قصتى من الكبرياء الى الاذلال

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

دولت/ يا لهوى كل ده وانا مش واخدة بالى قول قول يا ادهم قولى كل حاجة واحكيلى

ادهم/ احكيلك ايه يا ماما انا هخليكى تحسى بكل الحب الكبير اللى معذبنى ناحيتك من سنين (وحضن دولت جامد وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وايديه بتحسس على طيزها وضهرها وباطن فخادها وبتدعك فى الشق بين طيازها عايز يوصل لخرم طيزها وكسها من فوق الهدوم)

دولت/ ااااااه اعقل يا ادهم يا حبيبى متبقاش مجنون (راح ادهم مقعدها على كنبة فى اوضتها وخلاها تحط رجل على رجل وقعد عند رجليها وقعد يبوس ويمص فى قدمها الحافية الجميلة المليانة ويحك كف قدمها فى خده ويحط خده على قدمها)

ادهم/ بحبك يا مليكتى يا الهتى بموت فى تراب رجليكى بموت فى صوابع قدمينك وكعبهم ومشطهم وكفهم (ودموعه نازلة ومستمرة من غير صوت)

دولت/ بس كفاية يا روح قلبى متعيطش عشان خاطرى قلبى بيتقطع (عمر ما اى راجل عمل معاها كده كان ادهم صادق فى خضوعه وعبادته لها وده خلاها كامراة وانثى تتملى بالغرور والكبرياء) عايزنى اعملك ايه عشان تكون سعيد ومبسوط وانا اعمله

ادهم/ انك توافقى تكونى الهتى وربتى ومليكتى وحبيبتى وعشيقتى ومراتى

دولت/ بس خايفة تندم وتتغير نظرتك واحترامك ليا

ادهم/ عمرى ما احترامى ليكى يقل انتى الهتى ومعبودتى وده مش هيتغير ابدا مش مجرد مامتى

دولت/ عمر ما حد قالى كده بس انا حاسة بصدقك وكلامك اللى طالع من جوه قلبك يا روحى يا اخر العنقود (وادهم لسه عند قدمها بيحك وشه فى قدمها فى خشوع وعبادة وتاليه وحب) خلاص انا موافقة بس استنانى هنا دقيقة وجاية

(وقامت دولت خدت حاجة من دولابها وخبتها وماورتهاش لادهم وراحت الحمام وشوية ورجعت وادهم انبهر. كانت امه دولت لابسة بودى ستوكنج كله دانتيل اسود بيشف عن بياض وجمال وملفوفية جسمها وراسها وايديها وقدمينها الحافيين الحلوين هما بس اللى عريانين ومش مغطيهم البودى ستوكنج الدانتيل الاسود وكانت لابساه على اللحم من غير ما يكون تحته اى سوتيان او كولوت اوى اى حاجة تانى وطيزها متقورة وعريانة وكسها كمان متقور وعريان)

ادهم/ اوووووووووف البودى ستوكنج ده رهيب يا ماما انتى طالعة صاروخ فيه (وزوبره وقف فى بنطلونه زى الصاروخ وعيون امه دولت ركزت على زوبره)

دولت/ (بمياصة) صحيح عجبتك يا واد ؟

ادهم/ عجبتينى بس دانتى تهبلى وتهوسى يا ماما ايه الحلاوة دى يا ملبن يا بسبوسة يا كنافة يا مهلبية يا حلاوة طحينية

دولت/ هههههههه ما هو باين انى عجبته اوى اوى عمود النور اللى فى بنطلونك

ادهم/ بس متكسفنيش بقى يا ماما (راحت دولت قربت منه وهو قاعد على السرير وقعدت جنبه)

دولت/ الهتك وربتك ومليكتك قدامك اهى وبين ايديك (راح ادهم واخدها فى حضنه وهو بيتنهد ويزوم من شوقه وعمال يبوس شفايفها بوسة ورا بوسة روا بوسة)

ادهم/ بحبك امووووواه اوى اموووووواه وعايزك اموووووواه فى حضنى امووووووواه على طول

دولت/ حضنك جامد اوى يا واد

ادهم/ من شوقى اموووووووواه انتى متعرفيش اموووووووواه انا مستنى اللحظة دى اموووووواه من قد ايه اموووواه

دولت/ اى بالراحة وجعتنى حضنك هيكسر ضلوعى

ادهم/ سبينى اموووواه شوية يا ماما اموووووواه احس بجسمك امووووووواه الملبن ده فى حضنى امووووووواه

دولت/ اووووووف شفايفى ورمت من البوس يا واد ايه ده

ادهم/ وهافضل اورمهم امووووواه طول العمر امووووواه دانا مصدقت اموووووواه

دولت/ اااااااااااااح انا حاسة انى رجعت مراهقة تانى انت هيجتنى اوى يا واد انا سايحة ودايبة عالاخر اااااااااااااااح

ادهم/ تعجبينى وانتى سايحة يا ماما (ونيمها على السرير وفتح رجليها ونزل يلهط كسها بشفايفه بزنبوره ببابا غنوجه بسلطاته جوه بوقه وشغال بعبصة فى خرم طيزها)

دولت/ اااااااااااااااااااااح انت بتاكله اكل مش بتلحسه يا واد طيزى دى ليك لوحدك مش لاخواتك ولا لاى حد انت اللى هتفتحها وتنيكها بزوبرك وتملاها لبن انما هى منطقة ممنوعة على اى حد تانى عشان انت بس اخر العنقود هاديهالك يا عبدى وابنى وحبيبى وعشيقى وجوزى

ادهم/ (هاج اوى من كلام امه) ايه العسل ده ايه الكس الملبن ده انا بعبد شفايف كسك الالهية العريضة الكبيرة المتهدلة يا الهتى وربتى ومليكتى (وبيمص شفايف كس امه شفة شفة زى اللبانة فى بوقه وبيمص زنبورها الواقف)

دولت/ ااااااااااااااااااااح بتعمل ايه يخرب عقلك يا واد اااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااح بجيييييييييييييييييييب

(ولما هديت دولت من الرعشة قامت) دانا ههريك النهارده يا واد يا شرموط يا وسخ (وابتدت تقلع ادهم هدومه زى المجنونة لحد ما بقى عريان ملط وحافى) يا لهوى احاااااااااااااااااا خخخخخخخخخخ كل ده زوبر يا خول يا متناك (وهاج ادهم اوى لانه اول مرة يسمع امه تقول كلام وسخ زى ده عمره ما كان يتصورها تطلع الالفاظ دى من بوقها) (ونزلت دولت على زوبر ابنها ادهم تلف صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه بمنتهى القوة والاحترافية وبايدها التانية تلعب فى بيضانه وتحسس على بطنه وتقرص حلماته عشان تشعلله نار وشوية وراحت نازلة ببوقها ودخلت زوبر ابنها اخر العنقود ادهم فى بوقها وابتدت تمصه بكل قوة لحد ما شهق وجاب لبنه كله فى بوق امه اللى بلعت كل نقطة لبن نزلت منه وما سابتش ولا نقطة لبن تطلع بره بوقها)

دولت/ امممممممممم لبنك طعمه زى السكر يا اخر العنقود (نزل ادهم ياخد وقته فى بوس ومص قدمين امه الحلوين من صوابعهم لمشطهم لكفهم لكعبهم) اممممم بتحب قدمين مامتك حبيبتك اوى يا عسولتى

ادهم/ اوى اوى يا ماما ما شفتش قدمين ست او بنت اجمل من قدمين الهتى وربتى ومليكتى دولت (وفضل زوبره واقف زى الحديد ودولت لاحظته وضحكت)

دولت/ تعال اتجوز حبيبتك ومراتك دولت بقى يا واد (وفتحت رجليها ورفعتهم فى الهوا وطلعت بزازها بره البودى ستوكنج وطلع ابنها ادهم فوقها وابتدا يحك راس زوبره فى كسها وشفايفه وزنبورها وبعدين ابتدا يدخله فى كس امه) ااااااااااااااه (لحد ما بيضان ادهم خبطت فى خرم طيز امه دولت وبقى زوبره كله جوه كسها ومهبلها الزبدة) ااااااااااااااااااه حلو اوى اوى يا لهوى ع الجمال ايه الزوبر العسل ده اللى شلتيه فى بطنك تسع شهور وولدتيه يا بت يا دولت عشان يدلعك الدلع ده كله اح اح اح اف اف اف اه اه اه

ادهم/ ولسه انتى لسه شفتى دلع يا الهتى دولت (ونزل يقفش فى بزازها الكبيرة الملبن ويمص حلماتها ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس دوبها وسيحها من بوسه العجيب)

دولت/ اااااااااااااااااااح بوسك لوحده يهبل يا واد

ادهم/ بطلع فيه حبى الكبير ليكى يا الهتى ومليكتى وربتى (ودولت بتحك رجله وفخده برجلها وبتحسس على ضهره وطيزه بايدها وبترزعه قلم على طيزه)

(وادهم داخل طالع داخل طالع داخل طالع بزوبره فى كسها وعمال يرزع فى امه دولت وكانه بيمسمرها فى السرير بزوبره فى كسها)

(شبع ادهم من الوضع ده)

دولت/ يلا يا واد نام على ضهرك عشان اطلع وانيكك شوية

ادهم/ حاضر ده يوم المنى يا الهتى وربتى ومليكتى ( ونام ادهم على ضهره وطلعت دولت بعدما قلعت عريانة ملط وحافية عشان تمتعه بجسمها مباشرة من غير بودى ستوكنج دانتيل اسود ومسكت زوبر ابنها بايدها وحكته شوية فى شفايف كسها وبعدين ضبطته على فتحة كسها ونزلت عليه)

ادهم ودولت/ ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

دولت/ (وشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وعيونها مليانة سيطرة وهيجان واغراء وامومة وحب فى وقت واحد وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها) مبسوط يا واد وماما بتنيكك

ادهم/ مبسوط اوى اوى اوى يا ماما

دولت/ ااااااااااااااااااح يا روح قلبى انت وماما كمان مبسوطة ما دام ادهم الحلو اخر عنقودها مبسوط (وادهم بيحسس على ضهر دولت وفخادها وركبها وباطن قدمينها ونزلت تديله البزة اليمين يمص حلمتها ويقفش فيها وادته البزة الشمال يمص حلمتها ويقفش فيها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وهى شغالة طلوع ونزول وتنطيط بكسها على زوبره) اه اه اه اح اح اح اف اف اف

ادهم/ ياااااااااااااه على الجمال شكلك جميل اوى وانتى بتطلعى وتنزلى وتتنططى على زوبرى بكسك وجسمك الملبن يا ماما

دولت/ عاجباك يا روحى

ادهم/ اوووووووووووووووووووى اووووووووووووووووووووى يا ماما

دولت/ طب ولما كنت تحتك من شوية وانت بتنيكنى فى كسى بزوبرك

ادهم/ كنتى قمر اوى اوى برضه يا ماما

(وشوية وراحوا قاعدين سوا فى وضع اللوتس والقوس الذهبى والاوم الهندوسى وضع الجلوس وجها لوجه وزوبر ادهم جوه كس مامته دولت وهما بيحضنوا ويبوسوا بعض وعيون ادهم ودولت بتشبع من جسم بعض ومن بزاز وصدر بعض ومن وش بعض وايديهم بتحسس على ضهر وشعر بعض)

وبعد ساعتين من النيك المتواصل بين ادهم وامه دولت

ادهم/ هجيييييييييييييييب يا ماما

دولت/ اااااااااااااااااااح هاتهم فى كس ماما حبيبتك ومراتك ( وجاب ادهم شلالات من اللبن جوه كس ومهبل امه دولت) ايه ده هو لسه واقف يا حلاوة

ادهم/ عشان نفسه يفتح طيزك يا ماما

دولت/ وانا عند وعدى لك انت وبس دونا عن اخواتك او اى حد تانى غيرك هات ازازة الزيت من الكومودينو

( جاب ادهم ازازة الزيت من الكومودينو ودهن زوبره وخرم طيز دولت كويس اوى وهى نايمة على ضهرها ورافعة رجليها لحد بزازها فى وضع صدفة البحر وابتدا يضغط راس زوبره على خرم طيزها تحت كسها لحد ما دخلت راس زوبره فى طيز دولت وابتدا يدخل زوبره بالتدريج سنتى سنتى فى طيز امه لحد ما دخل زوبره كله فى طيزها الضيقة )

اااااااااااااااااااااح زوبرك كبير اوى فى طيزى يا واد اااااااااااااح احساس حلو اوى اوى نكنى يا روحى نيك امك فى طيزها

(وابتدا ادهم ينيك طيز امه دولت وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى طيزها وعمال يرزع فيها)

ادهم/ طيزك ضيقة وحلوة زى الزبدة يا الهتى وربتى بحبك اوى اوى يا ماما

(وشوية وراح ادهم منيم امه دولت تركع على ايديها وركبها فى الوضع الكلبى ووقف وراها على ركبه ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيكها والمراية قدامهم وهى شايفة نفسها وشايفة ابنها وهو بينيكها فى طيزها فى المراية والمنظر هيجها اوى وادهم عمال يحسس بايديه على ضهرها وبزازها من تحت وبطنها وزنبورها وشفايف كسها ورجليه لامسة رجليها وقدمينه بتلاعب قدمينها واللذة مجنناها من زوبره الداخل طالع فى طيزها واللذة مجنناه .. وشوية وراحت دولت نايمة على جنبها ومفارقة رجليها شوية وادهم واقف على ركبه عند كسها ودخل زوبره فى خرم طيزها وهى نايمة على جنبها وابتدا ينيكها فى طيزها فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس Pretzel Dip )

وبعد ساعتين من نيك ادهم لطيز امه دولت

ادهم/ هجيييييييييييييييييييييب يا ماما

دولت/ هاتهم فى طيزى يا اخر العنقود ااااااااااااااااااااح ( وجاب ادهم شلالات من اللبن جوه طيز امه دولت)

ادهم/ عايز انام فى حضنك وابوسك واوشوشك واحسس على جسمك شوية واحنا عريانين ملط وحافيين كده يا الهتى وربتى

دولت/ اقفل الباب بالمفتاح وتعال يا روحى ولما ييجوا اخواتك وينادوا عليا هقولهم تعبانة وعايزة انام شوية وادهم عند اصحابه

(وناموا فى حضن بعض عريانين وحافيين وبقوا يوم بعد يوم مع بعض نياكة اربع ساعات بوق وكس وطيز ولبن جوه وبره حسب مزاج ادهم ومزاج دولت مرة يغرق وشها لبن ومرة يغرق طيزها من بره او من جوه لبن ومرة يغرق كسها من بره او من جوه لبن ومرة يغرق بزازها او قدمينها او بوقها لبن لحد ما جت اجازة الضيف وابتدت دولت تلبس بيبى دولات شفافة شيفون على اللحم مبينة بزازها الكبار وطيازها وفخادها لونها احمر او ازرق او اخضر او اسود او ابيض وابتدا الاخوات التلاتة يشعللوا حب ورغبة ناحيتها من تانى بس ميعرفوش ان ادهم بينيكها ومشبعها نيك لحد ما جات ليلة وقرر هانى ياخد زمام المبادرة وكانت ليلة اجازة بين ادهم وامه دولت.. ودخل هانى وفتح باب اوضة امه دولت والكل نايم الا هو ولقاها نايم بالبيبى دول الشيفون الاخضر اللى مش مخبى حاجة من بزازها الكبار وطيزها وفخادها وراح قالع عريان ملط وقرب منها وقطع البيبى دول خلاها عريانة ملط وحافية قدامه وماهتمش تمصله او تدعكله زوبره او يلحسلها كسها دخل فى الجد على طول ورفع رجليها فى الهوا ورزع زوبره فى كس امه)

دولت/ (صحيت) اااااااااااااااااااااه ايه ده هانى بتعمل ايه يا هانى انا امك طلعه طلعه

هانى/ بس يا شرموطة دانا هموووووت عليكى وانيكك بقالى سنين يا وسخة الليلة دى خلاص بقيت على اخرى هتتناكى من زوبرى يعنى هتتناكى بالذوق بالعافية برضاكى او غصب عنك

دولت/ ايه يا واد ده انت ازاى تكلم امك بالشكل ده ااااااااه وايه غصب عنى دى دانا اصوت واخلى اخواتك يصحوا ويضربوك علقة سخنة

هانى/ طب جربى تصوتى كده يا كس يا متناكة وانا اقطعلك لسانك

(وهو نازل رزع بزوبره فى كس امه اللى خافت منه وهاجت كمان من معاملته الوحشة معاها طول عمره بيكرهها وبيقولها كلام وحش)

دولت/ اااااااااااااااااح اه اه اه اف اف اف احووووووووووووووووووه

هانى/ ايوه كده يا متناكة يا فاجرة عارف انك مش بتيجى الا بالعافية يا مومس خدى فى كسك الشرموط زوبرى هيشرمطك الليلة يا ماما وكل ليلة من الليلة انتى الشرموطة بتاعتى دولت شرموطة هانى فاهمة يا بت هكتبها بالموس على طيزك يا وسخة عشان متنسيش فاهمة يا كس

(ونزل هانى يمص حلمات امه ويقفش فى بزازها الكبار بافترا لما وجعها وورم بزازها وعمال يبوس ويعض فى خدودها وشفايفها ورقبتها لحد ما عورها فى كذا حتة وده هيجها اكتر وعمال يمسك فى رجليها زى وراك الفرخة ويرزع فى كسها بزوبره بطريقة وكانها مومس جايبها من الشارع مش امه لحد ما شبع من الوضع ده وغرق وشها وبوقها تفافة وخلاها تبلع تفافته راح منيم امه دولت على جنبها مفارقة رجليها شوية وقعد على ركبه عند كسها ورزع زوبره فى كسها تانى وحط قدمه على خدها عشان يذلها اكتر وهو بينيكها وخلاها تمص صباع رجله الكبير وعمال يدب يدب يدب بزوبره فى كسها

دولت/ اه اه اه اح اح اح اف اف اف شيل رجلك من على وشى يا خول يا شرموط

هانى/ بس يا شرموطة هانى هو ده مستواكى انتى تطولى اصلا رجل سيدك هانى تبقى على وشك

دولت/ ااااااااااااااااااااااح نكنى كمان نيك دولت شرموطة هانى

هانى/ دنا هشرمط كسك نيك يا شرموطة هانى ( وعمال يدب يدب يدب بزوبره فى كسها والمتعة مالية جسم دولت وجسم هانى بشكل مهول و مش معقول )

(ولما شبع هانى من الوضع ده شال امه وحط راسها وقدمينها على الارض ورفع طيزها وكسها قدام زوبره ورزع زوبره فى كسها فى وضع مخضة الزبدة بيذلها اكتر)

هانى/ بوسى يا مومس رجل سيدك هانى اللى عند راسك ( وغرقت دولت قدم ابنها هانى بوس وهى هيجانة من معاملته الزفت معاها وشبعها هانى نيك فى كسها بزوبره فى الوضع ده)

دولت/ امممممممم اح اح اح اه اه اه اف اف اف يا خول يا شرموط

(وراح هانى نايم على ضهره على السرير وقعد امه دولت على زوبره وهى مدياه ضهرها وخلاها تمد رجليها بحيث قدمينها عند راسه وطيزها عالية قدامه عند وسطه ووشها عند قدمينه ومدخل زوبره فى كسها على الوضع ده وعمال يرزع فيها نيك بافترا فى وضع المقبس Socket)

هانى/ مصى وبوسى قدمين سيدك هانى اللى عند وشك يا شرموطة (ودولت تمص وتبوس قدمين ابنها هانى بنهم صوابع قدمينه ومشطهم وكفهم وكعبهم وهى هيجانة موووووت من الاحساس بالذل معاه وبعد ساعتين من النيك) بجيييييييييييييييييييييييييييب يا شرموطة

دولت/ هاتهم فى كس شرموطتك يا سى هانى ( وجاب هانى شلالات من اللبن فى كس امه دولت ورماها بعيد وخرج من غير ما يبص وراه)

( وبقت دولت ليلة مع ادهم وليلة مع هانى بطريقتهم المختلفة عن بعض لحد ما هانى سافر رحلة تلاتين يوم مع اصحابه فى الغردقة وكان خيرى بيبعت جوابات حب وغرام لامه دولت بتبدا بحبيبتى دولت وتنتهى بحبيبك خ ووسطها عمال يقولها قد ايه نفسه يبوس شفايفها وقدمينها الحلوين ووشها ويحسس على شعرها ويبص فى عيونها الحلوة ويضمها لصدره اوى وانها مش عارفة النار اللى قايدة فى قلبه وجسمه كلما يشوفها او يسمع صوتها او يشوفها بتتحرك بدلع او يشم هدومها او يشوفها عريانة ملط وحافية وهى بتستحمى وانه كل ليلة بيتخيلها ويحلم بيها باليقظة والمنام وهى جنبه فى سريره واوضته وهو حاضنها وبيحسس على كل حتة فى جسمها وانه نفسه يخرج بيها قدام الناس مانجاة فى ايده ويتفسحوا فى الجناين وعلى الكورنيش وكلام كتير من النوع ده ويسيبلها الجواب على الكومودينو او فى جيب بيجامتها او ترنجها او قميص نومها اللى لابساه وهى نايمة فى سابع نومة وكانت دولت ترد على جواباته باجمل كلام وهى مش عارفة هو مين وقالها تخبى الرد فى الفازة اللى على الترابيزة اللى فى الطرقة وبقى خيرى ياخد الرد من غير ما هى او اى حد يشوفه ويقراه وقلبه يشعلل اكتر ناحية امه دولت ويبعت لها لحد ما جت الفرصة لما سافر هانى رحلة التلاتين يوم للغردقة مع اصحابه وفى ليلة ماكانش فيها ادهم مع دولت وكانت دولت لوحدها فى اوضتها ولابسة بيبى دول ازرق شيفون مش مخبى حاجة من بزازها وفخادها وطيزها قرب منها خيرى بالراحة وبرقة وحسس على جسمها من فوق البيبى دول وماعجبوش احساس الشيفون تحت ايده وقومها بالراحة وقلعها عريانة ملط وحافية وهى نايمة او عاملة نفسها نايمة وقعد جنبها على طرف السرير وعيونه بتاكل جمالها العريان وبزازها وفخادها وطيزها وبل صوابعه من شفايفه وبوقه ودعك شفايف كس امه العريضة الكبيرة المتهدلة بالراحة خالص وبحنية وبايده التانية طلع زوبره شبه المنتصب الخجول وبيدعك فيه بالراحة وحسس بالراحة على بزاز امه دولت وحلماتها وهو بيوشوش نفسه يا لهوى على جمالك يا ماما يا حبيبتى ومشى ايده بحنية وبالراحة اوى على فخادها لحد ركبها لحد سمانتها لحد قدمينها الحلوين وعيونه ماشية مع ايده على رجلها الناعمة المليانة الملبن وحسس على خدودها وهو بيقول ملاك الهة ويحسس على شفايف بوقها ومناخيرها وودانها ورقبتها ونزل قرب وشه من وشها وعمال يدعك زوبره بايده التانية ولمس شفايفها بشفايفه راحت دولت مفتحة عيونها)

دولت/ ايه ده خيرى بتعمل ايه هنا يا خيرى

خيرى/ بحبك اوى اوى يا ماما من سنين انتى فتاة احلامى وحبيبتى ومراتى وانا اللى كنت ببعتلك الجوابات وجيت حسب المعاد فى اخر جواب يا حبيبتى

دولت/ (بدلع وتمنع) انت يا خيرى يا طيب يا مؤدب يطلع منك كده دانا كنت فاكراه واحد غريب بيعاكس

خيرى/ (نزل يبوس ويمص قدمينها الحلوين) لا يا ماما انا جد وجد اوى كمان وبحبك حب رومانسى كبير بعبدك عبادة يا الهتى

دولت/ يعنى عايز ايه دلوقتى يا واد

خيرى/ عايزك تكونى حبيبتى ومراتى والهتى يا ماما يا ملكة قلبى وروحى وعقلى وحياتى

دولت/ اقلع عايزاك ملط يا واد (قلع خيرى فى ثوان وغمضت عيونها) تعال بقى كمل اللى كنت بتعمله

(رجع خيرى جنب امه دولت والاتنين عريانين ملط وحافيين وقعد يبوس خدها وشفايفها ورقبتها بحنية ورقة زى بوس العصافير كان رومانسى ورقيق اوى اوى معاها وده كمان هيجها اوى ويلحس كل سنتى فى بزازها اليمين والشمال ويمص حلماتها اليمين والشمال برقة اوى اوى ويرسم دواير بصوابعه على هالتها اليمين وهالتها الشمال وهى مدت ايدها ومسكت زوبره وابتدت تدعكه بدل ايده قال امممممم يا ماما قالتله بتحب ماما تلمسك وتلمس زوبرك يا روحى قالها احححححححح اوى اوى يا ماما وبيلعب بصباعه ويدخله برقة وينيك كسها بصوابعه بالراحة خالص وهى بتتاوه وتتنهد وهو يطلع صوابعه غرقانين بعسل كسها ويمصهم بصوت مسموع وينزل بشفايفه ولسانه يلحس كسها وشفايفه وزنبوره برقة وحنية غريبة كانه نسمة او ريشة بتمتعها ياواش ياواش وهى بتحرك راسها من جنب لجنب من المتعة الفظيعة اللى سببها رقته ونازل تحسيس وبوس فى فخاد امه وركبها وقدمينها الحلوين بصوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وقلبها بحنية على بطنها ونزل بوس وتحسيس وغزل بالكلام فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن قدمينها وطلع فوقها وابتدا يحك ويدخل زوبره فى الشق بين طيزها اليمين وطيزها الشمال وراس زوبره تضغط على خرم طيزها شوية وعلى شفايف وفتحة كسها شوية رايح جاى رايح جاى رايح جاى وراح قالبها زى ما كانت على ضهرها وهى هيجانة على اخرها من حركة زوبره بين طيازها ورفع رجليها فى الهواء وبعدهم عن بعض وقالها بكسوف بيستاذن منها وهو بيحك راس زوبره فى شفايف كسها ممكن يا ماما ؟ قالتله ممكن يا روح قلبى وابتدا يزق ويدخل زوبره فى كس امه دولت وهما الاتنين بيتاوهوا لحد ما دخل زوبره كله فى كسها)

دولت/ امممممم اااااااااااااه اااااااااااااااح

خيرى/ بحبك بحبك بحبببببببببببببببببببببببببك اوى يا ماما (وهو بيدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج زوبره فى كس امه دولت برقة وحنية فوق الوصف ومسك ايدها عمال يبوسها ويحكها فى خده وهى تلاعب مناخيره وشفايفه بصوابعها وساب ايدها اللى راحت تحسس على صدره وبطنه وضهره وطيزه وركزت على طيزه تحسيس مستمر) امممممممممممم يا ماما

دولت/ بتحب ايد ماما تحسس على بطنك وطيزك يا واد

خيرى/ اوى اوى يا ماما (وعيونه مليانة حب ورغبة بتبص فى عيونها) عينيكى حلوين اوى اوى يا ماما

دولت/ هههههههه طب تعال قرب وشك من وشى عشان تشوفهم كويس وتمتع عيونك بيهم (وفعلا نزل خيرى بوشه عند وش امه دولت وحست بزوبره بيكبر اكتر واكتر فى كسها وعيونه بتبص فى عيونها المليانة اغراء وحب وامومة ورغبة فى نفس الوقت وفضل ينيكها بحنية مش عادية داخل طالع داخل طالع داخل طالع بزوبره فى كسها وعيونه بتشبع من جمال وشها واورتها وخدودها ومناخيرها وشعرها وطبعا عيونها اللى بتقول مع عيونه احلى كلام واهيج كلام)

خيرى/ انا حاسس بمتعة مش معقولة يا ماما الجنة ونعيمها فى كسك وجسمك ده ااااااااااه خلينى اعمل فيكى كمان عشان خاطرى

دولت/ وانا كمان حاسة بمتعة رهيبة يا روحى كمان اعمل فيا كمان عشان خاطرى اه اه اه اح اح اح اف اف اف

خيرى/ اه اه اه اه اه اه اه اه

دولت/ اه اه اه اه اه اه اه اه

خيرى/ اح اح اح اح اح اح

دولت/ اح اح اح اح اح اح

خيرى/ اف اف اف اف اف

دولت/ اف اف اف اف اف نام يا حبيبى على ضهرك خلا ماما تمتعك شوية

(ونام خيرى على ضهره ولفت دولت صوابع ايدها حوالين زوبر ابنها خيرى وابتدت تتامله وتبصله عن قرب كان زوبر جميل وناعم ورقيق مش فى تخن زوبر ادهم وزوبر هانى لكن مع ذلك بيحسسها بنفس لذة نيك ادهم لها وابتدت تدعكه وتدلكه طالعة نازلة طالعة نازلة طالعة نازلة بايدها على زوبره من راسه لقاعدته وهو بيوحوح اوى اوى وهى تقوله بتحب ايد ماما بتدلع زوبرك يا روحى قالها اوى اوى اوى يا ماما اممممممممم قالتله امال هتعمل ايه لما ماما تدلع زوبرك ببوقها قالها اححححححححح نزلت دولت ببوقها على زوبره ودخلت زوبره الناعم الرقيق الجميل فى بوقها وابتدت تمصهوله بمزاج وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى بوق امه دولت اللى رايحة جاية رايحة جاية رايحة جاية ببوقها على زوبره من راسه لقاعدته وهو فى عالم تانى من المتعة وهى كمان كان زوبره برقته ونعومته له طعمه وملمسه المختلف على لسانها وسقف حلقها وباطن خدودها زى ما له لذته ومتعته المختلفة وهو بيتحرك ويحك فى جدران مهبلها وعيونها مركزة وهى تمص على عيون خيرى اللى كان مبهور من المتعة اللى عمالة تديهاله)

خيرى/ شكرا يا ماما انك حققتى لى كل احلامى الليلة دى

( وراحت دولت قاعدة فوق ابنها خيرى فى وضع الفارسة وعيونها كلها سيطرة والوهية ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااااااااااااه وابتدت دولت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر ابنها خيرى وعيونه رايحة فى عالم تانى من المتعة ومش مصدق ان امه عريانة ملط فوقه قاعدة تنيكه وتنيك زوبره بكسها وهو مرتاح ونايم على ضهره ووشها الجميل قدامه وبزازها المدافع قدامه وعيونها فى عيونه وشعرها الاسود الطويل المموج ساحر نظره وقلبه وزوبره عمال يشر لعاب منوى تمهيدى وكسها بيشر عسل زى ما شر مع زوبر ادهم وده خلا اللذة والمتعة مضاعفة اضعاف مالهاش نهاية حاسسها هو وحاساها هى وهو عمال يحسس بايده على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها ونزلت عليه غرقت وشها وشفايفه ورقبته بالقبلات ومص حلماتها وقفش فى بزازها)

خيرى/ اه اه اه ام ام ام اح اح اح

دولت/ اه اه اه ام ام ام اح اح اح

( وشوية ونامت دولت على جنبها ونام وراها خيرى على جنبه فى وضع الملعقة بعدما جربوا الوضع التبشيرى ووضع الفارسة او راعية البقر لكن ما اهتموش اوى يعملوا وضع الفارسة المعكوسة.. ودخل خيرى زوبره بحنية فى كس امه وابتدا ينيكها ومد ايده وضم بزازها الكبار تحت دراعه ودفن وشه فى شعرها وباس قفاها ولزق صدره وبطنه فى ظهرها وطيزها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وهما الاتنين شغالين اهات ووحوحات وافافات وداخل طالع داخل طالع داخل طالع بمزاج وبطء ورقة وحنية بزوبره فى كس امه دولت وهما الاتنين سايحين ودايبين من المتعة واللذة والعسل اللى نازل يشر من كسها وزوبره سوا ولما شبعوا من الوضع ده ركعت دولت على ايديها وركبها ووقف خيرى وراها على ركبه فى الوضع الكلبى ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها بحنيته ورقته المعتادة لحد ما قرر يرجعوا لوضع الملعقة وفضل ينيك امه وهما الاتنين على جنبهم ولازقين فى بعض بضهرها وطيزها وبطنه وصدره ورجليهم وقدمينهم وايده على بزازها ضاماهم وزوبره داخل طالع بحنية ورقة فى كسها وفضل ساعتين ينيكها لحد ما شهق وجاب شلالات من اللبن فى كس ومهبل امه دولت اللى جسمها كله اتشنج واتنفض ونزلت نافورة عسل على الملاية من كسها ونامت على ضهرها)