محاكمة حتحور وخونسو

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كان ملاك وخليفة صديق على علاقة كاملة. حبيبان وصديقان واب وابن واخ واخ. كل انواع العلاقات حتى الfrotting والفروتنج فى كوندوم. مع ثقافة.

.....

عزيزى نفسى. اى ابن تحتمس 2019. انا نفسك اكلمك من المستقبل من عام 2040. من على متن سفينة عملاقة ذات غرف ومسرح وفندق. مدينة كبرى عائمة. هل هى سفينة الزمن ربما. او هى سفينة بالفعل. اخيرا قد عدت الى كوكبى الاصلى. مع زوجتى حبيبتى الابدية العظيمة لمى ديمة واولادى وبناتى منها التى اخبرتك عنهم وعنهن ابنتى وابنتك خعمررنبتى. هذه مذكراتى النسائية ارسلها لك مغلفة على يد عامل توصيل سرى خاص. لتتلقاها وتقراها.

انها المذكرات التى سوف تكتبها انت نفسك بعد عدة شهور من الان. لقد مكثت فى كوكب حتحور وخونسو عدة عقود كما ترى. عقدين ونيف. وها انا اعود اخيرا بعد اتمام مهمتى السلمية وتسير بى السفينة المصرية ناصر وزكريا فى قلب المحيط والمتوسط. وقد منحنى المجلس الاعلى الاتحادى للاكوان الموازية وكواكبها جنسية كوكب خونسو وحتحور. لطول اقامتى فيه وتعرفه عليه. ولنجاح مهمتى ومثابرتى عليها.

خلال انجازى هذه المهمة تعرفت الى نساء وبنات كثيرات من مختلف الاعراق والاديان والابراج والدول والعصور والازمان. لن اكلمك عن نفتيس فانت تعرفها وقرات مذكراتها. وكانت حافزا لك لى على القيام بمغامرات شبيهة مع 12 امراة او خمسين امراة لا فرق.

اولى مغامراتك او مغامراتى. كانت مع امراة كونغولية او زائيرية. كانت طبيبة بشرية واسمها ماريا. رشيقة طويلة ممشوقة القوام فارعة الطول بشرتها سوداء. جميلة جدا. اعجبتنى من اول نظرة. بعيونها وشعرها ووجهها الافريقى الاسمر الحلو. عضلاتها قوية مثل كل زنجى وزنجية. تصلح كبطلة العاب قوى. لكنها ليست نحيفة. ممتلئة الى حد ما. صدرها ناهد وكبير مثل بنات جنسها. انها حواء الاصلية. جذابة جدا وحسية. وبصفتى ايجيبتوسى او مصرى كان من الطبيعى ان اراها جذابة. واراها من نسل امى ومن نسل الانسان الاول والاصلى قبل تنوع الشقر والصفر والبيض. جمال باهر يا نفسى. عيون سوداء وبياضها محمر قليلا. انف افطس جميل. شفاه غليظة شهية.


سيتم ايفادك من قبل مخابرات الاتحاد الاكوانى العالمى الذى تعرفه الى جمهورية الكونغو الديمقراطية زائير سابقا الى عاصمتها كينشاسا. لمهمة خطيرة تتعلق بامن كوكب حتحور وخونسو هذا. وهناك ستلتقى بهذه الطبيبة الجميلة الزنجية ماريا. غاية فى الثقافة والاطلاع ليست من عوام المجاعات والاكواخ وليست من وسط الجيش المتحارب والقبائل الافريقية المتحاربة. لم تكن متزوجة ولم يسبق لها الزواج. لا تزال فى ريعان شبابها فلم الاستعجال. مثقفة ومتنورة. حين تحدثت اليها يا نفسى شعرت كاننى اتحدث الى مفكر غربى. كانت متفوقة دراسيا مما جعلها تحصل على منحة للدراسة فى فرنسا. درست الطب هناك وكذلك اطلعت على الفنون والاداب والعلوم بشكل اكبر واوسع هناك. كانت ماريا فارعة الطول تشعر انها سليلة المصريين القدماء وايضا سليلة الحضارة الغربية. مع روح وتقاليد افريقية. دعتنى لزيارتها فى منزلها. الذى تعيش فيه وحدها. كانت الحوائط مزينة ببعض التمائم والتماثيل القبلية الافريقية وبعض الرماح والدروع وجلود النمور. كانت متمسكة بافريقيتها وتاريخها.

تشاهد معك فيلم عفريتة اسماعيل يس. وتترجمه وتشرح لها انت بالفرنسية التى تتقنها ضمن لغات كثيرة. تشعر بانك مثل جيمس بوند او ادهم صبرى. قبلتها على خدها. فانكمشت قليلا ثم ابتسمت لى. مددت يدى وقبضت على يدها. كان امتزاج عاج يدى وابنوس يدها جذابا ومثيرا. تناولنا الغداء معا. وحدثتنى عن حياتها وبعثتها الدراسية واسرتها. ثم وبعدما انهينا الطعام الذى طبخته بيدها وناولتنى بعض الحلوى اللذيذة. ايضا من صنع يدها. قالت. ما رايك ان تشاهد نهر الكونغو. ونتجول فى شوارع كينشاسا. اراهن انك ستسعد بهذه الجولة. قلت لها. ما دمت معك فانا سعيد فى اى مكان يا مارى. ابتسمت فى خجل. وضحكت قليلا. نهضت من مقعدى والتصقت بجسدها الافريقى الدافئ على مقعدها. كانت تبعدنى برفق بتمنع الانثى ودلالها. وتنظر لى بعيونها السوداء المحمرة قليلا نظرات توقفنى عن التمادى. لكنها ايضا مسحت على خدى بيدها. ونظرت انا الى المرآة التى امامنا. استمتع برؤية يدها السمراء الغامقة على خدى الناصع البياض. كنت اشعر اننى لعبة بيضاء بين يد المراة الحوائية الاولى. نهضت معها ويدها ذات الاظافر الطويلة والاوكلادور الاحمر المتمازج مع بشرتها السمراء فى يدى تحتضنها. مشينا حتى وقفت بى عند كورنيش نهر الكونغو. كان نهرا مذهلا حقا فيه من روح وجمال النيل. لكنه كان عريضا جدا جدا وغزيرا ووفيرا ليس مثل النيل فى القاهرة. ولكن مثل بحيرة فكتوريا مثلا وايضا منابع النيل والجبل الشهير هناك المغلف بالسحب على الحدود بين الكونغو الديمقراطية واوغندا جبال القمر او جبال رونزورى. حين قلت ذلك لمارى. قالت باسمة. حسنا يمكننا السفر الى الحدود ورؤية جبال رونزورى لو احببت يا احمد. قلت لها لا مانع عندى. جلسنا متجاورين على اريكة نشاهد من خلفنا مبانى كينشاسا القليلة وشوارعها الواسعة المنسقة والمنتظمة والرائعة. وامامنا يجرى نهر الكونغو ويتموج بهدوء شديد. على اتساعه الرهيب. وتبادلت انا ومارى النظرات. وتخيلتها ترتدى ملابس القبائل الافريقية وترقص رقصة افريقية. وتمسك الرمح والدرع. لم ادر بنفسى حينها الا وقد احطت ظهرها بذراعى. وضممتها وقبلت شفتيها الغليظتين المنفتحتين بطبعهما لاعلى ولاسفل. جفلت مارى للحظة ولكن دمها الافريقى الحار تولى زمام الامور وسيطر. فوجدتها تبادلنى القبلة بنهم وقوة. ولسانها يندفع الى فمى يلاعب لسانى. لم تكن المرة الاولى لها ام ان غريزتها تولت القيادة. لا ادرى. لعله كان لديها صديق قبلى. سمراء زنجية جميلة مثلها لا يمكن ان تبقى بلا حبيب. اخيرا انهت مارى اليزابيث القبلة. ونهضنا. كانت ترتدى ملابس حلوة كلاسيكية رسمية. تايير ابيض او مائل للون الكريمى. وحذاء عالى الكعب ابيض اللون ايضا وكان لونا جميلا ملائما لبشرتها. سرنا فى صمت وكل منا مشتعل قلبه بالحب وجسده بالرغبة. تاملنا المبانى والشوارع وكانت تعرفنى بكل مبنى واسم كل شارع وتحكى لى ذكرياتها مع الشوارع والاماكن. حتى عدنا الى منزلها. وودعتها على امل اللقاء غدا والايام القادمة. لنشاهد حديقة حيوان كينشاسا وجبال رونزورى عند الحدود مع اوغندا.


بقية قصة محمد محمود

ثم وضع جوار جثتها صورة فوتوغرافية لاحمد وجدها فى حقيبتها. لعل الشرطة تشتبه فيه وتلتصق به التهمة. ويتم اعدامه. ويصبح محمد محمود قد ضرب عصفورين بحجر واحد.

ركب سيارته بعدما مسح يديه الملطختين بالدماء فى الرمال. ودفن الرمال. وفى قطعة قماش. وكان يرتدى قفازات طبية طوال ارتكابه المجزرة. اخذ معه القفازات وقطعة القماش الدامية وذهب الى مكان اخر ابعد احرق فيه القماش والقفازات واعاد السيارة الى الطريق الاسفلتى بعدما مسح اثار العجلات من الرمال جوار الجثة بخشبة طويلة كانت معه. دبر كل شئ.

عاد محمد محمود الى منزله سعيدا فى غاية السرور وصلى ركعتين شكرا لله. واخذ يسبح ويكثر من الصلاة على الحبيب المصطفى وقرا قليلا فى كشكول لديه كتب فيه مقتطفات من اقوال ابن تيمية وابن عبد الوهاب وحسن البنا وسيد قطب. ومن الاحاديث النبوية القتالية والتكفيرية واخبارا من سيرة الشيخين ابى بكر وعمر.

نام ملء جفنيه .. بعد عدة ايام اتصل به معتز يطلب منه الحضور. حين حضر لمنزله وجد احمد شاحب الوجه باكيا والشرطة تاخذه الى البوكس. اتهموه بالقتل العمد لنيفين بعد اغتصابها حيث وجدوا صورته جوار حقيبتها وجثتها المشوهة المقطعة الاوصال والممزقة الكعثب.

كان يحب فى الله ويكره فى الله كما اوصاه شيوخه وقياداته الاخوانية والسلفية. فوجئ محمد محمود ذات يوم وخلال سيره فى الشارع برجال يمسكون به ويدخلونه سيارة. زعق لكنهم قالوا له: اخرس ولا تتكلم. نحن امن دولة ومن الافضل ان تركب معنا فى هدوء. ركب معهم معصوب العينين واخيرا نزعوا العصابة عن عيونه. ووجد نفسه امام مبنى مجهول فى منطقة مجهولة.

ادخلوه الى المبنى وصعد معهم عدة طوابق. ثم سار فى ردهة طويلة مليئة بالابواب المتشابهة. ودخلوا به الى غرفة من هذه الغرف. حيث يجلس على المكتب الفاره البنى اللون الضخم. رجل اشيب الفودين صارم الملامح مبتسم تبدو على ملامحه امارات الشر والدهاء. كان يبدو عقيدا او لواء. اشار له بالجلوس فجلس. عزم عليه بشراب ما. ثم قال له. يا محمد نحن نشكرك لانك كنت السبب فى ايداع احمد وهبة هذا السجن. لكن للاسف ستتم تبرئته خلال ساعات هذا اليوم. لعدم كفاية الادلة. قال محمد محمود: تشكرنى على ماذا ؟ ما شانى انا بحبس احمد وهبة. هو شقيق صديقى معتز فقط. واكن له كل مودة واحترام. ولا ادرى كيف استطاع بدم بارد ان يقتل فتاة لطيفة مثل نيفين هذه. لقد رايت صورتها فى الصحف.. يا للبشاعة. ويا لبراءتها وجمالها. ما كل هذه الوحشية التى لديه . لم اكن اتصور ابدا ان يفعل احمد المؤدب الخلوق ذلك. قال الرجل الاشيب الفودين فى صرامة. ارجو الا تستهين بذكائنا يا سيد محمد. نحن نعلم كل شئ. ونعلم انك قاتل نيفين انتقاما وغيظا من احمد العلمانى. حاول محمد محمود مقاطعته ليقول شيئا او ينفى التهمة عن نفسه. فقال فى حزم. حين اتكلم لا تقاطعنى مفهوم ؟ . اوما محمد محمود براسه ايجابا فقال الرجل. نعلم انك القاتل ومع ذلك لن نحبسك او نمسك بسوء. نظر اليه محمد فى دهشة فاضاف الرجل باسما. ونعلم انك عضو نشيط فى الجمعية الشرعية وفى مكتب الارشاد وتحضر دروسا فى المعهد الازهرى الفلانى. ومع ذلك لم نحبسك او نتهمك بشئ ستسالنى لماذا. ساخبرك. انت خلصتنا ولو الى حين من احمد العلمانى الاشتراكى الشيوعى هذا. الذى يشكل صراعا له وللقيادة السياسية وللحزب الوطنى. ويحاول اعادة عقارب الساعة للوراء وافساد علاقتنا بالسعودية. وتكدير السلم الاهلى والوحدة الوطنية. ولولا صبر الرئيس وشعاره بعدم قصف الاقلام لسجنه بتهمة ازدراء الاسلام وخدش الحياء. "ملاحظة منى انا نفتيس: سيفعل السيسى ذلك لاحقا بعد مبارك فهو لا يملك صبر مبارك حتى". وعلى كل حال انت قتلت زانية تصاحب كافرا. فلا حد عليك فى الشريعة الغراء يا بنى تماما مثل الاب الذى يقتل ابنه او الزوج الذى يقتل زوجته الخائنة او المسلم الذى يقتل منافقا او كافرا او كتابيا.


انصرف الان وانتظر منا تعليمات. لقد قيدت الحادثة ضد مجهول. لم نستطع تقييدها ضد حيوان صحراوى مفترس. لان اثار الخنق والذبح وتقطيع الاوصال تؤكد انها من عمل سكين وعمل انسان.

انصرف محمد محمود .. وسارت ايام احمد حزينة لاحقا. فرغم براءته الا ان الكثيرين يتهمونه ويعتبرون عدم كفاية الادلة ليست براءة حقيقية ... اضافة لحزنه الشديد على حب عمره نيفين والوحش الادمى الذى فعل بها ذلك. حتى التقى بباسنت التى احبته وغيرت حياته ورافت بحاله وعلمت بمصابه الجلل.

بدات مريم شقيقة محمد محمود الشابة تنام بجواره فى غرفته ووبخها ابوهما ووبخه على ذلك. حتى ان محمد محمود عاد ذات ليلة لمنزله ووجدها فى غرفته تنام على بطنها واغراه منظرها فقام بحك جسده فيها من فوق الثياب حتى اغرق سرواله. فى اليوم التالى عاملته اخته بضيق وراها تبكى. هل ارتابت فى شئ. لا يدرى.

قرر محمد محمود المبيت عند رومانى صديقه ابن ام رومانى ثم اضطر بعد نظرات ام رومانى الغاضبة منه والتى تهدده بفضحه امام صديقه رومانى وزوجها ابو رومانى الى الانصراف للمبيت مع معتز. وطلب من معتز التوسط له ليعمل فى الشركة التى يعمل بها معتز. وتم ذلك بالفعل. وترك محمد عمله كفراش باجازة دون مرتب.

فى تلك الليلة التقى محمد محمود باصدقاء معتز واحمد وزملائه فى العمل. عمر وجنيدى واندرو وزوجته منى وهايدى وشذى ورندا وفريال ورامز. يظن الاصدقاء ان محمد محمود ثقة. او هكذا اخبرهم معتز الليبرالى الذى يهاجم احمد كثيرا فى نزعته الاقصائية للاخوان والسلفيين. كان معتز يرى "ملاحظة منى انا نفتيس .. مثل البرادعى حاليا ومثل صباحى الناصرى الهجين المتاخون" يرى انه من حق الاسلاميين المشاركة السياسية وان ناصر ومبارك واتاتورك وجيش تركيا وبن على وبورقيبة وغيرهم ممن منعوا المشاركة السياسية للاسلاميين هم المسؤولون عن عنف الاسلاميين.

كان معتز يعمل على سبيل الهواية فى وقت الفراغ من شركته فى مرصد حلوان ويتواصل مع تليسكوبات راديوية على مستوى العالم. وفى امريكا بالذات. ويحل معادلات فلكية فيزيائية لمعرفة احجام النجوم وانواعها وحجم الكون الكوزموس بينما كان محمد محمود غارقا فى القتل والقتال والحور العين وفواكه وانهار الجنة والتكفير والحدود ومعاداة الحضارة والاديان والالعاب الاولمبية.

ولان الاصدقاء ظنوا ان محمد محمود هذا ثقة افصحوا عن مشكلاتهم وعن اديانهم .. اهتم محمد محمود خصوصا باندرو وزوجته منى. اشتهاها بشدة. بشعرها الاسود وملامحها الايطالية السمراء حينا والبيضاء حينا. وطول قامتها مثل مونيكا بيلوتشى. بدات منى تتكلم عن اولادها وعن كيفية لقائها باندرو وزواجها به بعد قصة حب عميقة وطويلة. ودخلت شذى ورندا وهايدى معها فى نقاشات وثرثرة حول الاشغال النسوية والمطبخ والواجبات المنزلية على الزوجة واستغربن انها تقوم بها بسعادة وفخر ولا تتضايق منها.

كانت هايدى بهائية وتشكو من مضايقات امن الدولة لها ورفض السجل المدنى الاعتراف بديانتها فى البطاقة. وبدات تتحدث عن التسامح والمحبة والسلام فى البهائية وعدم وجود حدود ولا مواريث ظالمة ولا حجاب الخ. كان محمد محمود يشتعل غيظا واحتدم النقاش بينه وبينها .. اتهمته بالتعصب والارهاب. واتهمها بالطعن فى الاسلام.. ثم هدات النقاشات واعتذر محمد محمود كيلا ينكشف امره .. اكد عمر وجنيدى انهما مثليان عاشقات .. واوضحت شذى انها رائيلية واما رندا فكانت هندوسية فقد سافرت الى الهند فى طفولتها وقضت فيها شبابها مع امها المسلمة الارملة وتزوجت امها بعد قصة حب بهندى وسيم يشبه اميتاب باتشان. وقررت رندا التحول للهندوسية. وبقيت الام على دينها ولم يضطهدها زوجها. اما فريال فكانت زرادشتية وزوجها رامز كان بوذيا.

كانوا كوكتيلا من الاديان واهل الحريات التى لا يسمح بها النظام المصرى ولن يسمح بها هو ودولته الاسلامية العميقة. ولن يسمح محمد محمود بها ولا جماعته الازهرية الاخوانوسلفية. حتى انهم كانوا يعرفون اصدقاء امون رعيين وزيوسيين وبابليى الديانة وربوبيين تعدديين polydeists.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story