نادر وهناء وأولادهما

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لقيت ريهام بدات تتجاوب معايا وترجع بطيزها لورا وطبعا ده لانها بدات تهيج جدا من اللي بتشوفه ، ابوها بيقلعها قدام راجل غريب وهي طيزها عريانه وكلوتها نازل لركبها قدام سميح بيه وامها بتمص زوبر راجل غريب قدام عينيها وكل ده وهي بتسمع ابوها بيتهان ويتشتم قدامها وكل ده وهي طبعا بتتخيل زينا انها في المترو

المهم انا كمان هجت اوي لما لقيت ريهام بتتجاوب معايا وبدات اغرس زوبري في طيزها اكتر واكتر وسميح بيه لقيته بيقول : شوفتي يا هناء جوزك بينيك بنتك في المترو قدام الناس ازاي

لقيت هناء بدات تتأوه وهي بتمص زوبره اكتر واكتر وهو بدأ يهيج اكتر علي منظرنا ويقول : نيك كمان يا عرص نيك بنتك نييك يا عرص

وانا كنت هايج جدا من كلامه وعمال احرك زوبري في طيز ريهام بنتي جامد وايدي بتفعص في بزازها ولقيت نفسي بقلعها البلوزه بتاعتها وبقلعها السنتيانه وقعدت العب في بزازها

لقيت سميح بيه بيقولي : كمل يا عرص عريها من تحت قلعها الجيبه اللي مليانه لبن دي وقلعها الكلوت فرجني علي كس بنتك يا متناك

روحت عملت زي ما بيقول وقلعت ريهام الجيبة المليانة بلبنى وقلعتها الكولوت وبقت ريهام عريانة ملط وحافية وبعدين طلب مني انيمها علي الارض والحس كسها وفعلا نيمت ريهام علي الارض وفشخت رجليها وقعدت الحس جامد في كسها وانا مش حاسس بنفسي وهو عمال يهيجني اكتر بكلامه وبعدين قالي فرشها بزوبرك يا عرص فرش كس بنتك بزوبرك يا متناك يا ديوث

بدأت اعمل زي ما بيقولي واحك راس زبرى فى شفايف كس ريهام وزنبورها وامسك في بزاز ريهام ونمت فوقها وقعدت ابوس فيها وانا مش داري ولا حاسس انا بعمل ايه لحد لما وقع المحظور ولقيت نفسي بدخل زوبري فى كس ريهام وبدوس وبفتح بكارتها وبنزل دم عذريتها وهى راحت مصوتة لما اتفتحت من الم الفتح وبعدين ابتدت تهدا وتتمتع معايا وزوبرى داخل طالع جوه مهبلها وكسها وعمال بنيك فيها وانا علي اخري وريهام تتأوه وانا انيك فيها لحد لما نزلت لبني في كس بنتي اللى فتحته من شوية بزوبرى !!!!!!!!

الحلقة التاسعه

انتهيت في الحلقة اللي فاتت لما فتحت كس بنتى ونزلت لبني في كس بنتي ريهام وهيا نايمه قدامي فاتحه رجليها وفي عالم تاني خالص

المهم انا كمان كنت في عالم تاني ومكنتش حاسس بنفسي من الاثاره والمتعه وجرعه الدياثه الكبيره اللي كنت فيها وانا بنيك بنتي ريهام ومقلعها عريانة ملط وحافية قدام سميح بيه ومراتي قالعه عريانة ملط وحافية هي كمان وبتمص في زوبره قدامي وقدام بنتها ، ده المشهد اللي فوقت عليه وانا بطلع زوبري من كس ريهام اللي كان غرقان لبن ودم من بكارتها ولقيت نفسي رايح ناحيه الحمام في حاله غريبه مش عارف اوصفها يعني متعه علي تأنيب ضمير علي حاجات كتير ومش فوقت من الحاله دي غير لما اخدت شاور كويس ولبست هدومي وطلعت لقيت ريهام وهناء مراتي مقابلني داخلين الحمام ، كملت انا روحت علي الصالون لقيت سميح بيه قاعد لسه بيشرب سيجاره ولسه مش لابس هدومه وقالي

سميح : بصراحه من اجمل المرات اللي اتمتعت فيها

انا : بجد يعني نستاهل المكافأه

سميح : اه وبزياده كمان علشان انت فتحت كس بنتك بزوبرك ونزلت دم بكارتها وعذريتها قدامي ودي ليها مكافأه خاصه

ولقيته بيعطيني شيك فيه اكبر من المبلغ اللي اتفقنا عليه

سميح : ايه رايك

انا: تمام اوي ... بس انت لسه مش لابس ليه هو انت لسه هايج ولا ايه

سميح : لا انا اصلا هايج دايما واكتر اوقاتي بقعد عريان ملط كده لاني بحب الجنس جدا بس بحبه يكون بشكل مختلف زي مانت شوفت كده

انا : خد راحتك بفلوسك هههههه

سميح : يا سلام لو كنت جبت باقي العيال معاك بقي كنت هتاخد ضعف المبلغ ده

انا ( متعجبا ) : عيال ايه دول لسه صغيرين خصوصا ساره دي حتي مفيهاش حاجه تتمتع بيها

سميح : ياغبي منا فهمتك انا مش بتمتع بالبزاز والكساس والسكس التقليدي ده انا بحب الاختلاف ، يعني مثلا اشوف بنتك ساره دي وهي بتمص زوبرك او مثلا مجرد انك تقلعها قدامي او ابنك مثلا يمص لك زوبرك او انت تنيكه قدامي كده يعني فهمت

انا : ايوه يا سيدي فهمت وكفايه بقي احسن انت هتهيجني كده عليهم ههههههه

سميح : ياريت تهيج وتروح تنيكهم كمان

انا ( بدأ زوبري يقف علي كلامه ) : طيب تحب ابدأ بمين انيك ساره ولا احمد

سميح : هو انت شوفت كس ساره قبل كده

انا : اه شوفته بالصدفه اكتر من مره بس معملتش حاجه معاها عمري بصراحه

سميح بيه بدا زوبره يقف علي اخره من الكلام وانا كمان وهو بص عليه ولاحظ

انا : دا انت زوبرك بدأ يقف

سميح : وانت كمان بدأ زوبرك يقف اوي علي عيالك ، بقولك ايه ماتمسك زوبري تلعب فيه واحنا بنتكلم

لقيت نفسي للمره الثالثه بنفذ كلامه وانا في قمه متعتي وبدون نقاش ، مسكت زوبره وقعدت العب احركه

سميح : وانا قاعد علي البحر لما شوفتكم انت ومراتك وعيالك كانت بنتك ساره لابسه المايوه وعماله تنزل الميه وترجع وانا كنت قاعد بتخيل حاجه

انا : قاعد بتتخيل ايه

سميح : كنت بتخيلك انك قمت تجري وراها علي الشاطئ قدام الناس كلها وبتشد لها الاندر بتاع المايوه وتنزله لتحت وتبين وتعرى طيزها وكسها وهي عماله تجري منك وتضحك وانت تبعبصها في طيزها

انا لقيت نفسي زوبري كان هيقطع البنطلون ويطلع من الكلام ووشي احمر جدا وسميح بيه لاحظ كده ولقيته بيقولي

سميح : اااه يا ديوث يابن الشرموطه بتقلع بنتك وتبعبصها قدام الناس مص زوبري يا خول يا عرص

لقيت نفسي عمال امص في زوبر سميح بيه زي المجنون لحد لما جبهم في بقي وبلعت لبنه لاول مره اعمل كده في حياتي ويمكن دي الحاجه الوحيده اللي مكنتش اتصور اني اعملها ابدا بس مش عارف الراجل ده بيقدر يسيطر عليا ازاي عامل زي الساحر

المهم اخدت منديل من علي الطاوله اللي قدامي وبمسح بيه شفايفي من لبن سميح بيه وببص ورايا لقيت هناء وريهام واقفين وشكلهم كانو بيتفرجو علينا ولابسين هدومهم وجاهزين علشان نمشي ، اخدتهم ومشينا ومفتحناش بقنا غير في اول ما رجعنا ودخلنا اوضتنا انا وهناء لقيتها بتقولي

هناء : اظن بعد اللي حصل النهارده ده من ساعت لما دخلنا عند سميح بيه لحد دلوقتي يبقي مفيش قيود في اي حاجه تتعمل مهما كانت

انا : يعني هو كان فيه قيود قبل كده يا هناء

هناء : اه طبعا كان لسه فيه شويه حدود لكن بعد اللي انت عملته مع بنتك وفتحت كسها ونكتها فى كسها وجبت لبنك جوه كسها واللي انت عملته في الاخر مع سميح بيه ودعكت ومصيت زوبره وجاب لبنه فى بوقك وبلعت لبنه اظن كده مفيش بقي

انا : انتي ايه رايك طيب في اللي حصل

هناء : عادي لاني كنت عارفه انها هتوصل لكده سواء مع سميح بيه او مع غيره

انا : ازاي يعني

هناء : يعني بنتك قاعده قدامك عريانة ملط وحافية ليل نهار وانت بتعمل معاها بالفعل وهايج عليها اكيد يعني كنت عارفه انك هتغلط في مره وهتفتحها وحتي لو قلتلي انك هتمسك نفسك ابنك كمان هيمسك نفسه كل مره ، اكيد كان هيفتحها في مره ، وبعدين من اول ما ابتدينا طريقنا ده وانا حاطه قدامي كل الاحتمالات وعلشان كده لما لقيت فرصه سميح بيه ده قدامي انتهزتها ولقيت اننا كده كده بنحب اللي هو عايز يعمله معانا وهنتمتع ونمتعه معانا لكن بفلوس كمان وفلوس كتير ولا ايه رايك

انا : صح يا احلي دماغ شرموطه في الدنيا

هناء ( مبتسمه ) : وانت اجمل زوج ديوث وعرص علينا في الدنيا

كانت اول مره هناء تقولي كده وكانت الكلمه طالعه منها ليها طعم لذيذ ومختلف عن سميح بيه

كنت محتاج ارتاح جدا وفعلا نمت نوم عميق اوي تقريبا اربع ساعات او اكتر ، صحيت طلعت من اوضتي علي صوت التليفزيون عالي والعيال عمالين يتفرجو ويضحكو علي حاجه كوميدي شغاله ولقيت بنتى ريهام قاعده معاهم وبتبصلي بصه جديده مختلفه مكنتش فاهمها لكن كنت عارف سببها طبعا وهو اللي حصل فيها ومعايا عند سميح بيه وببص علي هدومها لقيتها لابسه كاش مايوه ومريحه علي ضهرها والكاش مايوه مرفوع خالص وكسها باين جدا لأحمد اللي لقيته مريح. قدامها وطبعا كسها باين قدامه تماما سألتهم عن امهم قالو انها خرجت من شويه تجيب حاجه

بصيت علي ساره مش قاعده معاهم سألتهم قالو انها في الحمام فروحت تجاه الحمام علشان استعجل ساره لاني عايز ادخل ولسه هخبط لقيتها طالعه عريانة ملط وحافية مش لابسه اي حاجه والعجيب انها رايحه في اتجاه الصالون علشان تقعد معاهم فلحقتها وقلتلها انتي رايحه فين كده هتقعدي كده ، قالتلي اه يا بابا عادي الدنيا حر وبعدين انا بكون لابسه مايوه اصلا قدام الناس علي البحر يبقي في البيت قدامكم اقلع بقي براحتي ههههههه

انصدمت من كلام ساره وعرفت انها هتكون شرموطه زي اختها وامها لما تكبر اذا كان من دلوقتي بتتكلم كده

دخلت الحمام اخدت شاور وانا حاسس ان اللي فات كله كوم واللي جاي كوم تاني ، فوقت من التفكير وانا في الحمام تحت الدوش علي صوت خبط علي الباب قلت مين لقيت ريهام بتقولي انا يا بابا افتح كده ، روحت علي الباب فتحت لقيت ريهام دخلت وقفلت الباب وراها وراحت قالعه الكاش مايوه اللي مكنتش لابسه تحته اي حاجه ولقيتها بتقولي كان نفسي من زمان اخد شاور معاك بس مكنتش قادره اتجرأ واعمل كده لكن اظن دلوقتي خلاص انت بقيت بابا وجوزي كمان ولا ايه يا بابا يا حبيبي

لقيت زوبري بيقف وبضم ريهام لحضني واحنا واقفين تحت الدوش ومن غير كلام لقيت شفايفي بتقطع بوس في شفايفها وبعصر في جسمها وبزازها وايدي نزلت علي طيزها الحلوه الطريه وقعدت ادعك فيها وبعدين هي نزلت قدامي وانا واقف وقعدت علي ركبها وبتمص في زبي وبعدين نمتها في البانيو ودخلت زوبري في كسها اللي خلاص طبعا بقي عادي لاني فتحتها وفضيت بكارتها عند سميح بيه وقعدت انيكها وهي تتأوه وتتأوه لحد لما حسيت اني هنزل فطلعت زوبري ونزلت لبنى علي بزازها وبعدين كملنا الشاور وطلعنا وهي في حضني وكنا عريانين تماما لاني لقيت انو خلاص مفيش داعي بعد كده فعلا احط اي قيود ولو بسيطه لحياتنا اللي بقت في تحرر كامل

واحنا طالعين من الحمام لقينا ساره واحمد بيتفرجو علي التليفزيون وساره عريانه زي ماهيا واحمد كان لابس البوكسر بس لقيت نفسي بقوله متقلع يابني البوكسر ده ماحنا قدامك كلنا ملط اهو اشمعني انت يعني وبعدين هو زوبرك مش مدايقك كده ولا ايه هههههههه

قعدنا نضحك ولقيته وقف وراح منزل البوكسر وقالعه قدامنا وزوبره واقف طبعا ماهو شايف اخته ريهام في حضني عريانه واخته التانيه ساره نايمه قدامه عريانة ملط هي كمان وفاشخه رجليها وكسها قدامه مفتوح ، روحت قعدت انا وريهام معاهم نتفرج علي التليفزيون واحنا الاربعه عريانين ملط وحافيين لاول مره قدام بعضنا وفي مكان واحد

ايه اللي حصل .......

معلش الحلقة دي قصيره لكن اوعدكم مش هتأخر في الحلقة العاشره

الحلقة العاشره

اول حاجه احب اشكر الناس اللي بتعلق وبتشجعني علي تكمله القصه وارجو منكم تعليقاتكم تكون مثيره علشان دي بتعجبني جدا

المهم احنا توقفنا الحلقه اللي فاتت اني كنت قاعد انا وريهام وساره واحمد عريانين ملط وحافيين كلنا بنتفرج علي التليفزيون ونظري طبعا عمال يتجول بين اجسامهم العريانه حواليا ، وكل شويه ريهام تبصلي من تحت لتحت وتبتسم وتفتحلي في رجليها اكتر ، وبعدين لقيتها بتبصلي وتغمزلي بعنيها و بتشاور براسها علي ساره اللي كانت مريحه ضهرها علي الكنبه الي علي يميني وفارده رجل وثانيه رجل من عند ركبتها ولقيت كسها واضح اوي قدامي لاول مره اركز فيه اوي كده واشوف تفاصيله لاني مكنتش بركز اوي مع ساره بالذات لانها لسه صغيره ، وبعدين رجعت بنظري تاني لريهام لقيتها بتبتسم ابتسامه خبيثه وغمزتلي تاني وقامت دخلت علي الاوضه فهمت ساعتها انها عايزاني اروح وراها .

المهم سيبت احمد وساره قاعدين بعد لما ريهام قامت بخمس دقايق تقريبا وروحت وراها علي الاوضه لقيتها نايمه علي السرير وايديها بين رجليها بتلعب في كسها ، قربت منها وبوستها من شفايفها وايدي راحت تلعب في كسها وتدلكه علي خفيف اوي وهي غمضت عيونها ، سألتها

انا : مالك يا ريري

ريهام : تعبانه اوي يا بابا وخصوصا من ساعت سميح بيه واللي حصل هناك ولما فتحت كسى بزوبرك وخدت بكارتى عنده وبقيت مش بشبع خالص رغم انك لسه نايكني في الحمام

ساعتها انها اتفاجئت بكلامها واتكسفت لما افتكرت اللي حصل فيها وقدامها وخصوصا لما شتمني قدامها و مصيت زوبره كأني خول ، كنت عايز اغير الموضوع وافضل ادلك في كسها اللي عمال ينزل في افرازات زي العسل علي صوابع ايدي لكن مش عارف ليه لقيت نفسي بكمل وبسالها

انا : ايه اكتر حاجه هيجتك يا ريهام مع سميح بيه

وكان رد ريهام قمه في الجرأه وغير متوقع

ريهام : كل حاجه يابابا كنت هايجه جدا من كل لمساتك ليا قدامه ، وانت عمال تقلعني وتعريني وتتحرش بيا قدامه ، وانا حاسه بزوبرك في طيزي ، وانت بتنكني وبتدخل زوبرك في كسي قدامه وتخرق بكارتى وتنزل دم عذريتى، كنت حاسه اني شرموطه يا بابا شرموووطه

ريهام كلامها خلاني مولع وهيا عماله تكلم وانا بلعب في كسها وهو بينزل شلالات

انا : بس بردو اكيد في حاجه هيجتك اوي كده

ريهام : اااه يا بابا بصراحه لما شوفتك بتمص زوبره مش قادره انسي الموقف ده بالذات لاني مكنتش متصوره اني اشوفك في الموقف ده مهما حصل ومهما عملنا

رد ريهام كان هيخرجني من الجو وهيفصلني لاني حسيت بأنها بتعاتبني ده اللي انا فهمته ساعتها لكن لقيتها بتكمل كلام وتقول

ريهام : ايوه يا بابا متستغربش من كلامي فعلا كل الي حصل حاجه والموقف ده بالذات حاجه تانيه خالص بالنسبه ليا لاني بعشق اوي الحاجات الغريبه جدا الي متكونش طبيعيه او تكون غريبه بشكل كبير

ساعتها قلت في بالي انتي فعلا نسخه من امك في كل حاجه يا ريهام حتي في الموضوع ده

انا : اه كده فهمتك يا حبيبتي ، بس ايه الي فكرك دلوقت بالذات بالموضوع ده وهيجك كده وخلاكي دخلتي تلعبي في كسك

ريهام : علشان دلوقت بردو حصل حاجه من الحاجات دي

انا : حاجه ايه اللي حصلت

ريهام : لما لقيتك بتبص علي كس ساره الصغيره حسيت كسي هينفجر ساعتها وقلب بقي عليا المواجع ياسي بابا وافتكرت سميح بيه بقي والي حصل وفتحك كسى بزوبرك

كس ريهام كان عمال ينزل واحنا بنتكلم وانا شغال تدليك فيه وكل شويه ابوسها بوسه او امص مصه من بزازها

انا : اه انا فعلا بصيت ماهي الي قاعدالي ملط اعمل لها ايه ههههه

ريهام : نيكها يا بابا نكها ( اتفاجأت من رد ريهام ويبدو انها فاهماني زي امها وعارفه اني بهيج اوي من كلام الدياثه والتعريص )

انا : نعم بتقولي ايه انيك مين

ريهام : نيك ساره بنتك يا بابا

انا : انتي مجنونه يا ريري دي لسه عيله

ريهام : ماهي دي المشكه انها لسه عيله بس عليها كس يا بابا اخر حلاوه اااااه يا بابا علي كس ساره ده لو سميح بيه شافو كان ناكها قدامك ولا يهمه كبيره ولا صغيره

اول ما ريهام قالت كده ولقتني غصب عني بتخيل ساره نايمه ملط قدام سميح بيه وزوبره في كسها عمال ينيكها محستش بنفسي غير وانا شغال نيك وبعبصه بصباعي جامده في كس ريهام بنتي لحد لما اترعشت وجابتهم ونزلت عسل كسها وبعدين لقيتها خلتني انام علي ضهري وزوبري طبعا كان علي اخري وفضلت تمص فيه زي اجدع شرموطه لحد لما جبتهم في بوقها ومليت بوقها لبن واخدتها في حضني واحنا عريانين ملط

==

عند سميح بيه

هناء لابسة المايوه البكينى وقاعدة جنب سميح بيه على الكنبة وهو عمال يبوسها فى شفايفها ووشها ورقبتها وهى تحضنه وتبوسه وعمالة تتاوه وراح نازل بايده قلعها شبشبها الكعب العالى ويمسك قدمها باعجاب فى ايده وبعدين دخل ايده من تحت سوتيان البكينى وقعد يقرص حلمات هناء ويقفش فى بزازها وهى بتوحوح وتافاف ويقولها اتخيلى انك وانا على شط البحر وسط الناس دلوقتى وجوزك جنبنا وشايفنى وانا بشرمطك وهنيكك

هناء: اححححححح نااااااااار ايوه شرمطنى قدام العرص الخول المتناك ده

سميح: اوووووووف ده خول اوى وعايز يتناك فى طيزه

هناء: اححححح نيكه بزوبرك الكبير فى طيزه قدامى وقدام عياله خليه يتكيف ويتمتع

راح سميح قالع ملط وقلع هناء ملط وحطها على حجره وقعدت بكسها على زوبره ووشها فى وشه وبزازها الكبار مدلدلين قدامه زى احلى عنقودين عنب فى الدنيا وابتدا سميح ينيكها فى كسها وهناء بتطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره وعمالة توحوح وتتاوه وتافاف وتغنج

سميح: شايفة الناس على شط اسكندرية بيتفرجوا عليا ازاى وانا بنيكك قدام جوزك المعرص

هناء: اااااااح اوووووى الناس عيونهم هتطلع علينا وزوبرك فى كسى وانا طالعة ونازلة عليه وبوحوح زى الشرموطة

وراح سميح شايل هناء وزوبره لسه فى كسها ودخل بيها اوضة نومه ونزل بيها على السرير ورفع رجليها فى الهوا وابتدا ينيكها فى الوضع الطبيعى وهى تحته وهو داخل طالع بزوبره فى كسها ونزل يغرق وشها بوس وشفايفها ورقبتها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى شغالة اهات ووحوحة وافافة وغنج وهى عمالة تشتم جوزها زى طلب سميح وتتخيل معاه انهم على الشط وفضل سميح ينيك هناء ساعتين لحد ما شهق وجاب لبنه فى كسها شلال

==

لقيت هناء مراتى داخله عليا راجعه من بره ، فبصتلها حسيتها زي التعبانه ولقيتها داخله علي الحمام ، سبتها لحد لما خلصت ودخلت الاوضه بتاعتنا روحت وراها.

انا : انتي كنتي فين

هناء : كنت عند سميح بيه

انا : سميح بيه ؟ ليه تاني

هناء : لا ماهو كان متفق معايا اروحلو واجيب معايا المايوه بتاعي علشان عايز يتخيل انه بينكني علي البحر مانتا عارف طلباته الغريبه

انا : وبعدين

هناء : بس ناكني

انا : منا عارف انو ناكك هو انا قلتلك انكم كنتم بتتعشو مع بعض انا اقصد عملتو ايه يعني اصل انا عارفه اكيد ماكانتش النيكه بتاعته عاديه يعني

هناء : ههههه لا الصراحه هو معملش حاجه غريبه غير انو كان بيتخيل اننا علي الشط وهو بينيكني وهو ده اللي كان مهيجه وكان بيخليني اقوله كلام عليك وشتايم الصراحه

انا : قلتي ايه عايز اعرف

هناء : من غير زعل

انا : هزعل من ايه مهما تقولي هيكون اكتر من اللي حصل يعني

هناء : صحيح هو انت ازاي رضيت تمص للراجل زوبره

انا : الموقف والكلام وانا هايج ومثار معرفتش انا بعمل ايه

هناء : طيب دا كان ناقص يطلب منك انو ينيكك في طيزك

انا ( بدات اهيج اول لما هناء قالت كده ) : بصراحه مش عارف كنت هرفض ولا هوافق من الاثاره اللي كنت فيها

هناء : تعرف ياريت كان عمل كده بصراحه نفسي اشوفك وانت بتتناك في طيزك اوي

انا ( في قمه اثارتي ) : انتي محتاجه تشوفي كده اوي

هناء : اه يا خول يا ديوث يا حبيبي نفسي اشوف زوبر راجل في طيزك

وراحت هناء لقيتها بتقلبني علي بطني وقالتلي تعالي جرب صوابعي كده الاول يا عرص يا قلبي

اتقلبت علي ضهري ولقيتها بتفتح طيزي وبتبل صوابعها وبدات تدخل صباعها في طيزي ، انا في اللحظه دي مش عارف ليه كنت هتراجع عن اللي هناء بتعمله فيا ده لكن هناء لاحظت تقريبا اني مش مستمتع اوي وبدات اضايق ، لقيتها بتقولي

هناء : اه لو تعرف يا حبيبي سميح بيه وهو بيفشخني كان بيخليني اقول ايه

انا ( بفضول ) : قلتي ايه مانا سألتك مره

هناء : كان بيخليني اشتمك واقول يا جوزي يا عرص يا ابن المتناكه يا خول مراتك بتتناك قدامك علي الشط وقدام الناس كلها

اول لما هناء بدات تقول كده لقيت نفسي بفنس لها اكتر وهي بدات تدخل وتطلع صوابعها في طيزي بسرعه

هناء : وخلاني كمان اقول انت مش راجل يا نادر انت حتة خول وابن عرص وشرموط

لحد لما لقيت نفسي بنزل لبن علي السرير من كلام هناء

هناء : اااااه يا خول انت كده جاهز ان سميح بيه ينيكك لما يجيلنا البيت بكره

انا ( طبعا بعد اللي حصل حالا كانت اخر ذرة فيا انتهت وهتلاقوني حد مختلف حتي عن اللي كنت فيه )

انا : يعني هييجي بكره علشان ينيكني مخصوص

هناء: اه جاي علشان ينيكك هنا قدام عيالك ايه المشكله يعني وبعدين الراجل هيدفع كتير

انا : بس ريهام مش مشكله لكن ساره واحمد طيب

هناء : هتفرق ايه يعني يا نادر انت خلاص خول رسمي قدامي وقدام ريهام جت علي ساره واحمد يعني ، وبعدين الراجل موصي علي ان ساره واحمد يكونو موجودين ويشوفوك وعاملهم برنامج كمان هيتمتع بيهم ، اه فكرتني ابقي انزل بكره محلات الملابس واشتري لبس زي بتاع المدرسه كده لساره

انا : لبس مدرسه ؟ ليه

هناء : اعمل الي بقولك عليه وساعتها هتعرف وبعدين ارحم ريري شويه مش هتبقي انت وسميح واحمد ابنك عليها البنت مش هتستحمل كده وهتفرفر مننا هههه

انا : بنتك الي هايجه من ساعت ما رجعت من عند سميح بيه ، دا انا نكتها فى كسها مرتين لحد دلوقتي ولسه سايبها هايجه

هناء : مرتين يا مفتري مرتين ، يعني دلوقت انا هايجه مش هلاقي في زوبرك نقطه لبن طبعا خصوصا انك لسه جايب لبنك علي السرير وانا ببعبصك في طيزك

بصيت في الارض مش عارف ارد عليها ماهي عندها حق فعلا مانا مش مركب خزان مني

هناء : وحتي بنتك هتلاقيها متكيفه دلوقت ومش هتكون ليها نفس تعمل حاجه

انا : ( مستغرب ) بنتي ؟

هناء : ايوه بنتك ريهام كنت هروح اريح نفسي معاها وخلاص ماهي طالعه لهطه قشطه زي امها هههههه

انا : طيب ما تجبيها وتحاولي كده معاها وانا اتفرج عليكم يمكن اهيج تاني واقوم انيكك انتي وهيا ههههه

هناء : ( بنظرة خبيثه ) اجيب لك مين طيب ريهام ولا ساره

انا : ( اول لما سمعت كلمه ساره زوبري وقف اصلا مكنتش متوقع الرد ده ) ساره ؟

هناء : هههه اه ساره فيها ايه ماهي طالعه شرموطه زي امها واختها وقاعده ملط في الصاله وفاشخه رجليها قدام اخوها مخلياه زوبره واقف اهو

انا : ( اول لما سمعت كده الدم جري في زوبري وبدا يقف تاني من كلام هناء الي بقت فنانه في اثارتي ، ولقيت نفسي بقولها ) نادي علي بناتك الاتنين يا هناء

هناء بنظره كلها خبث وفجر وعهر عملت ايه ........

التكملة:

انا: يا هناء انا صرفت نظر عن سميح بيه ده خلاص لا ينيكنى ولا انيكه وعندنا مصادر تانية للمتعة

هناء: طيب يا نادر رايك نعمل ايه

انا: انتى وريهام تتناكوا من سياح الغردقة او شرم الشقر اللى بعيون زرق واحمد ينيك نسوانهم او صاحباتهم وسارة قالتلى ان فيه ولد زميلها من سنها اسمه تامر بيحبها وعايز ينيكها واحنا نخليه ييجى هنا ويفرشها وينيكها قدامنا براحتهم

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story