Yom An Faqadto Ozreyyaty

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وعم صمت فى الغرفة وهند وماجد يتبادلان نظرات تنم عن الحزن على ما اقول ومواساتهم لى

واستأذنت هند وخرجت من الغرفة

بقى ماجد بجوارى وانا لا اعرف ماذا اقول الى ان تجرات وسالته انت ليه جبتنى المستشفى

فاجاب ماينفعش اسيبك كدة وكمان انا غلطان لانى كنت سايق سرحان

وبدا ماجد يسالنى عن اهلى وعن دراستى واسترسلنا فى الحديث وكم احسست بالامان معه وكم هو شخص محترم له من سمات الرجولة والجاذبية والوسامة حليق الوجه ناعم الشعر وطويله ابيض البشرة ممتلئ ما يعجب اى انثى

تجاذبنا اطراف الحديث وعرفت انه يتيم الاب ويعيش مع والدته وزوجها واخوته فى فيلا بالقرب من فيلا منى وانهم كانوا يعيشون خارج مصر وانه عاد كى يرى والده الذى توفى هو الاخر منذ عدة شهور ولم يره فى حياته ابدا واحسست بنبرة حزن فى صوته وقطع حديثنا طرقات على الباب فاذا هى منى واصبت بالدهشة كيف علمت مكانى ودخلت وعلى وجهها علامات الشحوب والانزعاج وهى تقول كدة ادور عليكى يومين كدة تقلقينى عليكى واقتربت منى واحتضنتنى والتقتنى بوابل من القبلات وانتبهت لوجود ماجد بالغرفة فتلعثمت وقالت انا اسفة مش تعرفينى يا نهى ؟ فاجبتها ماجد الذى صدمت بسيارته ولم يتركنى منذ الحادث وارتبك ماجد مع اقترابها منه ومصافحته وشكره وعرفته ان منى قريبة امى وهى من تبقى لى فى هذا العالم واستاذن ماجد فى الانصراف

حاولت منى جاهدة ان تعرف ما بداخلى ولكن لم استطع التحدث وذهبت منى الى هند الطبيبة المسئولة عن حالتى واطمأنت على حالتى الصحية وانصرفت على ان تعود غدا

سبحت وحيدة فى افكارى عن ماجد ولم حصل هذا وذهبت افكارى وبدات استعيد ما حدث

ماجد يحملنى بين ذراعيه وانا شبه عارية يقبلنى من راسي ووجنتى وشفتى بلهفة وقوة وحرارة وبدات يده تتسلل الى كل انحاء جسدى يمسك بزازى ويقفشها بقوة حانية واهات تصدر رغما عنى

وينزل بشفاهه على رقبتى حتى وصل الى بزى الايسر واخذ يرضعه بقوة وحلماتى بين شفتيه واحسست بنار تسرى بجسدى ويده تهرول مسرعة نحو منحدراتى وتصل الى الوادى الملتهب الى كسي وتمسك بظرى بباطن يده بخبرة وحنكة ويبدا فى تدليكه وهو ما زال يرضع بزى بقوة ولهفة حانيه واهاتى تتعالى وتتعالى وتركنى ماجد على السرير وامسك بزوبره الذى انتصب بقوة ورايت لاول مرة فى حياتى قضيب رجل يقارب ال 15 سم عريض ذا راس مفلطحة حمراء تنذر عن وجود سائل منوى يكفى كى يغرق عشر سيدات ويخرج من راسه ماء شهوة تنبئ عن انه وصل الى هياج غير عادى واقترب ماجد بزبره من شفتى ووضعه بفمى والتقمته وبدا يندفع بهدوء داخل فمى ويده تداعب بزازى واخذ يسرع فى ادخال زبره بفمى واحسست به يدخل الى حلقى اكثر فاكثر وهو يدفع متسارعا وانفاسه تتلاحق واخرجه من فمى وارجع ظهرى على السرير ونزل الى كسى وبدا يصول ويجول بلسانه بين بظرى وفتحة كسي واطراف مهبلى وانا اتلوى وهو يمسكنى من وسطى وراسه تندفع الى كسي واهاتى تتعالى كفاية يا ماجد كفاية ااااااه كسي حرام عليك ااااااه ااااااه وقام ماجد من بين فخذى وانتصب واقفا وبدا فى تحريك زبره على اطراف بظرى وكسي وهو يضرب به على كسي كعصا غليظة تجعل الاف الصواعق تسرى بجسدى وتزيد من هياجى بقوة وفجأة احسست براس زبر ماجد تجتاح اشفار كسي وتدخل بقوة وشهقت شهقة قوية وهو مازال يغمده بقوة حانية باعماق كسي والبلل يجعله يغوص اكثر فاكثر ورايته يرفع رجلى على كتفه وهو يدخل ويخرج وتهتز بزازى من قوة ضرباته التى دكت مهبلى دكا واحتلته حتى قارب الوصول الى رحمى وانا اصرخ كفاية يا ماجد زبرك موتنى وهو يضع اصابعه على شفتى ويغمسهم بين شفتى وانا امصهم وهو يقول ايه يالبوة كسك بياكلك اتناكى كمان اتناكى يا كس امك وانا تتعالى منى الاهات اكثر فاكثر فاكثر وهو يدك حصون كسي بقوة واخرجه منى فاحسست بان روحى تفارق جسدى وشهقة قوية تخرج منى وكأن روحى تغادرنى من مهبلى وسوائلى تغرق زبره وجذبنى نحوه واجلسنى على ركبتى وانا اقول له كفاية يا ماجد كفاية وهو يباعد بين فخذى ويغرس زبره باعماق كسي كسيف مسنون واهاتى تتعالى وانفاسي تكاد تنقطع من قوة ضرباته لرحمى وهو يجذبنى من شعرى ويركب جسدى كفارس ماهر يدرب فرسة لا يستطيع احد الاقتراب منها وبفن واحترافية عالية وتزايدت ضرباته شيئا فشيئا واهاتى تعلو اكثر حتى وصلت الى صرخات وجاء الانفجار احسست بلبنه ياتى وينفجر برحمى وسخونة لبنه وهى تلسعنى وتدك اخر حصون رحمى ليعلن استسلامه وتنهار مقاومته وبانقباضات وتتباعد شيئا فشيئا واهاتى وانفاسي يتلاقيان فى سباق قوى وزبر ماجد مازال ينتفض بداخلى بقوة دون ان ينام او يفقد قوته وصلابته وهو يجذبنى بقوة ناحيته وانا امسك بملاءة السرير واعض على شفاهى بقوة من الم المتعه واهتززت هزة قوية اعلنت انتهاء ماجد من دك حصونى واستسلام كسي ورحمى لزوبره القوى واضاءت الدنيا من حولى واتانى صوت وهزة قوية وصوت ينادى: نهى نهى مالك فوقى! واذا بها الدكتورة هند تفيقنى مما انا فيه لقد كنت احلم هل كان حلم ام حقيقة لا اعلم .....

انتهى الجزء الرابع والى اللقاء فى الجزء الخامس

ارجو التشجيع لمتابعة القصة

الجزء الخامس

ضباب كان يلف راسي لم استطع ان اميز الواقع من الخيال لولا صوت الدكتورة هند الذى ايقظ حواسي وهى تقول مالك يا نهى انتى تعبانة وهى تنظر الى نصفى السفلى ونظرتف اذا بى عارية من اسفل ويدى بين فخذى وانتفضت ولكن لم استطع ان اتحرك دلالة على انى احتلمت خلال نومى فضحكت وقالت بجرأة ووقاحة باين ماجد عامل عمايله وهى تتقدم وتساعدنى فى ان اغطى نفسي وبدات فى وضع السماعة على صدرى كى تكشف عن حالتى الصحية وحينما انتهت قالت لا احنا بقينا تمام انتى بكرة نكتب لك على خروج وتجيلى العيادة كمان يومين عاوزة اتطمن عليكى هاناخد حقنة صغيرة الممرضة هاتيجى تديهالك

ومدت يدها تمسح على خدى وتنظر مباشرة الى عينى وغادرت الغرفة وقبل ان تغلق الباب التفت الى وهى تقول سلميلى على ماجد اما ييجى وضحكت واغلقت الباب من خلفها

وما هى الا دقائق حتى دق الباب ودخلت الى الغرفة فتاة تلبس الزى المعروف للتمريض بيضاء جسدها صغير ذات صدر متوسط وجسد ملفوف ليست بنحيفة ولا ممتلئة

وابتسمت وهى تقول لى اخبارك ايه يا انسة نهى انا اميرة يالا علشان الحقنة وفى كريم هاندهنه علشان الجروح والكدمات بس نبدا الاول ب الكريم ممكن اساعدك تقلعى لبس المستشفى دة خالص وبدات اخلعه عنى وهى تضع الكريم على ظهرى وتبدا باطراف اصابعها بفرده على اماكن الكدمات وتذكرت منار وكم كانت اصابعها تجول بجسدى ولمياء وصديقها ناجى ومافعلاه بى وانتفضت فسالتنى اميرة: فيه حاجة وجعتك ؟

فتلعثمت واجبتها لالا مفيش

وعادت اميرة تباشر عملها بجسدى حتى وصلت الى صدرى ونظرت اليه وسالتنى: انتى عاملة تجميل فيه ؟ فنظرت الى صدرى واجبت بسذاجة وانا مندهشة لا لم اقم باى عمليات جراحية فى صدرى

قالت اميرة ازاى ده مش شكل طبيعى خالص ممكن المس كدة اتاكد

ومدت يدها وامسكت بصدرى لمسة جعلتنى اطلق اهة لا ارادية فقالت اميرة مالك صدرك فيه وجع فتلعثمت واجبتها ااااااا لالالا

فمدت يدها وامسكته مرة اخرى وهى تنظر الى وانطلقت منى مرة اخرى تلك الاااهة ولكن تلك المرة علمت اميرة انها وجدت نقطة ضعفى واخذت تداعب صدرى بيد تاكدت منذ ان امتدت ناحيتى انها يد محترفة تعلم من اين يؤكل الكتف وكيف تجعلنى استسلم دون مقاومة تذكر وفعليا وجدت نفسي اتذكر واتوه فى متعة تلك الليلة التى حدثت ويد اميرة تتسلل الى مواضع اخرى بجسدى حتى وصلت الى مابين فخذى الى بظرى وبدات تداعبه بخبرة وحنكة ونزلت براسها تمص فى حلمات بزازى برقة جعلت انفاسي تكاد تنقطع من الشبق وانا احاول ان انطق بكلمة لا ولكن لا تخرج من بين شفتى وباعدت مابين ساقى ودفست راسها بكسي وبدات تلحس البظر باحتراف وكانما لسانها يعرف اين موضع ضعفى بدقة متناهية وبدات اهاتى تعلو اكثر فاكثر وبدات اميرة فى خلع ملابسها وهى ماتزال تاكل بظرى بنهم حتى اصبحت عارية حافية واعتلت جسدى ووضعت كسها على كسي وبدات المعركة الحامية اخذت تدق ابواب كسي بشفرات كسها وبظرها المنتصب كزبر طـفل رضيع وجسدى ينتفض من تحتها واهاتى تتعالى وتذكرت ماجد وكم كان من قوة يدك كسي بزبره فى حلمى واحتلامى وتمنيت فى تلك اللحظة ان ما حدث فى الحلم قد كان حقيقة واقعة وماجد ينيكنى وبدات اميرة تزوم وتتعالى اهاتها واللهيب يزداد ما بين كسها وكسى من قوة الاحتكاك وبزازها المتوسطة تهتز وجسدى ينتفض واحتقن وجه اميرة واحمر بقوة وانفاسها واهاتها تتعالى انذارا بان شهوتها سوف تاتى وها هى اتت وانطلق منها خوار (شخرة) قوى واهات مكتومة وفيضان من سائل ساخن يغطى كسي ويساعد على سهولة الاحتكاك واميرة تتهاوى قوتها وهى ترتمى على صدرى وتهمس باذنى انا من يوم ما دخلتى المستشفى وانتى فى الغيبوبة وانا هاموت عليكى وجسمك وانا بقلعك خلانى وانتى فى الغيبوبة هايجة اوى وطبعت قبلة على خدى وقامت واتت ببعض المناديل الورقية واخذت تنظف جسدى وكسي وانا مستسلمة لها تماما هل تعودت هل استمتع بما يحدث لى هل انا قد كتبت على الدنيا ان اصبح اداة لكل انثى وذكر كى يشبعوا رغباتهم من جسدى كل تلك الافكار قاطعها صوت طرقات على باب الغرفة والباب يفتح وصوت شهقة ياتى من اتجاه الباب .....

انتظروا الجزء السادس

الجزء السادس:

لحظات سبحت فيها بافكارى وتذكرت كل ما مر بى منذ وفاة اهلى حتى افقت من غيبوبة لاجد نفسي بالمستشفى حتى قطع نسيج افكارى الطرقات على الباب وهو يفتح وصوت شهقة وانتفضت وجذبت الغطاء على جسدى حيث كنت عارية وماجد يقف على باب الغرفة ويشيح بوجهه بعيدا عنى وعن جسدى العارى فى خجل وهنا خرجت اميرة من الحمام وكانت قد لبست ملابسها وهى تقول يا انسة نهى انتى كدة بتمسحى الكريم من على جسمك اللى دهنتهولك ونظرت الى ماجد وقالت معلش حضرتك مش هاينفع الزيارة دلوقتى ممكن نص ساعة يكون جسمها اتشرب ب الكريم ولكنى قاطعتها وقلت لا استنى مفيش مشكلة بعد ما ماجد يمشى ممكن تحطيلى الكريم تانى ونظرت الى اميرة متسائلة ولكنى لم اكن انظر اليها بل كنت انظر الى ماجد كنت ارى بوجهه ملامح شخص كنت اعشقه عشقا واذوب بضحكته ولمسته كم رفعنى عاليا مداعبا وملاعبا كم رايت بعينيه دمعة حزينة حين كنت امرض او احزن وقطعت كل هذا وانا اقول لماجد اتفضل ارتاح وناديت لاميرة ممكن عاوزة الدكتورة هند ونظرت اميرة لى وعلى وجهها اندهاش وخوف وهى تجيب حاضر هاعملها استدعاء لانها خلصت النباتشية وفى دكتور على موجود مكانها فقاطعتها اتصلى بيها عاوزة اخرج من المستشفى النهاردة وانا انظر لماجد وهو مندهش وخرجت اميرة واحسست بغضب عارم يلفها وهى تغلق الباب وماجد يسالنى انتى عاوزة تخرجى ليه فاجبته مش قادرة استحمل جو المستشفى

فقال لى طيب نتصل بمدام منى تيجى علشان .. لا قاطعته بحدة وقلت له انا عاوزة ارجع بيتنا القديم تقدر تساعدنى ارجع البيت فاجابنى اكيد يا نهى اااا اقصد يا انسة نهى وابتسمت فرحة وكدت اقفز من السرير كى اعانقه وارتمى بين احضانه ودق باب الغرفة ودخل علينا رجل فى اواخر الاربعينيات اشيب الفودين يلبس نظارة طبية وهو يقول انسه نهى انتى خلاص زهقتى مننا فاجبته لا حضرتك فضحك وقال وهو يمد يده لماجد مصافحا انا الدكتور على النباتشى والمسئول عن حالة خطيبة حضرتك فانطلقت منى شهقة وانا احاول ان اصحح الامور فقاطعنى ماجد مبتسما فى وجه الطبيب اهلا بيك يا دكتور معلش طمننا على الاحوال فاجاب ان حالتى مستقرة الا من بعض الكدمات التى تحتاج عناية وبعض الكريمات والتدليك وانه لا مانع من خروجى من المستشفى وابتسمت فرحة وماجد يشكر الدكتور على ويصافحه مغادرا الغرفة ويقول لى انا كنت عامل حسابى على خروجك من المستشفى وكنت جايبلك هدوم بدل اللى اتقطعت بسببى ونظرت اليه متسائلة وانت عرفت مقاسى ازاى فاجابنى انه حملنى بين ذراعيه وانا فى الاغماء بعد الحادث حتى وصلنا الى المستشفى وطلبت منه ان ينتظرنى حتى البس ملابسي ونخرج من المستشفى وما ان خرج من الغرفة حتى دخلت اميرة وهى حزينة وتقول ليه انتى هاتسيبينى وهى تقترب منى وتحاول لمسي وانا البس ملابسي التى اشتراها لى ماجد واجبتها معلش زهقت من جو المستشفى هانبقى نتقابل وقت تانى وانهيت ملابسي مسرعة وانا اهم بالخروج من الغرفة وجذبتنى اميرة واحتضنتنى بقوة وهى تطبع قبلة حاولت ان تلقيها على شفتى ولكنى رفضتها وغادرت مسرعة واحسست بصوت بكاء اميرة من خلفى

اخذنى ماجد وغادرنا المستشفى وركبنا سيارته الحديثة وهو يقول لى تسمحى اعزمك على العشاء ونتكلم واعرف ايه حكايتك فوافقت وانا اقول له انى اعتذر ولا ذنب لى فيما قاله الدكتور على فضحك وقال لا عليكى فانا احسست كم انا محظوظ بتلك الكلمة

فاحمرت وجنتى خجلا واشحت بوجهى بعيدا وانطلقنا نشق شوارع القاهرة ليلا وانا انظر من نافذة السيارة تارة وانظر تارة اخرى الى ماجد واتامل ملامحه واقول بنفسي انه هو الشفاه الذقن حتى الصوت انه هو ووجدتنى امد يدى والمس اصابعه وانتفض ماجد وقال لى مالك يا نهى فاجبته معتذرة فامسك بيدى وقال لى انتى من ساعة ما ركبتى العربية وانتى ساكته احكى مالك حكايتك ايه وبدات احكى له كل شئ عن ما حدث لى منذ وفاة اهلى حتى انتقالى الى منزل منى

اكملنا الحديث ونحن ناكل باحد مطاعم حى مصر الجديدة على انغام موسيقى هادئة وهو ينظر الى ويبدا فى سرد حكايته ان امه واباه تزوجا وانهما انفصلا وامه تحمل به وتزوجت من رجل اخر وان اباه لم يكن يعلم ان له ولد من تلك الزيجة وانها تزوجت وسافرت خارجا وان اباه علم مؤخرا ان له ولد وعلم ماجد ان له اخوة من ابيه ولكنه لم يعلم حتى الان اين يعيشون وان المحامى الخاص به يبحث عنهم وهو ينتظر ان يلاقى اخوته

وانهينا العشاء وقد قارب الوقت على الفجر ورن هاتف ماجد فاستاذننى واجاب وهو يقول حبيبتى معلش انا اتاخرت عليكى معلش بس وحياتك عندى غصب عنى اما اجى هاحكيلك وانهى المكالمة وانا فى حالة من الصدمة وفى قمة غضبى وانا اقوم من مجلسي وماجد يقول مندهشا مالك يا نهى فى ايه ؟

واجبته يادوب تلحق تروح للمدام فاطلق ماجد ضحكة مجلجلة وهو يقول مدام مين دى امى بتتطمن فاندهشت وانا ادارى خجلى وانطلقنا الى خارج المطعم واصر ماجد ان يوصلنى الى منزلنا القديم

وصعد ماجد معى حتى باب الشقة وهو يستاذننى فى المغادرة فاجبته انى اريده ان يرى منزلنا واعطيته مفتاح الشقة وفتح ماجد الباب واضاء النور ودعانى الى الدخول ودخلت وانا انظر الى جدران المنزل وكم احس بالوحشة لكل لحظة مررت بها هنا منذ طفولتى ودعوت ماجد لتناول الشاى معى حتى لا احس بالوحشة ودخلت غرفتى القديمة ابدل ملابسي ونظرت الى نفسي فى المرايه وانا اقول لابد ان املك قلبه هل استطيع ووجدتنى اتجرد من ملابسي تماما والبس قميصا قصيرا من الجيل لا يدارى الا القليل من جسدى لقد قررت ان افوز بقلبه انه لى انه امانى وسندى

وخرجت متجهة الى المطبخ واعددت الشاى وخرجت الى الصالون حيث يجلس ماجد وقدمت له الشاى وهو ينظر لى ويشيح بعينيه بعيدا عنى ويمسك بالشاى منى وترتعش يداه وعرفت ان ماجد بدا فى الارتباك وان اسلحة انوثتى قد اتت بمفعولها

واقتربت من ماجد وانا اقول له مالك انا حابة انى اكون جنبك واعتذر لك وارتميت بحضنه والقى ماجد بفنجان الشاى ارضا وهو يمسك بى ويعتصر جسدى بين ذراعيه ويحملنى وينيمنى على الكنبة وينام فوقى ويبدا بتقبيلى ووجدتنى اذوب بين ذراعيه وابدا بخلع ملابسه عنه وهو يقول لى انا من اول ما شفتك يا نهى وانا حاسس باحاسيس غريبة والنهاردة عرفت ايه هي

وهو يتعرى تماما وينزع عنى القميص واهاتى تتعالى من قوة يده وهى تصول وتجول بانحاء جسدى وبين الم الكدمات التى سببها الحادث واحببت الم الشهوة والم الوجع معا وبدا ماجد بتقبيل كل سنتيمتر وكل شبر بجسدى حتى وصل الى كسي وبدا بلحسه وتذكرت حلمى وانا فى المستشفى انه يتحقق

وماجد ياكل كسي كوحش وانا اتاوه بقوه وتتعالى اهاتى ويرتفع جسدى وينخفض وها هى شهوتى تاتى على لسان ماجد ويقوم محتضننى ويحملنى وانا عارية بين ذراعيه ودخلنا الى غرفتى والقانى على السرير وهو يقف امامى ورايت زبره لم يكن كبيرا ولكنه عريض وراسه كبيرة واخذته بين شفتى وبدات بمصه اكثر فاكثر وهو يخور ويتاوه من الشهوة واحسست بانه قارب على القذف فجذبته الى السرير وارقدته على ظهره وقمت انا كى اجلس على زبره اوووووه انه ساخن جدا وامسكته واقتربت به من كسي وهو فى عالم اخر ونزلت على زبره وادخلت راسه بكسي انه كبير وتلك المرة الاولى التى يدخل فيها زبر رجل بى فى وعيى مع اعتبارى ناجى صديق لمياء الذى فض بكارتى كأن لم يكن واحس ماجد بضيق كسي فدفع زبره بقوة داخلى وانا اصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه واحسست ان العالم اجمع سمعنى وهو يمسك ببزازى ويدفع زبره اكثر واكثر سريعا بخبرة وحنكة وانا انتفض من فوقه وهو يتاوه من الشهوه ويقترب من سكب لبنه واخرج زبره وانطلقت شهقة قوية منى واحسست بدفقات لبنه تاتى على مؤخرتى وهى ساخنة تماما وارتميت فى حضنه وخارت قوانا ونمنا فى سبات عميق

ضوء تسلل الى عينى ففتحت عينى انها الشمس قد اشرقت فرفعت راسي ونظرت من حولى لم اجد الا انى عارية بغرفة منزلنا القديم فانتفضت ماجد اين ذهب وقمت وانا انادى ولكن لم تاتينى اجابة وخرجت الى الصالة ابحث عنه والصالون ووجدت ورقة ففتحتها فوجدت ماجد قد ترك لى رسالة مفادها انه اضطر الى المغادرة الى منزله وانه سوف يتصل بى اليوم لامر هام وما ان انتهيت من قراءة الرسالة حتى وقعت عينى على شئ ملقى على الارض انها حافظة نقود وامسكتها انها لماجد

وبها بطاقة هوية مكتوبة بالعربية ماجد احمد البسيونى واظلمت الدنيا امام عينى

............انتهى الجزء السادس

الجزء السابع

مادت بى الارض هل ما أراه حلم ام تشابه اسماء أم ماذا هل أقمت علاقة محرمة مع اخى أم انا احلم ....

دق جرس الباب فخرجت من أفكارى وهرولت لارتدى ملابس تستر جسدى واتجهت إلى الباب وفتحت فاذا بى اجد لمياء ومعها رجل اربعينى وسيم للغاية واندهشت وهى تقول ممكن ادخل وهى تتقدم نحوى وتدخل إلى الشقة معه وأغلقت الباب وهى تجلس على الانترية وهو جوارها وانا اسالها كيف وصلتى الى هنا وكيف عرفتى انى هنا وانهلت عليها بالأسئلة

ضحكت ضحكة مجلجلة وقالت اهدى وهاقولك وهى تنظر الى جسدى حيث كنت البس روب حريرى قصير وتظهر من تحته حلمات صدرى وقالت انا سألت منى عنك وعرفت انك فى المستشفى وعرفت ان فى واحد اسمه ماجد هو اللى خرجك من المستشفى ياترى بقى ماجد كان معاكى امبارح شكله ظبطك وضحكت ضحكة عالية اصابتنى بالجنون ورحت اعنفها وحاولت طردها لكن الاربعينى قام مسرعا واحتضنتنى لمياء معه والصقت ظهرى الى الحائط وهى تكبل يدى فوق راسي وتقترب بشفايفها من رقبتى ومعها الاربعينى ايضا وتقول لا انتى نسيتى انك بتاعتى وبتاعة صاحبى ده احنا اللى فتحناك يا حلوة ولعلمك منى كانت عارفة ان صاحبى ده نفسه فيكى وهنا أحسست بالف صاعقة تضرب راسي

ولمياء تكمل قائلة أيوة منى انتى فاكراها متعرفش ان الحفلة كانت عليكى لو عجبتينى وعجبتى صاحبى وطلعتى بنت بنوت وانتى عجبتينا اوى

وهنا تركتنى هى والاربعينى صديقها ناجى حينما لمحت الدموع تنساب على خدى واقتربت واحتضنتنى بهدوء وهى تقول انا مش هانكر انى حبيتك بس انا وهو -- وكان أخرس - وهنا قاطعتها ومين اللى كنتى نايمة معاها يوم الحادثة ومنى بتتفرج عليكى وانتى بتنيكيها وضحكت لمياء وقالت لا دى حبيبتى وبتيجى وقت ما اطلبها وسألتها ومنى بقى ايه ميولها ودورها وقاطعتنى لمياء قائلة عاوزة تعرفى كل حاجة بسرعة كدة طيب تعالى نقعد فى اى مكان انا وصاحبى الاخرس ده ناجى اللى فتحك واحكيلك كل القصة من اولها

وقمت مسرعة وليست ملابسي وانا يقتلنى فضولى ودموعى تنساب دون أن ادرى على ما اعيشه وخرجنا انا ولمياء وصديقها الاربعينى الاخرس ابو عذرتى ناجى وجلسنا بمطعم هادئ حينما دخلنا إليه عرفت انها زبونة دائمة الزمان حيث جلسنا فى منضدة بعيدة عن الزبائن وقام الجرسون بتقديم طلبات معينة تطلبها لمياء دائما وجاء فتى يحمل الشيشة واعطى إليها المبسم وانطلق الدخان ومعه لمياء تحكى لى انها تعرفت على منى فى أوروبا فى إحدى رحلاتها هناك وان منى كانت تعيش حياة بائسة لا تملك إلا ما يكفيها من معيشة وأنها كانت على علاقة بشاب خليجى واقامت معه علاقة وتركها وأنها منذ ذلك الوقت كرهت الرجال وكانت تعمل كى تدفع ايجار الغرفة التى تعيش بها وأنها حين راتها احبتها وكانت فى إحدى المحال تقدم الطلبات وعرفت انها مصرية وتعرفت عليها واقنعتها انها تريد أن تدعوها الى العشاء بشقتها حيث أن لمياء تملك شقة بذلك البلد تقيم بها كلما حضرت إليها

كانت الساعة الثامنة حين أنهت منى الشيفت الخاص بها وكان الجو قارص البرودة وخرجت من باب المطعم وسمعت من يناديها: منى ...منى هااااى

ونظرت منى الى تلك السيارة فوجدت لمياء تجلس بها وتشاور لها واسرعت منى إليها اهلا مدام لمياء قالت لمياء اركبى يا منى الجو برد وركبت منى وهى تفرك يديها ببعضهما ولمياء تقول لها الجو برد اوى النهاردة تعالى نروح البيت عندى نتعشي ونتكلم فقاطعتها منى معتذرة إلا أن لمياء أصرت فاستسلمت ووافقت على أن تقوم لمياء بتوصيلها بعد العشاء وقالت لها انا أما بلاقى حد من مصر فى الغربة ما بصدق امسك فيه بتوحشني مصر اوى وهى تطلق ضحكة عالية

وسألتها منى عن ماتفعله هنا فأجابها انا عندى شركتين استيراد وتصدير غير أسهم فى شركة بترول من زواجى السابق وباجى هنا اتابع الشغل وفى شركة مقاولات صغيرة بتاعتى ف مصر بسلى وقتى بيها فسالتها منى عن اسمها فاجابتها اسمها لمياء للمقاولات فشهقت منى وقالت اللى بتبنى المدن الجديدة فضحكت منى قائلة أيوة هي

وتبادلنا أطراف الحديث حتى وصلت لمياء الى ميدان شهير واقتربت من ناطحة سحاب اعرفها جيدا حيث أنها من اشهر واغلى المبانى السكنية ودلفت الى الجراج وركنا السيارة ومنى فى قمة ذهولها وصدمتها مما ترى واستقلتا المصعد الى الدور الاربعين حيث شقة لمياء وما أن فتح باب المصعد حتى وجدت منى نفسها بساحة استقبال شقة لمياء وهناك فتاتين من جنسية اوروبيه تقفان بملابس مثيرة تنتظران وصول لمياء وما أن خرجت من والمصاعد حتى اقتربت احداهن من منى تنزع معطفها وتأخذ منها الحقيبة التى تمسك بها وجلست لمياء وهى تدعو منى للجلوس جوارها على تلك الأريكة واحدة الفتيات تاتى بكاسين من النبيذ الاحمر وتقدمه الى منى ولمياء ولمياء تقول اوعى تقولى انك مش بتشربى انسي مصر انتى فى أوروبا وضحكت ومنى تجاوبها لا بشرب ورفعت الكاس على شفتيها ولمياء تنظر إليها ببريق عينين يوحى انها قد وجدت مبتغاها

مضى الوقت ومنى ولمياء تتبادلان الحديث بعد إنهاء العشاء وكانتا قد شربتا الكثير من أنواع الخمر وطلبت لمياء من منى أن ترقص لها رقصة شرقية وكانت الخمر قد لعبت برأس منى وقامت وهى تترنح من تأثير الخمر وتمايلت مع الموسيقى ولمياء تاكل كل تفاصيل جسدها بعينيها وتنظر الى بزازها التى تنتفض بمحبسيهما تحت الملابس وحلماتها التى تتوارى من خلف الملابس وقامت لمياء وكانت قد وصلت إلى قمة هياجها على منى وبدأت تجاريها فى الرقص وهى تلتصق بجسدها وتمد يدها الى مواضع بجسدها وتشير لصديق أوروبى لها أعجبته منى واشتهاها يدعى جيمس ومنى لا تدرى من تأثير الخمر أن لمياء تمهد كى تلتهمها مع الشاب الأوروبى جيمس فهى اليوم فريسة

كان تأثير الخمر مع رقص منى ولمسات لمياء والشاب الأوروبى له مفعول السحر فقد بدأت منى تقترب من لمياء دون أن تدرى أن لمياء تبيت النية كى تساعد الشاب الأوروبى جيمس فى أن ينيكها فقد اعجبه جسدها وبدأت لمياء فى خلع فستانها والشاب خلع ملابسه وبدآ فى الاقتراب من منى وهى تضحك وتحتضن لمياء بمؤخرتها وكذلك الشاب الأوروبى جيمس معا ولمياء والشاب يجذبانها نحوهما ويمدان يديهما يقتربان من بزازها فى حذر وقالت لها انتى ما اتحرتيش اقلعى الهدوم دى وبدأت تمد يدها تساعدها ومنى تضحك ضحكات سكرى ولا تدرى ماذا تفعل حتى جردتها لمياء والشاب تماما من ملابسها وهنا انقضت لمياء والشاب جيمس على بزاز منى بفميهما والتقما الحلمة وبدآ فى مصها وأدخلا أيديهما يغوصان فى أنحاء لحمها وثنايا جسدها وبدأت منى تخور قواها وتستجيب لنداء جسدها فكم اشتاقت منذ ثلاث سنوات للجنس بعد أن انتهت علاقتها بالشاب الخليجى فهد وافقدها عذريتها وبدأت منى تتاوه ولمياء والأوروبى يداعبان بزازها تارة بيديهما وتارة أخرى بفميهما ويمصان حلماتها المنتفضة وقد خلعت هي الأخرى ملابسها تماما وكذلك الشاب الأوروبى ونام الثلاثة على أرضية الانترية وبدأ تلاحم الأجساد الثلاثة وانطلقت الاهات ولمياء والشاب يلتهمان جسد منى شيئا فشيئا يداهما تداعبان كسها تارة وبزازها تارة واهات منى تتعالى حتى وصلت لمياء والشاب بلسانيهما الى كس منى وبدأت ف الصراخ وتقول لها نيكونى ااااه اوووى كسي مولع ولمياء والشاب ياكلان بظرها بشراهة واحست منى بيد بدأت تداعب بزازها ولكن من الخمر لم تستطع تمييزها إنهما الخادمتان فلورا ولوريلاى قد انضمتا باوامر مخدومتهما لمياء وصديقها الشاب الاوروبى جيمس الى الحفل المقام على منى وكان احداهن تدعك قضيب الشاب الأوروبى الأغرل الأقلف الأغلف وتداعب بيضاته فى كيسها وتلف يدها الأخرى حول جسده تداعب ردفيه والأخرى تداعب بزاز منى وهى فى عالم آخر من النشوة وقد باعدت بين فخذيها ونزل الشاب بقضيبه يداعب بظر منى وتارة يدعك راسه الغلفاء على فتحة كسها وهى تتاوه واحدى الخادمات تمسك بفخذى منى حتى يستطيع جيمس صديق لمياء أن يفعل ما يشاء وفجأة طعن منى بقضيبه فى كسها واطلقت منى صرخة الم وشهوة واحست بالقضيب يغوص بها وبدأ صديق لمياء جيمس فى ايلاج قضيبه بسرعة وقوة والفتاتان فلورا ولوريلاى تقيدانها وهى تتاوه وترجو الرحمة من صديق لمياء كى ينيكها نعم انها تتذكر طعم القضيب والشهوة كسها تذكر كم كان ياتى عسله على زبر فهد واختلطت اهات منى باهات جيمس صديق لمياء وهو يئن كالوحش الثائر وقد كانت إحدى الخادمتين تداعب بزاز لمياء وهى تدعك بزاز منى وصديقها الشاب الأوروبى جيمس ينيك منى بقوة حتى اتت منى بشهوتها وقام جيمس صديق لمياء باخراج قضيبه من كس منى ونام ولمياء أرضا وطلبت من منى أن تلحس كسها وتمص قضيب الشاب وقامت منى بلحس كسها ومص قضيب الشاب بمساعدة الخادمتين فلورا ولوريلاى واهات لمياء وصديقها جيمس تعلو وتعلو حتى اتت بشهوتها هى الأخرى ثم عاد الشاب الاوروبى ينيك منى تارة فى طيزها وتارة فى كسها وتارة تجلس عليه وتارة واقفة وتارة جلوسا متواجهين وتارة جنبا لجنب وتارة بالوضع الكلبى حتى شهق واتى لبنه غزيرا فى اعماق مهبل منى ومن هول التعب استلقيا أرضا جوار لمياء حتى يلتقطا انفاسهما ...