محارمستان نيزك الشهوة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

زينب بتبتسم. وشها جميل و بريء تحت الميه بتقرب من وش سميه اللي يتعب بجد من وساخته تحت الميه. بتكلمها (سميه. احنا شعبنا فالصعيد بيموت من الهيجان. الميه عندنا بتتعب اوي اكتر من عندكم. شعبنا بيموت. ومحارمستان بقت بحر شهوانية. بابا وقت سقوط النيزك. كان موجود هناك. ومع النيزك ظهرت خريطه فالسما. خريطه عجيبه و بابا صورها بموبايله. و فلحظه عرف الخريطه فايدتها ايه. بابا راجل عسكري قديم. النيزك ده يا سميه مش نيزك تايه فالفضاء ووقع عندنا. ده سلاح بيولوچي من كوكب معادي لكوكبنا. ودي خريطه ابطال مفعول السلاح. بابا مش بيكسر علشان يبيع. بابا بيكسر علشان يحمينا. بيقتل رجالة و ستات الصعيد فاعمال الحفر. بس علشان ينقذ الكوكب من شرور النيزك. انت مش شايفه احنا بقينا عاملين ازاي. الوضع عندنا فالصعيد بقى اصعب. اصعب منكم بكتير. لما هتروحي مش هتصدقي.). زينب بتعيط. الدموع بتنزل من عنيها. سميه عنيها كلها لهفه وخوف على زينب. بتمسك خدها. بتضحكلها (مصدقاكي يا زينب. متعيطيش علشان خاطري. بتبوس خدها برقه.). زينب بتتكسف من بوسة سميه. زينب بتتكلم بصوت واطي (متقلقيش هفهمك كل حاجه بعدين. كله بوقته. مثللي انك هيجانه. هتواصل معاكي. متخافيش احنا الخير يا سميه مش الشر. ادعي لبابا يا سميه. ادعي ينتصر و يحقق حلمه بانه ينضفنا من جوانا). وفجاه زينب بتشك سميه بالخاتم. و بتوشوشها (دي هتخللي عنيكي تتحول للون البنفسجي. سميه متنسيش انتي فجسمك مفروض ميه مهيجه جنسيا. سميه ارجوكي. انا معنديش غير شكتين كمان. الماده اللي بحقنك بيها دي نادره. هم اكيد هيدولك مايه مهيجه جنسيا تاني. بس ندعي اننا ننجز مهمتنا بخير. يلا انا همشي. بكره هتواصل معاكي.) وقامت زينب بايسه سميه على شفايفها بوسه حلوه اوي اوي لدرجة ان سميه غمضت و تعبت. ومشيت زينب و سابت سميه واقفه مكسوفه و مبتسمه بخجل. اتكسفت انها حبت بوسة زينب اوي.

وفي نفس اللحظات. لا يزال الچنرال بدران يشاهد عمليات دفن الموتي و يتحدث مع نفسه و صوت النشيد لا ينقطع من مكبرات الصوت (كل الناس شايفاني قاتل و شرير. شايفني حرامي و فاسد. شايفينني شيطان وسخ ببيع ارضي و بفسد شعبي و بخاطر بانفجار النيزك. بس مش مهم. كله يهون علشان هدفي يتحقق. باني ارجع كوكبنا زي مكان زمان قبل سقوط النيزك الشهواني. بدعيلك يا زينب يا بنتي تنجحي فمهمتك. انت الوحيده اللي تعرفي هدفي يا بنتي. فاضل اسبوع على وصول الفريق العلمي لازيوظستان. تحيا محارمستان تحيا محارمستان.)

(انتظروا الجزء القادم. اكتبوا تعليقكم على القصه. اذا اعجبتكم اكتبولي في التعليقات. قراءه ممتعه دائما :) )

الجزء 7:

سميه عنيها مغمضتش الليله دي. وازاي هيجيلها نوم مع كل اللي حصل ليها و فحياتها فجاه كده. عنيها غفلت لحظات. وفجاه هاجمها حلم غريب. حلم بيجسد خوفها و رعبها من اللي بيحصل. كانت بتحلم انها فارض شاسعه. وعلى الارض دي ولحد اخر نقطه على مرمى البصر وفي كل الاتجهات ستات و رجاله بيعملوا سكس فبعض. كلهم عريانين ملط. و سميه لابسه لبس خروج ومغطيه شعرها و جسمها. كفوف ايديها بس اللي عريانه مع وشها. وشها مذهول من اللي هي شايفاه. كبار و صغيرين. رجاله مع بعضها. ستات مع بعضها. كل انواع السكس اللي موجوده فالعالم. البشر حواليها عالارض بينيكوا اجسام بعض بكل شهوه وهي ماشيه بخطوات حذره علشان متلمسش حد منهم. عنيها بتيجي فعنين بنت بتلحس كس بنت تانيه بمتعه. سميه بتعض صوابع ايديها بكسوف و خجل و بتكمل وسط الناس. بتشهق جوه الحلم. ست متشاله من ورا وقدام و بتتنطط على زبرين فنفس الوقت. بتشفطهم جوه اخرامها. وفجاه سميه بتصرخ لما بتحس ان ايد مسكت رجليها من تحت. رجلين بنت صغيره و صحباتها الصغيرين اللي بضفاير بيلحسوا جسمها. سميه بتبرق فكس البنت اللي عمال يدخل بين شفايف بنانيت صغيره. و البت اللي ماسكه رجل سميه بتعيط اوي اوي عياط زي الاطفال وبتصرخ باسم كسها النونو الموجوع. سميه بتتكعبل. بتقع على راجل مملط نايم على ضهره. سميه وشها بيقع فوق زبره الطويل. سميه مبرقه فالزبر اللي بيرقص قصاد وشها. وفجاه راجل تاني بيقرب وشه و بيمص الزبر قصاد عيون سميه. بيبصلها فعنيها وهو بيمص زبر صاحبه. وسميه مش مصدقه نفسها. مش مستوعبه لسه انه حلم. بترجع تبص حواليها. صويت و صريخ جنسي. كل انواع الصريخ و الهيجان. ستات بتتنطط على ازبار ولاد صغيرين. ولد صغير رجاله عماله تحرك ازبارها عليه و زبر الولد واقف و تعبان. و فجاه سميه حست ان فيه حد بيحسس على جسمها. بتتخض. امها فالحلم معاها. امها ملط و لازقه فيها من ورا و ابتدت تقلعها فستانها. سالتها مخضوضه (ماما عيب يشوفوني عريانه كده). امها بتضحك و مبتردش و بتكمل تعرية جسم بنتها. قلعتها. سميه واقفه مغطيه شعرها بس و واقفه بالبرا و الكلوت وبس. بترجع تنده مامتها بس بتلاقيها اختفت. وفجاه بتلاقي راجل بيقرب عليها و متنح فلحمها و بيدعك زبره. و جه وراه راجل تاني و تالت. وهي مبحلقه فازبارهم. ازبار كتير. كبيره و طويله و عريضه و مليانه بكل المقاسات و الاشكال و الالوان. سميه رجلها مبتستحملش. بتقع على ركبتها. داخت. الازبار عامله دايره حواليها وكانها اسهم موجهه لوشها. وفجاه الازبار لمست وشها. زبر بيتحرك على خدها. وهي مغمضه. شفايفها بترتعش. زبر تاني لمس شفايفها. و بيتحرك بشهوانيه و هدوء. و زبر تالت دلدل من فوق راسها على قورتها. وهي قاعده ملط على ركبتها. وفجاه زبر عملاق اوي يتحرك على ضهرها و يجبر جسمها انه لا اراديا يركع لقدام. سميه بتشهق من احساس الازبار اللي زي التعابين اللي بتتحرك على وشها ومن الزبر اللي نازل دعك فنص ضهرها و بينزل و بيلمس اول فرق طيزها و بينزل بيتحشر ففردتين طيازها. سميه بتصرخ صرخه جنسيه رهيبه. وغصب عنها من تعبها بتسند راسها على الارض و بتعيط. وفجاه الرجاله فنفس الوقت بينزلوا منيهم على راس سميه. مني كتير اوي. غرق راسها و وشها وفجاه بتلاقي نفسها واقفه تحت الدش فحمام بيتها. و الميه مغرقه طرحتها ووشها مبلول و كأن الحقيقه بتتكرر تاني. زينب داخله عليها وهي عريانه ملط. سميه مبحلقه فجسم زينب الجميل الناعم وفبزازها المحدوفه على الجنبين و سلسلة زينب بتتمرجح جوه فرق بزازها. حلمات زينب الورديه واقفه اوي. و فجاه زينب بتدخل الشاور و بتلزق جسمها الناعم فجسم سميه. بزازهم لازقه فبعض. بزازهم كبيره و ضاغطه بعضها وسميه مبرقه فبزازها هي و زينب. زينب ابتسامتها رقيقه و ناعمه و حنينه و بتحرك صوابعها برقه على رقبة و خدها و سميه دايخه و بتعض شفايفها من برودة السلسله الحديد اللي بقت مزنوقه بين لحم بزاز الاتنين. وفجاه زينب بتصرخ فسميه (حاسبي لون جلدك!!). سميه بصت على عروق ايديها و لقيت لونها بيتحول لبنفسجي. وصرخت. وصحيت مفزوعه بتنهج. مخضوضه من اسوأ و اغرب حلم حلمته طول عمرها. صحيت على صوت الموبايل بتاعها. رقم متعرفهوش. ردت و هي بتنهج من الحلم الجنسي البشع اللي حلمته. و فجاه سمعت ارق صوت فالدنيا. صوت زينب (صباح الخير سميه حبيبتي). و فجاه سميه بتعيط. بتعيط بجد (زينب. انا خايفه اوي. محتجالك اوي.). زينب ردت و صوتها كانه بلسم (حبيبتي. شفايفك وحشتني اوي. مش مستحمله اني اكون بعيده عن حضنك. هعدي عليكي فشغلك انهرده. انا جمبك متخافيش).

سميه وهي بتكلم زينب مبتاخدش بالها من ان لون عروقها فالحقيقه لونها بقى بنفسجي خفيف اوي و رجع طبيعي تاني.

فنفس اللحظه وفغرفة المراقبه و المتابعه المخصصه لسميه جوه وزارة الهيجان. كان الوزير الشهواني اوي بيسمع و بيشوف كل حاجه بتحصل لسميه. وقصاد عنيهم سميه بتقوم من على سريرها و بتطلع هدوم من دولابها. فاروق مساعد الشهواني اوي بيكلمه بفخر (الخطه كده ماشيه زي ما كنا بنأمل يا فندم. سميه اتحولت و غرقت فمستنقع الشهوات. بصراحه يا فندم مكنتش متخيل ان الميه المهيجه جنسيا هتعمل فيها التاثير ده فالوقت الصغير ده). ضحك الشهواني اوي و قاطع كلام مساعده (يا فاروق. الخطه مبتدتش من امبارح بس. متنساش اهم واحد كان بيساعدنا. اللي كان بيساعدنا من زمان. متنساش ان سميه اصلا بقالها شهر بتاخد جرعات من الميه المهيجه جنسيا للنيزك من غير ما تاخد بالها. لكن جرعات امبارح دي مع الجرعه اللي اشرف هيديهالها انهارده هتخلليها قحبتنا احنا و بس). فاروق بيضحك (خطه متطلعش غير من اسطورة الجنس الشهواني اوي. الريس لازم يكافئك يا فندم بجد على اخلاصك و حبك لمحارمستان. ابتسم الشهواني اوي و بيكلم نفسه (متخافش يا فاروق. الريس ذات نفسه هيتفاجيء من اخلاصي ليه و اخلاصي لشعبه الشرموط الهيجان).

في نفس اللحظات سميه بتدخل الحمام و بتفتح مية الدش و بتقلع هدومها كلها. بتبص على كلوتتها و بتتصدم. الكلوت غرقان عسل و افراذات الشهوه من كسها. سميه بتلمس كسها بايديها و بتبص على ايديها بتلاقيها غرقانه عسل من كسها. بتستغرب و بتقف تحت الدش و بتبتدي تصبن جسمها و بتدعكه بايديها. وهي بتغسل بزازها بتفتكر لما زينب فتحت الباب عليها و دخلت تستحمى معاها. سميه من غير ماتحس بقت بتدعك بزازها الغرقانه صابون استحمام بشكل ناعم و حساس. بتفتكر وش زينب و ابتسامتها وبتلاقي نفسها بتبتسم بكسوف وهي بتستحمى. و فجاه بتفتكر الحلم وازاي بزاز زينب كانت مفعصه بزازها ولا اراديا ايد سميه بتتحرك على كسها اللي الصابون مغطيه هو وشعره. غمضت عنيها و سندت على الحيطه بتاعة الشاور و نسيت نفسها. نسيت انها عمرها ما عملت فجسمها كده. عضت شفايفها و هي بتلمس زنبورها اللي وارم و على اخره. وفجاه بتحس ان فيه حد معاها فالحمام. بتفتح عنيها و بتلاقي وليد اخوها واقف قصادها ملط و مبحلق فجسمها بشهوه و زبره منتصب جدا. بتشهق و بتتخض و بتقفل ستارة الشاور بسرعة البرق وهي خايفه (ولييييد. انت مجنون!! ازاي تدخل عليا وانا كده). وليد بيبتسم بلؤم و بيقول لاخته الكبيره (معلش يا سميه اصلي متاخر على المدرسه. ممكن استحمى معاكي). سميه بتصرخ فيه (اطلع بره يا وليد. اطلع برااا). وفجاه بتفتكر سميه تاني تحذير زينب. وبتندهله وهي مش مصدقه انها بلسانها بتنده اخوها يستحمى معاها (طيب تعالى يا وليد بس بسرعه). سميه بتفتح الستاره و هي باصه فالارض وهي بتحاول تستر جسمها عن عيون اخوها الهيجان علطول. وطبعا وليد بكل شهوانيه بيدخل معاها و زبره واقف و منتصب. ادتله ضهرها جوه الشاور الضيق وهي خايفه و باصه فالارض و مرتبكه و الوسخ مسابش نقطه فطياز اخته غير و دعكها بزبره كله لدرجة انه اتجراء و لاول مره فحياته زبره يتحشر بين شفايف كس سميه الكبير. سميه بتشهق اول ما زبر اخوها يلمس لحم كسها من جوه. و بسرعه و هي بتهته بتقول لوليد (ممم خلاص انا خلاص خلصت يا وليد.) و حاولت تخرج من الشاور. بس خلاص الاخ اللي كان نفسه ينكح اخته الكبيره تعب. وليد ببجاحه مسك اخته من بزها و فعصه و كلمها بكل براءه وهو بيفعص بزها بحنيه (ممكن تغسليلي شعري يا سميه). سميه فاتحه بقها مش مصدقه ان وليد اخوها ماسك لحم بزها الكبير. ووليد الفاجر اللي بقى معلم في تقفيش البزاز بعد ما اتجوز جسم امه من بعد النيزك. وليد بقى يشدها بحنيه من بزها لحد ما وقفها قصاده والميه نازله عليهم من الدش و فضل يقرب منها و هي مكسوفه. و اول ما ضهرها و طيزها لزقوا فالحيطه اللي وراها قام مفعص بزازها ال 2 ببطن ايديه اوييي لدرجة ان سميه اتوجعت و صرخت (ااااخ وليييد وجعتنيي. سيب صدري). والوسخ مكمل نيك فجسم اخته بجسمه كله (معلش اصل الشاور ضيق. متزعليش مني يا سميه اصلي متعود استحمى مع ماما) وقام لازق فيها بكل جسمه وهو هيجان وعلى اخره. زبره دخل بين فخادها و كسها المليان لحمه و ايديه مكمله تفعيص فبزازها وهي بترتعش. سميه جسمها كله بيترج من دعك جسم اخوها لجسمها و هي بتحاول تغسل شعره بالشامبو بسرعه. وزبره عمال يدخل و يخرج بالراحه وبيفرش كل كسها بحنيه. سميه شهقت بصوت خفيف. وليد هيجان على جسم اخته اللي عمر ما راجل شافها عريانه. بيبص بيلاقي عسل كسها مغرق زبره. سميه جسمها بيتقل ولسانها بيتقل و بتسند راسها على الحيطه (ولييد كفايه كده. هتاخر مممم على ااااه). وفجاه وليد دعك حلمات اخته الاتنين بكل شهوانيه بضوافر ايديه وهو عنيه بتلمع وزبره بيخبط ففتحة كسها. بيخبط و يخبط و يخبط. وليد غصب عنه بقى ينهج و يقول ااااه. وفجاه سميه داخت (ولييد اااه مش قادره بقااا). اخوها مرحمش تعب كسها اللي لاول مره يتفرش من زبر راجل. بقى يخبط كسها بفجر و بسرعه و راس زبره عماله توسع بين شفايف كسها و عماله توسع خرم كسها البكر اللي عاشت طول حياتها تحافظ عليه. و هي خلاص بتقع و رجليها بتضعف. حضنته. داخت. نيمت راسها على كتفه. مش قادره تتكلم. و فجاه وليد بيشوف لون العروق فرقبة اخته اللي اتحول لبنفسجي خفيف. اتجنن و كلم نفسه (اخيرا ههتك شرفك يا احلى اخت فالكون. كس ام شرفك اللي مخلليكي تخبي جسمك الوسخ عن زبري). الواد قام مزود فتقفيش بزاز اخته جامد اوي و هي بترتعش و رجليها بتتفتح اكتر و سايباله كسها غصب عنها و قامت مصرخه (اااه اااه اييي اييي اوف ابعد يا وليييد). وفجاه قامت صرخت (اااااي). زقته. وجريت بره الشاور بس وقعت على الارض و قامت مصرخه بعلو صوتها (ااااه مش قادرااااا) و فجاه عملت بيبي على نفسها و هي بتشهق و طيزها بتترج. واخوها مبرق فطياز اخته وكسها وفسرسوب البيبي اللي بتعمله غصب عنها وهو كمان من شدة الهيجان قام قايل بصوت عالي (احا يخربيت جسمك يا سميه. يخربيت جسمك). سميه مددت على الارض و هي بترتعش اوي و بتعيط (ليه يا وليد كده. ليه كده اييي). متعرفش ان اخوها الهيجان لسه معملش فجسمها حاجه. وليد خرج بره الشاور بكل هدوء و كلمها بهدوء اكبر (تعالي انشفك يا حبيبتي).

وفجاه دخلت امهم عليهم. مرفت اول ما شافت بنتها مرميه على الارض عنيها لمعت و ابتسمت بخبث و بصت لابنها (مالها سميه يا وليد. تعالي يا حبيبتي ادخلك اوضتك. يلا ساعدني يا وليد نقوم اختك). قالتله كلامها و هي بتغمزله. وفجاه وليد حسس على طيز اخته و مرفت مسكت بزازها. مرفت اول ما مسكت بز بنتها قالت (اوففف). وليد وشوش امه (ماما البت دي فاجره). امه ردت بشفايفها من غير صوت (اوييي). مسكت ايد بنتها و كلمتها بحنيه (يلا اسندي عليا يا سميه). قام وليد دخل ايده ففلقة طيز سميه. سميه قالت اااااه. وامها قامت وقفتها و قامت حطت ايد بنتها حوالين رقبتها و قامت ماسكه بزاز سميه بشهوه. و وليد عمال يدعك فردتين طياز اخته. سميه دايخه و عنيها مقفوله و مش حاسه بنفسها خالص. وليد قام قايل (سميه حطي دراعك على كتفي). وليد و امه بقو ساندين سميه من الجنبين و ايديهم عماله تنهش فلحم جسمها كله. مرفت عماله تبحلق فكل جسم بنتها الفاجر وايديها نازله تحسيس فبزازها ال2 و ايديها التانيه بتحركها على ضهر سميه و وليد قام مبعبص خرم طيزها بشقاوه خللتها تفنس و تقول ااااه و قام مسك شعر كسها جامد و هو بيقوللها (حاسبي يا سوسو). ايديه بقت بتدعك كس اخته و ايديه التانيه عماله تبعبص فرق طيز اخته كله و بتدوس على خرم طيزها وفجاه مرفت هي كمان مسكت ايد و ليد و بقت بتبعبص معاه طيز بنتها. وسميه مش واخده بالها من عسل كسها اللي بينقط على الارض ومن صويتها اللي ابتدى يطلع تاني بهيجان (اااه تعبانه يا ماما. مش عارفه مالي يا ماما). و اخوها نازل بعبصه فكسها و طيزها بكل شهوه وفجاه مرفت امها صرخت (يخربيتك يا سميه خلاص مش مستحملاكي ) وقامت نازله على حلمة بز بنتها وقامت شفطاها و فنفس الوقت وليد وطى وقام شافط الحلمه التانيه وسميه برقت. فتحت عنيها وهي مذهوله. حلمات بزازها ال2 جوه شفايف امها و اخوها و ايديهم نازله تحسيس فكل لحمها. فاقت سميه. صرخت. (لاءااا كفايه كده. كفايه. كده مينفعش. كده حر.... ااااه سيبوني بقى). وقامت جاريه بره الحمام بسرعه ودخلت اوضتها.

الام و الاخ مستنوش لحظه. اول ما سميه فلتت منهم و جريت و هم الاتنين هجموا على بعض زي المجانين. و فالوقت اللي سميه دخلت فتحت دولابها و ابتدت تلبس هدومها اخوها كان ماسك طيز امها بكل محن. كان ماسك لحم امه كانه عبده. كانه حياته. مفيش ابن فالدنيا يقدر يوصل لدرجة الهيجان دي مع امه. وليد كان بيدعك لحم طيزها زي المخبول و هو نازل دعك بشفايفه فاي نقطه قصاده من لحمها وجلدها. شفايفه نازله مصمصه و عض فوشها و رقبتها و بزازها و شد فحلماتها وشفط فرقبتها و لحس تحت و دانها. و هي بنت المجنونه الهايجه ماسكه زبره كانها مدمنه. عماله تحلب زبره و بتريل على نفسها و مغمضه و عماله تخطرف فالكلام الهيجان اللي طالع باهات و تعب (يخربيتك يا واد. يخربيتك. هو فيه ابن يعمل فامه كده. ااااه اييي يا وسخ انا اووومااااك. اوووف وااااد كده عيييب ااااه اااه يا واد ده انت ابني. اااااي يابنل كلب ده ابوك ااااااه مكنش بيعمل كده. احا يابني احاااا نيك لحمي يابنييي). كلام الام كان طالع من قلبها و كسها فنفس الوقت. الوليه عشقت ابنها بجد. عشقته زي ما يكون جوزها. نسيت انها امه. او فاكره بس مبقاش يفرق معاها. اصل الهيجان اللي عمله النيزك وحش اوي. مفيش ست شربت من الميه و استحملت وجع الكس. وليد كان بينهج و خلاص يمكن كان هيعيط كمان بسبب اللي ايد امه بتعمله فزبره وبسبب الشهد اللي عمال يلهط منه من شفايفها و رقبتها و شعرها و عنيها و مناخيرها. الواد مبطلش لحس فوش امه. يخربيته ده بيعمل اللي ولاد كتير نفسها تعمله فامهاتها السكسي. وايده بتدعك لحم طياز الست اللي خلفته من كسها. بعبوصه فنص طيزها بالظبط. و صوابعه بتنكح لحم الفردتين الشهوانيين. وهي عماله ترقص بطيزها و هي بتتكلم بشهوانيه لسه وعماله تدعك زبره اكتر. تدعك تدعك تدعك وتحلب زبر ابنها من راسه الوارمه لحد بيضانه اللي هتنفجر. بيضانه اللي بقالها 4 سنين عباره عن مصنع مني لكس امه. 4 سنين نيك و فشخ فامه. والوليه بتحلب كانت بتصوت و هي بتتكلم (ايوه ادعك كدا اكتر. ادعك يا ولييييد. ادعك كسييي. ااااه. ادعك كس امك يا وسخ. قال نيزك قال. ده انت اااااي كنت قبلها بسنتين بتمسكني كل يوم. فاكر يا وسخ). وليد شد امه زنقها فالحيطه و رفع رجلها اليمين و هي مبرقه فوشه بهيجان و فرحانه انه هيعشرها تاني. ضحكتله و قالتله بعلوقيه (وليييد اعقل. انا مامتك. عيب). الواد قام راشق زبره كله فجاه جوه كسها و خلاها تشهق و تتمطع و تصرخ و هو صرخ فيها (عيب ايه يا ماما). وهي تصرخ (عيب انا مامتك ااااي). بقى يضرب زبره جوه كسها رايح جاي بسرعه رهيبه رهيبه كانه انسان الي و عمال يصرخ و هي تصرخ (عيب ايه). (انا مامتااااك. اااا مامتاااك ااااحاااا نيكني نيكني). (انيك ايه يا ماما). (نيك كسي نيك كسي نيك كس مامتك اجمد اجمد اجمد اسراااااع. ااحوووو احووووو هجيبهم هجيبهم). (تجيبي ايه يا ماما. تجيبي ايييه يا مامااااا). (ااااااي اجيب لبن كسيييي. ايواااا. ااااااااااااااااااا). و انفجرت مرفت فوق زبر ابنها اللي كمل هتك و فشخ فيها حتى وهي رعشة الشهوه متمكنه من كل جسمها لدرجة انها شهقت و مقدرتش تتنفس و ابتدت تتخنق و هو مكمل تدخيل و بتطليع زبره بعنف ابن كلب كانه قاصد يموتها و هي خلاص اغم عليها و ابتدت تريل على نفسها و جسمها ساب. الست فقدت وعيها من قمة الشهوه. و هو لما شاف امه كدا مستحملش. و حصلت المصيبه. بركان لبن من زبره انفجر جوه كس امه. مقدرش يكتم اللبن. ملحقش يطلع زبره. امه مغم عليها وهو اتحول لشيطان و منيه عمال يملى كسها اوي اوي اوي. من كتر المني كان كسها بينقط حنفية مني.

فالوقت ده سميه كانت خلصت لبس وخدت شنطتها و وقفت عند المرايه اللي جنب الحمام تظبط طرحتها. اخوها مكنش شايفها ولا هي كانت شايفاه. بس كانت سامعاه و هو بينهج. سامعاه بيكلم مامتها بس هي مبتردش. قربت ودانها علشان تسمع كويس. و برقت من اللي سمعته. وليد كان خلاص نزل لبن زبره كله فرحم امه و غالبا منيه دلوقتي بيحبل رحم امه. و كانت هي فاقده الوعي تماما. و هو بينهج و هو مبحلق فلحم جسمها كله من غير ما يخرج زبره من كسها. كان بيكلم جسم امه. (انت مش عارفه انا اصلا بعشق جسمك ازاي. من زمان اوي يا ماما. من اول ما عرفت ان جسم الست بيوقف الزبر. كنت بعشق لحمك. كنت بعشق التحسيس عليكي. كنت بعشق اتفرج على جسمك و اشم ريحة جلدك و انت نايمه. كنت بعشر كل يوم على منظر طيازك العريانه. كنت بتفرج عليكي كل يوم و انت بتستحمي من خرم الباب. كنت لازم اشوفك ملط كل يوم. هو انت فاكراني هيجان بسبب النيزك. لاءا يا لبوه. ده انا معصوم من مية النيزك. انا من اللي مية النيزك مش بتحولهم لحيوانات جنسيه. بس جسمك اجبرني امثل. لحم جسمك يا ماما شكله تعبني. و شاكلي كده خلاص هنفخ بطنك بابن مني. اي نعم دي مصيبه بس هتصرف. لازم اتصرف يا ماما. قصدي يا مراتي يا زوجتي يا اجمل مره فالتاريخ و الزمن و المستقبل كمان.

سميه برقت. شهقت في صمت. معقول اخوها كل ده كان بيمثل. معقول كل ده بيمثل انه شارب من نهر الهيجان. للدرجادي وليد بيحب ماما. ده بيحبها كانه جوزها و عشيقها كمان. ايوه اكتر من جوزها كمان. و المصيبه الاكبر. قصده ايه انه هينفخ بطنها. دي مصيبه لو نزل لبنه فكسها. دي جريمه. لو حد عرف حد فيهم هيتسجن في سجون المحارم. ودي سجون فظيعه اوي. سجون مميته بجد مفيش راجل او ست يستحملها. السجون اللي الناس بتموت فيها من كتر الشهوه. ايوه حرفيا قلوبهم بتقف عن الضرب من كتر شهوة الجنس.

اتسحبت سميه في صمت و خرجت فتحت باب الشقه. وشافت اللي خلاها تبلم. عائشة بنت البواب. بتمسح السلم. سميه غصب عنها اتكلمت فسرها بكلام هي مش فاهمه قالته ليه (يخربيت حلاوتك يا عائشة). و بصراحه سميه فعلا مكانتش خدت بالها انها سحاقيه. ايوه كل العلامات بتقول كده. مخدتش بالها من تفكيرها فزينب. مخدتش بالها من الحلم العجيب و كسوفها من السحاقيات الجمال. مخدتش بالها من فرجتها على بنت البواب. عائشة. بصراحه البت فاجره. سميه بلمت بجد. كان الزمن وقف بيها. مش مصدقه اللي هي شايفاه. ازاي مخدتش بالها. (يمكن علشان كانت دايما بتتناك من باباها قصادي فمبخدش بالي من لحمها. ). سميه لقت المبرر لنفسها انها تتفرج على عائشة. مكانتش تعرف المصيبه الاعظم. انها اتحولت لزومبي. عروقها البنفسجي وقت الهيجان بتاكد ده. معقول الوزير الشهواني اوي قاصد كده. غرضه ايه انه يحولها لوحش هيجان. الميه المهيجه جنسيا مفيش انسان يتحملها. اول مره يجربوها على انسان. اول مره يجربوا ماده فضائية على جسم بشري. سميه مكنتش تعرف انها هتتحول لسوبر هيرو. هتنقذ محارمستان و الكوكب كله. بس هتفقد نفسها للابد. هتفقد بشريتها. بس عائشة هتكون اول حاجه هتعرف سميه بميولها الجنسيه. عائشة هتطلع الكبت اللي عند سميه. عائشة هتفشخ سميه. (انتظروا الجزء القادم. ادعوا القراء كللهم للتعليق على القصه. يا جدعان القصه عميقه جدا. قراءة ممتعة :) )

الجزء 8: (ارجوكم تفاعلوا بالتعليق على القصه)

سميه خلاص هتتجنن. كل اللي بيحصل فمحارمستان كوم و اللي حصل معاها اليومين دول كوم تاني. مش كفايه انها فجاه بقت هدف الناس عايزه تصطاده. مخابارات الصعيد عايزه تجندها. الشهواني اوي عايز يجندها. امها و اخوها بيخونوها و بيتعاونوا مع الشهواني اوي. بس اللي سمعته من اخوها بعد ما نزل لبنه فالحمام فكس مامتها كوم تاني. سميه كان جواها اعصار افكار رهيب. (يعني وليد مش بيعمل كده مع ماما بسبب النيزك!!! معقول يكون متجوز مامته بمزاجه!!! مش معقول. مفيش ابن طبيعي يعوز كده من مامته!!! بس ده بيتكلم بجد اوي. الكلام طالع من قلبه بجد). سميه قعدت شويه على الكرسي تفكر و تكلم روحها (علشان كده زينب طلبت مني اني امثل اني خلاص بقيت هيجانه. بس ازاي وليد كان بيمثل كل الوقت ده. ولا مبيمثلش. انا مش فاهمه حاجه. هتجنن). سميه مسكت راسها و ملامح وشها البريئه حزينه. وقفت فالمرايه تاني تظبط شعرها و فستانها وتنفخ وتقول (اوووف من حر محارمستان. اهو انا بالنسبالي اللي اسوا من هيجان محارمستان هو الجو الحر بتاع محارمستان فالصيف). سميه كانت بتمسح عرقها. محارمستان جوها بقى حر جدا جدا بالذات بعد سقوط النيزك. و كان تحول مناخي حصل. حراره عاليه جدا. جو محارمستان اتحول و بقى يشبه جيرانها دول الخليج الشهواني. منطقة الخليج الشهواني اللي بعد سقوط النيزك بقت تتهافت على دولة محارمستان الفقيره علشان تشتري منها تراب النيزك و علشان تشرب من مية الانهار اللي مبتتنتهيش. سميه وهي بتمسح عرقها بالمنديل كانت بتفتكر اللي بيحصل معاها. كانت خايفه. عماله تكلم نفسها (طب انا همثل ازاي اني هيجانه. اعمل ايه. انا خايفه). وفجاه سميه و كانها بتشوف اللي حصل فالمرايه. شافة ضحكة زينب. شافت عيون زينب اللي بتطمنها. سميه ابتسمت اوي. سميه شكلها حبت زينب بجد وهي مش حاسه. اصل سميه محترمه و عمرها ما يجي فبالها انها ممكن تكون ليزبيان.