عمرى ملك أمى سامية وزوجة أبى نوسة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بدأنا تبادل النظرات والبسمات وصدق من قال أنا العين هى مرأة الروح فالشاب الذى بلغت شهوته حد الفيضان وحرارة قلبه حرارة البركان ودقات قلبه 10ريختر أصبح يعى تمام المعرفه أن هناك أسواء كارثه طبيعيه بالقرب منه على نفس السرير بنفس الغرفه

وهواالذى يراقب بنظراته شتى أنحاء الكارثه ويتفحصها شديد التفحص

ولتكونو معى على مقربه من المشهد والإحساس كان حقا لكم هذا الوصف

- شعرها الذى بلغ أعلى فخذيها من الخلف الذى يتميذ باللون البنى المفعم اللمعه الذهبيه التى تسرق العين حين تمشطه أمامى أو تفرده بالبيت ليتنفس الصعداء من حبسته

- جبهه عريضه باللون الأبيض الناصع

-عينان عسليتين ورمش يحتضنهما عناق الموت فما فارقهما تكن الحياه بنظراتها الجريئه الحاده

- خدها المتلئلىء بحمرة الورد الذى إشتقت لطبع بعض القبل عليه

- شفتاها سر العذاب والشقاء وحلمى الساكن داخل صدرى

- رقبتها وهى الأيم العنود

- صدرها العاريتين النافرتين المشدودتين بهالته الورديه وحلماته النافره دونهما فلا يقربه الترهل ولا يستجيب له الذمن كأنها بنت ثمانية عشر عاما بكل عنفوانها أحدهما بحجم الرمانه الممتلئه ولا يسعنى به وصف

- فما خالقت هذا الصدر حتى أتيت لهذا الخصر النحيل المشدود والذى يتوسطه سرتها كجوهرة بتاج الملك أو أشد فكأنها كوهينور دورية تشع البريق

- نزلت لعرش الملك بنظراتى الثاقبه المتفحصه فهوا كما كنت أتمنى وأشد فمالت الصوره فى ذهنى تواضعا لتلك الصوره ** بالبلدى لأن المنطقه دى ستفقدون متعتكم إن شرحتها بالفصحى وقد حاولت **

كسها الوردى الخالى من الشعر تماما وكأنه الواحه بوسط صحراء من الحلوى شفتين متوسطين فلو الشفه كبرت قفلت وبوخت المنظر ولو الشفه رفعت كانت بلا قيمه وكأنه بينور فى نور القمر بزنبورها المشدود النافر وميته اللى مدياله بريق فوق بريقه

وخطوط العسل والشهوه تنساب منه لتعرب إستعدادها التام للقاء الحاسم

- فخذيها كأنها النخلتان المنحوتتان بكل رقه وإتقان

-كعبها الشديد البياض الذى تود لو تحيا حياتك لتقبه وتنهل من شرف أن تتملكه يداك

كل دا وأنا ببص ليها مديت إيدى عشان أقفل الشباك بس هيا رفضت قالت سيبنا ننام فى القمر

قولتلها بس أنا عينى زغللت قمر قى السما وقمر معايا وجنبى وقربت منها وقولتها وفى حضنى

لقيتها لفت وإديتنى ضهرها فإذا بمؤخره مشدوده مدوره بارزه مرفوعه فالمؤخره رمزا أنثويا لا يمكن التغاضى عنه من منا لم تقتله إمرأه فى حياته بسبب مؤخرتها وقى تمشى تتبختر أمامه بكل رقه ودلال

بالسبابه والوسطى وبدأت أمشيهم على جنبها رايحين جايين لاقيتها بسوط مليان رقه وعزوبه بتقولى لالالالالالالالا كل واحد ينام فى حاله ولا إيه

رديت وقولتلها إيه ضحكت ولفت تانى سكت شويه وإبتديت أحط كف إيدى على كتفها وإيديها اللى اتفردت على جسمها فى إيه يا حبيبتى ردت بزعيق وقالت لا مفيش

قربت بقى من ودنها من ورا وبدأت أفتح قلبى وأخرج كل اللى جوايا بدأت احكيلها إزاى إتربيت على حبها إزاى جننى جسمها دا إزاى وإزاى

كل دا بصوت همس فالهمس بصوت منخفض يحمل معه نبرة العزوبه والمؤانسه كما لو كان عزفا سحريا يحرك أوتار المشاعر صعودا وهبوطا

وعن حبى ليها وإن نفسى فيها بجنون وبدأت أحس إنها مبسوطه وقلبها من جوا فرحان وبتضحك لأنها قربت ضوافرها بين سنانها بإبتسامة رضا قولت أحاول بدأت أحط كفى على كتفها ولم أجد مانع فهى مثل أى أنثى تحتاج إلى الرومانسيه فى العلاقه والتى فقدتها بسبب عنتر وعمايله معاها اللى ملاها عقد وكلاكيع

طبعت بشفايفى بكل هدوء بوسه على كتفها لأنى كنت متأكد إنها زى الطفله دلوقتى ومحتاجه تنسى العنف الشديد وكأنى محلل نفسى من العيار التقيل فلم أحتاج إلى دراسه مسبقه لأن الحدث كله كان أمامى لحظه بأخرى وكنت أنكره شديد الإنكار

فى هذه اللحظه إنسحبت مشاعر الشهوة وإستسلمت لمشاعر الأبوه الحنونه لمجرد أن أثبت لها أنى لست عنتر بغلظته الشديده وخشونته فى التعامل معها مديت إيدى تحت بطنها وحضنتها عريانه عليا بكل رفق وإتأكدت من غلطتى الكبيره لما غضبت وإستعجلت رد فعل صح فى حاله غلط ووقت غلط وبطريقه غلط

فضلنا نتكلم ونهزر وبدأنا نتجاذب أمتع النكات السكسيه

فقولتلها مثلا إنتى بتلبسى برا مقاس كام قالتلى 34 قولتلها طيب ممكن أقيس وفردت كفى على بزها الشمال كأنى بقيسه بشبرى قالتلى بتعمل إيه قولتلها بقيس قالتلى هوا بيتقاس كدا قولتلها هجيب بكره متر قالتلى متر قولتلها أمال بيتقاس إزاى ردت بسخريه وبنبرة فكاهه بيتقاس بالكيلو يا حبيبى وسقطنا فى بحر من الضحك المتواصل

فكانت النكات الجريئه وتجازب الحديث بنعومه وصدق أكثر ماساعدنى فى ترويض تلك النمره الممدده بجوارى

ولأنها كانت منتظرة الطريقه الصح منى كأنها بتعلمنى الطريقه الواجب التعامل بيها معاها وهيا الرومانسيه اللى مجربتهاش

قولت أسيبك تنامى بقى عشان الوقت إتأخر لفت وشها بسرعه وبإستغراب لتجد شفتاها فى شفتى فى أقوى قبله وأعمق إحساس

ستظل هى قبلتى الأولى سيظل مزاقها بفمى ماحييت إبتديت أبوسها وأبوسها بكل الأوضاع أمص الشفه اللى تحت وأبلل شفايفى وأقرب أبوسها وأرضع شفتها اللى فوق وإبتديت تتجاوب معايا بكل أنوثه وحرفنه فكنت أنا المعلم وهى الأستاذه

وبعدين مديت كفى على صدرها أعصره برفق يتخلله عنف

وصلنا لمرحله من التمرس فى البوسه لأنى أسحب الشفه اللى فوق ببقى هيا تسحبلى اللى تحت والعكس صحيه أو إنى ألقى شفايفى أفقى وأسحب الشفتين فى أعماق محيط القبل فكانت لى أكثر من راضيه لهذه الليله بعدين قالتلى تصبح على خير وبان على وشها معالم الرضا والبهجه وبعدين روحت فى موجه من النووووووم

محسيتش غير وهيا بتمشى شعرها الطويل الناعم على وشى وبتقولى إصحى يا عريس قولتلها عريس إيه إحنا هنكدب دى الليله هيا الدخله قالتلى معلهش الليله باباك

سكت ووشى قفل

هيا حسيت باللى فى راسى قالتلى متخافش يا حبيبى أبوك بقاله أكتر من سنتين ملمسنيش أبوك خلاص كدا

قولتلها برضو هيضيع علينا ليله الدخله

لقيتها وقفت وضحكت بمرقعه وسفاله وقالت ليله واحده

قربت ليها رالراحه وكأنى مش عاوز حد يسمعنا

فشر كل أيامنا وليالينا أفراح يا نور عينى

مشيت ناحية الباب بكسوف بنت 18

كسوف حقيقى غير مصطنع فبوسع الشخص أن يشعر بتلك الأحاسيس الزائفه

قومت من النوم فطرت

روحت درسى حلقت كمان فوق وتحت وظبطت نفسى على الشعره

عريس بقى قلبى كان بيتنطط من الفرح كل ما أفكر اللى كنت بحلم بيه طول عمرى بقى قدامى ومعايا وساعات قليله وهيكون فى حضنى وبعد الثوانى واللحظات عشان ييجى الليل ويحن عليا بطلوله على قلبى العاشق

روحت البيت لقيت نوسه مواطيت بتكنس البيت إتسحبت وبصيت يمين وشمال ملاقيتش حد قومت مادد إيدى على طيظها برقه ودلع إتنفضت خدتها فى حضنى وأنا بقول سلامتك من الخضه يا روح قلبى

قالتلى يخرب بيتك بلاش حركات العيال دى وفلفصت منى بصعوبه كدا

ومشيت وإتلفتت بضحكه خبث كدا مالك مستعجل ليه

عضيت على شفتى اللى تحت وقولتلها همووووووووووت

للمره الثانيه نأسف عن الإنقطاع ووعد منى بالإستمراريه

وأرجو وضع التعليق التقييمى ماهى طريقى السرد اللتى تفضل وما الأفكار المستقبليه اللتى تتوقع حدوثها لا تبخل بما لا يكلفك شىء مجرد عليق وإعجاب للموضوع

وفى ليلة كانت امى ونوسة مع بعض فى سرير واحد لاول مرة عريانات ملط وحافيات وبيتساحقوا نازلين بوس فى شفايف ووش ورقبة بعض وتقفيش فى بزاز بعض وقرص ومص فى حلمات بعض وبعبصة ولحس فى اكساس وشفايف اكساس وزنابير بعض ومص وبوس فى قدمين بعض بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم .. وبيحكوا اكساس بعض فى بعض فى وضع المقص ونازلين وحوحة وغنج واهات وشتيمة فى بعض .. دخلت عليهم وانا قالع ملط ونزلت نيك فى اكساسهم وطيازهم وبوقهم وبزازهم واقدامهم بكل الاوضاع ومليتهم لبن وبقيت اعاملهم زى مراتاتى ويعاملونى زى جوزهم

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story