مغامرات خالد وشروق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الاخر الى ذروته , احست بانه سوف ينزل , نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين , ارتخى جسد البقال بعد هذه المعركة الجنسية القوية , احست ام خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محلة فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها, ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل , لكن هذا الامر عدى بسلام بدون حمل ,,لكن لازلات تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في حضن البقال , لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها,,,,اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة .

صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) ,

الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,

خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,

الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,

خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,

الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,

كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه. صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,

نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,

خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,

لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,

كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه. رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,

مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,

الام : اهلا,,,,,,

خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,

الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,

خالد:تفضلي ياأمي,,,,,

ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,

ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثنان الى الغرفة وجلسا,,,

بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,

صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,

خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,

الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟

خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,

صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,

عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,

الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,

بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها . بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,

خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك ,

الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,

خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر .

بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,

الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,

خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,

الام : لم اكن اعلم ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,

خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,

الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,

ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,

خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,

الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,

طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,

الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,

خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,

الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,

خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا.

فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه.

رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,

لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه ,

دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة ,

كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,

احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,,

الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته.

في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه .

فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن. صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط.

استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,

دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,

ام خالد : مرحبا خالد ,,

خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,

الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,

الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,

كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,

الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,

خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,

الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,

خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,

الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,

خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,

ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,

كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة.

كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,

احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,

قبض خالد على قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,

كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,

خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلة واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد.

اما شروق فبعد صحوتها الجنسية الشرجية على يد اخيها خالد قررت الخروج من قفص المحارم الضيق الى رحابة المغامرات الجنسية مع الفتيان ولم يكن ذلك قرارها من تلقاء نفسها بالاساس بل ساهمت الايام والاحداث فى اتخاذها لمثل هذا القرار .. كانت شروق جميلة المدرسة وكانت فتاة احلام الكثير من الشبان والمراهقين والكبار ايضا وراها رجل ستينى يدعى راشد وابناؤه الاربعة مدحت وعلى وبرهان ورضوان وكل من الرجال الخمسة اشتهى شروق واحبها وظن انه وحده من يشتهيها ويحبها .. وبدا راشد يتقرب من شروق وكلما راها خارجة من مدرستها تتبعها حتى كلمها ذات يوم قال مرحبا يا شروق قالت مرحبا بك عمو ... قال اسمى راشد قالت اهلا عمو راشد ولكن كيف عرفت اسمى قال وهل يخفى القمر احمر وجه شروق وقالت اخجلتنى عمو راشد قال لها نادنى راشد يا شروق انا لست كبيرا الى هذا الحد ضحكت شروق وقالت حسنا يا .. يا راشد امسك راشد يدها وضمها ليده وقال هل تعلمين انك جميلة جدا قالت ضاحكة كثيرون اخبرونى بذلك ما الجديد قال الجديد اننى احبك كثيرا يا فتاتى الحلوة واشتهيك ليلا ونهارا قالت شروق عيب يا راشد قال لماذا يا شروق وهل الحب والاشتهاء عيب ام اننى لا اعجبك قالت شروق ليس هذا قصدى ولكن الا تحب امراة قريبة من عمرك قال القلب وما يريد لا حيلة لى فيما اراده قلبى وانت اجمل فتاة وامراة رايتها فى حياتى الطويلة شعرت شروق بالاطراء وهى لا تزال تاركة يدها فى يده يداعبها ويدلكها ويشابك اصابعه باصابعها ويعبث بها كما يشاء وبدات شروق تشعر بسخونة كسها وبزازها مع لمساته ليدها واضاف راشد ثم ان العمر مجرد رقم وانا قلبى وجسدى مفعم بالصحة والشباب فلا تغترى بالرقم ولا بالشيب الذى فى راسى قالت فى دلال اتعلم اننى انجذب كثيرا لشعرك الاشيب هذا قال فرحا كالطفل احقا قالت نعم يعجبنى كثيرا ويثيرنى ايضا ونظرت لزوبره الذى وقف عندها فى بنطاله وضحكت قالت له ماذا تريد منى الان يا راشد قال اريد ان نتنزه قليلا سويا فى الغابات القريبة ونتكلم سويا عن حياتنا انا وانت لنتوطد معرفتنا وتتطور علاقتنا الى .. قالت الى ماذا قال الى ان نصبح عشاقا ورفاق حب وفراش قالت فراش ايضا انت طماع جدا يا راشد قال كل عاشق طماع فيما يتعلق بمعشوقته قالت له لا انكر ان لشيبك وحكمة سنك جاذبيتهما الشديدة عندى واتمنى ان احيا معك لحظات حياتك الماضية السعيدة وكاننى عشت معك سنواتك الستين لحظة بلحظة بكل احداثها لامتلئ حكمة ومعرفة مثلك ولكنى اريد ايضا عشاقا اخرين من عمرى او اكبر نوعا قال راشد وانا لا مانع عندى ان تعشقى سواى بشرط ان تعشقينى ايضا قالت اذن اتفقنا وظلا يسيران معا يدا بيد حتى جلسا على اريكة وسط الغابة وشعرت شروق بيد راشد تتحسس ظهرها بحنان ورات عيونه تنظر فى عيونها وهى ملات عيونها من وجهه وشعره الاشيب وجسده الرشيق الممشوق وبدا كل منهما يحدث الاخر عن اسرته وحياته وعلم ان لها اخ اكبر منها بقليل اسمه خالد ولها ام واب وعلمت شروق ان لديه اربعة ابناء ذكور باعمار مختلفة اكبرهم فى الاربعين واصغرهم فى العشرين واوسطهم فى الثلاثين والخامسة والعشرين قالت له وهل سيقبلون بعلاقتك بى وانا اصغر من اصغرهم قال لها لا شان لهم بحياتى لقد ربيتهم احسن تربية وعلمتهم حتى الجامعة وامنت لهم مستقبلهم ومن حقى ان اسعد واتمتع بما حرمت منه طوال سنين وعقود طويلة قالت وماذا عن امهم زوجتك ؟ قال الشرع يسمح لى باربع زوجات لو اريد قالت ضاحكة اتريد ان تتزوجنى قال كما قلت لك كل عاشق طمعه بلا حدود ولا نهاية من ما يريد من معشوقته ولكنى الان جل ما اريده هو حبك وفراشك قالت انت جرئ جدا ومباشر قال وانت اجمل امراة فى العالم واقترب من وجه شروق واخذ شفتيها فى قبلة ساخنة محمومة اودعها كل رغبته وحبه لها وهى بادلته القبلة وتاوهت وتنهدت من سخونة قبلته وشعرت بمدى حبه واشتهائه لها مجتمعين وعانقها بقوة طويلا وهو يهمس لها باذنها الرقيقة انا لا اصدق نفسى انك تسمحين لى ان اكون بين احضانك يا حبيبتى شروق قالت متنهدة وانا ايضا لا اصدق نفسى اننى اترك نفسى لك هكذا قال الحياة قصيرة ولا حاجة للمقدمات الطويلة فى الحب والرغبة ثم انفصلا عن العناق وهما لا يريدان ونظرا فى عيون ووجهى بعضهما البعض لمدة ويدا راشد تتحسسان نهدى وفخذى وظهر شروق بجنون وعلى نحو محموم وهى تتاوه من لمساته لانحاء بدنها وعاد راشد ليقبل شفتى شروق بقوة وتبادله القبلة طويلا حتى لهثا وقامت شروق مضطربة قال راشد لماذا نهضت يا فتاة قالت اريد العودة للمنزل لقد تاخرت ولا اريد ان تقلق امى او اخى قال لها فلتبق معى قليلا قالت ليس اليوم ربما بيوم اخر قال الا نحدد موعدا للقاء ثان قالت اترك الامر للظروف قال حسنا لنتمشى معا واوصلك لمنزلك قالت حسنا ولكن ليس لمنزلى بل قبله بمسافة وتنصرف انت لا اريدك ان تعرف منزلى وتاتى لتزورنى وتسبب لى مشاكل مع امى واخى قال حسنا كما تشائين وتمشيا حتى اوقفته شروق وقالت هذا يكفى انصرف الان يا راشد والى اللقاء وانصرف راشد بعد ما عانقها وقبلها ونظرت حولها بقلق ان يراها احد ثم سارت عائدة الى منزلها .. وفى الايام التالية كانت عيون شروق تبحث عن راشد بشوق ورغبة وهى خارجة من المدرسة الى داخلة اليها ولكنه اختفى فجاة ولم يعد وندمت انها لم تحدد له موعدا للقائها او تعرفت على عنوانه والاماكن التى يتردد عليها وقد تجده فيها .. ثم ذات يوم رات رجلا فى الاربعين يلاحقها بعدما خرجت من المدرسة وكان وسيما وحليق الوجه وناعم الشعر غزيره ناداها شروق توقفت وقالت من انت وماذا تريد قال اسمى برهان واريد ان نتمشى معا قليلا ونتكلم قالت لماذا تظن اننى ساسمح لك ان تتمشى معى ونتكلم قال كذلك العاشق يطمع فى معشوقته تذكرت كلمات راشد لها انها نفس الكلمات اهو راشد فى عمر اصغر جاءها عبر الزمن وغير اسمه لبرهان ما هذا الجنون الذى تفكر بها وراها برهان وهى شاردة قال لها فيم شردت افاقت وقالت لا شئ قال او فيمن شردت ضحكت وقالت لا احد ولنفرض ان هناك احد فما المشكلة لديك قال برهان غاضبا عندها سانسحب ولن ترى وجهى مرة اخرى قالت جزلة لماذا اانت انانى لا تحب المشاركة قال العاشق انانى قالت غير صحيح يا برهان العاشق يهمه سعادة معشوقته ولعل معشوقته تحتاج لاكثر من عاشق قلبها هكذا مخلوق قال غريب هذا كنت اظن اننا نحن الرجال من نطمع فى اكثر من امراة اتريدين القول لى ان المراة ايضا قد تحتاج لاكثر من رجل قالت شروق نعم هناك من تحتاج لرجلين وزوجين معا وهناك من تحتاج لثلاثة رجال وهناك من تحتاج لخمسة او عشرة او عشرين او ثلاثين او خمسين او مئة وهناك من يكفيها رجل واحد وهناك من تحب النساء وتكره الرجال اصلا وهناك من تحب الوحدة مع نفسها قال برهان مبهورا وكيف علمت هذا كله يا فتاة ضحكت شروق وقالت لى صديقات من سنى واكبر وحكوا لى عن الكثير من الغرائب فى حياتهن وحياة جاراتهن او قريباتهن قال برهان ولكنى ما زلت عند رايى بانى لا اقبل مشاركتك مع احد ضحكت وقالت ربما مع الايام ستغير رايك قال لكنى لا اقبل قاطعته غاضبة اتريدنى معشوقتك لبعض الوقت ام تريدنى ان انصرف الان وافصم عرى صلتنا للابد قال لا لا حسنا فلاكن عاشقك لبعض الوقت افضل من لا شئ لعلك تغيرين رايك ولكن من شريكى فيك قالت غاضبة لا شان لك اهتم بوقتك معى ووقتى معك فقط قال حسنا يا شروق لك ما تريدين انفرجت اسارير شروق وقالت له هكذا تعجبنى قال بلهفة احقا اعجبك قالت طبعا انت وسيم جدا وتعجب الكثير من الفتيات برايى قال حزينا لم تعجب بى فتاة قط قالت لم هذا غريب حقا ووجدت يدها طريقها الى يده وانبهر من جراتها حين امسكت يده قالت له ماذا اننى اختصر الطريق عليك ايها الخجول وضحكت ووجه برهان يحمر كالفتاة العذراء قالت له ما اوسمك بحمرة الخجل فرح اكثر وسار معها يده بيدها واخذته الى الغابة جوار البحيرة وجلسا هناك على الارض المغطاة بورق الشجر الجاف المتساقط واستلقى بجسده على الارض ووجدها تهجم على شفتيه بشفتيها وتقبله قبلات محمومة وهى تبتسم وعيونها فى عيونه عندها لف ذراعيه حولها وضمها بقوة وهى مرتمية عليه وتغرق وجهه وعنقه وشفتيه بقبلاتها وتحسس ظهرها وطيزها ثم انهت قبلاتها وبدات تبتعد عنه وتقوم من فوقه امسكها وقال لماذا تقومين لم اكتفى من قبلاتك يا شروق وقد اثارته قبلاتها وجراته بشدة فارتمى عليها وبحث حثيثا عن نهدها الكبير داخل ملابسها حتى استخرجه من ملابسها وسوتيانها واراه نور الشمس هو وحلمتها وهالتها وبدا يقبل ويرضعه ويمص حلمتها ويدعكه واغمض عيونه وحلمتها فى فمه مستكينا فى حضنها وحكت له عن حياتها واسرتها وحكى لها انه احد اربعة اخوة ذكور وهى تتحسس شعره واستخرج نهدها الاخر من مكمنه ومخبئه وطالعه فى نور الشمس بحلمته وهالته وامطره بالقبلات والرضع والمص والدعك ايضا وسرحت شروق بخيالها وتخيلت نفسها مستلقية عارية حافية فى الغابة وفوقها برهان عار مثلها يقبلها ويمارس الحب معها بكل الاوضاع ويذيق كسها وطيزها ونهديها وفمها وقدميها حلاوة زوبره وتخيلت ان راشد معهما عار ايضا ويشارك برهان ممارسة الحب الحلو اللذيذ معها وانتفض بدن شروق واغرقت بنطالها بعسل كسها ورعشتها وبرهان يتنقل بفمه ويده بين نهدها الايمن ونهدها الايسر حتى افاقت ونهضت وادخلت نهديها فى مكمنهما داخل سوتيانها وملابسها بسرعة وقالت هيا بنا قال برهان الى اين لم نقعد معا سوى اقل القليل من الوقت قالت لا ساتاخر على المنزل وتقلق على امى واخى فلننصرف الان هيا نهض برهان متضايقا وانصرف معها من الغابة والبحيرة وقال لها متى اراك ثانية قالت اعطنى رقم هاتفك وساخبرك لكن ليس قريبا حزن برهان وقال لماذا قالت لنختبر مشاعرنا هل هى مجرد نزوة عابرة او رغبة راسخة وحب متاصل فينا قال برهان حزينا ولماذا كل هذا العناء قالت هكذا اريد والا ان لم يعجبك فهذا اول واخر لقاء بيننا قال برهان حسنا حسنا انا موافق واعطاها رقم هاتفه واوصلها قرب المنزل واخبرته ان ينصرف ولا يتبعها والا فانصرف .. ومرت عدة ايام اخرى ولم يظهر راشد كانت شروق حزينة ومتضايقة وغاضبة وتوعدته فى نفسها لو راته بان تلقنه درسا قاسيا وتنفصل عنه لانها لا تحتمل من يلعب بمشاعرها هكذا وينصرف عنها .. وجلست قليلا على كورنيش النهر بعد خروجها من المدرسة وكانت مدينتها مطلة على النهر والبحر معا وتحوطها غابة جميلة وبحيرة فاحيانا تجلس لتنعم بجمال النهر واحيانا تذهب وتخلع كعبها العالى لتمشى حافية على رمال شاطئ البحر وبينما هى جالسة على كورنيش النهر تتامل جماله ومياهه اذ جلس جوارها شاب فى الثلاثين يدعى مدحت وتحسس شعرها الاسود الطويل جدا المضفر كالاكليل برايديد ريث انتفضت ونظرت اليه بحدة لكنه انقض على شفتيها يقبلهما بقوة بشفتيه ويضمها اليه بقوة وعيونه تنظر فى عيونها قاومته وفلفصت منه وتملصت لبعض الوقت لكن تلاشت مقاومتها بالتدريج ويده تدعك فى نهديها بقوة من فوق ملابسها ثم انهى القبلة الساخنة فجاة وترك شروق تلهث وهو يبتسم بثقة وغرور قالت له بحدة من انت وماذا تريد وكيف تجرؤ على فعل ذلك معى الم تخشى ان اصيح واستغيث بالناس ليضربوك او يقبض عليك بتهمة التحرش قال مدحت احببت ان اعرفك بنفسى بطريقة عملية دون المقدمات التقليدية الم تعجبك قبلتى نظرت اليه وترددت وصمتت قال لها اخبرينى ولا تخجلى كونى صريحة ترددت مرة اخرى وصمتت فهم بالنهوض وقال حسنا اسف لازعاجك وتضييع وقتك قاطعته لقد كانت قبلة مذهلة ولذيذة للغاية جلس مرة اخرى وابتسم وقال احقا قالت نعم كانت رائعة جدا قال هل اعجبك عناقى قالت نعم لم اكن اريد ان اخرج من حضنك ابدا ونظرت فى الارض رفع وجهها وقال لا تخجلى يا شروق قالت من اين تعرف اسمى قال انك حديث المدينة لجمالك الباهر يا فتاة الا تعلمين ذلك شعرت بالاطراء الشديد قالت وانت ما اسمك قال مدحت نظرت اليه شروق كان وسيما مثل راشد وبرهان لكن لكل منه وسامته المختلفة عن الاخر وعضت شفتها وهى ترى زوبره الضخم فى بنطاله ولا يبدو منتصبا بعد فماذا سيكون حجمه لو انتصب نظر حيث تنظر عيناها وقال كل الفتيات والنساء يتعجبن منه قالت انت سافل قال الم يعجبك احمر وجه شروق وقالت اعجبنى كثيرا قال وانا هل اعجبك نظرت فى وجهه الوسيم تشبع عيونها منه وقالت هامسة تعجبنى كثيرا قال اريد ان اراه وهو يضع يده على كسها من فوق ملابسها قالت انت سافل قال الا يعتبر انك رايت ما لدى اريد ان ارى ما لديك او على الاقل اوصفيه لى قالت فى خجل كيف اصفه لك قال ساسالك وتجيبينى بصدق قالت حسنا اسال قال هل شفاهه عريضة وكبيرة ومتهدلة ام صغيرة ومخفية قالت وماذا تحب انت قال لها لا يهم ما احب المهم ان تصفى لى الوصف الحقيقى ترددت لبعض الوقت وقالت شفاهه عريضة وكبيرة ومتهدلة لن تعجبك قال من قال هذا انه طلبى تحديدا فرحت وقالت احقا قال نعم جدا احمر وجهها وقالت هل هناك اسئلة اخرى قال لا شعرت بتعب فى قدميها من الكعب العالى فخلعته وبدت قدماها الحافيتان امام عيون مدحت قال انهما جميلتان جدا كم اود ان اقبلهما وامصهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما واوكلادورهما الاحمر او الشفاف كان الكورنيش على النهر خاليا من السيارات والمارة فى تلك الساعة من اليوم ووضعت شروق قدميها على حجره تدعك زوبره وتقول له وما يمنعك فنزل مدحت يقبل قدميها ويمصهما كما قال بنهم وحب ورغبة وهى مهتاجة مما يفعله وحبه لقدميها قالت فى دلال اتحب قدمى فقط قال احب جسدك كله كسك وطيزك وبزازك وشعرك ووجهك وظهرك ويدك وكلك وعيونه مليئة بالاشتهاء والحب نحوها وسرحت شروق مرة اخرى بخيالها تتخيل نفسها عارية حافية على شط النهر وفوقها راشد وبرهان ومدحت عراة حفاة مثلها يقبلون وجهها وشفتيها وعنقها ويمصون حلماتها ويفركون نهديها وكسها ثم يمارسون الحب القوى مع كل فتحاتها ومع بزازها وقدميها وانتفض جسدها واغرق عسلها بنطالها قال ارتعشت يا عاهرة من قدميك تاوهت ولم تتكلم واحمر وجهها واهتاج مدحت وقال لابد لى ان اراه الان وبدا يفك زر وسوستة بنطالها قالت وهى تمنعه بيدها يا مجنون الناس قال الكورنيش النهرى خاو على عروشه فى تلك الساعة لا سيارات ولا مارة قالت ولو ولكنه تمكن من انزال بنطالها وكولوتها وخلعهما والقاهما بالارض جوار الاريكة التى يجلسان عليها واصبحت شروق عارية الطيز والكس والساقين عارية النصف السفلى تماما بوتومليس وانامها مدحت على الاريكة وفتح ساقيها ورفعهما وراى جمال شفاه كسها التى كانت كما تمنى وكما وصفتها له تماما عريضة وكبيرة ومتهدلة فبدا يبعبص ويدعك ويلحس شفاه كسها وزنبورها وكسها البكر باصابعه ولسانه قالت له اننى بكر قال اعلم وساحترس وهى توحوح وتتاوه مما يفعل وهو يقبل شفاه كسها قبلات محمومة ويمصمص شفاه كسها فى فمه مثل العلكة سمعا صوتا يقول من ياكل لوحده يغص نظر مدحت وشروق فى رعب لمصدر الصوت وقال مدحت رضوان اخى ؟ ما الذى اتى بك هنا ؟ قال رضوان اتظن انك الوحيد الذى يلاحق اجمل فتاة فى المدينة ويحبها ويشتهيها وهو ينزل ليلحس ويبعبص كس شروق مع اخيه مدحت وكان رضوان فى العشرين واندمجت شروق فى المتعة ولم تهتم بمن يلحس لها كسها ويمصمص شفاهه الجميلة كالعلكة ولكنها بعد قليل قالت من هذا يا مدحت ااااااااااه احححححححححح قال رضوان انا رضوان اخوه من ابيه وامه اتمانعين ان يحبك ويشتهيك اخوان معا نظرت شروق لرضان ووجدته ايضا وسيما جدا وتاوهت وهى تقول لا لا امانع ولكن يجب ان تعلما ان لى عشاق اخرين يشاركونكم فى قالا معا من هم اخبرينا قالت غاضبة لا شان لكما قلبى يتسع لخمسة معا ولم اجد لليوم سوى اربعة وانا بانتظار الخامس قال رضوان يا لك من فتاة فاجرة قالت فى دلال نعم قد اكون فاجرة وعالية الشهوة للحب والجنس فاذا كان نمط حياتى العاطفية والجسدية لا يناسبكما فانصرفا ولا تعودا الى ابدا قال مدحت بسرعة لا لا انا احبك واشتهيك وانت حرة فى حياتك قال رضوان لا لا اقبل ذلك انت فتاة لعوب ولا تعجبنى الفتاة اللعوب ونهض لينصرف لم تهتم شروق وقالت لمدحت الحس كسى يا مدحت لماذا توقفت واستمر مدحت فى ممارسة الحب بلسانه واصابعه مع شفاه كسها وزنبورها حتى شهقت شروق واغرقت فمه بعسلها النحلى ثم سارعت بارتداء كولوتها وبنطالها وكعبها العالى وجلست صامتة جوار مدحت الذى قال ما الذ عسل كسك يا فتاة قالت وما اشهى لسانك على كسى عانقها بقوة وهو يتحسس ظهرها ونهديها من فوق ملابسها ثم نهضت وقالت له لننصرف لا اريد ان اتاخر على امى واخى قال مدحت معترضا الا نبقى قليلا بعد قالت كلا هيا بنا وانصرف مها لقرب بيتها وتركته واخبرته الا يتبعها والا ولم تعده بلقاء اخر تاركة الامر للظروف رغم الحاحه الشديد عليها وحذرته ان يلقاها امام المدرسة ابدا.. وبعد اسبوع كامل لم يظهر راشد بعد وغضبت وحزنت كثيرا ثم بعد اسبوع اخر وجدت رضوان ينتظرها بلهفة خارج المدرسة لم تعره اى اهتمام بعدما نظرت اليه نظرة عابرة ناداها يا شروق ولكنها لم تتوقف فركض خلفها وهى مسرعة حتى تمكن من امساكها وهو يلهث قالت بجفاء ماذا تريد من الفاجرة اللعوب قال سامحينى انا اسف انا احبك واشتهيك واريدك لى وحدى قالت اذن انصرف واحجز لنفسك فتاة غيرى تكون لك لوحدك قال لا لا اريدك انت لا غيرك واننى موافق على تعدد عشاقك طالما انا ساكون احدهم قالت فى تحد ما الذى غير رايك الان قال احبك واشتهيك ولم استطع الابتعاد عنك رغم انك تخالفين كل التقاليد والاعراف لمجتمعاتنا العربية والشرقية قالت فى جفاء وما الذى يجعلك تظن اننى ساقبل بك بعدما فعلته معى قال اتوسل اليك يا حبيبتى شروق ان تعذرينى لن اكررها ابعدته عنها وقالت له احذرك لا تلمسنى ولا تتبعنى ولا اريد ان اراك مرة اخرى افهمت وانصرفت شروق غاضبة الى بيتها ومرت عدة ايام ترى فيها رضوان يتوسل اليها كلما راها خارجة من المدرسة وهى ترفضه وتصده حتى مرت ثلاثة اسابيع وفى اخر يوم فى الاسبوع الثالث توسل اليها رضوان قالت له هل تادبت ووعيت الدرس اذن قال نعم انا طوع بنانك يا حبيبتى انفرجت اساريرها واخذت يده فى يدها وقالت هيا بنا الى شاطئ البحر لنمرح قليلا وسار رضوان معها فرحا انها عادت اليه وخلعت كعبها العالى وامسكته بيدها وخلع هو حذاءه ايضا وسارا حافيين على رمال البحر المبتلة بمياهه وجزره ومده يركضان بمرح حتى بلغا بقعة خالية تماما من الناس وقال لها اريد ان الحس كسك يا شروق لم اكمل مهمتى ومتعتى بالمرة الماضية كما تعلمين قالت ولكن الناس قال البقعة التى نحن بها خالية تماما من الناس وهى دوما هكذا قالت حسنا وفوجئت به يجردها تماما من كل ملابسها وهى تحاول منعه قال لها اريد رؤيتك عارية حافية وانا الحس كسك قالت بقلق ولكن لا تحاول شئ اخر ولا تظننى ضعيفة لا اقوى على ردعك قال لن افعل الا ما يرضيك وتوافقى عليه قالت حسنا واصبحت شروق عريانة تماما وحافية ووقفت بيديها على راسها برشاقة ومرونة رغم جسمها الملفوف ونهودها الممتلئة وانبهر بها رضوان قائلا واااااااااااااااااااو انت رائعة يا شروق واصبح كسها امام وجهه حين حملها ووضعت ساقيها وتحديدا فخذيها على كتفيه وقدميها تلمسان منتصف ظهره وفمه على كسها يمصمص شفاه كسها الجميلة العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها وينيك كسها بلسانه وهى توحوح وتتاوه بقوة حتى انزلت عسلها النحلى فى فمه وابتلعه بتلذذ كله كما فعل اخوه مدحت من قبل وانزلها على قدميها وقال ما الذ كسك وشفاهه وعسله كم انا محظوظ قالت فى تحد لست وحدك بل هناك ثلاثة محظوظون قال نعم نحن طائفة عبادة وحب الالهة شروق الخماسية اذن من الخامس قالت جزلة لا يزال فى علم الغيب وهى تضحك بفجور ضمها عارية حافية وهو بملابسه كاملة وقال كم اعشق فجوزك يا فاجرة يا عاهرة وارتطم زوبره المنتصب الضخم جدا بكسها نظرت الى زوبره المغطى ببنطاله وضحكت وقالت كبير جدا وضخم ما اجمله لم الحظه فى لقائنا الاول العاصف وقبضت على زوبر رضوان الضخم بقوة بيدها حتى تاوه وضحكت وظلت تدعكه حتى شهق واغرق كولوته وبنطاله بطوافين من الحليب المنوى ضحكت شروق وقالت كانك تبولت على نفسك ههههههههه دفع اصبعه فى خرم طيزها فتاوهت وقال يا عاهرة من فتح وناك طيزك وهل كسك مفتوح ايضا قالت كسى بكر لا يزال ولا شان لك بمن فتح طيزى وناكها لعله الخيار او لعله شبح او رجل من العصر البيزنطى من يدرى وهى تخرج له لسانها تضايقه وهى تركض لا تزال عريانة وحافية ويركض خلفها ولكنها كانت اسرع منه واختبات خلف صخور ومعها ملابسها وكعبها العالى وارتدتها وظهرت له وهو يلهث وقالت له هيا بنا لن اتاخر عن امى واخى قال رضوان لنبق معا قليلا قالت كلا هيا بنا وعادا قرب بيتها وانصرفت وبخلت عليه باى موعد او لقاء لكن اخذت رقم هاتفه.. ومر اسبوع اخر دون ان ترى اثرا لراشد وهى تبكى وتتالم وخرجت من المدينة تجلس فى منطقة جبلية ذات جبال شاهقة تغطى قممها الثلوج وهى تفكر فى راشد حتى وجدت من يحملها ووجهها لاسفل لا تراه وهى تقاومه بقوة حتى دخل بها الى كهف جبلى واجلسها على مرتبة فى مقدمة الكهف المضئ بنور النهار وجلس جوارها نظرت اليه وجدته شابا وسيما فى حوالى الخامسة والعشرين وقبل ان تتكلم الصق شفتيه بشفتيها وقبلها قبلة طويلة ساخنة محمومة لا تنتهى وهى تقاومه وتتملص منه بقوة ولكنه يضمها ويقبلها بقوة حتى تلاشت مقاومتها تدريجيا حتى انعدمت وضمته واندمجت فى قبلته حتى انهاها اخيرا وبقيا يلهثان ويدق قلباهما بقوة حتى هدا معا قالت له بحدة من تكون وكيف تجرؤ على فعل هذا بى قال اعذرينى احبك واشتهيك منذ زمن ولم اعد قادرا على الصبر والانتظار سامحينى وكان وجهه ملائكيا فى تلك اللحظة وهدا غضبها وهى تمتع نظرها بجمال وجهه المختلف عن جمال وجوه راشد وبرهان ومدحت ورضوان قال بهدوء اسمى على قالت فى نفسها اذن انت الخامس والاخير ثم فوجئت به يجعلها تركع على يديها وركبتيها قالت له ماذا تفعل دعنى دعنى يا على قال لا استطيع مقاومة طيزك الجميلة اكثر من ذلك وردفاك يتراقصان مع مشيتك الدلوعة المايصة وانزل بنطالها وكولوتها بقوة وهى تحاول التملص منه ولكنه يمسكها بقوة اكبر من قوتها وسمعته ينزل بنطاله وكولوته ايضا ونزل يلحس خرم طيزها بلسانه ويدخل لسانه بقوة وعمق فى خرم طيزها وتاوهت شروق من المتعة ووحوحت وغنجت ثم شعرت براس زوبره المنتصب على خرم طيزها وابتهلت ان لا يكون ضخما جدا كيلا يؤلمها ودفع زوبره عميقا فى ممر شرجها وتاوهت شروق بقوة حتى ارتطمت بيضاته بكسها البكر وقالت اححححححححححححح قال ضاحكا سبقنى الخيار اليس كذلك سكتت شروق الا من الاهات والوحوحة وهى تدفع طيزها نحو زوبره بقوة وهو يتاوه مثلها واكثر مستمتعا ويقول اخيرا زوبرى فى طيز اجمل فتيات المدينة اننى انكح طيزك يا عاهرة بزوبرى قالت شروق نكنى فى طيزى اكثر يا على نيك طيز شرموطتك ومنيوكتك قال على ساسميك شروق طيز بعد اليوم احبك واشتهيك يا شروق طيز بعد اليوم لن تلبسى الا جونلات او بناطيل مقورة عارية الطيز فى الشارع والبيت كى انيك طيزك وقتما اشاء بزوبرى يا عاهرة قالت شروق احححححححححححححححح نكنى كمان نكنى اكتررررررررررر انا عاهرة عشاقى الخمسة قال على ماذا يا عاهرة وانا رقم كم فيهم قالت ضاحكة انت الخامس قال وهل ناكوك فى كسك او طيزك قالت كسى بكر وانت اول من ينيكها منهم قال على اححححححححح كم انت عاهرة وهل ستدعينهم ينيكون ويفتحون كسك البكر وطيزك قالت نعم بلا شك وانت معهم ايضا اريدكم معا على سرير واحد معى قال اححححححححححححححح احب شرمطتك ايتها الشرموطة وهاج جدا من كلامها وقذف شلالات رهيبة من لبنه فى طيزها قالت احححححححححححححح سخنين اوى وكتار انت محوشهم من يوم ما اتولدت ولا ايه يا متناك قال على انتى المتناكة بنت الستين متناكة قالت اححححححححححححححح وامك من الستين دول قال احححححححححححححح امى وامك وجداتنا متناكات ورفع لها كولوتها وبنطالها وقال خليكى لابسة كده وطيزها بلبنها مليانة قالت سانصرف الان لئلا اتاخر عن امى واخى وانصرفت شروق ولم تدع على يوصلها قط .. وفى اليوم التالى خرجت من المدرسة ووجدت راشد ينتظرها بشوق نظرت اليه بغضب وانصرفت ولم ترد او تتوقف حين ناداها حتى ركض وامسكها وقال لها لماذا لا تتوقفين حين اناديك يا شروق قالت ابتعد عنى انت وغد قال باعتذار انا اسف اتتنى سفرية مفاجئة تابعة لعملى واصروا على سفرى دون ان اجد الفرصة لاخبارك انا اسف كثيرا يا حبيبتى بكت شروق وضمها وهى تقول لقد اشتقت اليك كثيرا جدا يا راشد لا تفعلها مرة اخرى والا انفصلت عنك للابد .. واخذ يدها فى يده وذهبا الى الغابة وجلسا على اريكتهما المفضلة وبينما يضما ويقبلها بقوة وهى تبادله القبلات والضمات وجدت امامها عشاقها الاربعة الاخرون برهان ومدحت ورضوان وعلى يقفون امامهما ويقولون بابا ؟ قال راشد ماذا تفعلون هنا قالوا بل انت ماذا تفعل هنا مع شروق قال وما شانكم بى وبها انا احبها واشتهيها وساتزوجها قالوا كلنا نحبها ونشتهيها ونريد الزواج بها قالت شروق هل تعرفون بعضكم البعض قال الاربعة نعم هذا والدنا ونحن جميعا ابناؤه الاربعة الذكور اندهشت شروق وفتحت فمها فى ذهول لبعض الوقت ولكنها سرعان ما استوعبت الامر وابتسمت ابتسامة ذات مغزى وقالت وما المشكلة نظر الخمسة اليها فى ذهول قال راشد اليس لديك مشكلة ان يحبك ويشتهيك الاب وابناؤه الاربعة قالت بالعكس ان ذلك اثارنى جدا كم انا محظوظة الا ان كانت لدى احدكم او بعضكم مشكلة فى هذا نظروا لبعضهم البعض لبعض الوقت وقالوا كلا ليس لدينا اى مشكلة ولكن من ستتزوجين منا قالت فى غموض اولا نمارس الحب معا جميعا لما شاء الله لنا من المرات وبعدها اقرر من سيكون زوجى الرسمى والبقية يكونوا ازواجى عرفيا او شفهيا ونهضت شروق فى اغراء وفجور وتجردت من ملابسها وكعبها العالى حتى صارت عريانة تماما وحافية واستلقت على الارض المغطاة بورق الشجر الجاف المتساقط وقالت هل تريدون دعوة لممارسة الحب الحلو اللذيذ مع معشوقتكم ومعبودتكم والهتكم شروق اسرع الخمسة الاب وابناؤه الاربعة بالتجرد من ملابسهم حتى صاروا عراة حفاة مثل شروق وازبارهم الخمسة منتصبة بمنتهى القوة والصلابة واهتاجت شروق من المنظر المثير وركزت على ضخامة زوبرى مدحت ورضوان مقارنة بالازبار الثلاثة الاخرى وعضت شفتها ولعقت شفتيها بلسانها ومدت يديها وذراعيها لتشير لهم بالقدوم والاقتراب منها واسرعوا اليها ونام على يمينها رضوان وعلى يسارها مدحت وعند قدميها الجميلتين راشد وعند فمها على وعند كسها برهان واغرق على شفتيها وعنقها ووجهها بالقبلات ثم ادخل زوبره فى فمها تمصه له من راسه لقاعدته وبدا مدحت ورضوان يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبار وهى تمسك زوبريهما الضخمين بيديها اليمنى واليسرى وتدلكهما وتدعكهما من راسهما لقاعدتهما وبعبص برهان ولحس كس شروق البكر وشفاه كسها وزنبوره باصابعه ولسانه وهى توحوح وتغنج وتافاف وتشخر وتصوت وتتاوه بقوة وراشد اخذ قدميها الجميلتين فى فمه يمصهما ويقبلهما بكفهما واصابعهما وكعبهما ومشطهما .. وبعد قليل قالت شروق اريد راشد هو من يفتح كسى اولا فرح راشد وتضايق الابناء الاربعة ولكن اخفوا ضيقهم ورفع راشد ساقى شروق فى الهواء وهو يبتسم لها واخذ كفوف قدميها فى كفوف يديه وامسكت هى زوبره المنتصب وضبطته على فتحة كسها وقالت له ادفع زوبرك للداخل يا حبيبى راشد دفع راشد زوبره بداخل كس ومهبل شروق حتى اصطدم بحاجز بكارتها فدفع زوبره اكثر حتى فض بكارتها وانزل دم عذريتها وصرخت شروق صرخة قصيرة وادخل راشد زوبره اكثر فى كسها ومهبلها حتى ارتطمت بيضاته بخرم طيزها وزال الالم تدريجيا حتى اصبحت المتعة هى الشئ الوحيد الذى تشعر به شروق التى بدات تطلق الاهات والوحوحات بقوة وزوبر راشد يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج فى كس شروق والابناء الاربعة يدعكون ازبارهم ثم يدخل رضوان زوبره الضخم فى فم شروق التى تمصه بصعوبة لضخامته ولكن تمكنت من مصه فهى الهة حب وجنس حقيقية وبدا مدحت وبرهان يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبار واخذ على قدميها الجميلتين فى فمه يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما كلما تركهما راشد من كفوف يديه ولم يكن يترك كفوف قدميها من كفوف يديه الا نادرا وشروق تتحسس شعر راشد الاشيب ووجهه الوسيم وصدره وبطنه وظهره وطيزه وظل راشد ينيك ويمتع شروق بزوبره فى كسها المفتوح للتو ساعة حتى شهق وقالت له هات لبنك فى كسى يا راشد يا حبيبى وقذف راشد طوافين من اللبن فى كس ومهبل شروق بغزارة مهولة غير مسبوقة له قالت لبنك كثير جدا جدا احححححححححححححح انك تحبنى وتشتهينى حقا قال لها جدا جدا جدا يا حلوتى شروق ثم نهض وسالتهم شروق عن مناديل ورقية فكان برهان لديه مناديل ورقية عديدة لحسن الحظ واعطوها ومسحت اللبن من كسها ثم اخذها برهان وعلى وانامها على جنبها ونام برهان امامها وعلى خلفها على جنوبهم وادخل برهان زوبره فى كس شروق وعلى ادخل زوبره فى طيزها التى يعشقها وبدا ينيكانها بقوة معا فى كسها وطيزها فى وضع الملعقة الايلاج المزدوج وهى تتاوه وتغنج وتوحوح وتشخر وتصوت وتقول نيكونى فى طيزى وكسى يا عشاقى على وبرهان متعونى وتمتعوا بى اححححححححححح اااااااااه اووووووووووووووف وهما يلمسان رجليها بارجلهم ويلاعب قدميها باقدامهم ويقبلانها ويعانقانها بقوة ويهمسان لها باحلى كلمات الحب والرغبة والتبجيل والتاليه وظلا ينيكانها لساعة حتى قذف برهان شلالات من لبنه فى كس شروق وقذف على شلالات من لبنه فى طيزها وجاءتها الرعشة ونزل عسل كسها عدة مرات مع راشد ومعهما .. ونهضوا عنها بعد قليل من القبلات والاحضان والهمسات التالية للجماع ومسحوا كسها وطيزها بالمناديل الورقية من لبنهما وقالت شروق والان ساتناك فى كسى فقط ومن واحد فقط منكما يا مدحت ويا رضوان لان ازباركما ضخمة كما تعلمان وانا لا زلت مفتوحة الكس لتوى فرويدا رويدا على تعال يا مدحت وجاء مدحت فرحا وقال رضوان معاتبا انا ساكون الاخير اذن عندك يا شروق قالت انت حبيبى واحبكم كلكم مثل بعضكم ولا افضل احدا على الاخر فاطمئنوا ورفع مدحت ساقى شروق وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وبدا يدخل زوبره الضخم فى كسها وهى تتاوه وظل ربع ساعة كاملة يدخله تدريجيا وهى تتاوه مع كل بوصة منه تدخل فى مهبلها حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها قالت يا لهوى انه يصل الى مناطق من مهبلى لم يزرها زوبر قبله احححححححححح انه كبير وضخم وجميل نكنى به يا حبيبى مدحت انه ممتع جدا اااااااااااااااااااااااااااااه ونطرت عسلها بقوة وانتفض جسدها بقوة وبدا مدحت يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره الضخم فى كس شروق التى تتاوه وتوحوح بقوة وبقية الرجال الاربعة منشغلون بتقبيل شفتيها ووجهها وعنقها ومص حلماتها وتقفيش بزازها الكبيرة قبلات ثلاثية الافراد ثم نام مدحت على ظهره وصعدت شروق فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره الضخم بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سويا اااااااااااااااااااه وبدات شروق تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر مدحت وهو يتحسس وجهها وشعرها المضفر الاسود كالاكليل وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه واعطته بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وظل مدحت ينيك شروق لساعة حتى قذف شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وهى يغازلها ويعبر لها عن حبه باجمل الكلمات .. ثم مسحت شروق كسها من اللبن بالمناديل الورقية.. وقالت تعال يا حبيبى رضوان ومارس الحب الحلو اللذيذ مع معشوقتك والهتك شروق جاء رضوان فرحا ومسرعا اليها وناما على جنبيهما متواجهين فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وادخل زوبره الضخم جدا فى كسها وتاوهت بقوة مستمتعة بحجم وضخامة زوبره وبدا ينيكها بقوة وهما يتعانقان ويتبادلان القبلات بقوة ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وظل ينيكها على هذا الوضع طويلا لساعة ثم انامها على ظهرها ورفع ساقيها وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وادخل زوبره الضخم عميقا جدا فى مهبلها وكسها تاوهت واتتها الرعشة وقذفت عسلها بقوة وظل ينيكها حتى قذف شلالات من لبنه اكثر من كل عشاقها الاربعة الذين سبقوه قالت انك مهتاج جدا على وتحبنى كثيرا جدا قال خزنت لك لبنى لسنين يا فاجرة ونهضت عارية حافية وجلست على الاريكة تضع ساقا على ساق كالملكة والالهة وحولها جلس عشاقها الخمسة عن يمينها وشمالها وقال لها راشد كم كنت جميلة وممتعة اليوم يا شروق وافقه ابناؤه الاربعة وقالوا نعم نعم كانت اكثر من رائعة قالت شروق بل انتم من امتعتمونى وانزلتم عسلى وجئتم برعشتى مرارا كم احبكم يا عشاقى الخمسة قال على اذن من قررت الزواج الرسمى به ضحكت شروق وقالت اوسطكم يريدنى زوجة رسمية له قال رضوان انا الاحق منك يا فتى ويكفى زوبرى الضخم جدا وبداوا يعترضون قالت شروق اهدئوا لم اقرر بعد ولن اقرر حاليا دعونا نستمتع كلكم ازواجى الخمسة قبلوها واحتضنوها وتحسسوها بحب ورغبة وغازلوها باحلى الكلمات وبدات ترتدى ملابسها وكعبها العالى وارتدوا ملابسهم وقالوا لها متى نلقاك يا زوجتنا الحلوة شروق قالت كل يوم لو اردتم قال على هل يمكن ان يلقاك احدنا وحده على انفراد قالت شروق بابتسامة يمكنكم لقائى فرادى او مثانى او ثلاث او رباع او خماس كما تشاؤون وتتفقون وانا مستعدة لحبكم وعشقكم لى دائما ولكن رويدا رويدا على كى لا اموت منكم ضحكوا وقالوا حسنا لن نقوم بهذه الخماسية الا كل فترة لكن كل يوم احدنا او اكثر سيلقاك ونتمتع سويا قالت حسنا هذا افضل لجسدى كيلا افنى منكم وانصرفوا معها حتى قرب بيتها واخذت هواتفهم جميعا وانصرفت وانصرفوا