مغامرات خالد وشروق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اما ام خالد فكان خالد يتابعها خلال سيرها فى الاسواق ذات مرة ووجد ثلاثة مراهقين يلاحقونها ويغازلونها بكلمات لطيفة رومانسية وهى تصدهم ويحمر وجهها خجلا وكانت ام خالد فى الايام التى يلقاها هؤلاء الفتيان الثلاثة الوسيمون الابرياء اللطفاء تعود للمنزل وتغرى خالد لينيكها بقوة وتاتيها الرعشات متتالية بقوة وعلم خالد ان امه تشتهى وتحب هؤلاء الفتيان ولكنها تخشى كلام الناس ولعلها مترددة لانها فى سن ابنها وابنتها .. تحرى خالد عن الفتيان الثلاثة ووجد انهم ايتام يعيشون فى دار ايتام واحدهم فى الخامسة عشرة والاخر فى السادسة عشرة والثالث فى السابعة عشرة واسماؤهم فارس وبهاء وداود وعلم ان سيرتهم حسنة ورومانسيون ومهذبون ومثقفون جدا ومتفوقون بدراستهم وينوون الالتحاق بكلية الطب جميعا وراى ان امه ام خالد من حقها التمتع بحياتها معهم ولم يكن يعلم بعشاق شروق ولكنها لم تعد تسمح له بالاقتراب منها ومن طيزها واكتفى بامه ام خالد .. وقرر مفاتحة امه بالامر وانصدمت امه من كونه يريد الجمع بينها وبين الفتيان المراهقين الثلاثة فى علاقة رومانسية وجنسية قالت له كيف تطلب منى ذلك يا ولد لقد احببتك دوما ولذلك سلمتك نفسى لنتمتع سويا ونعبر عن حبنا ولكن هؤلاء اغراب وقد يفضحوننى وماذا عن ابيك والناس قال خالد لقد تحريت عنهم يا امى واخبرها بما عرفه عنهم ترددت ام خالد وقالت هل هذه رغبتك يا بنى قال اريدك سعيدة يا امى واعلم انك تشتهينهم قالت انهم وسيمون ولطفاء كثيرا بالحقيقة وكلامك اكد لى ظنونى الحسنة بهم ولكن علاقتهم بامراة فى عمر امهم لن تدوم اننى مجرد نزوة فى حياتهم ولا اريد ان اكون مجرد نزوة فى حياة احد سيحب ويتزوج وينسانى قال خالد لقد تكلمت معهم ايضا ولم اخبرهم انى ابنك واقمت معهم صداقة وطيدة ورايتهم يرسمونك وينحتون تماثيل لك ويكتبون قصصا رومانسية جنسية انتم وهم ابطالها وسالتهم الا يتمنون الزواج مستقبلا بفتيات من سنهم رفضوا تماما وقالوا ان ام خالد هى فتاة احلامهم والهتهم ومعشوقتهم ومعبودتهم وحدها دون شريكة لها شعرت ام خالد بالاطراء والسعادة وخجلت وخالد يراها هكذا قال لها لا تخجلى منى يا امى انت بحاجة لعشاق شبان مثل هؤلاء يمنحونك ما لا اقدر ولا يقدر ابى عليه من المتعة والحنان والحب والاشتهاء .. فكرت ام خالد طويلا لايام كثيرة ثم وافقت وابلغت قرارها لخالد قال لها اذن حين تلقينهم اليوم دعيهم ياخذونك حيث يريدون وانا ساتابعكم من بعيد خجلت ام خالد وقالت شكرا يا حبيب قلبى كم انت ذو قلب كبير

كانت اسماؤهم وليد وفواز وشريف .. كان وليد ناعم الشعر غزيره ويميل للسمنة ومتوسط الطول وزوبره كبير وعريض وضخم اكبر من زوبر خالد وزوبر ابيه وزوبر البقال واما فواز فكان مجعد الشعر نوعا ورفيعا وطويلا وزوبره متوسط واما شريف فكان غزير الشعر وناعمه مثل وليد وقصير ويميل للسمنة وزوبره صغير نسبيا لكنه ممتع ايضا .. ذهبت ام خالد والتقت بوليد وفواز وشريف الذين غازلوها كعادتهم وامسكوا يديها فتركت لهم هذه المرة يديها واصطحبوها معهم الى بيت مهجور خارج المدينة فى الغابة وخالد خلفهم يتبعهم بخفة وتركوا له الابواب مواربة كما اتفقوا معه .. ودخلت معهم ام خالد وهى خجلة الى البيت او الكوخ المهجور وجلسوا جميعا على مرتبة على الارض وسط صالة الكوخ الواسعة وازالوا الطرحة عن راس ام خالد فظهر شعرها الاسود الناعم الغزير السايح السارح حتى طيزها وانبهروا بجماله

وليد: كم شعرك جميل يا ام خالد

فواز: كم احبك يا ام خالد انت كالملاك بهذا الشعر الفتان

شريف: كم نحن محظوظون انك قبلت ان تكونى حبيبتنا وزوجتنا

وشكرتهم ام خالد بخجل وهى ترتجف قليلا وجلس فواز خلفها يلتصق بها ويقبل شعرها ويدفن وجهه ويحركه فيه وزوبره منتصب بقوة وراشق فى طيزها واما شريف ووليد فحولها يضمونها ويحتضنونها ويتبادلون تقبيل شفتيها ووجهها وعنقها وهى تتنهد وتغمض عينيها ويهمسان لها باحلى كلمات العشق والغرام والرغبة واهتاجت من عنفوان المراهقة والشباب فى عناقهم وقبلاتهم لها ونظرات الهيام والرغبة والاشتهاء التى فى عيونهم نحوها وويدا وليد وشريف تدعكان بزازها الكبيرة بقوة من فوق عباءتها ونزلا ليخلعان كعبها العالى الازرق السماوى من قدميها الجميلتين وبدا يقبلان ويمصان قدميها باديهما وفمهما باصابع قدميها ومشطهما وكفهما وكعبهما .. ثم بداوا يتجردون من ملابسهم هم الثلاثة حتى اصبحوا عراة حفاة وام خالد تبعد وجهها ونظرها عنهم فى خجل ثم تنظر بجراة واشتهاء بعد قليل الى ازبارهم المنتصبة واجسامهم العارية وخافت من ضخامة زوبر وليد واهتاجت منه ايضا ثم جردوها هى ايضا من ملابسها حتى تجلى جمالها العارى الحافى الكامل امامهم وظهرت بزازها الكبيرة وحلماتها وهالاتها امامهم واناموها على ظهرها وبداوا يمنحونها حماما بالسنتهم وشفاههم وحماما بايديهم وحماما بعيونهم وغمروا وجهها وعنقها وشفتيها وبزازها وكسها وفخذيها وركبتيها السمينتين وقدميها بالقبلات واللعقات واللمسات والنظرات وهى تتاوه وتغنج مستمتعة ومهتاجة من اهتمامهم بها وعبادتهم الغرامية والجنسية لها وقلبوها لتنام على بطنها ومنحوها الحمامات الثلاثة ايضا لظهرها وطيزها وباطن فخذيها وباطن ركبتيها وباطن قدميها ثم نهضت ام خالد وجلست القرفصاء ثانية ركبتيها تخفى جسدها العارى خلف ساقيها المضمومتين العاريتين الى صدرها فى وضعية اغراء ثم بدات تنظر الى ازبارهم الثلاثة وهى تقترب من شفتى فمها ورؤوس ازبارهم تحتك بشفتيها وهى تغلق شفتيها وتنظر اليهم باغراء وقالوا لها: ارجوك يا ام خالد افتحى فمك ويديك لازبار عشاقك وازواجك الثلاثة وهى تقول تؤتؤ حتى شعرت بهياجهم الشديد فابتسمت ولفت اصابع يديها اليمنى واليسرى حول زوبر فواز وشريف وادخل وليد زوبره الضخم فى فمها وكان فمها كبيرا من الداخل فتمكنت من مص زوبر وليد بسهولة رغم ضخامته وبدات ام خالد تدلك وتدعك ازبار شريف وفواز بيديها بقوة وعيونها تنظر وتتنقل بين عيون عشاقها المراهقين الثلاثة حتى شبعوا من مصها ودعكها لازبارهم واحدا تلو الاخر ودفع وليد صديقيه اليتيمين مثله بعيدا وقال دورى انا الان مع الهتنا ام خالد وارتمى عليها وهى تضحك وتداعب شعره ووجهه بحنان وامومة واغرق وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار ورفع رجليها فى الهوا عاليا وفتحهما وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وبدا يدخل زوبره الضخم جدا فى كس ام خالد الخائفة المترقبة ولكنه ادخله سنتى سنتى تدريجيا وهى تتاوه وتغنج حتى ادخل ربعه ثم نصفه ثم ثلاثة ارباعه ثم ارتطمت بيضاته بخرم طيزها اخيرا معلنة دخول زوبره كله فى كس ام خالد بعد ربع ساعة من الايلاج التدريجى المستمر ولم تصدق ام خالد ان زوبر وليد الضخم جدا قد احتواه مهبلها وكسها بكامله وشعرت ان زوبره قد بلغ مناطق جديدة غير مكتشفة من مهبلها لم يدخلها زوبر رجل قبله لا زوبر زوجها ابو خالد ولا زوبر البقال ولا زوبر خالد ابنها حتى وبدات ام خالد تتاوه وتوحوح بقوة وخالد يرى المشهد المثير ويدعك فى زوبره بقوة وقد اخرجه من بنطاله وبدات ام خالد تعض شفتها تلعق شفتيها بلسانها وبدا على وجهها الهياج الجنسى الشديد وقالت: زوبرك كبير جدا وضخم لم يسبق لكسى ان ذاق زوبرا فى ضخامته ابدا اححححححححححح قبلها فى شفتيها ووجها وعنقها بقوة وقال لها: زوبرى ملكك وتحت امرك يا الهتى ام خالد ليمتعك كلما اردت قالت: احححححححححح كلامك هذا يهيجنى جدا احححححححححح وقذفت عسلها بقوة واهتاج وليد بقوة من المنظر وبدا ينيكها بقوة فى كسها بزوبره الضخم مما ضاعف التلذذ والمتعة التى تسرى فى انحاء بدنها بسبب زوبره الرهيب وبدا شريف وفواز يقبلان اذنيها وقرطها ونهديها وعنقها ويداها تتحسسان صدر وبطن ووجه وشهر وظهر وطيز وليد ثم تدعك وتدلك زوبرى شريف وفواز بيديها بقوة وجسمها ينتفض نفضات صغيرة متتالية من ضخامة وحلاوة زوبر وليد بداخل مهبلها ثم قالت ام خالد بجراة نم على ظهرك يا وليد اريد ان اركب على زوبرك الرهيب هذا قليلا ونام وليد باسما فخورا بضخامة زوبره على ظهره وصعدت ام خالد فوقه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز وقد ادخلت زوبره فى كسها بيدها وبدات توحوح وتتاوه وتتنهد وتافاف وتصوت وتشخر ويسيل عسلها ببطء من كسها وهى تتحسس صدر وبطن وليد وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويداها تقبضان على زوبرى شريف وفواز تدعكهما بقوة ونزل شريف وادخل زوبره الصغير فى طيز ام خالد لاخره وتاوهت ام خالد مستمتعة وقالت: نعم يا شريف هيا انت ووليد نيكونى فى كسى وطيزى نيكوا حبيبتكم اممممممممممممممم وزوجتكم اححححححححححححح والهتكم اووووووووووووووف ومعشوقتكم ااااااااااااااااااه ومعبودتكم ام خالد اححححححححححح اوووووووووووووف اااااااااااااااااه .. وادخل فواز زوبره فى فمها ومصته له وظلوا ينيكونها بقوة ثم قلبوها على جنبها وهم على جنوبهم وادخل وليد زوبره الضخم جدا فى كسها وادخل شريف زوبره الصغير فى طيزها وعانقوها وقبلوها وضموها وتحسسوها وهم ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها ولمست ارجلهم رجليها ولاعبت اقدامهم قدميها حتى شهق وليد وقذف طوافين من لبنه فى كس ومهبل ام خالد التى ارتعشت بقوة وقذفت عسلا كثيرا وغزيرا من كسها وقذف شريف شلالات من لبنه فى اعماق طيز ام خالد وقذف فواز شلالات من لبنه فى فمها وبلعت لبنه كله بتلذذ ونهم .. وظلت ازبارهم منتصبة بقوة وتبادلوا عليها ما عدا وليد الذى خافت ام خالد ان يقرب خرم طيزها وسمحت له فقط بكسها وفمها وبزازها والقذف على بزازها وقدميها اما فواز وشريف فقذفوا لبنهم فى كسها وطيزها وفمها وجسدها واستحمت بلبن ازواجها المراهقين الثلاثة ونامت فى حضنهم يسمعونها اجمل كلمات العشق والغرام والرغبة والاشتهاء ويقبلونها ويضمونها ويتحسسونها ويقبلون ويمصون قدميها وهى سعيدة تشعر انها الهة حقا وبعد عدة ساعات من نومها فى حضنهم دون نوم نهضوا واستحموا معا مع وعد بلقاء ساخن غرامى جنسى اخر قريب ومتكرر وخرجت ام خالد وحدها من الكوخ والتقاها خالد فى الطريق فخجلت منه قال لها مبروك يا عروسة دخلتك على العرسان الثلاثة قالت فى خجل شكرا لك يا بنى لم استمتع بكل هذا الحب والرغبة من قبل فى حياتى اشعر انهم ازواجى وعشاقى بالفعل ولن اقوى على فراقهم واعلم بقلبى يقينا انهم لى وملكى للابد ولن يتركونى لفتاة او امرة غيرى ثم قالت بخجل هل رايتنا قال خالد نعم واستمتعت كثيرا قالت احقا لم تتضايق او تشعر بالغيرة والغيظ قال شعرت بها جدا جدا ولكن شعرت بالسعادة من اجلك يا امى قالت كم احبك يا حبيبى وفتاى وابنى وروح قلبى

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story