قصتى من الكبرياء الى الاذلال

دولت/ يا لهوى انا عمرى ما حسيت بمتعة تجنن بالشكل ده كله بسبب حنيتك ورقتك اللى مفيش زيها

خيرى/ تسمحيلى اتعبد شوية لجسمك بشفايفى ولسانى وايديا يا ماما يا الهتى

دولت/ طبعا يا روحى ( ونزل خيرى عليها بوس وتحسيس ولحس ونظر وغزل بالكلام بمنتهى الرقة والحنية على اورتها وخدودها وشفايفها ورقبتها وبزازها وحلماتها وهالاتها وكسها وفخادها وركبها السمينة وقدمينها وضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن قدمينها وهى بتوحوح بس من رقته وعبادته لجسمها بالشكل ده ونامت وصحيت ما لقتوش جنبها وهى عريانة وحافية زى ما هى وجنبها هدية فى علبة حمرا قطيفة من خيرى)

(وبقى يوم لادهم ويوم لخيرى مع دولت وهى هتموت من المتعة والهيجان من رومانسية ورقة الاتنين معاها مع ان خيرى ساعات بيكون غيور وعصبى وشرس على عكس ادهم اللى دايما هادى ووديع ومتحرر مع دولت وقالتلهم القانون بتاعها اللى ينظم علاقتها بيهم بالنهار هى امهم وهما ولادها تطبخ لهم وتديهم المصروف وتصرف عليهم وتنظف اوضهم ويسمعوا كلامها ونصايحها ويمشوا حسب تعليماتها وبالليل هى مراتهم وهما اجوازها ينيكوها ويمتعوها وتمتعهم لاقصى حد.. وقرر هانى يقعد شهر كمان من اجازة الصيف بس فى اسكندرية مع اصحابه.. اما خيرى فخالته منى كانت عايزة تتردحه شوية خصوصا ان فيه بنات وستات من معارفها شافوه وعجبهم وهاجوا بسبب كسوفه الشديد وخجله مع ان ادهم كده برضه بس ادهم ماكانش المفضل عند منى انما كان مفضل عند خالته رشا اكتر فطلبت منى من دولت ان خيرى يقعد عندها بقية اجازة الصيف عشان عايزاه فى موضوع مهم ووافقت دولت وكان خيرى رافض جدا الاول بس مع تصميم امه وماكانش يقدر يرفضلها امر لانها معبودته ومعشوقته فراح لخالته منى وقعد عندها بقية اجازة الصيف وخليت الساحة لادهم تانى مع دولت بس مؤقتا لان فى ليلة كانت فيها دولت لوحدها فى اوضتها ومفيش معاها حد ولا ادهم جه طاهر ابنها الكبير البكرى لاوضتها وهو بيبتسم ابتسامة خفيفة ودخل عليها بهدوء ولاقاها نايمة بالبيبى دول الشيفون الاحمر اللى ماكانش مخبى اى حاجة من بزازها الكبار العريانة تحته ولا طيزها العريانة ولا فخادها وكان كتب لها جواب باسمه وقالها انه عارف انها اتناكت من اخواته التلاتة وان كده ظلم ومش معقول تحرمه من المتعة والحب اللى بتديهم لاخواته الاصغر منه وحدد لها الليلة دى معاد يتقابلوا فيه لو هى وافقت انما لو رفضت هيسيب البيت ومش هتعرف له طريق جرة فبعتتله رد بسرعة انها موافقة وانه ييجى اوضتها الليلة دى وقعد جنبها على السرير وقالها فتحى عيونك يا ماما انا عارف انك صاحية ففتحت دولت عيونها وبصتله)

طاهر/ هاه انتى موافقة انى انام معاكى ولا امشى ؟

دولت/ موافقة يا حبيبى موافقة

طاهر/ طب يلا نقلع بقى

(وقامت دولت وابتدت تقلع البيبى دول بالراحة وطاهر بيقلع هدومه كمان بالراحة حتة حتة كان ما وراهوش حاجة لحد ما بقوا الاتنين عريانين ملط وحافيين وراحت دولت نايمة على ضهرها بهدوء من غير كلام ومستنية راح طاهر جاى نايم على جنبه جنبها وهو مبتسم ابتسامة خفيفة ومد ايده يحسس على بزازها وحلماتها بالراحة على مهله خالص وينزل على بطنها وبعدين يدخل صوابعه بالراحة وعلى مهله على خفيف بين شفايف وزنبور كسها وجوه كسها وزوبره بيكبر هو كمان وبيوقف على مهله على اقل اقل من مهله ويحسس بايده التانية على خد دولت ويبتسم لها على خفيف اوى ونزل بوشه على وش امه يبصلها شوية وتبصله وباس شفايفها على خفيف بيجس نبضها ولما لقاها مش ممانعة زود عيار البوسة شوية لحد ما بقت بوسة مولعة نار ومليانة هيجان ومتبادلة وايده بتقفش شبه جامد فى بزازها بتعصرهم لحد ما خلصوا البوسة ونزل على بزازها يمص كل سنتى منهم ويلحسه فى بوقه ما خدش وقت فى ده ونزل وخد وقته فى لحس وبعبصة كسها بشفايفه وزنبوره بشفايفه وصوابعه ولسانه ونام على ضهره بيلعب بزوبره فى ايده وهو شبه منتصب شبه مرتخى وبيبص لامه دولت بابتسامة خفيفة راحت بعدت ايده عن زوبره ولفت صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدعكه وتدلكه بخبرة واحترافية من راسه لقاعدته طالعة نازلة طالعة نازلة طالعة نازلة بايدها على زوبره وقف شوية بس مش اوى راحت قايمة وعيونها فى عيونه ونزلت دخلت زوبره فى بوقها وابتدت تمصه وتمتعه بلسانها وباطن خدودها وسقف حلقها من راسه لقاعدته لحد ما وقف زى الحديد وكان زوبره تخين اوى اوى عن كل اخواته راح زاققها بالراحة تنام على ضهرها وطلع فوقها بنفس ابتسامته الخفيفة وفتح رجليها ورفعهم فى الهوا ودخل زوبره التخين اوى اوى فى كس امه دولت وهى اتوجعت واتاوهت لحد ما خدت على تخنه جواها وهو دخل زوبره بالراحة وعلى مهله خالص وحتى لما دخل كله للاخر وبيضانه خبطت فى خرم طيز امه دولت ابتدا يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه على مهله خالص بينيك بمزاج عشان يستمتع بكل لحظة وهو مغمض عينيه ومش مهتم يبص لامه خالص اللى يهمه متعته الانانية وبس وكانها مجرد كس يمتع زوبره وبس حتى انه عايزها لنفسه وبس وعايز يحرم اخواته منها باى شكل من غير ما يصرح بكده على عكس ادهم اللى لما عرف بعلاقات امه مع اخواته وظروفها عذرها وعذرهم واعتبر ان اللى بيحبها بجد وحقيقى هوه وكلهم هيمشوا ويحبوا ويتجوزوا ويسيبوها ويكرهوها الا هو وعشان دولت عارفة ده كله ماكانتش حاسة بمتعة مع طاهر زى متعتها مع ادهم ومع خيرى انما هانى فهو عدوانى معاها وبيحتقرها ومش بيحترمها وطاهر غيران من اخواته وعايز ياخدها لوحده مش حبا فيها انما لمجرد انه يحرمهم منها .. وطاهر عمال يتاوه خفيف اوى وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس امه دولت وطلع زوبره من كسها بعد مدة ونيمها على جنبها ورجليها مفارقة شوية وقعد على ركبه قدام كسها ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها على مهله تانى فى وضع قريب الشبه من وضع البريتزل المغمس وفضل ساعتين ينيكها لحد ما شهق وجاب كمية مهولة من اللبن التخين اوى الغليظ اوى التقيل اوى كتل ورا كتل ورا كتل من اللبن فى كس ومهبل دولت وراح قايم ماشى من غير ما يبص وراه .. ابتدوا الاخوات الاربعة يقفشوا بعض عند امهم دولت وعرفوا انها بتتناك منهم كلهم وقالت لهم قانونها وزودت عليها ان يوم السبت لادهم ويوم الاحد لخيرى ويوم الاتنين لهانى ويوم التلاتاء لطاهر وبقية الاسبوع راحة لهم ولها وانه ممنوع يفكروا يجتمعوا هما الاربعة او تلاتة او اتنين فى ليلة واحدة كل واحد له ليلته معاها وبس

ولبستلهم دولت فستان فرح ابيض وجابتلهم دبل دهب عليها اسمها ولبست اربع دبل دهب عليها اساميهم

==

رشا: يا ام منة دى مصلحة حلوة اوى اوى الف دولار لكل واحدة فينا والواد خواجة اشقر وعيونه زرق قمر قمر يا اختى

ام منة: ايه رايك يا ام احمد

ام احمد: معاكى صورته يا رشا

رشا: طبعا يا حبيبتى وورتهم صورته على موبايلها

ام منة وام احمد: يا لهوى قمر قمر دانا كسى جاب عسله لما شفته بس اما لو ناكنى هعمل ايه بس ده عنده فى بلد قمرات احلى مننا مليون مرة

رشا: يا بت انتى وهى هو فيه احلى من المياصة والدلع المصرى وبعدين فين الجسم الملفوف والبزاز الكبيرة والعيون السودا والشعر الاسود السارح فى بلده

ام احمد: عندك حق يا رشا داحنا دمنا عسل

رشا: يعنى موافقين يا بنات

ام احمد وام منة: ايوه موافقين ياختى دا قمر قمر يا لهوى هو دا يتساب لازم نيجى تحته وندوق عسله ويدوق عسلنا

رشا: وعسلى انا كمان وضحكوا بشرمطة

وفى اليوم الموعود نامت رشا وام منة وام احمد باجسامهم المليانة الملفوفة وبزازهم الكبيرة وعيونهم السودا وشعرهم الاسود الغجرى السارح عريانين ملط وحافيين على ضهورهم على السرير .. وبنت رشا الطفلة بتفتح الباب لماثيو الشاب الاشقر الشعر الازرق العيون اللى جاى يتمتع بالجمال المصرى اللى عند التلات نسوان المتجوزات المخلفات رشا وام منة وام احمد .. ودخل ماثيو الاوضة وصفر لما شاف الجمال المصرى الثلاثى العريان الحافى اللى نايم قدامه على السرير .. وراح قالع ملط فى ثوانى وزوبره الاوروامريكى كبير وضخم وواقف وعيون النسوان التلاتة ركزت على زوبره ولحسوا شفايفهم والعسل ملا اكساسهم وبزازهم اتنفخت وورمت وحلماتهم وزنابيرهم وقفوا .. وابتدا يمشى ناحية السرير ويقرب وقلوب النسوان التلاتة بتدق بسرعة من الهيجان لحد ما بقى جنبهم ونزل يغرق وش رشا وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بحرارة ونهم وشهوة وتحسس على ضهره وطيزه وشعره الاشقر وتبص فى عيونه الزرق وهو يبص فى شعرها الاسود وعيونها السود ووشها المصرى باعجاب راحت ام منة شاداه عليها وقالتله وانا ماليش نصيب تبوسنى وتدلعنى ولا ايه راح ماثيو نازل يغرق وش وشفايف ورقبة ام منة بوس وهى تبادله البوس بلهفة وهيجان ومحن وعمالة تحسس على ضهره وطيزه ورزعت صباعها فى خرم طيزه بصلها وضحك وهى ضحكت وباسته وراحت ام احمد شاداه عليها وخدت شفايفه بشفايفها بوس بافترا وغرقت وشه ورقبته بوس وهو يبادلها البوس بعنف زيها ونام وسطهم ورشا وام منة على شماله وام احمد على يمينه ومد ايديه يقرص ويقفش فى بزاز دى شوية ودى شوية ودى شوية ويبعبص فى اكساسهم وشفايف اكساسهم العريضة الكبيرة المتهدلة بصوابعه ورشا وام منة وام احمد بيتخانقوا بايديهم على لمس ودعك وتدليك زوبر ماثيو بايديهم ونزلوا يتخانقوا بشفايفهم على مص زوبره فى بوقهم .. ونزل ماثيو يبوس ويحسس ويبص على بزاز واكساس وفخاد وركب وقدمين رشا وام امنة وام احمد ويبوس ويمص اقدامهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم ويقلبهم على بطونهم ويبوس ويحسس ويبص على ضهرهم وطيازهم وباطن فخادهم وباطن ركبهم وباطن سمانتهم وباطن اقدامهم وعدلهم على ضهورهم تانى وشوية وقام ماثيو وكل واحدة فيهم تقول انا الاول عايزاك يا قمر تعالى لى الاول سيبك منها واحتار ماثيو لكن رشا كانت عاجباه اكتر واحدة فيهم هما التلاتة الحلوين وراحلها وضحكت رشا كده ورفعت له رجليها وفتحتهم وعيونها كلها اغراء مصرى يجنن وبصلها وبصتله شوية وابتدا يحك راس زوبره فى شفايف كسها وزنبورها وراح مدخل زوبره فى كسها قالت رشا اححححححححححححح وابتدا ماثيو ينيك رشا بمزاج وحنية وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتتمايص وتتدلع عليه وتعمله حركات تهيج بوشها وشفايفها وعيونها ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها المصرية الكبيرة وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويحسس على شعرها ويقولها شعرك الاسود وعيونك السود مجننى عاجبينى اوى اوى يا رشا يا جميلة الجميلات وهى تقوله يعنى انا احلى من بنات اوروبا الشقر الزرق العيون زيك يا واد يقولها انتى احلى بكتيرررررررررر وعايز انيكك واحبك واعبدك للابد قالت احححححححح وهى بتحسس على ضهره وطيزه وفخاده وتضمه لنفسها اوى وتقوله انت بتاعى وملكى عايزاك ليا لوحدى اححححححح يا قمررررررر وتكلبش فيه بايديها ورجليها حوالين ضهره وطيزه وهو هاج وعمال يرزع فيها وينيك بكل قوة بزوبره فى كسها وفضل ماثيو ينيك فى رشا ساعتين لحد ما شهق وجاب لبنه الاشقر الازرق العيون فى كسها ومهبلها المصرى وهى جابت عسلها كذا مرة .. وفضل زوبره واقف زى الحجر شافته ام منة راحت منيماه على ضهره وقعدت فوقه وقالتله دورى انا بقى اححححححح ومسكت زوبر ماثيو بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وعيونها مليانة اغراء وسيطرة وانتصار وابتدت ام منة تطلع وتنزل وتتنطط على زوبر ماثيو بكسها وهو يحسس على شعرها الاسود ووشها المصرى وعلى ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتنزل بلهفة ونهم تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وتقوله انت حلو اوى اوى يا قمر انت يا قمر يا لهوى على حلاوة امك احححححححح يقولها انتى احلى يا ام منة يا قشطة ويمسكها من جنابها ويرزع فيها بزوبره فى كسها وهى عليت اهاتها ووحوحتها وغنجها وادتله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها .. وفضل ماثيو ينيك ام منة ساعتين على الوضع ده لحد ما شهق وقالتله هات لبنك فى كسى عايزة عيل شبهك فى بطنى يا قمررررررر جاب ماثيو لبنه الاوروامريكى فى كس ومهبل ام منة المصرية .. وفضل زوبره واقف زى الحجر قالت ام احمد وشدته عليها دورى انا بقى انا استنيت كتير اوى عايزة اتنااااااااااااااااااااااك بقى راح ماثيو منيمها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها وهى توحوح وتغنج وتافاف وتشخر وتصوت وتتاوه ووشها فى وشه وعمال يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بنهم ولهفة ويقرص حلماتها ويقفش فى بزازها وعمالين يبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ويحسس على وشها المصرى وشعرها الاسود ويبص فى عيونها السودا وهى تحسس على وشه الاوروامريكى وشعره الاشقر وتبص فى عيونه الزرق وهو عمال يرزع وينيك فى كسها بزوبره ويحسس على طيزها وضهرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها ويقولها كسك زبدة اوى يا ام احمد قالتله انت اللى زوبرك جبار يا ماثيو وفضل ماثيو ينيك ام احمد ساعتين لحد ما شهق وجاب لبنه الاوروامريكى فى كس ومهبل ام احمد المصرية ونام وسطهم يبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ويهزروا مع بعض .. وسابلهم ثلاثة الاف دولار ومشى على وعد بلقاءات تانية

==

كانت منى شبه الفنانة صابرين وكانت حامل فى الشهر السادس وبطنها عالية ومنفوخة وكان للحامل زباينها برضه وفيه خمس رجالة اصحاب مع بعض شافوها وعجبتهم وطلبوا ينيكوها سوا وكل واحد هيدفع لها الفين جنيه .. وافقت رشا وهاجت انها هيتعمل عليها حفة نيك خماسية جانج بانج وهى حامل من جوزها وفى الشهر السادس وبطنها عالية ومنفوخة .. جابر وعبد الرحيم وسليمان ونوح وابراهيم جم فى المعاد وكانت منى مستنياهم ولابسة قميص نوم بيبى دول قصير شفاف احمر ومش لابسة تحته سوتيان ولا كولوت كان على اللحم وبزازها الكبار وبطنها الحامل وفخادها وطيازها وكسها عريانين وباينين من البيبى دول الاحمر القصير الشفاف .. عيونهم اتهبلت عليها وصفروا وهى ضحكت بشرمطة وقالتلهم اتفضلوا وهى قدامهم بترقص طيازها قدامه وتمشى بدلع ومنيكة على الاخر وهما ازبارهم وقفت وبقت قدامهم تلاتة متر .. وراحوا قاعدين على الكنبة الكبيرة وهى وسطهم وابتدا جابر وسليمان يدخلوا ايديهم تحت البيبى دول ويقفشوا فى بزازها الكبار على اللحم ويحسسوا على بطنها الحامل العالية المنفوخة ويبوسوا شفايفها ووشها ورقبتها وهى كمان تبوسهم ويحسسوا على كسها من فوق البيبى دول ورفعوا البيبى دول لحد ما عروا كسها وابتدوا يبعبصوا كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعهم وهى طلعت ازبارهم من بناطيلهم وعمالة تدعك وتدلك فيهم من راسهم لقاعدتهم ونزلت قدامهم راكعة وابتدت تطلع ازبارهم هما الخمسة من بناطيلهم وتدعكها وتدلكها بايديها اليمين والشمال وتنزل ببوقها على زوبر تالت من ازبارهم تمصه من راسه لقاعدته فى بوقها لحد ما مصت ودعكت ازبار جابر وعبد الرحيم وسليمان ونوح وابراهيم ببوقها وايدها .. وقاموا قلعوا عريانين ملط وخدوها شالوها وهى بتضحك ونيموها على السرير ونزلوا يبوسوا فى شفايفها ووشها ورقبتها سوا ويمصوا حلماتها ويقفشوا فى بزازها الكبار ويحسسوا على بطنها الحامل العالية المنفوخة ونزلوا يبعبصوا ويلحسوا كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعهم والسنتهم ونزلوا يبوسوا ويمصوا قدمينها الحلوين بصوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم .. ويبوسوا ويحسسوا ويبصوا على فخادها وركبها السمينة وقدمينها ويقلبوها على ايديها وركبها ويبصوا ويبوسوا ويحسسوا على ضهرها وطيازها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها ويرجعوها تنام على ضهرها تنام وطلع جابر رفع رجلين منى الحبلى وفتحهم ودخل زوبره فى كسها وقالت احححححححححح وابتدا ينيكها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها ومنى تحسس على ضهره وطيزه وتعمله حركات تهيج بشفايفها وعيونها ووشها ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويحسس على بطنها الحامل العالية المنفوخة ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وفضل جابر ينيك منى على الوضع ده ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه طوفان من اللبن فى كسها ومهبلها وهى بتقوله هات لبنك على وش ابن جوزى احححححححححححح .. وخدوها الحمام نضفوا كسها من اللبن ورجعوها ونام عبد الرحيم على ضهره وطلعت منى فوقه وعيونها مليانة اغراء وسيطرة وانتصار ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اححححححححححححح ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وبطنها الحامل العالية قدامه وابتدت منى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر عبد الرحيم وادت بزها اليمين وبزها الشمال لعبد الرحيم يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهو بيحسس على ضهرها ووشها وشعرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وهو كمان يبوسها وطلع سليمان وراها ودخل زوبره فى كسها مع زوبر عبد الرحيم ايلاج مهبلى مزدوج وبداوا الاتنين ينيكوها سوا فى كسها وهى توحوح وهاجت اوى من الحركة دى وكسها بيشر عسل وفضلوا ينيكوها على الوضع ده ساعة لحد ما شهقوا وجابوا لبنهم طوفانين من اللبن سوا فى كس ومهبل منى وهى بتقولهم: وادى تانى وتالت طوفان لبن يغرق وش ابن جوزى اللى فى بطنى احححححح الواد هيطلع يرضع لبن رجالة بدل لبن بزازى اححححححححح .. وخدوها الحمام ينضفوا كسها من اللبن ورجعوا وخدها نوح وقعد يبوس فيها ويحضنها ويوشوشها باحلى كلام حب وغزل ونيك ونيمها على جنبها ونام وراها على جنبها وهى مدورة وشها له بحب ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وضم بزازها الكبار تحت دراعه وباس شفايفها وهى مدورة له وشها ودفن وشه فى شعرها ووشها وهى توحوح وتغنج وتافاف وفضل نوح ينيك منى على الوضع وهو بيحسس على بطنها الحامل العالية ساعة لحد ما شهق وجاب طوفان من لبنه فى كسها ومهبلها وهى بتقول وادى رابع طوفان لبن يغرق وش ابن جوزى اللى فى بطنى ااااااااااااااااااااااح هتخلوا الواد خول ومدمن مص ازبار .... ونضفوا كسها فى الحمام من اللبن ورجعوها تتناك من اخر واحد ابراهيم اللى خدها وقعد يبوس ويحضن فيها ويوشوشها باحلى كلام حب وغزل ونيك وخلاها تنام على جنبها ووقف هو على ركبه عند كسها ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس وهى باصاله وعمالة توحوح وتغنج وتافاف وتتاوه وتشخر وتصوت وتعض وتلحس شفايفها وتعمله حركات تهيج بشفايفها وصوابعها ووشها وعيونها وهو شغال نيك ورزع فيها وفضل ابراهيم ينيك منى على الوضع ده ساعة لحد ما شهق وجاب طوفان من لبنه فى كسها ومهبلها وهى تقول وادى خامس طوفان لبن يغرق وش ابن جوزى اللى فى بطنى الواد اكيد هيطلع خرم طيزه بياكله عشان يتناك من ازبار الرجالة اححححححححححححح .. ونامت منى وسط الرجالة الخمسة وعمالين يبوسوها ويحضنوها ويحسسوا عليها ويبصوا لها وتحسس عليهم وعلى ازبارهم ويهزروا معاها ويوشوشوها ..