Yom An Faqadto Ozreyyaty

Story Info
Yom An Faqadto Ozreyyaty
11.6k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

يوم أن فقدت عذريتى -- حتى الجزء العاشر

الشخصيات

نهى طالبة بالجامعة توفى والداها فى حادث

منى ابنة خالة ام نهى كانت تعيش فى امريكا مع زوجها السابق

منار مدبرة منزل منى

حسناء ولمياء صديقتان لمنى

ناجى صديق لمياء الاخرس وفاتح كس نهى

اسماء راقصة مغمورة من اسرة فقيرة تربى اختين فى الدراسة الابتدائية عمرها 25 سنة

ندى صديقة وزميلة نهى بالكلية والجامعة

هند دكتورة معالجة لنهى

اميرة ممرضة نهى

ماجد شخص صدم نهى بالسيارة ثم اصبح عشيقها

فلورا ولوريلاى خادمتان للمياء

جيمس شاب اوروبى صديق لمياء وعشيق منى

فهد شاب خليجى فاتح كس منى البكارة الثانية لها

والد نهى فاتح كس منى البكارة الاصلية الطبيعية الاولى

توم عملاق اسكندنافى وعشيق منى وصديق للمياء

مكسيم ووليام فتيان اوروبيان عشيقان لمنى ايضا وصديقان للمياء

عماد والد ماجد

سامية والدة ماجد

مى وسليم اخوة ماجد

الجزء الاول

انا نهى ، فتاة فى منتصف العشرينيات تبدا قصتى حين كنت فى الثامنة عشر من عمرى حيث توفى اهلى فى حادث أليم ولم يكن لى من الاقارب احد لا عمة ولا خالة ولا عم او خال

وبعد انتهاء الحداد كنت اعيش وحيدة بشقتنا الى ان جاء يوم ودق جرس الباب ففتحت فاذا هي سيدة فى اوائل الثلاثينيات ذات قوام يكاد يصل الى النحافة بيضاء مشدودة الصدر وشعرها بنى مائل الى الاصفرار طويل منسدل بيضاء البشرة وقالت لى نهى ؟ فقلت لها نعم فقالت تسمحى ان ادخل وادخلتها وجلست بالصالون وقالت لى انا منى ابنة خالة امك رحمها اللـه علمت من المعارف ان والديك توفيا ولم اكن بمصر بل كنت مع زوجى السابق بامريكا وكم كانت امك اكثر من اخت لى لم يفرقنا سوى زواجها وسفرى الى امريكا

واستمرت تحدثنى عن ذكرياتها معهم واقتربت منى واحتضنتنى وقال يالا قومى علشان تيجى تعيشى معايا انتى ماينفعش تعيشى لوحدك انا عايشة لوحدى فى كمباوند وماليش حد زيك

ووافقتها تحت ضغط منها وانتقلت معاها الى احدى المدن الجديدة خارج القاهرة حيث تمتلك فيلا دوبليكس

وكانت لى غرفتى الخاصة بها كل ماتحلم به اى فتاة من اكسسوارات الى كمبيوتر الخ الخ

وكانت منى قد اصرت الا اناديها بطنط منى واصرت على ان اناديها ب منى فقط واول يوم وجدت منى تمشى بالمنزل تكاد لاترتدى شيئا الا مايشبه الشال شفاف تماما يظهر جسدها كاملا واندهشت وسالتها لماذا فاذا بها تقول لى دى قوانين البيت مفيش لبس والفيلا فيها نظام تدفئة مركزى يعنى صيف وشتا

ولم استطع ان اجارى منى فى ذلك حيث بقيت اول ليلة فى غرفتى وفى الصباح وجدت احدا يطرق باب غرفتى فاذا بها فتاة قمحية اللون تكبرنى بسنوات قليلة وتلبس نفس الشال الشفاف الا مع اختلاف اللون ووجدتها تعرفنى بنفسها انها منار مدبرة المنزل ووجدتنى انظر الي كل جسدها الغض واحسست كم هذه العيشة غريبة فقاطعت منار افكارى وهى تعطينى شال لونه سماوى وتقول لى: منى هانم بتقول لحضرتك البسي ده وهي منتظراكى على الفطار وانتظرت منار واقفة بالغرفة فسالتها عن ان كان هناك شئ فاجابتنى ان منى اصرت ان تاتى بى وانا البس هذا الشال

فاعطيتها ظهرى وبدات فى خلع بيجامتى والاندر والبرا والبس هذا الشال والتفت لاجد منار فمها مفتوح ونظرة اندهاش على وجهها وهى تلتهم جسدى بنظراتها وما ان التفت حتى رايت عينيها تنطلق الى مابين فخذى حيث يوجد بعض الشعر على عانتى واحسست بابتسامة خبيثة على شفتيها

ونزلنا الى منى وما ان راتنى حتى اطلقت منى صافرة قوية وقامت تستقبلنى وتقول لى ايه الجمال دة يا نهى جسمك حلو اوووى الشال هاياكل منك حتة واجلستنى على المائدة بجوارها وبدانا نفطر ومنار واقفة بقربنا وعرفتنى عليها منى وقالت منار مسئولة كل شئ ف البيت بتبقى موجودة معظم الاسبوع وليها يومين اجازة تزور اهلها اى حاجة منار هاتعملهالك لبس اكل شرب انتى بعد الفطار هاتروحى مع منار هاتعملك حمامات كريم لجسمك وتهذب لك الشراشيب دى وانطلقت اصابعها تداعب شعر كسى وانا احمر خجلا وهى تطلق مع منار ضحكة مجلجلة

وانهيت افطارى وانا افكر هل مايحدث لى حلم ام حقيقة ووجدت منار تاخذنى الى حمام خاص به كل ادوات التجميل وبانيو وجاكوزى واجلستنى منار وخلعت عنى الشال وباعدت مابين فخذى وجاءت بماكينة كهربائية وبدات تهذب الشعر فقط ولا تزيله وانا احس باصابعها تنغرز بالقرب من كسي وعيناها تطلق ومضات وتزم اشفافها بقوة وتنظر مرة الى كسي ومرة اخرى الى بزازى ومرة اخرى الى عيونى وترانى وانا انتفض كلما اقتربت الماكينة من بظرى وتكررت مرات ومرات وانا اشعر بانقباضات تزداد مرة بعد مرة بمهبلى من الداخل ورحمى يكاد يصرخ واناملها تلامس بظرى ولم اشعر الا باهة مكتومة تنطلق من بين شفتى ونظرت الى منار فابتسمت ونظرى الى كسي واذا باصابعها تحمل سائلا مابين الشفاف والابيض يخرج من فتح كسي وتلتقمه بين شفاهها وتقول لى عسلك حلو يانهى مالك مكسوفة ليه

فتلعثمت كلماتى وقلت لها مفيش وانتهت منار وهى تكاد تنقض على جسدى وتفترسنى افتراسا كلما امسكت جزء منى ومن جسدى احس بنار تنطلق من جسدها وسهام نارية من عينيها ترشق بجسدى وانتهت منار من جسدى وشعرى وانزلتنى بالبانيو وبدات تزيل اثار حمامات الكريم من جسدى وما الى ذلك وكنت اراهن بين وبين نفسي ان منار ستنهار مقاومتها قريبا وستبدا بفعل الامر مرة اخرى وتداعب بظرى لا انكر ان الاحساس اعجبنى واشعرنى بشعور جديد لم اشعر به من قبل

وبالفعل كنت بالجاكوزى فاذا بمنار تخلع شالها وتاتى متمايلة وتنزل لتجلس امامى وتقول لى اسمحي لى اشارك لان جسمى تاعبنى اوى تعبتينى ولسه هانعمل حاجات تانى واحسست بقدمها تتسلل بين فخذى وتداعب شفرات كسى فانتفضت فضحكت وقالت ايه دى رجلى وامسكت منار بقدمى وبدات فى عمل مساج لها ومررتها على صدرها وحلمتها البارزة التى كنت انظر لها واود ان اتذوق طعمها وانزلت قدمى وهى تموء وتتاوه الى مابين فخذيها واخذت تتحرك بشفرات كسها وبظرها على قدمى وهى تتاوه وتعلو اهاتها فاقتربت منها وحاولت ان اهدئ من صوتها خيفة ان تسمع منى صوتها وتنفضح ووجدت منار تلتقم شفاهى وتمسك بزازى تعتصرها بقوة وهى تتاوه وتفرك فى كسها بقوة وقامت وجلست على طرف الجاكوزى ووجدتها تفتح ساقيها وتدخل اصابعها بكسها وهى تقول لى يا نهى انا تعبانة اوى مصى بزازى واقتربت احاول ان اسكتها والتقمت حلماتها ارضعها واداعب بزازها بيدى وهى تزداد فى هيجانها وامسكت بيدى وطلبت منى ان ادخل اصابعى بكسها وليس صباع واحد بل اثنين وما ان دخلت اطراف اصابعى حتى احسست بسائل يغرق اصابعى ويدفعها لتغوص اكثر فاكثر داخلها حتى كدت ان ألامس اطراف رحمها نقطة ال G point وهى تتاوه وتصرخ وتقول لى نيكينى مش قادرة هيجتينى وامسكت ب يدى واخذت تدفعها بقوة اكثر فاكثر واسرع وانا التقم بزازها التى تنتفض بين اشفافى واعض حلماتها باطراف اسنانى وانطلقت منها شهقة قوية وخوار واهات قوية وخارت قواها وهى تحاول التقاط انفاسها واحسست فى تلك اللحظة بدفقة قوية من سائل لزج يغرق اصابعى ويدى وانقباضات لا تنتهى وفجأة حدث ما لم اتوقعه

................................... ...............يتبع فى الجزء الثانى............................. ....

الجزء الثاني

لحظات مرت كانها دهر لم استطع ان اتحرك او يستوعب عقلى مايحدث كنت احس ان جسدى وثناياه تتبعثر كل خلية به تهتف وتثور ماذا يحدث كيف لم احس بتلك النشوى من قبل كيف لم اكتشف جسدى من قبل ........

الحقوق الفكرية محفوظة للكاتب baher-olwy

الى ان قطعت حبل افكارى وشهوتى منى وهى تدخل علينا انا ومنار ونحن فى اعماق بحر الشهوة واحسست برعب لم احسه وابتعدت عن منار وانا اخرج من الجاكوزى واقول لمنى انا .. لم استطع ان اكمل فنظرت منى الى منار كانت كفيلة باسكاتى وهى تصيح بها وتقول: كدة يامنار نهى مش زيك ليه عملتى كدة فيها. وحاولت منار ان تبرر ماحدث ولكن منى قاطعتها وهى تقول : خلاص حسابنا بعدين اتفضلى روحى حضرى عندنا حفلة بالليل حسناء ولمياء جايين النهاردة ورايت بريقا بعينى منار وابتسامة اختفت سريعا وهى ترتدى الشال الزى الرسمى للمنزل والتفتت منى لى وكنت اقف خلف ستار البانيو واتوارى وهى تقول لى تعالى يا حبيبتى ما تخافيش احنا مش اصحاب ؟ واحتضنتنى وهى تربت على ظهرى: مفيش حاجة عادى انتى كنتى تعبانة وخلاص حصل اللى حصل ..

حاولت ان ابرر او اشرح ولكن منى وضعت اصابعها على شفتى وقالت : حضرى نفسك للحفلة.

وغادرنا انا ذهبت الى غرفتى ومنى رن هاتفها فاسرعت كى تجيب وتهادى الى مسامعى همساتها عن انها محضرة كل حاجة وهاتبقى ليلة حلوة

دخلت غرفتى وانا ما أزال يتملك اوصالى شعور الشهوة العارم ودخلت الى سريرى وانا الامس جسدى واسترجع لمسات منار لى وكيف كانت تلتقم حلمات بزازى وكيف كانت تداعب بظرى وكم احسست بنار تخرج من انفاسي واهاتى تحاول جاهدة للخروج من محبسها وانا اغلق عليها بصدرى كى لا يسمعنى احد واخذت اداعب جسدى بقوة اكثر فاكثر ها هى تاتى ها هى قادمة انها رعشة لم احسها من قبل انتفاضة بانحاء جسدى تمرد بمهبلى الاف الصواعق تجتاح جسدى وتجعله يرتجف ونصفى السفلى يتحرك فى سرعة وخرجت دون ارادتى اهة طويلة تلاها ان اصبحت جثة هامدة تتلاحق بها الانفاس ويعلو صدرى وينخفض والبلل يغرق سريرى والعرق من كل انحاء جسدى ......

الساعة السادسة مساءا صوت اتى من بعيد ويد تداعب خصلات شعرى وشفاة تطبع قبلات خفيفة بها لهيب الف قنبلة ذرية اخرجونى من سبات رحت به بعد ان افرغت شهوتى لاول مرة فانتفضت فاذا هى منى تجلس بجانبى على السرير وانا نائمة وفتحت عينى ورايت منى وقد تزينت وتلبس مايشبه قميص نوم شفاف قصير لونه بينك يظهر من تحته كل جسدها الابيض وتجاهد حلمتا بزازها النافرتين للخروج من محبسهما

وقالت لى : صح النوم يا نونا يالا علشان الضيوف جايين وعاملين حفلة بمناسبة انك هاتنضمى للشلة بتاعتى بصى بقى هاتلبسي دة واشارت الى لا اعرف ماذا يسمى لا هو قميص نوم ولا هو لانجرى بل هو قطعة من الدانتيل الخفيف المطعم بالحرير الشفاف يكشف الصدر تماما فيما يشبه الشبيكة ويصل طوله الى اطراف الفخذين ولونه ابيض

قلت لها : هالبس كدة واقابل ضيوف ؟

فضحكت ضحكة عالية وقالت : دول صاحباتى من امريكا بنات ياقلبى يعنى مش اغراب مفيش كسوف بينا

ومدت يديها واخذتنى امام المرآة كى اقيس اللباس الجديد واطلقت صافرة طويلة وهى تغمز لى وتقول: معاها حق البت منار انتى مزة ياقلبى انتى. فابتسمت ابتسامة خجل وخلعته وقلت لها هاخد شاور واستعد فقالت لى تحبى اساعدك فقلت لها معتذرة هاخد شاور لوحدى وتركتنى منى وانا افكر طويلا ماذا سيحدث ومن هم لمياء وحسناء ولما هذه الحفلة قاطع افكارى منار وهى تدق الباب وتقول لى : مدام منى بتقولك بسرعة الضيوف وصلوا فاجبتها انى سالحق بها .....

اخذت الشاور سريعا وتزينت ببعض المكياج الخفيف ولبست هذا الشئ وخرجت من غرفتى فاذ بصوت الموسيقى واصوات ضحكات عالية ونزلت درجات السلم الداخلى واذ بى ارى فتاتين يلبسن ... لا هن لا يلبسن الا اندر فقط عاريتا الصدور والبزاز تماما والاندر عبارة عن قطعة تخفى الكس فقط بشريط من الجانبين وهنا صاحت منى اهى القمر نهى جت فالتفتت الى الفتاتين وهن فى حالة من الصدمة ويحدقن بى بطريقة لم اعرف معناها الا لاحقا وهنا ضحكت منى وهى تحاول ان تجذب انتباههن وتقول ايه مالكم فاجابت احداهن وهى سمراء رقيقة الملامح ذات شعر اسود قصير وصدر نافر له حلمة بنيه غامقة وقوامها ممشوق طويلة بعض الشئ وهى حسناء لا يا منى انا ما اعرفش ان نهى بالحلاوة دى وقامت من مجلسها واقتربت منى تلقى السلام وتقبل خدى وتحتضننى وتقول ازيك ياحبيبتى وامسكتنى من يدى وهى تجلسنى بجوار منى وتقول لى اهلا بك فى شلتنا وعرفتنى بنفسها واشارت الى الفتاة الاخرى التى من اول نظرة لى عليها احسست بقشعريرة غريبة تسرى فى جسدى وعينانا تلتقيان ورايت فى عينيها ما لم اره ابدا فى حياتى نظرة جامحة لفتاة قد انهارت كل حصونها من فرط الشبق نظرة استجداء واستعطاف ان ترحم جسدها مما يعانيه وقاطع كل هذا صوت حسناء وتقول لمياء بنبوناية الشلة كم هذا التشبيه قليل عليها فهى رقيقة الملامح طفولية بيضاء ذات شعر ناعم جدا احمر اللون طويل وبشرة بيضاء ناصعة وشفاة مثل الورد وجسد قصير بعض الشئ متوازن صدر ممتلئ وحلماتها وردية وبطن رقيقة رايتها وهى تنظر لعينى مباشرة وتقترب منى وتمد يدها كى تسلم ويدها ترتعش وتقترب كى تقبلنى وانا احس بقشعريرة جسدها وارتعاش يدها وطبعت قبلة رقيقة بالقرب من شفتى وهى تتلعثم وعادت الى مجلسها ...

قطع كل هذا صوت منار وهى تاتى بصينية عليها زجاجات عرفت لاحقا انها خمر وبيرة وبعض الكؤوس وثلج وبعض المقبلات من المكسرات والفاكهة وهى تسير عارية تماما دون اى شئ فنظرت اليها باستغراب فقالت لى منى وهى تضحك دى تقاليد الحفلة بتاعتنا احنا لسه عندنا مفاجآت كتير وقدمت لى منار زجاجة من البيرة فامسكتها بيدى وقالت لى منى اشربى لازم تجربى كل حاجة وكانت حسناء ولمياء يضحكن وينظرن الى وبعناد الانثى بدات فى شربها واحسست بمرارتها لاول مرة واخذت اسعل وهن يزددن ضحكا .....

لحظات كالدهر احسست بان عقلى يكتسيه سحابة لا اعلم هل ما انا به حلم ام حقيقة رايت منار تخلع الاندر وتبدا فى الرقص على انغام الموسيقى ومنى تشعل سيجارة لها رائحة نفاذة ودخان غريب تحاول ان تبتلعه وتسكنه بصدرها دون ان يخرج ابدا ولمياء تنظر اليها وهى تقول ايه الطيز دى هزى كمان وتاخذ نفسا من سيجارة كالتى تشربها منى ولمحت منار تقف فى اول الغرفة وتنظر الى حسناء وهى ترقص وتعض على شفتها وتتحرك حركات تنبئ عن انها قد اشتعلت بها الشهوة مما ترى ...

منى ترقص هل هذا صحيح .... رايت منى ترقص وتتمايل على جسد حسناء وهى ترفع هذا الشئ الذى تلبسه وتلصق كسها بطيز حسناء والاخرى تنحنى كى تلتصق بها اكثر ولمياء تطلق ضحكة وهى تقول يا وسخين وهن يضحكن وقطع هذا منار وهى تقول لمنى اسماء وصلت وبتجهز ... من هى اسماء هى راقصة مغمورة من اسرة فقيرة تربى اختين فى الدراسة الابتدائية تبلغ من العمر 25 عاما جسدها ليس ينبئ الا عن فقر تام ولكنها تخفى كل معاناتها بالرقص فهى محترفة لم تجد سوى ان ترقص فى الافراح الخاصة والحناء وسهرات البنات كى تجد ما تعيل بها اسرتها الصغيرة ولم يمنع هذا ان تحدث تجاوزات. هذا ماعرفته لاحقا. وقد افقدتها التجاوزات عذريتها من رجل فى احدى الحفلات فقد كان اخو العروس واغتصبها بعد انتهاء ما تقوم به...

بسسسس اقعدوا بقى خلونا نتفرج

هذا ماقالته لمياء وهى تشرب البيرة وتنظر الى خلسة

ودخلت اسماء على انغام اغنية شعبية شهيرة وبدات حسناء ومنى ولمياء فى التصفيق فقد كانت اسماء فتاة سمراء جسدها نحيف بعض الشئ بزازها ممتلئين طيزها مربعة ليست بكبيرة ولكنها مستديرة تربط وسطها بايشارب لزوم الرقص وبدات تتراقص ومعها بزازها تتراقص يمينا ويسارا وحلماتها البنية النافرة وهنا قامت لمياء واخذت من منار التى كانت معها بعض الايشاربات وربطت وسطها وبدات ترقص مع اسماء وحسناء ومنى يطلقن الصافرات والكلام المعسول مثل ايوة ايه العسل دة

وبدات لمياء تتمايل نحوى وتقترب ببزازها من وجهى وتنظر لى وتغمز باعينها وانا احمر خجلا وفى حالة اندهاش ورايت حسناء ومنى قد بدان يرقصن هن الاخريات واقتربت اسماء منى واذ بها تجلس على فخذى ووجهها يقابلنى وتلصق بزازها بى وتتحرك بوسطها على فخذى وكان هذا كاشارة لبدء المعركة

احسست ان لمياء تكاد تنقض على اسماء وتطبق فى رقبتها كوحش كاسر وتقدمت منها وجذبتها نحوها وبدات هى ترقص امامى وتجذبنى كى ابدا فى مشاركتهن الرقص ووجدت لمياء تبدا بخلع الرداء او مايسمى برداء عن جسدى وهى تضحك واقتربت منار وربطت وسطى وبدات تحثنى منى وحسناء على الرقص وبدا جسدى يتمايل ورايت منار توزع كؤوس الخمر على الجميع ومنى تقترب بكاس نحوى وتقربه من فمى كى اشرب ورشفت رشفة صغيرة واحسست بنار تلهب جوفى وما هي الا لحظات حتى انتشرت بجسدى كلها وبدات احس ان السحابة تزيد وتزيد على عقلى وانا ابدع فى الرقص والكل قد توقف وقد بداو بالانفصال لثنائيات عدا لمياء التى اقتربت منى هى ومنار وبدان بلمسي لمسات لم اقاومها ولمحت حسناء ومنى ينقضضن على جسد اسماء واحدة تمسك بزازها والاخرى تمسك بفخذيها وتدفس راسها بينهم

وتعالت الى مسامعى صوت اسماء وهى تقول احيييه انا مش قادرة بزازى حرام عليكى اوووف ااااح

الحقوق الفكرية محفوظة للكاتب

baher-olwy

ورايت لمياء تقترب منى وتلتقم شفتى وتدك بلسانها حصون فمى وتلعق لعابى ويد منار تتوغل بانحاء جسدى دون ادنى مقاومة منى وانهارت كل مقاومتى دفعة واحدة حين بدات لمياء بعصر بزازى بين يدها وانطلقت اولى اهاتى الجامحة وعلى صوتى واختلطت الاصوات واختلطت الانات شيئا فشيئا وبدا تلاحم الاجساد

...............................الى اللقاء فى الجزء الثالث

ارجو ان يحوز اعجابكم ما اكتب الحقوق الفكرية محفوظة للكاتب baher-olwy

الجزء الثالث

لحظات هى ام ساعات لم استطع ان احددها طالت ام قصرت لا اتذكر منها الا القليل ...

اتذكر ان منار بدات تداعب بزازى بيدها الخبيرة ولميا بدات تهجم على شفتى ويدها تقتحم حصون افخاذى حتى وصلت الى كسي البكر لا يزال وانا لا استطيع ان افعل شئ من السحابة المسكرة التى علت راسي وتسللت يد لمياء حتى وصلت الى بظرى وكأن لهيبا من الف نار وصواعق الدنيا ضربته فانتفضت لا اراديا وخرجت منى اااهة لا اعرف كيف وهنا احسست بهواء دافئ يقترب من كسى واذ هو فم لمياء التى التهمته التهاما ومنار تداعب حلماتى بلسانها وانا ممددة ورجلى مفتوحتين تماما واسمع صوت اسماء وحسناء واهاتهم ومنى تضحك وتقول احه يا بنات ايه النيك دة .......

وفجاة انقضت منار على فمى بكسها وهى تدفس راسى به واذ برائحته تاخذنى الى عالم الخيال ووجدت فمى يبدا فى تقبيل كسها لا اراديا ولسانى يداعب بظرها وهى تتاوه وتخور مثل الف ثور وللحظات احسس ان لمياء لم تعد تداعب كسي الى ان احسست بشى يداعب بظرى له ملمس ناعم ويشعل جسدى كله بنار لا اعلم من اين اتت وعلت اهاتى واختلطت باهات اسماء ومنار وحسناء واذا بمنار تقول نيكها يا بيه واذ بشئ يدخل مابين اشفار كسي ويغوص حتى احسست به وصل الى باطن رحمى وانقبض مهبلى بسرعة وتتابع عجيب وكأن حريقا اشتعل به وألما يزيد من اهاتى وشهوتى وصرخة خرجت منى وهنا سكتت كل الاصوات واختفت وذهبت فى غيبوبة تامة .....

الساعة السابعة صباحا :

دقت اجراس الساعة ووصل ضوء الشمس يداعب عينى ففتحت عينى وانا احس ان راسي ينفجر من الالم وكسي يؤلمنى ومهبلى به حرقة غريبة وسائل لزج يخرج منه فافقت فاذا بى عارية تماما ولمياء ملقاة بجانبى ومنى ملقاة على الاريكة ومنار واسماء ينامان فى احضان بعضهم وحسناء تنام على الارض مثلنا جميعا عرايا وحافيات وحاولت جاهدة ان اقوم فاحسست بان سائل يسرى على افخاذى فمددت يدى فاذ به ددمم مخلوط بسائل منوي لرجل او شاب لم اعرف ماهو الا لاحقا لقد كان ددمم عذريتى التى اخذها ناجى صديق لمياء تلك الليلة بمساعدتها التى ادخلتنى بها عالما لم استطع ان اقترب منه منذ بلوغى الانوثة -- الذى لم أره ولا أعلم كيف كانت ملامحه -.........

وكدت اصرخ من هول هذا المنظر حتى احسست بيد تكتم انفاسي وتسحبنى خارج الغرفة فاذ بها لمياء وهى تقول لى اهدى مالك هاتصحيهم ماتخافيش انتى بقيتى مدام زينا تبقى براحتك وتبقى فى شلتنا ... كدت ان اصفعها واهجم عليها كوحش كاسر حتى اتى صوت منى من خلفى وهى تقول اهدى اطلعى اتشطفى وبعدين نتكلم ونظرت اليها ورايت نظرة متجمدة امرة فانهرت فى البكاء وانا اجرى الى غرفتى واغلقت غرفتى على ودخلت الى الحمام احاول ان اطهر جسدى من رائحتهن رائحة الخمر ورائحة شهوة منار وشهوة لمياء وشهوة ومَنِىّ صديقها ناجى -- الذى لا أدرى أهو شاب أم رجل أم عجوز وسيم أم دميم- ولا اعرف من منهن اتت بشهوتها على جسدى كنت افرك جسدى كى انظفه من شئ لا اراه بعينى ولكن احسه يغطينى .. اياد وشفاه وانفاس تغطينى .. والدم والمنى يتساقط قطرات قليلة من كسي ودموعى تنهمر .....

ساعة انقضت قبل ان اسمع طرقات على باب الغرفة وانا جالسة بارض الحمام والماء ينهمر على جسدى وعلت الطرقات واتى صوت اسماء تنادينى وتقول لى انها تريد التحدث معى فخرجت اليها وفتحت باب الغرفة وادخلتها وجلست واخذتنى بجوارها وهى تقول انا عارفة ان زعلانة بس منى هانم مش قادرة تشرحلك انها مالهاش ذنب وانها اتخانقت مع لمياء وصاحبها وطردتهم علشان ترضيكى ماتزعليش كلنا لازم يجى اليوم اللى نبقى فيه مدامات فقاطعتها بس مش بالشكل دة انا اللى قبلت على نفسي جو مش بتاعى انا اللى استاهل وانهرت باكية واحتضنتنى اسماء وهى تقول لى اهدى بس وانفتح باب الغرفة واذا بها منى تدخل وتقول لى يا نهى انا اسفة وطردت لمياء وصاحبها علشان خاطر اللى عمله لو تحبى نروح لدكتور وتعملى عملية وترجعى بنت بنوت تانى انا متكفلة بالمصاريف فاجبتها بعد ايه خلاص اللى حصل حصل واحسست بالف سكين ودموعى تنهمر على وجنتى .......

مر اسبوع على تلك الواقعة وانا الزم غرفتى لا اخرج منها وارتدى ملابسي كاملة ومنى تاتى الى غرفتى عدة مرات كى تحاول ان تصالحنى وتعود الامور الى نصابها ولكن جرحى ليس جسديا لقد كان نفسيا احسست ان شرفى اخذ غصب عنى ودون رغبتى احسست ان عذريتى انتهكت بايدى الكثير

دقات تعالت على باب الغرفة واتى صوت تفاجات حين سمعته.... انها ندى صديقتى وزميلتى بالكلية والجامعة كيف عرفت طريقى وانا لم اذهب الى الجامعة منذ عدة شهور وقفزت افتح باب الغرفة واذا هى تقف على باب الغرفة مع منى وانقضت على تحتضننى وتغمرنى بالقبلات والاحضان ومنى تبتسم وتقول لى ندى هي اللى هاتخرجك من اللى انتى فيه اسيبكم سوا

ودخلنا الى غرفتى وبدانا فى تجاذب اطراف الحديث وندى تسالنى عن سر شحوبى والضعف والهزال الذى يملأ كيانى فتجاوزت عن الاجابة وسالتها عن احوالها وكيف وصلت الى عنوانى فاجابتنى ان الجيران كانوا يعرفون عنوان منى واعطوه لها

وبدانا نتجاذب اطراف الحديث عن الجامعة واحوال الدراسة وعرفت اننى يجب ان اعود الى دراستى حتى لا افقدها هى الاخرى ووعدت ندى انى سوف اعود الى الانتظام بمحاضراتى

وفى اليوم التالى صحوت مبكرا كى اذهب الى الكلية وما ان خرجت من غرفتى حتى تهادى الى مسامعى صوت انات تاتى من غرفة منى فاقتربت كى ارى ماذا يحدث وفتحت باب غرفتها بهدوء ورايت منى عارية تماما وتلبس شيئا يشبه العضو الذكرى تدفعه فى مؤخرة فتاة لم ارى من هي وهى تتاوه بشدة ومنى تجذب شعرها وتدفع هذا الشئ بقوة بها وهى تصرخ صرخات لا تنقطع ولمحت فتاة اخرى بالغرفة فاذا هى لمياء تجلس تشاهد ما يحدث وتداعب كسها وبزازها بيديها فاصبت بصدمة جعلتنى اجرى وانزل مسرعة وخرجت من الفيلا وشريط يسير امام عينى لما حدث وما رايته وسرت بالطريق لا اعرف اين انا واذ بسيارة تاتى مسرعة ولم انتبه اليها الا متاخرة

وانطفات انوار الدنيا امام عينى تماما وذهبت الى بئر مظلم لا قرار له .......

يتبع

انتهى الجزء الثالث الى اللقاء فى الجزء الرابع

الجزء الرابع

اصوات متداخلة وآلام مبرحة وسحابة بدات تنقشع من فوق راسي وبدات افهم تلك الاصوات

بدات تفوق ماتقلقش هاتبقى بخير

وانتبهت كل حواسي وحاولت ان افتح عينى ولكن ضوء اغشى بصرى وحاولت ان اقوم من مكانى ولكن منعتنى يد تحمل القوة وصوت اتى من بعيد جهورى ينم عن رجل بالغ الرجولة وهو يقول ارتاحى ماتتحركيش

وبدات الصورة تظهر شيئا فشيئا وانا اسال انا فين فجاوبنى صوت انثوى انتى ف المستشفى يا انسة ..... حضرتك اسمك ايه فاعتدلت لارى فتاة تلبس بالطو ابيض ينم عن انها طبيبة فى اواخر العشرينات ذات ملامح شرقية ولون خمرى وعينان واسعتان فاجبتها نهى اسمى نهى

فضحكت وهى تقول لا كدة تمام انا اتطمنت عليكى الاستاذ كان مخضوض عليكى جدا وماسابكيش من امبارح لحد مافوقتى فانتبهت واعتدلت بمكانى وتساءلت امبارح وهو انا هنا من امبارح ازاى

وحاولت رفع راسي فانتبهت الى انها مربوطة بضمادات طبية وهنا جاء صوته وهو يقول خضتينى عليكى الحمد لله انك بخير انا ماجد اللى رميتى نفسك ادام عربيتى امبارح ولولا ستر ربـنا كنت صدمتك بس الحمد لله كلها رضوض ممكن بس اعرف فين عنوانك او بيتكم اطمن بابا وماما اكيد قلقانين عليكى

هنا استفاقت كل حواسي وتذكرت كل شئ كيف توفى والدى ومنى التى اعتبرتها كل اهلى ولمياء وصديقها ناجى ومنار وحسناء واسماء والنيك وفقدى لعذريتى واستفقت على صوت الدكتورة هند فهذا ماكتب على البادج المعلق على كتفها وقالت سرحتى فى ايه احنا عاوزين نطمن اهلك بس فاجبتها انا يتيمة اهلى اتوفوا من كام شهر فقاطع كلماتى ماجد وهو يقول طيب مفيش حد نقدر نطمنه عليكى فاجبته لا انا مقطوعة من شجرة