نادر وهناء وأولادهما

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عارف ان في ناس مش مصدقين وفي ناس مصدقين وطبعا كل واحد براحته وانا قلت ده في اول القصه اني هسيب موضوع ان القصه حقيقيه او خياليه ده لاحساس وتقدير كل قارئ

وصلنا في الحلقة السادسه لما كنت قاعد بتكلم مع ريري بنتي علي سريرها وحصل بينا الحوار ... ( ارجع للحلقه السادسه ) وطبعا الحوار هيجني وخلاني مسكت ريهام ونيمتها قدامي وفشخت رجليها بايديا وقعدت الحس في كسها بلسانى وهي كانت في قمه هيجانها وقعدت تقولي نيكني يا بابا وانا كنت بهيجها اكتر بأني عمال افتح واقفل في طيزها وانا بلحس كسها واحنا في الوضع ده اتفاجئنا ان احمد ابني واقف علي الباب وبنزل بعيني علي بنطلونه لقيت زبه واقف في الشورت اللي كان لابسه علي اخره لقيت نفسي انا كمان زبي واقف جدا وهجت اكتر علي منظري وانا بلحس في كس ريري وهي نايمه فاشخه رجليها قدامي وقدام اخوها اللي زبه واقف علي اخته اللي نايمه عريانه ملط قدامي وقدامه

لقيت نفسي بقوله تعالي يا احمد قرب انا عرفت كل حاجه ، لقيت احمد قرب مني وقعد جنبي علي السرير وعينه طبعا علي كس اخته ريري

قمت انا مكمل لحس في كس ريهام وانا علي اخري وهايج اكتر علشان احمد قاعد وشايفنا قلت لاحمد انت زانق زبك في البنطلون ليه اقلع البنطلون ده وطلع زبك العب فيه وانت بتتفرج علينا

وفعلا احمد راح قالع البنطلون وقاعد فوق السرير جنبنا وقعد يحرك ايده علي زبه العريان ويضرب عشره علينا وهو بيتفرج ، قلت لاحمد قرب من بزاز اختك وارضعها ، احمد قرب وقعد يرضع في بزاز ريهام وانا لقيت نفسي بطلع زبي وروحت قربت من كس ريهام وقعد افرش فيها واحك راس زبرى فى شفايف كسها وزنبورها ولقيت احمد بيقرب شفايفه كمان من شفايف ريهام يبوسها شويه ببوقه فى بوقها وينزل تاني علي بزازها يرضعها شويه ولقيت ايد ريهام نزلت بتلعب في زب احمد

كنت في قمه هيجاني من اللي بشوفه حتي كنت هغلط وافتح كس ريهام من قمه هيجاني حتي ريهام كانت عماله تتأوه وتقول نيكني يا بابا مش قادره ، لقيت نفسي بقولها مصي زب اخوكي اللي واقف قدامك ده يا شرموطه واول مره اقول الكلمه دي لريهام رغم كل اللي بنعمله

لقيت ريهام راحت ماسكه زب احمد اخوها وقعدت تمص فيه فعلا زي الشراميط وانا لقيت نفسي كنت هغلط تاني وادخل زبي في كسها روحت مسكت نفسي وقلت ابعد احسن ما اغلط وقلت لاحمد تعالي نام فوقها بالعكس والحس في كسها وانتي مصي زبه ، خليتهم يعني يعملو وضع 69 وانا قعدت جنبهم لقيت ريهام ممحونه علي اخرها وبتقولنا ريحوني بجد مبقتش قادره ارجوكم لقيت نفسي روحت علي التسريحه بتاعتها واخدت من عليها كريم وقعدت ادهن بيه زبي ورجعت عليها وقلت لاحمد يقوم وخليت ريهام تعمل وضع الكلبه وقلتلها انا هريحك دلوقتي يا شرموطه وبدات احاول ادخل زوبري في طيزها شويه بشويه واحاول مره والتانيه علشان موجعهاش لحد ما دخلت راس زبرى فى خرم طيز بنتى ريهام وابتديت ادخل بقية زبرى حبة حبة فى طيزها لحد ما دخل زبرى كله جوه طيز ريهام وبكده فتحت طيزها البكر وبدات انيكها فى طيزها لما بدات ادخله واخرجه من طيزها البيضا الطريه وانيكها واقولها انتي ااحلي شرموطه في الدنيا يا ريهام طيزك حلوه اوي

وهي ترد عليا وتقولي ايوه انا شرموطه شرموطه اوي يا بابا نيكني كتييييير اوي يا حبيبي وانا بقيت بنيكها فى طيزها جامد وهى راكعة على ايديها ورجليها وبيضانى بتخبط فى كسها وشوية وخليت بنتى ريهام تنام فى الوضع العادى ورفعت رجليها انا واحمد لحد بزازها وبان خرم طيزها من تحت كسها ورجعت ادخل زبرى فى طيزها وانيكها وادخل واطلع بزبرى فى طيزها وانزل اغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومص وعض وهى بتوحوح وتغنج وتصوت وتشخر وتافاف وامص حلماتها واقفش فى بزازها انا واحمد وشوية ورحت منيمها على جنبها ونمت وراها على جنبى ودخلت زبرى فى خرم طيزها وابتديت انيكها فيه تانى بقوة وانا ضاممها وضامم بزازها تحت دراعى وشوية ورحت نايم على ظهرى وطلعت بنتى ريهام وقعدت بخرم طيزها على زبرى تتناك منه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زبرى ووشها فى وشها وانا شغال نيك فى طيزها وهى بتبوس شفايفى لحد لما نزلتهم لأول مره في طيزها ومليت طيزها بلبنى ونمت فوقها وزبي في طيزها وببص بعيني لقيت احمد بينطر لبنه هو كمان وضرب عشره علي منظرنا ونطر لبنه كله علي السرير جنبنا وفضل زبره واقف وقالى سيبلى ريهام بقى شوية يا سى بابا زبرى كمان عايز ينيكها فى طيزها الجنان

روحت سيبتهم وخرجت بره الاوضه علي الحمام اخدت دوش وروحت لقيت هناء مراتي مش موجوده ولا ساره فاتصلت علي الموبايل بتاع هناء ردت عليا

انا : انتي فين يا هناء

هناء : انا نزلت اشتري شويه طلبات للبيت يا حبيبي واخدت ساره معايا

انت خلصت ولا ايه

اتفاجأت بسؤالها انا : خلصت ايه

هناء : هههههه انا اصلا اخدت ساره معايا لما لقيتك منسجم مع ريهام

انا : دي كانت ريهام واحمد كمان

هناء : ايه ده بجد دا انا كنت سايبه احمد نايم هو سمعكم

انا : اه سمعنا وشافنا وقضينا نيكه حلوه مع بعض احنا التلاته كمان ولسه طالع من الدوش حالا

هناء : يا خساره كنت عايزه ابقي معاكم

انا : فعلا كنت حابب اوي تكونو معانا

هناء : تكونو ههههههه انت عايز ساره كمان ولا ايه

انا : هههههه مسيرها تبقي معانا

هناء : عندك حق دي البنت اصلا خارجه معايا اهو من غير كلوت و لابسه الفستان الاحمر القصير بتاعها

انا : انتي اللي خلتيها تلبس كده ولا ايه

هناء : لا انا اخدت بالي قبل ما نخرج وهيا قاعده قدامي انها مش لابسه كلوت قلتلها قومي البسي قعدت تقولي الدنيا حر وانا بضايق منه زي ريهام

انا : ههههههه دي البنت طالعه شرموطه من صغرها

هناء : اسكت بقي احسن انت هيجتني اوي عليكم وعايزه ارجع حالا بسرعه علشان تنيكني

انا : انا مستنيكي يا حبيبتي علي نار اول ما ترجعي هنقضي احلي ليله

وقفلنا مع بعض وبعد ساعه تقريبا رجعو وكان عندي فضول اوي اشوف ازاي ساره كانت خارجه من غير كلوت وفعلا اول لما وصلو ساره راحت تقعد ترتاح شويه قدام التليفزيون والغريب ان البنت بقت جريئه جدا لانها قعدت ممدده رجليها قدامها وثانيه ركبتها اليمين والفستان القصير مرفوع خالص وكسها باين قدامي ولقيت زبي لاول مره بيقف علي منظرها و هناء كانت داخله وطالعه علينا من المطبخ للاوضه وتبصلي وتبتسم لانها فاهمه طبعا

كس ساره كان لسه ناعم جدا وابيض وشكله جديد بالنسبه ليا ، بصراحه مش هقول اني كان نفسي فيها لكن كنت حابب اوي مجرد اتفرج عليها ومنظرها وجرأتها كانو موقفين زوبري

المهم مر الوقت وبالليل لقيت هناء لابسه احلي قميص عندها ونامت جنبي في حضني وقالتلي لازم تحكيلي الي حصل بينك انت وريري واحمد بالتفصيل وفعلا حكتلها ازاى نكت وفتحت طيز ريهام واحمد ناكها فى طيزها بعدى هو كمان وهاجت هناء اوي وانا نفسي هجت اوي تاني لما حكيت وقلعتها القميص اللي مكنتش لابسه تحته حاجه وبقت عريانة ملط وحافية وانا كمان قلعت ملط وقعدت ارضع في بزازها وامص فيهم لانها بتحب كده اوي وبعدين دخلت زوبري في كسها وقعدت انيكها واقولها ان طيز ريهام كانت حلوه وطريه اوي لقيتها بتلف واخدت وضع الكلبه وقالتلي نيكني زي ريهام قلتلها انتي بتغيري ولا ايه قالتلي اه بغير عليك حتي من الهوا يا حبيبي يلا نيكني في طيزي

، اول لما سمعت الكلمتين دول قعدت انيك في طيز هناء مراتي بزوبرى كتير لحد لما خلاص كنت هنزلهم قولتلها تتقلب علشان انزلهم في كسها لقيتها بتقولي لا نزلهم في طيزي زي ما عملت مع ريهام بالظبط وفعلا نزلتهم في طيزها ومليت طيزها بلبنى

مرت الايام وانا بدات ابعد شويه عن ريهام علشان كنا داخلين علي امتحانات اخر السنه وخلصت ريهام امتحاناتها واحمد وساره كمان وقررنا نروح المصيف زي ما كنا متفقين وطلعنا فعلا علي شرم الشيخ وكنا بنحجز في فندق كبير علشان محدش يعرفنا فيه من الوسط بتاعنا وناخد راحتنا وزي ما وعدت ريهام جبتلها مايوه بكيني فاضح لدرجه طيزها كانت كلها باينه منه وكانت لافته نظر الشباب والرجال اللي في الفندق رغم ان الكل لابسين مايوهات وطبعا احمد اخوها كان اول واحد يبص عليها وزبه دايما هايج وواقف وهو شايف اخته تقريبا عريانه قدام الشاطئ كله وطبعا هناء كمان كانت بتلبس مايوه لكن محترم شويه عن اللي بتلبسه ريري

اللي كان لافت نظري ان من ضمن اللي بيتفرجو علي ريهام راجل كبير في السن شويه تقريبا 60 سنه ودايما قاعد لوحده وعينه مش بتنزل من علي ريهام قلت جايز معجب بيها وبيعيش مراهقه متأخره لكن العجيب كمان انه كان تقريبا عينه مش بتنزل من علينا كلنا ، المهم بعد تقريبا ثلاث ايام اكتشفت ان هناء مراتي بتغيب كتير وبتتأخر قلت يمكن اتصاحبت علي حد هنا فقلت اسألها لقيتها بتقولي بكل جرأه انها اتصاحبت علي راجل كبير شويه في السن وانها كانت حاسه فيه حاجه غريبه علشان كده حبت تقرب منه

انا : طيب واكتشفتي ايه بقي الحاجه الغريبه اللي فيه

هناء : اولا لقيته راجل وحيد مالهوش لا زوجه ولا اخوات ولا اولاد ولا اهل اصلا

انا : طيب بس ايه اللي هتستفادي منه يعني من حاجه زي كده

زوبره هيكون مختلف يعني علشان وحيد هههه

هناء : هههههه لا هو من ناحيه زوبره فانا مجربتهوش اصلا انا بشوفو بس

انا : انتي هتستعبطي ولا ايه امال كنتم بتعملو ايه

هناء : استني بس مانا هفهمك كل حاجه واعرفك العالم العجيب اللي عايش فيه الراجل الغني جدا ده اللي مش عارف يعمل ايه بفلوسه غير انه يمتع نفسه برغباته الغريبه العجيبه

انا : انتي شوقتيني اوي طيب ادخلي في الموضوع

هناء : الراجل ده مستعد يا نادر يدفع فلوس كتير اوي قدام انه يشبع رغبه من رغباته الشاذه

انا : انا لاحظت انه بيبص علي ريهام اوي وبعدين اكتشفت انه بيبص علينا كلنا ده حتي انا حسيت انه بيبص عليا ههههههه

هناء : اه مانا هفهمك كل حاجه

انا في الاول كنت زيك كده بحسبه عايزني انا وبعدين لاحظت انه بيبص علي ريهام لكن لما قربت منه ورحت له السويت بتاعه اول مره فهمت منه كل حاجه ولقيته مش عايز ينيكني ولا حاجه لا هو بيفضي شهوته او رغبته بانه بيضرب عشره علي الموقف اللي بيحصل قدامه

انا : تقريبا فهمتك بس زي ايه طلباته الغريبه دي وياتري طلب منك ايه

هناء : اولا احنا قعدنا نتكلم كتير اوي لحد لما فهمني حياته ودماغه دي واقنعني بصراحه واكتر حاجه خلتني اقنع هو فلوسه

انا : فلوسه !!!! هو بيدفع يعني مقابل ولا ايه

ده راجل غبي اوي مانتي روحتي لحد السويت بتاعه اهو من غير ما يدفع عايز ايه تاني

هناء : لا ما انت مش عارف هو عايز ايه

اولا هو مطلبش مني اعمل له اي حاجه ولا عايز مني حتي اني اقلع قدامه لكن طلباته اللي هيدفع فيها الفلوس اللي احنا عايزنها انك تكون معانا وننفذ اوامره اللي هيقولها قدامه من غير نقاش

انا : تقصدي مين يعني انا وانتي

هناء : انا وانت وريهام

انا : لا طبعا طيب انا وانتي عادي لانه حتي لو طلب انيكك قدامه مفيش مشكله لكن افرضي طلب مني انيك ريهام هعمل ايه

هناء : مانا دى اول حاجه سالته فيها وقلتله مش هينفع ريهام وحتي علشان مضيعش الصفقه مننا لانه عارض مبلغ كبير جدا طبعا هيغير لينا حياتنا فقلتله اني ممكن اكون انا وريهام مع بعض لوحدنا وساعتها هيكون اكبر حاجه يطلبها مننا اني امارس معاها سحاق عادي

انا : طيب وهو كان رده ايه

هناء : رده انو رفض لكن وعدني انو ممكن يطلب اي حاجه مننا احنا الثلاثه الا انه يطلب انك تنيك ريهام

انا : طيب افكر

هناء : لا مفيش تفكير الراجل هيسافر قريب وعايز يتمتع ويعمل اللي هو عايزو قبل ما يسافر

انا : دا انتي عاجبك الموضوع ومتحمسه اوي ليه

هناء : بصراحه الموضوع جديد وحاسه انه هيكون ممتع ليك انت كمان قبلي

وبعدين الفلوس اللي هيدفعها تحمس اي حد ولا رايك ايه هههههههه

انا : خلاص موافق بس ريهام هنقولها ازاي

هناء : ريهام عارفه من امبارح بالليل ومتحمسه جدا اكتر مني وخصوصا لما قلتلها اني هشتري ليها عربيه اول لما تطلع رخصه علشان تروح بيها الجامعه بقي

انا : دا انا اخر من يعلم بقي يا ولاد الايه هههههههههه

تاني يوم كنا علي ميعاد مع سميح بيه وده اسمه وسيبنا ساره واحمد في الاوضه لحد لما نرجع واستقبلنا سميح بيه وقعدنا نتعرف علي بعض شويه في البدايه وهو كان كلامه بسيط مش كتير وبعدين عزمنا علي مشروب وكان هياكل ريهام بعيونه خصوصا انها كانت لابسه ليجن وبدي هيتفرتكو عليها ولاحظت ان هناء مراتي جايبه شنطه صغيره معانا بصراحه مسألتهاش فيها لان كل شغلي الشاغل كان المتعه والفضول ان هيحصل ايه وطبعا بعد كل ده الفلوس اللي هناخدها

انتظروني في الحلقة الثامنه وياتري ايه اللي هيطلبه مننا سميح بيه

الحلقة الثامنة

لقيت نفسي قاعد لوحدي هناء اخدت ريهام ودخلوا جوه وبعدين سميح بيه دخل هو كمان وسابني بس دخل اوضه تانيه ، مسكت فنجان القهوه اللي قدامي وقعدت اشرب فيه وبقول لنفسي دايما هناء مراتي تفاجئني انها عارفه ومرتبه كل حاجه وسرحت بذاكرتي لزمان في مرة اول لما رجعنا من المصيف اللي طلعناه انا وهناء بعد الجواز مباشرتا رجعت لشغلي عادي وكذلك هناء وكنا طبعا كل كلامنا وانا بنيكها كلام كله تخيلات ودياثه وهناء بقت محترفه ازاي تثيرني وتهيجني عليها وتخليني انيكها احلي نيك بزوبرى فى كسها وطيزها وبوقها وبزازها وقدمينها

المهم في يوم بعد تقريبا شهرين كنت هخرج مع واحد صاحبي وهناء قالتلي ان اختها شيماء هتيجي تقعد معاها شويه لحد لما انا ارجع ، وفعلا خرجت مع صاحبي ورجعت بعد تقريبا ساعتين ودخلت البيت لقيت هناء قاعده لوحدها تتفرج علي التليفزيون قولتلها هي شيماء روحت ولا ايه قالتلي بتسأل ليه كنت عايزها في حاجه ، فهمت من سؤال هناء هي بترمي لأيه

قولتلها اه اهو كنت اشوفها شويه ولا انا اخري اشوف كلوتاتها بس ههههههههه ( طبعا الكلام ده حصل وانا حكيته في الاجزاء الماضيه )

هناء : هههههه طيب افتح باب الاوضه بتاعت الضيوف براحه كده وشوف براحتك ياعم شيماء دخلت نامت شويه جوه

انا : بجد

وفعلا قمت من مكاني فورا وفتحت باب الاوضه لقيت فعلا شيماء نايمه علي ظهرها وهناء اعطتها بيجاما من بتوعها علشان تلبسها وتنام براحتها ، ولقيت نفسي بدخل وبقرب منها ووقفت جنبها علي السرير اتملي من جمالها وجمال جسمها والبيجاما وهي ماسكه علي جسمها واحلي حاجه ان ازرار البيجاما كانت مفتوحه من فوق وبزازها باينه من فوق ، انا لقيت زبي بيقف جامد ومبقتش قادر ، لقيت هناء واقفه جنبي وبتنزل لي البنطلون وبتطلع لى زوبري وانا مذهول ازاي عندها الجرأه تعمل كده وممكن اختها تفتح عنيها في اي لحظه وتشوفنا

المهم بصراحه من المنظر ومن شدة هيجاني وحلاوه الموقف كمان ان زبي واقف علي اخت مراتي وقدامها وهي بتطلع زبي تشوفه واحنا واقفين جنبها بصراحه متعه كبيره جدا ، لقيت هناء بتنزل قدام زبي وبدات تمص فيه سيبتها لكن لقيتها بتقول لي للدرجه دي هايج علي اختي وزبك واقف اوي كده عليها امال لو قلعتها لك بقي هتعمل ايه ، لقيت نفسي بقولها اسكتي وطي صوتك انتي مش خايفه اختك تصحي ، قالتلي اختي لو جبنا جنبها دلوقتي قطار مش هتصحي لاني حطيت ليها منوم في العصير ،

لقيت عندي شعور بالدهشه والاثاره في نفس الوقت ومبقتش عارف اعمل ايه وعرفت ان هناء مراتي هي اللي مرتبه كل حاجه وانها ممكن تعمل حاجات لا اتخيلها علشاني وعلشان رغبتها ومتعتها ومتعتي اللي بيشبهو بعض في كل حاجه ، هناء نصفي الثاني فعلا ، المهم قولتلها انتي بتتكلمي بجد ، لقيت هناء مردتش بس قامت من علي ركبتها ولقيتها قعدت جنب شيماء وهي نايمه وبدأت تقلعها البيجاما حته حته وانا زوبري كان خلاص هينطر عليهم وانا شايف مراتي بتقلع اختها قدامي ، المهم قلعتها كل هدومها لحد الكلوت بس سابته وقالت لي ده بقي هسيبك انت اللي تقلعه ليها علشان تشوف كس شيماء كس اخت مراتك حبيبتك ، لقيت زوبري بينزل لبنه لوحده وانا بقرب من شيماء وقعدت فوق رجليها اللي كانوا مفرودين وهي نايمه علي ظهرها وبدات انزل لها الكلوت بتاعها شويه شويه لحد لما خلعته من رجليها خالص وبقت شيماء نايمه عريانة ملط وحافية قدامي وانا كمان بدات اقلع هدومي لحد ما بقيت عريان ملط وحافى انا كمان وقلت لهناء تقلع هي كمان عريانة ملط وحافية وبعدين هناء قالتلي عايزاك تحك زوبرك في كسها لحد لما تنزل وتغرقه بلبنك يا حبيبي، قولتلها وانا بعمل كده عايزك ترضعي من بزاز اختك وتقطعيهم رضاعه وانا بفرشها وبحك راس زبرى فى شفايف كسها وزنبورها ، وفعلا بدأنا نعمل كده انا وهناء في شيماء اختها اللي نايمه عريانة ملط وحافية قدامنا لحد لما نزلت لبنى وغرقت كسها قدام عيون هناء ، لقيت هناء بتقولي انا هايجه اوي يا نادر علي منظر اختي وهي نايمه ملط كده ولبنك مغرق كسها وعايزه اتناك دلوقتي جنبها وهي نايمه ، قولتلها يا حبيبتي بس انا نزلت خلاص وزوبري صعب يقف تاني دلوقتي ،قالتلي انا عارفه ازاي هخليه يقف ، ولقيت هناء بتفتح رجلين شيماء اختها وقعدت تلحس اللبن بتاعي من عليه وتلحس كس اختها وتقول ااه من حلاوه كسك يا شوشو شوف يا حبيبي كس شيماء اختي حلو ازاي اكيد زوبرك نفسه ينيكها

لكن زوبري رغم الكلام المثير ده مكنش راضي لسه يقف ، لقيت هناء بتقولي شوفت يا حبيبي قلعت لك اختي حبيبتي عريانة ملط وحافية قدامك ازاي وانا بلحس كسها قدامك ونفسي اعمل كده في اي حد تحبه كمان حتي لو امي نفسي اقلعها قدامك عريانة ملط وحافية واعمل فيها كده زي ما بعمل في شيماء

اول لما هناء قالت كده لقيت زوبري وقف تاني زي الاول واكتر ولقيتها بتبص لي بصه خبيثه ونامت علي ظهرها جنب اختها وبدات ادخل زبرى فى كس هناء وانيكها في كسها الجميل وانا بصراحه كنت بتخيل اني بنيك شيماء اختها وفعلا قولتلها كده

انا : ااه انا بتخيل اني بنيك شيماء في كسها

هناء : ايوه انا شيماء نيك شوشو حبيبتك يا حبيبي زوبرك حلو اوي يا جوز اختي

انا : نفسي انيكها بجد اوي يا هناء

هناء : وانا كمان يا حبيبي نفسي اشوف زوبرك وهو جوه كس اختي بس انت عارف انها لسه عذراء

وقعدت انيك في هناء لحد لما جبتهم في كسها ومليت كسها ومهبلها بلبنى وطبعا بعدها ماسبتش شيماء غير لما طبعت قبلات علي كل حته في جسمها وهي لسه عريانه ملط وحافية من قدام ومن ورا من شعرها لصوابع رجليها لان ممكن ميتكررش الفرصه دي مره تانيه

وبعدين بدات هناء تنظفها وتلبسها هدومها مره تانيه قبل ما مفعول المخدر يروح

طبعا الذكري دي جت في بالي لما حسيت نفسي قاعد وكل حاجه مترتبه بدون ما اعرف حاجه وقطع تفكيري اني لقيت مراتي وريهام خارجين من الاوضه لكن العجيب ان ريهام كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه عاديه باكمام كمان لبس يعتبر محتشم جدا علي غير العاده وعرفت وقتها كمان ان الشنطه اللي كانت مع هناء كانت فيها ملابس تانيه

لقيت هناء جت قعدت جنبي وريهام كمان وقبل ما اسأل او اتكلم لقينا سميح بيه خارج من الاوضه وبدل ملابسه هو كمان ولبس ترينج رياضي بس كان واضح انه مش لابس تحته حاجه لان زوبره كان مدلدل وباين تحت الترينج .

لقيته بيقولي انا اهم حاجه في اتفاقي هو الطاعه العمياء مهما اطلب منك تنفذ وبدون اي مناقشه ، بصيت لهناء لقيتها بتحرك راسها ليا اشاره اني اوافق يعني ، رجعت بصيت لسميح بيه مره تانيه وانا عايز استفسر انه ازاي انفذ اي حاجه مهما كانت طيب واتفاقنا اني منكش ريهام فى كسها او افتحه (لانى نكتها فى طيزها بس) ، لقيته هو قرأ الاستفسار ده في عيني ولقيته بيرد وبيقولي طبعا انا عارف اني هطلب اي حاجه مهما كانت الا اني اطلب منك تنيك بنتك فى كسها وتفتحه، بصيت علي ريهام علشان اشوف ردت فعلها من كلمه سميح بيه وهو بيقول تنيك بنتك قدام ريهام لقيتها بصت في الارض ووشها احمر لان طبعا دي اول مره لريهام تتحط في موقف زي ده مع حد غريب مباشرتا كده وقدامي كمان ، يعني يمكن هي واخده علي مامتها اكتر مني لكن دي كانت اول مره اكون معاها في موقف ومعانا حد غريب .

لقيت نفسي برد بأرتياح نسبي لما طمني انه مش هيطلب اني انيك ريهام فى كسها وافتحه رغم اني لقيته بيبتسم ابتسامه خبيثه مش عارف ولا قدرت افسر معناها ، المهم لقيته بيقولي: ممكن تقفو قدامي انت وبنتك

احنا كنا قاعدين في الريسبشن بتاع السويت كان هو قاعد علي كنبه وانا ومراتي وبنتي قاعدين علي كنبه قدامه ، لما طلب مننا نقف انا وريهام وقفنا قدامه علي بعد تقريبا مترين منه وبعدين قالنا : انا عايزك يا نادر تقف وتوقف ريهام بنتك قدامك لكن ضهرها ليك وتلزق فيها اوي وتتخيل انك انت وبنتك رايحين مشوار وراكبين المترو في الزحمه

طبعا نفذنا اللي بيقوله وهناء مراتي طبعا قاعده بتتفرج علي الكنبه المقابله لسميح بيه وهو كل شويه يبصلها ويرجع تاني يتفرج علينا ، فضلنا علي الوضع ده شويه وطبعا انا كان زوبري واقف وباين من البنطلون وطبعا ده مكنش علشان اني لازق في ريهام بس لكن اني واقف لازق في ريهام قدام سميح بيه وهو بيتفرج ده كانت اكتر حاجه مهيجاني وطبعا كان فيه احساس جديد اول مره اعيشه وهو احساسي بالطاعه والاذلال من شخص ومع بنتي ومراتي .

المهم لقيته بيقولي : انت دلوقتي هجت علي بنتك وانتم في المترو وفي وسط الناس عايزك بقي تطلع زوبرك اللي واقف علي بنتك ده وتلزقه في طيزها من فوق الجيبه

طبعا هو قال كده وانا بنفذ وطلعت زوبرى بره البنطلون وزوبري بقيت حاسه انه هينطر لبنه اول لما اطلعه لكن كنت ماسك نفسي ، لقيته بيقولي : احضنها من بزازها والزق فيها جامد ، بدات انفذ وعيني علي وش ريهام اشوف رد فعلها علي اللي بيحصل فيها لأول مره من ابوها قدام حد غريب لقيتها مغمضه عيونها ووشها احمر مقدرتش احدد بصراحه اثاره ولا خوف ولا خجل ولا ايه .

المهم فضلت لازق زوبري اللي واقف علي اخره في طيز ريهام من فوق الجيبه وايديها بتعصر في بزازها من فوق البلوزه حسب تعليمات سميح بيه وببص علي زوبره لقيته واقف جدا تحت البنطلون ، بيشاور لمراتي تروح له وقعدت جنبه وقالها تطلع زوبره من البنطلون وخلاها تمسكه وتخضه بايديها تضرب له عشره يعني وتدعك له زوبره بايدها، انا اول ما شوفت كده مراتي بتخض زوبر راجل غريب وتدعك له زوبره بايدها قدام عيني وانا بتحرش ببنتي قدام عينيه وزبري راشق في طيزها لدرجه الجيبه بقت داخله بين فلقتين طيزها ، هجت اوي ولقيت نفسي عمال اتحرك تلقائيا لورا ولقدام اكني بنيك في طيز ريهام بنتي ، وبقيت بعصر في بزازها اكتر لدرجه ريهام بقت بتتأوه وطبعا المره دي عرفت انها هاجت لحد لما مبقتش قادر لقيت نفسي بنزل لبني علي الجيبه بتاعت ريهام وغرقتها من ورا وفي نفس الوقت زوبر سميح بيه لقيته مغرق ايد هناء ونطر لبنه لدرجه انه جه علي وشها ، بصراحه توقعت انه هيقول لهناء تمصه وتنضفه بلسانها لكن العجيب انه قالها تجيب له كلينكس من جنبها وتمسح له زوبره وقالها تروح تجيب له عصير من الديب فريزر بتاع السويت ، جيت اقعد انا وريهام لقيته بيقولي : انت رايح فين خليك زي مانت كده لبنك علي جيبة بنتك من علي طيزها وانت زوبرك بره البنطلون وكل ده وانتم واقفين في المترو يا عرص ...

اتفاجأت بكلمته دي وخصوصا انها قدام بنتي لكن الغريب اني لقيت هناء راجعه بالعصير وبتبص لي وبتبتسم اكنها عارفه انه كان هيقول كده ومفيش اي علامات للمفاجأه عليها وانا بدل ما لقيت نفسي من الموقف اني بتهان وبتشتم قدام مراتي وبنتي اللي لبني مغرق جيبتها من ورا حسيت زوبري بيقف تاني وهو راح مبتسم لما لقي كده ولقيت اخد العصير من ايد هناء ومسك ايديها وحطها علي زوبره تاني واعطاها اشاره انها تبتدي تلعب في زوبره تاني بس المره دي لقيته بيقولها قومي يا هناء اقلعي عريانة ملط وحافية قدامي هنا ، وفعلا هناء وقفت قدامه وبدات تقلع هدومها حته حته لحد لما بقت عريانة ملط وحافية وراحت قعدت قدامه بين رجليه من غير ما يقولها حاجه وبدأت تمصله في زوبره

لقيته بيقولي : شوفت مراتك شرموطه اد ايه مش قادره تمسك نفسها وعايزه تمص زوبري

وبعدين وجه كلامه لريهام وقالها : شوفتي امك بتمص زوبري ازاي يا حلوه وابوكي العرص بيتفرج عليها

لقيت ريهام بتبص وحسيت جسمها بيترعش مش عارف من الموقف ولا من الهيجان ، المهم لقيته بيقولي : يلا ارفع جيبة بنتك وعايزك تكمل التخيل انك في المترو وهتعري طيز بنتك وتنزلها الكلوت بتاعها لحد ركبها وترشق زوبرك في طيزها من ورا وتحكه فيها جامد يا ديوث

اول لما سمعت كده زوبري شد اوي وبدات انفذ اللي بيقوله ورفعت جيبة بنتى ريهام وعريت طيزها ونزلت لها الكلوت بتاعها لحد ركبها ورشقت زوبرى فى طيزها من ورا وحكيته فيها جامد واول لما حسيت بزوبري راشق في طيز ريهام هجت اوي وكنت حاسس انها اول مره المس فيها جسمها