ديمة واخواتها الصبيان الثلاثة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

غادرنا الفندق وأنا أتكأ على أخي، وشعرت بنظرات الموظفين تأكلني وكأنهم يقولون هذه هي شرموطة الشارع التي نالت نصيبها، وبعدها أخبرت أخي أنني لا أستطيع العودة بهذا الشكل إلى البيت، أو سيسأل أخوتك ماذا حدث معي، واتصلت بنور وأخبرتها بأنني أحتاج لبعض الثياب، وأخبرتني أنها أغلقت المحل، ولكنها ستفتحه من أجلي، ولكن قبل الاقتراب من المحل، طلبت من أخي المغادرة، كي لا تراه نور ويفتضح أمرنا، وتحت إصراري قام بالركوب في تكسي وتركي وحيدة لاتجه إلى نور التي استقبلتني وهي تضع يدها على فمها من منظري، وأدخلتني المحل، وسالتني ماذا حدث، فأخبرتها بأنني سأقول لها ما حدث لاحقا، وطلبت بعض الثياب أرتديها، فارتديت الثياب الجديدة، وأخبرتني نور بأني لا أستطيع العودة الآن للمنزل، بهذا الشكل، وبالفعل كان منظري مخيفا بعد هذه المعركة، فاتصلت بسامي اساله ان كنت استطيع ان انام عنده اليوم فوافق وأخبرني بانه ينتظرني، ثم اتصلت بعبد الرحمن أخبره بأنني لن أنام اليوم في المنزل وعليه هو أن يتدبر هذا الأمر، فسألني أين سأنام فقلت له عند صديقتي، وبعدها قامت نور بوضع بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثار الضرب، وطلبت لي تكسي وتوجهت مباشرة إلى بيت سامي الذي استقبلني كما استقبلتني نور من هول المفاجاة، وأدخلني مباشرة إلى الحمام وساعدني في حمامي ولكن هذه المرة بدون أن يفعل أي حركة جنسية، ثم حملني إلى السرير وجعلني أنام بحضنه، وهنا وبعد أن هدأت نفسي وشعرت بالأمان، بدأت بالبكاء، وكان سامي يربت على كتفي ويطلب مني أن أهدأ وهو يسالني عم فعل بي هذا، فقلت له ساخبرك في الصباح، ودخلت في نوم عميق.

وانتظروني في جزء تاسع، وما حدث لديمة بعد هذه العلقة.

وحيدة في المنزل....

الجزء التاسع:

استيقظت في منتصف الليل لشدة الألم الذي أصابني، وأصبحت أتلوى كالثعبان داخل السرير حتى استيقظ سامي الذي كان نائما بجانبي، فقام وجلب بعض الثلج ووضعه على الكدمات التي بدأت تتلون بالأزرق والأحمر، لم يعرف أين يضع الثلج لكثرة الكدمات، فمرة يضعها على وجهي ومرة على يدي، ومرة على فخذي، وكنت عند كل ملامسة أصرخ من الألم، وبرغم هذا لم أستطع منع نفسي من الضحك على سامي وهو يحمل كيسا صغيرا من الثلج ويبحث عن كدمات في جسمي ليضعها عليه، فأخبرته أن يحضر لي كيسا آخر لأساعده واعتذرت منه على إيقاظه وعلى ضيافتي الثقيلة، فضحك وقال لي بأني سآخذ حقي منك عندما تزول هذه الكدمات.

ذهب سامي إلى المطبخ ليحضر كيسا آخر من الثلج، وقمت أنا من فراشي واتجهت إلى الصالة، وتمددت على كرسي كبير، فجاء سامي ومعه الثلج وبدأنا نحن الإثنين في اكتشاف المناطق المزرقة من جسمي ونحاول تخفيف الألم عنها ببعض الثلج.

كنت عارية تماما بعد أن تحممت البارحة بمساعدة سامي ولم يكن لدي القدرة على ارتداء ثيابي، فبدأ سامي بوضع الثلج على بطني وصدري، وهو يقول لي: حرام هيك جسم بيصير فيه هيك، وسألني عن قصة هذه الكدمات وماذا حدث لي، فاخترعت له قصة بأنني كنت في زيارة لبيت صديقتي حيث نجتمع نحن الصديقات عادة، وحدثت مشكلة مع إحدى صديقاتي وتطورت حتى قامت بضربي.

رفع سامي حاجبيه وقال لي أنه يرغب بسماع القصة الحقيقية، وأنه لم يصدق ما قلته له، وأخبرني بأن ثيابي الداخلية مملوءة من ماء كسي، وكان هناك أثر للبن رجل على جسمي، فسكت واحمر وجهي ولم أعرف ماذا أرد، فأنا أعلم جيدا أنني لن أستطيع اختراع قصة لأغير ما رآه سامي وهو الخبير العالم بهذه الأمور، خاصة وأنه لبن أخي ما زال بالفعل على جسمي ولم أستحم بعد أن ناكني واكتفيت بمسحه بالمناديل.

أخفضت رأسي خجلا ونسيت ألم جسدي وبدأ ألم عقلي يظهر، فأنا لا أريد أن أخسر سامي فهو شخص جميل ورومانسي ولطيف معي ويعطيني الهدايا، قطع سامي تفكيري ورفع رأسي بيده، وقال لي بهدوء وطيبة أنه لا يستطيع محاسبتي وأنني حرة في جسدي أفعل به ما أشاء، ولكن إن كنت أنا احترمه وأرغب في استمرار العلاقة فيجب أن أخبره كل تفاصيل حياتي مبتدئة بما حدث لي ليل أمس.

أخبرته ما حدث حقا، وكيف أنني ذهبت إلى فندق وتعرضت للضرب على يد بعض الشراميط الذين يعملون هناك لأنهم ظنوا أني أشاركهم زبائنهم، ولكنني أخبرته أنني كنت مع صديق ولم أخبره بكل تأكيد أنني كنت مع أخي، فسألني إن كان قد ناكني صديقي من طيزي، فقلت نعم ولكنك تعلم جيدا أنك أول من فعلها بي، فعادت إليه ابتسامته، ثم طلب مني اسم الفندق وعندما سألته عن السبب، قال بأنه يرغب بأن ينتقم لي مما حدث، ولأنني كنت أتألم كثيرا، رغبت حقا بالانتقام ممن فعل بي هذا، وأعطيته أوصاف الفتاتين، أو ما أتذكر منها.

بعد أن هدأت آلامي قليلا، أحضر سامي كريما طبيا، وبدأ بدهن الكدمات، وقال لي أنني يجب أن أبقى عنده حتى تزول آثار الضرب عني، كي لا يشك أخوتي بي، فأخبرته بأنني سأحاول ورحب بالفكرة وشكرته على ضيافته، بقيت جالسة في الصالة بعض الوقت حتى ينشف الكريم ولا ينمسح إن تمددت على السرير، وبعد تأكدي من نشافه، قمت أنا وسامي وعدنا إلى السرير، نمت على كتفه وحضنته وقبلته من صدره وأسندت رأسي عليه، فقال لي سامي أنه يجب ألا أذهب إلى الفنادق مرة أخرى لأنها مملوءة بالشراميط ومن الممكن أن يتم ضربي مرة أخرى، أو أن يتم افتضاح أمري، فقلت له مباشرة أنني أوافقه وأنني لن أعيدها مرة أخرى، فضحك وسألني إن كنت أقصد أن أمارس الجنس، أو أذهب إلى الفندق، فضحكت معه، وأخبرته أنني أقصد الفندق، وسكتنا نحن الإثنين واستغرقنا في النوم.

استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكانت رسالة من عبد الرحمن وكانت هناك رسائل كثيرة من نور لم أسمعها، وكان عبد الرحمن يسألني ماذا حدث بعد أن تركني وأين أنا وأنه يجب أن أحضر للمنزل، ونور كانت تطمأن عني وتسألني إن كنت أرغب بأي مساعدة، رددت على عبد الرحمن وأخبرته بأنني لن أستطيع القدوم للمنزل حتى زوال الكدمات، ولكنه لم يوافق وقال لي بأنه لا يستطيع أن يغطي غيابي لأكثر من ليلة، فقمت بتصوير بعض الكدمات على جسمي وسألته إن كان يرغب أن يراني أحد أخوتي بهذا المنظر ويسألوني ماذا حدث لي، وماذا سأجيب، فسكت قليلا، ثم أرسل لي بأنه سيحاول ولكن يجب أن اتصل بأبي أخبره بأنني سأنام في بيت صديقتي.

استيقظ سامي بعد ذلك، وقام إلى المطبخ وحضّر لنا القهوة، قمت من فراشي وفتحت خزانة ثياب سامي وأخذت أحد قمصانه وارتديتها على لحمي مباشرة، ولحقت بسامي إلى المطبخ، هناك استقبلني بقبلة سريعة وأحسست وكأننا زوجين، وجلسنا بجانب بعض نشرب القهوة، ولكنه حملني ووضعني في حضنه، وأحاطني بذراعه، وسألني إن كنت أشعر بالألم، وأنني يجب أن أدهن الكريم دائما، وطلب مني البقاء في المنزل، بينما يذهب هو لعمله القريب، ثم ذهب إلى غرفته ليرتدي ثيابه، وقبل عودته شكرا مرة أخرى واعتذرت عما سببته له من إزعاج، فأمسك بأسفل رأسي بيده بلطف واقترب مني وقبلني وقال لي بأنني أستطيع إزعاجه متى أردت، وقبل مغادرته التف نحوي وقال لي أريد أن أطلب منك شيئا فسألته ما هو، فقال لي ألا أستقبل أحدا في منزله بغيابه، فقلت له بالتأكيد لن أفعل.

غادر سامي وبقيت وحيدة في المنزل، وبدأت أشعر بالملل، ثم تذكرت أنني حتى الآن لم أفتح الهدية التي أعطاني إياها سامي قبل يومين، فركضت مسرعة لحقيبتي، وأخرجت العلبة المغلفة بورق الهدايا، وبعد أن فتحتها كان بداخلها هاتف محمول من أحدث الأنواع، ففرحت كثيرا بالهدية، ووضعته مباشرة على الشحن كي أبدأ باستعماله، ثم أمسكت هاتفي القديم، وأرسلت لسامي تسجيلا صوتيا أخبرته فيه أنني لا أعرف كيف أستطيع رد الجميل له بسبب هداياه والمتعة التي أقضيها معه وتصرفاته اللطيفة، فرد علي بابتسامة وكتب لي بأنها البداية فقط وما زال ينتظرني الكثير.

اتصلت بنور وأخبرتها أنني في بيت سامي الآن، وأخبرتها كيف أحسن معاملتي ، فسألتني نور إن كانت تستطيع الحضور والإطمئنان علي، فاعتذرت منها، لأن سامي أوصاني قبل ذهابه بعد استقبال أحد، ولكنني أخبرتها أنني سأحاول الخروج لنلتقي في مكان ما، ثم اتصلت بوالدتي أخبرها أنني سأنام عند صديقتي لعدة أيام، بسبب سفر صديقاتها وبقاءها وحيدة، فوافقت والدتي لأنها كانت تثق بي.

خلعت قميص سامي وبقيت عارية، وبدأت أدهن من الكريم المخصص للكدمات، ثم بدأت استكشف المنزل الكبير الذي لم استكشف فيه إلا غرفة النوم والحمام والصالة، وكان هناك عدد من الغرف، فتحتها كلها، وكان بعضها غرف نوم، وبعضها غرفة جلوس صغيرة، وغرفة مملوءة بأدوات التصوير، غير تلك الموجودة في ركن في الصالة.

عدت إلى مللي بعد أن استكشفت المنزل، ولم يكن هناك ما أشاهده على التلفاز، ثم قررت أن ألتقي بنور بعد أن أحسست بأن ألمي بدأ يزول ولم يبق منه إلا لون الكدمات، فأرسلت لها بأن نلتقي في محلها، فلا أرغب أن يراني أحد بوضعي، ثم أرسلت لسامي بأنني خارجة لرؤية صديقتي، فأرسل مازحا: صديقتك ولا صديقك؟

فدلني على مكان نسخة احتياط للمفاتيح، وارتديت ثيابي ووضعت بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثاء الضرب عليه.

توجهت إلى محل نور مباشرة، وهناك استقبلتني وضمتني إليها، وسألتني إن كنت أتألم وطلبت مني أن أجلس وأحكي لها ما حدث معي، فأخبرتها ما أخبرت به سامي تماما، أنني ذهبت مع صديق لي إلى أحد الفنادق، فبدأت بالضحك، وسألتني: ليش كم واحد عندك؟ فضحكت وقلت لها فقط اثنين، ثم سألتني عن ردة فعل سامي، فأخبرتها بأنه لم يغضب بل كان الموضوع عادي بالنسبة إليه ولكنه طلب مني ألا أذهب للفنادق مرة أخرى، فأكدت نور على كلام سامي بعدم الذهاب للفنادق مرة أخرى، وطلبت مني أن أحكي لها عن صديقي الثاني، فأخبرتها باختصار أنه صديق في الجامعة فقط.

طلبت لنا نور الغداء إلى محلها، ثم صعدنا إلى الطابق الثاني، المستودع، وجلسنا نأكل، فسألتها عن أحمد و ما هي آخر أخباركم، فقالت لي بأنها سعيدة معه، وخاصة وأنه لا يمانع بأن تمارس الجنس مع غيره، فسألتها عن آخر مرة ناكها أحمد، فقالت لي البارحة عندما اتصلتي كان هو في بيتي، فوضعت يدي على فمي من الخوف أن يكون أحمد رأى اتصالي، فطمأنتني بأنه لا يعلم أننا نتواصل، وأنها سجلت اسمي نور على هاتفها كي لا يعرفها أحد، وأخبرتني بأنها تركته لوحده في المنزل بينما جاءت إلي، ولكنها بعد عودتها مارست الجنس مع أحمد، وبدأنا نتكلم عن أحمد كثيرا، وهي تصف لي حجم قضيبه وما يفعل بها عند إدخاله في كسها، ثم أرتني مقطعا جديدا صورتك لأحمد وهو ينيكها، وبدا أنها سعيدة بما تناله، وكان قضيب أحمد يخرج ويدخل من كسها إلى أن شاهدته ينتفض في كسها، وعندما أخرجه كان كسها يقطر من لبن أخي، فتعجبت وسألتها إن كانت لا تخاف من حدوث حمل، فقالت لي بأنها وضعت حماية للحمل منذ سنتين، كي لا تحرم من قذف لبن الرجل في كسها.

حسدتها على وضعها، فهي تستطيع الاستمتاع بكل جسمها، بعكسي أنا التي أخاف من الفضيحة واكتفي فقط بنيك طيزي، فسألتها عن الفرق بين متعة نيك الكس والطيز، فقالت لي أنه فرق كبير، وأنه ما أشعر به الآن لا يسمى متعة مقارنة بما سأحصل عليه إن دخل قضيبا في كسي، ثم قالي لي أن أسمح لسامي أن ينيكني في كسي وقبل زواجي أجري عملية ترقيع فأعود طاهرة عفيفة كما كنت، ولكنني رفضت وقلت أنني أخاف من هذا الأمر.

انتهت زيارتي لنور بعد أن أرسل لي سامي رسالة يخبرني أنه أصبح في منزله، فودعت نور، وطلبت منها ضاحكة أن تستضيف أحمد اليوم أيضا وقلت لها أن تدلل ابن عمي، فوضعت يدها على كسها وقالت ضاحكة: ما دام عم يدلل لي اياه فراح دللو أنا كمان، ضحكنا و خرجت متوجهة إلى منزل سامي، الذي استقبلني بحضن في صدره وقبلة على فمي.

دخلنا إلى الصالة وهناك طلب مني سامي أن أخلع ثيابي لكي يضع لي الكريم، وبالطبع لست بخجلة منه، فقمت بخلع ثيابي كلها، وبدأ هو بوضع الكريم، وبدأت معه أعود للهيجان الذي اشتقت له، فألمي قد زال ولم أعد أشعر به، وبدأت أحرك جسمي مع حركة يده، وبدأ هو يتفاعل معي بعد أن رآني على حالتي، فصار يضع الكريم على طيزي وبدأت أراقص يده وأصابعه، ثم زدت من حركتي ورقصي وبدأت أتمايل بغنج وهو يضحك ويطلب مني الهدوء لكي يضع الكريم، ولكنني كنت فقط أضحك وأكملت رقصي وغنجي، فقام بضمي إليه بقوة، وأمسك صدري وعصرها وقبلني من رقبتي وهمس في أذني: شكلوا اشتقتي للإير، فأدرت رأسي ناحيته وعضضت على شفته بغنج، ففهم أنني مستعدة لتلقي قضيبه في طيزي، فأدارني ناحيته وأجلسني على الأرض وأصبح رأسي في مقابل أيره، فبدأت في إنزال بنطاله وأخرجت قضيبه الذي اشتقت له ولم يكن قد مضى على لقائنا أقل من يوم، وبدأت بمصه ولحسه ولم يكن يحتاج لجهد كبير مني ليقف كالصخرة، وأصبح قاسيا في يدي فبدأت بفركه بقوة وقام هو بخلع قميصه وبقي عاريا مثلي، ثم رفعني لأعلى وصار يقبلني بقوة وشهوة، وأنا أمسك بقضيبه وأحكه في كسي، ثم نزل إلى صدري وبدأ بلحس حلماتي وعضها ، وقام بلف يده من ورائي وبدأ يلعب في طيزي ويأخذ من الماء الذي ظهر على كسي ويضعه على إصبعه ثم يدخله في طيزي، فبدأت أتأوه واحترت في جهة يجب أن أتحرك، للأمام باتجاه فمه لتدخل حلماتي بين أسنانه أكثر، أو للخلف كي تلحق يده بإصبعه الذي دخل في طيزي، وبدأت شهوة كسي تسيل وسال مائي على أفخاذي لشدة هياجي.

حملني سامي وألقى بي على الكرسي، وباعد بين قدماي ورفعها على كتفه، ثم بدأ يحك قضيبه بكسي، وأنا أتلوى من تحته، وبدأت بعصر صدري بيدي، ثم أنزلت رأسي وبدأت انا بمص صدري وعض حلماتي، وزاد من الضغط على كسي، وصار يحكه بشكل أسرع فصرت انتفض من تحته معلنة عن وصول أول قافلة من شهوتي، وبدأت أحرك قدماي من أثر الشهوة، ولكنه لم يبتعد عني، وبقي يحك قضيبه على كسي، ثم انحنى علي وقدماي ما تزال معلقة على كتفه، وبدأ بتقبيلي وأصبح رأسي بين قدمي وطيزي وكسي ترتفع للأعلى، ثم أمسك قدماي بيده وثبتهما على وضعها بين رأسي ونزل إلى كسي يلحس ويمص ويشرب ما يخرج منه، وحاولت أن أدفع قدمي للأعلى، ولكن شدة قبضته منعتني، وبدأت أشعر بأن قوته التي فرضها علي كانت سببا في ازدياد شهوتي، ثم قام و أعاد قضيبه على كسي وبدأ يحكه به، ثم نام فوقي ليضغط بجسده على قضيبه المحصور بين كسي وجسده، وصار يقبلني بعنف ويعض قدمي تارة ويلحسها ويقبلها تارة أخرى.

ثم قام عني وترك قدمي ولكني أمسكتها بسرعة وأبقيتها عند راسي لأنني بدأت استمتع بهذه الوضعية، فجلس على ركبته وصار يضع رأسه على كسي ويلحسه وأصبعه تدخل في طيزي وينيكني، وبدأت أشعر ببركان سينفجر من كسي، وعندما أحس أنني سأخرج حممي، ابتعد عني، وتركني أهدأ فطالبته بالعودة بسرعة لأنني قاربت على القذف، ولكنه لم يستجب، فقط بدأ بتقبيل كسي قبل خفيف لا تكفي كسي الممحون ولا تطفأ ناره.

بعدها قمت باتجاهه، وجعلته نائما على ظهره، وامتطيت قضيبه وبدأت أحكه في كسي بعنف وهياج، وأنا أقول له أن ينيكني كالشرموطة، فرفع ناحيته تجاهي وما زال قضيبه تحت كسي، وضمني من ظهري، وقال لي: بدك تنتاكي مثل الشراميط؟ بدك تصيري شرموطتي. وأنا أجيبه بهز رأسي و : ايه ايه انا شرموطتك أنا قحبتك نيكني يلااااااااا. ثم أبعدني عنه وأجلسني على الارض وأمسك قضيبه ووضعه في فمي وبدأت بمصه ولحسه، وهو يقول لي مصي يا شرموطة، مصي يا منتاكة، ما بتشبعي من الاير والنياكة، ثم أخرج لعابا من فمه ووضعه على قضيبه وأعاده إلى فمي لأمص وأشرب ما أعطاه لي.

أبعدني سامي عن قضيبه في غمرة مصي له، وقال لي : هلا بيجي يا شرموطة ولسا ما نكتك، وطلب مني الركوع أمامه والاستناد على كرسي ، وبدأ يحك قضيبه بكسي ليأخذ بعض من ماءه، ثم أدخل قضيبه دفعة واحدة بطيزي، فصرخت صرخة دوت في أرجاء البيت، وبدأ ينيكني بقوة وعنف، وهو يضرب على طيزي التي تهتز تحت وطأة نيك قضيبه، وكانت خصيتاه تحتكان بكسي عند كل حركة، فلم أستطع التحمل أكثر لشدة الهياج، فابتعدت عنه، وجلست على الكرسي وباعدت بين قدماي ورفعتها لأعلى وقلت له: يلا نيكني من كسي ما بقى أقدر أتحمل، افتحني من كسي مثل ما فتحتني من طيزي، فجاء وهجم علي، وبدأ بعض صدري، ثم أدخل قضيبه مرة أخرى بطيزي، وبدأ ينيكني وأنا أصرخ فيه: عم قلك نيكني من كسي من كسي من كسي، فقال بصوت مقتطع وهو ينيكيني: نيكة الكس إلها حقها، وبقي ينيكيني في طيزي وأنا أتأوه تحته إلى أن بدأ جسمه ينتفض وشاركه جسدي وبدأت حممي تسيل على كسي وخصيتياه اللتين تحتكان به، وأمسك سامي بكلتا يديه على أرداف طيزي وشدها بقوة وأغمض عيناه فعلمت أنه سيقذف، فأخرجت قضيبه من طيزي ووجهته إلى كسي ليقذف عليه علني أنال بعض الشهوة، فقذف حممه ولكن جزء بسيط من لبنه وصل إلى كسي، والباقي تطاير باتجاه صدري وبطني لشدة قوة قذفه، فبدأت بمسح لبنه على صدري كله، وعلى بطني، ثم لحست راحة يدي المملوءة من لبن سامي، ونام هو فوقي.

تركته ليهدأ قليلا و ليكي يهدأ كسي فما زال ينتفض ويطالب بحقه الذي لم يصله بعد، ثم سألت سامي عن سبب امتناعه عن إدخال قضيبه في كسي بعد أن طلبت منه أنا وسمحت له، فقال لي: كل شي بوقتو حلو، ثم قبلني قبلة طويلة على فمي، تبادلنا خلالها مواضع ألستنا فأصبح لسانه في فمي ولساني في فمه.

قام عني سامي ،وأمسك بيدي وشدني وراءه إلى الحمام، حيث بدأ يغسل لي شعري بيده، ويغسل ما علق من لبنه على صدري وجسدي، ثم فرك لي كسي، وعندما انتهى فعلت به ما فعل بي، وغسلت له جسمه وتحديدا قضيبه النائم، الذي أعطيته وقتا أكثر من باقي جسده، وكنت أقبله وأدخله في فمي وهو نائم.

خرجنا بعد أن لففت نفسي بمنشفة، وخرج سامي عاريا كما اعتاد ان يفعل، وأجلسني في الصالة على حضنه، ثم قال لي، أنه لديه حلا لمشكلتي، فسالته عن المشكلة التي يقصدها فلم أعرف عما يتحدث، فقال لي مشكلة ذهابي إلى الفنادق، فأخبرته أنني قلت له أنني لن أذهب مرة أخرى إلى أي فندق، فضحك ووضع يده على طيزي وقال: يعني بدك تقنعيني أنه هل الطيز ما بدها تظل تنتاك دائما؟ ، فضحكت وقلت له: بس بدها تنتاك راح تلاقي إيرك، فقال لي أنه كان يفكر وهو في عمله عن حل، وقرر أن يعطيني شقة له في حي أقل شعبية من منزله الحالي، ولكنه حي جيد بالنسبة لباقي أحياء المدينة، فرفضت وقلت له بالطبع لن أذهب إليها، وإن ذهبت فسأكون بصحبته، ولكنه أخبرني أنه يحب أن يساعدني، وأنه لا يمانع بأن يكون لي أصدقاء غيره، بشرط عدم إخبار أي أحد عن علاقتنا، وافقت وأظهرت أمامه عدم الرضى، ولكنني في قرارة نفسي كنت سعيدة، فأصبح لدي بيت خاص بي، أستقبل فيه من أشاء من أخوتي أو أي أحد آخر.

بعد أن جلسنا قليلا، قام سامي وبدأ يدهن لي من الكريم على الكدمات المنتشرة على جسدي، ثم جلسنا عراة في الصالة نشاهد فيلما، وخلال الفيلم ارسل لي عبد السلام رسالة يخبرني فيه متى تأتي أصدقاء صديقتي التي تحججت بها وغبت عن المنزل، فأرسلت له بضحكة وكتبت له أنني لست عند صديقتي، بل عند صديقي، فسألني إن كان هو نفسه الذي أعطاني النقود، وعندما أجبته بنعم، أرسل ضحكة، وقال لي أن أترك له حصته، شعرة بالنشوة فقط من عبارة أخي، فها هو أخي يظن بأنني بدأت أمارس الجنس لقاء المال، ولا مانع لديه بل ويطالبني بحصة له من المال الذي يعطيني إياه سامي، فقلت لأخي حاضر تكرم، و عدت لحضن سامي واضعة راسي على بطنه ليقابلني قضيبه الذي كنت أقبله أو أمصه بين الحين والحين، وهو يضع يده مرة على كسي فيحكه، او على طيزي ويدخل اصبعه فيه، ونحن نشاهد فيلما على الشاشة الكبيرة التي يملكها.

القصة لم تنتهي، وما زالت ديمة في بداية مسيرتها وعلاقاتها الكثيرة لم تبدأ

وحيدة في المنزل...

الجزء العاشر

بقيت ليومين في ضيافة سامي، مارست خلالها الجنس معه مرات لم أستطع إحصاءها لكثرتها، وعندما تأكدت من أن كدماتي قد اختفت، قررت العودة للمنزل، فلا أستطيع البقاء بعيدة أكثر من هذه المدة، على الأقل حتى أضمن أخي أحمد بأنه أصبح كأخويه الآخرين، لأنه أمطرني بالرسائل والأسئلة عن مكاني ومتى سأعود، ولولا نور وتدخلها الدائم لأصبح الأمر صعبا، ولكن نور كان تساعدني فكلما أحسست بأنه بدأ يسأل ويستفسر عن مكان بيت صديقتي، أخبر نور لتقوم هي بالاتصال به ومواعدته في منزلها فينساني وينسى أمري.

أخبرني سامي بأننا يجب أن نذهب في مشوار قصير قبل أن أتوجه إلى بيتي، فوافقته، وذهبنا بداية إلى أحد المطاعم وتناولنا الغداء، ثم أخذني إلى بيته الآخر الذي سمح لي بالإقامة فيه متى أحببت، وبدأ يساعدني في تعداد الأمور التي يحتاجها المنزل، وقرر سامي عني بأنه غرفة النوم يجب أن تكون مميزة، فاتصل بأحد المكاتب المختصة بالديكور، وطلب منهم إرسال مهندس غدا لكي يرى الغرفة ويقرر ما يفعل بها، بالطبع كنت أضحك على كل خطوة يقوم بها سامي، شعرت بأنه يجهز البيت ليصبح وكرا للدعارة لشدة الأمور التي يرغب بتغييرها، والإضاءات الخافتة، والحمام والبانيو الكبير، لم أمانع بالطبع، فها هو بيت مجاني أصبح تحت تصرفي وشخص يصرف علي ويدللني، وبنفس الوقت لا مانع لديه من أن يكون لدي علاقات مع غيره.

خرجنا من منزله، قصدي منزلي الجديد، وقال لي بأنه لا داعي لحضوري غدا مع المهندس وأنه سيقوم بكل الأمور لوحده وتجهيز المنزل خلال أسبوع، وأوصلني إلى شارع قريب من منزلي، ولكن قبل أن أتركه، أمسك بيدي وسحب حقيبتي ووضع فيها مبلغا من المال، وكعادتي وكعادته، أنا أرفض وهو يصر ويجبرني، إلى أن استسلمت من النقاش معه، وقلت له أنني كنت أرغب بتوديعه بقبلة ولكن أخاف أن يراني أحد، فممدت يدي ناحية قضيبه وأمسكته بقوة على عجل، وأخبرته أنها مكان القبلة، فضحك و ودعني وأكمل طريقه بسيارته الفارهة.

عدت إلى المنزل قبل الغروب بقليل، ولم يكن في المنزل إلا عبد الرحمن وقد جلس مع أركليته على البلكون، فجلست معه وبدأ يسألني عن صديقتي التي كنت عندها، فأخبرته مباشرة أنني كنت عند صديقي وليس عند صديقتي، فتحول لونه إلى أخضر فأزرق وشعرت بأنه يرغب بضربي وإلقائي من الشرفة لشدة وقاحتي، فلم أمنحه الفرصة لكي يتكلم، وقلت له بأني أخبرته في فندق الدعارة الذي أخذني إليه بأن لي علاقة مع صديق في الجامعة، وأنه آخر من يحق له أن يتحدث عن الشرف وهو الذي جعلني شرموطة وسبب لي ضربا مبرحا من شراميط ولولا حضور الموظف لكانوا قتلوني ربما، و تصنعت الغضب وأنا أتكلم.

بقينا صامتين لعدة دقائق، ثم بدأ أخي عبد الرحمن يتحدث بهدوء، وأعاد لي ما أخبرني به في الفندق بأنه يخاف علي، وطلب مني مرة أخرى أن أنهي علاقتي مع هذا الصديق وأن أكتفي به كأخ وزوج لي، ولأن وقاحتي وقوتي قد زادت، فقررت أنه أفتح كل أوراقي، فإما أن أتلقى ضربا مرة أخرى من أخي، أو أن يتم إغلاق الموضوع نهائيا ويرتضي أخي بوضعي، ففتحت حقيبتي وأخرجت الهاتف الجديد الذي أعطاني إياه سامي، و أخرجت ما أعطاني من نقود وكانت أكثر من المرة السابقة، وسألته إن كان يستطيع تأمين هذا الأمر لي أيضا، فتعجب مني وبادر للسؤال بعصبية إن كنت بدأت بالعمل كشرموطة، فأجبته أنني لست شرموطة، ولكن صديقي غني وهذه هدية وليس لي علاقات جنسية إلا مع ثلاثة أشخاص، فرفع حاجبه وقال : انا واحد، و رفيق واحد، مين الثالث؟ فلم أجبه وأخبرته بأنه سيعلم لاحقا، ولكني أخبرته بأن كل هذه الهدايا والنقود هي من صديقي في الجامعة فقط، وبقي يصر ويطلب أن أخبره باسم الشخص الثالث ولكنني رفضت، ولكي أغير الموضوع لاتجنب الإجابة، أخبرته بأن صديقي الغني نفسه منحني منزلا أذهب إليه متى أردت، وأنه أصبح لدينا مكانا نلجأ إليه بدل ذهابنا للفنادق.

لم يجب أخي عبد الرحمن وبدأ بسحب أنفاس طويلة من أركليته، ثم سألني إن كانت الكدمات قد زالت بشكل نهائي، فأخبرته ضاحكة أنه يستطيع التأكد بنفسه، لكنه قال لي بأنه يخاف أن يأتي أحد من أخوتنا، وبالفعل بعد ربع ساعة جاء أخي أحمد الذي سلم علي وحضنني كأي أخ يحضن أخته، ولكني حضنته متعمدة إلصاق صدري بصدره بقوة، بعدها سألني عن صديقتي وإن كنت سأذهب اليوم أيضا، فأخبرته أني باقية في المنزل ولم يعد هناك حاجة للبقاء مع صديقتي.

بقينا لأكثر من ساعة جالسين على البلكون قبل أن ندخل إلى الصالة بعد قرارنا بقتل الملل بمشاهدة فيلم ما، ولكن لم أستطع التركيز في الفيلم، بسبب الرسائل من نور وهي تطلب أن نذهب للتسوق، فأخبرتها أن الوقت تأخر وأصبحت الساعة السابعة ولا أستطيع الخروج، وكنت فعلا لا أستطيع الخروج بوجود أحمد ، لأن عبد الرحمن وعبد السلام لن يمانعا ذهابي لقاء متعة أمنحهم إياها، فأخبرت نور أن تتصل بأحمد وتخبره بأن يلتقيها في السوق وأن تخبره بأن يحضرني معه.

1...45678...12