ديمة واخواتها الصبيان الثلاثة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تمادى سامي في طلبه، وسألني أن أصور له فتحة طيزي، وبالطبع لا شيء أخجل منه الآن، فصور جسدي كله أصبح لديه، فتمددت على السرير، ورفعت قدمي لأعلى وباعدت بينهما، وألتقطت صورة لطيزي وفتحة طيزي، فكان رده بأن أرسل لي صورة لقضيبه وهو واقف وأخبرني أن هذه الصورة التقطها الآن، فهو شعر بالهياج وبدأ بدعك قضيبه بيده، ثم طلب مني أنه نفتح مكالمة فيديو وأخبرني مباشرة أنني أستطيع إخفاء وجهي، ولم أتردد، فما الفرق بين الفيديو والصور، وهنا بدأت أراه في بث مباشر وهو يلعب بقضيبه وأنا وضعت الكاميرا باتجاه كسي وبدأت أفرك به، ثم طلب مني إدخال إصبعي في كسي، فأخبرته أنني ما أزال بنت عذراء ولا أستطيع فعلها، و كذلك أجبته عندما طلب مني إدخال إصبعي في فتحة طيزي، وقلت له أنني لا أستطيع ففتحة طيزي ضيقة ولم أمارس الجنس سابقا، ثم عدت لدعك كسي بيدي ،وهو عاد للعب بقضيبه، إلى أن جاءت شهوتي وسالت من بين أصابعي على فخذي، وما هي إلا لحظات الا و رأيته يقذف لبنه.

عدنا للحديث كتابة بعد أن أغلقنا الكاميرا، وقمت كذلك بارتداء ثيابي، ثم قال لي أنه يرغب بمقابلتي، فأخبرته أنني أرغب كذلك بلقائه ولكنني خائفة فهي المرة الأولى لي، فبدأ بتشجيعي والقول بأنه لن يؤذيني أو يقوم بأمر يزعجني، فوافقته، واتفقنا على اللقاء في اليوم التالي في نفس المكان الذي التقينا فيه المرة الأولى وأقصد السينما، وكان اللقاء عند الظهيرة.

عندما أغلقت معه المحادثة، قمت وفتحت الباب بعد أن كنت قد أقفلته وأطفأت الضوء وبدأت بمداعبة كسي وصدري، فما زلت أشعر بالهياج، وينتفض كسي كلما تذكرت صورة قضيب سامي وكيف قذف بلبنه، وتخيلت أن هذا القضيب في فمي.

بعد نصف ساعة، غادر أصدقاء أخوتي، ودخل عبد السلام إلى الغرفة، واتجه نحوي مباشرة في الظلام، وبالطبع لم يكن لدي أي مانع، فأنا بحاجة لأي قضيب الآن فشهوتي مستعرة ونار كسي أصبحت جمرا لكثرة الاشتعال، فرفعت الغطاء من فوقي ودخل عبد السلام بجانبي وبدأنا بالتقبيل، ثم أدخل يده من تحت ثيابي إلى صدري وبدأ بعصرهما وأنا أمد يدي محاولة الوصول لقضيبه المتمركز فوق كسي، وعندما لم أصل إليه، مددت يدي لبنطاله وبدأت بإنزاله ففهم علي، وقام بإنزاله مع لباسه الداخلي، وثم قام بخلع بنطالي ووضع قضيبه فوق كسي وبدأ يحكه فيه، وهنا ارتخيت وتركت أخي يقوم بكل العملية لوحده، ثم نزل أخي عبد السلام وبدأ بلحس كسي وعضه، وكنت أمسك أنا بصدري أعصرهما، ثم تمدد لجانبي وطلب مني مص قضيبه، فجلست فوق فمه ومددت نفسي تجاه قضيبه، فبدأ هو بلحس كسي وأنا بمص قضيبه، إلى أن جاءت شهوتي فوق فمه، فبدأت بالانتفاض فوقه تم تمددت فوقه ورأسي بجانب قضيبه، ثم بدأ أخي عبد السلام بلحس فخذي وما سال عليه من مائي، وعندما طالبني بمص قضيبه لكي يفرغ شهوته، قلت له أنني لم أعد قادرة، فطلب مني النوم على بطني، ووضع هو قضيبه فوق طيزي وبدأ بحكه إلى أن قذف لبنه فوق طيزي وظهري، وكعادته، قام عني وتركني متسخة بلبنه، ونزل إلى فرشته لكي ينام، وقمت أنا بتغطية نفسي فقط ولم أرتدي بنطالي لكثرة التعب الذي أصابني.

عند الصباح، استيقظت وارتديت بنطالي، وذهب سريعا إلى الحمام لاغتسل وأزيل ما علق من لبن أخي بجسمي، ثم ارتديت ثيابي وذهبت إلى الجامعة وأنا أنتظر أن تاتي الظهيرة لكي ألتقي بسامي، وعندما كنت في الجامعة تحدثت مع نور، وأخبرتها بأنني سالتقي بسامي في السينما، فتمنت لي حظا طيبا وأن أتمتع بسامي مثلما هي تتمتع بأحمد.

قبل موعدي مع سامي بنص ساعة، دخلت إلى حمام الجامعة، وأصلحت ما فسد من مكياجي، فأنا أرغب بالبقاء جميلة أمام سامي وخاصة أنه اللقاء الأول بيننا، فيما اذا تناسينا ما حدث في المرة الأولى، وذهبت إلى السينما لالتقي بسامي عند الباب، وصافحته بيدي فقط، ودخلنا إلى قاعة السينما بعد أن اختار سامي فيلما ثلاثي الأبعاد، وأخذ لنا مقعدين في الصف الأخير من السينما، وفي القاعة وضعت النظارات المخصصة للفيلم بعد أن جلسنا في أماكننا، وكان الحائط وراءنا مباشرة، ولم يكن هناك عدد كبير من المشاهدين، وبدأت بمشاهدة الفيلم مع سامي، ولكن ما هي إلا لحظات، إلا وسامي يمسك بيدي ومن ثم يرفعها ويقبلها، فاقتربت منه وأخبرته أننا لن نفعل شيء هذه المرة، خوفا من أن يرانا أحد كما رأتنا نور سابقا، فطمأنني بأنه اختار هذا الفيلم لان الجميع سوف يكونوا مرتدين نظارات، وبالفعل لم أكن أستطيع مشاهدة شيء آخر إلا الفيلم، وحاولت رؤية الأشخاص الجالسين أمامي، ولكن كان صعبا بوجود النظارات فاطمئن قلبي وعصرت يد سامي بيدي كإشارة لموافقتي، فقام بتقبيل يدي مرة أخرى، ثم أحاطني بذراعه وقربني إليه، وبعد قليل، بدأ بعصر صدري بيده التي يحيطني بها، فلم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، فلا أحد يستطيع رؤيتنا ونحن في هذا المكان، ثم أزلت النظارة من وجهي، وتركت الفيلم وتركت سامي يعصر صدري، وأنا أعلنت استسلامي وارتخيت على كتفه، ولكنه لم يتركني فأمسك يدي ووضعها على قضيبه، فقررت تعويضه عن المرة الفائتة، فبدأت بعصره وبدأت بتحريك يدي على قضيبه، وهو الأمر الذي أثار سامي كثيرا، فقام بإمساك يدي وإدخالها من تحت بنطاله، لأجد يدي ممسكة بقضيبه مباشرة، وأحسست بانتفاخ عروقه في يدي، فبدأت بتحريك يدي عليه، ولكنه طلب مني أن أحرك بسرعة أبطأ كي لا يقذف، وبدأ هو بمحاولة إدخال يده من تحت ثيابي، وعندما فشل، قمت بفك زرين من قميصي، فأدخل يده، وقمت بإخفائها عن طريق حجابي، حجابي الذي وجدت له فائدة أخيرا، وها هو الآن رجل غريب لا أعرفه جيدا، يضع يده على صدري مباشرة، وأنا أمسك بقضيبه، شعرت بالهياج و وددت لو أنني أستطيع تقبيله، فأملت رأسي الموضوع على كتفه لأعلى، ففهم حركتي، وبدأ بتقبيلي وطلب مني مد لساني، وبدأ بمصه، ثم همس لي بأن الفيلم غير جميل، وأن لديه فيلما أفضل في استديو التصوير، فوافقته وخرجنا من القاعة باتجاه الاستديو، وعند خروجنا ووصولنا للشارع، أشرت لتاكسي بالوقوف، فتفاجأ سامي وقال لي أن لديه سيارة، وذهبنا إلى الكراج المقابل، وكانت سيارته كبيرة بدفع رباعي، وسألته إن كانت ملكه، وبالفعل كانت له، فعلمت أن سامي شخص غني يملك الكثير من المال.

كان الاستديو مغلقا عندما وصلنا، فسألته عن السبب فضحك، وقال لي أن الاستديو الأساسي هو تحت هذا الاستديو، وهنا بيته ولكنه مليئ بالكاميرات ومعدات التصوير، ففكرت بالخروج، فهو لم يخبرني أننا ذاهبون لبيته،بل ذاهبون إلى الاستديو، ولكن تراجعت، فبعد كل ما مررت به معه، ليس من حقي الاستشراف ورفض دخول منزله، ولم أحس بنفسي إلا وأنا في الهواء بعد أن حملني سامي، واتجه مباشرة إلى غرفة النوم وألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بتقبيلي، وعندما حاولت إبعاده بغنج قال لي ألا أخاف فهو لن يؤذيني، فتركته، ليس لأنني وثقت به، بل لأنني بحاجة لما يفعله، فبدأت بتقبيله أيضا و مد أصابعي بين شعر رأسه، وعانقته و شددته بقوة تجاهي، ثم بدأ هو بخلع ثيابي، فتركته يفعل ما يشاء، وبعدها كنت عارية أمامه فعاد للنوم فوقي وتقبيلي ومص صدري وكيل الإعجاب والمديح بجسمي، ثم وقف وطلب مني أن أخلع ثيابه، وماهي إلا لحظات و جعلته عاريا كما جعلني عارية، فعانقته وبدأت بتقبيله ونحن واقفان، ثم مد يده ناحية طيزي وبدأ بعصرهما، ثم صفعني على طيزي بقوة فأحسست بالألم فدفعته عني وأنا ممسكة مكان الصفعة، فاعتذر وقال أنه لم يتحمل هذا المشهد، واقترب مني من جديد وحضنني ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وأغرقني بوابل من القبل على كل جسمي، ثم نزل إلى صدري ورضعه كما يرضع الطفل الصغير من ثدي أمه، وما هي لحظات إلا وأصبح وجهه عند كسي وبدأ بلحسه وبتقبيله وشمه، كان صاحب خبرة أكثر من أخواي، وكان لسانه ذو مفعول أكبر، فبدأت انتفض وأتلوى من تحته، وأنا أطالب بالمزيد، وعندها بدأت شهوتي بالقدوم ولكن لم يسل أي ماء من كسي على فخذي، فسامي كان لمائي بالمرصاد وشربه كله لحظة قدومه. ولأنه صاحب خبرة، تركني أهدأ قليلا، وتمدد إلى جانبي، وما زلت أنا انتفض مما فعله بي، فهذه المرة كانت أجمل من كل المرات السابقة مع أخواي، وشعرت بأني لا أستطيع التنفس لكثرة الهياج والشهوة التي وصلت إليها، وعندما رآني هدأت أمسك بيدي ووضعها على قضيبه فبدأت بتحريك يدي عليه، ثم قمت، وبدأت بمصه له، ربما لرد الدين الذي أعطاني إياه بعد أن لحس كسي، وبدأت أرضع بنهم وكأنني جائعة أطلب المزيد، وبعدها أمسك بيداي, وضع أحدها على قضيبه و الثانية على بيضاته، وطلب مني تحريك اليدين معا بالإضافة لمص لقضيبه، وبدأت بتنفيذ ما طلب، وأصبح أنفاس سامي أكثر سرعة وبعد قليل أبعدني عنه بسرعة وقال لي أنه لا يرغب بالقذف الآن، ثم طلب مني أن أنام على بطني و وضع مخدة كبيرة تحت كسي وطلب أن أرفع طيزي أكثر، وبدأ هو بتحريك قضيبه على طيزي، ثم جلب كريما ووضعه على طيزي وعلى أصابعه، وعاد لتحريك قضيبه على طيزي، ومن ثم بدأ بأدخال إصبعه في طيزي، تألمت في البداية، ولكنه طلب مني الهدوء والتحمل إن أردت الوصول للنشوة، وعاد لإدخال إصبعه، ولكن الألم كان شديدا، فطلب مني أن أقوم بحك كسي بيدي، لكي أعود لهيجاني وأنسى ألم طيزي، فبدأت أفعل ما طلب، ولأنه خبير كما قلت لكم، فبدأت بالفعل أنسى الألم وبدأت أتعود على إصبعه في طيزي.

بقي لأكثر من ربع ساعة وهو يدخل أصبعه ويخرجه من طيزي، ثم بدأ يسرع من حركة أصبعه وبدأت أنا أسرع بحكي لكسي، إلى أن جاءت نشوتي مرة أخرى، ولكنه هذه المرة لم يتركني كما فعل المرة الأولى، فبدأ ياخذ من ماء كسي بإصبعه ويضعه لاحقا في طيزي، وهو الأمر الذي زاد من هيجاني فبدأت بالصراخ بهياج مما يفعله بي، وطلبت منه أن يسرع بحركة إصبعه في طيزي، وبعدها أخرج إصبعه، فطالبته بإعادته، وعندما أعاده، شعرت بأن حجمه أكبر، وبأنني أتالم جدا من محاولة إدخاله، فأبعدت نفسي ونظرت، فرأيته ممسكا قضيبه يحاول إدخاله في طيزي، فضحت وقلت له هذا مستحيل يفوت، خليك بالأصبع، ولكنه أقنعني بأنني لن أتالم كثيرا، وخاصة وأنني تعودت على أصبعه، ووعدني بأن الأمر سيكون ممتعا أكثر، فتركت له الحرية ما يفعل بشرط أن يتوقف إذا ما طلبت ذلك في حال تألمت، وبعد موافقته، عدت لسجودي أمامه، والتصق هو بي، وبدأ بإدخال قضيبه في طيزي، وكنت أنظر للخلف لأرى المسافة التي يدخلها إيره، ولكن لشدة الألم وضعت راسي على السرير ووضعت يدي على فمي لأمنع نفسي من الصراخ بقوة.

فجأة شعرت بقضيبه يدخل كله، فصرخت بقوة متألمة، ولكنه أمسك فمي و نام فوقي، وحاولت أن أبتعد ولكنه كان يمنعني ويقول لي أن أتحمل لدقيقة واحدة، وسيزول الألم وأتعود على حجم قضيبه، وبعد لحظات حصل ما قاله، وبدأ الألم يخف تدريجيا، وعندما نظرت، رأيت أن قضيبه بأكمله أصبح في طيزي، فبدأ بتحريك قضيبه بهدوء وخفة للخارج قليلا ثم للداخل ، وأنا أتالم لكن ليس بقدر الألم لحظة دخوله، ثم بدأ الألم يتحول لمتعة، وبدأت أحس بقضيبه يدق في ظهري، وعادت شهوتي وهياجي وبدأت أصدر أصوات لم أصدرها سابقا مع أخواي ولكني كنت أسمعها اذا شاهدت فيلما، وكنت أعتقد أنهم يتصنعون هذه الأصوات، ولكن بعد أن بدأ القضيب يدخل في طيزي، عرفت أن هذه الأصوات نتاجا طبيعيا لهذا الأمر.

طلب مني سامي أن أرفع طيزي لأعلى أكثر، وبدأ هو يسرع في إدخال وإخراج قضيبه، وبدأت أنا استمتع بكل حركة يقوم بها، وعادي يدي إلى كسي تقوم بحكه، وكنت أتلمس بيضاته وهي تضرب على كسي اذا ما وصل قضيبه لنهاية طيزي، وعندما بدأ يسرع في تحركه، أزلت يدي من كسي، فكمية الهياج التي أنا فيها لا تحتاج لأي مساعدة، وخاصة وأن بيضاته تقوم مقام يدي، وعلى سرعة التحرك أحسست وكأنها لا تفارق كسي أبدا، ثم بدأ جسمه ينتفض فعلمت أنه سيقذف، فنزلت بكتفي أكثر لارفع له طيزي أكثر، وعندما بدأ بالقذف وشعرت بسائل دافئ في طيزي إنه لبن سامي، أحسست بهيجان شديد وبدأ يسيل الماء من كسي مرة أخرى معلنا تضامنه مع قضيب سامي، وقذفت حممي لتسيل على فخذي كما سالت حمم سامي داخل طيزي، وعندما أخرج قضيبه، بدأت تصدر أصواتا من طيزي، فضحكت و ضحك سامي وأخبرني بأن طيزي تشكره بلغتها، ثم بدأ بضرب طيزي بقضيبه، ومن بعدها أبعد المخدة من تحتي، ونام فوقي، وبدأ بتقبيلي من كتفي ورفع شعري عن رقبتي وتقبيلي عليها، وكنت تعبة جدا، وحاولت النهوض ولكنه منعني، وطلب مني البقاء على وضعي وهو نائم فوقي، وطلب مني إغماض عيني و النوم قليلا، ولأنني متعبة جدا لم أستطع المناقشة، فقط فعلت ما طلب مني، وأغمضت عيني، واستغرقت بالنوم ليوقظني بعدها سامي وهو ما يزال فوقي ويخبرني أن الوقت ربما تأخر وحان موعد ذهابي للمنزل، وفعلا كانت الساعة قد قاربت الثامنة، فأرشدني إلى مكان الحمام، ودخلت إليه وكنت أنتظر أن يدخل معي، ولكنه بقي في غرفته، انتهيت من تنظيف نفسي، وحاولت إخراج ما بقي من لبنه في طيزي، ثم خرجت عارية، وارتديت ثيابي، وقام سامي بإيصالي إلى شارع قريب من بيتي كي لا يراه أحد يعرفني، ونزلت أمشي باتجاه منزلي، وعندما وصلت كان كل أخوتي موجودين، وأجبتهم على سؤالهم عن سبب تأخري بأنني ذهبت مع صديقاتي إلى أحد المطاعم، ودخلت إلى غرفتي وارتديت ثيابي المنزلية، لأسمع بعدها صوت هاتفي وكانت رسالة من سامي، يخبرني فيها بأن أفتح حقيبتي فقد وضع لي هدية أثناء دخولي الحمام، وعندما فتحتها وجدت ظرفا به مبلغ مالي كبير مقارنة بمصروفي الشهري من أهلي، فهو على الأقل ثلاثة أضعاف ما آخذه من أهلي كل شهر، فأرسلت له أنني لن أقبل هذا المبلغ وسوف أعيده إليه أو أنني لن أراه مرة أخرى وقلت له أنا لست شرموطة تأخذ المال وكنت أعتقده أكثر احتراما ، ولكنه قال لي بأن لا أغضب وأن هذا المال لا يعني بأنه يعتبرني شرموطة، بل هو يراني صديقة، ومن واجب الأصدقاء مساندة بعضهم والمشاركة في كل الأمور، بما فيها المال، فهدأت نفسي قليلا، وشكرته على المبادرة وطلبت منه ألا يعيد تكرارها، ووافقت على أخذ هذا المبلغ فقط.

وعندما كنت أمسك المال بيدي، دخل أخي عبد السلام إلى الغرفة ورأى المال بيدي، وسالني ممن هو، فأخبرته أنه لصديقتي تركته عندي خوفا من سرقته، فهي تسكن في المدينة الجامعية وهناك تكثر السرقات لكثرة الأشخاص، بعدها حاول عبد السلام الاقتراب مني لتقبيلي ولكني رفضت وأخبرته بأنني تعبة قليلا، فنظر إلي نظرة كلها شك، وغادر الغرفة بعد أن أطفأ الضوء، وتركني لأنام وأحلم بما عشته و أرغب بتكراره.

وانتظروني في جزء سابع.... وشكرا للجميع على ردودهم ونصائهم التي سآخذ بها بكل تأكيد.

وحيدة في المنزل..

الجزء السابع: أخي عبد السلام يعرف بامر سامي ويوافق على اجرة سامي التي منحها لي جراء نياكته لطيزي وينيكني عبد السلام في طيزي ويوافق على حريتي كما اشاء

استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكان هناك عدد كبير من الرسائل، من نور وسامي وعبد الرحمن وعدد آخر لا يتعلق بقصتنا، فنضهت من سريري وغسلت وجهي وجلست على البلكون أشرب القهوة وأنا أقرأ الرسائل التي وصلتني، وأثناء ذلك كان صوت أخي عبد السلام يغادر الغرفة ويتجه إلى الحمام، وسالني قبل دخوله وعينيه مغمضتين إن كان هناك بعض القهوة ليشاركني بها، فهززت له برأسي بالإيجاب.

أما عن الرسائل، فكانت نور تسألني عما حصل في موعدي مع سامي، وأنها تنتظر التفاصيل كاملة واقترحت أن نلتقي لوحدنا بدون أحمد لكي نأخذ راحتنا بالحديث، و سامي كان أرسل لي رسائل يشكرني على الوقت الممتع الذي قضاه وهو يتمنى أن نعيدها دائما وطلب مقابلتي أيضا اليوم، أما عبد الرحمن أخي، فكان أرسل لي رسائل وأنا نائمة البارحة، وهو يسألني إن كنت أواجه مشكلة ما، وأنه مشتاق لي ولطعم كس أخته.

فبدأت بالرد عليهم، وبالطبع أصبح يجب أن أنظم وقتي بعد كثرة الذين يطلبون لقائي، فأرسلت لنور بأن التفاصيل سوف تعرفها عندما نلتقي اليوم، وأرسلت لها: تفاصيل مشوقة ما بتخطر عل البال، وأرسل لسامي شكري له أيضا على ما فعله من أجلي وبالطبع على المال الذي أعطاني إياه، وأعدت تكرار كلامي البارحة بأنها المرة الأولى والأخيرة التي أقبل المال منه، وأخبرته بأنني لا أستطيع مقابلته كل يوم وعليه أن يصبر حتى لا يشك أهلي بتصرفاتي وخروجي الكثير، أما عبد الرحمن فأرسلت له رسالة قصيرة جدا: اليوم بعوضك!

جلس عبد السلام بجانبي وسألني مباشرة أين ذهبت البارحة، فقلت له أنني أجبتك أين ذهبت، ولكنه قال لي أنه لا يصدقني وهو يشعر بأني كاذبة، ثم أكمل بأنه أيضا لم يصدق قصة المال وأنه لصديقتي، فرفعت له حاجباي كإشارة للاستغراب، وقمت من مكاني لأتركه وحيدا بدون أن أجيبه، ولكنه أمسك بيدي بقوة عند مغادرتي وقال لي بصوت منخفض ولكنه عصبي جدا، بأن أجلس وأجيبه على أسئلته، فأنزلت رأسي باتجاهه وهمست له : مالك علاقة، ثم سحبت يدي بقوة منه، وتوجهت إلى غرفتي، وعندها لحقني إلى الغرفة وأغلق الباب وراءه وكنت أنا جالسة على السرير، وأبدي عدم اكتراثي بغضبه وأسئلته، ثم تقدم باتجاهي وسالني بعصبية أن أجيب على أسئلته، فرفضت الإجابة، فقام بصفعي على خدي، وهي المرة الأولى التي يقوم أحد من عائلتي بضربي، فأنا الأخت الوحيدة ولم يكن أبي يسمح بمعاقبتي منذ صغيري، فقمت واقفة وأنا غاضبة، وبدأت بالبكاء، ثم دفعته من صدره بيدي وحاولت الخروج من الغرفة، لكنه أمسك بيدي وألقاني على السرير وطلب أن أجيب على سؤاله، فأخبرته أن يخفض صوته كي لا يسمع عبد الرحمن، فقال لي أنه سيخبر عبد الرحمن أنني لم أكن مع أصدقائي البارحة، فأجبته وأنا أمسح دموعي، أخبره أيضا أنك تمارس الجنس معي تقريبا كل يوم، فسكت عبد السلام ولم يجب، فاستمريت بالكلام، وأخبره أيضا أننا لم نعد أخوة بعد أن تشاركنا السرير وبعد أن أصبحنا كزوجين، وهنا هدأ عبد السلام وجلس بجانبي على السرير، وقال لي أنه يخاف علي، وأنه ما نفعله أنا وهو، ليس ترخيصا لي بأن أتصرف براحتي مع الغرباء، وبالطبع لم أتنازل عن موقفي وخاصة بعد ان استشعرت ضعفه، فرددت عليه بأنها حياتي الخاصة، وأنا لست ملكا لأحد، وأنه لا سلطة لأحد على تصرفاتي وخاصة هو الذي حولني من أخت له لمجرد عاهرة تنتظره بفارغ الصبر ليمتعها وهو يتركها ليبق مع أصدقائه.

ابتسم عبد السلام بعد كلامي بأني انتظره بفارغ الصبر، وقال لي: يعني دائما بدك نيكك، فأجبته بأنني لم أعد أرغب به، وأنني لن أسمح له بالاقتراب مني، عقابا له على ضربي، فبدأ بالاعتذار وقال له أنها نوبة غضب، فرفضت، وطلبت منه أن يخرج حتى أهدأ، وعندما خرج، بدأت بارتداء ثيابي وتحضير نفسي للذهاب إلى الجامعة، ومن بعدها لقاء نور.

قبل خروجي من المنزل، أرسلت رسالة لعبد الرحمن أخبره فيها بأن يجد طريقة لإخراج عبد السلام اليوم من المنزل لكي أعوضه، وأرسلت معها صورة لجسمي وأنا عارية لأزيده شوقا للقائي.

انتهيت من محاضراتي في الجامعة، واتصلت بنور أسالها عن وقتها ومكان اللقاء، فأخبرتني أنها جاهزة الآن، وقالت لي أن آتي إلى محل الألبسة الذي تعمل فيه، وأعطتني العنوان وذهبت إليها وأنا مقررة مسبقا بأن أخبرها كل شيء، اذا ما أخبرتني هي كل شيء عن علاقتها مع أحمد أخي.

عند وصولي كان هناك زبائن في المحل، فأشارت لي نور بأن أجلس وراء مكتب موجود في المحل، وعندما خرج الزبائن، جاءت وجلست بجانبي، وبدأنا الحديث والسلام والسؤال عن الصحة والأحوال... كعادتنا نحن الفتيات، ثم همست لي بصوت ضاحك أن أخبرها ماذا حدث البارحة مع سامي، فرفضت إلى أن تخبرني ما طبيعة علاقتها مع أحمد "ابن عمي بنظرها"، فضحكت وقالت لي بأنها توقعت أنني سأسالها هذا، ولكنها لم تجب، بل أخرجت هاتفها وشغلت لي مقطع فيديو بعد أن وضعت سماعات لكي لا يخرج صوت، وكان الفيديو لها هي وأحمد وهي تمص قضيبه ويلحس لها كسها، ورأيت أحمد لأول مرة عاريا، وعادت شهوتي تجاهه، وكان جسم نور جميلا جدا بلا ثياب، فصدرها مشدود للأعلى ودائري، وطيزها دائرية وكبيرة، فبدأت أنظر للفيديو وأنظر إليها ونضحك سوية، ثم رأيت أحمد ينام فوقها، ويضع قضيبه بكامله في كسها، وهنا فتحت عيناي غير مصدقة ثم نظرت لنور وهمست لها، أنتي مو بنت؟ فقالت لا، وأنها مفتوحة منذ سنتين من صديق سابق، فسالتها وماذا ستفعلين عندما تتزوجين، فبدأت تشرح لي عمليات الترقيع التي انتشرت، وأنها ستقوم بهذه العملية بالإضافة لعملية تضييق لكسها كونه قد توسع لكثرة الجنس الذي قامت به، فسألتها إن كانت استمتعت مع أحمد، فاصدرت صوت تصفير من فمها، وقالت أنها من أجمل العلاقات، وأن قضيبه كبير، ثم بدأت تريني مجموعة صور، قام أحمد بتصويرها لها وهي تمص قضيبه، ويا لهول ما رأيت، قضيبا طويلا عجزت حتى نور صاحبة الخبرة أن تدخله بفمها كاملا، ورأيت جسم أخي المملوء بالعضلات، وأثارتني عضلات بطنه التي تظهر مقطعة لست أقسام، فأخبرتها ضاحكة بأن لي حصة بابن عمي، وكنت أمازحها بالطبع، فقالت لي وهي تضحك، لا مانع لديها، ثم سألتني عن تفاصيل لقائي مع سامي.

أخبرت نور ماذا حدث بالضبط، وكيف ذهبنا إلى نفس السينما، وكيف أدخلت يدي من تحت بنطاله، وعن ذهابنا لمنزله وكيف ناكني من طيزي، فوضعت يدها على فمها، وسالتني ان كان قضيبه قد دخل بكامله في طيزي، فأجبتها بنعم، وأنني استمتعت كثيرا رغم الألم في البداية ولكن لخبرة سامي الكبيرة، لم يطول الألم، وأن شهوتي سالت عدة مرات، وأريتها صور لقضيب سامي، فأبدت إعجابها به، وقالت لي أنها تتمنى لو أن سامي وأحمد ينيكوها سوية، فصدمت مما قالت، وسألتها إن كانت جربت هذا من قبل، فقالت لي طبعا، ثم سألتني إن كنت أحب سامي وأرغب بالارتباط به، أو انها مجرد علاقة جنسية، فأجبتها أنها مجرد علاقة جنسية بالطبع، وليست للزواج بالتأكيد، فلن أتزوج من شخص ناكني قبل الزواج، ثم قالت لي بأنها تريد أن تخبرني شيء، وأكملت، بما أن علاقتي مع سامي مجرد علاقة جنسية، فلما لا نتشاركه سوية، فلم أفهم قصدها وطلبت شرحا أكثر، فقالت لي، أنها ترغب بممارسة الجنس مع سامي وبوجودي أنا، فقلت لها : ينيكنا نحن التنين سوا؟ فهزت رأسها وقالت نعم ينيكنا نحن التنين انتي من طيزك وأنا من كسي، فضحكت وقلت سأفكر، ثم أمسكت هاتفها وأرسلت لي صور لها وهي عارية، وقالت أنها صور لكي يراها سامي ويوافق، فأخبرتها أن ترسل لي صورها وهي تمص قضيب أحمد، لكي يعرف سامي بأنها صاحبة خبرة، وبالطبع كان قصدي الحصول على صور لقضيب أحمد وليس الهدف صور نور، وبالطبع لم أخبر نور أن سامي أعطاني مالا.

خرجت باتجاه المنزل بعد أن ودعت نور وبعد أن أعطتني فستان شفاف ترتديه العرائس لأزواجهم وقالت أنه لسامي، فأخذته ضاحكة وأنا أقول بنفسي ولعبد السلام وعبد الرحمن وقريبا أحمد أيضا، و في المنزل كان هناك أخوتي الثلاثة، أحمد وعبد الرحمن في الصالة، وعبد السلام في غرفتنا المشتركة، فدخلت إلى الغرفة ولم أسلم على عبد السلام، ولكنه قام باتجاهي بعد أن أغلقت الباب وضمني من خصري، فحاولت إبعاد يده ولكنه شد بقوة، وقال لي أنه فكر بما قاله وقلته، وأنه يعتذر ويطلب مسامحتي، فأخبرته أنني أسامحه بشرط واحد، وعندما سألني ما هو، قلت له بأن ينسى بأنني أخته نهائيا، وألا يتدخل بتصرفاتي وأفعالي مهما كانت، فقال لي: شو راح تكوني اذا ما كنتي أختي؟ فأجبته مباشرة: شرموطة إلك، فسالني بجدية: شرموطة بس إلي؟ فأجبته: ما دخلك، انت المهم تنبسط والباقي ما تتدخل فيه. فلم تعجب عبد السلام إجابتي ولكني تركته وطلبت منه مغادرة الغرفة لكي أستبدل ثيابي، وخرج هو للجلوس مع أخوتي، ثم لحقت بهم.

لم أستطع أن أزيل عيني عن أحمد، فأنا أتخيله الآن بلا ملابس، وخاصة أنني رأيته عاريا، وبدأت أتخيل نفسي أنا مكان نور في الفيديو الذي شاهدته عندها، وبدأ هيجاني يتصاعد وأصبحت في حاجة لأي قضيب أطفأ نار طيزي به، وأحس عبد الرحمن بما يحدث لي، فأرسل لي رسالة على هاتفي عما يحصل لي الآن، فرددت عليه بأنني مشتاقة له وأرغب في قضيبه يدخل في طيزي، فأرسل لي بأن أحمد وعبد السلام سينامون بالبيت اليوم، وأن حظنا سيء، فأرسلت له وجها باكيا وكأنني حزينة، ولكنني في الحقيقة لست حزينة كثيرا، فلدي عبد السلام في غرفتي، وأنا واثقة أنه لن يتركني أنام قبل أن ينيكني.

أصبحت الساعة العاشرة، فتركتهم ودخلت غرفتي مدعية بأنني سأنام، وانتظرت أخي عبد السلام لكي يأتي، وأطفأت الضوء وادعيت النوم وأنا أنتظره، وبعد نصف ساعة، جاء عبد السلام، ولمحته واقفا على الباب يسترق السمع ليتأكد أن أخواي الآخران سينامان أيضا، وربما تأكد فقد جاء إلى السرير، وجلس بجانبي وقال لي أنه يعرف أنني لست نائمة، فرفعت نفسي وجلست، وقلت له لست بنائمة، وأننا لن نفعل شيء أبدا، فقال لي، أنه موافق على ما قلته بشرط أن أخبره ماذا سأفعل بالتحديد، وبالطبع لم أجبه، وهو لم ينتظر الإجابة، فبدأ بتقبيل كتفي ورقبتي ثم دفعني ونام فوقي ووضع لسانه داخل فمي، وقررت المشاركة فبدأت بضمه وتقبيله ومص لسانه، ثم بدأت بتقبيله في كل وجهه، وقررت هذه المرة أن أكون أنا البادئة والمسيطرة في العلاقة، فأبعدت نفسي من تحته، وصعدت فوقه، وبدأت أحك بكسي على قضيبه، وبالطبع كنا ما نزال مرتدين ثيابنا، وأمسكت يده ووضعتها على صدري، وبدأ هو يعصرهما، ثم خلعت الكنزة التي ألبسها، وبدأت بخلع ملابسه، إلى أن أصبح عاريا تماما، وبقيت أنا فقط بالبنطال، ونزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، ثم أدرت طيزي ناحية وجهه وكنت ما أزال أمص قضيبه، فبدأ هو بالبعبصة بطيزي وحك كسي من فوق الثياب، ثم خلع لي بنطالي ولباسي الداخلي، وبدأ بحك كسي، فقمت وجلبت كريما مرطبا استعمله ليدي عادة، وأعطيته له، وعدت لمص قضيبه بنفس الوضعية، طيزي باتجاه وجهه، فسالني ماذا يفعل بالكريم، فأخبرته بأن يدهن لي طيزي ويدخل أصبعه قليلا في الفتحة، وبالفعل قام بدهن طيزي ولكنه عندما أدخل إصبعه وجده يدخل بسهولة، فأبعدني مباشرة وجلس على السرير فاتحا عيناه بقوة، وهو يسالني لماذا طيزي مفتوحة، فضحكت وحاولت أن أعود لمص قضيبه بدون أن أجيب، ولكنه رفعني وطلب أن أجيب مباشرة، فأخبرته: اتفقنا ننسى أنه نحن أخوة، فخلاص استمتع فيني واعتبرني شرموطة ساكنة معكم. ثم أنزلت رأسي ناحية قضيبه وبدأت بمصه ولكني شعرت بأن قضيبه بدأ بالنوم، فحاولت مصه بسرعة أكبر لكي يستيقظ، لكن أخي عبد السلام قام برفع رأسي مرة أخرى عن قضيبه، وقال لي: يعني حدا ناكك ولا انتي دخلتي اصبعك. حينها جلست أمامه، وأخبرته أنني شرموطة، والشرموطة لا تحتاج لأصابعها، ثم قلت له أن يقبل الواقع كما هو، وألا يسبح ضد ما يحدث، فما حدث قد حدث، وأتبعتها بقولي: اذا ما بدك تنيك وحدة مثلي، فيك تقوم تنام وتتركني، بس أنا أعرف أنه ما فيك تستغني عني، ووضعت يدي على قضيبه النائم وبدأت بفركه، فترك يدي على قضيبه، وقال لي: يعني هاي المصاري أجرة شرمطة مو لرفيقتك مثل ما قلتي، فقلت له نعم ، وأعطاني إياها غصب عني، وعندما سألني عن المبلغ، عرفت أنه بدأ يلين، وربما يرغب بمشاركتي فيه لقاء موافقته، فذهبت عارية إلى خزانتي وأخرجت المبلغ، وبدأ هو بعده، وتفاجأ من حجم المبلغ، وسألني عن عدد المرات التي مارست بها الجنس وعدد الأشخاص لكي أستطيع الحصول على هكذا مبلغ، فأخبرته أنها من شخص واحد ولقاء ساعتين، فبدت عليه علامات الذهول وقال: كل هاي كرمال ساعتين؟ فضحكت وقلت: شايفتك حبيت القصة، ولكنه انتبه لشيء فسالني إن كنت مفتوحة، فأخبرته لا ، فقط من طيزي ، عندها قال: اذا هيك مبلغ كرمال طيزك، شو بدو يعطيكي كرمال كسك، فضحكت ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه وبدأ بالاستيقاظ مجددا، فتأكدت بأن أخي عبد السلام أصبح مضمونا ، ثم طلب أخي أن أضع طيزي ناحية وجهه، وبدأت أنا امص قضيبه، وبدأ هو بلحس كسي، ويقول لي يا شرموطة، صرتي شرموطة قول وفعل، ثم أعاد دهن الكريم على طيزي، وبدأ بإدخال إصبعه، ثم إصبعين، وبدأ بلحس كسي وإدخال أصابعه في طيزي بنفس الوقت، وأنا أتلذذ وبدأ كسي يخرج الماء بشكل كثيف، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وعضيت على منشفة لكي لا يسمعنا أحد، وسجدت أمام أخي عبد السلام بانتظار أن يضع قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بإدخال أوله فقط، وعندما تأكد أنه طيزي سالكة ومفتوحة لأي قضيب، قام بإدخاله كله على دفعات، وبدأ بإخراجه وإدخاله، وأنا أحك بكسي بقوة من تحت، ثم بدأ أخي بقرصي من طيزي وصفعي عليها صفعات هادئة لكي لا يسمعنا من في المنزل، وأنا وصلت لهيجاني ونشوتي وبدأت جسمي بالانتفاض وفتحة طيزي بدأت تنقبض على إير أخي، وبدأت شهوتي تسيل وأنا أنتفض تحت قضيب أخي، مما جعله ينتفض أيضا ويقذف لبنه داخل طيزي، ولكنه لم يخرج قضيبه بعد أن قذف، وعاد لتحريكه داخل طيزي، وأنا أصبحت في عالم آخر من الشهوة، وأصبحت مدمنة على الشعور بسائل دافئ يتدفق في طيزي، وبقي أخي ينيكني في طيزي رغم قدوم لبنه إلى أن نام قضيبه وخرج من طيزي وأصبح من المستحيل إعادة إدخاله، ثم نام فوقي و قضيبه ملتزق في طيزي، وبدأ يهمس في إذني وأنا مغمضة العينين، بأنني شرموطة منتاكة، وأن طيزي أصبحت مصدر رزقي الجديد، ففتحت عيني، وضحكت وقلت له، وسيكون رزقا أكبر عندما أستعمل كسي، عندها طلب مني أن يفتحني هو، فقلت له أنني لا أريد أن أفتح كسي، وسأمارس فقط من طيزي، فطلب أن أعده بأنني اذا قررت أن انتاك من كسي، أنه سيكون من يفتحه، فوافقته، وقلت لن يفتحني أحد غيرك، فقام عني وجلس وسند ظهره على السرير، وجلست أنا بجانبه، وكانت النقود بجانب السرير، فأمسكتها، وأخذت قسما منه بدون أن أعده، وأعطيته لعبد السلام، فأخذها ضاحكا، وقبلها ووضعها على رأسه وقال هذا من عرق طيز أختي، فضحكنا ونزل بعدها عن السرير مرتديا ثيابه واتجه إلى فراشه على الأرض لينام، وأنا ارتديت فقط بنطالي والكنزة بدون ثياب داخلية وخرجت إلى الحمام لكي أخرج لبن أخي من طيزي، ثم عدت إلى النوم.