Yom An Faqadto Ozreyyaty

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سالت نهى لمياء وهى فى قمة صدمتها مما حكته لها لمياء عن لقائها الاول بمنى ولكن منى ماكانتش عذراء ليه نمتى معاها انتى والشاب وايه اللى شدكم فيها ضحكت لمياء وقالت يا نهى منى كانت تحت نظرى من شهور وكنت عاوزة اتمتع بيها وكمان صاحبى الاوروبى كان نفسه اوى فيها لاسباب كتير أولها أن فهد اللى كانت مرتبطة بيه هو اللى حكالى وحكاله عنها انها أستاذة جنس وبتعشق الجنس جدااا وانتفضت نهى من هول الصدمة وسرحت بأفكارها هل هى الأخرى كانت هدفا من أهداف لمياء ام ماذا .....

الجزء الثامن

مضت دقائق ولمياء وصديقها الشاب الاوروبى جيمس ومنى مستلقون أرضا وانسحبت الخادمتان فلورا ولوريلاى فى هدوء وقالت لمياء لمنى تعالى خدى شاور وارتاحى عندى الليلة انتى شاربة ومش هاتعرفى تروحى وقامتا ومعهما الاوروبى متجهين إلى الشاور وأخذوا حماما ساخنا سويا جعل منى تستفيق من الخمر وبدأت تسأل لمياء وصديقها جيمس لماذا حدث ذلك وكيف ولم يفهمها الشاب فهو لا يفهم العربية ولمياء تضحك وقالت لها انتى لسه شفتى حاجة وضغطت زر بجوار السرير فاذا بشابين اوروبيين اخرين وسيمين ياتيان عاريين تماما وكل منهما يلمس جسد الأخر وبلغة إنجليزية خالصه قالت لهما لمياء عاوزة اشوف منى وانتو بتنيكوها ادامى واقترب الفتيان البارعان فى فنون الجنس مكسيم ووليام من منى وبدا فى خلع روب الاستحمام عنها وبدا فى تقبيل جسدها ورقبتها ومنى لا تقوى على المقاومة اطلاقا اهى نار الاشتياق للجنس أم الخمر ام رغبة فى الشبان الاوروبيين كانت مكبوتة بداخلها نعم انها الرغبة فى ممارسة الجنس مع اوروبى لم تذق طعمها منذ أن حدثت مرة واحدة مع شاب اوروبى هو ابو نهى -- فض بكارتها واعادتها بعملية - وكانا فى سن المراهقة ولم يكونا يعرفان انها رغبة تبقى مع الانثى طوال حياتها تولد بها وتموت بها

وبدأ الفتيان مكسيم ووليام بمص ولحس انحاء جسد منى وهى تتاوه وتقول بالإنجليزية كفى stop واطلقت لمياء ضحكة عالية وهى تقول لها ياشرموطة اتكلمى عربى احسن بيفهموا العربى وانا عاوزة اشوفك لبوة على الاخر وصدمت منى من مايقوم به الفتيان مكسيم ووليام لقد جعلتها شرموطة بحق ترغب في النيك باى وسيلة ولمياء تشاهدها وهى فى قمة شبقها وتلمس بزازها وكسها وضغطت لمياء الجرس مرة أخرى فدخل الغرفة رجل طويل القامة اشقر الشعر ضخم الجثة كالاسكندنافيين عار تماما وقالت بالإنجليزية Tom do it هيا يا توم افعلها.

واقترب العملاق الاسكندنافى من منى التى كانت لا تشعر الا بلمسات الفتاتين فلورا ولوريلاى وفتحت عينيها وصدمت من رؤية الاسكندنافى حاولت أن تهرب ولكن الفتيان مكسيم ووليام امسكوا بها واقترب توم بحقنة من ذراعها وغرزها به مع صرخة الم وضحكة عالية من لمياء وخارت قوى منى وبدأت تاتى وتذهب عينيها تجول بالغرفة وما هى الا ثوانى حتى أصبحت مخدرة لا تستطيع المقاومة وامسك بها توم ووضع قضيبه الطويل بفمها وبدأت فى مصه وهى لا تستطيع المقاومة والفتيان مكسيم ووليام يجولان ويصولان ب جسدها وأخرج توم زبره الابيض من فمها ورفع مؤخرتها وغرس زبره ليطعنها بكسها دفعة واحدة وبدأ توم ينيكها بقوة وعنف وهى تتاوه لا تعلم هل هو الم أم شهوة وقد اقترب من القذف فامرته لمياء أن يقذف على جسدها وأطلق توم لبنه على ظهر منى وتطاير السائل المنوى حتى وصل إلى مؤخرة رأسها وشعرها ولمياء تقول لها ايه رايك بقيتى شرموطة ليا واطلقت ضحكة عالية اختفت معها الدنيا من حول منى وذهبت بها إلى عالم آخر وأفاقت بعد قليل من شدة المتعة وقضيبا الفتيان مكسيم ووليام يدكان كسها وطيزها معا وقضيب توم فى فمها لتمصه.

الجزء التاسع

جاء الجرسون كى يحمل الاكواب الفارغة وقطعت لمياء استرسالها فى القصة وذلك جعلنى أبادر مسرعة بسؤالها ولماذا قررت أن تحكى لى كل تلك الأحداث .

نظرت لى لمياء واقتربت قليلا منى وهى تقول لانى حبيتك حبيت براءتك

قطع حديثنا رنين هاتف لمياء وأحسست أن الهاتف يحمل شئ غير طبيعى واقفلت المكالمة ونظرت إلى قائلة انتى ماجد دة تعرفيه منين وايه حكايته فاجبتها أنه صدمنى بسيارته وهو من نقلنى الى المستشفى قاطعتنى وليه راح البيت عندك فقلت لها أن حافظة نقود وجدتها ف الصباح داخل الشقة ويبدو أنه جاء يبحث عنها فصمتت لمياء فطلبت منها أن تغادر حيث انى احس ببعض الدوار واريد أن اعود الى المنزل .

عدت الى منزلى وانا فى حالة من الذهول لا اعرف ماذا حدث ولا ما سوف يحدث جلست على كرسي الصالون لا استطيع أن اتحرك ولا اقدر على استيعاب ماحدث لى وتهت بافكارى حتى دق جرس الباب ففزعت كنت خائفة لا اعلم من ياتينى فى هذا الوقت واقتربت من الباب وانا تترقب ونظرت من العين السحرية لاجد ماجد ففزعت وأخذ يدق جرس الباب باصرار مما اضطرنى لفتح الباب ووجدت علامات القلق على وجهه وهو يسالنى اين كنتى لقد جئت عدة مرات أطرق الباب دون مجيب فقلت له انى كنت بالخارج فسالنى هل استطيع الدخول حتى اتحدث معك بأمر هام فدعوته للدخول وجلس وهو متلهف كى يطمئن على وسألته عن حافظة نقوده فاجابنى أنه لا يعلم أين هي فاعطيته إياها وهو يمسك بيدى ويقبلها وينظر إلى عينى مباشرة ويقول امى وابى يريدان أن يتعرفان عليكى وانت مدعوة لقضاء يوم غد فى فيلتنا بالعين السخنة وقاطعته وانا اسحب يدى من يده بهدوء لماذا ومن اين يعرفون ولماذا فضحك ماجد وهو يقترب منى ويضمنى بذراعيه ويقول إن أمه جاءت الى المستشفى تطمئن على صحتى حين كنت بالغيبوبة وأنها تصر على التعارف بينى وبينها وقطع حديثنا رنين هاتفه فحاول الاتصال واذا به يعطينى الهاتف لكى ارد فاندهشت وأخذت الهاتف فاذا بصوت سيدة تقترب من منتصف الاربعينيات تسالنى بود وحب ودفء عن صحتى وكيف احوالى وأنها تنتظر لقائى غدا وانهت الاتصال واعدت الهاتف الى ماجد وانا لا اعلم ماذا افعل. قطع ماجد افكارى وهو يقترب ويقبل وجنتى ففزعت وابتعدت مسرعة وانا انتفض فاندهش ماجد متسائلا هل هناك شئ حدث منه يضايقنى فأجبته لا ولكنى لست فى حالة نفسية مستقرة فاقترب ماجد منى واحاطنى بزراعيه ووضع راسى على صدره وهو يخلل شعرى بأصابعه ويربت على ظهرى وكم أحسست بالامان فى هذا الحضن لم احس الأمان منذ شهر عندما انقلبت حياتى المستقرة الهادئة الى جحيم ودائرة لا اعلم منتهاها وتركت نفسي بين ذراعيه وهو يربت على ظهرى وبدأ بمداعبتى وانا لا أشعر الا بحضنه فقط وبدأت يده تتسلل إلى بزازى وتداعبها بخفة وشفتيه تتلمس طريقها إلى عنقى وأحسست أنه فى طريقه إلى نيكة وانتفضت وحاولت أن أبتعد ولكنه حملنى بقوة جعلتنى لا استطيع الهروب واستسلمت له وانا لا استطيع ان ابوح به عما بصدرى ووجدتنى فى ثوانى معدودة على السرير عارية تماما وحافية وماجد بين افخاذى ويلحس بظرى بنهم واهتياج غير عادى وانا اقاوم فى اعماقى تلك الشهوة الجنونية التى يحاول ماجد اشعالها بجسدى ويده تعتصر بزازى وتداعب حلمات بزازى واهاتى تقاوم أن لا تخرج حتى ادخل لسانه وحركه فى مهبلى مما جعل جسدى ينتفض وتنطلق شهقة من حلقى قوية واهات تتبعها وكانت بمثابة اذن لماجد كى يكمل مايفعله وبدأ يسبح بشفاهه على جسدى حتى وصل إلى بزازى وزبره يتخبط باشفار كسي يطلب الأذن كى يدخل الى أعماق مهبلى ويغوص حتى بوابة رحمى وقد بدأ دفع ماجد زبره بقوة جعلنى اتاوه بشدة وانا اغرس اظافرى بظهره واهاتى تتعالى وهو يزداد هياجا ويمطرنى بكلام يزيد من اثارتى ويقول لى بنيكك يا لبوتى كسك دة بعشقه عاوز افضل انيكك للصبح وانا لا استطيع ان اتجاوب معه الا باهات وتوسلات كى يتركنى وهو يزداد بغرس زبره بقوة اكثر فاكثر ويمطرنى بألفاظ بذيئة كشرموطة ومتناكة ولبوة وينظر إلى وعينيه بها هياج لا حدود له ولم استطع أن استمر أكثر فى مقاومة شهوتى واستسلمت له وأخرج زبره ووضعه بكسي من الخلف وامسكنى من وسطى بيد وبيده الأخرى يجذب شعرى وهو يغرس زبره فى كسي اكثر واكثر ويضربنى على طيزى تارة ويضع إصبعه قرب فتحة طيزى تارة اخرى وتارة يعتصر بزازى ويشد حلماتى ويجعلنى اصرخ أكثر فأكثر وأحسست أن ماجد أصبح مجنونا بكسى وجسمى ولا يريد أن يشبع منى ويصر على إيلاج زبره بقوة فى كسي وهو يقول لى انتى ملكى شرموطتى وحبيبتى وزوجتى ووقعت الكلمة على راسي وقع الصاعقة مما جعلنى استفيق مما انا به من شهوة كيف ماجد يرانى زوجته لايمكن لايمكن كيف أنه لايعلم الحقيقة لو علمها ماذا سيحدث وكيف اهرب منه لو علمها وإذا بماجد يخور ويثور وزبره ينغرس كسيف حتى كاد أن يمزق احشائى وانطلقت دفقة من منيه فى رحمى جعلتنى انتفض واصرخ بهستيريا وهو يدفع زبره بكسر اكثر فأكثر وثبتنى بيده حتى يفرغ كل مابزبره من لبن ولم انكر اننى أحسست بانفجار ماسورة لبن لا تنتهى بكسي وانا اصرخ ليس من الشهوة ولكن من الفزع هل يمكن ان احمل من ماجد وانتفضت واسرعت الى الحمام وأغلقت الباب خلفى وهو يحاول أن يعرف ماذا حدث ويطرق على الباب وانا ابكى بقوة وطلبت منه المغادرة وتركى فاستجاب ماجد بشهامته واعتذر لى أن كان قد صدر عنه اى شئ قد ازعجنى وغادر وسمعت باب الشقة يغلق فخرجت من الحمام عارية حافية ودموعى تبللنى وتركت جسدى يرتمى على السرير ورحت فى سبات عميق ....

الجزء العاشر

جرس الهاتف يدق متواصلا دون انقطاع مما جعلنى اصحو من نومى ونظرت من يتصل فاذا هو ماجد وترددت فى الإجابة لقد اتصل بى 30 مرة وقررت أن أرد وهو يرد بلهفة فى صوته انتى كويسة هو انا زعلتك ايه حصل امبارح فأجبته انى نفسيا غير مستقرة فقاطعنى قائلا ربع ساعة واكون عندك تكونى لابسة واغلق الهاتف فقمت من السرير لاجد نفسي عارية حافية وكسي ملئ بسائل شهوتى ودخلت كى اخذ دش واستعد كى اكتشف عالما جديدا واعرف حل لغز حياتى وما يقلقنى ...

انهيت ارتداء ملابسي ودق جرس الباب وها هو ماجد يستقبلنى بباقة من الورود وبها بعض أنواع الشيكولاتة من افخر الانواع وبيده الأخرى علبة صغيرة مغلقة وما أن دخل حتى جذبنى من يدى وركع على ركبته ويفتح العلبة واذ به خاتم من الالماس يبرق بريقا أخاذ ويقدمه لى وهو يمسك يدى ويطلب منى الزواج فاندهشت ولم استطع أن اتكلم وماجد يخرج الخاتم من العلبة ويضعه باصبعى ويقبل يدى وانا احاول ان اخرج الكلمات من بين شفتى ولكنها أبت أن تخرج وسالت دموعى واهاتى بصدرى لا يمكن أن يحدث يا ماجد فاندهش ماجد من اجابتى وسالنى هل هو اعتراض على شخصه ام ماذا فأجبته انت لا تعرف عنى اى شئ ولا عن حياتى السابقة ولا من أهلى ومن أكون فقاطعنى ماجد ضاحكا حبيبتى نهى بلاش كلام افلام الابيض واسود دة يالا بينا علشان نلحق ميعادنا وجذبنى من يدى وانطلقوا كى نلحق باهله بالعين السخنة

كان ماجد يقود السيارة ويده تحتضن يدى وكل ثانية يقبلها وهو يقول لى من كلمات الغزل ما يجعل اى فتاة تذوب عشقا بهذا الشاب الا انا لقد كنت اعيش بهاجس هل لو علم ماجد الحقيقة التى اعرفها ماذا يكون نظرته لى ماذا سيحدث كنت سارحة بافكارى وهو يقود مسرعا وها نحن وصلنا الى فيلا تطل على البحر بإحدى القرى السياحية المعروفة بالعين السخنة والبوابة يفتح لنا باب الفيلا الحديدى وما أن دخلنا حتى رأيت حديقة كبيرة وشاب وفتاة يسرعان إلى السيارة وهم يضحكون وينادون على ماجد. كان الشاب يقاربنى فى العمر التاسعة عشر أو العشرين والفتاة فى سن المراهقة ترتدى مايوه بيكينى قطعتين يظهر مفاتنها كلها والشاب يرتدى مايوها. وما ان توقفت السيارة وخرج منها ماجد حتى انقض عليه الشاب والفتاة وبدأت الفتاة بتقبيله بقوة ويده تحتضن جسدها وأحسست بنار غيرة انثى تشتعل بى والشاب هو الآخر يحتضن ماجد وهو يضحك ويقول بس كفاية انتو كمان وحشتونى والتفت إلى بالسيارة اعرفكم بنهى وفتح لى باب السيارة ونزلت منها واقتربت الفتاة احتضنتنى وقبلتنى وهى تقول انا مى واقترب الشاب مصافحا قائلا أنا سليم وماجد يقول لى دول بقى اخواتى اللى بعشقهم وكل حاجة فى دنيتى

قاطع ماجد صوت رجولى فالتفت فإذا هو رجل فى الخمسين من عمره ذى جسد رياضى يرتدى شورتا وتى شيرت ونظارة شمسية فانطلق ماجد ومى وسليم الى الرجل وقبل ماجد يد الرجل واحتضنه قائلا ازيك يا بابا فاندهشت من تلك الكلمة التى صدمتنى ماجد كان يقول لى أن والده توفى فمن يكون هذا الرجل. قطع شرودى صوت الرجل قائلا بمزاج اكيد انتى نهى اللى جننتى ماجد ؟

وهو يقترب منى مصافحا فصافحته وانا ابتسم ابتسامة بلهاء لا اعرف هل اضحك أم ابكى مما انا به وقال ماجد بابا عماد الرافعى رجل اعمال وصاحب توكيلات سيارات ومصنع تجميع سيارات بامريكا اللى ربانى وكبرنى واتى صوت نسائى قائلا ونسيت ماما يا ماجد فالتفت فإذا هى سيدة قمحية البشرة ذات قوام ممشوق وهى تقترب من منتصف الثلاثينات ولكن بدأ الشعر الابيض فى التسلل إليها جعل لها وقارا كأنها سيدة فى الاربعينيات انها مدام سامية والدة ماجد واقتربت منى مصافحة ومقبلة وعيناها تتفحصنى وبها نظرة رعب عرفت منها أن سامية أصابها ما اصابنى من هاجس ولن ينتهى هذا الهاجس الا باكتشاف الحقيقة ....

دعانى عماد والد ماجد الى الجلوس وجلسنا جميعا على الطاولة بالقرب من حمام السباحة وانطلقت مى مستاذنة والقت بجسدها الشاب أمامنا فى الماء وانطلقت الضحكات من عماد وزوجته وسليم وماجد يمسك بيدى وهو يجلس جانبى ويقول دى مى اللى مجننة البيت كله فابتسمت وانا أنظر خلسة الى سامية واجدها تتفحصنى جيدا وتنظر متاملة ملامحى بشدة وعمق وفى عينيها رأيت الإجابة اننى اشبهها نعم بيننا قواسم مشتركة رغم فارق السن الكبير بيننا ولكن الدم الذى يسرى فى عروقنا واحد هل اجزم بالاجابة أم أنها صدفة

قطعت افكارى سامية وهى تقول لى انتى فى الجامعة يا نهى فأجبتها نعم المفروض اكون فى تانية بس لظروف وفاة اهلى اعتذرت عن السنة اللى فاتت وهادخل السنة دى الامتحانات فأجاب عماد ربـنا يوفقك يا بنتى واحنا اهلك ماتعملش فرق فتصنعت ابتسامة واجبته طبعا يا اونكل وانا ارمق سامية خلسة وهى تتفحصنى وبادرت متسائلة انتى مالكيش اى قرايب فأجابها ماجد بحدة مدام منى اللى فى الكومباوند معانا قريبتها فأجابت سامية اااااه منى اللى ساعدتك يا عماد انك تتعرف على مدام لمياء وجابتلك خصم على الفيلا فاحمر وجه عماد قائلا نعم هى واما انا فكنت فى اشد حالات الذهول لمياء مرة أخرى حضرت شابة وهى تقدم لى العصير وتعطى الهاتف للسيد عماد قائله أنه هناك مكالمة له واجاب عماد الهاتف قائلا اهلا اهلا انتى فين يا لمياء هانم كدة برضه سامية والولاد نفسهم يشوفوكى

وهنا وقعت من يدى كوب العصير واندهشت سامية وماجد وقام سليم بمساعدتى على تنظيف يدى وجاءت احدى الخادمات كى تنظف اثار ماحدث وسامية تقول لى فداكى وانا لا اعرف كيف اهرب واستاذنت أن اذهب كى اغسل يدى وقادتنى الخادمة الى الفيلا وانا لا اعرف مايحدث هل تتبعنى تلك السيدة هل تعرف أن ماجد يريد الزواج منى ام ماذا ودخلت الحمام وأغلقت الباب خلفى وانهرت باكية لا اعرف كيف اهرب منها واين اذهب هل اصبحت فى دائرة ممتلكاتها أم أصبحت عاهرة لكل من يريد الجنس

تمالكت اعصابى وقررت أن اعود الى ماجد وأهله وان احاول ان اعرف هل ماجد هو اخى كما رايت فى أوراقه أم أنه مجرد تشابه اسماء

خرجت من الحمام واتجهت إلى الحديقة لاجد عماد غير موجود وسليم وماجد يقومان بالشوى للغذاء وسامية جالسة كملكة متوجه لهذا المنزل ورمقتنى بنظرة متفحصة وهى تشعل سيجارة لها وتسالنى انتى بابا اسمه ايه ومن عيلة مين أجبتها اسمه احمد واحنا جذورنا من الوجه القبلى فاومات براسها وهى تنظر الى قائلة انا حاسة انى شفتك قبل كدة زى ما تكونى اعرفك فى بينك وبين ماجد ابنى تشابهات غريبة لولا انى اعرف ان مى وسليم بس هما اخواته كنت قلت انك أخته . صدمتنى كلماتها وحاولت أن اتمالك اعصابى فابتسمت متصنعة الخجل ميرسي لحضرتك انا اتمنى اكون زى مى وسليم بنتك فضحكت سامية اكيد يا نهى انتى بنتى واللى تحب ماجد لازم احبها لان ماجد مش ابنى دة عمرى حبى الاول اللى عرفت معاه معنى الحب . أحسست أن سامية تبعث الى برسائل مشفرة كى تاكد لى حدسى وما رأيت. قطعت حديثنا مى وهى تجرى ناحيتنا قائلة يالا يا نهى تعالى انزل معايا البيسين فأجبتها انى لا املك مايوة فضحكت قائلة تعالى نقى من عندى اللى يعجبك المايه حلوة وجذبتنى من ذراعى واتجهت إلى غرفتها ودخلنا وما أن دخلنا حتى فتحت أحد ادراج الغرفة ودعتنى كى انتقى واحد من المايوهات وهى تخلع المايوة الذى ترتديه وتبقى عارية تماما وحافية واقتربت منى تخلع عنى ملابسي حتى صرت عارية حافية مثلها وأحسست أن تصرفاتها غير مفهومة هل هى شقاوة فتاة صغيرة ام ماذا واسرعت تناولنى مايوة بيكينى قطعتين لونه برتقالي وهى تقول اكيد دة هيبقى عليكى تحفة واقتربت تضعه على جسدى وانا احاول أن أبتعد عن لمساتها ولكنها انقضت فجأة على صدرى تمسكه وهى تقول بزازك حلوة وهيجتنى اوى كان معاه حق فعلا فابتعدت منزعجة وانا اقول مين ده فضحكت مى وهى تقول صاحب لمياء الاخرس ناجى معاه حق انه يحب جسمك انا شفت الفيديو كله وهو بينيكك ويفتح كسك وينزل دم بكارتك على زبره.

ثم تركتنى ذاهلة وابتعدت قليلا لأرتدى البكينى بقطعتيه لأغطى نهدى وكسى عن عيونها الشقية. ثم دارت بجسدها حول نفسها قائلة ايه رأيك فى جسمى بيتهيألى مش فى حلاوة جسمك ولا طيزك ولا بزازك.. احمر وجهى من شقاوتها ولم أستطع الاجابة بشئ .. فسارعت لارتداء البكينى الخاص بها مرة أخرى وأخذتنى من يدى إلى حمام السباحة من جديد ونزلنا سويا فى المياه أمام عيون أبيها وأمها وعيون ماجد التى تلتهمنى..

وكان ماجد قد تجرد من ملابسه وارتدى مايوها أيضا ونزل معى وتنحت عنا مى لتسبح وحدها بعيدا عنا، وضمنى ماجد وهو يسبح بى فى وسط حمام السباحة حتى بلغنا الطرف الأبعد منه فقد كان شاسعا جدا مثل حمام السباحة بالبطولات الأولمبية طوله خمسون مترا وعرضه 25 مترا وعمقه عشرة أمتار.. فكانوا يروننا بصعوبة وانتهز ماجد تلك الفرصة ليقبل شفتى بحرارة وشراهة غير معهودة، قلت له بلاش عشان أهلك يشوفونا قال مش هيشوفونا من المسافة دى كلها وحتى لو شافونا هما اوبن مايندد قلت برضه اتكسف عيب وكانت يداه محتارتين بين ضمى والقبض على نهدى من فوق وتحت السوتيان البكينى وملاعبة شفاه كسى داخل كولوت البكينى، وقبلاته لشفاهى ووجهى وعنقى تزداد حرارة ثم توقف كعادته ليتأمل عيونى وكحلى ووجهى وأنفى وأذنى وشعرى طويلا، ابتسمت بخجل فأنا أعلم أنه سيبقى على هذه الحال لمدة طويلة إنه يغذى عينيه بسبحات وجهى كما يقول.. وانطلقت يدى دون ارادة منى تخرج زبره من مخبئه داخل المايوه وكان منتصبا ضخما بقوة وبدأت أدلكه وأدعكه فى هاندجوب ساخن على مهل، قال هامسا مين اللى فتح كسك قبلى يا شرموطة.. لأول مرة يسألنى هذا السؤال وشعرت بالتوتر قليلا وتجاهلت السؤال واستمررت فى امتاعه بيدى، كرر السؤال قلت وأنا أشعر بعيونه باثارة قررت أن أثيره أكثر وألعب معه لعبته قلت صاحب لمياء الأخرس .. شعرت بقضيبه ينتفخ أكثر ويكبر بشدة لم أعهدها ثم أبعد يدى ودفع زبره فى أعماق مهبلى بعد مداعبة شفاه كسى المورقة المتهدلة الغليظة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة فتاوهت وانا انظر لاهله واخوته ولمى التى تدنو منا وتبتسم ابتسامة خبيثة ثم قامت بحركة باصبعها داخل يدها الأخرى كناية عن النيك وغمزت لى، خجلت وشعرت باثارة شديدة فقبلت ماجد من شفتيه وعيونى على مى وأنا أريها عرضا مثيرا ويدها تختفى تحت الماء لتداعب كسها كما أظن، وبدأنا نتحرك أنا وماجد فى الماء بقوة خلال ممارستنا الحب الحلو والنيك الساخن ومى وأهله يروننا أجزم بذلك ويلحظون حركتنا التى تفضح ما نفعل.. وظللنا نتحرك طويلا حتى انتفضنا معا وأطلق ماجد لبنه الغزير فى أعماق مهبلى وكسى وأطلقت أنا عسل كسى على زبره المنتفض الضخم.. وكلانا يضم الآخر بقوة هيبة حتى هدأنا وعدنا إلى عالمنا .. وجرفت المياه آثار نيكتنا وعدلنا مايوهاتنا وبدأنا نسبح متجهين نحو أهله وخرجنا كل إلى غرفة على حدة لنجفف أجسادنا ونرتدى ملابسنا.. يا لها من نيكة مثيرة لم أفعلها من قبل فى الماء ومع من مع حبيبى ماجد..

الجزء الحادى عشر

ذكرنا الشخصيات فى بداية القصة قصة يوم أن فقدت عذريتى

وفيما يلى سنعيد ذكر بعض الشخصيات ولكن مع مزيد من التفاصيل

منى ابنة خالة أم نهى. تشبه مروة حسين جدا.

منار مدبرة منزل منى.. لها علاقة رومانسية جنسية مع عبد العزيز ابن زوجة أبيها الجزائرى مثل أمه والذى توفى بحادث وحزنت عليه ثم أعجبت بسمعان المسيحى ابن زوج أمها اللادينى المسلمة وأقاما معا علاقة رومانسية جنسية أيضا..

أسماء الراقصة التى تحضر وتحيى حفلات الزفاف والحناء وحفلات منى وصديقاتها، ولها ابن من اغتصاب حصل لها من أحد الزبائن أو معازيم أحد الأفراح، وقد أقامت علاقة محارمية معه بعد ست سنوات من لقائها بمنى ونهى حين أصبح عمر ابنها تامر ستة عشر عاما واشتهاها وصدته بالبداية ثم ضعفت، وكان عمرها 31 عاما..

حسناء على علاقة محارمية طويلة ومتواصلة مع محمود أخيها الأصغر منها بسبعة أعوام وأبوها لاتينى متحول للاسلام من أمريكا اللاتينية وأمها مصرية مسلمة وحسناء ملامحها لاتينية جدا ولها بويفريند عشيق لاتينى أيضا يدعى كارلوس فهى لا تفضل رجال مصر. ومحمود ملامحه لاتينية أيضا. حسناء تشبه نهى اسماعيل جدا.

ناجى الأخرس صديق لمياء وفاتح كس نهى. مسيحى.

عدلى زوج هند .. طبيب مثل هند

ريناتا عشيقة عدلى التشيكية.. طبيبة

نورس طبيب سورى عشيق هند

أرجون طبيب هندى عشيق هند مع نورس

ندى زميلة وصديقة نهى فى الكلية والجامعة كلية الفنون الجميلة قسم النحت. وهى كانت على علاقة محارمية رومانسية شرجية وفموية فقط مع أبيها حتى توفى ثم أقامت علاقة مهبلية رومانسية جنسية لأول مرة بحياتها مع زميلها بالجامعة ممدوح.

لمياء مسيحية حمراء الشعر طبيعيا ناتشورال ريدهيد لأن والدها أوروبى أحمر الشعر وأمها مصرية مسيحية

مى أخت سليم وماجد وابنة أحمد البسيونى وسامية.. فض بكارتها رجل يابانى كبير السن يدعى هاروكى عن حب متبادل، ثم تعرفت بشاب صينى يدعى تشانج وأصبح حبيبها وبويفريندها وعشيقها. مى تشبه سلمى غريب جدا.

سليم أخو مى وماجد وابن أحمد البسيونى وسامية.. بايسكشوال ومبادل فيرساتايل لأول مرة مع زميله وزميلته بالثانوية سعيد وشيماء ولم يعرف قبلهما أحد فض بكارتهما وفضا بكارته معا.. وهما عشيقاه بويفرينده وجيرلفرينده وهو عشيقهما بويفريندهما.

أميرة الممرضة لاعبة باليه مائى بالأصل متزوجة ومنجبة تشبه ريم البارودى جدا .. يعشقها علاء أخو زوجها هانى الأصغر ومهووس بها صدته بالبداية

فلورا ولوريلاى خادمتان لدى لمياء وعشيقتان لمنى.. كانتا تعملان نجمات بورن شهيرات بالبورن الأمريكى لفترة لكن رفضتا التمثيل مع الأفارقة السمر تماما، ورفضتا تكبير الجنبين أو النهدين، ثم اعتزلتا بعد زواجهما ببويفرينديهما خطيبيهما اللذين كانا من نفس مجال العمل فقد كانا نجمى بورن أيضا وقرر الأربعة الاستقرار والانجاب وتكوين أسرة. وتركتا لمياء أيضا والعمل معها.

سامية مصارعة سابقة وكانت لها علاقات كثيرة ومتعددة مع عدة بويفريندات قبل لقائها بعماد، ومنهم أحمد البسيونى والد ماجد وسليم ومى الذين أنجبتهم منه بمساكنة ودون زواج رسمى مطلقا لكنهم مسجلين باسمه واسمها، وانفصل عنها بعد فترة قصيرة هى السنوات الثلاث التى أنجبت فيها أولادهما الثلاثة، ومن عشاق سامية الاوائل منذ كانت مراهقة -- بسبب تنقلاتها الكثيرة - قبل لقائها بأحمد البسيونى رجل كونغولى زائيرى الأب أنجولى الأم يدعى كلود ورجل ايطالى يدعى أليساندرو ورجل ألمانى يدعى فيلهلم ورجل هندى أحمر ناتيف أميركان طويل الشعر وناعمه يدعى ريتشارد. وكان لعماد صديق يدعى سمير وهو أرمل توفيت زوجته وقرر عماد مشاركة سامية معه برضاها wife sharing

عماد ليس له أولاد من صلبه من سامية ولكن أصبح له من عشيقته الآسيوية الصينية الأب اليابانية الأم. التى تدعى كايكو أو كيكو.

تأوهت الدكتورة هند عبد الرحيم وهى عارية حافية شبه تماما فعليها جونلتها وبلوزتها وكعبها العالى وجوربها الطويل فقط طيزها وكسها هما العاريان وبزازها وهى وسط عشيقيها الهندى الهندوسى أرجون والسورى المسيحى نورس والثلاثة على جنوبهم.. يحتضنها نورس وارجون وزبراهما يدخلان ويخرجان فى كسها وطيزها معا وبعض الوقت فى كسها فقط معا ويغرقان وجهها وشعرها بالقبلات ويضمان جسدها بقوة وكلاهما عاريان حافيان تماما وهى تتأوه فى فراش الزوجية فهى متزوجة من رجل مصرى جامعى لكنه ليس طبيبا بينما كان أرجون ونورس طبيبين أيضا.. نيكونى كمان ااااااااااااه اااااااااااااااااه حتى انطلق لبنهما واحدا تلو الاخر فى كس هند وطيزها وهى تلتهم شفاه حبيبيها بالقبلات وتذوب فى احضانهما وتطرب اذنها لهمساتهما وتدفق عسل كسها على زبرى ارجون ونورس اللذين كانا ينيكانها معا بايلاج مهبلى مزدوج.. حتى هدأ الثلاثة ونهضت هى بنشاط من وسطهما رغم اعتراضهما على عدم بقائها فى حضنيهما لبعض الوقت او كل الوقت، وأخذت هند كعادتها تتأمل الزمان والمكان الأبعاد الأربعة للوجود والكون، كانت طبيبة فيلسوفة جدا.. تعرفت على أرجون بإحدى المؤتمرات الطبية بالقاهرة منذ عدة أعوام ثم تعرفت بعد عامين على نورس الذى انضم إليهما ليكون عشيقها الثانى والاضافى، بعدما اكتشفت خيانة زوجها عدلى لها مع طبيبة تشيكية فاتنة عازبة غير متزوجة من قبل -- لكن كان لها بالطبع بويفريندات وفقدت عذريتها منذ سنين - تدعى ريناتا التقاها أيضا فى إحدى المؤتمرات الطبية الدولية المعقودة فى القاهرة.. وكانت تقضى شهرين بالقاهرة مع عدلى بفراش الزوجية حتى ضبطتهما هند عندما عادت من سفرها للخارج لحضور مؤتمر طبى بالهند حيث التقت أرجون الذى تقرب منها وتودد إليها لكنها صدته، فلما رأت من زوجها عدلى ذلك قررت هى الأخرى أن تخونه، وبالمؤتمر الطبى التالى فى القاهرة جاء أرجون ولم تصده هذه المرة.. واستمرت وتوطدت علاقة ريناتا وعدلى من جهة وعلاقة أرجون وهند من جهة أخرى والتى اتسعت لاحقا لتضم السورى نورس ليتكون مثلث حب وثلاثية من هند وأرجون ونورس. كان أرجون أرمل ونورس مطلق، وكلاهما وهند وعدلى وريناتا فى غاية الثراء فهم أطباء مشهورون كل فى بلده فى غاية الشهرة والثراء ولذا لم يكن من الصعب عليهم أن يلتقوا أو يأخذوا اجازة -- حيث يعمل أطباء صغار لديهم فى مشافيهم وعياداتهم ويجنون هم معظم الربح -- فكانت هند وأرجون ونورس يلتقون فى الهند وسوريا ومصر وعدلى وريناتا فى مصر وتشيكيا من آن لآخر دون أن يتسبب ذلك فى تعطل أعمالهم كما أنهم كانوا يملكون طائراتهم الخاصة.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story