل منهما تخفى ذلك تماما عن الاخرى .. رحبت به خالته راوية وضمته وقبلت خده وتناول الغداء معها ومع بنات خالته هو واخته نورا وكل من الثلاث تنظر اليها هيمانة ولهانة وتنظر للاخريات خشية ان يكتشفن امرها .. وجلسوا جميعا وهشام بين اخته وخالته من جهة على الاريكة وبنات خالته من الجهة الاخرى واراحت نورا وشيماء راسيهما على كتفيه والتفت يد نورا على اعلى ظهره بينما التفت يد شيماء على اسفل ظهره وكلهم يشاهدون التلفاز وبعد ان تناولوا العشاء دخل الجميع لمهاجعهم واستفاق هشام على نورا تقبل وجهه وشفتيه وعنقه وتهمس قائلة بحبك يا روحى انت حبيبى وجوزى وفتى احلامى مش بس اخويا وهى مرتمية عليه بجسمها بالكامل وزوبره منتصب بقوة تحتها وهى تدعكه وتدلكه من فوق بنطاله ثم نهضت وانصرفت واستفاق مرة اخرى وشيماء تمص زوبره بقوة فى فمها وتظاهر بالنوم وهو يكاد يجن من المتعة حتى انتفض زوبره الاغلف الضخم واطلق طوفانا من لبنه فى فم شيماء التى ابتلعته كله بتلذذ وهمست طعم لبنك عسسسسل يا روحى ويا جوزى ويا فتى احلامى وحبيبى وادخلت زوبره فى بنطاله مرة اخرى وانصرفت بعدما قبلت خده وحملته من تحته من ظهره وضمته بقوة كانت قوية .. ثم استفاق على اسراء عارية حافية تحك شفاه كسها فى زوبره كاميلتو اسلايد وهى تتاوه وتوحوح بقوة حتى اطلق لبنه على بطنه ونزلت اسراء تلعق كل قطرة من لبنه وتبلعها ثم تقول بحبك اوى يا جوزى وفتى احلامى وكل حياتى .. ثم غطته بملابسه مرة اخرى وارتدت ملابسها على مهل ثم انصرفت .. وكان هشام فى قمة هياجه وقد علم ان حبه لشيماء واسراء ونورا ليس من طرف واحد بل انهن يبادلنه الحب بحب مثله او اكبر واشتهاء ايضا .. وقرر البقاء اسبوعا عند خالته وعرض على نورا العودة لبيت امهما وابيهما ولكنها رفضت .. وتكررت افعال البنات الثلاث مع هشام عدة ليال وفى الليلة الخامسة حين قبلت نورا وجه وشفتى وعنق هشام فتح عينيه وبادلها القبلات وفى ثوان تجرد من ثيابه وجردها وهى تتمنع قال لها بطلى تمثيل انا بحبك وانتى بتحبينى عايزة ايه تانى عشان نمارس الحب الحلو اللذيذ سوا ونمتع بعض ودفع زوبره بقوة فى كس اخته نورا التى صرخت صرخة قصيرة وفض بكارتها وانزل ددمم عذريتها وبدا ينيكها وسرعان ما تحول المها الى متعة رهيبة عارمة قالت له نكنى نيك اختك حبيبتك ومراتك اضاف والهتى زى ماما قالت يا لهوى انت نكت ماما قال ايوه بحبها مووت من زمان قالت يعنى هى شريكتى فيك ليه كده عايزاك لوحدى قال مينفعش انا بحبها زى ما بحبك قالت خلاص اعمل اللى انت عايزه المهم يكون لى نصيب فيك احححححححححح اووووووووووف اااااااااااااه زوبرك حلو اوى وجامد نكنى كمان متكيفة اوى واخذ قدمى اخته نورا فى فمه ويده وقبلهما ومصهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وهى تتغنج وتتدلل عليه ثم اعتدل فى وضع الجلوس وجها لوجه وزوبره لا يزال فى مهبلها وكسها وهو يمسكها ويحملها معه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز على زوبره بكسها فى وضع اللوتس وهما يتعانقان ويتبادلان القبلات والهمسات والنظرات وهو مسرور بالتصاقها به وقربها هذا منه وظل ينيك اخته ساعة حتى شهق وانزل فيضانا من لبنه فى كسها ومهبلها ونهضت نورا وانصرفت بسرعة وهى تحمل ملابسها ولا تزال عارية وحافية وتقول اروح انا احسن حد يكون صحى وانصرفت واستلقى هشام عاريا منتظرا متصنعا النوم حتى دخلت عليه شيماء وبدات تمص له زوبره بعدما غسله ببعض الماء من الدورق المجاور لفراشه لئلا تكتشف طعم عسل كس اخته نورا عليه واستفاق هشام وحمل شيماء المذعورة فوقه وانزل بنطالها وكولوتها وهى بكامل ملابسها فقط عرى كسها وحملها فوقه ودفع زوبره فى كسها وصرخت وهو يفض بكارتها وينزل ددمم عذريتها وقال لها ما دام بتحبينى وبحبك مستنيين ايه عشان نمارس الحب الحلو اللذيذ مع بعض قالت شيماء انا عارفة اححححححححححح نكنى يا روحى نيك حبيبتك ومراتك اضاف والهتى زى ماما ونورا قالت احااااااااااااا هى نورا اختك ومامتك بيتناكوا منك قال لها ايوه بحبهم زى ما بحبك قالت فى حزن سيبنى سيبنى اقوم امشى يا خاين وبدات تصفعه وتضربه فى صدره قال اهدى بقى عايزة تمشى امشى ترددت شيماء وبدات تبكى وقالت انا عايزاك ليا لوحدى وبحبك مقدرش امشى واسيبك قال لها يبقى تقبلى بانى بحبكم انتم التلاتة سوا قالت ازاى بس اقبل بكده هو انا مش ست وليا مشاعرى ومن حقى اغير عليك وتكون بتاعى وملكى لوحدى قال لها خلاص شوفى حد غيرى يحبك لوحدك قالت لا انا م هسيبك ليهم يستفردوا بيك انا لازقة لهم ويمكن انت تعقل وتفوق وتشوف مين اللى بتحبك بجد وعايزاك وتقدر تتجوزها وتخلف منها لو حابب مش امك واختك اللى عمرك ماهتتجوزهم ابدا ولا ينفع اصلا وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بقوة على زوبر هشام بكسها وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتاتى بعسلها ورعشتها وينتفض جسدها وتقول احححححححححح انت بتاعى وملكى وهتكون لى لوحدى وكلهم هيروحوا لحالهم ووضعت اصبعها فى فمه ليمصه وهى تقول نيك بعبوصى يا خولى ياريت ليا زوبر عشان انيك بوقك وطيزك الحلوين دول زى مابتناك من زوبرك العسل احححححححححححح ورماها هشام على ظهرها ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ويبعبص كسها وشفاهه العريضة الكبيرة الغليظة المتهدلة وزنبورها باصابعه ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويمص ويقبل قدميها باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما ويدفع زوبره فى كسها وهو يمسك كفوف قدميها بكفوف يديه وينيكها بقوة وهو يقول لها انتى شرموطتى وبتاعتى والهتى ومراتى وحبيبتى يا بت قالت اححححححححح وهاجت جدا وقالت ايوه انا شرموطتك ومراتك وحبيبتك والهتك ومش هتنازل عنك ابدا يا روحى نكنى متعنى احححححححححح بحب زوبرك وجسمك وكلك بموت فيك من زمان يا فارس احلامى اووووووووووووووف بجييييييييييييب وانزلت شيماء نافورة من العسل وانتفض جسدها بقوة وانزل هشام بعد ساعة من النيك طوفانات من لبنه فى كس شيماء الحملية الهادئة الساخنة المنطوية التملكية .. وضمته بقوة وكلبشت فيه وغمرته بالقبلات واللمسات والهمسات ونامت ولم تنصرف حتى جاءت اختها اسراء وغطى هشام شيماء تماما بالملاءة ولم تلحظها اسراء التى خلعت كل ملابسها وصعدت لتحك كسها فى زوبر هشام كاميلتو اسلايد وقد تفاجات به عاريا ثم فتح عينيه وحملها ودفع زوبره فى كسها فصرخت صرخة قصيرة وفض بكارتها وانزل ددمم عذريتها وقال لها وهو ينيكها بقوة ما دام بنحب بعض انا وانتى يا اسراء ليه منمارسش الحب الحلو اللذيذ مع بعض قالت اسراء وهى تبكى بس انت فتحتنى يا هشام وانا كنت مستنية بعد ما نتجوز انا وانت تفتحنى قال لها دلوقتى زى بعدين قالت لا برضه يعنى هتتجوزنى قال انا عايز اتجوز كل الهاتى وحبيباتى بس مش هينفع اجمعهم سوا لاسباب معينة قالت هو انت بتحب غيرى وبدات تغضب ونهضت لتنصرف ولكن هشام الصقها بالحائط وبدا ينيكها بقوة وقوفا وقالت بضعف انا بكره الخيانة وعايزاك ليا لوحدى كده مينفعش سيبنى يا هشام قال لها انتى شرموطتى والهتى وحبيبتى ومراتى ومقدرش اسيبك ابدا وهى تقاومه بقوة لكن مع قوة نيكه لها ودعكه فى بزازها وزنبورها ولفه وجهها له وتقبيله وتقبيل شفتيها وعنقها تملكتها الشهوة وتاوهت وغنجت وانزلت عسلها وهى تبكى ولم يستمتع معها هشام بسبب بكائها وانزل لبنه الوفير سريعا فى مهبلها وكسها وقالت يا لهوى كده هاحبل منك قال لها يا هبلة خدى حقنة منع حمل قالت يعنى انتى عايزنى شرموطتك وخلاص من غير جواز اخص عليك وافاقت شيماء فى تلك اللحظة وقالت يا نهار ابوكى اسود يا بت يا اسراء انتى عايزة تخطفى جوزى هشام منى ونزلت فى اختها ضرب وهما بيصوتوا ابعد هشام شيماء الغاضبة بصعوبة عن اسراء الغاضبة وانصرفتا وهما يسبان بعضهما ويسبانه .. قرر هشام الطرق على الحديد وهو ساخن خصوصا انه قرر الانصراف بالغد لبيت امه وابيه وزوبره لا يزال منتصبا بقوة وهو يفكر فى خالته راوية خامس حبيبة له والهة له.. ودخل الى غرفتها عاريا حافيا ووجدها فى قميص نوم طويل ابيض دانتيل على اللحم وقدماها الحافيتان تثيرانه بجمالها ونزل يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكعبهما وكفهما وارتمى عليها هشام يقبل وجهها وشفتيها وعنقها واخرج بزازها من قميصها الابيض الدانتيل الشفاف الطويل ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبيرة فافاقت راوية خالته وقالت يا لهوى انت بتعمل ايه يا هشام انا خالتك عيب كده يا ابنى قال لها بحبك من زمان يا خالتى وشايفك فتاة احلامى والهتى ومراتى وحبيبتى وهو مستمر فى تقبيلها وتقفيش نهديها قالت لا لا قوم امشى يا هشام حرام عليك انا خالتك رفع هشام قميصها وعرى رجليها وكسها وقال انتى بتاعتى والهتى ومراتى وشرموطتى يا راوية ودفع زوبره بقوة فى كسها الغارق بعسله فتاوهت وقاومته قليلا حتى تمكنت منها شهوتها الميزانية فضمته بقوة وقبلته وقالت بدلال بتحبنى صحيح يا ولا قال اوى اوى اوى يا خالتى قالت اححححححححححح طب نكنى كمان بزوبرك الضخم المش مطاهر اوووووووووووف انت جامد وانزلت عسلها وانتفض جسدها بسرعة وهى تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وطيزه وظهره ودفعت اصبعها فى خرم طيزه تنيكه به بقوة قال احححححححح يا شرموطة بتبعبصينى فى طيزى قالت عشان اخليك تجيب لبنك فى كسى من بيره الغويط .. وبعد مدة ناما على جنبهما متواجهين فى وضع الملعقة ولكن وجها لوجه وجنبا لجنب ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وتبادلا الاحضان والقبلات واللمسات والهمسات والنظرات ودفع زوبره فى كسها بقوة واصبعها ينيك طيزه وظل ينيك خالته راوية لساعتين وهى تاتى بعسلها ورعشتها كثيرا حتى انزل فيضانات من لبنه فى كسها ومهبلها ونام فى حضنها يتبادلان القبلات والهمسات واللمسات والنظرات .. وبالصباح حكى لها ما جرى بالتمام اندهشت ولكنها لم تغضب ولم تحاول امتلاكه لنفسها وقالت له هاحاول اصالحهم على بعض وعليك بس ادى الموضوع فرصة وامشى النهارده زى ما كنت ناوى وخلى نفوسهم تهدى ونشوف ..

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story