سلمى وحبيبها سامي وزوجها نعيم

Story Info
Salma, her boyfriend Samy and husband Naeem.Syrians in Cairo
10.9k words
0
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سلمى وحبيبها سامي وزوجها نعيم .. سوريون بالقاهرة

عادت من الجامعة جامعة القاهرة متعبة دخلت إلى الشور فورا خرجت من الحمام ترتدي روبا أبيض كان ينتظرها على السرير قام إليها احتضنها بدأ يقبلها ويتحسس جسمها الذي مازال بعضه مبللا همس في أذنها بتجننيني وإنتي مبللة أسقط الروب عن جسمها حملها ووضعها على السرير نام فوقها التهم شفتيها ثم انتقل إلى صدرها كان يرضع نهديها بنهم ويغرز أصابعه فيهما كأنهما فرائس ، باعد بين فخذيها بيديه ونزل يلعق كسها كأنه جائع سقطت أمامه وجبة شهية .

= كانت سلمى ونعيم وسامي واسرهم من اللاجئين السوريين الذين يعيشون حاليا في مصر بالقاهرة والاسكندرية =

لم يكن نعيم يتمالك نفسه أمام جسد زوجته سلمى إنه يعشقها منذ الصغر لم يتوقف عن حبها رغم رفضها له ورغم كل المشكلات التي واجهتهما ، كان يتخطى كل شيء من أجل حبها ، كانت سلمى تستحق كل ذلك فهي فتاة جميلة ذكية أنيقة مغرية تعرف كيف تستحوذ على عقل وقلب من تحبه .

كان لسان نعيم وشفتيه يلتهمان كس سلمى حتى اهتزت من تحته وسحبت رأسه إلى الأعلى بقوة وبنظرة عينين تذوبان شهوة قالت نعيم هلكتني بدي تنيكني كانت كلماتها بمثابة صفارة بداية لمباراة أخرى أمسك زبه بيده وأدخله في أعماقها كانت ضرباته المتوالية تطلق آهاتها وكلماته وجنونه معها ينقلها إلى عالم آخر .

كان نعيم وسلمى لايتلفظان بكلمة خارجة واحدة مهما مر عليهما من ضغوط الحياة اليومية بين العمل والدراسة والقيام بأمور منزل العائلة الذي يعيشان في أحد طوابقه ، أما عندما يلتقي جسديهما عاريان فإن كل أقفال الأدب والاحترام تتكسر وتنطلق أعنة الكلمات الخارجة والأفعال المجنونة فتصبح تحته هي كالعاهرة لاتتورع عن أي فعل أو كلمة هكذا علمها وعودها نعيم ، أما هو فيكفي وصفها له بأنه شرموط منيك يعرف كيف يطلق سراح العاهرة بداخلها .

استمر في نيكها لدقائق وترك زبه بداخلها يطلق حممه الساخنة أراد تقبيلها فأشاحت بوجهها همس لها قائلا كنتي في حلم وصحيتي لقيتي اللي فوقك زوجك كنتي بتتخيلي مين اللي بينيكك ، فتحت عينيها مصدومة لم تكن تتخيل أنه سيتحدث بهذه الكلمات مرة أخرى بعد سنة كاملة ، أنكرت سلمى ودفعته إنت مجنون شو هالحكي كيف بفكر بغيرك ، قال لها أنا عارف إنك بتحبي تتخيلي حدا غيري ينيكك رفضت هي حديثه تماما وانسحبت من تحته معلنة نهاية نيكة جميلة وبداية خلاف لاتعلم كم سيستمر .

.

لم يكن نعيم مخطئا في تلك اللحظة تحديدا كانت تتخيل أنني فوقها لقد أخبرتني بكل تفاصيل ذلك اللقاء الجنسي العاصف وكيف انتهى بخلاف ، قلت لها لماذا لم تصارحيه قولي له آه كنت أتخيل غيرك ينيكني ولتشاهدي ردة فعله إن ثار وتعصب اضحكي وحولي الكلام إلى مجرى آخر وكيف أنك تردين له كلماته القاسية بمثلها ، أما إن أحسست ببعض ليونة واسترسال في الحديث فأسقطيه في هذا البحر لنسيطر عليه خطوة بخطوة ، هذا أنا سامي عشيق سلمى لنعد إلى البداية .

.

تعرفت بسلمى وتطورت علاقتنا سريعا كنت لا أستطيع النوم إلا على صوتها الجميل ولا أستطيع بداية يومي إلا برؤية وجهها الجميل واحتضانها ولو حضنا سريعا خاطفا ، كانت تحكي لي كل شيء أخبرتني قصتها في المدرسة مع نعيم وكيف أنها صدته مرات ومرات دون جدوى حتى تقدم لخطبتها إنه يحبها جدا ولكنها لاتجد بداخلها تجاهه نفس الشعور ، قالت إنني جئت في وقت مثالي لتستطيع الابتعاد عن اهتمامه ، أحببتها وتعلقت بها سريعا وأحبتني هي أضعاف ذلك ، أخبرتها أن قلبي منكسر من حب قديم ولا أريد تكرار التجربة القاسية ولكنها كانت عكس ذلك ، ملأت كل لحظة في حياتي عشقا ، تطور كل شيء سريعا كانت تخرج من بيتها إلى الجامعة ولا تكاد تمضي ربع ساعة على باب الجامعة حتى تتغير خططنا ونذهب إلى حديقة أو كفيه ونقضي ساعات اليوم سويا ثم تعود إلى بيتها لنكمل سهرتنا على سكايب حتى الصباح .

أخبرتها ذات ليلة أنني سأقبلها صباحا قبلة أمام العالم كله رفضت هي لقائي إن كان سيحدث هذا التقينا صباحا ولم أحصل على قبلتي ذهبنا إلى كافيه هاديء وجلسنا في مكان منعزل ، كانت هي أول بنت في حياتي وكنت أول حب لها ، أمسكت يدها وأطلت النظر في عينيها كانت خجلة جدا فبادرتها أنا بحبك ياسلمى وجمالك طير عقلي مشتهي أبوس شفايفك وأضمك وكلما زادت هي خجلا وابتعادا زادت كلماتي سخونة لم أستسلم حتى وضعت يدي على فخذها والأخرى على صدرها وكنت أحدثها دون توقف فلما أحسست أنها مستسلمة أمسكت يدها ووضعتها من فوق الجينز على زبي المنتفخ سحبت هي يدها وقالت إنت قليل أدب يا سامي قلت أيوه إنتي أول مرة تكتشفي هالشي ، لففت يدي على ظهرها ممسكا بخصرها والأخرى على فخذها كنت أطالع عيونها وهي تشيح بوجهها وكلماتي تتدفق تشعل الأجواء حتى قلت ياسلمى لو كنا هلأ في شقتي عالكنبة كنت ماحتركك إلا لما ألمس صدرك وظهرك وفخاذك وأشوف جمال وبياض جسمك قدام عيوني بدون ملابس ، حينها أبعدت يداي عن جسمها وقالت خلاص بكفي أنا راجعة البيت ، حاولت بكل الطرق منعها لكنها لم تقبل وذهبت إلى البيت ، لم أحاول الاعتذار أبدا لأنني كنت أريد هذا الشيء فعلا وليس مجرد إغواء .

.

حاولت الاتصال بها مرارا لكنها لم ترد حتى المساء قامت باتصال سكايب وقالت بدون أي حرف إنت مش مؤدب وأغلقت المكالمة ، قمت بالكتابة لم أعتذر وأكدت على كلامي أنني أعشقها ولا أريد أن أبتعد عنها كما هناك حب قلب هناك أيضا حب جسد ولا ينفصلان بل يكملان حقيقة الحب ، كان حديثي أخف ضراوة فبدأت بالرد بأنها كانت في موقف لاتحسد عليه ، كلامك محرج قلبي كان ينتفض مع كل كلمة ولمسة الجو صار حر جدا متحملتش أضل بين إيديك وإلا كان ممكن يحصل كارثة في الكافيه يغمى علي مثلا من كلامك ولمساتك ، عندها تأكدت أن الطريق أصبح سهلا عدت إلى الحديث بنفس الطريقة كان هناك بعض التجاوب . سأتقدم في مجرى الأحداث إلى الأمام بضعة أشهر حيث الإجازة الصيفية خططنا منذ فترة طويلة لقضاء بضعة أيام سويا حيث ذهب أهلها في رحلة إلى الساحل وبقيت هي بعد طول مجهود وإقناع في بيتها لن تنقطع صديقاتها عن زيارتها ، كان اقتراحي أن تأتي هي إلى شقتي لكنها فضلت أن آتي أنا إلى شقتهم احتضنتها طويلا وقبلت شفتيها وبدأت تعرفني على تفاصيل البيت الذي رأيته في الصور كثيرا ، حتى وصلنا إلى غرفتها استلقيت فورا على السرير وقلت تعالي بجانبي ، قالت لا السرير ضيق لا يتسع إلا لواحد فقلت سأنام على ظهري وتعالي لتنامي فوقي هربت بعيدا وقالت لا إنت روح غرفة أخي وأنا في غرفتي ، خرجت ولم ألتفت أرسلت لها رسالة وبدأنا نتحدث قلت لها ما رأيك أن أتزوجك الليلة

استمر الحديث بين إلحاح مني وتمنع منها حتى وعدتها بأنني يستحيل أن أفعل أي شيء على غير رغبتها ولكنني أحلم كل دقيقة أنني أعانقها عاريين تماما ، كلما حاصرتها بوصفي كانت تقول إنت قليل أدب انتهى كلامها وصمتنا قليلا حتى أرسلت لي رسالة أن آتي إلى غرفتها ذهبت فوجدتها ترتدي فستانا أحمر فأشرت بأصبعي لتستدير كان يكشف كتفيها ويديها وبعض صدرها وظهرها قصير لايصل نصف فخذيها ضيق من الخصر يلتصق بطيزها التصاقا مع حذاء احمر بكعب ، كانت نظراتي تلتهمها اقتربت مني وقالت الفستان قديم ماكنت أعرف إنه صار كثير صغير على مقاسي ، شغلت بعض الأغاني التي نحبها وتراقصنا رقصات رومنسية عليها حتى جاءت أغنية حركية فقلت لها يله ارقصي لحالك وحدة ونص كانت تتمايل وتتراقص بخصرها حتى أشعلت نيراني اقتربت من خلفها والتصقت بها تماما كنت أتعمد أن أضغط زبي على جانب طيزها فتنتفض كررت ذلك مرارا انتهت الأغنية فتوقفت أغلقت اللابتوب والتليفون ووقفت أمامها احتضنتها ثم ابتعدت قليلا قلت لها أنا بحبك ومن أول مرة شفتك تمنيت هاللحظات معك ، كل أمنياتي إنه ماتنتهي أبدا ، قالت وأنا كمان بحبك ومبسوطة إنك معي ، انطلقت كلمات التغزل بجمالها وجمال جسدها حتى قالت مش قادرة أوقف فجلست على السرير وأجلستها بجانبي تحسست شعرها ووجهها ورقبتها وكتفيها اقتربت وقبلت خدها ورقبتها وكتفيها ثم شفتيها في قبلات طويلة تحبس الأنفاس كانت مغمضة العينين تذوب غراما وشهوة بين شفتي ، انطلقت أصابعي تلمس صدرها المكشوف ثم أضغط على نهديها من فوق الفستان كانت يديها تقاومني أحيانا وتشجعني أحيانا أخرى . كنت أحاول أن أجعلها تنظر في عيني دون جدوى اقتربت شفاهي تقبل أذنيها ويدي تضغط على نهديها همست لها نفسي أشوف صدرك ارتفعت منها آهات عميقة وضغطت بيديها فوق يدي على صدرها ابتعدت قليلا وقمت بإنزال الفستان عن كتفيها وتركته يسقط ثم أنزلت خيط الصدرية عن كتفها ساعدتني حركة يدها في إنزالها ثم الناحية الأخرى كذلك ولكنها أمسكت بها بيديها تخبيء نهديها بمقاومة بسيطة جدا لم تكلفني هزيمتها إلا حركة بسيطة بإبعاد يديها حتى تكشفت التفاحتان أمامي كان نهديها رائعين حجمهما متوسط شامخان تنتفخ حلماتهما نافرتان تعطيان دليلا لايقبل الشك بأن جسدها يشتعل شهوة ، سلمى صدرك جنان أحلى مما أتخيل كانت آهاتها ساخنة جدا أطراف أصابعي تقترب حول نهديها تمانع وتقاوم قليلا ولكن أستطيع الفوز في كل محاولة حتى تمكنت من ترك بصماتي على كل نقطة من صدرها من الاعلى والجانبين والاسفل وبين النهدين حتى قبضت على حلماتها بين أصابعي كنت لا أتورع أبدا عن انتهاك نهديها وفركهما حتى سمعت أنينها يتدفق وأنفاسها الحارة تلفح رقبتي .

مع دفعة خفيفة كانت سلمى قد استسلمت تماما ونامت على السرير التهمت نهديها بنهم ورضعتها كطفل جائع قاومتني كثيرا كانت آهاتها تخرج صرخات أحيانا حتى انتهيت تماما وصعدت إلى شفتيها أحاطت رأسي بعنف وقبلتني بشهوة عنيفة كانت فرصة سانحة فأسرعت يدي إلى أسفل بطنها ولمست كسها من فوق الفستان الذي مازال معلقا على خصرها انتفضت هي توقفت عن تقبيلي ودفعت يدي قائلة لا خلص بيكفي مش قادرة نزلت شفاهي تستحث صدرها من جديد أمص حلماتها فتغفو وتتأوه أمسكت فستانها وسحبته بقوة إلى الأسفل مصحوبا بصرخة منها لم يتبق إلا ذلك الاندر الصغير الذي يكاد لايغطي شيئا منها سبقت أصابعي ممانعتها وبدأت ملامسة فخذيها ووضع أصابعي عنوة بين فخذيها

.

هذه المرة قالت بحزم خلاص قوم اطفي النور يا سامي قلت لها هذه المرة فقط ولكنك عليك اعتياد انني احب رؤية جسمك الجميل العاري الحافي في النور الكامل ثم قمت أغلقت نور الغرفة وذهبت يدلني ضوء الشمس المتسلل من النافذة إلى حيث هي قد سحبت غطاء السرير ولفت جسمها به وكأنه سيحميها من جنوني ، سلمى تعبتيني وجننتيني أنا حخلع كل ملابسي فقالت لا خليك زيي ماتخلع كلشي ، بقيت مرتديا البوكسر الذي يكاد يتمزق واقتربت منها رفعت الغطاء والتصقت بها ، في تلك اللحظة قررت أن أفقدها كل الخجل وأن أسقط آخر مابقي من خوفها وممانعتها وبدأت أتكلم بألفاظ فاحشة ، سلمى من زمان بحلم فيكي وبتخيلك عريانة قدامي وعيوني بتتمتع بتضاريس جسمك وايدي بتتحسس ظهرك وطيزك وبطنك وفخاذك وأصابعي تفرك كسك وأنزل ألحس كسك بلساني أذوق طعم عسلك وإنتي تقعدي عركبك وتمسكي زبي وتمصيه وتذوبيني بجنونك بس إنتي رافضة كل هذا وبتخليني أطفي النور عشان ما أستمتع بجسمك السكسي

كنت أتابع كلماتي وأنا أتحسس جسدها وهي ترتعش مع كلماتي خلص بكفي لاتكمل مش قادرة أتحمل يا سامي . ضغطت زبي على فخذها وقلت لها تعرفي شو جاي عبالي هلأ أجابت أكتر من هيك ماضل شي ، قلت لها جاي عبالي أضوي النور وأخلعك الأندر وأشوف كسك وأفركه بأصابعي وألحسه وأخلع البوكسر وأنيكك حالا شهقت شهقة عالية وقالت لا بكفي لاتزود ولا حرف ،

وأكملت نفسي أفتح كسك وأنيكك عشان تعرفي إنك محرومة من شي ممتع جدا ، ضمت فخذيها وقالت حرام عليك تعبتني يا سامي ، اقتربت منها وضممتها وقلت أكيد ماحعمل شي يضايقك أو غصب عنك بس بقولك جد مشتهيكي . قالت كلامك ذوبني بحياتي ماحسيت بهيك إحساس بس عندي كم سؤال ، اتجهت بحديثها متعمدة للاستفسار عن بعض الأمور كانت تأخذ وقتا طويلا من شدة خجلها لكنني كنت أشرح لها بألفاظ واضحة وقاسية . رغم ذلك هدأت أنا قليلا وكذلك هي ، احتضنتني وقبلتني برومنسية وتعمدت أن تضغط بجسمها على زبي حتى تأكدت أنه ارتخى قليلا فقامت ولفت جسدها بملاة السرير وأضاءت النور واتجهت إلى الحمام ، لقد خدعتني هذه الصغيرة لكنني لن أسمح بتكرار ذلك مرة أخرى بالتأكيد

الجزء الثاني

عندما انتهت العاصفة بيني وبين سلمى تأكدت تماما أن حبنا لن يبق عذريا بعد هذه اللحظة . ولكن سأتقدم بالزمان كثيرا لأصل إلى أول مرة تحدثنا فيها بعد زواجها وعودتها من شهر العسل .

.

اتصلت بي من رقم مختلف لتخبرني بعودتها بعد التهنئة بالسلامة صمتنا طويلا فقطعت صمتها بقول إيه ما انبسطتيش في شهر العسل قالت مش عايزة أتكلم في الموضوع نهائيا سلام يا سامي مضطرة أقفل . كانت أياما عسيرة علي ولم أستطع احتمال تلك النهاية القاسية ولكنني أدعي أنني غسلت قلبي تماما من حبها والتظاهر بالتناسي وأن كل شيء على مايرام ولكن ماجاء بعد المكالمة أكد لي أنني لم أنس شيئا اتصلت عدة مرات لم تجبني أرسلت لي تقول الوضع صعب جدا متتصلش لغاية ما أرتب أموري وأعرف أنا عايزة إيه . عزمت على مقاطعتها ، عدت إلى سابق عهدي كنت أقضي معظم يومي خارج المنزل مع ماتبقى من أصدقاء في المقاهي نلعب الطاولة والشطرنج أو في النادي نلعب تنس الطاولة المهم أن أعود للبيت من أجل النوم فقط ، تتابعت الأيام رجعت إلى نشاطي وإشراقتي حتى وصلتني رسالتها تقول أنا حاسة بضعف تجاهك يا سامي ومش قادرة أنسى وأكمل حياتي وكمان حاسة بخجل لما بتخيل اللي بيننا وبنفس الوقت فيه رجل تاني مكانك مش قادرة أتعامل معاه ، ولما حكينا آخر مرة وعلقت على شهر العسل حسيت زي بداية كلامنا سوا إنك شقي وقليل أدب وأنا خجلانة قدامك ، نعيم رح يرجع للشغل بيقعد معي يومين وبالشغل خمس أيام ، رح حاول شوف طريقة عشان أشوفك ضروري .

كانت شقة نعيم في نفس البيت مع أهله ويتوجب عليها البقاء دائما مع العائلة إلا عندما تذهب إلى بيت أهلها الذي لايبعد كثيرا . لم يكن أمامها إلا الجامعة حتى تستطيع أن تخطف الوقت قبل العودة إلى بيتها . سافر نعيم في آخر أيام الإجازة الأسبوعية وقضت سلمى ليلتها معي على سكايب لم نشعر حينها إلا بالغربة والغرابة ماذا أقول ماذا ستقول هي كانت ليلة عصيبة لاتخرج الكلمات إلا قليلا ولكنني تجرأت في النهاية وقلت لها بكرة نتقابل عندي في البيت عايز نتكلم براحتنا رفضت وتململت ولكنني أقنعتها بأنه لن يحدث أي شيء أبدا سنتحدث فقط ، لم تكن المرة الأولى التي تأتي فيها سلمى إلى شقتي ولكن هذه المرة مختلفة كثيرا .

استقبلتها خارج العمارة وصعدنا سويا كان اللقاء مجرد سلام باليدين فتحت باب الشقة ودخلنا وأغلقت الباب ، بلا أي مقدمات التفت وأنا أشعر أنني أريد أن التهمها تقبيلا لم تكن أقل مني إثارة كان التفكير واحدا فانطلقنا تجاه بعضنا وقد حددنا الهدف قبلة ساخنة انقطعت لها الأنفاس ابتعدنا بعدها ننظر لبعضنا اشتقت لك بجنوووون واقتربنا ثانية كانت قبلة شهوانية طويلة أخرى استدارت ومشت باتجاه الغرفة وقالت بليز يا سامي احنا اتفقنا نتكلم بس ،

لحقت بها وقلت لها صعب ألتزم بكلامي مشتهيكي بجنون ، مشتاق لصوتك ووجهك وجسمك ، مشتاق لأوقاتنا سوا لم أجد صدى لكلامي ، أنا أعرف سلمى متى تتمنع راغبة ومتى تصدني لقد كانت رافضة فعلا لأي اتصال جسدي بيننا ، لكنها بدأت تتحدث عن الأيام الصعبة التي تلت فراقنا ، لم يكن الفراق اختيارا منها أنا أعرف كل ذلك ولا أريد أن أتذكر المهم أنك معي ، كان لقاؤنا ذاك فقط لكي تتحدث عن ماتشعر به الآن من تشتت وضياع كنت أستمع لها بانتباه لم تأت على ذكر زوجها أبدا لكنه قاطعها بعد ساعات لتلتقط هاتفها خائفة معلش أنا بالجامعة بكلمك لما أخلص ، أرادت لملمة شتاتها الحائر وتخرج استوقفتها لأقول جاء دوري في الحديث ، أنا بحبك بجنون مهما حاولت أهرب من الحقيقة حتى زواجك مامنعني عن حبك وحاسس إنك زيي تماما

أقرت مؤكدة إنت عايش معي بكل لحظة من حياتي الجديدة يا سامي مستحيل أتخلص منك عشان هيك جيتك بدي أعرف إيش لازم أعمل ، قلت لها محبتي إلك لازم نبعد وما أخرب بيتك لكن مش قادر مش ذنبي إني متمسك فيكي فقالت مع بكاء ولا ذنبي أنا كمان إنت عارف كلشي .

ذهبت وقبل أن تخرج من الباب قبلتني طويلا وقالت معنديش حد في الدنيا أهم منك ولا حتى هو وذهبت وهي تعلم تمام العلم أن مكانتها عندي ماتزال تنتظرها مهما حصل .

هنا نعود بالزمن ..

أعود إلى أول لقاء في شقتها حيث تركتني على السرير لم أتذوق إلا القليل من ريقها ، ذهبت إلى حمام الغرفة وأغلقت الباب طرقت الباب وقلت لها سأذهب إلى الحمام الرئيسي أريد ملابس مريحة طلبت مني أن أذهب إلى خزانة ملابسها وأحضر أي شيء تلبسه هي فاخترت متعمدا شورتا قصيرا وتيشيرت وناولتها قالت إنت مش لاقي أصغر منه يا سامي قلت مشي حالك بيه هو إنتي خايفة مني أتجنن عليكي ، لو عايز أعمل حاجة كنتي بين إيديا وكنت عملت اللي أنا عايزه ،

ضحكت وهي ترتدي هذه الأشياء وخرجت ، كان جسدها في عيني أجمل من ذي قبل وأكثر نضارة أمسكت بها وهمست لها روحي البسي حاجة حالا لأن لو ضليتي بهاللبس ماتلوميني على أي شي ذهبت وأحضرت لي ثيابا تخص أخاها اخذت شورا باردا ينهي كل النيران المستعرة بداخل وخارج جسدي وارتديت ملابسا وخرجت فوجدتها أجمل وأحلى .

أنا جائع يله للمطبخ ذهبنا سويا وقمنا بتحضير وجبة متنوعة خفيفة لم نتوقف عن الضحك حتى انتهينا من الأكل وقررنا أن نلعب لعبة الصراحة ، بدأت أسئلتنا خفيفة العائلة الدراسة المستقبل الأحلام ثم الحب ثم الأعمق فالأعمق . لم أكن صادقا في كثير من الإجابات ولكنها كانت صادقة منفتحة ولم تكتم شيئا ، حتى عندما سألتها هل شاهدت أفلام سكس من قبل صارحتني بنعم ، كانت معظم أسئلتي لإثارتها ومظم أسئلتها استفسارات عن العلاقة الجنسية كانت متحفظة في اختيار ألفاظها وتلميحاتها بينما كنت منطلقا في إجاباتي وأتعمد خدش حيائها بجرأة وكلمات صريحة ، كمثال سألتني ليه بيطلع سائل من الراجل بس البنت لا ، قلت مين قالك البنت لا ، الراجل لما يوصل لذروة الشهوة بيرتعش ويطلع من زبه السائل المنوي والبنت كمان لما توصل للنشوة الجنسية بترتعش وممكن يطلع من كسها سائل حسب جسم وطبيعة البنت مش كل البنات واحد بعضهم سائل لزج بعضهم سائل زي الميه وبعضهم ارتعاش بس بدون سائل . كلما زاد حديثنا تزداد سخونته وتزداد شهوتنا

كنت ألاحظ عضة شفتيها بين الحين والآخر كما لاحظت الانتفاخ تحت ملابسي اقتربت منها وقلت لها أنا قلتلك الشورت تبعك مش هيخلي الليلة تعدي على خير كنت قد وصلت إليها قبلتها وأصابعي تتخلل شعرها وتلامس رقبتها وأذنيها كانت مندفعة هي أيضا وقد راحت أصابعها تستكشف طريقها حتى وصلت إلى زبي ضغطت عليه وكأنها تريد معرفة أي شيء عنه ، همست في أذنها زبي واقف احتراما لجمالك

بلا أي تأخير رفعت التيشيرت عن جسمها كان نهداها يتدليان متصلبين وحلماتها بارزة أمسكت نهدا بيدي أفركه بلا رحمة والآخر كانت حلمته بين شفتاي كان لساني يتحرك بقوة وآهاتها تعلو وجسدها يشتعل لم أتوقف رغم كل توسلاتها انتقلت إلى النهد الآخر أرضعه بسرعة حاولت التملص مني مرارا حتى وقفت وغطت صدرها بذراعيها وقفت مقابلها فاستدارت وقالت لا تعبت صدري نار

التصقت بظهرها وكان زبي المنتفخ يعلن لها عن جنونه الجارف بضغطات متوالية على طيزها كانت استدارة طيزها من خلف الشورت القصير الضيق تدفعني للجنون حتى رغبت بتمزيقه حاوطت جسدها بذراعي من تحت إبطيها وضغطت على نهديها والتصقت بها أقبل كتفيها ورقبتها من الخلف والجانبين حتى تهالكت بين يدي

أخذتها إلى غرفتها استلقت على السرير وتلحفت بالغطاء خلعت ملابسي ماعدا البوكسر ودخلت معها تحت الغطاء التهمت شفتاي صدرها بسرعة ويداي تتحسس رجليها وتصعد أصابعي إلى الأعلى بينما لساني يلحس جسمها نزولا إلى بطنها عاقدا العزم على التقاء أصابعي وفمي عند كسها ، كانت يداها تتحسس شعري وتنكشه حينا وتشده أحيانا أصابعي تتحسس فخذيها حتى وصلت الشورت ،

كانت شفاهي تقبل بطنها ولساني يلامسه بإثارة وهي تتلوى تحتي بعنف وتبعد رأسي كلما انحدرت عبر تضاريس جسدها إلى الأسفل ، عندما وصلت يدي إلى الشورت كانت ترتعش حرفيا ثبتت شفاهي أسفل بطنها وضغطت بأصابعي على كسها وبدأت تحريكها برفق أعتقد أن احتكاك الشورت بكسها لم يكن له معنى كانت رؤية كسها حالا وملامسته هو ما أسعى إليه

كانت تموء وتتأوه وتشد شعري وتهرب بخصرها وتبتعد عرفت أنني لن أحصل على شيء بهذه الطريقة قمت من جانبها لامست ساقيها بهدوء وبدأت أقبل ركبتها وأباعد بين فخذيها شيئا فشيئا حتى جلست بينهما وتمكنت منها تماما جلست على ركبتي بين ساقيها وانطلقت يداي ثبت خصرها أمسكت بأطراف الشورت وسحبته للأسفل كانت تصرخ بصوت مكتوم لا لا بليز مش قادرة يا سامي هلكتني تعبتني اااه بس بليز بلاش اااه ،

ألم تكن تعلم أن هذه الآهات تحرضني أكثر وتطير عقلي وتدفعني أكثر إلى اقتحامها ، أمسكت بالشورت بأطراف أصابعها في محاولة أخيرة لإنقاذ نفسها وأنا أعلم أنها مقاومة على استحياء ، سقط الشورت أخيرا وانكشف أمامي كسها الأبيض ناعما تماما وكأنها تعرف بأنني سأصل إليه فاستعدت لذلك كما تفعل العروس قبل عرسها ، كانت تقاوم محاولة تغطية كسها بيديها وأنا أبعد يديها فتحاول إغلاق فخذيها ،

استمرت قليلا بين هجوم مني ودفاع منها لن أقول دافعت كثيرا لأنني متأكد أنها كانت أكثر مني اشتياقا لهذا اللقاء قبلت بطنها ونزلت أقبل كسها طبعت قبلات ساخنة مع حركة من لساني كانت تشهق وتئن وتشد على شعري بقوة ، تهالكت وارتعشت عدة مرات رفعت رأسي واستلمت أصابعي المهمة

كنت أفرك كسها الذي انتفخ وتغير لونه واحمر كانت تضغط بيديها على يدي فلما نزلت إلى أسفل كسها وجدته مبللا رطبا وزاد أنينها وشهقاتها كانت آهاتها عالية جدا ضغطت إصبعا لينزلق قليلا بداخلها سندت جسمها وقعدت وثبتت يدي وقالت لا لا خلص كفاية ارحمني مش قادرة أقاوم بس لازم تفهم إنه أكتر من هيك مشكلة بترجاك لاتجنني أكتر أخرجت إصبعي وعادت أصابعي إلى بظرها أفركها أكثر وأسرع بينما هي جالسة

ثبتت نظراتي في وجهها لم تكن تحتمل أن تنظر في عيني اقتربت منها قبلتها فهجمت بشراسة تلتهم شفتاي وتضغط على أكتافي بقوة وتضم صدرها إلى صدري أحسست باشتعال شهوتها ورغبتها في المزيد ، ابتعدت عن شفتيها وعدت للنظر في وجهها وهي تلهث وتتأوه وتفتح فمها طويلا دون إخراج أي صوت

كانت أصابعي تنتهك كسها وخصرها يرتجف حتى وصلت إلى النهاية وأبعدت يدي ، بينما ترتعش رعشة النشوة كنت ألامس يديها وكتفيها وظهرها وجوانبها بيدي وأضمها إلى صدري حتى هدأت ابتلعت ريقها بصعوبة أحضرت لها الماء شربت وهدأت ، نظرت لها فضحكت قلت لها بحبك ياسلمى قالت بدلع وغنج وأنا كمان بحبك كثير تعبتني يا سامي مكنتش متخيلة إنه بيصير فيا هيك ،

همست لها احنا لسه ماعملنا شي يادوب ربع اللي بينعمل بين اتنين شهقت وضحكت وقالت هو لسه فيه أكتر ، اقتربت منها ولمست صدرها وقلت بصراحة كسك جنان شكله بجنن وطعمه حلو أثناء حديثي ضربتني على كتفي بس ياقليل الأدب قلت يعني أبوسه ألحسه أفركه عادي بس أتغزل فيه ممنوع ،

أمسكت يدها ووضعتها على البوكسر وقلت لها وعلى فكرة زبي كمان حلو وحيعجبك وتتغزلي فيه ردت آه إنت بتحلم ولكنها لم تبعد يدها قبلت شفتيها في قبلة طويلة فتحررت يدها أمسكت زبي تضغط عليه تركت يدي تهيم في بحر جسدها الناعم أصعد إلى شعرها الناعم عبر رقبتها وأنزل إلى صدرها يدي الأخرى تبحر خلف ظهرها حتى وصلت إلى أسفله أحسست بارتعاشها ، كان زبي يشتعل وينتصب تحت البوكسر بفعل ضغطها وتحريك أصابعها وقفت أمامها على ركبتي أمسكت يديها وقلت لها خلعيني البوكسر ترددت هي كثيرا يله ياسلمى يله حرام عليكي شايفة كيف تعبان وعايز يتحرر أنزلت هي البوكسر وكانت تحدق فيه حتى تكشف واقفا أمامها تماما تنهدت وقالت واو ليه هيك يا سامي

قلت لها عشان بيعشقك وبيتجنن لما بيشوف جسمك السكسي ، أمسكت يدها ووضعتها على زبي صارت تحرك يدها بخجل فقربته إلى وجهها فابتعدت ، بوسيه بوسة خفيفة ، لأ مابدي ، يله جربي ، لأ ، تركته من يدها وأعادت ظهرها للخلف ، إصراري عليها جعلها تلين شيئا فشيئا اقتربت بشفتيها وقبلته أغمضت عيني ورفعت رأسي حتى لاتحس بالخجل من نظراتي وفعلا صدق توقعي صارت تجرب بنفسها دون طلب أو إلحاح مني كانت تمسكه بيدها تلامس رأسه بشفتيها تقبله على استحياء وتنتقل من رأسه إلى أسفل وضعته بين شفتيها فسال شيء من ريقها عليه وأصبحت تحرك شفتيها عليه ثم صعدت إلى رأسه ووضعته في فمها حينها فقط أمسكت برأسها وأصبحت أحركه دخولا وخروجا إلى فمها أوقفت حركتي أخرجته من فمها ولحسته بلسانها فلما فتحت عيني تركته من يدها مسحت شفتيها بيدها وبلعت ريقها قبلتها وهمست لها زبي مبسوط عشان دلعتيه ،