احمد وبائعة الشاى ام عالية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

احمد : خليكى انتى هنا وانا اللى هاوزع المشاريب

عالية : ليه يا حمادة حصل إيه ؟

احمد : الواد اللى هناك ده كان بيبص عليكى بصة مش حلوة ؟

عالية مبتسمة : بتغير عليه يا حمادة ؟!

احمد : ما تخرجيش من هنا أنا اللى هعمل كل حاجة

عالية بنبرة الدلال والفرحة تغمرها : حاضر يا عيونى

وفى نهاية اليوم أصرت على الانتظار معى حتى نجمع كل شئ ، كنت معتادا أن تنصرف هى ثم أبقى انا لأتمم كل شئ ، رأيتها تجلس على مقربة تنظر إلىّ ، عيناها تخترق جسدى ، بل بنطالى ، فى هذا اليوم لاحظتها تتعمد المرور من أمامى كثيرا ، تحتك بجسدى ، ثم صارت تنحنى بشكل مبالغ فيه وهى تجمع الأشياء فى مرمى بصرى ، وعندما ذهبت لأغلق الصناديق بالأقفال اقتربت ومالت حتى صار صدرها فوق ظهرى ثم مدت يدها لتمسك بيدى وهى تأخذ المفاتيح منى ، سحبت يدها ببطء شديد من فوق يدى ، مر اليوم التالى وهى تجتهد فى إرضائى ، تختلس الوقت لتتحدث معى ، تتطوع لمعاونتى ثم تمثل انهماكها فى العمل وتلصق كتفها بكتفى ، أو ظهرها بصدرى ، أو صدرها بظهرى ، كلامها صار أنعم بكثير ، ثم فى نهاية اليوم طلبت أن تسر إلىّ بأمر ما فى أذنى ، ملت ناحيتها ، وضعت كف يدها على ظهرى وكف الثانية على كتفى وضغطت بنهديها فتوسطهما ذراعى ، وهمست فى أذنى لتخبرنى بنعومة ان امها تدعونى لتناول العشاء معهم الليلة ، ارتبكت كثيرا لكننى لم أقدم نية السوء لتصرفاتها ، ذهبنا لنستقل الميكروباص - كما هى عادتها - لكنها أصرت ان نركب الأتوبيس ، صعدت أمامى تخترق الزحام ومدت يدها لتمسك بيدى وأنا خلفها ، ضمة يدها ليدى لم تكن ساكنة ، كان إبهام يدها يتحرك على ظهر يدى ، تقدمت ، تقدمت ثم توقفت ، كنا فى الطرقة ، وقفت دون تعقيب ، الطرقة مزدحمة جدا ، تسللت حتى وقفت أمام مقعد ، همست إلىّ أن أقف خلفها لحمايتها ، وقفت مبعدا نصف جسدى السفلى قليلا ، أحسست بها تتحرك ببطء وتقترب بنصف جسدها السفلى حتى صار ردفيها أمامى دون فاصل غير الملابس ، لم تنتظر حتى تكون حركة الأتوبيس هى الوقود للاحتكاك ، كانت تتحرك هى ، حركاتها منتظمة ، انتصب قضيبى واستطال ، ضبطت وضعها أكثر من مرة ، همست فى أذنها " لو متضايقة ننزل!" ابتسمت وقالت " أنا فى منتهى الانبساط " شعرت كأنها تستطلع حجم قضيبى بالصغط عليه بردفها الأيمن ، ضغطة متثاقلة طويلة ، ها قد وصلنا ، نبهتها لمحطة الوصول ، سمعت منها كلمة " اوففف " ثم نزلنا ، حاولت تهدئة قضيبى ومواراته عن العين ، رمقته بنظرة وهى تبتسم فى خبث ، بدأ ظنى يحدثنى أنها تتعمد إثارتى ،

وصلت معها إلى البيت لأجد المائدة عليها أشهى الأطعمة ، سلمت على عزيزة واطمأننت عليها ، دعتنى عالية للجلوس على كرسى حول المائدة ، جلست عزيزة أمامى ووليد إلى يمينها ، التلفاز امام عين وليد مباشرة بينما عزيزة تدير رأسها لليسار لتشاهد ، كانا يتابعان مسلسلا فى التلفاز أثناء الطعام ، ويتناقشان فى أحداثه دون أن ينظر أحدهما للآخر ، عيناهما ما بين الطعام والتلفاز ، جلست عالية عن يمينى ، وبدأنا تناول الطعام ، بعد ثوانٍ أحسست بشئ يتلمس قدمى ، إنها قدم ، قدم ناعمة ، لم أعهد نفسى مرتبكا كما كنت حينها ، زادت اللمسات ، أصبحت القدم فوق قدمى مباشرة ، تتحرك بخفة ، إبهام القدم يعانق إبهام قدمى ، انتصب قضيبى حتى كاد يصل إلى الطبق الذى أمامى ، لم أجرب يوما أن تتحرش بى امرأة ، زادت التحرشات ، هنالك يد تتلمس فخذى ، تقبض عليه ، أنفاسى تعلو ، صوت ضربات قلبى وتدافع نبضاته جعلنى سأسقط فوق المائدة ، لا أقوى على الحركة ، بل لا أستطيع الكلام ، أم عالية تحدثنى عن المسلسل بينما لا أرد ، نظرت إليها عالية ثم قالت ،

عالية : مسلسل إيه ، ما تسيبى الراجل ياكل براحته يا امه ، إيه عاوزاه يزور ولا يشرق ؟

أم عالية : طيب هاتى له كوباية ميه يا لمضة أحسن يزور بجد

عالية : من عينيه الاتنين

ذهبت إلى الداخل فأحضرت قارورة ماء ، وقفت امامى لتصب لى فى الكوب ، انحنت حتى صار نهدها الأيسر فوق كتفى ، حركته بهدوء ، ضغطت برقة ، اشتعلت النيران ، هى تعرف ما تفعل ؟ خبيرة باستثارة الرجل ، حتى لو لم تكن خبيرة ، جسدى يشتاق بمجرد النظر فكيف باللمسات! جلست بعد صب الماء ، عادت تتلمس قدمى من جديد ، عادت يدها تتحسس فخذى ، رمقت أمها وأخاها بنظرة ثم عاودت ، ما هذا إنها تقترب من! من قضيبى ، أكاد أجن ، لم يعد للأكل طعم ، هل أتركه وأنصرف ؟ هل أنتظر ؟ ماذا لو رأتنا أمها أو اخوها ؟ أمها تحدق فى التلفاز ، ووليد كذلك ، ومفرش المائدة طويل ، عالية تتظاهر بالأكل بيدها اليمنى بينما يدها اليسرى عندى ، تقترب بأصابعها من قضيبى ، تناوشه ، تتلمسه برفق ثم تتراجع ، لم تعد تتراجع ، أجهزت عليه بقبضة يدها ، عدلت من وضعه بنفسها حتى أحاطته بكل يدها ، فنظرت إليها نظرة المصدوم ، نظرت فى عينى وقالت بهمس شفاهها دون صوت " بحبك " ارتجفت وارتعدت وتوقف الطعام فى حلقى ، هممت أن أشرب بعض الماء لعلى أفيق من توترى ، لم يعد أى شئ يجدى نفعا ، قبضها المحترف مستمر ، تمسده ، تضغط عليه ضغطات متتابعة ، قدمها لا زالت تتحسس قدمى لم أعد أحتمل ، مرة بعد مرة حتى انطلقت حمم المنى فى بنطالى ،اهتز جسدى بقوة مع كل قذفة من قضيبى كنت أشعر أن شيئا يدفعنى من الخلف تباعا لكننى تماسكت ، أغمضت عينى من شدة النشوة واللذة ، راقبتنى وابتسامة تعلو جانب فمها ، تعرف ما بلغته من لذة ، استمتعت حتى الثمالة ، شعرت ان ملابسى قد امتلأت بالمنى ، رائحته اخترقت أنفى ، كنت فى غيبوبة ، سحبت يدها ببطء شديد ، نظرت لها فوجدتها تبتسم لى فى زهو ونشوة ، عادت تهمس بكلمتين هذه المرة " بموت فيك " ، ثم نطقت بصوت مرتفع قليلا

عالية : عجبك ؟ّ

احمد بدهشة : هو إيه ؟

عالية : الأكل!

أم عالية تنظر إليها ثم تعود لمتابعة الحلقة قائلة : تقولش هى اللى عملته ؟ انا اللى عاملاه يا حيلة امك

وليد : وانا مش كنت باساعدك!

احمد : الحقيقة مفيش أطعم من كده تسلم إيدك يا ستنا ، عامر بحسكم يا وليد ، هاقوم أغسل إيدى

أم عالية : يا اخويه انت كنت كلت إيه ؟ ده طبقك لسه ما كلتش ربعه

احمد : لا ده انا بطنى اتملت خلاص مش هقدر تانى ، الحمام منين ؟

عالية : هقوم اوريهولك تعالى ورايه

وقامت من فورها تتمايل أمام عينى ، أدخلتنى الحمام ثم وقفت إلى جوارى ، أعطتنى المنشفة لأجفف يدى ، لم أنظر إليها ، جففت يدى ومددت لها المنشفة ، أمسكت بيدى ونظرت فى عينى ، تعالى صوت أنفاسى ، شعرت بجفاف حلقى ، عيناها تفترس وجهى ، تتأمل جسدى ، أسقطت المنشفة من يدها ، وضعت يديها على كتفى ، عيناها تخترق عيونى ، الصمت شل لسانى ، انعقدت الكلمات فى حلقى ، اقتربت اكثر فأكثر ، رفعت يدى لأمسك بذراعيها ، سرحت يدى ببطء حتى بلغت كتفيها ، ألقت بنفسها فى حضنى ، هجمت بقبلاتها على وجهى ، لم تقل غير كلمة واحدة ، كررتها عشرات المرات بهمس " بحبك " ، عادت تلقى بنفسها فى احضانى وتضغط بنصفها السفلى على قضيبى ، تعالت أنفاسها وهى تقول " رد عليه ما تعذبنيش! بتحبنى ؟ " وكيف أجيب وانا لم أعرف شيئا عن الحب الذى تسألنى عنه ؟ ألقت بشفتيها فوق شفاهى بمهارة تقبلنى ، ثارت ثائرتى ، ضممتها بكل عنف لصدرى ، قبلتها فى كل بقعة فى وجهها ، سحبت يدى لتضعها على نهديها ، امسكت بهما كمن يمسك ببالونة تمرين الأصابع فى يده دونما أية خبرة، عادت تضمنى لصدرها ، تهللت من الفرحة وهى بين أحضانى ، قبلت كتفى ، أخذت يدى لتضعها على أردافها ، ملمسها جعل قضيبى أشد انتفاخا من ذى قبل ، هذه المرة صرت اعبث بردفيها ، أغرس أظافرى فيها ، أدخل كل أصابعى فى الشق الفاصل بينهما ، التهمت عنقها ، أمسكت بخديها بين يدى ، أطبقت على شفاهها فساعدتنى لكى تكون القبلة صحيحة ، عدت أتلمس ردفيها ، أخذ منى الهياج ما أخذ ، رفعت بيدى ثيابها حتى وصلت للأندر ، مددت يدى أسفله حتى لامس الكفان ردفيها وآآآآآآآآآآآآه من تلك النعومة والطراوة ، استدارت وأخذت يدى اليمنى تضعها تحت الأندر من الأمام ، نزلت به حتى فرجها ، فائق النعومة ، تخرج رأسها من الحمام لتستطلع كل ثانية ، ضغطت بردفيها على قضيبى بينما تضغط بأصابعى على مشافر فرجها وبظرها ، ارتعد جسدى ، دلكت فرجها بيدى مرة بعد مرة ، فتحت ساقيها قليلا ثم ضغطت على أصبعى الأوسط ليستقر بين الشفرين ، دلكت قضيبى بردفيها العاريين ، نزلت على ركبتى لأقبل ردفيها ، نظراتى لها سحرت عقلى ، ما هذا الجمال الخلاب ، تقسيماتها بديعة ، قبلات متتابعة كانت آخر واحدة منها بصوت ، استدارت وجعلت فرجها أمام فمى ، نظرت إليه نظرة كادت تحرقه ، نيران تخرج من عينى ، همست " اديله بوسة هو كمان " ، نعم يستحق ألف قبلة ، سحبت الأندر للأسفل أكثر ، استفقنا على وقع خطوات قادمة ، وقفت من فورى بينما أسقطت هى جلبابها فوق ساقيها تستر جسدها، خرجت من الحمام تمشى وأندرها عند ركبتيها تحت الجلباب ، دخل وليد إلى الحمام ، خرجت لأجدها تجمع الاطباق من فوق المائدة مع أمها ، جلست ما يقارب الساعة ثم استأذنتهم للانصراف مع خالص التمنيات لوليد بالتوفيق ، جاءت معى عالية حتى وصلنا للباب ،

عالية تهمس بحذر : هاجيلك بكره الساعة خمسة الصبح فى البدروم ابقا استنانى

احمد بدهشة : ليه ؟

عالية : اوعا تكون مستعجل! أصلى مش هعرف اجيلك قبل كده ، مع السلامة يا حبيبى

فهمت ، هى تواعدنى لنتطارح الغرام ، أى ليلة هذه! مشيت فى الطريق أحدث نفسى وأنا فى عقلى ألف سؤال ، ماذا سنفعل فى الصباح ؟ هل أنا على موعد مع أول علاقة كاملة ؟ لكن كيف ؟ عالية وأنا! عجيب هذا الأمر ، هل وقعت فى حبى حقا أم ان الرغبة بعد الحرمان جعلتها تقبل على أول رجل تلقاه! أو ربما الأمران معا ، على كل حال قد خرجت الأمور عن السيطرة ، امرى وأمرها ، وبعد ساعات يحين أمر لا دراية لى به ولكن بداخلى شوق يتحرق له ، تمنيته طوال أعوام عمرى الماضية ، لكن عالية! تلك الأنثى التى يتمناها كل رجال المنيب! تتمنانى أنا وتجتهد فى إثارتى حتى رأيت كل النساء تتجسد فيها ، رحت أتقلب فى فراشى لا يعرف النوم لى جفوناً ، فى تمام الخامسة سمعت طرقات خفيفة على باب البدروم ، أسرعت لأفتح الباب وأنا أحمل شوق السنين ، لا شئ فى مخيلتى سوى كيف لى تحمل هذه المفاجأة ، دخلت عالية تحمل كيسا فى يدها ، كانت أولى كلماتها ،

عالية : فطرت يا حمادة!

احمد : لا لسة

عالية : كنت عارفة ، جبتلك سندوتشين أهم اقعد افطر على ما ارجع

احمد : رايحة فين ؟

عالية : عاملالك شوية مفاجآت ، هاخش الحمام خمس دقايق وراجعالك

وهى بالفعل خمس دقائق حتى وجدتها تخرج فى كامل زينتها ، أحسست أنها خلقت للفراش ، شعرها الاسود الناعم كالحرير مطلق العنان ، وبياضها الرهيب ووجهها البدرى الجوزائى فهى كانت صورة طبق الاصل من نورا اخت بوسى، نفس الوجه والعيون والانف والشعر والقوام والجسم والبياض والرقة والصوت وحتى التصرفات والدلال وحتى البرج وشهر الميلاد يونيو لكن نورا 18 يونيو واما عالية فكانت 15 يونيو مثلى انا 15 سبتمبر، عيناها عينا عروس ليلة الزفاف كحيلة يعلوها جفنيها بطانة لون خفيفة ، خدودها ازدانت باللون الوردى الشهى ، شفاهها صارت قانية الحمرة ، ترتدى قميصاً شفافاً أصفر اللون لا يستر شيئا من جسدها ، لا شئ تحته ، طوقه يشكل رقم سبعة تنتهى عند سرتها ، نهداها مكشوفان تقريبا ، جسدها يملؤه ويخرج عنه فى بعض منحنياته ، ضيق ومخصر يرسم كل انحناءات جسدها ، يبلغ ركبتيها تاركا سيقانها مكشوفة ، انتفض جسدى وانا أراها تقف ثم تدور فى خفة الفراشة لأرى خلفيتها وقد ظهرت معالم ردفيها من خلف هذا القميص ، لم انطق ، كنت أتأملها وقلبى يعلن الثورة فى صدرى ، وقضيبى قد رفع بنطال البيجامة لأعلى ، لم تكن بحاجة لتسألنى عن رأيى ، أقبلت وانا أجلس فوق الأريكة ، وقفت من مكانى لأضمها لصدرى وأمرغ وجهى فى شعرها ، يدى تلامس لحم ظهرها المكشوف ، كنت احضنها وأنا أتأوه بحرقة ، بينما هى كانت تداعب ظهرى بيديها ، أبعدتنى قليلا ثم جردتنى من ملابسى العلوية ، نظرت إلى صدرى ثم وضعت يديها عليه ، نزلت بكفيها تدريجيا حتى بلغت أول حدود البنطال ثم سقطت فجأة على ركبتيها ومعها البنطال وما تحته ، انطلق قضيبى يصفعها على خدها فلم تمهله حتى يستقر والتقمته بفمها وراحت تمتصه وعيناها تحدق فى عينى ، أغمضت عينى وارتعدت قدماى ، عضلات بطنى كذلك كانت ترتعش ، تابعت المص وهى تقبض عليه بكلتى كفيها ، جعلت رأسه فقط داخل فمها ولسانها ما إن وصل لفتحته حتى ضاع منى الثبات فانطلقت دفعات المنى فى حلقها متتابعة بينما انثنت ركبتاى لا إراديا ، لم تفلته من بين شفاهها ، أجلستنى على الأريكة وهى تمسح على صدرى بيدها ، فتحت الكيس وأخرجت منه علبة من العصير وقدمتها لى وهى تهمس " اشرب يا حبيبى دى " شربت منها القليل ثم عدت لأضمها وأشرب من بين شفاهها ، هذا القميص لا يخفى شيئا لكنه يمنع بلوغ عينى للحم مباشرة ، مددت يدى لأجردها منه ، وقفت أمامى تخلعه عنها ، نظرت مشدوها لأرى نهديها متماسكان مرتفعان تقف حلمتاهما فى شبق ، نظرت للأسفل لأرى فرجها وقد هرب منى بالأمس ، مددت يدى وانا جالس أضمها وأضع بصمة شفاهى عليه ، يداها تداعب شعرى ، تضغط بفرجها على فمى ، تريد المزيد ، جلست على الأريكة وأوحت إلى أنها تريد التمدد ، تركت لها الأريكة ووقفت ، جعلت قدميها على الأرض وفتحت ساقيها ، شاهدت مشافرها تتباعد ، رأيت تجويف فرجها ، جلست على ركبتى واقتربت ، اقتربت ونارى ملتهبة ، دخلت عليه بفمى ولسانى مزقته حتى كادت تأوهاتها تتحول إلى صراخ ، لا يزال قضيبى منتصبا لأعلى درجة ، قبلت فخذيها المكتنزين وسيقانها الملفوفة بإعجاز ، أمسكت قدمها أقبله من أعلى ومن أسفل ، نظرت لإبهام قدمها الذى أذن لى بهذه المتعة ، رحت أمتصه فى فمى ، تاوهاتها صارت متتابعة ومعها قالت " تعالى ، تعالى انت ولعت فى جسمى تعالى " صعدت للأعلى لأمسك بنهديها ، أداعب حلمتيها بطرف السبابة ، أمسكت بهما دعكتهما دعكا عنيفا ، تمددت على الأريكة بطولها ، وضعت الوسادة تحت رأسها ، نظرت تجاه فرجها وهى تردد " ريحه ، روحله ده مستنيك ، تعالى نام فوقى ، اركبنى " صعدت بهدوء وقلبى يسبقنى ، توسطت ساقيها فسحبت منكبىّ للأعلى بأظافرها المتشبثة فيهما ، غمرت وجهى بالقبلات ، مدت يدها تعانق قضيبى ، مسحت به مشافرها وأنا أشعر بأنينه بين أصابعها ، تركت رأسه مرتكزة على مدخل فرجها ، نظرت فى عينى مبتسمة وقالت بهدوء " ادخل بقا " ، ضغطة واحدة مع نهر عسلها المتدفق كانت كفيلة بأن يقتحم قضيبى هذا العالم المجهول قبل اليوم ، عالم المتعة واللذة اللانهائية ، تحركت بخصرها لأعلى ولأسفل ، يمينا ويسارا ، سحبتنى ودفعتنى كانت هى كمن يرهز بدلا عنى ، كنت فى شبه الغياب عن الوعى ، ضمتنى لصدرها وهى تهمس فى أذنى " دخله لجوة أوى ودوس جامد أنا بحب كده " فعلت مثلما قالت ، مرات عديدة أفعل هذا ، صرت أعرف من ملامح وجهها متى تستمتع ومتى تريد أن تمتعنى ، بعد قليل طلبت منى أن أخرجه ، أنامتنى على ظهرى ثم صعدت فوقى ، أدخلته بيدها فى فرجها واستندت بيدها اليمنى للجدار وأمسكت ركبتها بيدها اليسرى وصارت تصعد وتهبط وعيناها مغمضتان ، تسارعت حركاتها وتسارعت ، وضعت كفيها على صدرى ، داعبت حلماتى ، نزلت بصدرها على فمى ووجهى تناشدنى بهدوء " ارضع " ، أمسكت النهدين أبدل الحلمات فى فمى ، نهداها متماسكان والحملتان منتصبتان كثيرا ، كنت أقبل نهدها وأرضعه ، عدلت وضع جسدها ثم نزلت لتقبل شفاهى هامسة " خلى إيدك عند طيازى " أمسكت بردفيها ، ملست عليهما ، وضعت أصابعى فى شقها ، تحركت بعنف وسرعة حتى انفلت قضيبى فصار تحت مشافرها ، راحت وجاءت فوقه على هذا الوضع ، هدأت حركتها ، استرخت فوق جسدى ، تمددت بكامل جسدها فوق جسدى ، طراوة لحمها أهاجتنى فوق الهياج هياجا ، همست فى أذنها " قومى " ردت بصوت مرتجف ساخن " مش قادرة " ، وضعت يدىّ فوق ردفيها وضربتها مرة بعد مرة " قومى يا بت أنا لسه ما شبعتش منك " ابتسمت ونظرت فى وجهى ثم قالت " من عيونى يا راجلى " اعتدلت ونامت على ظهرها ثم غيرت وضعها ونامت على بطنها وهى تنظر فى وجهى تتأمل رد فعلى ، جلست على حافة الأريكة بجوار أردافها المنبسطة ، وضعت يدى عليهما ، باعدت بين الردفين بيدى وضعت إصبعها على خرقها تداعبه ثم قالت " لاعبه يا حمادة ، آه كده ، بل صباعك ودخله ، أى ، حمادة! عاوزة زبرك هنا " اعتليتها وانا اداعب خرقها بإصبعى ، حاولت أن أفعل مثلما طلبت لكنى عجزت ، كنت أضغط بينما هى تتألم ، تعجبت كيف طلبت ذلك ، الأمر صعب ، همست بهدوء " استنا يا حمادة ، هات الكيس ده " مددت يدى ناولتها إياه ، أخرجت منه علبة صغيرة ، بها معجون رقيق الشكل والملمس ، رائحته جميلة مثيرة ، قالت بسخونة " حط منه على راس زبرك وعلى فتحة طيزى " نفذت حرفيا ما طلبت ، وضعت قضيبى على خرقها فراحت تحرك ردفيها وتفتحهما بيديها حتى دخلت الرأس ، شعرت أنها دخلت فى ماء الشاى المغلى ، خرجت الآهة منى ومنها فى وقت واحد ، رفعت خصرها تضغط وتضغط حتى بلغ قضيبى أقصى مستقر ، نامت وهى تمسك بيديها فى الوسادة ، بين ثانية وأخرى تنظر فى وجهى وعيناها ترجوانى أستمر ، أعمق وأعمق ، ناجتنى بحرقة " ماتجيبش فى طيزى ، عاوزاهم فى كسى ، اوعا تجيب " كنت مستمتعا لكن طلبات عالية كالأمر ، ولم لا وهى صاحبة هذه السعادة ومبدأ هذه المتعة ، أخرجته من خرقها فاستدارت تضمنى بلهفة واشتياق ، رفعت ساقيها للأعلى ، ساق على الجدار والآخر معلق فى الهواء ، يداها تمسك بأسفل فخذيها ، اعتليتها وأقحمت قضيبى فى فرجها بعنف ، ضغطت وضغطت وأسرعت وهى تموء وتموج وتئن ، تركت ساقيها للهبوط وتشبثت بظهرى ، أمطرتنى شفاهها بسيل من القبلات النارية ، صرخت بأنين " هات ، هات ، هاتهم بقا ، عاوزاهم ، مشتاقالهم ، آآآآآآه " لبيك يا عالية ، هاهم ينطلقون كماء تدفق من الهاويس الذى تم كسر أبوابه فجأة ليروى ظمأك ، أما أنا فقد ارتويت حتى غرقت فى انهار متعتك العذبة ، سكن جسدها وجسدى ، بقيت فوقها وكلما حاولت النهوض تتمسك بى أكثر ، لن أتحرك ، سأبقى حتى تملّى ،

عالية : مبسوط يا قلبى!

احمد : عمرى ما حسيت اللى انا فيه ده قبلك

عالية : أنا اول واحدة تنيكها ؟

احمد : أنتى اول واحدة ألمسها أصلا

ضمتنى بشبق وبشراسة وعادت تمطرنى بالقبلات ، أتاها النشاط والحماسة ، طلبت منى النهوض عنها ، سحبت غطاء الأريكة وافترشت به الأرض ، نزلت حتى صارت على ركبتيها رافعة مؤخرتها للأعلى ، سحبت الوسادة ووضعتها تحت خدها الأيمن ، وقفت مشدوها أنظر لجسدها فى هذا الوضع ، طار صوابى ، أشارت بإصبعها إلى فرجها ، نادتنى بشجن ، برجاء ، بتوسل ، بينما أقف لأستمتع بالمشاهدة ، هزت ردفيها مرة بعد مرة وهى ترجونى ، أمسكت قضيبى بيدى ووجهته نحو أشفارها أدلكهما ، تابعت لأقحم قضيبى فى داخل فرجها بقوة وعمق ، أفلتت صرخة محمومة ،

عالية : أى ، بالراحة يا حمادة إيه ده

احمد : معلهش يا روحى حقك عليه

عالية : أمممم ، لا مخاصماك

احمد : أصالحك

عالية بدلال وأنوثة : إزاى ؟

رهزتها بشكل متتابع وانا ممسك بردفيها وانا أردد " هاصالحك كده ، وكده ، وكده " أكملت الرهز وأنا أحترق ، أخذت يدى من فوق ردفها ، قربتها من فمها ، بللت إبهامى بلسانها ، وجهته نحو فتحة مؤخرتها ، ضغطت به حتى دخل عن آخره ، كانت تتقلب بوجهها فوق الوسادة ، صارت ترجع بمؤخرتها تضرب هى لتجعل قضيبى ساكنا وهى المتحرك ، لحظات وانطلقت دفعات المنى من جديد داخلها ، نامت على ظهرها وهى تفتح أحضانها لى ، هبطت بجسدى فوق جسدها ، استرخيت إلى جوارها حضنتنى بعمق وبادلتها الحضن أكثر عمقا ، غشيتنا سنة من النوم ونحن على ذلك الحال ، استيقظت وقد تجاوزت الساعة الثامنة صباحا ، أيقظتها فى عجالة ثم دخلت الحمام لأستحم ، وجدتها تدخل خلفى هامسة فى أذنى " أساعدك! " التفتت لها مبتسما " أنا اللى هاساعدك " واستدارت تحت الماء تاركة لى جسدها أمرر عليه الصابون ، ادلكه بيدى أضع كفى بين ردفيها حتى تبلغ أصابعى مدخل فرجها ، استدارت وهى تحتضننى ، عادت تدلك جسدى ، لحظة وتوقفت تنظر فى وجهى ، تقبلنى ، رفعت ساقها عن الأرض ، أمسكت بقضيبى ، وضعته فى فرجها واحتضنتنى ، صرت أدك فرجها من الأسفل للأعلى ، استندت بيديها على الجدار بينما يدى تحضن خصرها ، اتسعت حدقتا عينيها بينما أنا مستمر فى دفع قضيبى ، استندت بظهرها للجدار وأمسكت بذراعيها فى ذراعىّ واسترحمتنى حتى أقبل شفتيها ، قبلتهما وانا لا أريد أن أقذف هذه المرة حتى ناشدتنى لئلا نتأخر ، قذفت بداخلها ثم أكملنا حمامنا وخرجنا لنرتدى ملابسنا ،

عالية : بص انا هاخد رابطة السكر دى واسبقك

احمد : وانا دقيقتين واحصلك

عالية : بحبك

احمد : وانا بموت فيكى يا عالية

صار اللقاء متكررا كل صباح فى البدروم ، عشرة أيام منذ اللقاء الاول لم يمر يوم دونما لقاء صاخب محتدم ، حتى عادت ام عالية تتولى العمل معنا من جديد بعد انتهاء الامتحانات ، انقطعت اللقاءات إلا من قبلة نختلسها فى المخزن ونحن نجلب بعض الحاجيات او حضن على سلم شقتهم فى زيارة خاطفة لها هى ، كنا نحاول أنا وعالية أن نوارى عشقنا بعيدا عن نظر أمها ، لكن هيهات ، أمها خبيرة بذلك الشأن ، كانت ترمقنا بنظرة بين حين وآخر ، والعشق تبدو ملامحه فى العين ، وفى يوم لمحتنا نتهامس فصارت تلاحقنا بنظراتها ، وبينما انا فى حذر من نظرات أم عالية وفى خوف أن ينكشف الأمر سقط الماء من غلاية الشاى على يدى فصرخت ، وبينما هرعت أم عالية تجلب بعض قطع الثلج ، ألقت عالية بما فى يدها وأقبلت تصرخ وتبكى " حبيبى سلامتك يا حبيبى " كانت تضم رأسى لصدرها وهى تصب الماء البارد فوق يدى ، بينما أقبلت أم عالية لتزيحها بعيدا وهى تنظر إليها فى جسارة وهى تقول " اهدى يا حيلة أمك على نفسك شوية كده ، إيه مالك ؟" انتبهت عالية لما كان منها فقامت فى خجل وصدمة تقف أمامنا بينما أم عالية تمسد جلد يدى بالثلج ، لحسن الحظ كان الأمر بسيطا بالنسبة ليدى ، لكنه لم يكن بسيطا بالنسبة لموقف عالية أمام امها ، بعد ساعات عدت لاستئناف العمل من جديد ، همست لى ام عالية أنها تريد أن تلتقينى الليلة فى منزلها ، ارتجف قلبى وارتعدت ، أخشى أن أخسرها ، اول من وقف بجانبى ، مدت لى يدها وانتشلتنى من الضياع ، هى سبب كل ما أنا فيه الآن من استمتاع ونعيم بالحياة ، حتى ابنتها كانت أول من أدخلتنى عالم المتعة الحسية ، ذهبت وأنا أخشى مواجهتها لكنها لابد ستكون ، لم أحضر كلاما أقوله لها ، لم أخمن ماذا ستقول ، طرقت الباب فتحت بنفسها لى وأدخلتنى إلى الصالون ،

عزيزة : اقعد يا احمد ، انت عارف انك غالى عندى وبحبك أكتر ما انت تعرف

احمد : وانا كمان يا ست الناس يعلم **** أد إيه انتو كلكم غاليين عندى وانتى بالذات أفديكى بعمرى

عزيزة : استنا بس لما أكمل كلامى

احمد : اتفضلى يا ست الكل

عزيزة :الشقة اللى فوقينا فضيت ، إيه رأيك أأجرهالك بدل البدروم وتبقا جنبنا هنا

احمد باندهاش : يا ريت يا ستنا ده يوم الهنا يوم ما ابقا جنبكم

دخلت عالية تحمل الشاى وبعض الحلوى ، ابتسامتها طمأنت قلبى ، نظرت لها أم عالية شذرا ثم قالت ،

عزيزة : حطيتى الشاى! اتفضلى روحى انتى

عالية : طب ما اقعد يمكن تحتاجوا حاجة تانى

عزيزة : يا حلاوتك! لما نعوز يا اختى هابقا اندهلك

تحركت عالية بدلال وهى تنظر لأمها بطرف عينيها سارت بمنتهى البطء ، بينما تحرقها نظرات أمها التى تابعت " ما تنجرى يا بت "

احمد : **** يخليهالك يا أم عالية

عزيزة : ويخليك انت كمان ليه يا احمد ، خلاص اتفق مع صاحبة البيت ع الشقة

احمد : ياريت يا ستنا ننزل دلوقتى نكلمها

عزيزة : ماشى نعدى عليها كمان ساعة بعد ما نخلص كلامنا ، طب الشقة واتحلت ، مش ناوى بقا تتأهل كده وتخش دنيا!

احمد : خلاص بقا يا ستنا كلها كام شهر واكمل اربعين سنة مين اللى هاترضى بواحد زيى ؟

عزيزة : واحد زيك! ده انت الف واحدة تتمناك ، بص كده حواليك وانت هتلاقى

احمد : حواليه فين ؟

عزيزة : هنا مثلا! فى البيت ده! يا احمد ما تفهم بقا ، عاوزة نتلم ونبقا عيلة واحدة كلنا

وقعت كلماتها فى سمعى كالرصاص ، أم عالية تريد الزواج منى ، لم يبق بعد التلميح إلا التصريح ، وماذا عن عالية ، سأشعلها حربا داخل هذا البيت لو وافقت أو رفضت وحتى ولو سكتت ، أشعر بالغرق! أختنق ، زاغت عينى ، عاد شريط ذكرياتى مع ام عالية يمر أمام عينى منذ لقائنا الأول فى القطار ، امرأة بألف رجل من عينتى ، كيف الخلاص ، قاطع تفكيرى دخول عالية فجأة إلى الغرفة ، أكلتها امها بنظرتها

عزيزة : عاوزة إيه يا بت ؟

عالية بابتسامة خبيثة : يوه يا امه! قلت أشوفكوا عاوزين إيه مش ندهتى عليه!