محارمستان نيزك الشهوة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فنفس الوقت و لكن في مكان اخر على مسافة 400 كم في العاصمه. نزلت سميه من العربيه مع اهلها. كانوا اول ناس يوصلوا القاعه بحكم انهم اهل العروسه. وكان موجود كمان اخوات العروسه البنات. اخواتها البنات الاتنين اكبر منها و متجوزين. سميه بتدخل مع اهلها جناح العروسه. سميه بتتصدم من فستان العروسه. ده مش فستان دي وهي قاعده تحت الراجل الكوافير بزازها كلها ملط ماعادا حته صغيره اوي عند الحلمات و البنت بزها كبير. و الفستان قصير و مفتوح من الجنب لحد نص بطنها. وحاطه رجل على رجل. طياز العروسه بالكامل باينه ومتعريه مع فخدتها و وراكها الحلوه جدا. سميه بتبص على ابو العروسه اللي مش فارق معاه جسم بنته العريان واللي كمان شويه كل الضيوف هيتمتعوا بيه. سميه بتسلم على بنت خالتها و بتتفاجيء ان من كتر ما بزازها عريانه اللي واقف فوق شايف بزازها ملط بما فيهم الحلمات. بزازها كانت كانها بترقص جوه الكب بتاع الفستان. زبر الكوافير واقف اوي اوي. والمصيبه انه عريان. زبره طالع من سوستة البنطلون. قصاد ام العروسه. قصادهم كللهم. والمصور جنبه بيصور علشان ينشر لحم عروسه جديده لكل الازبار. سميه بتركز فراس زبره اللي بتدعك كتاف العروسه [[[وفجاه اخوها بيخبط ايده فيها من ورا على طيزها]]]. صرخت سميه مفزوعه و اخوها اعتذر انه مش قصده. سميه دخلت البلكونه. مش قادره تقعد معاهم. وبترجع مبتلقيش حد. محدش موجود فالاوضه غير العروسه و الكوافير و بس. تنحت. بنت خالتها بتلحس زبر الكوافير. سميه هتتجنن. عايزه تصرخ بس مش قادره. عنيها بتركز على لسان بنت خالتها. مع هيجان وش بنت خالتها وفجاه بتقول لنفسها (يا بخت عريسك يا نورهان. بجد انت حلوه اويي). سميه ابتسمت. وفجاه بتستغرب افعالها. مالها. ليه مركزه كده فوش بنت خالتها. سالتهم فين الناس و طبعا مردوش. كانوا هيجانين اوي. سميه بتستغرب و بتسمع صوت جاي من الحمام. بتقرب و الاصوات بتبان اكتر. وفجاه بتشهق. الباب مفتوح بتاع الحمام. كلهم عريانين. كلهم. واقفين مزنقين كانهم فاتوبيس من اوتوبيسات محارمستان. امها ملط ولازق فيها وفلحمها من ورا و قدام اجواز بنات خالتها. ايوه عريانين ملط. وعلى الحيطه التانيه اخوها وليد واقف ساند على الحيطه و بنات خالتها بيمصوا زبره بشهوه قويه. سميه بتحط ايديها على بقها من الصدمه. اجواز بنات خالتها بيتحركوا على جسم امها بشده مفعصين كل حتة لحم فجسمها. مقفشين بزها بشهوانيه. داعكين سوتها و كسها و طيزها بازبارهم الكبيره. وهي سايحه و فكوكب تاني. و بنات خالتها جمب اجوازهم عمالين يشفطوا زبر ابن خالتهم الصغير المراهق بشهوه مجنونه وفجاه سميه بتحس انها دايخه. بتشهق. وبتقفل رجليها لوحدها غصب عنها. بتضغط كسها. سميه تعبت لاول مره. هاجت. او يمكن اتفزعت من شهوانيه المنظر. شايفه اخوها و امها بينهجوا. اخوها زبره حرفيا بيتضاجع. سميه بتركز فطريقة لحس بنات خالتها لزبر اخوها. سميه شفايفها ترتعش. وهي مركزه فلسانهم اللي بيلحس راس زبر اخوها اللي بقى ينهج. وامها مش مستحمله الزبر اللي بقى يفرش كسها رايح جاي. والزبر اللي طالع و نازل دعك بين فردتين طيازها الكبيره. [[[و فجاه ايه بتاخد بالها من انها وقفت تتفرج كتير. خدت بالها انها بقت تبص اوي على السكس اللي بتشوفه.]]] بتفوق نفسها. بتناديهم بقرف (ماما انا نازله استنى تحت فالقاعه. سلام).

بتنزل لوحدها بهدومها الفضفاضه اللي متخلليش اي حد ممكن يقدر حتى يتخيل شكل جسمها و شعرها مخلليه وشها مثال للبرائه و العفه. من زمان وهي محترمه. ولسه محافظه على احترامها. منجرفتش في انهار الشهوات المقدسه. بس منظرها بيكون مصدر سخريه و بصات استهجان ليها. سميه بتستغرب. ازاي الشعب ده بقى شهواني كده. وازاي هي واللي زيها يكونوا كانهم مرضى و مجانين. قعدت حزينه جوه القاعه. وابتدى المعازيم يدخلوا. و فجاه جرسون من اللي جوه القاعه[[[ وقع اطباقه جنبها و سند عليها وهو قايم. اتوجعت بس تقبلت اعتذاره.]]] وتبتدي الشهوانيات و اجوازهم المتحررين يدخلوا القاعه. سميه بتبرق فمنظر المعازيم سواء من اهلها او اهل العريس. بتبص وهي مذهوله تماما. وراك عريانه بالكامل. طياز متحدده اوي جوه اخف بنطلونات فالعالم. كلوتات يا اما باينه بلونها يا اما متحدده و ضاغطه بحروفها على الطياز الجميله. ستات محارمستان طيازهم كبرت و احلوت اوي بسبب تغيير الهرمونات اللي حصل فاجسامهم. مادة النيزك غيرت كمان اشكال البشر زي ما غيرت اخلاقهم. الازبار كلها اتحسن ادائها و كبرت و شكلها كمان احلو. كل زبر محارمستاني بيكون حلم بتحلمه كل بنت او ست فالعالم كله. و كل ست او بنت محارمستانيه بقت حلم لاي راجل فالعالم. الست عندنا بقت شرموطه بمعنى الكلمه. تخيل بلد باكملها من الشراميط الهيجانين اللي اجسامهم تعباهم و اكساسهم وجعاهم و ارحامهم بقت حفره بتتملى بلبن ازبار الناس كلها بما فيهم لبن محارمها.

اهل سميه بينزلوا. العرسان بيدخلوا القاعه وبيرقصوا سلو. فستان العروسه هباب. كانها لابسه لانچيري مثير تتكسف حتى ست متجوزه انها تلبسه لجوزها. طول الوقت فارده كامله من طيزها عريانه ملط. بزازها خلاص هيخرجوا من الفستان. العريس زبره واضح وشكله على اخره. بيبوس مراته بشهوه قصاد المعازيم كللهم و العروسه بتقطع شفايف جوزها بوس و لحس وابوها واقف جنبها دموعه على وشه من فرحته ببنته. والعريس ولا كان مراته قصاد كل الناس اللي يعرفهم و ماسك طيزها المتعريه بيحسس عليها بالراحه اوي وهم بيرقصوا. سميه حاسه انها دايخه ومتنحه فبنت خالتها (ااه يا نورهان بجد انت قمر. معقول هتتجوزي راجل متوحش كده). الديجي بيشغل اغاني مهراجانات محارمستانيه. اصحاب العريس و العروسه و الشباب و البنات من العيلتين وقفوا يرقصوا. سميه عنيها مش مصدقه. ايه العري ده. كلهم قالعين اوي. سميه بتبص على ست اربعينيه لابسه فستان شفاف من غير لا برا ولا سنتيانه. كانها ملط. وكانت بترقص بمجون ولحمها بيترج قصاد الرجاله. الرجاله ازبارها واقفه اوي جوه البدل. سميه بتبرق. ولدين شباب نسيوا نفسهم و بيمصوا شفايف بعض فالزحمه وسط الناس. واحده جنبهم واقفه. شابه لسه متجوزه باين. ملط. البت لابسه چيبه. ميكروچيب خفيفه اوي. وطيزها كبيره اوي. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. خطيبها زبره كبير. وقصاد خطيبها سميه شايفه قريبتها اللي فثانوي. بتحك فزبر اللي وراها. سميه بتسمع اااااه سكسيه وراها. بتبرق اكتر. الطربيزه اللي وراها. بنت عمها المتجوزه بتلحس زبر جرسون اسود زبره عملاق. وعماله تصرخ وتقول (الحقوني شوفه زبره يا بنات). سميه مركزه فلحس البنت. وفجاه الجرسون قام شدها نيمها على الارض ودخل زبره فكسها. سميه غمضت. مش قادره تستحمل. و جوز اللي بتتناك واقف جنبها. بيدعك زبره فكتف امها. ااااه يا محارمستان منك و من فجر اولادك. سميه بتكلم نفسها (من زمان يا بلدي و انت افراحك كلها دياثه و شرمطه و شهوه ومتعه. من زمان و انت رجالتك متحرره بتحب تعرض لحم ستاتها و بناتها لكل الناس. من زمان و الافراح عباره عن حفلات مجون و عهر. حفلات لحمه هيجانه و ازبار ممكن تنزل لبنها فاي لحظه. بس انها توصل لكده. لكده يا بلدي). سميه وهي بتتكلم بتبص على واحده من اهل العريس من كتر عهرها قاعده وحاطه رجل على رجل و حواليها 3 معازيم تانيين بيدعكوا ازبارهم عليها لحد ما بينزلوا لبنهم على فستانها. ستات محارمستان زي ما زمان كانوا بيعشقوا تهييج الازبار في الافراح. دلوقتي بقوا يتسابقوا مين اللي فستانها هيتملي لبن رجاله اكتر. سميه مفنجله و مش مصدقه عنيها. ده فيه ست واقفه بتبوس صاحبتها بشهوه اوي. سميه داخت. العروسه بترقص شرقي. العروسه اصلا ملط. ده مش فستان. سميه بتبرق و بتتنح فجسم العروسه. و فاجسام اصحاب العروسه. امها بتسالها بمكر (مالك يا سميه شايفاكي باصه على البنات اوي. ما تقومي ارقصي معاهم). سميه ارتبكت (ااا ابص ايه. لا طبعا. اااه...). امها بتمتسم ابتسامة مكر وبتقوللها انا هقوم ارقص. و[[[قامت سانده على كتف بنتها. سميه اتوجعت (ايي. فيه حاجه شوكتني يا ماما). (امها: اسفه يا حبيبتي ده الخاتم).]]]

سميه بتطلع بره القاعه وبتدخل الحمام تغسل وشها. وهي خارجه بتلاقي راجل فالخمسين تقريبا. سميه بتبرق. ده واحد قريبها و دي حفيدته اللي تقريبا 14 سنه. واقفين فركن كده ونازلين هتك فبعض. والراجل مدخله ايده تحت فستانها و بيدعك بزازها الصغيره اوي. سميه بتجري وبتدخل القاعه. وفجاه واحده ست بتجري وغصب عنها خبطت فراجل كان معدي جنب سميه. الست خبطته وقعته فالارض و[[[ مسكت بز سميه. سميه من الخضه مخدتش بالها من المسكه. وحست ان فيه ابره ف ايد البنت. ]]] سميه بعصبيه (سيبي صدري يا سافله. انا مش متلوثه. انت ست. مينفعش تمسكي صدر ست كده.). الست مردتش و سابت سميه. ووقفت عند اللي بيرقصوا مع العروسه.

سميه بتبص على الست اوي. قدها تقريبا فالسن. تقريبا 31 او 30 سنه. بس قليلة الادب اوي. سميه بتحط صوابعها على شفايفها. البنت بترقص مع العروسه. اصلا جسم البنت يهبل. سميه بتركز فرجليها الحلوه. فوسطها. فستانها رقيق و صايع فنفس الوقت. صدرها انثوي خطير جدا. سميه بتتنح فملامحها. سميه مبتاخدش بالها انها ابتسمت. لما شافت البنت بتضحك. عجبتها ضحكتها اوي اوي. البنت سافله و مؤدبه فنفس الوقت. سمعت صاحباتها بيسقفولها (ايوه بقى يا زينب يا جامدااا). عنين سميه بتلمع لما بتسمع الاسم. و بتبتسم اكتر فزينب.

سميه بتلاقي امها ماسكه كتفها وبتقول ليها (حبيبتي يلا نرقص. كده نورهان تزعل مننا اننا مش حواليها). سميه غصب عنها مبتقدرش تقاوم ايد مامتها و بتقوم معاها. وفجاه بتحس ان فيه ايد حسست على طيزها. بتتخض. بتبص بتلاقي ناس حواليها بس مش عارفه مين الشهواني اللي حسس. وفجاه واحد يبعبصها. بعبوص سريع من اللي بيخض. فقلب الطيز بالظبط. سميه صرخت. بس الدوشه عاليه. صريخها مش مسموع. فجاه اتصدمت. كانت مع امها مزنوقه وسط شلة بنات بترقص. تقريبا من اهل او صحاب العريس لان سميه متعرفهمش. لابسين عريان اوي. وصايعين اوي. بز بنت بيلزق فسميه. وبز تاني بيحك فضهرها. وفجاه [[[بنت تالته تخبط طيز سميه. سميه بتصرخ (اي. شوكتيني. حاسبي فيه دبوس شوكني).]]]

البنت اللي زقت سميه عند باب القاعه. زينب. خدت بالها. بصت. مهتمه جدا بسميه كانها قلقانه عليها. سميه متحاصره بشوية بزاز ملط تتعب. بتشوف بنت بتحسس على ضهر سميه. سميه دايخه. واحده قفشت بزها. سميه حاولت تصرخ وتقوللها عيب. بنت بعبصتها فكسها. سميه غمضت. امها بتبتسم بشر غريب مش مفهوم.

سميه كانت متحاصره ببنات كتير. كلهم مش لابسين براهات. كللهم مش مغطيين حلاوتهم. كللهم يتعبوا الست قبل ما يتعبو الراجل. و سميه بقت فالمركز. وهم محاوطينها و بقوا يلفوا يبدلوا اماكنهم حواليها. اخوها كمان. كان واقف بره الدايره دي. هو الوحيد اللي شايف اللي بيحصل من زاويته. سميه طيزها لازقه فكس بنت. البنت بتهبد فطيز سميه. الاغنيه بترقص اوي. بنت قفشت بز سميه تاني. وبنت قفشت طيزها فنفس الوقت. سميه دايخه من ساعة ما البنت خبطتها وشكتها فطيزها. فيه بنت ابتدت تفك طرحة سميه. سميه بترقص كانها مسطوله خلاص. طرحتها بتتخلع. البنات بيلمسوها فكل جسمها. بيلزق فيها زبر. بتبص. تتفاجيء. ده اخوها. زبره بره بنطلونه. ونازل تخبيط فطيزها. بتشهق و بتصرخ (لاءاا وليد انا اختك. مينفعش كدا عيب). وفجاه بنت قفشت بزها جامد. قطعتلها زراير الفستان. سميه بصت. لحمها اتعري. لابسه الفستان على برا اسود.

المعازيم اتلموا. ناس كتير شايفه اللي بيحصل فسميه. كتافها اتعرت. بنت مسكت بزاز سميه و سابتها. سميه شهقت. اخوها بيحك فطيزها. بتبرق فيه بتلفله. زبره بيلزق فسوتها و واقف اوي. [[[وفجاه امها تخبط ضهرها. و يبان اللي فاديها. حاجه زي ابره. ]]]

زينب بتراقب اللي بيحصل فسميه باهتمام. بتكلم نفسها (المفروض دي كده الابره ال الخامسه. ايوه دي الخامسه حسب مراقبتي لسميه. انا فاضللي ابره لازم احقنلها. كده خطة الشهواني اوي بتنجح.). وبترجع تراقب سميه. سميه سايحه خالص. بنت قطعتلها فستانها خالص. واخوها شد الفستان وقعه فالارض. زينب تبرق فجسم سميه الملط. بكلوت و برا بس. بتفصص لحم سميه. سميه بتتلمس. جسمها بيتدعك. اخوها بيبوس رقبتها. وهي سايباه. بتشهق. بنت فكتلها البرا. شهقت. اخوها شدلها البرا. المعازيم كللهم بيتفرجوا على سميه الحشمه اللي مشربتش من انهار التعب و هي بتتعب و بتتقلع ملط. وفجاه سميه تتصدم.

زينب مقفشه بزاز سميه. وبتشكها بابره من غير ما حد يشوف. وفجاه باست شفايف سميه. شفطتها. وهي بتدعك بزازها. اخو سميه بيدعك زبره. البنات بتقطع كلوت سميه. ام سميه مبسوطه و بتبص لواحد. ده فاروق. مساعد الشهواني اوي. بتروحله (مبروك يا فندم الخطه نجحت). فاروق ابتسم بمكر (بكره هيوصلك الشيك اللي ب 30 مليون زبر). مرفت ام سميه اشتركت فخطه دنيئه. باعت بنتها بالفلوس. مبرقه فبنتها اللي واقفه ملط وفيه بنت مقفشاها. زينب شدتها. وده عادي. فافراح محارمستان من حق اي راجل او ست انهم يشدوا اي راجل او ست تانيين علشان يتمتعوا. زينب قصاد الناس كلها بس فركن القاعه. زقت سميه على الارض. نامت فوقيها. وبقت بتدعك جسم سميه و بزازها وبتصرخ. ايوه زينب بتصرخ وبتسمع الناس. والديچي الشرموط بيزيع الخبر لكل المعازيم (يا ترااااا من اهل العريس ولا العروسه. سقفوا لاحلى ليسبيانز فالفرح). وزينب قامت فجاه وسوشت سميه (سميه فوقي. اسمعيني. صدقيني. انتي اتشكيتي 5 شكات. دي خطه لتحويلك هيجانه. دي حقن من الميه المهيجه جنسيا اللي حوالين النيزك. انا انقذتك. سميه اسمعيني. انت كنت خلاص هتتحولي. انتي كنتي هتبقي زيهم.

سميه فعلا بتتخض. بتغطي بزازها. بتاخد بالها انها اتباست و اتقفشت. صرخت. زينب زعقتلها بصوت واطي (سميه لازم تفضلي تمثلي انك خلاص لسه هيجانه. المفروض انهم هيجندوكي لحسابهم. سميه لازم تكملي تمثيل. او استخبي انهرده و ابعدي واحبسي نفسك. ابوس ايدك مستقبل محارمستان فايدك انتي يا سميه. سميه لو جاتلك حاله فالشغل عندك تصرفاتها بتتغير ولون عنيها بيقلب. لازم تكلميني. سميه. مثلي قصادهم. امك معاهم. سميه بتبرق. زينب بتوشوشها. ارجوكي ارجوكي لو بتحبي تراب بلدنا صدقيني. سميه زعقتلها لكن انت مين اصلا و تبع مين.

ردت عليها زينب (رقمي فالورقه دي. لازم تكلميني. انا زينب طه. من المخابرات الصعيديه في ازيوطستان. انا ابنة الراجل الوحيد فالكون اللي يقدر ينقذ الكوكب. انا بنت اللي هينضف محارمستان من جديد. انا بنت الچينرال طه عوض.)

سميه بتبرق. و بتشهق. (طه عوض. انت بنت الچنرال بدران!!!)

(انتظروا الجزء القادم. اتمنى منكم التفاعل و التعليق. قراءه ممتعه دائما. :) )

الجزء 6:

في الساعه الثالثه فجرا من نفس الليله. صدحت مكبرات الصوت و الميكروفونات العملاقه في منطقة المقابر النيزكيه بالنشيد الوطني لدولة محارمستان (يااا محارمستااان ياااااا وطن الزمان....). وقف الچنرال بدران يتابع في صمت من شرفة منزله. منزله المطل مباشرة على المقابر. و يقال ان هذا الرجل المستبد قد اختار هذا المكان ليعيش فيه تلذذا منه لرؤية الموتى من ابناء شعبه. كانت عمليات دفن الموتى تتم بشكل متواصل طوال النهار والليل. المقابر اصبحت مكتظه بابناء و بنات محارمستان ضحايا الچنرال بدران. الرجل اللي مجلس الامن اصدر قرار باعتباره مجرم حرب و قاتل لابناء شعبه. وقفت بجانبه زوجته. سيدة صعيد محارمستان الاولى. ست شريره اكثر من زوجها. عنيها بتلمع وهي سامعه النشيد الوطني من المكبرات. بتتكلم بشر عظيم (انت لازم تزود اعداد العمال يا زوجي الحبيب. ولازم تزود اكيد بنات المتعه). شخط فيها بدران بكل عنف (اياكي تقولي عليهم بنات متعه ابدا. دول بطلات. دول ضحوا علشان وطننا). الچنرال بدران بيبص بحزن فالارض. مراته بتبصله باندهاش (انت شيطان يا طه بجد. انت بتقتل القتيل وتمشي فجنازته. ده انت قضيت على جنس الرجاله في ميزياستان. والحريم هناك كللها بقت شواذ. وقضيت على جنس الستات في مدن كتير تانيه. الچنرال طه قعد على الكرسي اللي جنبه. بيتكلم بحزن (مفيش داعي للكلام ده. مكنش فيه حل تاني. الصفقه لازم تتم. لازم عملية تكسير النيزك و بيعه للمملكه تتم. دي مليارات هتدخل جيوبنا. لكن مفيش حاجه بتيجي بالساهل.). وقف تاني طه. اللي بيعتبر القائد الاعلى للجيش الصعيدمحارمستاني و وزير الدفاع و الحرب. مش بس كده. ده نصب نفسه چنرال حاكم و استقل عن محارمستان الشماليه. وقف. بيسمع النشيد الوطني. بيبص للاميال الشاسعه قصاده. كلها اموات. المقابر الشرقيه مخصصه للعمال الرجال اللي بيعملوا فتكسير النيزك. مبيستحملوش الهيجان. مادة النيزك متوهجه جواه. مفيش جسم بشري يستحمل الهيجان ده. و المقابر الغربيه للستات و البنات اللي وظيفيتهم بس هو انهم يتناكو من العمال دول. بيتناكوا بطريقه بشعه. قلب النيزك اللي بيكسروا جنبه مشع للغايه. والميه المهيجه جنسيا اللي حواليه بشعه. جرعات بسيطه منها بتحول الراجل لزومبي جنسي. بيغمض عنيه و بيسمع نشيد بلده من تاني.

في نفس اللحظات. سميه قاعده فوق سريرها بتعيط. بتفتكر الليله الرهيبه اللي مرت بيها. سميه اللي طول عمرها متكشفتش على راجل. انهارده وقفت ملط قصاد الناس كلها. اتصورت و هي بيتعمل على جسمها حفلة جنس جماعي. سميه بتكلم نفسها (مش مصدقه. معقول البنت دي تكون بتقول الحقيقه؟!! معقول ماما تبيعني بالفلوس. طب ليه عايزين يحولوني لهيجانه ليه؟!! انا مش فاهمه حاجه!!). بتقوم و بتفتح الشباك و بتشم هوا نقي. امها بتدخل عليها بابتسامه شريره. بتقرب منها. سميه بتفتكر تحذير زينب ((خدي بالك يا سميه. مثلي انك هيجانه. امك معاهم)). مرفت بتلمس ضهر بنتها. سميه مرتبكه. الام بتسالها (حاساكي اتبسطتي فالفرح. مين الاموره اللي اتجننت عليكي دي). وقامت ماسكه طيز بنتها. سميه ارتعشت و قلقانه وبتكلم نفسها (مش هخسر حاجه. خليني امثل اني هيجانه. لازم اعرف الحقيقه لازم). وفجاه سميه بترقص وسطها وبتتكلم بمياصه (ماما بسسسس. كفايه اللي اتعمل فيا هناك. بسس سيبي توتتي). مرفت بتمسك بزاز بنتها. سميه بتبص على بزازها المتقفشه فايد امها. مش مصدقه. دي اشهى علاقة جنس محارم هي علاقة البنت بامها. بس سميه بتكمل تمثيل. (اييي ماما عيب. انت مش جوزيييي اييي). امها تعبت اوي من الجمله و قامت مسكت البز التاني. قربت وشها من بنتها. كلمتها بمحن (البت بقى اسمها ايه!!!). سميه مرتبكه. مش عارفه تمثل. دي امها. غمضت عنيها. حاولت تفكر فاي حاجه. وفجاه جه فبالها صورة زينب. سميه ابتسمت وهي بتفتكر وش زينب اللي زي الملايكه. افتكرت ازاي كانت خايفه عليها. سميه قالت لمامتها (اسمها زينب يا ماما. دي واحده سافله اصلا. مفيش ست ينفع تعمل مع ست كده.)

مرفت فجاه قلقت. خافت. مفروض ان بنتها خلاص اتحولت لهيجانه. الميه المهيجه جنسيا معروفه و مبتاخدش وقت. وبعدها الانسان عنيه بتتحول لبنفسجي. وشهوته بتنفجر. شهوه قويه. قويه جدا حرفيا. يعني الست اللي شاربه الميه المهيجه جنسيا عندها قدره تمتع الراجل. عضلات كسها ممكن تكيف زبره. و الراجل اللي عينه بتتحول بنفسجي. زبره بيتحول لمارد. ممكن يكيف رحم البنت و يجيب عسلها و رعشات كبيره. سميه بتاخد بالها ان امها قلقت و بسرعه سميه بتشفط شفايف امها. شفطتها بعهر اوي. محدش يتخيل ان سميه المحترمه بتعرف تبوس كده. لدرجة ان امها غمضت و ساحت من البوسه. بوسه طويله اوي و هيجانه اوي. سميه فجاه بتبعد راسها. و بتبص بكسوف فالارض. (اسسفه يا ماما). مرفت فرحانه. اوي. بتقول لسميه (خلاص يا روحي نامي و ارتاحي).

مرفت بتخرج من الاوضه. وليد ابنها بيجري عليها و بيسالها (ها. اطمنتي؟. اتحولت؟). امه بترد بفرح (ايوه يا وليد. دي باستني حتة بوسه وسخه. مش مصدقه ان سميه المحترمه توصل لكده.). وليد بيقول (ماما بقينا اغنيا. عايزين نتفسح فكل العالم انت فاهمه؟!) امه بتقول استنى بس يا شقي هكلم فاروق بك اطمنه.) بتطلب فاروق مساعد الشهواني اوي. (ايوه يا فندم. كله تمام. بس عنيها لسه زي ما هي. متحولتش لبنفسجي زي ما قلت.... ااه علشان فالاول. اوك. هاجيلك بكره استلم الشيك). وفجاه الباب بيخبط. وليد بيفتح وبيبرق. زينب كانت واقفه على الباب. فيها كمية سكس رهيبه. بتكلمه بعهر (انا جايه اتطمن على سميه). ام سميه بتقابلها (اتفضلي يا حبيبتي). قبل ما تدخلها اوضة بنتها. مرفت بتشد زينب وبتمسكها من سلسلتها و بتقرب راسها منها اوي (انا بعشقكم اوي يا زينب). وقامت شافطه شفايفها اوي. زينب سايبه شفايفها تتفعص فبق ام سميه. البوسه طولت و مرفت هايجه اوي و شفايف زينب بتتقطع. وفجاه ام سميه بتبعد راسها وابتسمت لزينب (خدي بالك على سميه. انت اول حبيبه ليها. اصلها هيجانه جديد). زينب بتبتسم و بتكلم نفسها (شاطره يا سميه عفارم عليكي. كده قدرتي تمثلي و تقنعيهم. كده المعلومه هتوصل للشهواني اوي و هيبقى متطمن. و كده هتقدر يا والدي تحافظ على وطننا. بصليلك يا ابويا تنجح و تحقق هدفنا). مرفت بتفتح الباب. و زينب بتدخل الاوضه و سميه على السرير بتتخض و بتقول (انتي!!)

في نفس الوقت و داخل وزارة الهيجان. الشهواني اوي كان قاعد مع فاروق مساعده. فاروق بيتكلم (الخطه يا فندم كده ماشيه تمام. سميه بقت متحوله. القوه البنفسجيه اللي دخلت جسمها هتخليها عبده للشهوه. حضرتك يا فندم اكيد عارف هتعمل ايه هناك). الوزير الشهواني بص لمساعده (طبعا عارف يا فاروق. سميه هتكون وسيلتنا للخلاص من بدران و شره. الراجل ده شرير اوي و غريب اوي يا فاروق. شرير لدرجة اني اوقات مبصدقش شره). فاروق مستغرب (وضحلي يا فندم.). وقف الوزير وبص لبعيد من البلكونه و كمل كلامه ( الراجل ده داهيه يا فاروق. بعد سقوط النيزك بيوم. اعلن استقلال الصعيد. استغل حب الجيش ليه وانقلب على رجالتنا هناك. تخيل يا فاروق فاقل من ساعه. جيوشه كلها اتحركت لحدود الصعيد فوق خالص عند بنيزويستان. تخيل مليون و نص جندي مشاه. مليون ونص يا فاروق. الوسخ بيحكم جيشنا كله. احنا اللي حامينا هم مخاباراتنا يا فاروق و الجهاز الوطني الامني. تخيل فساعة واحده 8 الاف دبابه و مدرعه بتعزل الصعيد عننا. عنده طيران مهول بيقدر يحمي اراضيه و بيمثل تهديد لينا. الغريب و المجنون فيه انه بيقتل شعبه ببرود يا فاروق. ده احنا فعز جبروتنا اخرنا بنعتقل الراجل و ننيك طيزه و نصوره. لكن هم بشعين يا فاروق. متخيل كام الف راجل و ست بيموتوا اسبوعيا في عمليات تكسير و بيع كسر النيزك. الاف بيموتوا. ببشاعه. بيستحل فلوس شعبه و دم شعبه بشكل مخيف يا فاروق). بيسكت الوزير و بيتنهد وبيرجع يقول (تعالى نروح نشوف اخبار سميه ايه. دي طوق النجاه لينا.)

بيدخلوا اوضة مراقبه داخل الوزاره كلها شاشات تعرض شيء واحد فقط. اوضة سميه وحمام اوضتها. الوزير بيستغرب (كل دي كاميرات يا فاروق. هي امها الشرموطه دي بايعه البت للدرجادي). ضحك فاروق (هي فعلا يا فندم معترضتش لما قلنالها هنزرع 20 كاميرا. رجالتنا زرعوهم فوقت الفرح ببراعه. وتقنيه متطوره كاميرات صغيره جدا). الشهواني بيقاطعه (بس بس البت دي مش اللي هاجت على سميه فالفرح. ).دي اللحظه اللي زينب دخلت على سميه فيها. فاروق ضحك (على فكره سميه جسمها فاجر لولا بس هي اللي مغطياه عن عيون الناس. البت تستحق يا فندم معجبين من اول يوم هيجان ليها).

بنرجع لاوضة سميه. مبرقه. (انتي ليكي عين تيجي هنا تاني.). زينب بمياعه بتجري عليها و بتنط على السرير و بتوشوش ودن سميه. (سميه. خدي بالك. انت متراقبه صوت و صوره. اديني فرصه وهشرحلك. صدقيني). ومسكت سلسلتها و حلفت بيها. (وحياة ده يا سميه انا مش كدابه. اسمعيني. ادخلي الحمام و استحمي. وهجيلك.). سميه بتزقها و بتعلي صوتها (انت مجنونه و زباله). زينب بتوشوشها تاني (اسمعي. مش مامتك حاولت معاكي انهارده لاول مره؟ اخوكي مش اول مره يطلعلك زبره كده؟ مش ملاحظه ان الاوضه متدربكه شويه. مركبين كاميرات يا سميه. اقفي تحت الدش ووهجيلك. باسم محارمستان العظيمه صدقيني).

سميه بتكلم نفسها (انا هتجنن. انا بحلم ولا ايه. انا حياتي كانت طبيعيه. انا عالمه مسكينه. فجاه ابقى جاسوسه و مجنده و هيجانه. انا مش فاهمه حاجه.). سميه جوه الحمام و بتقلع ملط. جسمها تحفه. فعلا دي اللي تتحسد على جمالها. جمالها اللي اتعلمت من صغرها ان مش اي حد يقدر يشوفه. جسمها مثير و عفيف اوي فنفس الوقت. و فجاه زينب بتفتح الباب وهي ملط. سميه بتبرق فجسم زينب و فسلسلتها اللي بتترج بين بزازها. سميه عنيها لمعت. ارتبكت وبصت فالارض. غطت بزازها. اصل حتى عمرها ما بينت جسمها لبنت. دي سميه بتتكسف اصلا من البنات اكتر من الولاد. كانها بتحب البنات اكتر. زينب بتبتسم و بتتنح فتفاصيل سميه. فكسوف سميه. بتقف تحت الدش و بتقفل الستاره. بتعلي قوة الميه علشان تعمل دوشه اكتر. بتوشوش سميه (اسمعيني. انا مش قصدي ابقى بستحمى معاكي. انا بنت الچنرال بدران. هو باعتني هنا فمهمه. انت المهمه بتاعتي يا سميه. وفجاه باب الحمام يتفتح. زينب بتوشوش سميه ( احضنيني اوي. مثللي يا سميه ارجوكي). وفعلا زينب حضنت ضهر سميه و بقت تحرك جسمها على جسم التانيه و فجاه ام سميه فتحت الستاره وشافتهم كده. كانت قاصده. (اسفه يا بنات مخدتش بالي. ههههه مش عارفه ازاي بتستمتعوا من غير دكر هههه. كملوا يا حبايبي. تتهنوا دايما علطول). وخرجت وقفلت الباب. زينب كملت كلامها بصوت واطي اوي (ابويا مش شرير يا سميه.). سميه ضحكت. (ابوكي ده خسيس. ابوكي سرق فلوس شعبه. سرق فلوس السياحه. سرق فلوس الصناعه. سرق فلوس التجاره. وبيصرف فلوسه عليه و على اعوانه الاشرار والدول اللي بتدعمه. ابوكي من كتر طمعه بيخاطر و بيكسر النيزك علشان يبيعه للدول و الممالك اللي نفسها شعوبها تبقى شهوانيه كده. ابوكي غرق شعبه فالملذات الماجنه و فالفجور. بنالهم مدن جنسيه. زغلل عنيهم بالمشاريع الجنسيه. بيجيلوا كذا مية مليون سائح سنويا. بيسرق فلوس السياحه كمان. و بيضيع الفلوس على عمال التكسير. مليون زبر لكل عامل شهريا. النيزك ده لعلمكم ممكن ينفجر بالتكسير العشوائي ده).