عمرى ملك أمى سامية وزوجة أبى نوسة

Story Info
My life belongs to my mother,Samia, and my stepmother,Nousa
8.5k words
0
35
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عمرى ملك أمى سامية وزوجة أبى نوسة

الأول كنت احب اعرفكم بنفسى وبقصة حياتى

القصه قصتى ولكن مع إختلاف طفيف فى الأحداث المتعلقه بالأشخاص المحيطين والاسماء بالطبع فأنا شاب مصرى وأخشى الفضيحه

*مشكلتى*

أنا حسن 27 أعزب لم أتمكن من الزواج لرفض العائله التام لتلك الفكره

الرافضون أمى ساميه لم تتجاوز الخمسون عام بعد وزوجة أبى نوسه لا أعلم بالتحديد كام سنه ولكنها سيده أربعينيه

امى من ناحيةالجمال جمال هادىء طبيعى من مدينة المحله الكبرى طول القامه حوالى 165 سم ربة منزل القوام معتدل

إستحملونى شويه لسرد القصه كما أراها

من البدايه طفل لم يتجاوز الخمس سنوات

من أسره فقيره من قريه بجوار مدينة طنطا

الأب عنتر 57 عام طويل القامة حوالى 190 سم قوه غير طبيعيه

يمتلك شراهه جنسيه غير عاديه

عامل من عمال احدى مصانع الغزل والنسيج

منزل ريفى من طابق واحد

من حوله الاراضى الزراعيه مثل أغلب المزارعين فى المنطقه

الجزء الأول

خرجت من باب الاوضه لقيت نوسه مرات أبويا قاعده عالأرض فى الصاله لابسه قميص نوم وردى بدون برا وأندر أسود جلاكسى لاميع مفصر شفايف كوسها وزنبورها واقف زى الحديده

قولتلها على الصبح كدا اتهدى بقى

ردت متيجى يا واد أحميك

لا بلاش أنا عارف حماكى بكون ازاى

يا واد تاعلى وقامت وراحت شادانى من كتفى زقتنى على الحيطه ومدت إيديها من على البنطلون تحسس على زبرى

يا وليه استنى ابويا فين

جه من وردية بالليل وفطر ونام

وقامت متسحبة وقافله باب القوضه عليه بالراحه ورجعت وقفت قدامى وشابت عليا وقامت بايسانى فى بقى بوسه طويله عاوز أفلفص لا قامت عاكشه بيوضى رحت اقف ومسلم مانتو عارفين اللحظه بنت الكلب دى بتبقى عامله ازاى وراحت ساحبه شفتى اللى تحت ومادت إيديها جوا البنطلون وسحبت زبرى وبدأت تلعب بيهروحت حاطط ايدى على بزها اليمين ولسه هروح خرجت من القوضه التانيه أمى شاهقت وجريت علينا وزقتها وبدأت ملحمة فى الخناق

صحى عنتر من النوم في إيه يا مره منك ليها ايه اللى حصل بصت نوسه لأمى وعنيها بترتعش وأمى باصت ليها وليا وسكتنا كلنا

وسط إستغراب من ابوياإيه مش عوايدكو ان مفيش واحده تشتكى من التانيه

انطقوأنالا مفيش يا حاج

خناقه على شغل البيت

سكت ولف اللى هتطلع صوت من نفسها تلم هلاهيلها وتغور

امى جريت عليا وقالت ايه يابن الكلب انت كنت بتعمل ايه انت لسه مقطعتش مع الوليه دى

لا يامه دى هيا اللى عاوزانى بس أنا ولا

قامت زاقانى قدامها على الحمام وراحت قافه الباب برزع فوش نوسه

نوسه: نص محذوف

أمى بتضربنى على ايدى وكتفى اه يابن الكلب يا نجس

انت ايه مبتشبعش روحت حاطنها ومكتفها بإيدى عشان متضربس يا روح قلبى وحياتك معندى غيرك وبدأت أزقها بزبرى فى بطنها كدا قامت مفلفصه وزقتى اوعى كدا قمت ايلها فى ايه يابطه

ردت مفيش يا نجس ولفت تفتح الباب روحت جارى عليها زانها من ورا كدا ونازل تقفيش فى بزها بإيدى واقفه كدا وبدأت ترتعش فإيدى بعدين نزلت على رقبتها وأنا ماسك بزازها وبعدين من ورا ودنها بدأت أنفوخ ورحت مص ورحس فى رقبتها وشاددها عليا جامد بتفتح عينيها شافت خيال رجلين ومن تحت الباب قامت زاقانى وعدلت نفسها وفضلت تشتم وفتحت الباب فجأه لقينا نوسه بتحاول تسمع الصوت

راحت زاقاها لبره انتى كمان بتراقبينا سل نجسه

ونزلت شتيمه ومشت راحت قوضتها وقبل متروح بصتلى وأنا واقف فى الحمام وقفلت الباب عليا

أنا زى اى حد طبيعى نفسى أتجوز بس ضيق زات اليد وزن نوسه على ابويا لسه بدرى وأمى كمان عمرها مقالت كلمه تستعجل بيها

ويا ويلى لو قولت قدام أبويا انى عاوز أتجوز من فلانه

نار تقيد ويقلبو عليا هما الاتنين

تعبت بقى نفسى أتجوز وأستقر عشت حياه مليئه بجنس المحارم يعتبر أغلب الأوقات فى حياتى

هحكيلكم حكايتى

بالتفصيل

هحكيلكم إزاى مرات أبويا نوسه جرجرتنى للجنس وأناوأمى إزاى إتجننا

ووصلنا لجنس المحارم اللى عمرى مكنت أفكر فيه مع أمى

بس إصبرو معايا لان فى ملابسات كتير

خلت اللى أنا فيه دا يحصل

زكريات الطفوله

أفكار تدور برأسى ولم أتمكن من نسيانها سوف اسردها بالتفصيل

صحيت من النوم على صوت ضرب وتلطيش وصوت صراخ مكتوم طول عمرنا بنخاف من والدى لأنه متعصب دايما وسريع الغضب أسهل حاجه عنده الإنه يضرب ويلطش ضرب بغباوه ممكن يعجز

عملت نفسى نايم وجسمى بيتنفض من الخوف طفل خمس سنوات سامع أمه وأبوه اللى نايمين جمبه فى نفس السرير أم عريانه ملط أب يدوب بالفانله الحمالات تصرخ وتقول ارحمنى بقى كسى وجعنى واتفتحت فى العياط

ومتلاقيش إلا قلم على وشها هز باب القوضه

اتعدلى يا بنت

مش عاجبك هطلقك نفس الكلمه اللى دايما يقولها ويبدأ يفترسها تانى وزلزال بقوة عشره ريختر تضرب السرير اللى إحنا نايمين عليه وعياط وأهااات من اللى تقطع القلب

دا كان روتين يومى

كل يوم يفضل يهبد فيها وتقوم تانى يوم تكمل عياط وهيا بتستحمى

باب الحمام مفتوح الزوج فى الشغل وإبنها الوحيد واقف يبص عليها ويتأمل جسدها المليان الصدر المشدود الطياظ المليانه السوه المدوره اللى تحتها كس مبيخلاش من الزرقان والكدمات وكأنها متجوزه مزرعة تيران

الصدر المشدود اللى علامات الصوابع عليها زى شبكة العنكبوت

تقدر تقول علاقة ساديه

فى الفتره دى إبتديت أوعى على اللى بيحصل وأستنكره جسم زى الملبن بس يا خساره فى حاله يرثى لها ولا أى حيوان فى الحاله دى ويستثار عليها لازم تصعب عليه بحيث يطغى على إحساس الشهوه

نقطة من نقط التحول فى حياتى أطفال بنلعب فى المنقه وكنت أنا أصغرهم كلهم قد إبن عمى الذى يكبرنى بأربع سنوات

فى الفتره دى كنت قاعد معاهم فى نبات كدا الفلاحين متهيألى عارفينه بينزل حاجه زى اللبن ولما بتسيبه فتره كدا فى الهوى بيحمر ويتصمغ

كانو بيقولو إنه بيكبر الازبار وفعلا بدأنا كلنا نشرح ونلم اللبن دا ونحطه على أكياس فواحد منهم همس للباقيين متيجو يا ولاد نجرب فى الواد الصغيير دا ولو جاب نتيجه نعمله أنا مسمعتش الخطه ابن عمى قلى طلع بتاعك طلعتو لفولى اللبن بالكيس حواليه وربطو على الكيس جامد وقعدوا يستنو يشوفو إيه اللى ممكن يحصل لقيت بحس لأول مره إن قطيبى بيقف وبدأ ينمل كل شويه ها حاسس بحاجه اه بدا يقف كويس ها بدأ يوجعنى حاولت أفك كانوا هيضربونى خفت كل شويه بيوجعنى كتفو ايدى ومن خوفى منهم سكت الوجع عمال يزيد ويزيد لدرجة إنى من كتر الوجع وبعد شوط من العياط طويل أغمى عليا من الوجع فجأه لقيت نفسى فى القص العينى وزبرى عريان واااارم جدا وأزرق نيله من حبس الدموالبتاع المنيل دا بدأو يدونى حقن فى العضل والعضو كان مين اللى واقف عمى وأمى وجدى

إيه اللى حص

مش عارف أقول ايه فى دنيا تانيه المهم إتحجزت فى المستشف فتره مش فاكر إيه اللى حصل بالظبط ولكن اللى فاكر إنه تجلط فى بعض شرايين العضو الزكرى فى منطقة الراس

الحاجه دى مش عارف هل هيا سبب سعادتى أم سبب فى شقائى هسيبكم تحكمو

العضله السفنجيه إتمددت بصوره قويه جدا مانتج عنه كبر العضو الزكرى عن المعتاد والتجلطات دى أضعفت مراكز الإحساس عند الجماع مما يسبب فى غياب طويل عن العادهيصل إلى حوالى أربعون دقيقه على أقل تقدير من الإحتكاك المستمر

بعد الحوار دا إتعودت على كلمة ورينى بتاعك كدا من كل الأطفال اللى اعرفهم ويفضلو يبصو بإندهاش ملحوظ على عضو الطفل الست سبع سنين ويمتلك عضو فوق العاده

الموضوع إنتشر جامد فى الفتره دى لدرجة إن بعض الستات والبنات كانو اللى تلمح واللى تتريق واللى تصرح إنها عاوزه تشوفه على فترات متفرقه من حياتى من مرحلة الطفوله لحد الأن

اكتر اللحظات اللى أفتكرها فى حياتى لما كنا كأطفال ننزل نستحمى فى الترع أطفال عرايا كانت كل الأنظار بتتجه ليا دا

فى الأول كنت مش فاهم بعد كدا بقيت بنبسط وأستنى أى فرصه عشان اطلعه لأى حد وإعتبرت انه سبب فخر

بعدين بقيت غير مهتم

تانى حاجه أثرة فى طفولتى طلاق والدتى من والدى وأنا فى تانيه إبتدائى يعنى 7 سين بعدها بأقل من عشرين يوم إتجوز والدى من بنت بنوت نوسه18سنه كانت شغاله معاه فى المصنع بتاع الغزل بس بنت إيه هجمه طول بعرض أوووف صاروخ

بس الغريب اللى أنا مستغربه إن بعد كام شهر لقيت أمى بتقولى إنها هتتجوز من رجل ميسور الحال فى المحله وهتبقى تيجى تشوفنى إنتقلت للعيش مع أبويا ومرات أبويا

وإبتديت مرحلة جديده مع مرات أبويا اللى كانت غير كل النساء جميله بشكل غير معقول

طبعا بإعتبارى طفل فضلت أنام مع والدى فى نفس السرير بس إكتشفت اختلاف جزرى فى التعامل الجنسى خلاف مكان مع أمى تماما

ست متسلطه شبقه جنسيا قدرت تفهم والدى بنت سوق زى ما بيقلو وقدرت تفهم نقط ضعف وقوة والدى وبدأت تلاعبة ضحك ولعب وكلام سفاله وقلة أدب

تحس إن الاتنين فى حلبة لدرجة إنهم كانو أقولكم هوصفلكم مرة من المرات الكتيره وكانت أكتر مره قدرت أشوفهم فيها

اتخضيت وصحيت من النوم على ضحك طرقع فى أرجاء الغرفه

فتحت عينى فى النور الأحمر لقيت عنتر واقف يسرح شعره وماسك مرايه فى إيده لابس فانله وشورت قطن

على التسريحه نوسه لافه حواليها فوطه حمراء اللون وعرى رأسها فوطه تنشف رأسها بيهاراح وبدأ يمسك بزازها من فوق الفوطه كدا وبعدين بدأ ينزل الفوطه

وبدا يبان ليه صدرها المدور الصغنن بنت 18 لسه بس إيه جسم حلمات بارزه جدا هاله ورديه تهبل وأنا طول عمرى أموت فى صدرها عشان حلمتها المنتصبه بشده دى والحاله الورديه الجميله دى

بدأت تقول اه بغنج كدا وترجع براسها لورا وتعض شفتها اللى تحت لحد مولعت من العض بدأ يمسك حلمتها بصوابعه ويفرك فيها

يتبع الجزء الثانى :up::g030:

الجزء الثانى

فى البدايه أحب انوه إن القصه دى ما أنا حاسسها أكيد فى بعض المواقف بتختلف فى الرؤسه أو النظره أو الإستنتاج

المهم الموقف اللى بيحصل أنا بحكيه زى ما أنا فاهمه أكيد ليه ملابسات وافكار أخرى تأتى على خاطركم فعقلى ليس كعقل أحد منكم ولا تتشابه العقول ولو توحدت الأراء لبارت السلع

نعود إلى المشهد السابق غرفه نوم نوسه وعنتر

عنتر صحيح عنتر جسم قوى يضج بالحياه قوة جنسيه هائله

شهوانى بكل كيانه وتفكيره

زوجة الأب نوسه عود عود

صدق القائل غراء فرعاء مصقول عوارضها

يأتى عنتر وحاول أن يداعب خديها البيضاويتين المائلتين للحمره

المشبعتين بالحياه وكأنها ألف لحن بكافة الألات الشرقيه التى تئن بصوره قويه قى قضيبن بنفس الغرفه

الأولى الزوج المتجهز لليلة عشق تفوق العاده

الثانيه

بجسد الطفل الحالم الذى لم يبلغ سن الحلم بعد

فكأن هذا الجسد رغم حيويته وقدرته على الحياه والإحياء إلا أنه يبعث بكل من يراه رهبة الموت

رعشة لا يشعر بها إلا من تملكت به الشهوة فأعمته ولا يسطتيع النظر إلا من خلال هئا العضو الذى يئن

وصف حالة الطفل

أول مره يشعر بعضوة والشهوه تغتصبه

دقات قلبه لا تأتى من داخل قلبه ولكن يشعر بها تضربه فى صدره من الخارج بمعدل متغير مستمر

رعشة تعتريه مع دقات القلب هذا مصحوبه بضيق فى النفس

ويسأل هذا الطفل نفسه ويتحدث ما هذا ؟؟؟

ما هذا الشعور الذى يقتلنى ؟

ماذا حدث لى ؟

وسط كل هذه المعاناه والإستفهام كان عنتر قطع شوطا كبير من مداعبة بالخد وقبلات الرقبه وما بين الكتف والخد

ثــــــــــــــــــــــــــــــــــ م

بعد كدا بدأ عنتر الواقف ورا نوسه اللى قاعده على كرسى التسريحه إنه يفك الفوطه الحمراء اللى كانت لابساها بعد مخرجت من الحمام ليعرى صدرها النافره البارزه

صدر يدوب يبتلعه كف عنتر بذالك الوقت إلا أنه بشكل هرمى مشدووود على الأخر وكأنه هيفرقع هاله وردى تخبل هوالين الحلمه البنى الفاتح اللى تهبل واللى كل اللى يشوفها لازم يرجع قد عمره تانى بالزمن ليرجع طفل رضيع فينهل من هذه الحلمات ولتصبح وكأنها بفمه يداعبها وتلاطفه

ويبدأ عنتر بفرك حلمات هذه العاهره اللتى تتلوى وتئن بكافه أصوات المحن والغنج فتبدأ بأه ثم أوف ثم أهاااات للركب

لا تقطعهم إلا عضة بشفتها اللى تحت مع كتم النفس والنظر لأسفل على صدرها وتغمض عينيها ثم يبدأ عنتر فى حركته الثانيه فينزل خلف أذنيها ويتمتم بأصوات لم أفسر منها شىء

فتضحك ضحكه ترن أرجاء الغرفه

بعدين برقت كدا وفتحت عنيها بقوه وقالتله الواد صاحى

وبيبص علينا

فلف عليا كدا وأنا احساسى إختلف نهائيا

كأن كلب مسعور داخل عليك الزنزانه

شعور أكيد كلكم لازم تفهموه

عملت نايم نادى عليا حسن ولا وأنا مايت ولا كأنى هنا

يا شيخه دا نايم وراح لعندها وقالت له إستنى أما ألبس حاجه

فراح رادد لا إنتى كدا تمام أصل هنلبس وبعدين نقلع مشوره عالفاضى

المهم راح حاطط الكف الشمال على كتفها واليمين نزل بيها يحسس على صدرها وبطنها نزل على سوتها المدوره اللى ألف شاعر لو وصفوا فيهم أكيد أكيد هيظلموها ومش هيدوها حقها اللى تستحقه بعدين دفس ايده فى فى عش عصافير الجنه

وفجأه رفع إيده وراح راجع كدا متضايق يا ترى إيه اللى حصل

وسط إستغراب هيمن عليا وعليها يا ترى إيه اللى زعله كدا

وألف علامة إستفهام قريتها على وشها وسط إستنفار من ناحية عنتر وبعدين راح قعد على السرير وراح ممدد رجليه وجاب دفتر البفره بتاعه من على كمودينو بدأ يلف سيجاره وقعد يشرب سجاير وبيبص شويه عيا وأنا عامل نايم وشويه عليها وأغلب الوقت باصص قدامه

على كدا شويه

بعدين لقيتها بتقوله مالك يا راجل فى إيه

قامت وهيا مازالت عريانه من فوق رافعه الفوطه كدا وبتحاول تلفها

بدأت تروح وتيجى فى الأوضه وكأنها بتغريه مش عارف بتسأل نفسها إيه اللى حصل مش عارف قامت راحت لعنده وقالتله فى إيه عملت حاجه

قالها مالك بارده ليه

فهمت هيا وقالت عشان كدا يعنى مانت عارف إن دا مش بإيدى والحجات دى محتاجه محايله منك يا أخويا

لا المفروض تحسى باللى معاكى أكتر من كدا قامت ناطه عليه من غير مقدمات وقامت رافعه الفانله على صدره وتحسس بإديها على شعر صدره وتنزل على بطنه كدا وبعدين مادت إيديها على زبه من فوق وبدأت تحسس على زبه وهوا بدأ يسخن ويمد إيده قالتله لا خليك إنت أنا هوريك البارده هتعمل إيه بدأت تمشى شفايفها على صدره وبعدرين نزلت بوس فى بطنه كل دا وهوا حاطط إيده على شعرها الأسمر السايح اللى مهما وصفت ليكو مش هديه حقه إزاى لايق على وشها المدور الأبيض

وصدق اللى قال الخدود لو حد يقطف وردها ويفرقه على الدنيا هيفيض منها والعيون أه من العيون لو شفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها

هما دول اللى جننونى إضافه إلى جسمها المربوع وصدرها اللى كل لمسه فيه بتزيده حياويه وحياه

نرجع تانى من فاصل الوصف اللى كان مهم عشان إستحضار الشخصيه

وهحاول أقلل منه على قد مااقدر عشان إستمراريه الشعور بالحدث

المهم سحبة لباس عنتر لفوق ركبته وبدأت تلعب فى بتاعه اللى كان واقف بكل شهوه ولا بركان ثائر فى إنتظار اى إثاره لينفجر ويأتى بحمم من المنى المتناثره على كف ووجه ولباس عنتر بل والبعض فى إلى شفاهها

فى الأول كرمشت وشها بقرف بس سرعان ما شدتها ريحته وحبيت تدوق طعمه كنوع من الإستكشاب لغموض شىء قد يكون جيد

إلا أنها سرعان ما إستنفرت وخلعت الفوطه اللى حواليها وقعدت ملط وفضلت تنضف فى المنى الغزير اللى نزل دا كل دا وكل ما عنتر ييجى يبدأ يقوم تزوقه من صدره يعنى إستنى شويه

بعد كدا بدأت تحط شفايفها عليه تبوسه وتفرشه ى خدها وتنزل بيه على صدرها وتلفه كدا على الهاله الورديه والحلمه البنى اللى جننونى خلاص

بعد كدا بدأت تسيبه إلا أنه قالها مصيه

مستنكره لا مش هينفع مسك بوقها بكل قوله من خدودها واتكى على دماغها لحد ما دخل زبره كله فى فمها وسط اسواط المص الذى يمصه أى مستنفر غير قابل للفره وكل شويه تحاول ترفع راسها يضغط علىيه لحد مجاب مره كمان فى بوقها

وهنا حصل حاجه مكانتش متوقعه من نوسه قامت تفت اللى فى بوقها على عنتر وقالت إيه القرف دا

قام عنتر شاددها على السرير بكل عنف وراح قايل طيب تعالى

نايمها بحيث أنا نايم جنب الحيكه وهيا راسها ناحيتى

ورجليها على الأرض وقام ناطط عليها بكل غشم تزوق مهما تزوق إنتم عرفتو إزاى مبيرحمش بدأ عشان يدخل بتاعه فى كسها الأحمر النارى اللى من كتر الحف بقى هوا وعلم الأهلى واحد وبدأ يزوق زوبره من غير مقدمات وأه بصويت رجت الأوضه وبعثت فى قلبى الرعب وبدأت تفروك تحته لما خرج وأحلى قلم على وشها وشال رجليها المدلدلين على الأرض وحطهم على كتفه وبدأ يروح فى موجه جارفه وكأنه بيغتصبها وهيا دموعها اللى كانت على قد ما تقدر بتحبسها بدأت تسيل منها وكل دا وعنتر الغير مهتم غير بمتعته الشخصيه فقط ولا هوا هنا

قطع حفلة النيك دى هبد على باب البيت من بره

فقالها إستنى زى مانتى فسأل عنتر مين رد عليه أخوه الكبير عمى حسن اللى أنا على إسمه إفتح

فرجع على القوضه بسرعه لبس لباسه

وخرج وبعد شويه رجع يلبس وساب نوسه العريانه وقالها زى مانتى كدا أبويا تعبان والدكتور عنده فى هروح وأرجع بسرعه

راح وقامت نوسه إستحمت ولبست جلابيه طاقى

وقامت ممدده جمبى وهيا بتفكر ودماغها بتروح وبتيجى فى الوقت دا بفتح عينى زى كل شويه عشان أشوفها لمحتنى

قالتلى قوم قوم أنا عارفه إنك صاحى

فتحت وانا مكسوف الغريب إنها مهتمتش بيا لأن كان فى موضوع شاغلها أكتر منى وهوا إزاى تتعامل مع عنتر اللى بدأ يكشر عن أنيابه ولأنها سمعت عن معاملته مع أمى مش عاوزه تكون زيه المهم

خدتنى فى حضنها ونامت وأنا بطول اللى مجاليش نوم طبعا مع إنى كنت لسه طفل بس تقريبا جينات العيله كدا زبيره زياده عن اللزوم

رعشه فى جسمى سألتنى فى إيه قولتلها سقعان جابت غطا إتغطيناه حشرت كتفى بين بزازها ورجلى بين فخادها وطول الليل أحاول أفلفص مش عارف

فضلنا على كدا حوالى إسبوع أنام معاها بس وأبويا مع جدى لأن المرض بيشتد عليه

لحد ما صحيتنى نوسه فى يوم قالتلى جدك مات

الخضه كانت على وشى قالتى قوم عشان أحميك وتلبس وأخدك على بيت جدك عشان العزا

وفعلا دخلت الحمام ولسه هبتدى أقلع دخلت عليا نوسه بحلة المايه الدافيه

والصابونه والليفه

وسط كسوف منى من غير ولا كلمه منى شدتنى عليها وبدأت تقلعنى هدومى وفجأه عنيها برقت وشهقت شاهقه جامده كأنها شافت تعبان

يتبع الجزى الثالث

نشوف إيه اللى حصل يا ترى طبعا كلكو عارفين أو فاهمين إيه اللى ممكن يكون حصل

ولو مش فاهم إستنتج وإبنى نظريتك وقولهاتلى فى كومنت لحد ماكتب الجزء الأكثر إثاره حتى الأن

الجزء الثالث

وقفنا فى الجزء الثانى عند لما جدي مات صحتنى من النوم نوسه نور عنيا وروحى حبيبت قلبى والنور اللى بينور عنيا كل يوم الصبح وأنا قايم من النوم

قالتلى قوم أحميك عشان نروح عند بيت جدك العزا هناك

دخلتنى الحمام وجابتلى غيار وفوطه وقالتلى إقلع على ما

أجيب المايه بتسخن دخلت وكل أما أفكر إزاى هل هيا هتحمينى فعلا ولا هستحمى لوحدى والكسوف بيعتصر قلبى طيب هتحمينى إزاى ياترى

قبل ما أخلص قلع وانا فى تفكيرى مشغول دخلت مرات أبويا ماسكه الحله بحتة قماشه وقامت حاطاها على الأرض وقامت قايلالى لسه مقلعتش

وقامت شادانى عليها من دراعى كدا بنرفزه وكأنها مستعجله وعاوزه تروح البيت التانى بسرعه

كانت قافله وشها كدا وزهقانه قامت سالته الهدوم من فوق كلها كدا وقامت قعدت تعدل فيهم وتحطهم على الغساله كنت لسه بنزل البنطلون لحقتنى ساعتها وقامت شايلالى رجل رجل وقامت نازله كدا موطيه ولسه بتنزلى الشورت بتاعى لقت زبرى مدلدل قدامها

كان رد فعلها على عكس المتوقع خالص

وشها قصاد زبرى اللى كان نايم ومع إنه نايم إلا إنه كبير بإستمرار

برقت قوى وبصت عليه وإيديها سايبه وبترتعش من الخضه المفاجئة دى رفعت وشها ليا بإستغراب وبصت عليه تانى كانت الدهشه متملكاها بطريقه صعب إنها تصدقها فضلت شويه على كدا ثابته بعدين قامت منزله الشورت بالراحه وقامت واقفه حدفته على الغساله وقامت طالعة برا الحمام شويه ورجعت

حصل تغير فى الأحداث لقيتها دخلت قالعه الجلابيه اللى كانت لبساها كانت لابسه تحتها قميص نوم بامبى خامه تقيله نوع ما وسنتيانه سمرا تحته وبنطلون كلسون حريمى بنفسجى غامق

دخلت ماسكه فى إيديها كرسى حمام أرضى الفلاحين أكيد يعرفوه

قامت فاتره المايه من الحنفيه وقعدة على الكرسى بالراحه شادتنى عليها وقامت مفاضيه عليا كوز مايه بعدين بالليفه والصابونه وهاتك يا مرش فيا المهم وكأنها فعلا عاوزه تختبر جسمى ولكن بدون شهوه نهائى

فضلت مركزه على الدعك فى بيوضى وزبرى بالليفه وكل شويه عنيها تيجى فى عنيا وكأنى فار تجارب وبتستكشف جسم الراجل عن طريقى

المهم حاطت الليفه من إيديها وجابت الصابونه وبدأت تدعك بيها قضيبى اللى كان بدأ يحس بشوية نغمشه كدا

المهم سخنت أنا ووقف فى إيديها بصتلى برعشه كدا وكأنها بوادر شهوه وهزت رأسها وكأنها فاقت من اللى هيا فيه وإفتكرت إنها مستعجله

جابت الكوز وحمتنى بيه ولبسنا وروحنا العزا

بعد كدا إستمر موضوع إنها تحمينى بصفه دائمه على مر السنين وكنت ساعات بحس إنها بتتلكك عشان تحمينى

كنت بستغرب بعض عمايلها وكنت بحس ساعات إنها بتتحرش بيا بشهوه

نرجع تانى لموضوع العلاقه بينى وبين مرات أبويا فضلت أنام معاها فى حضنها لاااااازق فيها بمعنى الكلمه مره تحكيلى حدوته تعتبرنى إبنها تمسك بتاعى كدا بهزار ودلع

إرتبط بيها عاطفيا وجسمانيا بشكل كبير فى مرحلة الطفوله كانت ساعات وأنا نايم فى حضنها تمد إيديها تمسك بتاعى أزوقها من صدرها وكدا

صدرها دا اللى كان بيكبر كل دقيقه عن الدقيقه اللى فاتت

أحب أنوه فى الفتره دى عن إنى بفضل الصدر الشامخ الملبن دا عن الكبير خالص بالعكس الصدر لو كبر عن المعتاد بيبقى بايخ

وساعد فى كدا إن مرات أبويا طلعت عاقر مبتخلفش يعنى صدرها فضل بلبو وكل اللى يشوفه يحس إنه هيفرقع فى وشه

طول الفتره دى مبطلناش تحرشات خفيفه من الهزار دا ومع مرور الوقت كنت بموت عليها وبرتبط بيها أكتر وأكتر

لدرجه إنى كنت بشم ريحتها طول اليوم فى هدومى وبنبسط

عشت فتره من السعاده قدرت تفصلنى عن العلم كله وتربطنى بيها وبس

الموضوع دا ولا كان فارق مع أبويا ببصله

اللى كان فارق معاه إنها لما وصلت حوالى 12 سنه وبدأ جسمى يفسر على إنى مراهق متحميهوش دا دلوقتى راجل

ساعات كتير كنت بحس إن أبويا فاكر بينى وبينها حاجه هواجس من اللى الأطفال بدماغهم الدايقه ممكن يفكرو فيها

الحق إن أبويا من بعد ما بدأ يتكون عنده حصوات سواء فى الكله أو المثانه خصوصا المثانه وهوا زى ماتقولو إنهد جنسيا خصوصا بعد ما عمل عمليه الحصوه زمان فى المثانه كانت جراحه زمان تقريبا مكانش فى ليزر زى دلوقتى الموضوع دا بجد هده جدا لدرجة إنى عرفت بعد كدا إنه لو عمل واحد فى الشهر يبقى جدع أوى

وللأسف وقع فى الغلط اللى دايما بيقع فيه الرجاله اللى بتعود الست بتاعته على كمية كبير من الجنس ميقدرش يسد فيها مع الزمن وتبتدى هيا تبص لبرا أو على أقل تقدير تبتدى تعوض الفارق دا بنفسها خصوصا ان والدى أكتر من نص اليوم برا البيت إسبوع الليل بطوله وإسبوع انهار بطوله

أبويا كان فصلنى فى النوم عنهم أول مدخلت إعدادى عملى أوضة نوم مستقله كانت الأوضه دى مبنامش فيها غير لما أبويا يبات فى البيت ودا المتعارف عليه بينى وبين مرات أبويا

بعد كدا بفتره قصيره إبتدت علاقتنا يكون فيها شوية فتور ونبعد عن بعض يمكن إنى بقيت مشغول أكتر مع أصحابى نادر لما أدخل البيت يمكن منها

بس القشة التى قسمت ظهر البعير لما أمى مات جوزها الثرى دا وورثت قرشين إبتدا أبويا يحوم حواليها تانى طمعان طبعا وإبنك يعيش معانا خصوصا إنى كنت بعيد عنها أوى ومخلفتش من الراجل التانى دا لأنه كان عجوز

فرجعت أمى إتجوزت أبويا وبقيت زى المحتار شقتنا غرفتين بس يعنى غرفه لأمى وغرفه لمرات أبويا وأنا وأبويا عمالين نبدل الأماكن يوميا كل يوم يوم أمى أنا أروح عند نوسه

يوم نوسه أبات مع أمى

بس الحقيقه مع إنى بحب أمى جدا إلا أنى كنت مرتبط بنوسه لأبع حد ممكن لدرجة إنى كنت بزعل أوى لما كنت أسمعها بتعيط لما تسمع أبويا مع أمى

فى الوقت دا إبتديت أفكر فأمى جنسيا وفى نوسه برضو

بس اللى كان هيجننى إنه يدخل الأوضه أبدأ أسمع الضحكات والأهات وأوسخ كلام وبصوت عالى كأنهم بيعاندو بعض ضراير بقى زى ما بيقولو