سلمى وحبيبها سامي وزوجها نعيم

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اقتربت بجسمي إلى شفتيها قبلتها ببطء وأصابعي ماتزال تعبث في كسها نظرت لها فقالت بهدلتني تغرقت ومش قادرة أتحمل أكثر بحس رح أصرخ بصوت عالي قلت لها اليوم غنجاتك سيكسي بتجنني كسك مغري أضل أذوبك لحد ما أطفي نارك ، قالت كلي إلك يا سامي بس بحس نار مكان أصابعك

سحبت أصابعي وضعتها بين شفتيها مصتها وبللتها بريقها بغزارة وأرجعتها على كسها من جديد ، كنت أحب رؤية وجهها وهي تتلوى من الشهوة وعينيها ذابلتين مستسلمة تماما ، همست لها سلمى حبيبي بدي أنيكك ابتسمت ولم ترد فكررت بدي أنيكك هلأ و أفتحك شو رايك لم ترد أيضا فكررت بدي أفتح كسك هلأ قالت سمعتك من أول مرة إيش أحكي

لم تكن في وعيها ، جلست أمسكت زبي وفركته على كسها برفق فلما لامسها ارتجفت قلت لسه ماعملت شي ماتخافي ، حركته على بظرها ثم أنزلت رأسه بين شفرتيها كنت أضغط قليلا ثم أصعد للأعلى وأنزله حتى تعتاد على ملمسه ويتبلل مهبلها أكثر ، كل ضغطة مني كان يرتجف خصرها وتنتفض إلى الأعلى ، ملت بجسمي فوقها ومازلت ممسكا زبي بيدي كانت تئن بصوت مسموع واضح كأنه بكاء

قالت حبيبي سامي تعبت لسه ماخلصت أثناء كلماتها قررت إدخاله فورا ضغطته بداخل كسها حتى انزلق رأسه بداخلها فصرخت واضعة يدها على فمها لا لا لا ااااي وجعتني لم تتوقف عن الآهات حركت زبي داخلها خروجا ثم دخولا مرة أخرى كانت تكتم صوت صرخاتها بيديها ضغطته بداخلها أكثر أحسست أن زبي يدخل إلى باب ضيق آخر لكن كسها أصبح لزجا وأسهل في الدخول

كانت صرخاتها تخف ولكن كلماتها ترن في الغرفة هلكتني ارحمني بكفي طلعه طلعه بليز مش قادرة أتحمل نمت فوق بطنها وصدرها وتركته بداخلها رفعت يداي أمسح العرق المتصبب بغزارة على جبينها رفعت شعرها قبلتها لكنها كانت قد وصلت إلى آخر درجات الإنهاك والتعب همست في أذنها ياعشق قلبي خلاص انتهينا هذي أصعب مرة بحياتك بعدها ما رح تحسي بوجع قوي هيك ردت بس إنت موتتني قتلتني من الألم

قمت من فوقها وجلست بين فخذيها أخرجت زبي الذي لم يرتو بعد كان متصلبا منتفخا لزجا عليه سوائل كثيرة مع خط صغير من الدم ، سحبت مناديل ورقية وضعتها على كسها وأخرى مسحت بها زبي ، كانت تمسح كسها دامعة العين احتضنتها وقبلت رأسها قلت لها معلش متزعليش مني مفيش أي طريقة تانية أخف ، أهم شي ماتخافي وإنتي بحضني

استسلمت تماما وتراخت حتى أغمضت عينيها على صدري تلامس جسمي بأطراف أصابعها ، طالعتني فجأة وقالت وين المتعة في اللي عملناه أنا كنت متخيلة شي أحلى ضممت رأسها وقلت هي البداية بس بتبقى صعبة ، قمنا سويا تركتها تاخد شور خرجت لابسة روب ثم دخلت أنا غسلت جسمي وخرجت

وجدتها جالسة على السرير سارحة ذهبت إليها تحدثت قليلا ثم ضممتها إلى صدري حتى نامت .

.

كانت الأوقات التالية أجمل وأحلى كما وعدتها تماما ، قضينا يومين متتاليين لانتحرك من السرير إلا للأكل أو الاستحمام أو الرد على تليفونات أهلها ، كان الوضع كما كانت تقول لي على سكايب عندما أقول نفسي نقضي مع بعض شهر كامل ، فترد أنا عارفتك مش حنطلع من غرفة النوم ياشقي .

لا أعتقد أن سلمى ستسعد بوقت في حياتها كتلك اليومين لم نكن نشبع من بعضنا كلما انتهينا من النيك وأخذنا الدش وتناولنا بعض الطعام عدنا إلى الاحتضان والمداعبة مرة أخرى وهكذا حتى ارتوينا من عذب العشق .

.

كان عامنا الدراسي هذا مليئا بالمغامرات الجنسية لم يكن يمضي أسبوع إلا ونرتب لقاءا أو اثنين في شقتي من الصباح حتى مغيب الشمس نبدأ بالإفطار ثم الحب ثم الحب ثم الغداء ثم الحب ، كانت شقتي مليئة بملابس سلمى الداخلية وأدوات المكياج ورسائل الحب والصور العارية لها أو التي تجمعنا سويا أثناء ممارسة الحب اتفقنا على عدم التقاط أي صورة رقمية , فقط صور كاميرا فورية نكتب على ظهرها بعض الذكريات ، كانت أشرطة الكوندومز في كل أدراج غرفة النوم ، عندما يجتاحني الكسل عن تنظيف البيت أستعين بسيدة وابنتها للتنظيف كانت تحاصرني أسئلتها دائما فين المدام لم يكن إنكار وجود مدام مفيدا لأن الأدلة دامغة على وجودها في كل ركن من البيت فكنت أقول مسافرة لأهلها .

ايش حنسوي في رمضان اوووه مفيش لقاءات ولا حضن ولا بوس هكذا بدأت حديثها وهي مسترخية في حضني بعد نيكة رومنسية ذات يوم ، أضفت لكلامها ولا نيك فضربتني على فخذي وقالت إنت ليه كلامك كله دج ، سوري ياقلبي بس جد مفيش ولا شي هو رمضان ايمتى أجابت بعد بكرة قلت رح نيكك بكل وقت انا نكتك وعليكي الدورة ورح نيكك برمضان وغير رمضان كانت كلماتي ولمساتي التالية دعوة صريحة لاوضح لها ان نيكتنا التاية هذه ليست النيكة الأخيرة بل سانيكها طوال العام قالت ممازحة لا خلاص راحت عليك وانحسبت وحدة

لم أسمح لها بالقيام وبدأنا مرة أخرى مداعبة ثم مضاجعة قوية كانت صرخاتها وآهاتي تكاد تسمع كل الحي ، كان زبي قد اننتصب رغما عنه حتى يتمتع بحلاوة كسها كنت أمسك طيزها وآضرب زبي بداخل كسها كالمجنون وارتجاجات طيزها تزيدني شهوة وهي أيضا كانت شهوتها تسيل على طول زبي وأنا سعيد لهذا المنظر وتلك الصرخات المكتومة عندما حان الوقت أخرجته وأكملت صبه كاملا فوق طيزها ، كانت نيكة النيكات .

.

جاء رمضان وكنا نمارس الحب الحلو الجنسي الكامل سويا مرتين في شقتي بدون أي خروج عن الاتفاق ومرتين في مطعم ، في آخر أيام رمضان بعد آخر إفطار لنا في المطعم قلت لها بكرة العيد بصراحة نفسي يكون عيد بجد لأني ميت عليكي بجنووون رغم نيكاتنا الي مانقطعت برمضان ، قالت لي هامسة طيب وصلني البيت بسرعة حقولهم طالعة مع صحباتي وحنسهر للصبح استناني ، انتظرتها في قهوة قريبة ساعة كاملة حتى رن هاتفي معلنا بداية العيد الحقيقي بالنسبة لي .

الجزء الخامس

أجمل الأعياد على الإطلاق يحل على قلوبنا ، احتالت سلمى على أهلها بالخروج مع صديقاتها حتى الصباح ، التقينا وذهبنا مسرعين إلى شقتي ، كان اشتياقي لها جارفا ، حبها يملؤ جسدي كاملا كل كلمة تقطر حبا كل همسة تقطر حبا كل لمسة ، وصلنا البيت ولم نكد نسمع صوت انغلاق الباب حتى احتضنتها بسرعة عانقتني أحاطت خصري بيديها يداي بين خصلات شعرها أقبل شفتيها بقوة ثم نبتعد اشتقتلك موووت وانا كمان اشتقتلك نعود للتقبيل مرة أخرى اشتقتلك متجنن عليكي وانا كمان نقبل بعضنا باشتياق لا مثيل له لم أكن أحس أنها تعض شفتي من غيبوبة العشق التي دخلنا فيها ، بموت عليكي جوايا نار من اشتياقي الك ثم نعود

مصصت شفايفها حتى انتفخت ابتعدنا قليلا نتنفس نظراتي كانت تشتهي تأمل وجهها بكل تفاصيله ليس وجهها فقط ، اقتربت قبلت أذنها وهمست مشتهي آكلك أكل ردت بمص رقبتي ثم همست مين مانعك عن أكلي ، مع كلماتها هذه كنت أمسك طيزها وأعتصرها من الناحيتين وحلمة أذنها في فمي أمصها ،

لم تكن سلمى أقل مني شراسة وشهوة ، كانت يديها تعمل في لهفة وسرعة وتفك أزرار قميصي ثم ترفع الفانلة تحتضن بطني وخصري بذراعيها ، أفلتت طيزها من يدي وشفتها من بين شفاهي ونزلت على ركبتيها وضعت خدها على بطني واحتضنتني محاوطة خصري بذراعيها ثم بدأت في تقبيل بطني ولحسه بلسانها بطريقة جعلتني أنتفض ،

كانت لمسات أصابعها ولسانها على بطني ثم صعودها إلى صدري تشعلني وتزيدني إثارة كل هذا ولم ألمسها بعد ، كانت قبلاتها على صدري عنيفة حتى أصبح جلدي كله أزرق اللون ، حتى حلمتي صدري كانت تقرصهما وتعضهما بلا رحمة وصلت إلى رقبتي وأكتافي لم تخف حدة مداعبتها لجسدي كنت أحس أنها تزداد شهوة وجنونا مثلي تماما عندما وقفت نظرت إلي وقالت يوم كامل محرومة منك مشتاقة لكل لحظة معك ،

قبلتها قبلة طويلة لما أفقنا منها قلت لها مباشرة زبي مشتهي ينيكك حالا دفعتني في صدري حتى التصقت بالجدار وقالت ولا تحلم حتى قبل ما أشبع منك نزلت على الأرض تقبل بطني مرة أخرى وبدأت فك الحزام وأزرار البنطلون وسحبته مع البوكسر سويا دون انتظار حتى وقف زبي أمام وجهها ، كنت أحاول خلع البنطلون وسحبه من قدمي لكنها لم تمهلني أمسكت زبي بيدها تحركها عليه وتعتصره بقوة وخصيتي بيدها الأخرى كانت أصابعها مشتاقة فلم تتركه من يدها رغم كل توسلاتي وعدم مقدرتي على الاحتمال وأنه سينفجر ويقذف بين يديها ،

كلما اقتربت من القذف توقفت وهدأت ثم تعاود الكرة مرة بعد مرة حتى أصبح رأس زبي أزرقا ، توقفت ووضعت رأسه في فمها بللته بريقها وحركت لسانها عليه ثم أخرجته وابتعدت عني ، قالت لازم تهدأ روح حط ميه باردة عليه وأنا حغير ملابسي وأجيلك ، قبلت شفتاي وذهبت إلى الغرفة وذهبت أنا إلى الحمام غسلت وجهي بالماء لم أغسل زبي لأنني أعرف أنه سيهدأ بالماء البارد وأنا أريد أن يبقى زنهار ،

ذهبت إلى الغرفة ناديتها قالت استنى شوية لم أطق الانتظار فدخلت كانت واقفة بوسط الغرفة عارية تماما تحاول استكمال خلع ملابسها ذهبت باتجاهها فصاحت إنت جيت ليه استنى أخلص قلت لها أنا مش قادر أصبر أمسكت بها وضعتها على السرير نظرت في عينيها وقلت هطلع عينك من النيك وأنا جالس بين فخذيها ممسكا زبي

دفعت رأسه بداخل كسها لم تكن بحاجة للمداعبة كانت مشتعلة هي الأخرى وكسها المبلل احتضن زبي من أول ضربة كانت تمتصه بداخلها لأول مرة أحس بهذا الشبق عندها كنت أخرجه ثم أدخله بضربة تشهق معها تتوالى الضربات لم يكن لساني صامتا كان عقلي قد طار مش شدة شهوتي عليها لم أعد أميز ما أقول اااه يلعن كسك مأحلاه اشتقت لنياكتك مش هرحمك لو أضل أنيكك للصبح هخلي كسك يتهري

كان أنينها يعلو مع كلامي نمت فوقها تماما وتركت زبي بداخلها صاحت سلمى حبيبي سامي بليز إهدأ مش قادرة وجعتني خف علي شوي ، هدأت قوة الضربات كنت أدخله وأخرجه بهدوء فيتجاوب كسها ويبتلع زبي بداخله كانت حركاتها تحتي تحثني أكثر على زيادة الوتيرة

همست في أذنها جنونك وشرمطتك حتذوبني وبنفس اللحظة ضربت زبي في أعماقها شهقت وصرخت بصوت تكتمه بيديها اااه موتتني لم أتوقف عن الحركة حتى تخدرت وأحسست بارتعاشة تجتاحني من رأسي وقدمي حتى زبي لو تأخرت جزءا من الثانية أو استسلمت لإحساس لذة الشهوة الطاغية كنت قذفت بداخلها لم أعرف كيف توقفت

أخرجت زبي من كسها مبللا تماما وبدأت القذائف تمطر جسدها سبع مرات متتالية من القذف غطت كسها وبطنها ونهديها كنت أعصره بسرعة وقوة رأسه أزرق يكاد ينفجر مع كل نبضة تفاجأت أنا كما تفاجأت هي ، حتى زبي كان مشتاقا للقاء كسها وأعلن عن ذلك في هذا المنظر الجميل

كنت أرتعش بينما يتسلل الدوبامين يملؤ دماغي مغمض العينين ملت على فمها همست بحبك وقبلتها بنعومة بقيت معلقا في السعادة بين شفتيها وزبي مازال منتصبا فوق بطنها ارتجفت عندما أمسكت زبي وبدأت بفركه على كسها فتحت عيني رأيتها مثلي مخدرة تماما قالت لي يخرب بيتك يا سامي بهدلتني شو اللي انت عملته غرقتني ،

همست لها انبسطتي ردت كنت طايرة ماحسيت إلا وإنت طلعته وفتحت الحنفية الساخنة فوقي ضحكنا بصوت عالي وسحبت بعض المناديل مسحت بطنها وصدرها ثم تناولت غيرها ومسحت كسها ثم غيرها ومسحت زبي وجلسنا قالت لي وهي تنظر لزبي هو لسه ما هدي زي كل مرة قلت لها من شدة اشتياقه لجسمك مش راضي ينام عايز يضل سهران ،

ضحكنا بشكل هستيري تلك الليلة كنا نطلق النكات ونتعمق في الايحاءات حتى قلناها بوضوح وكانت المرة الأولى التي ينطق فيها لسان سلمى البذاءات ، احتضنتها بينما زبي لم يرتخ تماما تلمست جسدها بأطراف أصابعي قلت لها حسيت إنك حابة تقودي إنتي الليلة قاطعتني أيوه بالضبط وإنت دخلت الغرفة زي المجنون ومجنونك هذا كمان ماعطاني فرصة قبلت شفتيها وقلت على فكرة لو تركتك براحتك كان حلبتيني واحنا لسه واقفين بره إنتي مجنونة أكثر مني همست في أذني بحب أشوف منظره لما يصير ينتفخ وينزل منه حليب

قلت لها شو رايك المرة الجاية تشوفيه وهو بينزل وقريب من عيونك جدا ضربتني بيدها وقالت مابعرف بحس قرف مابدي أجرب ، تمددت على ظهري وقلت لها الجولة الأولى جنان شو رأيك الجولة الثانية إلك قالت بشرط ماتلمس جسمي أبدا ممنوع تبوسني أو تحضني أو تعمل أي شي ، ضحكت وقلت مسموح أتكلم طيب

قالت بس لما يقرب ينزل حليبك احكيلي ستوب غير هيك ممنوع قلت ولا حتى بحبك قالت ولا أي حرف لو تكلمت حرف حضربك ضربة في مكان حساس ضحكت وقلت إنتي حرة بس لاتقولي إنت مش رومنسي اليوم قبل أن نبدأ فترة الصمت قبلت شفتيها وقلت إنتي العيد لقلبي . سأعود لاستكمال القصة ولكن سأحكي بعض التفاصيل .

اتفقت مع سلمى على التقدم لخطبتها ستتحدث مع أختها وأمها وعندما يتفقون ستبدأ مهمتهم في إقناع الأب والأخ ، كنت أتابع معها التفاصيل كتابيا ، تسلسل الموضوع كالتالي تحدثت مع أختها عني فردت لو بتحبيه ومتأكدة من حبه إلك ماعندي مانع ، تحدثت مع أمها وجهت لها بعض النصائح لسد النواقص والثغرات الوارد أن يأتي الرفض من ناحيتها وقرنت موافقتها بلقائي تحدثت مع أمها قلت وين بتحبي نلتقي

فقالت هو أنا صبية نلتقي بمكان بره تجي البيت يا ابني البيوت بتندخل من أبوابها تحدد الموعد والتقينا كان اللقاء عبارة عن تحقيق ولا يمكن وصفه بغير ذلك ، عندما انتهت من معرفة كل شيء عني قالت إيه حدود علاقتك مع بنتي

كذبت عليها بالطبع ولم تقتنع بأنها صداقة جامعة تطورت إلى أول مرحلة حب ونحاول إكمال الطريق سويا ، المهم أن الطرف الثاني في التحقيق سلمى قد نجحت أيضا وكان الحكم بأن الموافقة المبدئية من الأم جاهزة أيضا ، كانت مهمة الأم وابنتيها إقناع الأب كانت طلباته وردوده محددة يخلص جامعة ويشتغل بعدها أهلا وسهلا كان ردي على سلمى طيب نقرأ فاتحة هلأ ولما أكمل دراستي نكمل الإجراءات الشكلية الخاصة بالأهل ،

لم يتبق إلا إقناع أخيها وهو حجر العثرة الوحيد ، الذي كان سببا أساسيا في أن سلمى الآن على ذمة رجل غيري .

.

أعود إلى ليلة العيد عندما سلمتها القيادة ونمت على ظهري منتظرا عودتها ، كانت ترتدي زي العاهرات في أفلام السكس صدمتني المفاجأة ضحكت سلمى وقالت ولا حرف وبدأت في عمل حركات مثيرة من لحس أصابعها وضم نهودها والضرب على طيزها وثنيها باتجاهي ثم فرك كسها بأصابعها مع هذا العرض الجريء كان زبي يقف شيئا فشيئا ويعود إلى حالة الاشتياق لم تعط لزبي فرصة فجلست فوق خصري وتركته تحت كسها وتتحرك للأمام والخلف

كان زبي يحتك في كسها وينعصر أسفلها ، لم يكن مسموحا لي الكلام أو اللمس ولكن كل ماكان يخطر على بالي كانت تفعله وكأنها تقرأ مافي عقلي ، أخذت تخلع ملابسها قطعة قطعة وتقذفها باتجاهي بينما تتحسس جسدها بأصابعها لأول مرة تضع سلمى أحمر شفاه غامق جدا نزلت بسرعة أطبقت شفتيها على رأس زبي وصارت تمصه وتلحسه بلسانها بينما يديها تعتصر خصيتاي وأنا في دنيا أخرى بين شفاه عاهرتي ،

اتجهت ناحيتي وقالت قبل مينزل احكي ستوب صارت تحرك يديها على طول زبي وتنزل تاركة له المجال للولوج إلى فمها وكلما دخل أكثر كانت تخرجه بسرعة غارقا بريقها وتحاول كل مرة أن يدخل إلى حلقها فتشرق وتكح وتخرجه لم تستطع سلمى أن تبتلعه كاملا بفمها كما يفعل كسها ،

قلت ستوب فتوقفت تماما وصارت تلامس بطني وفخذاي حتى هدأت عاودت الكرة ولكن بدون ابتلاع كنت أحس من رضاعتها لزبي أن نخاع عظمي يخرج إلى فمها من قوة الامتصاص ، كررت ستوب عدة مرات فتوقفت واقتربت مني وقالت كسي مشتهي زبك ينيكه قالت هذه الكلمات فتبخرت آخر ذرات عقلي أمسكت به وجلست فوقه وتركته ينزلق داخل كسها وهي رافعة رأسها لأعلى مغمضة العينين نزلت بكل جسمها على زبي حتى ابتلعته تماما

وضعت يديها على أكتافي وبدأت بالصعود والنزول ستوب صرخت بها فقامت فورا وتركته ليهدا بينما تمص شفتاي تركت زبي منتصبا خلفها وتمسك به بيدها تحكه بين فلقتي طيزها نزلت سلمى عن خصري همست لي اقعدعلى السرير واسند ظهرك كويس ففعلت ماطلبت جلست في حضني ملصقة ظهرها لصدري وزبي بين فخذيها من الأمام وقالت لاتحكي حرف حتى ستوب مشتهية أحس زبك ينزل جوا كسي

كنت أتحرك رافضا هذه الفكرة تماما صحيح أن كل مانفعله يدخل في خانة الجنون ولكن هذه الفكرة أقصى من الجنون .

تركت لها الأمر تفعل ماتشاء ولكن عزمت على عمل كونترول قدر ما أستطيع جلست على زبي وتركت طيزها تجاهي تصعد وتهبط بينما هي تفرك كسها ونهديها بيديها ، لم أكن أتخيل سابقا أن سلمى ستصل إلى هذا الحد من الشهوة كانت تجعل زبي يضرب رحمها بقوة تعلو وتهبط بسرعة أحيانا حتى أحسست بانقباض كسها على زبي قبل أن تخرجه ، كانت تريح نفسها أحيانا بتركه داخلها

كنت قد وصلت إلى حد لا أستطيع بعده السيطرة ستوب ستوب ياسلمى حيدفق حينزل حينفجر بس اااااه وقفي طلعيه وبلا أي استجابة تركت سلمى زبي يتدفق داخل كسها كما تمنت ولم تتوقف بقي كسها يعصر زبي بانقباضاته حتى خيل إلي أنه انسحب كاملا إلى كسها

في تلك اللحظة التي انفجر فيها زبي كان عقلي قد توقف ويداي تنطلق للضغط على نهود سلمى مع كل دفقة من زبي كانت تخرج الكلمات إلى أذنها اااه بموت على شرمطتك يفضح عرض كسك هلكني ااااه بتاخدي دروس تقوية في فن النيك ياعاهرتي الصغيرة

لم تكن هي في حال أفضل حيث سخونة المني بداخلها قد أفقدها صوابها كانت تئن وتصرخ نيكني مابدي زبك يهدأ كمل لاتوقف امسكني وثبتني وافشخ كسي بزبك كلماتها هيجتني أكثر بقي زبي في كسها من الخلف ولكن أنزلتها على ركبها وقعدت أنا ممسكا بزمام الأمور

كان زبي قد فرغ تماما وبدأ يهدأ ولكن كلماتها أشعلت حماستي ثانية بدأت أسدد ضربات زبي في أعماقها وطيزها ترتج من التصاق بطني وابتعاده عنها كان شكل طيزها يثيرني ضربت طيزها عدة مرات كانت تشخر وتزفر وتصرخ لم أتوقف انطلقت كخيال فوق فرس جموح مسرعة خدي ياشرموطة عشان تشبعي نيك

فترد بصراخ نيكني أقوى ياعرص خدي في كس أمك ياقحبة فترد افشخ كسي مين شرموطتي أنا شرموطتك ياشرموط مين عاهرتي أنا عاهرتك يا ابن الشرموطة كس اختك أنا أنا نيك شرفي ااااه

كنا قد جننا بكل معنى الكلمة زبي بداخلها أصابعي تفرك كسها بعنف ، كانت صرخاتها من الألم حتى نزلت دموعها توقفت فورا دون أن أتكلم التفتت إلي لاتستطيع الحراك ولا فتح عينيها قالت إنت فضحت عرضي وصلتني مرحلة جد كأني عاهرة شو هالجنون اللي خليتني فيه يا سامي

ضممتها بحنان وقلت إنتي أحلى بنت بالعالم أنا بعشقك بجنون بكل حالاتك ومارح يتغير هالشي بس في حضني عالسرير نعمل اللي بدنا ياه بالعكس جنونك وعهرك هذا شي حلو إنتي بتروي شهوتي وأنا بروي شهوتك مش شي غلط ردت على استحياء بس أنا ما بعرف كيف صرت هيك إنت جننتني قلت لها بحبك يامجنونتي قبلت صدرها كثيرا وقلت لها تصدقي ماشبعت منك

كنت أستحق كل الضربات التي وجهت إلى صدري وكتفي حينها لم نستطع النوم من كثرة الضحك كان عيدا بكل معنى الكلمة ، حتى الصباح سهرنا عاريين تماما تناولنا الإفطار ودخلنا إلى الشور وكان هذا آخر عهدي بسلمى قبل أن نتفق على أن أتقدم لخطبتها وهو ماتطرقت له سابقا وسأكمله لاحقا فإلى اللقا .

ختام القصة حيث لا بد من خاتمة

اتفقنا على الخطبة وتقدمنا بعض خطوات ولكن اصطدمنا برفض اخيها القاطع وانهم ملتزمون بكلمة لنعيم وعائلته حيث انهم من الاقارب وهم اولى بابنتهم ، كنت اعتقد انها عقبة مؤقتة سنتجاوزها بالصبر رغم تشاؤم سلمى الا انني كنت اهون عليها ، رفض أخوها لقائي من الاساس ولو حتى على سبيل التعارف ، كنت على تواصل مستمر مع سلمى وبلا انقطاع في اي تفاصيل حتى وقع مالم يكن في الحسبان .

فوجئت برسالة من أختها تقول أن العائلة اتفقت مع عائلة نعيم واتموا الخطبة وتمت مصادرة هاتف سلمى واللابتوب حتى لا يسمح لها بالوصول اليك ، استمر حصارها عدة ايام ولما عدنا وتحدثنا كنت مشتاقا جدا ومشفقا ايضا عليها وكنت على كامل الاستعداد للوقوف في وجه كل شيء رغم حالتي النفسية الصعبة الا انني صدمت جدا بردة فعلها وحزنها وغضبها وتوجيه كل الغضب تجاهي وتحميلي انا مسؤولية كل شيء دون وجه حق ،

حاولت تهدئتها ولملمة الامور لكنها كانت عنيفة جدا في موقفها وكانت بعد كل جملة تقول انت دمرت حياتي ، كانت تصرفات سلمى اقسى مائة مرة عما نحن فيه ولكن هذا ماحصل وتسارع كل شيء حيث رفضت ان تكلمني رغم طلبي بعمل اي شيء ولكن اريد فقط هدوءها وحلحلة موقفها دون جدوى .

كان اتصالها الوحيد في تلك الفترة حين طلبت مني ان ابحث عن طبيب لاصلاح ما افسدناه من فض غشاء بكارتها وقد كان ولكنها رفضت تماما ان اكون بقربها في تلك الفترة الصعبة .

احسست بالضياع في تلك الفترة وعشت اياما كئيبة لم اخرج منها كما اشرت في اثناء القصة الا بمحادثتها بعد زواجها ، رغم بعض الحديث بين الحين والاخر الا ان كل شيء كانت قد كتبت نهايته ، لا هي عاشت سعيدة باختيارهم لهذا الشخص ولا هم سمحوا لها بالاختيار .

اما انا فقد مررت بالكثير من الصعاب ولم اتمكن من التغلب عليها الا بوجود الرفقة الحلوة ، حقا وجود الناس بجانبك يساعدك كثيرا على المواجهة حتى لو لم يعلموا بأي شيء مما تعاني .

كنت اتمشى كثيرا حول منزل نعيم وسلمى احوم حول بيت حبيبتي غير يائس حتى اتصلت بي سلمى يوما وعادت المياه الرومانسية والجنسية بقوة الى مجاريها بيننا، وحبلت مني سلمى عدة مرات وسجلت اولادنا باسم نعيم لكن نعيم اكتشف بمحض الصدفة انه عقيم وحصلت خلافات شديدة بينه وبين سلمى وبين الاسرتين انتهت اخيرا بالطلاق بعد عنف جسدي مارسه ضدها هو واسرته واسرتها، ولكنني تدخلت بمساعدة اصدقاء مصريين "واصلين" اعرفهم هددوه بامور خاصة جعلته يطلقها فجاة بهدوء ودون فضيحة لها، لكنه رفض منحها اية حقوق او لاولادها كونهم ليسوا اولاده وارتبطنا انا وهي لخمس سنوات تالية زرنا بها كل معالم مصر شمالا وجنوبا، وربينا اولادنا على القيم الغربية والعلمانية والتنوير والحريات والاشتراكية والمحبة الكاملة للانسانية كلها ومعتقداتها قديمة وحديثة والتسامح الشامل واللادينية بانواعها، وكنا مؤيدين للدولة الاسدية البعثية على عكس معظم جاليتنا وقمنا بتغيير اسم الاب لاولادنا ليكون اسمي انا سامي طبعا تم التغيير بالخارج باوروبا لانه ممنوع في مصر وسورية وفي الدول العربية واخذنا اجراءات وتصديق من السفارة السورية بالدولة الاوروبية وتصديق من وزارة الخارجية السورية لكن بالنهاية تسمى اولادنا باسم ابيهم الحقيقي سامي.. وبقينا انا وسلمى بمساكنة دون زواج رسمي لعشر سنوات ثم قررنا الزواج رسميا بالنهاية..

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story