ديمة واخواتها الصبيان الثلاثة

Story Info
Dima and her three brothers.
45.4k words
5
40
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ديمة واخواتها الصبيان الثلاثة

الجزء الأول: أخي عبد السلام

أنا اسمي ديمة عمري حين بدأت قصتي 19 عاما ، و أنا الأخت الوحيدة بين 3 أخوة، هم :

عبد الرحمن 28 عاما ويدرس في كلية الطب البشري ، و أحمد 25 عاما ويدرس في كلية الهندسة و عبد السلام 22 عاما ويدرس في كلية الفنون الجميلة.

بدأت قصتي حين أنهيت دراستي الثانوية وبمعدل عالي جدا وانتقلت للدراسة في كلية الاقتصاد في المدينة التي يسكنها أخوتي الثلاثة بحكم دراستهم، وتركنا أبي وأمي لوحدهم في مدينتنا الأساسية.

حين انتقلت للدراسة بين أخوتي كانوا مستأجرين شقة فيها غرفتين فقط وصالون كبير، فأعطوني غرفة على أن يبقى لأخي الصغير عبد السلام قسم في الخزانة ليضع ملابسه فيها، وكان ينام هو في الصالون.

وقبل أن أكمل القصة دعوني أحدثكم عن نفسي قليلا، كان يسموني أصدقائي وعائلتي بأنني دودة كتب ، أي اقرا كثيرا وكل همي في دراستي ولم يكن لدي اهتمامات تتعدى موضوع التعلم والقراءة، بالرغم من وجودي في مدرسة للبنات وكانوا يتبارون في أيهم تنتف حاجبها بشكل أجمل، ويتحدثون سرا فيما بينهم عن علاقاتهم مع شباب آخرين، إلا أنا لم أكن أهتم بهذه التفاصيل، وأذكر أن أمي هي من أجبرتني على أن أنتف حاجبي وكانت تقول لي، أنتي لولا حجابك لكان الناس اعتقدوا أنك شاب لكثرة الشعر على وجهك وعدم وضعك المكياج كما تضعه بقية البنات.

بالنسبة لجسمي، فهو جميل بلا شك، ليس لأني أعتني به، فأنا كما أخبرتكم لم يكن لدي هذا الاهتمام، لكن هي أمور ورثتها عن أمي، فلدي طيز مكورة وطرية وصدر كبير إلى حد ما، ومشدود وخصر نحيف، وشعري أسود يصل إلى نهاية ظهري وبشرتي بيضاء محمرة.

نعود إلى قصتي مع أخوتي.

انقضى الفصل الدراسي الأول بدون أي قصص تستحق الذكر، وكما هي العادة، كنت من المتفوقين ونجحت في كل المواد وبعلامات ممتازة. وكذلك أخواي عبد الرحمن وأحمد، نجحوا في كل موادهم، أما أخي عبد السلام، فلم ينجح الا بمادتين ورسب في خمسة مواد أخرى، و بالطبع قال أنني السبب في هذا وأنه خروجه للنوم في الصالون واستيقاظه دائما على أصواتنا اذا فتحنا غرفنا، وعدم قدرته على النوم ما دمنا موجودين في الصالون، هو السبب الرئيسي لرسوبه، شعرت بالعطف عليه في حينها، وحملت نفسي الذنب فيما حصل له، وأخبرته أنه يستطيع أن يأتي للنوم في الغرفة وأننا نتشارك فيها، وبالفعل هكذا حدث، وأصبحنا ننام انا و أخي عبد السلام في غرفة واحدة.

بالطبع أنا لست من النوع الذي يغير ثيابه أمام الآخرين، حتى لو كان أخي، و أيضا أمي لم أكن أغير ثيابي أمامها، ربما لأنني مذ كنت صغيرة كان لي غرفتي الخاصة.

بدأت تتوالى الأحداث داخل هذه الغرفة الصغيرة، حيث كان فيها سرير واحد كبير كنت أنام أنا عليه، و أخي عبد السلام كان يمد فراشه الاسفنجي على الأرض تحت السرير مباشرة، لضيق المكان.

في البداية، كنت أخرجه من الغرفة حتى أقوم بتبديل ثيابي، وعندما يبدل ثيابه هو، أخرج أنا، واستمرينا هكذا إلى أن جاء الشتاء والبرد، حيث كانت الغرف مدفئة بشكل جيد، ولكن الصالون كان فيه برد كثيرا، لأنه كبير أولا، وأيضا لأنه مفتوح على المطبخ وكان له واجهة بلور كبيرة تطل على الشارع، فكان من الصعب أن يتم تدفئة الصالون كاملا. فكنا نبقى دائما داخل الغرف بحثا عن الدفء.

وفي شهر كانون الثاني يناير حين اشتد البرد كثيرا وبدأ الثلج بالهطول، أصبح من المستحيل الخروج إلى الصالون، إلا في حالات ضرورية كدخول الحمام ، حتى طعامنا أصبحنا نتناوله داخل الغرف. نجتمع أربعتنا في غرفة أخوتي الآخرين لأنها أكبر، ونتناول سوية الغداء أو العشاء. وبعدها أدخل إلى غرفتي مباشرة، كي لا أتجمد وأتحول إلى رجل ثلجي ويستبدلون أنفي بجزرة.

وفي أحد الأيام، دخل أخي عبد السلام إلى الحمام ليستحم، وعندما عاد كانت أسنانه تصطك من البرد و هو يلف نفسه بمنشفة فقط، حيث أن الحمام صغير تقريبا ولا نستطيع استبدال ثيابنا داخله بدون أن تتبلل ، فكنا نأخذ معنا منشفة ونترك ثيابنا الجديدة داخل الغرفة ونعود للبسها فيها. وهكذا فعل أخي عبد السلام ، عاد فقط بمنشفة تغطي جسمه من السرة حتى الركبة، والباقي مكشوف ، وجلس على السرير بقرب المدفاة وهو يتدفا ويرجف من البرد، عطفت عليه، و أخرجت منشفة من عندي وبدأت أمسح له على ظهره ما تبقى من ماء، وغطيته بها لاحقا.

عندما بدأ عبد السلام يستعيد نشاطه، طلب مني الخروج لكي يستبدل ثيابه، ولكني أخبرته أن يذهب إلى الغرفة الثانية لأنه من المستحيل أن أخرج في هذا البرد القاتل، وبعد أخذ ورد مع بعض، اتفقنا أن أشيح بنظري عنه وهو يستبدل ثيابه داخل الغرفة، وبالفعل أدرت وجهي للجهة الأخرى وهو بدأ يستبدل ثيابه، ولكن و للصدفة، كان أمامي باب الخزانة الذي يحوي مرآة كبيرة، واستطعت رؤية أخي عبد السلام وهو يستبدل ثيابه، ويا لهول ما رأيت، لم يكن يرتدي شيئا تحت المنشفة وكنت أعتقد أنه يرتدي على الأقل لباسه الداخلي، ورأيت قضيبه الذي بحجم يدي يختفي داخل اللباس الداخلي الذي بدأ بارتدائه، ورأيت جسمه وعضلات جسمه البارزة قليلا. وبالطبع لم أخبره أني أرى شيئا، وعندما انتهى أخبرني بذلك وعدت لوضعي الطبيعي وكأن شيئا لم يكن.

وهنا جاء دوري للذهاب للاستحمام، ولكني لم أستطع نزع ما رأيته منذ قليل وأخذت منشفتي وذهبت لاستحم، ولكن وأنا داخل الحمام، تذكرت أنني لم أجلب ثيابي الداخلية، ولكن لا أعرف لماذا شعرت ولأول مرة بشعور غريب يدغدغ كسي، وبدأت أدلك صدري تحت الماء الساخن، وبدأ البخار يتصاعد من جسمي، وعندما انتهيت لففت جسمي بالمنشفة، وخرجت راكضة إلى الغرفة ، ولدى وصولي فعلت ما فعل أخي عبد السلام ، جلست بجانب المدفاة، ولم أدرك أنني لا أخفي إلا قليلا من جسدي إلا بعد أن بدأ اخي عبد السلام برد الجميل الذي فعلته له، وبدأ يمسح الماء عن رقبتي وظهري، وطبعا كان المنشفة تظهر نصف صدري ولا تصل الا لنصف فخذي.

وحين طلبت من أخي عبد السلام أن يخرج، رفض أيضا وقال انه ما زال يشعر بالبرد ولن يخرج، واتفقنا أن يفعل مثلما فعلت، و لفكرة شيطانية جالت ببالي، وضعته في نفس المكان الذي استطعت من خلال المرآه أن أشاهده وهو يستبدل ثيابه.

وحين استدار، أبعدت المنشفة عن جسمي وأنا أنظر بطرف عيني إلى المرآة لأتاكد إن كان ينظر إلي، وبالفعل لمحته وهو ينظر وعيناه متصلبة من المنظر، حيث أنني لم أكن أرتدي شيئا أبدا ما عدا منشفة أغطي بها شعري، وقبل أن أبدأ بلبس ثيابي، مسحت بالمنشفة على باقي جسمي، على صدري وطيزي وكسي وأفخاذي لأتاكد من تنشيف جسمي كاملا، ثم بدأت بلبس الكيلوت، وانحنيت إلى الأسفل لأضعه بقدمي ولمحت أخي عن طريق المرآة وهو ينظر إلي، وعندما رفعت الكيلوت للآخير، هززت بطيزي يمين ويسار لأتاكد من دخوله، وبعدها بدأت بلبس السوتيانة وباقي ثيابي، وأنا أتاكد في كل خطوة من أن أخي يراقبني.

لن أطيل عليكم، وسأكتب التتمة لاحقا وستكون أحداث مشوقة جدا، فتابعوني. وبالطبع، بتشجيعكم نستمر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

الجزء الثاني: حديثي مع اخي عبد السلام

بعد أن أنهيت استبدال ثيابي، أخبرت أخي عبد السلام أنه يستطيع التحرك، وعندما استدار، قال لي أخيرا انتهيتي ! ولم أجبه، فقط ضحكت.

بعدها جلسنا نحن الاثنان قرب المدفاة، ولكن لم أستطع أن أركز فيما أقرأه لأن كل تفكيري كان محصورا بقضيب أخي عبد السلام وكم هو كبير وخاصة أنني لم أشاهد قضيبا من قبل، وكنت فرحة وخائفة بنفس الوقت من الشعور الذي يجول بداخلي والشهوة التي بدأت تظهر بعد 19 عاما من ولادتي، وأيضا أتعبني التفكير كيف أنني سمحت لأخي أن ينظر لكامل جسمي، ولكن ما فاجأني وجعلني أفكر أكثر، هو كيف سمح لنفسه أن ينظر لي بكل هذه الوقاحة، هل من المعقول أنه انتبه لي أنني تقصدت ما أفعل وأنني رأيته وهو ينظر لي ولم أمانع؟ ماذا سيقول عني؟ هل سيقول عني عاهرة؟ كم أحببت وقتها أن أدخل إلى عقله وأعرف بماذا يفكر، وبالطبع هو كان جالس ويدرس بشكل طبيعي أما أنا فسافرت في تفكيري وشردت عن الدراسة.

بعد حوالي الساعة، بدأت بالملل من هذا الشعور، يجب أن أضع حدا له، يجب أن أريح تفكيري، هل أنا معجبة بأخي عبد السلام ، أم هو مجرد أمر طبيعي يحصل، وبعدها بدأت بالتأفف بصوت عالي لكي أثير انتباه اخي، وعندما سالني عن سبب تأففي أخبرته أنني مللت من الدراسة، ومن الجلوس داخل هذه الغرفة، فسالني اذا ما كنت أريد تضييع الوقت بالحديث فأجبته بالموافقة.

وعندما قررنا أن نبدأ الحديث، لم نجد ما نتحدث عنه، فقررنا أن نلعب لعبة الصراحة، هو يسأل سؤال وأنا أجيب، وبعدها تنعكس الأدوار، واتفقنا على هذا الأساس، وكانت البداية معي، وسالته مباشرة دون أي تردد أو تفكير، خلال سنتين من دراستك هل أعجبت بفتاة ما بالجامعة؟ فضحك عبد السلام وأخبرني عن قصته مع إحدى الفتيات داخل الجامعة وأنهم في علاقة منذ حوالي ست شهور، وعندما أردت سؤاله عنها، أخبرني أن دوري انتهى وجاء دوره في السؤال، ولكن كان سؤاله وقحا كثيرا، فقد سألني عما اذا كان هناك شاب ما قبلني سابقا، تفاجات انا بالسؤال، فكنت انتظر ان يسالني اذا كنت أعرف شابا ما، ولكنه تجاوز هذه الاجابة واعتبر أن لدي صديقا بشكل أكيد وكان سؤاله عما اذا قبلني هذا الصديق، بالطبع أجبته بالنفي، وأخبرته أنه لا يوجد لدي صديق أبدا حتى تسألني هذا السؤال.

هنا بدأت علامات الاستغراب تظهر على أخي عبد السلام ولما سألته لما الاستغراب، أخبرني أنني جميلة جدا وجسمي جميل ومن المستحيل ألا يكون هناك صديق أو حبيب لي، خجلت كثيرا من وصفه، وأخبرته أنه حتى يكون لي صديق يجب أن أعرفه جيدا وأعرفكم عليه و بعدها يأتي لخطبتي ومن ثم أفكر إن كنت سأقبّله.

وهنا ضحك أخي عبد السلام بضحكة هستيرية اضطررت لأن أشير له بأن يخفض صوته حتى لا يسمعنا أخوانا في الغرفة الثانية، وعندما تمالك نفسه، أخبرني أنه يقصد صديق عادي وليس مشروع زواج، وشرحها لي بالانكليزي أنه يقصد بوي فريند. وبالطبع أجبته بالنفي، ولكنني سالته عن صديقته التي تحدث عنها وهل هي غيرل فريند ام هي مشروع زواج، وأخبرني أنها فقط مشروع زواج، بالطبع هنا ضاعت الأدوار بالاسئلة وبدأنا حديثا عاما، وسالته إن كان قبّلها ، فضحك عبد السلام وقال " يا ريت بس بستها " ورفعت حاجبي كدلالة على عدم الفهم، وهو عرف أنني لم أفهم مايقصد، فبدأ يشرح لي، كيف أن العلاقة ضمن الجامعة بين الشباب والبنات تكون معظم الأوقات علاقة جنسية فقط وليست مشروع زواج، فسالته وماذا يحدث للبنت بعد ذلك، كيف تتزوج، فأخبرني أنه أحيانا تتم العملية الجنسية من الخلف وليس الأمام أي من الطيز وليس من الكس، أو أن تقوم البنت لاحقا بعمل عملية ترقيع لغشاء البكارة قبل أن تتزوج.

لم أستطع إيقاف نفسي عن الاسئلة، فهو أولا موضوع جديد لي وثانيا بدأت شهوتي تثور لدي، فسالته وهل تقبل أن أختك تقوم بهكذا علاقة و من ثم تقوم بعملية ترقيع وتتزوج من رجل لا يعرف عن ماضيها شيء؟ فأجاب بسرعة وبدون تفكير، أنتي قلتيها، لا يعرف عن ماضيكي شيء، ومن ثم أنتي حرة في جسدك وتصرفاتك ولك وحدك الحق في التصرف بحياتك كما تريدين، ولكن يجب أن تكوني حذرة في اختياراتك وعلاقاتك حتى لا تحدث لك فضيحة.

هنا انتفضت وأخبرته أن يغلق الموضوع وادعيت أنني مزعوجة منه لتحدثه بهذه الطريقة، وطلبت منه أن يغلق ضوء الغرفة لكي أنام، و غطيت نفسي بغطاء على كامل جسدي، ولكنني لم أكن مزعوجة، بل كنت أفكر فيما يقول. و للصدفة أنه كان يعرف ماذا يحدث لي، فأخي كما تبين ، أنه صاحب خبرة ويعرف تصرفات البنات.

بعد قليل مددت رأسي خارج السرير لأحادث أخي عبد السلام الذي ينام تحت التخت مباشرة وسالته ان كان ما يزال مستيقظا، فقال لي مباشرة اسالي ما يحلو لك، ما نتحدث به داخل هذه الغرفة يبقى داخلها، وبالطبع شجعني كلامه على الاستمرار بالحديث و ما زالت الشهوة تأكلني من داخلي.

سألته عن وضع صديقته، هل هي مفتوحة أو مارسوا فقط من الخلف، فقال أن البداية كانت فقط من الخلف، ومن ثم تطورت الشهوة بينهم و فتحها، وهم متفقين أنه بنهاية العلاقة سوف تقوم بعملية ترقيع وتعود كما كانت، بنت طاهرة لم يقبل فمها إلا أمها، وبدأنا نحن الاثنان بالضحك على عبارته.

وبدأت أتشجع أكثر بالكلام وأخبرته مازحة أن غدا لن ينام معي في نفس الغرفة لأن صديقي سوف يأتي غدا وبدأنا بالضحك، وسادت بعدها لحظات من الصمت وسألته إن كنت أستطيع الاستفسار عن أمر وهو يجيب بصراحة، فقال تفضلي، وسالته عما إذا يراني جميلة وهل من الممكن أن ألتقي بشاب يقبل بي. فقال لي عبد السلام بالتأكيد أنتي جميلة ومميزة ولكن يجب عليك إظهار نفسك وأنوثتك بشكل أكثر، وعندما سألته ماذا يقصد وكيف، أخبرني أنه يجب أن أبرز جمال جسمي، كأن ألبس ثياب ضيقة تظهر حجم صدري وأن يكون بنطالي ضيقا أيضا ليظهر تكور طيزي وحجمه، وبالطبع وأثناء حديثه أنا كنت أضع يدي على فمي خجلا من كلامه، وأكمل بأنه يجب أن أظهر أنه لا مانع لدي من التجاوب مع الشباب واذا قالوا كلمة كس أو اير، يجب أن أضحك ولا أظهر انزعاج ابدا. ويجب أحيانا أن اشتم كأن أقول كس امك وايري بمنظرك.

حينها قاطعته بأن لا يكمل وأن يحفظ لسانه قليلا، لكنه أكمل وبدأ يضحك وقال يجب أن تتعودي، وبدأ عبد السلام يقول ، كس كس كس كس ، اير اير اير اير، لا لسبب فقط لتعويدي على سماعها، وطلب مني أن اقولها ولما رفضت، عاد و بدأ بالكلام القبيح، كس كس اير اير كس امك كس امك، ايري فيكي ايري فيكي، هنا فتحت عيني بأقصى ما استطعت، متفاجاة من كلمة ايري فيكي، و لكنه أكمل مباشرة وقال يجب أن تتعودي، وأن تردي عليها، فسالته وكيف أرد، فقال عبد السلام أن تقولي ايري باختك انت، هنا ضحكت وقلت له كيف وأنا اختك الوحيدة، هل سأنام مع نفسي وبدأنا بالضحك، وقال لا هي فقط كلمة للرد.

بعدها سادت لحظات هدوء وأنا عدت إلى وضعيتي ونمت على ظهري وانا فاتحة يداي وأنظر إلى السقف وأفكر فيما قاله أخي، ولكن قاطع اخي عبد السلام تفكيري وقال لي، ديمة أريد أن أخبرك شيئا وأتمنى ألا تغضبي، حينها عدت للنظر إليه من أعلى السرير وقلت له : تفضل لن أغضب، فأخبرني أنه استطاع رؤية جسمي منذ قليل وأنا ألبس ثيابي. ادعيت الذهول بعدما سمعت كلامه، علما أنني أعرف أنه كان ينظر إلي، وقلت له مازحة يا وقح، فعاد وقال ، لا بجد جسمك بيجنن وألف مين يتمنى ينيكك، وطبعا كان صدمتي هذه المرة حقيقية، كيف يقول لي أخي من أبي وأمي هذا الكلام، هل يريد أن يجعل مني شرموطة، ولكن لشهوتي الكبيرة التي بدأت تزداد ابتسمت وقلت له شكرا على المجاملة، ولكن عبد السلام عاد وقال لي : لا بجد أحكي، بزازك كتير حلوين، وطيزك بيضة وبتجنن وكسك بس بدو شوية تنظيف ويصير مثل المصاصة، هنا انفجرت بالضحك، وسالته : كيف يعني مصاصة، وأخبرني عن لحس الكس والنيك باللسان، طبعا أثناء كلامه بهذا الشكل ازدادت شهوتي لدرجة لا تطاق وأحسست ان ثقل الاعوام الماضية التي لم اتمتع بها بنفسي كانثى ظهرت كلها مع بعض، وخاصة وأن أخي هو من يتكلم معي بهذه الطريقة.

قاطع أخي عبد السلام شهوتي، وقال لي، ديمة لازم تبلشي تحكي بوساخة وتتدربي، وقام من على فرشته وجلس بجانبي وانا ممددة على السرير، وأخبرني أن أكرر ما يقول، وبدأ يقول، كس كس وأنا أرفض أن ارد وراءه خجلا، فقال لي أغمضي عينك حتى يخف الخجل، وبالفعل أغمضت عيني، وبدأت بترداد كل ما يقول، فبدأ يقول كس كس وانا أرد وراءه كس كس ، اير و انا اقول كما يقول، ثم بدأ يعطي للكلام لحنا، فبدا يقول بتهيج، كسي أبيض، فقلتها بدون لحن ، فأخبرني أنه يجب الالتزام باللحن حتى يكون معنى حقيقي، وبدأت بالفعل تطبيق ما يقوله و ما زالت عيني مغلقة، وعاد لقول بعض الكلمات وأنا أردد وراءه و هو يلحن بكلامه وكأنه صادرة عن عاهرة تمارس الجنس، كسي بيوجعني، مشتاقة لإيرك، بزازي بدهم مص، آآآآآآآه ، أي فوتو أكتر، فتحني، نيكني، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي وكسي، انا قحبتك إلك بس، و أنا أردد وراءه كل ما يقول، وفجاة أحسست بجسم نام فوقي وبشيء أمسك شفتاي، وفتحت عيني بسرعة لأجد أخي عبد السلام فوقي وهو يقبلني بشغف من فمي، أبعدته مباشرة وبكل قوتي، وقلت له ماذا تفعل، فقال ننتقل للخطوة التالية، و سكتنا نحن الاثنان، وأخبرني الا أخاف، فهو لن يفعل شيء أكثر من التقبيل والنوم فوقي ولن يشلحني ثيابي.

و لما شاهدني لم أرد بنفي أو إيجاب، عاد عبد السلام للنوم فوقي وبدا يقبلني بنهم من شفتاي وأنا كالصنم تحته لا أتحرك ولا أتفاعل، وعندها طلب مني أن أبدي قليلا من الايجابية وان أشاركه التقبيل، فبدأت اقبله أيضا، وتشجعت ولففت يدي حول رقبته وهو بدأ يقبلني بشكل أعنف ومن ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها، وأنا أتأوه من تحته، و قال لي عبد السلام وهو يلحسني من رقبتي بأن أعيد الكلمات التي قالها لي منذ قليل، فبدأت أقول له ، نيكني من كسي، فتحني ، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي يسلملي ايرك، وبعدها عاد ليقبلني من فمي وأنا أتاوه من تحته، وبدء يدعك صدري من فوق ثيابي ويقبلني من فمي و أنا كنت أضع يدي فوق يده التي يمسك بها صدري، ولم أعرف هل كنت أحاول أن ابعد يده عن صدري، أو أن أشد بيده أكثر على صدري، ومن ثم بدء بالتحرك فوقي وكأنه ينيكني ولكن بدون أن نخلع ثيابنا، ومع ذلك كنت أحس بصلابة أيره وهو يحكه على كسي، وحاول عبد السلام أن يدخل يده من تحت بنطالي إلا أنني منعته وبقوة فأبعد يده ولم يعد الكرة، وبقي يحك كسي بإيره ويقبلني ويشدني من صدري، وأنا بدأت بالارتخاء التام ولم أعد أستطيع الحراك، ثم انتفض جسمي كله وبدأت شهوتي تسيل من كسي وبللت ثيابي لكثرة الماء الذي اندفق من كسي، ولم أحس بنفسي الا وأنا أعانقه بقوة وأعض على كتفه بقوة، ثم شعرت وكأني دخلت في غيبوبة أو أصابني الشلل، فلم أعد أستطيع أن أحس بأطرافي ولم أكن قادرة حتى على الكلام، فقط أغمضت عيني وارتخيت، أما أخي عبد السلام فعاد إلى تقبيلي واللعب بصدري، لكنني لم أبادله أي حركة، كنت عبارة عن جثة باعدت بين قدميها وفتحت يديها وأغمضت عينيها، حاولت الكلام لأقول لأخي أن يتوقف، لكنه لم يسمعني، أو أنه سمع ولم يعر لرغبتي أي اهتمام، أو انني كنت اتخيل انني اتكلم في حين أنني لم أفعل.

ثم شعرت بأخي عبد السلام يبتعد عني قليلا، ويضع يديه على خصري، ويقلبني ليجعلني نائمة على بطني، ثم نام فوقي وعاد الى ما كان يفعله بكسي سابقا وبدأ يحك ايره بطيزي، ثم بدء بإنزال بنطالي وثيابي الداخلية، حاولت أن أمنعه، وأمسكت بطرف البنطال ، لكنه أبعد يدي، وأنزل كامل البنطال والكيلوت الداخلي، وبعد أن شعرت بأني بلا ثياب من الأسفل لم أعد أقاوم، ليس لأنني أرغب بالمزيد، بل لأنني لم أكن قادرة على المقاومة، وبالطبع أخي عبد السلام لم يستطع تحمل نفسه بعد أن رأي طيزي أمامه، فشلح ثيابه وأخرج إيره ووضعه بين فلقتي طيزي، حينها أحسست بكهرباء سرت بجسمي، وكأن نشاطي عاد لي فجاة، حاولت أن أبعده، لكنه بأول حركة قام بها، وعند أول احتكاك لايره على طيزي، بدأت بالتفاعل، وبدأت أحرك طيزي بعكس حركة إيره، وأنا أشعر أن نارا بدأت تشتعل داخل كسي وأني أرغب بالمزيد، وأن ما يحصل لم يعد يكفيني بالرغم من أنها التجربة الأولى في حياتي، ثم بدأت بالهمس لأخي، فوتو كلو، نيكني من طيزي، خليني شرموطتك وقحبتك ومرتك، وهو يسرع في حك ايره بطيزي، حتى شعرت بانتفاضة ايره على طيزي، وأن سائلا ساخنا بدأ يسيل على طيزي ، وأخي يمسكني من كتفي ويشد عليه بقوة، ثم بعد أن هدأ عبد السلام نام فوقي وما زال إيره على طيزي، وبدأ بتقبيلي من أذني وخدي ورقبتي، بقي فوقي لأكثر من ربع ساعة، ثم قام وأخذ بعض المحارم ومسح أيره وما علق به من ظهره، وتمدد على فرشته، وتركني شبه عارية، مع ماء ما زال يسيل على طيزي وأحسست أنه وصل حتى كسي، لم يكن لدي أي طاقة لأن أنظف نفسي، وكل ما فعلته أنني رفعت بنطالي إلى فوق وغطيت به طيزي التي ما زالت مليئة من ماء أخي، ثم أغمضت عيني ونمت نوما عميقا لم أحس بشيء الا والصباح قد بدء ،وأخي عبد السلام الذي ناكني البارحة يوقظني لكي أذهب إلى الجامعة. وكانت تصرفاته طبيعية وكأنه البارحة لم يكن ينيك أخته الوحيدة ويجعل منها شرموطة له.

لكن الأمر لم يقتصر على أخي عبد السلام، فما زال لي أخوين غيره، ولكل واحد منهم قصة مشوقة . وبتشجيعكم نستمر.

القصة الأولى : وحيدة في المنزل..

الجزء الثالث: أخى عبد الرحمن

في اليوم التالي وبعد أن أيقظني أخي عبد السلام قبل ذهابه لجامعته، أخذت حماما سريعا رغم البرد، وبالطبع ما زالت ذكريات الليلة الماضية تسبح في عقلي، وكيف أني البارحة مارست الجنس لأول مرة بحياتي وشعرت به، وكيف أن أول عشيق وحبيب كان أخي.

انتهيت من الحمام وجهزت نفسي وذهبت إلى الجامعة، وبالطبع لم أستوعب أي شيء كان يقوله المحاضر في الجامعة، لأن كل تفكيري كان حول ما فعلته منذ عدة ساعات، وبعد أن أنهيت محاضرتي الثانية، نزلت إلى الكافتيريا الخاصة بالجامعة أنا ومجموعة من الأصدقاء، وجلسنا لنشرب العصير كما هي عادتنا، وداخل الكافتيريا لمحت أخي عبد السلام "أو ربما أصبح زوجي ..لست متأكدة" يجلس على طاولة في زاوية الكافتيريا مع صديقة له، حيث أن كليته التي يدرس بها قريبة جدا من كليتي، ونظر هو إلي أيضا ثم أكمل حديثه مع صديقته، وشعرت حينها بالغيرة والغضب، فكيف يجلس هو مع غيري، ومن هي هذه الفتاة التي يضحك معها، ولم يخرجني من شرودي إلا صوت صديقتي نور وهي تسالني عن أمر ما.

بعد أن أنهيت دوامي عدت إلى المنزل مبكرة، علني أحظى بساعة مرح مع أخي عبد السلام، ولكني لم أجده، و كان فقط أخي الكبير عبد الرحمن يجلس في الصالة ويشاهد التلفاز، ولم أستطع أن أخفي غضبي لعدم وجود عبد السلام، بالرغم من أنني أعرف أنه يتأخر دائما وهو آخر من يصل المنزل، بحكم دراسته وبقاءه في المرسم في كلية الفنون لساعات طويلة وهم يرسمون، ولكني غضبت بكل الأحوال، وشعرت بنفسي وكأني زوجة تنتظر زوجها لتحاسبه وتسأله لماذا تأخر ومن هذه الفتاة التي كان يجلس معها، ثم قاطع أخي عبد الرحمن خططي بالتحقيق مع زوجي الجديد ليخبرني بأن أخي الثالث أحمد لن يعود اليوم إلى المنزل، فقد قرر أن يسهر مع أصدقاءه في منزلهم وسينام هناك، فهززت رأسي بعدم الاكتراث، وأخبرته أني سأدخل لغرفتي لاستريح.

دخلت الغرفة وبدلت ثيابي و تمددت على سريري، السرير الذي كان شاهدا على أولى لحظاتي في دخول عالم الجنس، وكنت أحس الثواني وكأنها ساعات طويلة وأنا انتظر عبد السلام لكي يأتي، ثم خطر ببالي خاطر، لماذا أنا أنتظر عبد السلام؟ لماذا الإصرار عليه هو؟ ألا يوجد شاب غيره أستطيع ممارسة ما أريد معه؟ لما لا يكون لدي أكثر من صديق وأستطيع هكذا أن أمارس الجنس متى أردت، ثم غصت بالتفكير أكثر، وقلت لنفسي، ولكن عبد السلام هو أخي، وكذلك عبد الرحمن، وكذلك أحمد ، فلما لا أتزوجهم جميعا !! وخاصة وأنهم يتبارون في جمالهم وقوة أجسادهم.

نعم هكذا قررت أخيرا، قررت أن انتقل من حياة الفتاة المؤدبة المطيعة التي لا هم لها إلا دراستها، إلى الفتاة اللعوب التي تحيك المكائد وتنصب شباكها لأخوتها وكل شاب تلتقيه. وبالنهاية هذه لم تكن أخلاقي، ولم أكن أفكر بهذه الطريقة، ولكن ما فعله أخي عبد السلام معي، هو ما جعل مني فتاة لعوب.

وبالطبع لم أنتظر كثيرا، ففريستي القادمة عبد الرحمن جالسة في الصالة تنتظر خططي، فقمت واخترت بنطالا لونه أحمر كنت ألبسه تحت البيجاما عندما أمارس الرياضة أحيانا، كونه مطاطي ويلتصق كثيرا بالجسم ويمنع احتكاك جلدي ببعضه، وبالطبع قبل أن أرتديه قمت بخلع الكيلوت وأصبح طيزي ظاهرة جدا، تستطيعون القول أنني كنت أبدو وكأنني لا ألبس شيئا أبدا، وأن لون جلدي أحمر فقط، لدرجة التصاق البنطال بطيزي وأفخاذي، واخترت كذلك كنزة مطاطية ملتصقة أيضا كثيرا، ولبستها بعد أن خلعت السوتيان. فأصبحت وكأني عارية، سوى من ألوان على جلدي.

خرجت إلى الصالة و كان أخي عبد الرحمن يشاهد فيلما مصريا، وقفت في أول الصالة وسالت أخي إن كان يريد أن يشاركني كوبا من الشاي، فأدار راسه ناحيتي ليجبني، ولكنه سكت للحظات وهو ينظر كيف أبدو له، فهي المرة الأولى التي يراني بها بهذا الشكل، وأجابني بهز رأسه فقط بالإيجاب ولم يقل كلمة واحدة، ودخلت المطبخ وبدأت بإعداد الشاي وأنا أغني أغنية رومانسية.