سلمى وحبيبها سامي وزوجها نعيم

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تراجعت للخلف أمسكت فخذيها وسحبتها إلى طرف السرير لم يحصل أي مقاومة هذه المرة استسلمت تماما ولكنها قالت بليز حبيبي مابدنا نتهور ونعمل حاجة غلط ، لامست كسها بأصابعي ثم اقتربت أقبله ألحسه بلساني في حركات مجنونة حتى بدأ جسمها يتحرك وينتفض ويديها تشد شعري ، كانت شفاهي تمص بظرها وتضغط عليها بلا رحمة نزلت قليلا وأدخلت لساني بين شفرات كسها لا لا لا خلاص

رفعت رأسي سحبتها إلى وسط السرير ونمت فوقها تركت زبي فوق كسها قبلت شفتيها ومصصتها بقوة حتى زال كل لون الروج من فوق شفاهها كنت أفرك زبي فوق كسها فهمست لي ذوبتني بليز ماتسوي شي غلط حاضر يا قلبي تفريش من فوق بس ، ارتاحت لكلامي فتحت فخذيها أكثر صار غنجها وآهاتها أكثر إثارة كنت أشعر كل لحظة أنني سأمسك زبي وأضعه بداخلها ولكن حبي لها يمنعني من هذا التهور ، ازدادت سرعتي في الحركة وازداد جنونها كانت تضم فخذيها على خصري وتعصرني ارتعشت مرتين متقاربتين

قمت من فوقها رفعت رجليها وتركت زبي بين فخذيها يفرك كسها كاملا يخترق شفراتها صعودا إلى أعلى كانت هي خائفة ومرتعبة حيث ضممت رجليها على زبي بقوة ولم تستطع التحرك أو الإفلات كنت أحس بنعومتها وسوائلها تغرق زبي وتدفعه بقوة لينفجر ، كان رأس زبي يزداد احمرارا حتى توقفت فجأة وانطلقت حمما ساخنة تساقطت فوق بطنها وكسها

كان عقلي يتبخر من السعادة والنشوة حركته قليلا حتى إفراغ كل ما بداخلي من شهوة كانت آهاتي مفاجأة لها تماما لم تتوقع ذلك كما تفاجأت بهذا الكم من المني الذي يغطي بطنها ويسيل نزولا على كسها ، كانت تنهيدات الارتياح واضحة عليها ، كانت خائفة جدا من هذه التجربة ولكن النهاية بددت كل هذا الخوف والقلق ، تناولت الكثير من المناديل الورقية ومسحت بطنها وناولتني بعضا أيضا مسحت زبي ونمت على ظهري بجانبها ، التفت إليها لم يكن زبي قد ارتخى تماما ضغطته على فخذها ولامست صدرها واقتربت أقبل شفتيها وأنا مغمض العينين بحبك ياسلمى ، وأنا كمان بحبك يا سامي

كانت ماتزال تمسح جسمها قالت لا هيك مش حينفع قامت إلى الحمام قلت لها خدي شور وأنا جاي وراكي متقفليش الباب ، ما إن سمعت صوت المياه حتى قمت ولحقت بها وقفت خلفها في البانيو كانت تغسل جسمها بالصابون ضممتها وتناولت الصابون من يدها وبدأت أغسل جسمها من الأمام وأنا ملتصق بظهرها لما انتهيت

استدارت أمسكت الصابون وغسلت زبي وبطني ونزلت أمسكت بخصيتي وضغطت عليها قلت بس ياقلبي شوي شوي ضحكت واحتضنتي وخرجنا بعد أن جففنا أجسامنا بلا ملابس اتجهت ناحية الدولاب أمسكت بها وقلت بدون ملابس تعالي ، تلحفنا بالغطاء سويا فتحت اللابتوب وبدأنا في مشاهدة فيلم من ليستة الأفلام التي حضرناها لملء هذه الإجازة الرائعة .

لم تكن هذه المرة الأولى إلا بداية حلقات عشقنا الذي مازال مستمرا ، مئات الأحداث والمواقف والقصص الجميلة التي سأحكيها كلما استطعت ، ببداية ونهاية واحدة أوجهها لست وحدك .

الجزء الثالث

كانت تلك الإجازة من أسعد أيام حياتنا قضينا كل وقتنا بين لعب وحب وتقبيل وأحضان ، لم نرتد ملابسنا إلا قليلا كانت تخجل مني كثيرا ولكن إصراري وتعمد خدش أنوثتها بكلامي البذيء جعلها مجنونة كليا انطلق لسانها في الحديث والمص على حد سواء ، عندما استيقظنا في الصباح قبل اليوم الذي قرر أهلها فيه العودة من الساحل ، أيقظتني وهي تمص زبي حتى وقف كالعمود بين يديها ، قلت صباحك جنون ياقلبي صاحية متجننة على زبي قالت ولهانة عليك يا سامي حجننك اليوم عشان ماتنسى هالختام الحلو لإجازتنا ،

جلست ومازالت تجلس بين رجلي ممسكة زبي قبلتها وهمست لها لو تخليني أنيكك فعلا بصير أحلى ختام ، دفعتني وأسقطتني على السرير وقالت كل شي يجي بوقته عادت تمص زبي وكأنها تلقت دروسا تعليمية في كيفية المص ، كنت أصارع حتى لا أصل إلى النهاية سحبت زبي من فمها وقبلتها قبلة طويلة ندمت عليها حيث استبدلت زبي بلساني كانت تمص لساني بجنون وشبق ، انفصلنا بعد أن انقطع نفسي

قلبتها على ظهرها ونزلت على كسها مباشرة وجدته مبللا كأنه خارج من حفلة نيك لحست بظرها بلساني ثم مصصته بعنف وكلما أخرجته من فمي كانت أصابعي تكمل مهمة إشعال كسها نزلت أصابعي إلى فتحة كسها المبلل ولو أدخلتها حينها لما انتبهت من صوت الآهات والأنين

كان خصرها يتلوى تحت شفتاي قعدت بين فخذيها أمسكت زبي وفركت رأسه على كسها بللته بسوائلها ولم أتوقف حتى ضغطت رأسه محاولا أن أدخله في كسها توقعت منها رفضا مثل كل محاولة لكنها كانت تميل بجسدها تجاهي غير ممانعة أبدا ، تركت زبي فوق كسها وملت برأسي وجسدي فوقها وقلت سلمى إنتي واعية قالت آه واعية ومشتهيتك خذني بدي ياك تفتحني لو مافتحتني حفتح حالي وذهبت يدها مباشرة تفرك كسها

وضعت أصبعها بالأسفل في صيغة تهديد سحبت يديها إلى الأعلى وهمست في أذنها بحبك يامجنونة بعشق كسك وماحدا رح يفتحه غيري بس مش اليوم ردت طيب طفي ناري قلت لها

.

انبطحت على بطنها وظهرت أمامي طيزها البيضاء الجميلة المشدودة لامستها بيدي وغرزت أصابعي فيها قبلتها من الناحيتين وقلت لها من كثرة العلامات اللي في جسمك حنتفضح لو لبستي قصير أو مفتوح قدام أهلك مفيش حتة في جسمك إلا كلها كرزات مص وعض خطر لي هذا التحذير عندما رأيت آثار أصابعي على طيزها فانتبهت للعلامات على ظهرها ورقبتها .

وضعت زبي بين فلقتي طيزها وضغطته بقوة كانت ضيقة جدا ولم تفلح المحاولة قالت إنها تحس ببعض الألم فطلبت منها كريم مرطب أخبرتني بمكانه فأحضرته وضعت القليل على أصابعي ودهنت بين فلقتي طيزها ودسست اصبعا واحدا بهدوء داخل طيزها ، يا قلبي توجعتي ، أيوه خفيف ، أخرجت أصبعي مسحت يدي ثم وضعت القليل من الكريم على زيي دهنته من رأسه حتى الأسفل . ضممت رجليها وجلست فوقها ممسكا زبي وضعته بين فخذيها وحركته حتى وصلت إلى المكان المنشود ، ضغطت زبي قليلا فانزلق رأسه داخل طيزها رفعت رأسها والتفتت مع شهقة خفيفة ، اااي إنت دخلته أيوه دخلته هذي بروفة عشان لما نقرر أفتح كسك بس بدون كريم ،

دفعته أكثر فتألمت نمت فوق ظهرها تسللت يدي اليسرى إلى نهدها الأيسر ويدي اليمنى إلى كسها كنت أحرك خصري إلى الخلف فيخرج ولا يتبقى إلا رأسه بداخلها ثم أضغط على طيزها فينزلق فتصرخ لا خلاص بيكفي مابدي وكلما اعترضت كانت أصابعي تنهش كسها فركا ونهدها ضغطا فتنسى نيكة طيزها تماما

كنت أمنع نفسي من القذف لإطالة فترة النيك لكن طيزها الضيقة وعشقي لها وشهوتنا الحارقة اجتاحت جسدي فتدفق إلى داخل طيزها حتى شهقت من انتفاخات زبي المتلاحقة والحرارة التي تتدفق بداخلها لم أخرجه من طيزها كانت تضغط فتعصر زبي بداخلها وتحلبه

بقيت نائما على ظهرها أتحسس كل أجزاء جسمها كنا نضحك لكل تفصيلة حدثت في الدقائق الماضية حتى قالت إنت لو فتحتني حتتزوجني يا سامي ،

صدمني سؤالها جدا فقلت أنا حتزوجك في كل الأحوال سواء فتحتك أو مافتحتك

أسعدتها إجابتي وقالت أنا كلي إلك

قبلتها طويلا وكان زبي يرتخي شيئا فشيئا قمت من فوقها وبدأنا مسح وتنظيف أجسامنا . كانت نيكة طيزها هذه آخر عهدي بجسمها في تلك الإجازة لملمنا كل شيء وانطلقت بعد الاستحمام إلى بيتي وتجهزت هي لاستقبال أهلها .

.

كانت الأيام المتبقية من الإجازة تضاهي في جمالها تلك اللقاءات الناعمة كنا نقضي كل وقتنا سويا على سكايب نتحدث عن أجمل إحساس عشناه ، لم تكن سلمى تتحفظ إلا في بعض الكلمات ولكنني كعادتي كنت فظا وقليل الأدب بحسب وصفها ، كنا نستذكر كل شيء ويتخلل حديثنا قبلة من على بعد أو استعراض لبس معين على جسمها ، لكن تلك الهدية من نعيم قريبها كانت الشيء الوحيد الذي نغص علينا إجازتنا .

.

نعيم كما قلت سابقا هو الذي يلح على خطبتها قريب وصديق مقرب للعائلة خصوصا أخو سلمى الأكبر ، كانت هديته مغلفة نصحتها ألا تفتح الهدية وتعيدها له لاحقا مع شكر جزيل . لكن إصرار العائلة كان غريبا ، فتحوا الهدية وبدأ التندر عليها أيوه الحب الحب إلى غير ذلك من كلمات ولم يتوقف أحدهم عند مضمون الهدية ومعناها ، كنت قد قرأت الكثير من المقالات والكتيبات عن فن اختيار الهدية ومعناها ، حيث كانت صداقاتي بالبنات كثيرة ولكن هذه من بعض ما أخفيت عن سلمى ،

جاءت رسالة تخبرني أنها فتحت الهدية بإصرار أهلها ، دخلت سكايب أيوه إيه الهدية ، قالت فستان قصدي قميص نوم ، ثرت أنا ولكنني كتمت عصبيتي فبدأت تسرد ردة فعل العائلة ، لم أطق صبرا فقلت ، أنتم شوية مهابيل مش عارفين يعني إيه ولد يجيب لبنت هدية قميص نوم إيه الخره ده كانت أول مرة تشهد سلمى عصبيتي ، كنت مستفزا جدا ، ولكنها بجمال حديثها وحنانها استطاعت تهدئتي وقالت أنا قلتلك أنا إلك وحدك الهدية رح أقطعها ولما يجي أرميهاله ،

لم أكن قد هدأت تماما فقلت احكيله شكرا عالهدية وبوعدك راح أخليكي تلبسيه يوم ما أنيكك أول مرة وأفتحك ، أحسست بتنهيدتها فقلت يا قلبي أنا بحكي جد وبعدين اشتقتلك بدي شوفك فتحت الكاميرا وتحدثنا طويلا حتى هدنا التعب والنعاس .

.

انتهت الإجازة عدنا إلى الدراسة اتفقنا على اللقاء كانت تقترح كفيه كالمعتاد فقلت شقتي اشمعنى أنا أجيلك البيت وإنتي لأ ، كنت أريد منها أن تعرف طريق البيت القريب من جامعتنا حتى يكون خيارها الأول دائما ،

رفضت اقتراحي التقينا في الكافيه احتضان طويل قبلة سريعة دون أن يرانا أحد اشتياق وحديث الذكريات تكرر في الأسبوع الأول بضع ساعات نقتطعها من اليوم الدراسي ، الإجازة الأسبوعية قضيتها على سكايب معها كنت كل دقيقة أطلب منها أن نلتقي في بيتي اشتقت لك ياسلمى نفسي أحضنك أبوسك وكانت تكمل فورا بلهجة ساخرة أحضنك أبوسك أ ااااك أااااك أنا مش عيلة صغيرة عارفة إنت عايز إيه بالضبط بس اصبر كم يوم عندنا في الكلية بيرتبوا حاجة ممكن أستغلها وتنول المنى ،

مرت الأيام طويلة حتى جاءتني رسالتها تعال على المكتبة متتأخرش ، دقائق كنا نجلس هادئين وسط الهمهات والضحكات التي تملأ أرجاء المكتبة أخرجت لي إعلانا عن رحلة الكلية إلى الغردقة كانت تطير من الفرح قلت لها ماشي نسجل سوا حلوة الغردقة جدا حنقضي كم يوم حلوين ،

علت وجهها تكشيرة وقالت إنت مبتفهمش صح ، ليه يا قلبي مش فاهمك بجد ، قالت ماشي اطلع إنت الرحلة أنا مش عايزة أجيلك شقتك ولا نقعد مع بعض لوحدنا تاني ، اااه خلاص فهمت ياقلبي تولع الرحلة والجامعة والغردقة والعالم كله بس وشك الحلو يضحك شوية كنت أقفز من السعادة بعشقك أنا ، خططنا لكل شيء ستقوله لأهلها بكل التفاصيل ، خططنا للمعسكر المغلق في شقتي الكثير من الطعام والمعلبات الكثير من الأفلام والأغاني الكثير من كل شيء ، إلا شيء واحد لم نتحدث عنه ربما لأنه هو أساس كل شيء ، الحب والجنس .

سلمى وصلت محطة الباصات انتظرها أخوها حتى مل وغادر كنا ننتظر مغادرته لنتجه بدورنا إلى شقتي ، حملت حقائبها وصعدنا إلى الشقة ، عرفتي طريق شقتي تقدري تجي في أي وقت مع غمزة من عيني ردت إنت فاكرني إيه ، وصلنا الشقة أغلقت الباب تفضلي زي بيتكم ، قالت فرجني على الشقة أخذتها لنتفرج على الشقة كانت تعلق على النظافة والترتيب وكيف أن كل شيء يفتقد لمسة ست البيت احتضنتها من الخلف أقبل رقبتها حاوطت خصرها بيدي وقلت إنتي ست البيت وست قلبي كمان ، سلمى تتزوجيني

التفتت تجاهي ودون تردد نظرت في عيني ابتسمت وقبلت شفتاي وقالت أيوه بتزوجك يا سامي وين غرفتي ، قلت قصدك غرفتنا فقالت لأ غرفتي بينفعش العريس يشوف عروسته إلا يوم الفرح همست لها والدخلة ،

ذهبت وأحضرت حقائبها وخرجت من الغرفة وقلت خدي راحتك ، نادتني بعد دقائق شو بتحب ألبسلك يوم فرحنا قلت أجمل شيء بتحبي أشوفك فيه ، خرجت فأغلقت الباب خلفي ولم تفتحه إلا بعد وقت طويل كنت قد جهزت طاولة في الصالون شيبسي تسالي عصير فراولة سلطة فواكه شوكولاته كل ماكنت أعلم أنها تحبه حضرته وجلست في انتظارها .

خرجت سلمى من الغرفة تسبقها رائحتها العطرية الهادئة وطقطقة كعبها على الأرضية السيراميك ، لم أصدر صوتا فخرجت تبحث عني حتى وصلت إلى الصالون وصلت وكأن شمسا قد طلعت كانت باسمة الثغر وجهها جميل وضاء تحت طبقة تكاد لاتلاحظ من المكياج الخفيف مع أحمر شفاه روز ترتدي فستانا رماديا مفصل على جسمها تماما مشدود وكأنه صنع خصيصا ليضعني في الحالة التي كنت فيها عندما رأيتها ، كانت حبيبتي تنبض بالحياة

وقفت مبتسمة تحركت تماما مثل عارضة أزياء ثم استدارت ، شو رأيك ، قلت لها جنان عليكي بس القالب غالب ، هو حلو لأنه على جسمك ضحكت وتقدمت تجاهي قمت إليها وضعت يديها على كتفي ووضعت يداي على ظهرها احتضنتها أنزلت أصابعها من على كتفي إلى يدي حتى أمسكت أصابعي سحبت يدي اليمنى وضعتها على ظهرها باتجاه إبطها وهمست مش لابسة برا ، ويدي اليسرى على خصرها نزولا إلى فخذها صعودا إلى طيزها وهمست ولا أندر وير كمان ،

تنهدت أنا عميقا وهمست لها بعشق جنونك ، فالتفتت خلفي وقالت واو المائدة السحرية غمزت بعينها لاحقين على اللي بالي بالك المهم الأشياءات الحلوة اللي وراك ، ندمت على مافعلت كأن دشا باردا انفتح على رأسي تفلتت من بين يدي وسحبتني معها وجلسنا سويا على الكنبة ، كانت مقبلة على كل شيء وشهيتها مفتوحة كانت تضع شيئا في فمي وخمسة في فمها ،

بدأت الحديث باحتضاني ولم نتوقف عن المزج بين التسلية والحديث والضحك حتى الظهيرة ، كانت ساعات جميلة لكن عقلي يقول لي ستكون أجمل لو لم تحضر هذه المائدة .

بعد غسل يدينا لم أستطع تخيل فعل أي شيء آخر عقلي وقلبي وأجزاء جسدي كلها يشتهي هذا اللقاء مع حبيبتي قبلة واحدة على شفتيها أكدت لي بلا ذرة شك أنها تريد ذات الشيء كانت تقبض على رقبتي ورأسي بشغف وعنف كانت قبلاتنا ملتهبة تعكس شهوة جارفة ورغم كل العشق المتوقد لم تكن لحظات رومنسية رقيقة بل كانت شهوانية ممزوجة بنار الاشتياق وفورة العشق ،

كنت أمص شفتيها ولسانها بنهم ، كلما وقعت شفتي بين أسنانها كانت تعضها برفق ثم تبتعد وتعتذر ضاحكة لم نتوقف رغم انقطاع أنفاسنا ، كانت نيران شهوتنا تزداد اشتعالا كانت أصابعي تجتاح رقبتها وكتفيها وظهرها حتى وصلت إلى طيزها أمسكتها بقوة ورفعتها للأعلى وماتزال تعض على شفتي السفلى ،

ابتعدت عنها والتقت نظراتنا وقلت لها أنا بهدلت شعرك ومكياجك ردت كلي ملكك مش بس شعري ومكياجي يا سامي ، همست لها كلك كلك ضحكت بدلع وعينيها مغمضتين آه كلي كلي ، لم تكن ترتدي شيئا غير الفستان ، لمساتي الفاحشة لجسمها أشعلت شهوتها ولم تعد تقاوم أي كلام أو أفعال ، صعدت أصابعي إلى شعرها وأذنيها بينما شفاهي ولساني تمتص بواقي العطر على جانبي رقبتها ، كلما صعدت شفاهي إلى أعلى أضع حلمة أذنها في فمي فترتعش ، تتبعها همساتي الجريئة فترتعش مرة أخرى كنت أريد تعريتها من خجلها وتحفظها قبل تعرية جسدها ، إنتي سبب جنوني زبي مولع نار على جسمك ، أصابعي مشتهية تلمس نهودك وطيزك ، شفايفي بدها ترضعك ولساني بدو يذوق جسمك ،

كانت أنفاسها ساخنة تحرق رقبتي ، تنهيداتها مع كل همسة تزيد زبي انتصابا ، كانت ترتجف مع كل خطوة أتقدم بها على جسدها أنزلت الفستان عن كتفيها وقبلتهما قالت حبيبي أنا مش قادرة أضل واقفة رجلي مش شايلتني ، نزلت وجلست على الأرض أمسكت برجليها من الخلف نزعت عن قدميها الجزمة الكعب ،

كانت يداي تدلك رجليها من الخلف صعودا حتى ركبتيها اقتربت وقبلت ركبتيها وصعدت أصابعي خلف فخذها للأعلى انحنت وأسندت رأسها على رأسي وهمست بصوت ناعم متعب حبيبي ذوبتني لم أعرف معنى كلامها إلا عندما تابعت أصابعي ملامسة فخذيها فارتجفت ولم تقو على الوقوف ، آهاتها عالية وحرارة جسمها مرتفعة وقفت أمامها

استندت على صدري ومشينا باتجاه الغرفة لما فتحت الغرفة وجدتها مرتبة ورائحتها جميلة غطاء السرير حريري أحمر شموع تملأ الغرفة تنتظر أن تحترق لتزيد من حرارة أجوائنا ، قلت لها إيه الجمال والرومانسية دي كلها ضحكت وقالت مش إنت بس اللي بتعرف تعمل أجواء حلوة ، قبلتها قبلة رقيقة وأغلقت ستائر الغرفة وقفت خلفها وهمست مشتهي أنيكك بدون رحمة لو تشوفي زبي كيف منفوخ حتعطفي على حالته خرجت تنهيداتها وقالت طيب لف وشك الناحية التانية ، ليه هتعملي إيه ، لف بس ، اتجهت إلى ناحية أخرى وانتظرت قليلا وأنا أسمع صوت ملابس توضع وتخلع ، قالت خلاص حبيبي ،

نظرت باتجاهها فوجدتها ترتدي قميص النوم إياه ، نظراتها خجولة جدا تقدمت إليها كانت طاغية الأنوثة قميص النوم الأبيض يظهر من تحته كل شيء وصلت أقصى درجات الغليان قلت لها هو هذا القميص اللي جالك هدية قالت أيوه ، قلت لها طيب إنتي نسيتي لما أنا اتعصبت وقلتلك لما تلبسيه رح أفتح كسك ونيكك عشان أطلع كل عصبيتي بسبب هالقميص

قالت بصوت منخفض لا مش ناسية يا سامي أنا لبسته متعمدة وعارفة شو حتسوي ، اقتربت مني بخبث استدارت وهي ملتصقة بجسمي حتى احتكت طيزها في زبي وضغطتها باتجاهي أمسكت خصرها ونزلت يداي على فخذيها من الأمام ثم صعدت إلى أعلى مرورا بكسها المبلل فتأوهت وارتعشت همست في أذنها

زادت آهاتها تراجعت ممسكا بها حتى جلست على السرير ووضعتها في حضني ، أمسكت بنهديها من فوق القميص عصرتها بقوة ، زاد مستوى صوت أناتها وصراخها ، وقفت أمامها وتركتها على السرير فهمت ماذا أريد

قامت بخلع ملابسي قطعة تلو الأخرى تلمست صدري وأكتافي واقتربت تقبل بطني وتلحسه بلسانها فكت الحزام ثم البنطلون كان زبي تحت البوكسر واقفا كالرمح عضت على شفتيها ولم تتردد في الهجوم ، أنزلت البوكسر أمسكت زبي بيدها وضعته على شفتيها . ودخلنا في غمامة لذيذة استمرت لساعات ، انتظروني لتتابعوا بقية القصة .

الجزء الرابع

لم تكن علاقتي بسلمى علاقة عابرة أو حبا صبيانيا أو مراهقة طلبة جامعة ، لقد مررت معها بكل مراحل الحب وتيقنا من قوة ومتانة العلاقة على مر السنوات حتى قبل أن أقبل شفتيها لأول مرة ، حتى علاقتنا الجنسية الكاملة المتكررة لم تكن تخمد ثورة الحب أو تطفيء نيران الاشتياق ، أستيقظ صباحا فأبحث عن الموبايل حتى أسمع صوتها قبل صوت العصافير كثيرا ما أستيقظ قبل الفجر ولم يكن قد مضى على نومنا ساعتين لأسمع صوتها النائم الرقيق فأحس بدفء احتضانها وأصبر نفسي حتى ألتقيها في الصباح .

كان كل شيء يسير على مايرام ولم ينغص حبنا الجارف إلا تطفلات قريبهم نعيم الذي كانت تهرب من وجوده دائما بحجة الدراسة ، ولكن كل مافي العالم لا يمكن أن يسلب منا لذة دخولها بيتي للمرة الأولى وكما حكيت سابقا وأعود لأكمل تفاصيل ذلك اللقاء الشرس .

.

من المرة الأولى التي رأت سلمى زبي شاهدت ردة فعلها وحبها للإمساك به بين يديها وتقبيله ومصه كانت تطلبه بنفسها بدي مصاصتي ، كانت خبرتها تزيد في كل مرة عن سابقتها ، هذه المرة كانت مختلفة ولذيذة حيث نعلم كلينا أن زبي على وشك فض بكارتها لتذوق حلاوة النيك لأول مرة ،

كان كل واحد منا ينتظر هذه اللحظة منذ شهور ويتحرق جسده شوقا لهذا الدخول المنتظر ، كان زبي يعتصر بين شفتيها كلما أخرجته تظل تلحسه بلسانها حتى تصل إلى خصيتي تعتصرهما أصابعها فتدفعني للإمساك برأسها بقوة تضع كل واحدة في فمها تمتصها فتمتص معها وعيي وعقلي أغمضت عيني رافعا رأسي للأعلى يرتعش جسدي من فرط الشهوة التي تكاد تنفجر مقذوفة في فمها أبعدت زبي من فمها فضحكت وقالت مالك ذايب اليوم عالآخر ،

نزلت على ركبتي وقبلت شفتيها بعنف نظرت لعينيها وقلت حبيبتي ميت عليكي مش قادر أصبر أكثر قالت بصوت هاديء حبيبي اهدا متوترنيش أنا معتمدة عليك تماما متستعجلش عليا . اقتربت مني مصت شفتي العلوية بهدوء ثم لامست شفتاي بلسانها ووضعته في فمي مصصته برقة بينما أصابعي تتحسس شعرها ورقبتها ثم أذنيها بقينا مدة مغمضين تتحاضن شفاهنا في قبلة عذبة دافئة ،

أبعدت شفتاي من شفتيها وتركت جبيني ملامسا جبينها حتى أتنفس قليلا قبلت جبينها قبلة طويلة خرجت معها تنهيدتها الحارة على رقبتي كنت ألمس رقبتها بأصابعي وتتجه شفتاي إلى خدها ثم أذنها ورقبتها من الجانب نزولا إلى كتفها ، ثم إلى الناحية الأخرى ألتقم حلمة أذنها أمصها ولا تكاد تتأوه حتى أهمس لها بعشقك بجنون . كانت سلمى مغمضة العينين مستسلمة تماما تاركة كل جسدها أعبث به كيفما أشاء لم يكن اطمئنانها لي من فراغ فقد كنا هكذا مرات كثيرة ولم أفعل شيئا يؤذيها أبدا حتى وهي عارية مستسلمة فاتحة رجليها تحتي لذلك كانت مسترخية هادئة تماما ،

طالعتها ففتحت عينيها المرتخيتين لتقول لي ذوبتني بلمساتك قلت لها لسه ماابتديت ابتسمت فمددت يدي وقفت وأوقفتها معي ثبتت نظراتي في عينيها وأنزلت قميص النوم عن كتفيها كانت تتجاوب معي بهدوء أخرجت يديها فنزل على صدرها ، أنزلته من الجانبين فتكشفت نهودها وتركته ينزل كاشفا بطنها ثم بلمسة بسيطة تركته يسقط حتى وصل إلى قدميها ،

كنت أنظر إليها واقفة عارية أمامي وهي تشاهد نظراتي التي تلتهم جسدها فقالت عيونك بسوولي توتر إنت نظراتك بتاكلني وبتخلعني ملابسي حتى واحنا بوسط الناس ، لما تطالعني بشهوة بحس حالي عريانة قدامك بجد ، وضعت يداي أسفل نهديها وقلت وهلأ إنتي عريانة قدام عيوني وأصابعي حتى زبي مش عايز يهدا

وقربته من بطنها احتضنتها وضممتها إلى صدري ، أمسكت زبي وتركته بين فخذيها يلامس كسها واحتضنتها بقوة كانت تتحرك فوقه بهدوء وآهاتها عالية متسارعة ، كنت أتحسس ظهرها بأصابعي حتى وصلت إلى طيزها كنت أمسك الفلقتين وأدفعها باتجاه جسدي فتبتعد قليلا لتسمح بحركة زبي واحتكاكه بكسها المبلل الطري .

حملتها من الخلف ووضعتها على السرير نامت واضعة يدا تغطي كسها والأخرى على نهديها تفركها بنعومة ورقة ، اقتربت منها وقلت هذي مهمتي أنا يا قلبي ،

أمسكت نهديها بيدي كنت أضغط عليهما بهدوء وأعتصرهما حتى أصل إلى الحلمة فأحرك أصابعي فوقها برقة ، نظرت في عينها وقلت تتذكري أول مرة شفت نهودك كيف استحيتي وغمضتي عيونك ، خلص حبيبي بيكفي الإحراج اللي أنا فيه لم تكمل كلامها حتى كانت شفتيها بين شفتي أقبلهما حتى ضاعت آهاتها بين امتصاص شفتيها واعتصار نهديها ، انتقلت بسرعة إلى نهديها أطبع قبلاتي وأترك آثار مصات صغيرة في كل اتجاه رفعت عيني ونظرت لهما ضحكت وقلت بجد أنا مجرم صدرك كله كرزات حمرا ،

أمسكت برأسي وقبلت شفتاي ثم رقبتي فعلت بي كما فعلت بها تماما لم تترك جزءا من رقبتي سليما ، بس ياسلمى هتفضحيني ، قالت وإيه يعني لما الناس تعرف إن حبيبتك بتمص رقبتك ، كانت قبلاتها ومصاتها تثير شهوتي وتطير عقلي كنت أرتعش مع كل لمسة ومصة وأرد لها المصة على رقبتها من الناحية الأخرى ولكن بحرص حتى لا أترك أثرا ظاهرا ،

ثم نزلت إلى نهديها أرضعهما الواحد تلو الآخر كانت آهاتها وغنجها يذيب الصخر من نعومته ، لم أرحم تضرعها بكفي حبيبي ذوبتني مش قادرة اااه وأتابع مص حلماتها وعضها بشفتي وحركات لساني حولهما تزداد صرخاتها وشدها لشعري حرام عليك اااه تعبتني أقبض على نهديها وكأنني لا أسمع , كان صوت رضاعتي لنهديها أعلى من توسلاتها اااه هلكتني بليز ارحمني يا سامي

أخرجت حلماتها من فمي تنفست هي أنفاسا متسارعة فوجدت أثر أصابعي على نهديها بلون أحمر واضح فوق جسمها الأبيض حتى حلماتها انتفخت وازدادت حدة لمست حلماتها بيدي مبتسما فنظرت لي وقالت حبيبي حرام عليك هلكت قبلت شفتيها فهمست لي غرقتني حتى شوف

أمسكت يدي واتجهت بها للأسفل أفلتت يدي فأنا أعرف الطريق جيدا لمست كسها من الأسفل ارتعشت بقوة فوجدتها مبللة وغارقة فعلا كما قالت ، قبلت شفتيها ونزلت بشفتي أسفل صدرها أقبل بطنها وألحسه بلساني ، كانت تقبض على رأسي وتدفعني إلى الأسفل ولساني يتحرك دائريا حول سرتها وعندما أتوقف عن لحس بطنها أقبلها فترتجف بقوة كانت تضم فخذيها على كسها

رفعت رأسي عن بطنها وقمت باتجاه رجليها كان زبي منتصبا كالرمح عينيها ذابلتين توسلتني وقالت شوي شوي لاتوجعني قلت لها متخافيش ياقلبي أمسكت ساقيها من الأسفل تداعبها أصابعي وأرفع يدي خلف فخذيها قبلت فخذها من الداخل ومشيت بشفاهي مع اصابعي إلى الأعلى باعدت بين فخذيها تماما حتى جلست بينهما

أصبح كسها أمام وجهي تماما كانت تحاول تغطيته بيديها أمسكت يديها بيدي كل واحدة في ناحية ونزلت أقبل كسها وألحسه بلساني كانت تضغط على أصابعي بقوة وتحاول كتم آهاتها فتفلت الصرخات منها مكتومة أفلتت يديها من يداي وقبضت على رأسي تحاول تحريكه حيث كنت ألحس كسها بلساني من أعلى إلى أسفل ثم صعودا وهكذا ، ااااه حبيبي هلكتني مش قادرة بكفي

كان كسها يغرق من شدة الإثارة رفعت فمي عن كسها ووضعت أصابعي تمسح بظرها وتنزل بين شفرات كسها الغارق ، لم أتعاطف مع تضرعاتها بالتوقف ، كانت أصابعي تفرك كسها بسرعة للحظات ثم ببطء للحظات ثم تعود مسرعة للحظات وكلما أسرعت علت صرخاتها وأنينها ،