مغامرات خالد وشروق

Story Info
The adventures of Khaled and Shorouq.
13.3k words
0
40
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مغامرات خالد وشروق


ابو خالد 51 سنة

ام خالد 49 سنة

خالد 19 سنة

اخت خالد شروق 17 سنة

خالد , خالد .....رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي , استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه : مابك ياامي اريد النوم لم اشبع بعد

الام : اتعلم كم الساعة الان ,

خالد : كم؟ ,,,

الام : انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل

كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالحادية والثلاثين من ام خالد التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم. صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....

الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك .

قام خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء

ردت عليه شروق :صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا,

خالد : نعم يأجمل اخت في الدنيا

ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة . جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل , اعتذر خالد من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه.

بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون , خالد: ابي سوف اذهب الى بيت صديقي احمد لقضاء بعض الوقت ولن اتأخر اعدك بذلك , وافق الاب بصعوبة طبعا ذهب خالد الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة , تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها خالد في حياته , خالد كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه , خالد منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له : اه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا ياشباب الى اللقاء ....خرج خالد متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني.

وصل خالد الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب المتأاكل , الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا , كان مكانه في النوم بجانب اخته , وعند رأس الابناء كان فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة , تمدد خالد في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الان لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه , وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم , بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع ,

هذا الضوء البسيط كان يصل الى مؤخرة شروق فيرى خالد تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل خالد يصارع نفسة مابين الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة التي اثارته هذا اليوم , بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن خالد من الصاق مقدمته بموخرة اخته شروق عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا , عندها بدأ خالد بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من فراش اخته لئلا يراه احد ,

لكن الغريب عندما سحب خالد نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته وظعية نومها . لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله خالد والحقيقية انه حتى اذا استيقظ احد من ابويه فجأة فأن خالد يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك . كرر خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد ويسحب نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها ,

لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد ,

ألقا خالد التحية على اخته : مرحبا شروق ,

شروق : مرحبا اخي ,,,

خالد : ماذا تفعل اختي الجميلة هنا,,,,,

شروق : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,

خالد: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا صنعت يداك الجميلتان ,,,,,

وبسبب ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا, واحس خالد بدفعة صغير من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ خالد اكثر وامسك اخته على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته,

عندها ادارت شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد الليل كافي اليك , اندهش خالد من كلمات اخته الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد ,

خالد: اذا انتي كنتي تعرفين بذلك ,,,,

شروق )بخجل( : نعم اعرف ,,,,,

خالد لماذا لم تقولي شيئا لي ,,,,

شروق : كنت انتظر اللحظة المناسبة ,,,,,

خالد )بتلعثم ومارأيك, اعرف اني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي صدقيني,,,,

شروق: خالد انا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم باحساس غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او امي ,,,,,,

خالد )مقاطعا اعدك بانهم لن يعلموا بذلك لكن اتريدين الاستمرار,,,,,وقد كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من اخته,,,,,

شروق : اني خائفة ,,,,,

خالد : لاتقلقي انا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن الاثنين ,شروق لقد سحرني جسمك وانا وانت في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة المشتعلة في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على الاخر ,,,,,

شروق : دعني افكر ,,,,,

خالد : شروق انا لا اريد الضغط عليك الان لكن دعني اقول لك لاتخافي وانا بجانبك وهذا الحل هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟,,,,,,

شروق : ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس ,,,نعم.

عندها حضن خالد اخته من الامام وذاب كلاهما في قبلة من الفم طويلة تلاعب بها السنتهما وامتزج لعابهما بشهوة مجنونة.....نظر خالد الى اخته وقال : من اليوم سوف احضر دهن الفازلين قبل النوم لغرض تسهيل ايلاج قضيبي بموخرتك الجميلة,,,,,

شروق : لكن انا خائفة هل هو مؤلم؟؟,,,,,,

خالد: فقط اول مرة بعدها تكون المسألة عادية صدقيني,,,,

شروق : لكن ياخالد سوف يسمعون صوتي وانا اصرخ اكيد حتى وان كانت اول مرة فقط ففيها مخاطرة علينا بأن ننكشف,,,,,

خالد: لدي حل افضل,,,,,,

شروق : وماهو ,,,,,

خالد: امارس معك الان لعدم وجود احد في البيت ,,,,,

شروق : لكن ماذا ان اتت امي ,,,,,

خالد : لاتخافي سوف نمارس هنا بالمطبخ وسوف يكون رأسك باتجاه الباب فاذا احسستي بقدوم احدهم اسحبي موخرتك مني بسرعة وينتهي الموضوع ,,,

شروق: ماشي لكن بسرعة,,,,

طار خالد من الفرح فقد اصبحت مؤخرة اخته في متناول قضيبه الطويل, احضر دهن الفازلين الذي يخبئه في حقيبته لممارسة العادة السرية سابقا ,واخذ يدهن قضيبه ورجع للمطبخ فادار اخته تجاه الباب ومؤخرتها ارجعها للوراء لتستقر في حضنه ليتناولها قضيبه المتصلب ,,,انزل بجامتها ولباسها الداخلي ليبان له بياض مؤخرتها الجميلة التي يراها لاول مرة , اخذ يدهن موخرتها بالفازلين وادخل احد اصابعه في خرم شروق فاحست بألم بسيط عندها ادخل اصبعين بغرض منه لتوسيع فتحة الشرج فبدأ الالم يزداد بدخول وخروج اصابعه السريع واصبح عدد الاصابع ثلاثة عندها اخرج اصابعه وقبض على قضيبه بيده اليمنى وادخله في شق مؤخرة اخته فاصبح رأس قضيبه عند حلقة مؤخرتها عندها بدأ يدفع قضيبه بصورة بطيئة الى داخل مؤخرة اخته ونجح بادخال الرأس فصاحت اخته من الألم لكنه كان منشغلا بشعور يشعر به لاول مرة في حياته فاخذ يدخل قضيبه ويخرجه حتى ادخل نصفه ثم بدفعة قوية بمؤخرة اخته فدخل قضيبه كاملا ورافق هذا الادخال صيحة مدوية من اخته تلتها اهاات عديدة

وبعد خمس دقائق او اقل بدأ بتحريكه خروجا ودخولا وبدأ برهز هذه المؤخرة اللذيذة ممسكا باخته من خصرها بيد وبصدرها من تحت التيشيرت وحمالة الصدر باليد الاخرى ,,,ازدادت وتيرة الدخول والخروج مع ازدياد اهات اخته التي بدأت تتجاوب معه خصوصا بعد ماقام بفرك زنبورها من الامام عندها لم يكن قادرا على الاستمرار اكثر فقذف داخل مؤخرتها بكميات كبيرة لم يعهدها عند ممارسة العادة السرية ,,,عندما اخرج قضيبه الذي مازال منتصبا بدأ المني بالنزول من فتحة اخته منسالا على فخذيها , في هذه الاثناء فتح الباب فسارعا الى تعديل ملابسهما وخرجا من المطبخ لمساعدة امهم في ترتيب المشتريات من خضروات وغيرها .

بعد انتهاء اجتماع العائلة في فترة الغداء خرج خالد للذهاب الى صديقه احمد , في الطريق لم تغب عنه صوره اخته وهي في حضنه ينهل من موخرتها اشد انواع اللذة وتتالت عليه المشاعر والافكار المتناقضة التي انهكت تفكيرهة مابين الندم والفرحة , الندم لمجامعة اخته اما الفرحة فهي لنفس السبب ايضا , لكن ماغلب بعد ذلك على تفكيره هو الفرحة بمجامعة اخته والذي طمأنه اكثر بأن هذا الشيئ كان بموافقتها واحس بتلذذها اثناء مجامعتها له فبدأ بالتفكير في ليلته هذه وكيف ستكون بمشاعر شوق وفرح غامر. بعد ان انتهت جلسة خالد مع أحمد واصدقائه في وقت شبه متأخر من الليل رجع خالد الى البيت بخطوات سريعة متلهفة الى ما سيجري اليوم , عند دخوله البيت كان الجميع نائمون والظلام يعم المكان ألا ذلك الضوء الخافت الذي يكاد لايرى به شيئا , قبل الذهاب الى فراشه جلب علبة الفازلين التي استخدمها اليوم من شنطته وذهب الى الفراش , نظر الى اخته عن قرب فاشارت له بانها غير نائمة وكانت تنتظره, غمرت الفرحة والخوف قلبه في نفس الوقت ,

استلقا في فراشه منتظرا التأكد من نوم امه وابيه وبعد برهة من الزمن مد يده الى اخته واشار لها ببدأ وجبتهما الشهية لهذه الليلة , اشارت اليه بالقبول وادارت وجهها الى الجهة الاخرى بحيث اصبحت مؤخرتها باتجاه خالد , اخذ خالد بالتحرك ببطئ اتجاه فراش اخته التي ارجعت مؤخرتها الية وانزلت بجامتها ولباسها الداخلي وازاحت الغطاء جزئيا عن مؤخرتها اليه فاصبح المنظر شهيا وممتعا بنفس الوقت , اوصل خالد جسمه الى فراش اخته انزل بجامته واخرج قضيبه المنتصب الطويل ووضعهة في شق مؤخرة اخته فأحس بحرارة لذيذة كادت ان تذهب بعقله عندها اخرج علبة الفازلين التي كان قد وضعها تحت الوسادة وبدء بدهن قضيبه وخصوصا منطقة الرأس ولم ينسى ان يدهن مؤخرة شروق اللذيذة فكان يدخل الدهن الى داخل شرجها باستخدام اصبع واصبعين وثلاثة لتوسيع فتحتها التي كانت مستعدة لاستقبل قضيبه الطويل ,

بعدما انهى مرحلة الدهن اقترب اكثر من جسم اخته فالتصق بها التصاقا تاما من الخلف ووضع يده اليسرى تحت ابطها الايسر ليلتقف بها صدرها الابيض ذو الحلمات الوردية الشهية المذاق ويده الاخرى تمسك بقضيبهة ليضعه في هذه المؤخرة الجميلة بدأ خالد بدفع قضيبه ببطئ الى داخلها فدخل رأس القضيب ,ماكان من شروق ألا ان احست بألم دخول هذا المارد الصلب فكانت تمسك فخذ اخيها الايمن من خلفها وتعصره معلنة له عن المها ,,,,استمر خالد بادخال قضيبه ببطئ وهو يطبع قبلات ساخنة على رقبة شروق وظهرها فاحست شروق بالخدر شيئا فشيئا الى ان دخل قضيب خالد كليا الى الداخل , عندها انتظر خالد دقيقتين لتتعود مؤخرة شروق على قضيبه وبعدها بدأ برهز هذه المؤخرة السمينة وهو يعتصر جسمها بجسمه ,,,كان يرهزها ببطئ لئلا يصدر صوت ارتطام قضيبه بمؤخرتها ويوقظ احد والديه ,,,

شروق بدأت تستجيب لقضيب اخيها وخصوصا انها المرة الثانية لهذا اليوم واستجابتها بدأت بأاهات مكتومة تصدرها بصوت خافت جدا وتحولت الى دفع مؤخرتها باتجاه خالد اكثر واكثر ليدخل قضيبه الى نهايته كليا ,,,,,اما خالد فكان غارقا في بحر اللذة التي تملكت كل مشاعره واحاسيسه وهو يحتضن اخته ويدخل قضيبه في مؤخرتها ويمسك بنهديها بيديه ويقبل رقبتها ,,,,احس خالد بانه لايستطيع ان يواصل الرهز اكثر فقد وصل لذروته,,,,فرفع فخذه الايمن ووضعه فوق فخذ اخته وركب عليها ليدفع قضيبه الى ابعد نقطة يمكن الوصول اليها داخل مؤخرة اخته ليقذف بحممه البركانية وبنفس الوقت ترتجف اخته تحته لوصولها لرعشة الجماع اللذيذة

نهض خالد من على ظهر اخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام , توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام في هذه الاثناء عدلت شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم , اغتسل الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة. ضل خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما.

شروق كيف حالك عزيزتي (الام مخاطبتا ابنتها) ,

اهلا امي بخير وانتي ,

الام: انا بخير لرؤيئتك انت واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة فاني اراكما منسجمين معا ولا تتشاجرون كما في السابق,

شروق (بتلعثم) : اه صحيح لقد كبرنا يأامي ألم تلاحظي ذلك ,

الام (بمزاح) : نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيك بالاضافة الى عقلك ,,,

شروق: وماهو؟؟ ,,,,الام: صدرك ومؤخرتك فقد اصبحتي امرأة ناضجة ,,,,,

شروق: كفا يأمي اني اخجل من هذا الكلام,,,,,,

الام: يامشاكسة لقد كبرتي,,,,

دب القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى امي على علم بما يجري, لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك لكن هل لديها شكوك تجاه تغير معاملتي مع اخي وبالعكس,,,,كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد. في هذه الاثناء الام لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت مراقبة مايجري بين هذين الاخوين لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا ابدا,,,,,,

رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم اليهم في مائدة العشاء انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز وهم الجميع الى النوم , استلقا كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا بعد نوم والديهم. الساعة قاربت على الثانية بعد منتصف الليل استيقضت ام خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة بدأت بالتفكير وتذكر الماضي , ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة اما الان فالايام تعيد نفسها لا اكثر,,

واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات سمعت صوت خفيفا يتكرر برطم ثابت, هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع لزوجة بسيطة , بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها ,,الصوت قادم من جهة الابناء , رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية ,استمر الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري , دققت النظر مرة اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت,,انتبهت الى فراش خالد ولم تجده فيه رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا من خالد ,واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش ,

ظلت ام خالد مصدومة لهذا المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا , كان كل مايمكن ان تراه ام خالد هو اهتزاز غطاء ابنتها , لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك , بقيت منتظرة على نفس وضعيتها لم تغمض عينها ابدا , مازالات تنظر الى مايجري غير مصدقة ,في هذه الاثناء شاهدت الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء, ااه نعم انه خالد وقد ركب على ظهر اخته اني اراه بوضوح (الام في داخلها) ,,,,,,ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت , بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف اهتزاز الغطاء ,,,,,,

انتظرت الام وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل, انزاح الغطاء بدأت الرؤية بالتحسن للام ,نعم انه خالد راكب على ظهر اخته سحب خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الام خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ من بين شقي مؤخرة اخته ,,,,ياويلي لقد كان يجامع اخته ,لقد ادخل قضيبه كاملا بها وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الان ومازال منتصبا ,كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا القضيب الطويل,,,,أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الان لكن سيستيقظ ابو خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه المسائل , انتظرت الام وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام واحدا تلو الاخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين,,,

ام خالد لم تغمض لها عين تلك الليلة ,ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا , تفكيرها كان بين نارين ,نار الفضيحة اذا تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به,,,,,,,,لم يكن الامر بتلك السهولة ,في صباح اليوم التالي كانت ام خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر ,,,,الاخ ينكح اخته,,,,ليس من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن فطرتهم الاولى .

اثناء تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية , اصبحت تفكر ماذا لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله , بدأت تفكر من الناحية الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية اخته شروق, توصلت ام خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية اخته شروق,,,,,

كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين شق مؤخرة اخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به, هذه الصورة جعلتها تحس باحساس غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها , اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس , كانت ام خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم اهتمامها بجسمها ألان جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم,

كل هذه المواصفات الجسمية التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى ,,,,بالحقيقة هي نست كيف هو الشعور كأمرأة ,,ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط , في تكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف ,تملكها احساس جميل احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل ,بعد ان انتها من اللحس قام واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكورمن الخلف ,

امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول مرة يصلها قضيب ذكري , فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول, رافقت هذه الدفعة صرخة مكتومة من ام خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتهاا بأاهات لايمكنها السيطرة عليها مطلقا ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت يده الاخرى تمسك بالخصر, مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها , ام خالد نست الخوف والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك لخجلها من البقال لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن اليقال كادت ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها,