عمرى ملك أمى سامية وزوجة أبى نوسة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وإن كانت أمى مسيطره على البيت لأنها مش محتاجه فلوس من أبويا ولأنها معاها الفلوس فى البنك وبتصرف على نفسها كوي وعليا وبتساعد فى البيت

أول مره أسمع أمى بتتناك مش عارف أوصفلكم أنا حسيت بإيه وكأنى ماسك سلك كهربا ضغط عالى بإديا ضيق فى التنفس رعشة ورعب

المره دى كنت فى الحمام وغبت أوى فى الحمام بدأت أسمع أول كلمه أه بصوت عالى طبعا البيت فى الأراضى محدش جمبنا حتى لو عمولو الإتنين أوبرا عايدا مفيش مشاكل

أنا سمعت الأه إتنفضت من على القاعده البلدى قومت وقفت فى إيه أه عاليه بدلع مين وكأن فى جزء جوايا مش عاوز يصدق إن أمى المحترمه دى اللى أنا بحبها بتتناك

وجوايا إحساس زباله أوى مش هيحس بيه إلا اللى وقع فى نفس الموقف دا

شويه وأنا واقف لقيت بتقوله بيوجع

صوت أمى برعشه كدا خلصت حمام وطلعت وسبت نور الحمام زى ماهوا ليبان ان فى حد صاحى عندهم باب الحمام فى وش قوضة نوسه جمبه الصاله فيها باب الشقه بعد باب الشقه أوضة أمى لوحدها طلعت من الحمام وقفت فى الطرقه بقى وشى ناحية الصاله وضهرى فيه باب المطبخ

وقفت شويه فى نور الحمام مش سامع حاجه ثوانى عدت وأنا بستعجل أسمع حاجه مشيت ناحية اوضة أمى على طراطيف صوابعى قلبى كان بيشدنى لورا

وبدأت أه بيوجع

كفايه بقى كسى إنشرم طيب إوعى كدا شويه يووه

بالراحه بالراحه بالراحه أوف أه كل كلمات الغنج سمعتها قلبى اللى كان خايف دا بقى بيرقص فى صدرى من المتعه بتاعى واقف زى الحديده

دخلت على الحمام تانى وقفلت الباب بالراحه وإبتديت أحلب فى زبرى اللى بقى قد إيد الفاس من فرط الشهوه

هموت الصوت مش عاوز يبطل أول مره أضرب فيها عشره على امى مع إنى كنت بموت على مرات أبويا ومن مسكها لزبى كان بيقف ويضرب فى بطنها تقوم رافعاه لفوق بضحك ويفضل نايم على بطنها وهوا واقف كدا وكأنها مبتديش للموضوع أى أهميه مش عارف تحس بأنوستها اللى بتدوخ حتى العيال مش عارف أو كأنها زى مقالتى لما نكتها أول مره

أنا كنت بربى زبك دا طول عمرك عشانى أنا عشان مينكش غير ى أنا إوعى تفتكر إنى هسيبك لواحده غيرى تتمتع بيها أو تتمتع بيك أنا اللى ربيتك أنا اللى علمتك أنا أمك مش ساميه أنا اللى كنت بمدد زبرك

دا على بطنى أنا اللى كنت بموت عليك كل لحظه بتكبر فيها وأقول لنفسى مش هقطفه غير لما يكبر

أنا اللى لازم أكون مراتك مش مرات أبوك أنا اللى عشقتك نفسك جسمك روحك أنا اللى كونت شخصيتك أنا اللى حببتك فجسمى أنا اللى خليتك تموت عليا أنا اللى كنت بسخنك وأسيبك تموت من النار

كنت بتعمد أسخنك عليا عشان يوم متنينكى دا هيكون اليوم اللى هتكون عبدى بتاعى ملكى لوحدى أنا كملت مع أبوك عشته السودا وإستحملت رخامت أمك عشانك وعشان حبيتك

نرجع تانى للقصه

ضربت العشره وغرقت المكان لبن وسندت إيدى على الحيطه ورجلى من فرط الشهوه كدا كانت بتخبط فى نفسها

وزبى اللى حالف ماهيبطل وقوف وكأنه أعلن حالة العصيان المدنى

فى الوقت دا إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا

ياترى مين اللى دخلى عليا فى الوقت دا إكتب إستنتاجك فى رد

ولو صح هرد عليك بكومنت فاجر يا فاجر

إلى اللقاء مع الجزء الرابع من القصه واللى هيبهدلكم من جوا

الجزء الرابع

فى الوقت دا لما إنفتح الباب وفجأه وأنا عريااان ملط وماسك زبرى وواقف مزهول أشوف مين اللى داخل عليا كدا والأرض مليانه لبن وأدلة الفضيحة متوفره ولا تحتاج دليل وكانت المفاجئه أخر حد كنت أتمنى إنه يدخل عليا

إتفتح الباب وأنا فى حاله لا أحسد عليها قالع البنطلون لحدا رجليا تحت والقميص حاطه ورا رقبتى

ماسك زبرى اللى بيتنفض وبينقط أخر قطراته لتصحب ما سبقتها على أرض الحمام وخيوط المنى تتدلى من رأس هذا العضو الذى تحول لونه للون الأحمر النارى من فرض الشهوه

لتفكر معى لحظات طفل مراهق 12 إتخض بصوت حفلة النيك الهستيريه اللى كانت بين أبوه وأمه اللى كانت بالنسبه ليه رمز العفاف والشرف

مين مننا كلنا مكانش رافض الفكره دى طوال فترة طفولته

بصراحه مكنتش مصدق

أو تقدرو تقولو عنيا إتفتحت على عالم جهنمى لايفصله عن العالم الحقيقى سوى غشاء الوقار والإحترام

بين شخصية الإبن والأم

هذا الغشاء الدقيق السميك إذا مررت من خلاله

لتلك الجهه الموازيه فلا تستطيع العوده مره أخرى

وإن حاولت فسيبقى الغشاء متهالك ولن يعود كسابق عهده مره أخرى لعلكم تعلمون هذه الفلسفه جيدا

أسف للإطاله ولكن كان يجب على شرح خطورة هذا الحدث على وجه الخصوص

****بالمعنى التقليدى لمن لم يفهم****

علاقتى بأمى إتغيرت نهائيا بعد مكنت شايفها الأم الموقره المحترمه إتفتح عنيا عليها كست من المحتمل تكون عاهره تتناك وتسمعها بودنك لازم جسمك يتفرتك من جوا

فتحت الباب أمى العزيزه اللى كانت لسه بتنطحن نيك وتغنى بكل كلام الغنج والأهات وتتلوى تحت أبويا من النيك

ست قصيره مدملكه مربربه شويه إيه أوف عالجمال والحلاوه ولا ملكة جمال فى نفس جسم البورن ستار مارجو سوليفان صدر كبير متدلى على بطنها

إيه الحلاوه دى بز مصرى طحن مدور مليان صحيح لكن نظرا لكبره متدلى لتحت هاله بنى غامق فيها حلمااات ولا أجدع بلح أمهات

تدوب فى البق نافره سوه مليانه شويه بس من غير كرش فخاد مصبوبه بقى صب تقولش خراط اللى صاببها بيضا بياض التلج تشوفها تقول مهلبيه

دخلت عليا الحمام لابسه قميص النوم الأسود اللى من غير أندر ولا برا بزازها كانت متفسره إيه وعلى كتفها فوطه واضح إنها كانت داخله تاخود دش

كسها اللى كان مش واضحلى طبعا أنا فى إيه ولا فإيه

دخلت إتخضت لدرجة إنها رجعت لورا من الخضه كدا وحطت إيديها على صدرها بعدين إتنبهت إنى أنا اللى واقف رجعت تبص تقول حسن

كأنها مش متأكده واد إنت بتعمل إيه قالع كدا ليه إنت لسه صاحى

صوتها متفسر أكيد كل اللى مركز سمعها

دخلت بخطوات حنينه كدا عليا الحمام وأنا واقف زى مانا على وضعى

وفى دنيا تانيه مع إنى قالع حاسس إنى فى فرن من الكسوف

بصت على الأرض لقيت اللبن على الأرض وطت وشالت حبه على إيديها وبصيت عليهم قربت إيديها من مناخيرها عشان تشمه

إتقرفت وهزت إيديها بقرف إيه القرف دا يا مقرف كنت بتعمل إيه غسلت إيديها ومسكتنى من كتفى إيه دا

إيه اللى كنت بتعمله دا وأنا ولا هنا يادوب سامعها طشاش قبل ميوقف قلبى من الرعب

مفوقتش إلا على إيديها اللى بتلطش أقلام على وشى وعلى جسمى علقه علقه جوا الحمام

لميت هدومى وأنا بعيط وسيبتلها الحمام وخرجت

دخلت على نوسه الأوضه وأنا بعيط

وصف لحالة الأوضه تدخل من الباب تلاقى السرير على إيدك اليمين بحيث اللى نايم راسه يمين

دولاب على الشمال تسريحه فى الوش

نور الغرفه وناسة حمرا ضوء خافت يدوب اللى فى الغرفة شايفين بعض

دخلت نوسه قاعده على السرير ماده رجليها

دخلت من غير ولا كلمه بصيت عليها

فضلت تبص عليا ومتكلمتش ولا كلمه

مشيت لحد جنب السرير وطلعت من فوقيها أنام جنب الحيطه

مددت شويه وإتغطيت وأنا لسه بعيط من الموقف والعلقه اللى مورمالى جسمى دى بصتلى وبعدين إتنهدت وقامت ممدده جمبى وواخدانى فى حضنها وتطبطب عليا

حسيت إنها فعلا حنينه كنت متعلق بيها جدا وبعد الحركه دى كانت أقرب حد ليا فى الدنيا وهيا حاضنانى مش عارفه أنا إنضربت ليه ولا كنت برا بعمل إيه أصلا ومسألتنيش

لقيتها بعد شويه رفعت الغطا كدا بخضه ونزلت تحته تشمشم

أنا قولت فى نفسى شكلها ليله مش هتعدى

أنا مكنتش فاهم هيا ليه كانت بتعمل كدا فى وقتها

هيا شمت ريحة اللبن وإتفاجئت لقيتها بتمد إيديها تحت فى قلب البنطلون اللى متغرق لبن من المزى اللى بينزل

مسكت زبى اللى رغم إنه نايم إلا إنه قدر يملا إيديها

وبعدين رفعت إيديها تشم هيا كمان فيه

وأنا فى الوقت دا هعيط تانى بعد ما سكت وبعدين لقيتنى بقولها بصوت عالى يادى الليله السودا

فهمت كل حاجه فهمت أنا كنت بعمل إيه وإنضربت ليه قامت ضاحكه كدا وهيا بتحضنى وبتقول حبيبى كبر يا ولاد وهيا بتفعصنى فى صدرها اللى عامل زى بلالين الهيليوم اللى ناقص إنه يطير من كتر مهوا منفوخ وقامت طابعه بوسه على خدى

نمت فى أحلى ليله وأخيرا إنتهت الليله بأحلى شعور بالرضا

والفخر إنى بقيت راجل فعلى فى نظرها وبعد مكنت مكسوف من اللى عملته خلاص الكسوف راح

بعديها إبتديت أبعد تدريجيا عن أمى اللى كانت بتموت لو تشوفنى بتعامل مع نوسه كأنها أمى وتبهدلنى وساعات توصل للضرب

على الوش التانى كل يوم أقرب من مرات أبويا نوسه عن اليوم اللى قبله وإبتدينا فى الهزار بالكلام والكلام بقباحه هيا الصراحه متحرره زيااااده عن اللزوم يعنى النكته القبيحه لما تسمعها خارجه من شفايفها ولا أى جبل ميتهزش من الضحك على النكته دى تقولى نكته أقولها نكته ولما كانت تعجبها نكتتى كانت مره تبوسنى فى خدى مره تقرصنى فى بزى وساعات لما أكون أنا وهيا قاعدين سوا تقرصنى من فخادى جنب زبى وساعات كانت إيديها بتخبط فيه عن طريق الغلط أو بقصد مكنتش عارف

إبتدينا مع الوقت والسنين نتجرأ على بعض كل يوم بحضنها أكتر وإحنا نايمين واليوم اللى بنام فيه مع أمى بيكون بينى وبينها نص كيلو

نشأت فى قلبى علاقة عشق لنوسة مرات أبويا اللى طلول فترة المراهقه كنت شايفها السيندريلا وفتاة أحلامى كنت بتجنن لما اشوف حته فى جسمها عريان بحفظ كل تفاصيل جسمها وأقعد معاها بالساعات عشانيمكن أشوف حاجه تفلت من جسمها ترضينى وترضى غرورى وشهوتى

طبعا ومينفعش أبص لغيرها كمان مهوا فين دى اللى تملى عينى ولا أحس بحلاوتها وأنا معايا أحلى حاجه فى الدنيا

مع الزمن مع بداية سيطرة الجنس على عقلى وفى بدايات الثانويه العامه

كنت وصلت لمرحله العمى التام أى مش شايف حد معايا فى البيت غيرها كنت لما أنام أنا وهيا أفضل أحكى معاها طول الليل منزهقش زى منكون إتنين عشاق أمسك إيديها ونعشق الصوابع وأحط إيديها على شفايفى وأطبع عليها أجمل وأرق القبل

كنت أغنى ليها أغانى الحب القديمه وهيا تغنيلى

كنت بحب أوى ريحة جسمها كأنه أغلى أنواع البيرفيوم

كنت بستنى أما تنام وأسهر طول الليل أحاول املس على صدرها من غير متاخود بالها

يعنى بكوعى أخبط فى جانب بزها اللى موتنى وأستنى أتأكد من نومها وبعدين أبدأ ألمس بكف إيدى صدرها دا ودا أمشى صوابعى بشكل دائرى على حلماتها اللى نافره أنزل على بطنها أحسس كم هما جمال من غير كرش من غير سوه أنزل على كسها اللى كان بيموتنى أول ملمسه من فوق الهدوم كدا وأمش إيدى عليه أنزل صباعى على فتحة المهبل وأطلع للبظر اللى دايما واقف ونافر فى شموخ يدل على إستمرارييه الهياج الغير منقطع

ولما تتقلب على جنبها لو وشها ليا كنت أحط وشى على وشها نفسى بيختلط مع نفسها عينى تكون مركزه مع شفايفها أمشى طرف الشفايف على شفايفها لحد مايكونوا خلاص أرجع خالى الوفاض حزين خايف وأشر رجلى كدا عند عانتها وكسها وأفضل أمشى ركبتى على فخادها لتحت وأطلع تانى لكسها

وساعات أتجرأ وأقرب أللزق فيها وأحط إيدى على فخادها وعلى شعرتها وعلى جنبها بتكون زى الملايكه وأنا زى شيطان محبوس مش قادر على الحريه اللى ممكن تخرجه من جنة النوم جمبها

لما تلفلى ضهرها ساعتها كنت ببقى زعلان بس الوضع دا كان بيسمحلى أقرب منها لأكبر قدر ممكن أزنق فيها على الأخر

الفتره دى كان شاغلنى أوى إنى لما كنت بحسس على كسها كنت بلاقى شعرتها كبيره يا ترى أبويا كان بيحبها كدا ولا دا من الفتور اللى بينهم خصوصا إنى ماعدتش أسمع أصوات نيك بينه وبين أمى ولا بينه وبين نوسه بس الواضح إنه كان فى أضعف حالاته خصوصا مع إستمرار الحصوات والعمليات بس كنت بحب إحساس لما أفرك فى شعرتها من فوق الهدوم دا جدا كنت ببقى فى قمة السعاده لما كنت بحس إنها بتتحرك وأنا بفرش فيها وبقول لنفسى يا ترى

حاسه بيا ولا لا ياترى أزود الجرعه وأدخل جنة نوسة اللى مجننانى وأخرج من جحيم الشهوه اللى أنا فيها دى ولا أستنى لما أتأكد الأول جايز تبعد عنى وأخسر قربها وأخسر السعاده اللى أنا فيها وأنا نايم جمبها

وفى يوم وهيا واقفه فى المطبخ قولت لنفسى خلاص كدا لازم أتأكد يا ترى بتحس بيا وموافقه ولا متعرفش

إتأكدت إن مفيش غيرنا فى البيت وقمت جاي من وراها وهيا واقفه بتقلب فى الحله وقمت حاطت إيدى اليمين على كتفها وقمت زانق فيها من ورا وإيدى الشمال على كوعها الشمال وبصوت واطى فى ودنها

روح قلبى بتعمل إيه لقيتها بتضحك كدا ضحكه خفيفه وبتعض على شفايفها بالراحه وقالت بعملكو الغدا يا سيدى

قولتلها يعنى أنا بقولك يا روح قلبى وإنتى تقولى ياسيدى مفيش يا حبيبى هوا إنتى مش بتحبينى ولا إيه قالت طبعا بحبك وهيا بتحرك راسها كدا غيرانه من بقى اللى بينفخ ورا ودانها وعلى رقبتها بحراره

هوا أنا ليا غيرك فى البيت الهم دا إنت اللى مصبرنى على العيشه دى

قولت وإنتى لو مش فى حياتى أنا كنت اموت

وتابعت وأنا بزنقا زبرى اللى هاج عليها فى طيظها من ورا واللى ساعندى على كدا إنى كنت فى مرحلة الثانويه كنت بقيت تقريبا طولها

قامت ناطه على قدام ولفت وشها ليا وماسكه المغرفه فى إيديها وقالت وبعدين كأنها متوقعه حاسه بالنار اللى أنا فيه بس فاضل شويه وأتأكد هل حاسه بيا فعلا ولا إيه

كملت روح دلوقتى عشان أخلص الأكل قولتلها هساعدك

شوفى عاوزه أعملك إيه وأنا أعمله وبقرب بقى من ودنها وبهمس

لقيتها بتسحب نفس تقيل وكأنها مش قادره تتنفس

وقالت لا يا سيدى إنت هتعطلنى

رديت وأنا بزنق تانى فيها من ورا وقولتلها مش إتفقنا تقوليلى يا حبيبى

لقيتها مادت المغرفه ولسعتنى فى إيدى

سيبتها ورجعت فجأه وقامت باصالى لورا كدا بضحكه كلها خبث وقالتلى مالك يا سيدى

قصدى يا حبيبى

بصيت عليها وأنا غرقان فى الفكر لقيتها بتقطع حبل أفكارى وبتقولى يلا عشان خلصت تعالى نطلع نقعد قدام التليفزيون امك بتقبض الفلوس من البنك وجايه بنظره حاده

روحت قعدت فى الصاله شغلت التليفزيون وقعدت جمبى بصت على إيدى اللى إتلسعت وقالتلى بتوجعك وأنا ساكت بفكر فى رد فعلها وصدها ليا اللى غير متوقعت توقعت إنها هتتجاوب معايا أو كنت بتمنى كدا قطع حبل أفكارى ولقيتها بتبوس مكان اللسع

قولتلها بس إنا متلسعتش هنا قالتلى أومال فين شاورت على شفايفى وقولت هنا ضحت كتير قوى وأنا ضحكت وفضلنا نضحك وكل ما نسكت نبص لبعضنا ونضحك دخلت علينا أمى سلمت ردينا دخلت على أوضتها

قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه

دخلت عليها لقيتها بتعمل حاجه كسرت حاجز الكسوف بينا

يا ترى كانت بتعمل إيه وأنا عملت إيه

دا اللى هنعرفه فى الجزء الخامس من السلسله

الجزء الخامس

نأسف على الإنقطاع الماضى

وبناء على طلب البعض نعود إحياء القصه من جديد

هناك البعض من ينظر إلى القصه الجنسيه على أنها عباره عن معركه جنسيه بحته ولا يلقون بالا إلى الأحداث والملابسات التى تحيط بالقصه

تلك التى تسمى قصه جنسيه خاصه إن كانت قصه للمحارم لابد لها من السرد كروايه متكاملة الأطراف وأهم الأطراف هنا الدوافع التى دفعت الأبطال إلى إرتكاب جرم إنسانى أخلاقى مثل جنس المحارم الخارق للعاده

ثانى ألوان المتعه فى الروايه هى الحبكة الدراميه وعدم التناقض فى الأحداث والواقعيه بالقصه أى أنك تضع سببا لكل تغيير يحدث أو يطرأ على الساحه

طبيعى جدا إختلاف الأراء وإن كان ناس مش هيعجبها طريقة السرد أو ما يظنونه تمطيط غير مقبول لديهم ولكنه مع هذا له أسبابه التى لا يستطيعون نكرانها

هذا كان تنويه هام كان لابد لى من توضيحه

الرجاء الأن منكم كتابة الأراء سلبا أو إيجابا

مراعاه لشعور الكاتب وهذا حقه على القراء

نعود إلى القصه

وقفنا فى الجزء الرابع

قامت نوسه دخلت على أوضتها هيا كمان أنا بحسبها زعلانه من حاجه قولت أدخل أشوف مالها حسيت إنها إتغيرت لما دخلت أمى علينا

ومش هكدب عليكم مش دا السبب الوحيد اللى خلانى أدخل وراها كان جوايا أفكار كتير وتضارب فكرى ومليون فكره بتعصر دماغى

بفتح الباب لقيتها بتقلع هدومها ولقيتها واقفه بقميص نوم أسمر تحت الركبه بدون برا ولكنها لابسه أندر سابعه أبيض مفسر فتحت الباب بشويش لقيتها إتخضت وقالت وهيا بتخبى نفسها بالجلابيه البيتى اللى كانت لابساها إيه مش تخبط قبل متفتح الباب

إطلع بره عشان بغيير هدومى بنبره قويه

لحظة صمت وبعدين دخلت قفلت الباب جامد وبعدين إفتكرت إن أمى معانا فى الشقه لفيت كدا كأنى بقول للباب شويش

هى اللى كان واضح على وشها نظرة إستغراب وأنا مش عارف إيه اللى ممكن أعمله لكن سندت على الباب بضهرى وأنا ببص عليها وساكت

واللى فى دماغى إنها يا هتسلم وتلاطفنى وتقبلنى أو تطردنى بره الأوضه وساعتها يا إما أخودها بالعافيه واللى يحصل يحصل بس دا لو عندى جرأه أو أقطع العشم نهائيا

لاقيتها بكل برود بتلف على المرايه اللى على الدولاب وفضلت تبص على جسمها من غير متحاول تلبس حاجه وكأنها بتستكشف جسمها اللى فات فتره مشافتهوش لحد مانسيته أو أنها تفحصه تفحص المغرور المعجب بمالديه

أسيب ليكم الحكم إنتم

أنا قولت الطريق خلاص كدا إنفتح قدامى وخلاص كدا هانت وبزازها أهى قدامى بانت إبتديت أقرب منها وقفت وراقها وشاديتها عليا من ضههرا كدا بعنف وحطيت إيدى اليمين على من قدام كدا لحد موصل لكتفها الشمال من قدام وكفى الشمال راح على صوابعها وبدأ يعشق فيهم طبعا انا بدأت أبوس فى رقبتها وخدها

لقيتها نتشت صوابعها من بين صوابعى بصيت ليها فى المرايه لقيتها بتبص على نفسها فى المرايه ببرود ولا كأنى أثرت فيها قولت أزود الجرعه قمت حاشر بتاعى كدا فيها من ورا وشاددها عليا من بطنها بإديا الإتنين

وقمت مشيت إيدى على بطنها وأنا طالع على صدرها وبحاول أرفع صدرها النافر وكأنه أفضل فواكه العالم وبدأت التحرشات فى صدرها وفى نفس الوقت ببوس رقبتها

وببص عليها فى المرايه لقيتها ولا هيا هنا

إتجننت على الأخر والغضب عمانى فى إيه

أسوأ إحساس فى الدنيا هوا البرود من أحد الزوجين فى العلاقه الحميميه بينهم أو إنك تعشق حد لحد الجنون وتلاقى الرفض منه

بتكون حالة عزاب للطرف الأخر بكل معانى الكلمه

اللى كان مخلينى مستغرب إنى ساعات كنت بحسها بتتجاوب معايا فى التحرشات الليليه المستمره اللى كنت بعملها وهيا نايمه

كنت محتار بين إنها تحت تأثير موجه شديده من

الإحباط الناتج عن عدم التشبع الجنسى

أو إنها مش شايفانى أساسا وفى الحاله دى بيكون مستحيل انى أعمل معاها علاقه على هذه الحاله

المهم بقيت هموت من الغضب إحساس بالرفض وعدم الأهميه قومت مادد إيدى فى بنطلونى ومطلع بتاعى بدأت حركه على طيزها من ورا وعلى ضهرها وعلى فخادها وأدخله بين وراكها ولا فى تأثير قمت حاشره بين فلكات طيازها بغضب وبغشم لأنها لابسه أندر سابعه حسيت إنى شرمتها صوتت وإتنطرت قدام ولفتلى وعنيها بتطق شرار وضربتنى بالقلم بكل شده وحزم

وقفت من الزهول من الصدمه والإحساس بالخساره أبص ليها وعنيا مليانه دموع خرجت من البيت وأنا عامل حسابى مدخلهوش تانى

فضلت بره عند أصحابى لأخر السهره الناس أروح فين عند أهلى طيب وإن سألونى فى إيه هقول إيه وأبويا وأمى هقولهم إيه طيب يا ترى هيا هتقولهم ولا هتسكت فو وسط الهياج اللى أنا فيه حسيت إن أهل صاحبى عاوزه تنام خرجت من البيت وفضلت قاعد بين الغيطان لحد مكنت هموت من القلق و قلة النوم قولت أروح أنام فى البيت وخلاص

روحت لقيت الباب مقفول قولت أه تبقى قالت لحد قولت ألف حوالين البيت أشمشم لقيت الشباك بتاع قوضة مرات أبويا نوسه مفتوح ودور أرضىى قومت متشعلق وناطط على الشباك ببص فى الضلمه لقيت نوسه نايمه والنور مطفى تحت أشعة القمر فى صوره تخلى الحديد ينطق

تفصيل للمشهد عشان تتخيلو المنظر السرير تحت الشباك انا قاعد على الشباك ونوسه نايمه تحت الشباك

لقيتها نايمه فى نور القمر العاجى الباهت المتلئلىء وإيه لابسه إيه حاجه تموت من الإثاره نايمه بالملابس الداخليه من منا لا يرغب بتلك الزهره المتفتحه بجمالها حين تلبس الثياب القصيره ذات اللون الأسود لممزوج بالدانتيل مع وضع يدها اليسرى تحت رأسها ليظهر قوامها وأنوثتها فكانت تتفنن فى طلاء الأظافر باللون الأحمر ليتناسق مع أحمر الشفاه الذى يتلئلئ بين حمرة الخدود بحيث تكون فى النهايه أروع إطلاله أنثويه مثيره تجذب عيون الفتى الجالس و الذى ينظر بإهتمام بالغ

**أنا مهما وصفتلكم الجمااااااال بتاع اللحظه دى عمركم متتخيلوها جسم مليان أحاسيس ومشاعر جسم نارى نايم تحت ضوء القمر

الشعر الأسود الملفوف المفروش تحت الخدين المثقلين بحمرة الورد

والعيون اه مالعيون لو شوفتها عمرك متنسى طول حياتك سحرها

والشفايف أحلى منها طعمها

ويا صدرها تترج ليه بنفسهاطيب ولابدقة قلبها

ويا خصرها ويا فخدها ويا كعبها والمكان اللى قتلنى عرشها

نور القمر إداها جمال إسطورى ولا ميت جولييت أثينا إيه كليوبترا إيه

بلعت ريقى بالعافيه من الخضه دى طيب الشباك مفتوح على غير العاده طيب دى عاوزانى ولا أبويا كان معاها ولا إيه المهم قررت أخرج وأسيبها وأنام فى الصاله لأنى كنت خلاص معدتش فاهمها نهائيا

نزلت قفلت الشباك بشويش وخطيت عليها ونزلت وماشى ناحية الباب لقيتها بتنادينى بصوت واطى حسن

كنت فين وقفت مخضوض متلجم مش قادر أرد مش عاوز أرد سكت وفتحت الباب لقيتها إتنفضت ومسكتنى من إيدى وقاتلى حقك عليا

إفتكرت القلم ونتشت إيدى من إيديها وخرجت وقفلت ورايا

روحت أنام على الكنبه فى الصاله وهيهات للنوم إنه يزور عنيا بعد مكنت هموت وأنام محسيتش إلا بأمى وهيا خارجه من قوضتها وبتقولى كنت فين بالليل قولتلها جيت متأخر كنت بزاكر مع صاحبى المهم سكتت

واليوم عدا عباره عن نظرات بينى وبينها

ومفيش أى كلام دخلت أنام عند أمى تانى ليله وكانت أخر ليله فى وردية النهار بالنسبه لأبويا والإسبوع اللى بعده بقى إسبوع الليل الإسبوع دا كله نمته مع أمى برضو على غير العاده الصراحه أمى كانت متفاجئه وحاولت تقررنى وتقررها فى إيه

واللى أكد وجهة نظرها إننا مبنكلمش بعض نهائى إلا على قد الكلام حاولت تفتح معايا كلام بس كان الرد رفض الكلام ودماغى محتار بطول الإسبوع طيب هيا ليه نامت شبه عريانه وفتحت الشباك لما هيا مش عاوزانى بقيت هتجنن ودماغى بتودى وتجيب

طيب يا ترى هيا كانت موافقه بس أنا اللى إتغاشمت عليها

وأرجع أقول لنفسى لا أمال البرود اللى كانت فيه دا إيه وكأنى رجعت لنقطة الصفر تانى نقطة اللا سلم واللا حرب بل بالعكس لن تكون لى الجراءة على التحرش أو الكلام معها زى الأول

لحد أول أيام أجازة أبويا كان دور أمى يعنى لازم أنام معاها ومش عارف هنام إزاى سهرت أزاكر فى الصاله طول الليل لحد ما أبويا كذا مره زعق وقالى خش نام

دخلت وقفت الباب ورايا وأنا برتعشيا ترى هنام معاها إزاى ويا ترى صاحيه ولا نايمه دخلت لقيتها نايمة بالمنظر الأتى

-- ضوء القمر العاجى الذى يظهر أكثر مايبطن على النحو الأجمل والأروع بإطلالتها الزرقاء الملونه بلون البحر جسد عارى تماما فى ضوء القمر فلم أعد أعى أى القمرين يسدل ضوءه على الأخر هى أم من بالسماء--

من المنظر يا ترى إيه دا إيدى جات على زرار النور العالى يمكن لأنى متعود أدخل أحط إيدى عليه أو إتخضيت من المنظر دا فكانت حركه لا إراديه منى لم أشأ أيضا أن أعدلها وأفضل ضوء القمر على ضوء المصباح قربت من السرير بثقل شديد وكأن مفاصلى لم تعود لى ولا أقدر على أمرها أو التحكم بها فوقفت بجانبها وهيا بكامل زينتها وكأنها عروس تنتظر عريسها كلمتها لأول مره وقولتلها إنتى كنتى مستنيه أبويا ولا إيه

ردت قالت يمكن إتخضيت أكتر وقولت دى صاحيه وقامت سانده إيديها ورادماغها وحاطه رجل على رجل

يعنى أخرج قالتلى لا تعالى نام حسيست على السرير وعلى رجليها ودخلت مكانى ونمت

شويه لقيتها بتقولى نمت قولتلها أه

لقيتها بتضحك ضحكه رنت بنعومه أجواء الأوضه بلطف شديد أعادت الأمل والحياه بداخلى مره أخرى قولتلها بتضحكى على إيه قالت نايم وبترد إزاى

بصوت كله همس ورقه ونعومه بعد ضحكه كلها نعومه ضحكه أنثويه كما ينبغى للضحكه أن تكون

قولتلها إنتى قالعه كدا ليه بصوت خافت

سكتت شويه صغيره وقالت حرانه