نادر وهناء وأولادهما

Story Info
Nader, Hana and their kids.
15k words
5
28
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نادر وهناء وأولادهما

الجزء الاول

انا اول مره اكتب قصه هنا بالمنتدي واتمني انها تكون بدايه جيده لي

هكتب القصه بس مش هقول اذا كانت حقيقية ام خياليه هسيب ده لاحساس القارئ وهحاول اكتب كمان بالعاميه اكتر الوقت علشان بحس ان دي اقرب لغه للجميع

وطبعا القصه دي هتكون علي اجزاء لانها طويله

وفي انتظار تعليقاتكم ونقدكم .

انا نادر عمري حاليا 45 سنه اعمل في موظف باحدي المصالح الحكوميه وزوجتي اسمها هناء عمرها 39 سنه تعمل مدرسه باحدي مدارس الثانوي و عندنا بنتين وولد

الاولي اسمها ريهام عمرها 17 سنه

الثاني ابننا اسمه احمد عمره 14 سنه

الثالثه اسمها ساره عمرها 11 سنه

اولا حابب اعرفكم بحاجه في شخصيتي لانها تقريبا محور الموضوع كله وهي اني ديوث ومتحرر جدا والحاجه دي في شخصيتي من اول ما كنت مراهق حتي وليا مواقف كتير فيها مع اخواتي هبقي احكيها لوحدها في موضوع تاني لو حابين تعرفوها

طبعا موضوع اني حابب اعيش التحرر والدياثه ده فضل معايا لحد لما وصلت لعمر الزواج وبدا اهلي يشوفو لي عروسه ويعرضو عليا بنات وللاسف طبعا كانت المشكله اللي فيا دي سبب عدم اكمال خطوبتي ثلاث مرات وفي المره الرابعه كانت هناء اخت احدي صديقات اخواتي ومن اول جلسه تعارف بيني وبينها حسيت ان هي دي اللي عندها استعداد تكون مثلي وتشبع لي رغباتي واعيش معها في سعاده

طبعا مقصدش انها كانت متحرره ولا حاجه لما خطبتها بالعكس كانت طبعا محترمه ومحجبه عادي جدا بس انجذبت ليها جدا من اول جلوسي معاها وده اولا علشان هي جميله وتاني حاجه اني حسيت انها تشبهني مش عارف ليه وده طبعا اتأكد ليا بعد الاتفاق علي الخطوبه وبدا الزيارات والخروجات مع بعض والموضوع ماشي من غير طبعا ما ابين حاجه من اللي جوايا كنت بقول لنفسي ( الطيور علي اشكالها تقع ) واكيد الموضوع ماشي اذن البنت دي هي اللي هتكون سعادتي معاها ......

اولا اوصفلكم هناء هي بيضاء وعيونها عسلي وجسمها متوسط بصراحه في كل حاجه يعني صدرها وطيزها متوسطين الحجم وكذلك طولها لكن هي رفيعه شويه

المهم تمت الخطوبه وبدأنا المقابلات و الخروجات مع بعض وبدأنا ناخد علي بعض مع الوقت لحد لما في يوم كنا خارجين واحنا قاعدين في احدي الكافيهات وكنا اخذين ركن بعيد شويه ، هناء لقتني بحط ايدي علي رجليها من فوق الجيبه اللي كانت لابساها

هناء اتفاجأت وفضلت بصالي وبتبص حواليها كمان خايفه حد ياخد باله مننا وانا مستمر وايدي علي رجليها وعيني بتبص لعنيها وبدأت ايدي كمان تسرح لفوق علي رجليها والجيبه بتترفع معايا شويه بشويه لحد لما تقريبا بقت عند ركبتها وهناء في ذهول من اللي بعمله ومش بتعمل حاجه غير انها خايفه ومكسوفه وعماله تبص حواليها وايدها مسكت ايدي بتحاول توقفني وتنزل الجيبه بتاعتها ، لكن انا فضلت ماسكها ......

معلش الجزء ده كان صغير وعارف انو مفيهوش جنس كتير لكن ده كان بدايه وتجربه بس وعايز اعرف أرائكم ونقدكم علشان اكمل كويس

الجزء الثاني

(( بلا قيود ))

وقفنا في الجزء الاول عند لما كانت ايدي علي رجل هناء اللي كانت لسه خطيبتي وقتها والجيبه مرفوعه تقريبا لحد ركبتها وهي عيونها حيرانه بيني وبين الناس اللي خايفه يكون حد شايفنا منهم

وفعلا هناء بصت جنبها كان فيه اتنين رجاله قاعدين مع بعض عمرهم تقريبا في الاربعينات وواحد منهم بيبص علينا وتحديدا طبعا علي رجل هناء

انا طبعا كنت واخد بالي بس عملت نفسي مش شايفه علشان دي كانت اول مره اعمل مع هناء كده في مكان عام وخايف من رد فعلها ، المهم هناء لقيتها بتقولي : نادر انت نسيت نفسك ولا ايه احنا في كافيه

انا : وايه يعني محدش واخد باله كل واحد مشغول مع اللي قاعد معاه

هناء : لا ممكن حد يشوفنا

طبعا انا افتكرت ان هناء هتلفت نظري للراجل اللي بيبص عليها لكن محلصش

انا : قلتلك محدش واخد باله وبعدين متخافيش انا هاجي اقعد جنبك اهو علشان اخبيكي

هناء : ليه انت ناوي تعمل ايه

مردتش عليها وقمت اخدت الكرسي بتاعي وروحت جنبها ، هي كانت ناحيه الحائط وانا الناحيه اللي بره لكن اللي مركز معانا زي الراجل ده لو بص تحت الطاوله اللي قاعدين عليها هيشوف كل حاجه انا هعملها تقريبا

المهم قعدت جنبها وقلتلها

انا : متخافيش يا حبيبتي فيه ايه انا بس محتاجك اوي

هناء : يا حبيبي احنا قاعدين في كافيه ايه اللي جرالك بس

مردتش عليها ولقت ايدي علي فخذها تاني وبطلع بيها لفوق والجيبه معايا لحد ركبتها بس المره دي زودت كمان لحد فوق ركبتها وهناء ايدها علي ايدي بتردد انها توقفها ولا تسيبها وانا لاحظت انها بتسرق النظر للرجال اللي مركز معانا وشايفنا وده اللي خلي زبي ساعتها يشد جامد وعامل نفسي مش واخد بالي

انا : ايه في حد شايفنا

وكان الرد مفاجأه

هناء : لا بس كفايه كده بقي احسن حد يشوفنا

انا : وايه يعني حتي لو حد شايفنا انا وخطيبتي واحنا حرين

هناء : يعني علشان خطيبتك تفرج الناس علي رجلي عريانه

انا : لا هي مش عريانه كلها دا انا رافع الجيبه لحد ركبتك بس وضحكت ضحكه خفيفه

هناء ابتسمت وقالت : يااه هو انت عايز اكتر من كده ايه

انا : ان كان عليا انا عايز اقلعك الجيبه خالص ههههههه

هناء مبتسمه : بس يا قليل الادب انت اخدت عليا خالص

يلا شيل ايدك بقي بجد حد يشوفنا

انا : هو لو حد شايفنا حالا هيشوف الاندر بتاعك هههههه

هناء : ايه اللي انت بتقوله ده اسكت خالص

انا : لا بجد ردي

هناء بدأت تستغرب من كلامي: ايه يا نادر مالك

انا : ايه في ايه يا هناء بتمتع بالكلام شويه

هناء : طيب سيب الجيبه يا نادر واتكلم براحتك لاني كده متوتره قوي

انا : لا مش هسيبها غير لما تجاوبي والا هرفعها خالص انتي حره بقي

هناء بدأت تكون اكتر جرأه شويه وقالت : وليه ترفعها انا هقوم اقف دلوقتي اقلعها هي والاندر كمان واقعدلك كده طالما مش فارق معاك اني اقعد عريانه قدام الناس

انا حاولت الطف الجو شويه : لا مش لدرجه تقلعي الاندر ههههههه بس قوليلي هو انا رافع الجيبه قوي لدرجه ان حد يشوف الاندر

هناء علشان تريح نفسها : اه يا نادر تقريبا ارتحت

انا : طيب هو لونه ايه

هناء في خجل رغم اننا كنا معتادين احيانا علي هذا السؤال وانا مع بعض

هناء : لونه اسود

انا : يالهوي دا يبقي المنظر تحت ايه رجلين بيضا مع اندر اسود يا بخته اللي بيتفرج وضحكت

هناء : طيب كفايه بقي ارجوك لاني مبقتش قادره

انا : طيب يا حبيبتي يا روحي يا عقلي

وشيلت ايدي وسيبت الجيبه وانا حاسس ان هناء بتترعش وبلف بعيني لقيت الراجل مركز وبيتفرج وشايف كل اللي عملناه حسيت ان زبي نزل

وبعدها بشويه روحنا ومرضتش اتكلم مع هناء غير لما روحت ازورهم وقعدنا مع بعض ولقيتها بتسألني

هناء : اوعي تعمل كده تاني فيا يا نادر

انا: ليه بس مش انتي كنتي متمتعه معايا

هناء : اه بس احنا كنا في كافيه وكان ممكن حد يشوفنا

انا : هو حد شافنا

هناء فكرت شويه وقالت : لا بس افرض كان حد شافنا

انا : وايه يعني واحد بيتمتع مع خطيبته حبيبته

هناء : ورجلي اللي كانت باينه كلها دي يشوفها كده عادي

وكان ده بدايه حوار طويل بيني وبين هناء مش عايز اطول عليكم فيه علشان ندخل في الاحداث اللي حصلت بعد كده اسرع لكن انا حبيت بس اوضح ازاي بدأنا في اني اقنعها باننا لازم نزيل اي عوائق لمتعتنا مع بعض وطالما احنا راضيين وبنحب بعض خلاص ، وطبعا الكلام ده مكنش في قاعده واحده بالعكس انا فضلت اقنع فيها واحاول اغير دماغها لمدة شهرين تقريبا لحد لما بقت تقريبا مقتنعه 70% وباقي شويه وتبقي تمام لحد لما كان فاضل علي الفرح بتاعنا تقريبا شهر وكنا في الصيف واقنتعها هي واختها وزوج اختها اننا نطلع نقضي يوم في اسكندريه علي البحر وكان اليوم ده يعتبر هو التطبيق العملي لفتره اقناع هناء بالتحرر ........

انا يا جماعه بصراحه مش عارف اكمل ولا ايه ولا اسلوبي في الكتابه مش تمام

مستني تعليقاتكم

الجزء الثالث

كانت يوم المصيف ده بعد لما هناء اصبحت تقريبا مجهزة بنسبة 70% لفكرة المتعه معايا بلا قيود

وصلنا اسكندريه الصبح بدري وروحنا احدي الشواطئ طبعا وكان معانا شيماء اخت هناء وجوزها ممدوح و بنتهم اميرة 5 سنين

المهم قعدنا علي الشاطئ شويه وحبينا ننزل البحر وطبعا كانت هناء واختها هينزلو ببنطلون وشيرت كانو جايبنهم معاهم وراحو حمام موجود علي الشاطئ وغيرو ورجعو وبعدين نزلنا ولعبنا في الميه كتير وطبعا انا كنت محافظ جدا اني اكون حريص جدا في تعاملاتي قدام اخت هناءوجوزها وبعدين اتغدينا وهناء راحت تبدل هدومها هي واختها ورجعو وانا اخدت هناء علشان نتمشي شويه علي الكورنيش وروحنا قعدنا لوحدنا علشان نتكلم شويه

انا : جسمك كان حلو قوي وهدومك مبلوله

هناء ضاحكه مع خجل : اه ماهي الميه بتعمل كده

انا : دا انا كنت حاسس ان الشاطئ كله عمال بتفرج عليكي وعلي جسمك الحلو ده

هناء : بصراحه كان في اتنين شباب قريبين مننا كانو عمالين يبصو عليا

انا : عادي يا حبيبتي ماحنا قولنا بقي نعمل ونتمتع زي ما احنا عايزين ، بقولك ايه هو انتي لما دخلتي الحمام تغيري هدوم البحر من المفروض ان الاندر كان مبلول يعني اكيد قلعتيه مش كده

هناء : اه بس غيرته يعني منا كان معايا واحد تاني لبسته

انا : بقول ايه متيجي نجرب حاجه مجنونه كده النهارده ونتمتع شويه

هناء : عايز ايه

انا : عايزك تروحي الحمام تقلعي الاندر وتخليكي بالجيبه بس ونروح كده كمان

هناء ضاحكه وبجرأه اكنها بدأت تسلم بالامر الواقع الذي اريده : طيب ايه رايك اقلع الجيبه احسن واخليني بالاندر بس

انا : لو احنا في بلد تانيه او عايشين في اوربا مثلا كنت خليتك تعملي كده بدون تردد

هناء : لو احنا في اوربا كان زماني قلعت البلوزه دي كمان وقعدتلك بالاندر والبرا

انا : يااااه علي المتعه يا هناء دا انا بتاعي وقف

، كنت بحاول اني اركز علي التحرر اكتر في المرحله دي من اني اقول الفاظ لاني كنت عارف ان دي جايه جايه لا محاله بس اهم حاجه اشبع رغبتي من التحرر والدياثه

هناء : يااه للدرجه دي يا حبيبي بتتمتع كده

انا : اوي يا حبيبتي اصلا كل حاجه بنقولها بتخيل انها بتحصل حقيقي وبحبك قوي تسرحي بخيالك بلا قيود

هناء : اوعدك يا حبيبي اني احاول علي قد ما اقدر اسعدك و امتعك واتمتع معاك كمان ههههههههه

انا : ايوه يا حبيبتي كملي قولي كل اللي جواكي وانا معاكي

هناء : اهم حاجه متزعلش انت

انا : ازعل ازاي بس اذا كان انا اللي بقولك وبشجعك علي كده

هناء : يعني مهما اقول او اعمل مش هتزعل

انا : يا حبيبتي انا وانتي حياتنا بلا قيوود وحتي اولادنا هنخليهم يعيشو كده معانا مش هنحرمهم من حاجه

هناء : براحتك يا حبيبي وانت كمان اتكلم براحتك انا كمان بقيت بتمتع معاك قوي وانت بتتكلم كده

انا : طيب قومي الاول روحي الحمام واعملي الي قلتلك عليه وتعالي

هناء مبتسمه : حاضر

وراحت هناء قلعت الاندر ورجعت

هناء : انا حاسه احساس غريب قوي اول مره اعمل كده

انا : حاسه بايه يا حبيبتي

هناء : حاسه اني قاعده معاك عريانه وكل الناس شايفاني

انا : بقولك ايه تعالي معايا لاني مش قادر

واخدتها ورحنا خلف الحمامات حيث يوجد شجر يغطي خلف مبني الحمامات لقيت الحارس بيبص علينا قلتله المدام هتعدل هدومها

لقيته بيبص علينا اكنه شاكك بس قالك طيب

المهم اول لما ادار وجهه روحت عند هناء واخذتها بحضني وايدي علي طيزها من فوق الجيبه وهناء كنت حاسس في الاول انها خايفه احسن حد يشوفنا لكن بعد لما بدات ابوسها واكل شفايفها الجميله وهيا في حضني واعصر طيزها بايديا بدات تدوب وتسلم تماما ليا فبدأت ارفعلها الجيبه شويه شويه لفوق لحد لما بقت تقريبا ايدي علي لحم طيزها مباشرتا ، حسيت وقتها بخطوات جايه ناحيتنا وكنت متأكد انه اكيد الحارس فبدأت الف جسمي بهناء وهي في حضني واجعل ظهرها تجاهه علشان متاخدش بالها وروحت بايدي ببطئ علي سوسته الجيبه وفكتها ليها لقيتها بتقولي انت بتعمل ايه مش للدرجه دي مردتش عليها وكملت والجيبه اتفكت ووقعت علي الارض وبقت هناء في حضني عريانه تماما من تحت طيزها وكسها ورجليها عريانين تماما لقيت الحارس بيتلصص علينا ولما شاف المنظر متكلمش وفضل واقف وانا عامل نفسي مش واخد بالي وفضلت اعصر طيزها وانا ببوسها قربت من اذنها وهمسنا بالكلام وهي واقفه في حضني وقولتلها انتي عارفه ان الحارس واقف بيتلصص علينا وشايفنا دلوقتي وكانت الرد مفاجأه من هناء

هناء : كنت عارفه انو اكيد هيشك فينا وهييجي يبص

انا : يعني انتي كنتي عارفه انه هييجي يشوف طيزك الطريه الجميله دي

هناء : اه كنت عارفه بس عارفه كمان ان ده هيسعد ويبسط حبيبي

انا : قلتلها طيب ايه رايك نفرجه عليكي وانتي بتمصي زبي

هناء : حاضر يا حبيبي

ونزلت هناء وفتحت سوسته البنطلون بتاعي وطلعت زبي وفضلت تمص فيه فى بوقها لحد لما نزلت لبنى في بوقها وبلعته وراحت قامت وقفت ولقيتها لفت بجسمها علشان تفرج الحارس علي كسها كمان وعملت اكنها بتلبس الجيبه لكن اتاخرت كتير في لبسها اكنها بتعدلها وانا عمال اتفرج ومش مصدق نفسي وفي سعاده لا توصف لحد لما لبسنا وعدلنا هدومنا وطلعنا وكانت دي بدايه التحرر الكامل بيني وبين حبيبتي هناء

الحلقة الرابعة

تحولت حياتنا جدا بعد موقف المصيف واتحول حتي كلامنا مع بعض اللي اصبح اكثره جنسي لحد لما اتجوزنا وحسيت ان هناء شعرت براحه اكتر لما اتجوزنا واطمنت انها خلاص بقت مراتي وان هي دي هتكون حياتنا وبعدما فتحت كس مراتى هناء بزوبرى ليلة الدخلة بقينا مجانين نياكة فى بعض كل يوم وكل ليلة

وهناء بقت جريئه اكتر واكتر لدرجه اننا كنا بنتخيل ان اختها شيماء المتجوزة معانا علي السرير مثلا بتشاركنا وبتتساحق مع اختها هناء وبتتناك منى فى كسها وبوقها وطيزها وبزازها وقدمينها وكانت هناء بتحب اوي كده وبتحبي اسألها كمان عن الوان كلوتات اختها مثلا اللي هي كانت عارفاهم طبعا بحكم انهم بنات زي بعض وفضلنا علي هذا الحال وانا هجري بالاحداث شويه علشان القارئ لا يمل رغم ان حصل احداث كتير في الفتره دي لكن هبقي احكيها في قصتي القادمه اللي هحكي فيها دياثتي علي اخواتي

المهم رزقنا بريهام ابنتنا بنوته جميله تشبه كتير هناء زوجتي وبعدها بثلاث اعوام احمد ومثلهم كانت معي ساره وتمر الايام لحين اصبحت ريهام بعمر البلوغ حيث انها في هذا العمر كانت بدايه لفت نظري اليها وكذالك امها اللي اصبحت اكثر مني شراهه للجنس والدياثه

كانت ريهام في هذا اليوم راجعه من المدرسه ولقيناها داخله غرفتها زعلانه فقلت لمامتها تروح تشوف ايه اللي حصل ورجعت هناء بعد شويه وقالتلي ريهام مخضوضه علشان جتلها الدورة ونزلت في الاندر اللي كانت لبساه

انا : طيب كويس هو فين الاندر ده عايز اشوف شكله

هناء ضاحكه : انت ناوي تدخل ريهام معانا ولا ايه

انا : قلتلها اه والبنت طالعه زي امها فرسه

هناء : بس براحه عليها علشان متخوفهاش

انا : انتي عارفاني استاذ متخافيش

وضحكنا وقررنا ندخل ريهام معانا في التحرر وفهمت هناء تقولها وتدربها ازاي علي انها تكون متحرره وكان اول حاجه ان هناء تقنعها انها علشان ميحصلش التهابات لكسها بعد الدورة لازم متلبسش اندر لمدة اسبوع وطبعا ريهام كانت مستغربه في الاول لكن من البدايه وانا كنت حاسس ان ريهام عندها الاستعداد تكون زي امها واكتر

وبعدين بدات امها تفهمها انها كبرت ولازم تهتم بملابسها علي الاقل في البيت في البدايه يعني واشترت ليها هوت شورت وباديهات بحمالات وفهمتها انها تلبس كده دايما في البيت وبعدين بدات تفهمها انها لازم تتكلم في الجنس براحتها عادي لانها كبرت وجابت ليها كمان افلام سكس وفرجتها عليها لحد لما في يوم لقيت هناء بتقولي بنتك جاهزه تماما قولتلها طيب نادي عليها لما اعمل اختبار كده وضحكنا انا وهناء وجت ريهام وكانت لابسه ميكروب جيب قصير وبدي حمالات وراحت هناء وتركتنا لوحدنا وكان ساره واحمد في الاوضه التانيه

انا : ازيك يا ريري عامله ايه في المدرسه

ريهام : كويسه يا بابا

انا : انتي علطول لابسه خفيف اوي كده اكنك مش لابسه حاجه

ريهام : هههههه اعمل ايه بس مبقتش بحب اللبس

انا ضاحكا : خلاص ما تقلعي الجيبه دي كمان يعني هي مخبيه ايه

ريهام : ههههه لو كان عليا كنت قلعتها لكن علشان انت وماما متزعلوش

انا : يا حبيبتي انا وماما بنحبك وبنحب نعيش حياتنا براحتنا وكل اللي في نفسنا بنعمله لو تحبي اخلي ماما تيجي تقولك بنفسها كمان هقولها

ريهام : لا يا بابا انا اصلا نفسي كده

وقامت ريهام وقفت مكانها قدامي ونزلت الجيبه وبقت عريانه تماما من تحت ووطيزها وكسها ورجليها بالكامل عريانين تماما وكسها قدامي مباشرتا ، كان عليه شعيرات خفيفه مش كتير ، انا اول ما شوفت كده زبي بقي زي الحديد

انا : تعالي بقي اقعدي في حضني حبه

ريهام مبتسمه : حاضر يا بابا

وجلست ريهام بحضني وكانت طيزها العريانة اللى من غير اندر علي زبي تماما

انا : ايه الجسم الحلو ده انا اول مره اعرف ان عندي بنوته زي القمر كده

ريهام : ليه هو انا يعني لما قلعت الجيبه ايه اللي اختلف مانا كنت بلبس خفيف عادي

انا : لا يا جميل كده بانت الحاجات الحلوه

ريهام مبتسمه مع خجل : طيب امال لو قلعت الشيرت كمان بقي

انا : قومي اقلعيه متحرميش نفسك من حاجه

وراحت قالعه التيشرت وبقت قاعده في حضني زي ما امها ولدتها عريانه تماما بزازها عريانة تماما وظهرها عريان وطيزها عريانة وبطنها عريانة ورجليها من فخادها لحد قدمينها عريانة وكسها عريان

اول حاجه حطيت ايدي علي بزازها وقربت ابوسها من رقبتها لانها كانت قاعده ظهرها ليا وهمست في اذنها

انا : دا انتي طلعتي زي القمر دا انا لازم محرمش الناس حتي تشوف الحلاوه دي

ريهام وهي مغمضه عينيها وكانت تقريبا وصلت لدرجه من الاثاره ردت عليا وقالت

ريهام : يعني ايه يا بابا هتخليني اخرج عريانه بعد كده

انا : لو اقدر هعمل كده بس طبعا مينفعش لكن هحاول اخليكي تلبسي خفيف علي اد ما اقدر علشان تتمتعي يا حبيبتي

ريهام : انا بحبك اوي يا بابا انت وماما لانكم بتمتعوني جدا

انا : دا انا لسه همتعك دلوقتي اكتر كمان

ورحت نزلت البنطلون بتاعي ومكنتش لابس تحته حاجه وبقيت عريان من نصى التحتانى وزبي عريان ومنتصب ورحت قعدت ريهام عليه وهي مغمضه عينيها وعلي اخرها قعدت احركها علي زبي شويه وبعدين نيمتها علي ضهرها وفتحت رجليها وقربت زبي من كسها الوردي الجميل وقعدت افرشها واحك راس زبرى فى شفايف كس ريهام وفى زنبورها و هي بدات تأن من كتر الشهوه ، لمحت الباب بعيوني لقيت هناء مراتي واقفه تتفرج علينا وعيونها كلها شهوه واثاره شاورت ليها بايدي علشان تدخل راحت قعدت جنب راس ريهام ولقيتها بتقرب من شفايفها تبوسها فى شفايفها، ريهام فتحت عيونها شافت مامتها بتبوسها بادلتها القبلات وبعدين لقيت هناء جايه تقعد مكاني وعملت وضعيه الكلب وفهمت منها انها عايزاني انيكها وهي هتلحس كس ريهام وفعلا فضلت ادخل زبي فى كس مراتى هناء وانا في قمه المتعه والاثاره وانا شايف هناء مراتي بتلحس كس ريهام بنتي والاتنين يصدرو اهات وانات من الاثاره والشهوه لحد لما جبت لبني في كس هناء ونمنا احنا الثلاثه جنب بعض انا علي اليمين وريهام في النص وهناء علي اليسار

انا : بقولك ايه يا هناء انا عايزك بقي من النهارده تدلعي ريري في اللبس اخر دلع وتشتري احلي لبس عريان ومدلع كده ليها

هناء : حاضر يا حبيبي وكمان في المصيف السنه دي هجيبلها مايوه بكيني اخر دلع

انا : وحتي في البيت انا اتفقت مع ريري تقعد براحتها حتي لو ملط

هناء : بس المشكله في اخواتها هيقولو ايه

انا : مانا اصلا بخطط لكده انا عايز اخواتها يتعودو علي التحرر بالمره يا حبيبتي ههههه

هناء ضاحكه : علي رايك ما كلهم جايين جايين

وضحكنا كلنا وبعدين قلت

انا : ريري حبيبتي انتي نمتي ولا ايه

ريهام : لا يا بابا صاحيه بس بسمعكم انت وماما

انا : طيب علي فكره انا لسه مذقتش طعم كسك الجميل ده غير بزبي بس ممكن الحسه شويه

ريهام : طبعا يا بابا اعمل كل اللي انت عايزه

قمت من مكاني ونزلت عند رجلين ريهام ومامتها وقلتلهم افتحو رجليكم انتم الاتنين وقعدت ابعبص فيهم فى اخرام طيازهم شويه بصوابعي وبعدين قربت شفايفي من كس ريهام الحسه شويه بلسانى وايدي بتبعبص في كس امها وبعدين اروح علي كس هناء شويه الحسه بلسانى وابعبص في كس ريهام على خفيف عشان متتفتحش لحد لما لقيت نفسي هجت اوي قلت لهناء تعالي مصي زبي شويه لقيتها بتقولي لا انا هخلي ريري تمصلك ولا يعني البنت مش هتتناك ولا تمص حتي ههههههه

نمت علي ظهري ولقيت ريهام قعدت علي رجلي ونزلت براسها وبدات تمص زبي وطبعا كل ده امها بتعلمها وبتوجهها ازاي تمصلي وفضلت تمص وتمص في زبي لحد لما نزلت لبنى في بوقها ، مامتها قالتلها ابلعيه يا حبيبتي دا مش بيضر متخافيش راحت ريهام بالعه كل اللبن بتاعي

اخذتها في حضني عاريه ونمنا ............

الي اللقاء في الجزء الخامس مع مزيد من الاثاره لريهام في الخروج والمصيف بس اشوف تشجيعكم وارائكم

الحلقة الخامسه

نمت وبحضني ريهام بنتي عريانه وانا كمان كنت عريان فتحت عيوني لقيت ريهام بحضني وامها تقريبا قامت تشوف احمد وساره

مسكت علبه السجائر بتاعتي واشعلت سيجاره وسرحت بخيالي وانا اتأمل في جسم ريهام اللي نايمه عريانه جنبي ورجعت بالزمن اتذكر بعض مواقفي مع هناء امها بعد لما اتجوزنا مباشرتا واول حاجه تذكرتها لما سافرنا انا وهي لشرم الشيخ علشان نقضي اسبوع عسل هناك بعد الزواج واتفقنا اننا نروح شرم الشيخ تحديدا علشان نعيش بحريتنا هناك ونعمل اللي احنا عايزينه واشتريت لهناء مايوه بكيني فاضح جدا لونه روز كانت تهبل لما بتلبسه

اول ما وصلنا الفندق وخلصنا اجراءات الحجز طلعنا غرفتنا رتبنا حاجاتنا واخدت هناء في حضني اللي كنت ملهوف عليها طول الطريق وقلت مرحبا بكي في عالم التحرر وضحكنا ودخلنا اخدنا حمام سريع بعد السفر طبعا وبعدين طلعنا هناء لبست قميص احمر يظهر اكثر مما يخفي ونمنا علي السرير مع بعض وبدات بمداعبتها و تبادلنا القبلات وبدات اقلعها القميص واقلع انا كمان ملابسي لحد ما بقيت عريان ملط وحافى وبدات امصمص في جسمها حته حته وقلعتها الاندر والسونتيان وبقت عريانة ملط وحافية وقلت ليها

انا : علي فكره الاندر والسونتيان ده مش هنحتاجهم هنا خالص

هناء : طيب ايه رايك ما اقعدلك من غير هدوم خالص وعريانة ملط وحافية احسن

وضحكنا وبدات انيكها بشراهه بزوبرى فى كسها لحد لما نزلت لبنى في كسها الشهي وبعدين نمنا شويه نرتاح من هذه النيكه وكذالك الطريق و صحينا علي صوت الرووم سيرفس ، صحيت وصحيت هناء واحنا عريانين ملط وحافيين قلتلها علي الفكره الرووم سيرفس بيخبط علي الباب

هناء : طيب استني لما البس حاجه

انا : لا استني احنا عايزين نتمتع بكل لحظه وكل موقف يعدي علينا هنا

هناء : طيب عايز ايه

انا : انا هقوم ادخل الحمام اخد دش وانتي البسي القميص الاحمر اللي كنتي لبساه ده بس علي اللحم وافتحي له

هناء : بس كده انا هبقي عريانه ملط والراجل ممكن يفكرني شرموطه

انا : طيب هقولك شيلي الغطي من عليكي شويه وبيني جسمك واعملي اكنك نايمه وانا هروح افتح ونعمل اكني ما اخدتش بالي ان جسمك عريان وبعدين انا هفتحله وهدخل الحمام مباشرتا وانتي اعملي اكنك قلقتي واتحركي علشان تبيني جسمك اكتر

هناء : يخرب عقلك دا انا سخنت علي تخيلي لكلامك بس

انا ضاحكا : اسخني واتمتعي براحتك يا قلبي

وقمت فعلا علشان ننفذ اللي قولناه ورحت فتحت ودخلت الحمام ومطلعتش غير لما سمعته بيخرج من الاوضه وجريت نمت جنب هناء علشان اشوف ايه اللي حصل لقيت هناء وشها احمر والشهوه والاثاره باينين عليها سالتها احكيلي

هناء : بقولك ايه متنيكني الاول يا نادر احسن مش قادره

انا : لا منا مش هعرف انيك غير لما تحكيلي وتهيجيني الاول

هناء : هو انا عملت زي مانت قلت ونمت علي جنبي ورفعت الغطا من علي فخادي يعني طيزي من الجنب كانت باينه

وبعدين اول ما انت قفلت باب الحمام وحسيت ان الشاب بتاع الرووم سيرفس واقف بيجهز الطاوله اللي بيحط عليها الاكل عملت نفسي قلقت وبتعدل واكني مش واخده بالي وقعدت مكاني فالغطا نزل من علي بزازي الاتنين وكانو عريانين تماما وباينين قدامه وكسى كمان كان عريان وباين قدامه