محارمستان نيزك الشهوة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اتسحبت سميه في صمت و خرجت فتحت باب الشقه. وشافت اللي خلاها تبلم. عائشة بنت البواب. بتمسح السلم. سميه غصب عنها اتكلمت فسرها بكلام هي مش فاهمه قالته ليه (يخربيت حلاوتك يا عائشة). عائشة المراهقه المدملكه اللي مليانه لحم فكل جسمها. [[من الكاتب: نسخه من وش و جسم منه شلبي في فيلم الساحر]]. عائشة اللي ابوها مبهدل لحم جسمها من بعد ما شرب من مية النيزك الهيجانه. سميه برقت. وهي مش عارفه هي مبرقه ليه. بس عائشة كانت سخنه اوي. جلبيه بلدي شفافه اوي و قصيره اوي. كلوتها الصغير زانق على طيازها الكبيره اوي. و باين اوي. عائشة عماله تدندن اغنيه شعبي و هي بتمسح السلم. مبسوطه. و جسمها يبسط اي حد يشوفه. مفنسه اوي و هي بتمسح. فستانها صغير اوي و قصير اوي. سميه بتتنح فلحم عائشة كله. بتكلم نفسها بكلام طالع من كسها اللي تعب (يخربيتك يا عائشة). وفجاه عائشة بتحس بسميه. عائشة لبوه و فرسه رهيبه و لحمها جنن زبر القريب منها قبل الغريب. عائشة لفت لسميه بشعرها البني الفاتح السايح على وشها و بوشها اللي كله محن و سفاله و شهوه. و بزازها المطلوقه من غير سنتيانه و محدوفين على الجناب. و بطنها المليانه لحمه على وسطها الصغير. فستان عائشة مقور اوي من فوق و ال 3 زراير بتوعه مفتوحين و بزازها العملاقه اللي مش مناسبين لمراهقه صغيره شادين الفستان على الجنبين و لقدام اوي. حلماتها باينه جدا. و واقفه جدا. و الحته اللي بين بزازها مطرح ما بزازها بتتقابل و بتعمل رقم 8 مع بطنها و سلسلتها اللي شبه سلسلة زينب شويه بس اكبر نايمه على فرق بزازها ومحضونه بفردتين بزازها اوي. عائشة تخللي الست تعمل عاده سريه على منظرها قبل الراجل. عائشة مكانتش محتاجه نيزك اصلا علشان الناس تهيج عليها. فخادها المدملكه المليانه ترهلات ناعمه و سوتها المنفوخه سنه فوق شعر كسها الكبير. و ترهلات جنابها تحت وسطها اللي ابوها بشيلها منهم كل مره بيرزع زبره جوه اعماق اخرامها.

سميه مخدتش بالها انها بصت كتير اوي على عائشة. مخدتش بالها انها فصصت لحم عائشة. مخدتش بالها من لمعان الشهوه الهيجانه فعنيها اول ما عائشة فردت جسمها و بصتللها. عائشة قربت من سميه و قامت مكلماها بصوت واحده بتتناك مش صوت واحده طبيعيه ابدا (خلليكي عندك يا دكتوره سميه. حاسبي لهدومك تغرق. انا قربت اخلص). و قامت فجاه موطيه متعمده قصاد اسماء بوشها. بزازها دلدلت لقدام و سحبت القميص بتاعها و سلسلتها خرجت و لمعت مع لمعان عرق عائشة اللي مغرق جسمها. سميه برقت فالسخونه و فالعرق. مسحت عرقها و هي بتصبح على عائشة و بتحاول تتمالك نفسها (صباح الخير يا عائشة. الدنيا حر اوي انهرده. اوففف. باباكي سايبك تمسحي انهارده بداله ولا ايه؟). وفجاه عائشة فردت جسمها بسرعه لدرجة ان ذرات العرق اللي على بزاز عائشة و رقبتها جه على وش سميه. سميه مش عارفه ان عرقها الكتير من اعراض التحول. سميه مش عارفه تركيزها مع الاجسام اللي تهيج برضه من اعراض التحول. كسها اللي بقى مبلول علطول من اعراض التحول. و عائشة مبترحمش. قربت وشها من سميه و كلمتها وهي باصه فعنيها. عنين عائشة شقيه اوي اوي و بتتفرج على كل جسم سميه ووشها. عائشة قربت من سميه. اللي عنيها ضعفت تاني و بصت على لحم صدر عائشة. و كلمتها بطريقه مايصه اوي (ابويا اصله طول الليل منامش يا دكتوره. و منيمنيش معاه ثانيه. انا نفسي بقى تلاقو علاج للهيجان ده. انا كده هموت من بابا يا دكتوره.). وقامت موطيه على وش اسماء و كملت بشهوه (هموت من السكس يا دكتوره). سميه حرفيا بتغمض و بتشهق. فيه حاجه غلط. سميه حاسه بحاجه غلط. عرقها مش طبيعي. و هيجانها على كلام عائشة مش طبيعي. و بكسوف سميه بتحاول تكمل كلام مع عائشة الفاجره اللي مفيش دكر فالمنطه محسدش ابوها عليها من قبل النيزك كمان. من اول ما وصلت 12 سنه و عائشة هي رمز الانوثه المتفجره و الشهوه فالشارع كله. اي نعم قبل النيزك كانت لامه نفسها. بس بعد تحول الشعب المحارمستاني بسبب هيجان الانهار البت خلاص فجرت و ابوها طلع كل تعبه اللي كان مانعه جوه زبره. سميه قالت لعائشة (يلاا يا عائشة متاخره. و خدي بالك على نفسك يا حبيبتي. مينفعش تسيبي نفسك لباباكي كده). عائشة رجعت تكمل تنشيف و مسح فالارض و فجاه اتكعبلت. مش جامد. بس وقعت على ايديها و رجليها لفت على نفسها و طلعت منها ااااهة وجع توجع اي عضو تناسلي فاي كائن حي. سميه مش فاهمه ازاي جريت على عائشة بلهفه كده (سلامتك يا عائشة. انت كويسه؟). عائشة موجوعه و بتطلع اهات وجع. سميه بتسمع اهات عائشة كانها جايه من بير سحيق. فيه حاجه غلط بتحصل فكل احاسيس سميه. دايخه و بتضم رجليها على بعضها جوه فستانها. و عنيها متركزه على اللي اتعرى اكتر فجسم عائشة لما وقعت. الفستان خلاص هيعري طيز البت الصغيره الفايره. كلوتها السكسي باين اوي قصاد عيون سميه. و الوقعه خلت بزاز عائشة منطوره بره اوي و خارجه زياده. بزاز عائشة الكبيره ممسوكه بس من تحت بالفستان المفتوح من كل حته. عائشة صرخت صرخه مايعه (اييي دكتوره سميه. ساعديني انزل الاوضه انا اسفه. اااااه رجلي اتلوحت). سميه كانها محششه. صاحيه و غايبه عن الوعي فنفس الوقت. مش داريانه بحاجه. ايديها مسكت وسط عائشة الملهلط لحمه و رفعتها من كف ايديها. طلبت الاسانسير. و دخلو مع بعض. سميه تعتبر شايله عائشة الموجوعه. عائشة حطت راسها تحت رقبة سميه. و كفوف ايديها ماسكه كتاف سميه و بقية دراعات عائشة زانقه و ضاغطه بزاز سميه اوي بتفعصها من غير قصدها وفجاه عائشة قفشت بزاز سميه من فوق هدوم سميه جامد و صرخت بمحن (اييي حاسبي هقع منك يا دكتورااا اااه). و فجاه سميه بتبرق بعنيها و بتشهق شهقه قويه (اااااااه). رقبة سميه بتتشنج و عروقها بتوسع و الدم بيجري بسرعه و بلون بنفسجي. و بيوصلوا للدور الارضي. سميه لسه متشنجه. عائشة باصه لوش سميه بمكر و ابتسامه لئيمه مش مفهومه (انت كويسه يا دكتوره سميه). سميه بتحاول تفوق نفسها و بتتكلم وهي عرقانه اوي (اااه ايوه كويسه يا عائشة بس الحر دوخني شويه. اااي مش عارفه مالي). و فجاه ابو عائشة بيفتح الباب. بيشوف بنته فحضن سميه. عنين ابو عائشة بتلمع. وبرضه بيشكر سميه و فيه نظرة لؤم على وشه (تعبناكي يا دكتوره. مش تاخدي بالك و انت بتمسحي يا عائشة). وقصاد سميه شال البواب بنته كانها ليلة دخلتها. سميه تنحت فالمنظر برضه. ايد الراجل شايله بنته من نص طيزها. و فستانها من تحت معري كل جسمها لحد كلوتها. وبعبوص ابو عائشة راشق ففرق طياز بنته. والبت عائشة قامت شاهقه بصياعه (ااااي حاسب يابا. شيل صوباعك انا خرمي بيحرقني اوي). سميه فضلت متابعاهم لحد ما دخلوا اوضتهم اللي جنب السلم. و سامعه ضحكات المحن و الفجر اللي طالعه من عائشة و ابوها. سميه خرجت و دورت عربيتها. وهي متعرفش انها اتعرضت لمؤامره دنيئه اشترك فيها ابو عائشة و بنته اللبوه. لان فاللحظه اللي دخلوا فيها الاوضه عائشة اللبوه نطت على الارض و ضحكت لابوها بشرمطه (بس بقى يا راجل بقوللك خرمي بيحرقني هههه). و فجاه بتفتح عائشة كفوف ايديها الاتنين و بتحاول تشيل زراير معدن متلزقه فبطن كل ايد. ابوها مدد على السرير و سالها و هو بيشرب من ازازة الخمره اللي جنبه (حقنتيها يا بت ولا معرفتيش). و فجاه قامت عائشة لفت لابوها و ضحكتله بقلة ادب (ااااحا هي بنتك تغلب فحاجه يا دكر بنتك ههههه). و قامت قالعه فستانها فلحظه و جسمها اترج كله ملط قصاد عيون ابوها اللي برق زي ما بيبرق فجسم بنته من يوم ما بلغت. البواب مسك بزاز بنته الكبيره مع سلسلتها الحديد اللي فنص بزازها من فوق و كلمها بسخونه (يعني اكلم فاروق بيه اطمنه). عائشة حسست على زبر ابوها وهي بتزنق بزازها فايديه اكتر (كلمه يابا و خللينا نتنغنغ بقى. انا محتاجه فلوس كتير يابا. عايزه اتدلع اخر دلع. ههه)

فاللحظه دي فاروق بتوصل ليه كل المستجدات. و بسرعه جري فاروق المساعد الشخصي لاهم وزير على مستوى الدول كافه. الوزير الشهواني اوي. وزير وزارة الهيجان و الاعلام و التعليم. وزارة غريبه و وزير اغرب. وزي ما الهيجان ظهر فجاه. برضه الشهواني اوي ظهر فجاه. كان دكتور ملهوش اي توجه سياسي او عسكري. دكتور صيدلي.فجاه يتحول لاهم شخص فالعالم حاليا. اهم 3 اشخاص حاليا على كوكب الارض هم الوزير الشهواني اوي و الچنرال بدران في صعيد محارمستان. و الرئيس العرص رئيس دولة محارمستان واللي كان سبب رئيسي فكل اللي بيحصل دلوقتي. ال 3 اشخاص دول ساهمو بنشر وساخة و هيجان النيزك. كلهم طمعوا في الثروات و حببوا الشعب فالشهوات و المجون علشان الفلوس. بس اغربهم هو الشهواني اوي. شبابه كان مليان عهر و فجور. وصلت انه كان متجوز امه. ايوه. و الاغرب انه مش محارمستاني. الشهواني اوي واللي قليلين اوي يعرفو اسمه الحقيقي مش مولود في محارمستان. ده اجنبي جاي من دولة تانيه. علشان كده تاريخه مش معروف في محارمستان. الشهواني اوي قبل هجرته الي محارمستان في بداية سنه ال 40 كان قدر يكون مجموعات من ممارسي جنس المحارم. ناس كتير مشيت ورا افكاره. ولاد كتير اتجوزو امهاتهم زي ما هو اتجوز امه. ولما حكومته وجدت تهديد كبير على شعبها من افعاله. سافر. هاجر الى الدوله الوحيده اللي ايامها كانت بتسمح بالفجور. طبعا مش لدرجة فجور ما بعد النيزك. و كبر الدكتور في الدوله الماجنه. و اتعرف في كل اماكن العهر و المتع الغريبة. و فجاه وقع النيزك. وفجاه بقى وزير الهيجان. و قصة توليه الوزاره اغرب من الخيال. تخيل بتروح لرئيس الجمهوريه و تقول انا عايز ابقى وزير يا ريس.

الشهواني اوي كان فمكتبه بيفتكر مراحل حياته. ازاي بقى اعظم رجل فالعالم. عمر ما طموحه كان كده. كان عنده حلم واحد وبس. الشهواني اوي بيفتح درج مكتبه و بيطلع صوره لست زي القمر. بيقرى الكلام اللي مكتوب فضهر الصوره (حبيبتك مي).

[[لمعرفة بدايات الوزير الشهواني اوي. الرجاء قراءة قصة:

ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء }

فاروق دخل المكتب على وزيره وخرجه من التفكير فذكرياته. (فاروق: كده يا فندم باقي جرعه واحده. عائشة بنت البواب حقنتها فبزازها. انت متاكد يا فندم من خطة الحقن دي. انا خايف....). قاطعه الوزير بضحك و كانه بيستهتر بكلامه (متقلقش يا فاروق. انا حاسب كل حاجه. و الجدول الزمني مظبوط. باقي جرعة صاحبها الاخيره. اكد عليه يا فاروق. الحقنه دي لازم تبقى فكسها). فاروق ابتسم وكلم الوزير بفخر (متقلقش سعادتك. كله تمام. بس يا فندم مش كتير الفلوس اللي هم خدوها. امها و اخوها و عائشة و ابوها و كري....). قاطعه الوزير الشهواني بعصبيه (ولا حاجه. الملائين اللي اخدوها ولا حاجه مقابل هدفنا يا فاروق. يلا. روح تابع اللي هيحصل. بلغني بعد اخر حقنه).

فنفس الوقت سميه كانت وصلت شغلها. كانت مجهده و تعبانه. بتحسس على صدرها و بتحس ان فيه حاجه غريبه. حرانه. اشرف زميلها بياخد باله من تعبها (سميه. مالك. انت كويسه. شكل وشك مجهد اوي). سميه ابتسمت و قالتله (اتطمن يا اشرف انا كويسه. عندنا كام قضيه انهارده.). اشرف ابتسم و هو بيقرى جريدة اليوم السادس المحارمستانيه (مش كتير. هي حاله واحده. الا لو جتلنا قضيه مستعجله. هههه الراجل اللي اسمه بدران ده راجل مسخره بجد هههه). سميه اهتمت بكلام اشرف لما سمعته بيتكلم عن ابو زينب. (ماله ده. هبب ايه تاني؟). ضحك اشرف و هو بيوريلها اللي بيقراه (هيفتتح انهارده يا ستي اكبر مدينة العاب جنسيه. اوفف. و كانه مبيكسبش دشليارات من السياحه اصلا. تخيلي يا سميه المشروع ده هيكسبه ثروات مهوله. بيقوللك انهم متوقعين يوميا اكتر من 100 الاف زائر. متخيله. بيودي الفلوس دي كلها فين!!؟). سميه كانت مركزه فكلام اشرف و بتكلم نفسها (ازاي راجل بالفجر ده و بيخطط انه ينقذ محارمستان. ازاي ده يبقى ابو زينب. زينب دي حاجه طاهره اوي. ولا فعلا زي ما زينب بتقول ان دي خطه. خطه محدش فالكون يعرفها.). سميه اتنهدت و ضحكت (مدينة العاب جنسيه مره واحده!!! هههه يلا يابني دخل القضيه خلينا نمشي.)

دخل 3 بنات و امهم و اخوهم. سميه بصت على الام و كلمتها (انت يا مدام حوريه مبلغة عن ابنك. متهماه انه يعني اتسبب فحمل بناتك ال 3). حوريه قاطعتها و هي بتحسس على بطنها (و انا كمان يا دكتوره. حبلني انا كمان). اشرف بص للولد اللي شكله محترم جدا و خايف جدا (محمود. 21 سنه. ردك ايه على بلاغ امك فيك. هي بتطالب انك تتحبس. اللي مكتوب عندي انكم كللكم مشربتوش من مية الهيجان. و انت عارف ان القانون المحارمستاني بيساوي بين اللي شرب و اللي مشربش. نكت امك و اخواتك ليه و جبت لبنك جوه ارحامهم. يا جدع ده القانون قال ليك نيك محارمك زي ما تحب. بس اياك تنزل فيهم. المهم. ايه ردك يا محمود). اتكلم محمود بخوف و كأنه هيبكي. سميه كانت باصه على محمود و مهتمه بكلامه بالذات مع دموعه المحبوسه و خلاص هتنزل. اتكلم محمود باسى (ايوه. نكت اخواتي و ماما. و تعمدت انزل لبني فارحامهم. هم اللي كانوا عايزين كده.). صرخت حوريه فابنها (عايزين ايه يا كلب. بتعاشر امك و اخواتك يا كلب يا حيوان. دي اخرة التربيه). سميه صرخت فالست (اسكتي. سيبيه يكمل). محمود كانه في دنيا تانيه (ايوه هم كانوا عايزين كده. ما هو لما اختي الصغيره تقعد مليون مره قصادي بكلوت وبس. تيشيرت و تحته كلوت. اعمل ايه. معناه ايه. بالذات لما ماما بتكون بره البيت. ولما الاقي اختي بتناديني ادعكلها ضهرها و هي بتستحمى. و لما الاقيها قاعده على حجري و بتتهز متعمده.) اخته الصغيره صرخت فيه (بس يا قليل الادب. انا معملتلكش حاجه). اشرف زعق للاخت الصغيره اللي في اولى ثانوي (بس يا رضوى. مش اسمك رضوى برضه. بس و سيبي اخوكي يكمل. كمل يا عم محمود. اشجينا). كمل محمود (مليون موقف و موقف. و اخواتي الكبار اللي لسه متجوزين. اللي معتبريني جوزهم. بيلبسولي زي ما بيلبسوا لاجوازهم. و مليون موقف ياكدولي انهم متعمدين. كل واحده فيهم طالعالي من الحمام بفوطه. اجسامهم هيجتني. قاومت و حاولت. و الست اللي عامله شريفه دي. ياما فرجتني على لحمها قاصده. تعبوني و جننوني. خلوني اعشق التفكير فلحمهم. ماما بعد ما بابا مات و بقت فاجره. بتقعدلي بالكلوت و بس. قولولي اعمل ايه و انا شايف امي بالكلوت وبس. و شايف بزازها عريانه علطول. ما انتم شايفين جسمها عامل ازاي. حرام بقى حطوا نفسكم مكاني. هو انا مش بشر. بشر. تعبت منهم و قررت انتقم. نيكتهم و حبلتهم. و مش ندمان. مش ندمان و موافق على اللي هتحكموا بيه.)

سميه و اشرف استغربوا من كلام الولد. (سميه: قضيه غريبه اوي يا اشرف. معقول يكون حابب ينيكهم كلهم حتى و هو مش متلوث بالنيزك). اشرف وشوشها (ايوه يا سميه. نيك المحارم كان موجود من قبل النيزك. بس طبعا كان مستخبي و قليل اوي. مش زي الشده بتاعة دلوقتي. بصي انا حاسس انهم هم السبب). سميه (بس يا اشرف هو معهوش دليل. مفيش اي صور او فيديوهات للي كانو بيعملوه. انت عارف القانون. انا شايفه اننا نحكم عليه). اشرف اعترض على كلامها (طب انا شايف نديله فرصه يا سميه. الواد شكله ابن ناس و طيب. مش شايفه اشكال امه و اخواته. تحسيهم عاهرات. مش يمكن يا سميه هم اللي اجبروه على كده.). سميه اتدايقت من نفسها و قالت جوه نفسها (ايوه. زي وليد اخويا و مشاعره ناحية ماما. وزي عائشة و ابوها. انا سمعت مره من ماما ان ابوها كان بينام معاها من قبل النيزك.). سميه و جهت كلامها لمحمود (تعالى يا محمود محتاجه اكلمك. ليه نكتهم يا محمود). محمود زعق فسميه (تعبوني. علشان هم شراميط. علشان اللي زيهم لازم يتناكو. اخواتي و امي هم السبب. و انا استمتعت بكل لحظة نيك فاجسامهم. و استمتعت بكل نقطة لبن نزلت جوه ارحامهم. و لو قدرت اعملها هعملها تاني. وهنيكهم تاني و تالت و رابع...). قاطعته سميه (بس بس بس. خلاص. اشرف. كده الوضع القانوني واضح.). و امرت سميه و اشرف بترحيل الولد لسجن المحارم. و فجاه دخلت زينب من الباب. سميه نسيت كل حاجه و تنحت فزينب. سميه مش عارفه ان وشها نور و ابتسم اوي اول ما شافت زينب. و زينب باصة بصة لهفه على سميه. زينب فعنيها نظرة لؤم. و بتكتب رساله على موبايلها (انا وصلت). و اللي بتبعتله مكتوب اسمه. اسمه (الشهواني اوي).... (انتظروا المفاجاه المدويه فالجزء القادم. لا تبخلوا بالتعليقات و ابداء الراي).

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story