فادى وامه العائلة فاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ان ذهب الى فرح احد الاصدقاء وشرب مخدرات مره اخرى وعاد وهو مسطول فتشاجرت معه ام سعيد وقررت ان تراقبه فاذا ما شرب مره اخرى فانها ستنفذ تهديدها وبالفعل عرفت الغرزه التى يذهب اليها واعطت الصبى الذى يعمل هناك جنيه كامل وقالت له لو شفت المعلم لطفى داخل هنا تانى تعالى بلغنى وهاديلك كمان جنيه تانى وبالفعل بعد عده ايام كانت ام سعيد تجلس فى المنزل وسمعت طرقات على الباب فتحت فوجدت الصبى وابلغها ان المعلم لطفى هناك اعطته الجنيه كما وعدته وبدات فى تنفيذ تهديدها فهاهى تتصل باحد الشباب ممن كانت على علاقه سابقه معه وتدعوه للحضور لامر هام وتاخذ سعيد وتعطيه لجارتها العروس الجديهالتى تسكن امامهم التى تدعى فريده )امى( بحجه انها مشغوله حاليا وتنتظر صديقها وما ان اتى حتى انهالت عليه تقبيل واحضان وسحبته الى غرفه النوم ومارسا الجنس حتى سمعت صوت لطفى وهو يعود هم صديقها بالهروب ولكنها مسكته ونامت عليه على السرير وهم عاريان تماما حتى دخل لطفى الغرفه وشاهدهم وهو مسطول افاق من المخدرات فهاهى زوجته تنام مع احد الرجال فى سريره وهو مسطول ولا يستطيع ان يدافع عن شرفه قامت ام سعيد ونظرت اليه بتحد وقالت له عاجبك اللى ان

ت شايفه شوفت انت وصلتنا لفين وبالطبع خرج صديقها مسرعا واكمل لبس ملابسه فى الخارج الا ان لطفى تعلم درسا قاسيا وقرر ان لا يشرب المخدرات مره اخرى وتمر الايام حتى تعرضت تجاره لطفى لخساره كبيره ولم يجد مهرب من الخساره الا الاتجاه الى المخدرات وكانت ام سعيد تجلس فى المنزل وفوجئت بطرقات على الباب وفتحت الباب فوجدته صبى الغرزه استغرب لماذا اتى فهى متاكده من ان لطفى لم يعد يشرب المخدرات مرة اخرى الا انه قال لها المعلم لطفى وصل الغرزه من شويه اعطته الجنيهان وانصرف الصبى وجلست ام سعيد تبكى فى الصاله الا انها تذكرت ما فعلته فى المره السابقه وقررت ان تعطيه درسا اقوى فى تلك المره قررت ان تتصل بعادل اخوه صديقها السابق وتجعله ينيكها امام اخوه وبالفعل اتصلت به وطلبت منه الحضور ولبست اشيك قميص نوم عندها وتعطرت ولكنها تلك المره لم تجد مكانا لسعيد فجارتها لم تعد من العمل بعد فقررتا ان تضعه فى غرفته وتغلق عليه الباب وبالفعل دقائق ووصل عادل وما ان فتحت له الباب ووقع عيناه عليها حتى تسمر فى مكانه ولم يدر ماذا يفعل فهاهى زوجه اخيه تقف امامه شبه عاريه تلبس قميص نوم ابيض مفتوح من جميع الجهات وشفاف فتستطيع ان تر

ى صدرها وحلماتها وبطنها وكسها بكل تفاصيله وتضع برفان نفاذ الرائحه وقالت له انت هاتقف بره كتير ادخل ولا انت عاوز حد يشوفنى وانا كده لم يتردد عادل ودخل مسرعا وما ان دخل حتى امسكته ام سعيد من يده وذهبت به الى غرفه النوه وهى تقول له عاوزاك فى موضوع خصوصى ذهب عادل معها وهو لايعلم ماذا تريد وما ان دخل حتى ارتمت ام سعيد على السرير وهى تبكى فذهب اليها عادل وقال لها ايه فى ايه مالك ما انت كنت كويسه من شويه فقالت له شوفت عمايل اخوك يا عدوله نظراليها مستغربا فمنذ ان تزوجت اخيه وهى لم تناديه باسم الدلع الذى اعتادت ان تناديه به وهم صغار وقال لها عمل ايه فقامت وقفت وقالت له يرضيك يسيبنى كده وينزل يقعد فى الغرزه يشرب مخدرات قالتها وهى تعرض جسمها له فى الفستان وتتحسس صدرها وبطنها فقال لها لا مالهوش حق قالت له يرضيك كمان لما اقوله لو نزلت تانى انا هانام مع رجاله تانى فى فرشتك ينزل برده ويسيبنى ايه هو عاوزنى انام مع رجاله تانى ولا ايه نظر اليها عادل غير مصدقا لما تقوله وقال لها انا هانزل اناديه وهم بالخروج الا انها استوقفته وقالت له تناديه ايه ده خلاص المخدرات قضت عليه ومابقاش ينفع وانت ادامك حل من اتني

ن يا تنام انت معايا يا انزل واجيب راجل تانى ينام معايا نظر عادل فى ذهول لما تقوله فهو على الرغم من انها زوجه اخيه الا انه يحبها بجنون فقد كان يعشقها وهم صغار الا انه كان يهوى تعذيبها لانها اعترفت له بحبها فقرر ان يقوم بدور الشاب التقيل الا انه لم يكن يعلم انها عصبيه الى تلك الدرجه وتعرض لصدمه عندما علم انها ستتزوج اخيه فهو يذوب عشقا فيها حتى بعد ان تزوجا هو الذى دبر واقعه معرفه زوجها لماضيها القديم اتفق مع اثنان من النسوه ان يذهبا الى المحل عند اخوه وان يتحدثا عنها امامه ويحكيا كل ماضيها طمعا منه فى انه يطلقها وتعود اليه الا ان اخوه لم يطلقها وها هى امامه تطلب منه ان يضاجعها وتعوض عنه سنين الحرمان التى قضاها بعيدا عنها فكم من ليالى قضاها وهو يحلم بها وكيف تكون فى السرير وهل هى جيده فى النيك كما هى جيده فى التفريش كما كانت تفعل وهم صغار فهى كانت فنانه فى المص والتقبيل وكانت تتركه يحسس على جميع اجزاء جسدها الا الكس فكانت لاتجعله يقترب منه ابدا وهاهى اللحظه التى سيكتشف فيها كل هذا لم يتردد ولم يقل كلمه اخرى بل احتضنها وقبلها قبله طويله قام فيها بمص شفتها السفلى والتحسيس على جسدها وهى قامت

بفك ازرارقميصه وهى تمص شفته العليا وهو يقوم بالتحسيس على صدرها ويخرجه من قميص النوم وهى تفك الحزام والبنطلون وهاهو يقف بالبوكسر وهى صدورها عاريه ولم ينتهيا من القبله بعد فكانت قبله يعوضان بها كل ما فاتهما من سنين من الحرمان وهاهى تدفعه على السرير فينام عادل عليه وتنام فوقه ويبدان جوله اخرى من التقبيل ولكنها من نوع مختلف فهى عباره عن قبل قصيره متتاليه تقوم ام سعيد فيها بادخال لسانها فى فم عادل وهى تقول له وحشتنى وهو يقول لها وانت كمان فترد عليه قائله لسه شاطر فى البوس زى زمان وهاهى تنزل الى ذقنه ثم رقبته ثم صدره تقبلهم ثم تمص حلماتهم وهو يتاوه وهى تتحسس صدره وذراعيه ثم بطنه وتنزل الى ساقيه تتحسسهما ثم تعود الى زبره تتحسسه من فوق البوكسر وهو يمد يده الى صدرها ويتحسسه وهى تقول له وحشوك وهو يرد بهز راسه وهى تبتسهم وتحرك صدورها على زبره وهو تحت البوكسر ثم تمسك البوكسر باسنانها وتشده من على جسده وتقول له وهى تنظر الى زبره حبيبى اللى واحشنى من زمان فينك وفين ايامك وكان عادل يمتلك زبرا ضخما ملئ بالعروق وصلبا كالصخر هاهو عادل عارى امامها تمام وهى بين افخاذه وهو ملقى على ضهره وزبره امامها فتتجه

مباشره الى بيوضه تلحسهم صعودا حتى قضيبه الى ان تصل الى راسه ثم تهبط مرة اخرى الى بيوضه وتقوم بمصهم وهو يتاوه وهى تقول له لسه بتحب انى الحسلك بيوضك وهو يتاوه من اللذه فى كانت ماهره فى مص البيوض ظلت تكرر عمليه اللحس صعودا وهبوطا ثم قامت بمص راسه وظلت مص فيه وتقبله وتلحسه ثم تذكرت انها لازالت ترتدى قميص النوه فقامت بخلعه ورمته واصبحت عاريه تمام ثم قامت بتغيير وضعيتها واصبحت على يمين عادل وهى تمص زبره وهى يمد يده اليمنى ويتحسس طيزها الكبيره ويقوم بادخال اصابعه فى كسها وادهشه ما بها من بلل فهى ممحونه وهايجه جدا ويبدو انها تاثرت لما يفعاه فظلت تتاوه وتتغنج لما يفعله وتقول له ااااااااااااااه اخيرا يا حبيبى هاتلعب فى كسى براحتك العب انا كلى لك النهارده زادت كلماتها اثارته وبدا يلعب اكثر وادخل اصبع اخر فى طيزها فتاوهت وقالت له اوووووووووووه انت لسه فاكر من بعدك ماحدش ناكها ظل عادل يبعبص كس ام سعيد وطيزها وهى تمص زبره الى ان قام ووقف ورائها وهى تجلس على يديها وركبتيها واصبحت طيزها وكسها فى مواجهته وهجم عليهم عادل بمنتهى القوه وظل يلحس لها كسها ويلعب فى بظرها وهى تتاوه وتتلوى حتى انها صار العسل

ينهمر من كسها كالشلال فها هو حبيب عمرها يلعب فى مكانه الطبيعى وهو كسها فهو منذ عرفته وهى مقتنعه ان كسها هو ملك له وحده ولم تتخيل انه سيكون ملك رجل اخر الا ان عنادها هو الذى جعلها فى مثل هذا الموضع ظلت تلعن نفسها فى سرها انها لم تتزوج عادل فهاهو يثبت عن جداره انه الاحق بكسها فالعسل لم يتوقف لحظه عن النزول حتى صار كسها مهيا للنيك تماما وقف ورائها عادل على ركبتيه وهى لازالت فى تلك الوضعيه وتذكرت ايام الصبا عندما كان عادل ينيكها فى طيزها فكانت تجلس فى تلك الوضعيه وتضع يدها على كسها خوفا من ان يدخل عادل زبره به ويقوم بادخاله فى طيزها وهى تتاوه ولكنها اليوم لن تضع يدها على كسها ستتركه يدخل براحته لن تمنعه بل يتفتح كسها اكثر لكى يستقبل زبره الضخم الكبير وهاهو زبره على كسها يداعب شفراته ويتحسس طريقه حتى وجد فتحته وهى ممسكه باطراف الملاءه فى شغف وترقب وعادل يدخل زبره فى كسها وهى مغمضه العينين وتعض شفتها السفلى فزبر عادل اكبر من زبر زوجها بكثير وكسها لم يعتاد مثل هذا الحجم من قبل فتاوهت من الالم واللذه وقالت له اه يا حبيبى اه يا حبيبى زبرك بيوجعنى اه اه اه وعادل يستمر فى نياكتها وهى تتاوه وهو مر

ه يسرع ومره يبطا حتى انه صار ينيك بمنتهى القوه والعنف مما جعلها تقول له هاجيبهم هاجيبهم وبالفعل ارتعشت ام سعيد مرتين على الاقل وهو لم يغير الوضع بعد ودفنت ام سعيد راسها فى السرير وهى مستمتعه بما حدث لها فهى منذ ان تزوجت وهى لم ترتعش الا بمساعده نفسها والخيار فزوجها كان مصاب بالقذف المبكر وكان يتركها فى وسط النيك وهى لم ترتعش بعد الا انها فى تلك المره ارتعشت مرتين وعادل لم يغير الوضع. توقف عادل قليلا ثم مال بجسده عليها مما جعلها تنام على بطنها وهو فوقها وزبره لازال فى كسها ثم جذبها وناما على جانبهم الايمن وهو لازال ممسك بها وفتح ساقها وظل ينيكها وهى مدت يدها الى زبرهوبيضه تداعبهم وتنظر اليه وجذبت اصابعه لكى تمصها وظل ينيكها بمنتهى القوه والسرعه ثم توقف للحظه لكى يلتقط انفاسه ولكنها لم ترغب ان تتوقف فظلت تحرك جسدها وكسها لكى يستمر فى نيكها وظلت تجذبه اليها لكى يدخل زبره الى اخر منطقه فيه حتى احست انه سيدخل بيضه ايضا داخل كسها. غير عادل من وضعيته وايضا بدون ان يخرج زبره من كسهاوقام وظلت هى على جانبها وهى على ركبتيه ويبدو ان تلك الوضعيه سمحت له بالتحكم اكثر فى كيفيه دخول زبره فقد تاوهت اهه

طويله بعد غير الوضعيهوقالت له اه يا حبيبى حلو كده حلو كده كمان دخله كمان دخله كله ظل عادل يسرع فى نياكته لها حتى انها قالت له اه اه اه هاجيب تانى ماتوقفش هاجيب تاااااانننننىىىىى اااااااااااااااااه وارتعشت ام سعيد مره اخره امال عادل جسده عليها حتى صارت ركبتها تصل الى عنقها وركب عليها فجعل ساقها كانها مفشوخه و كسها صار مفتوح الى اخره وظل ينيك فيها حتى انه تعب وتركها ونام على ضهره الا ان زبره لازال منتصبا فقامت ام سعيد وقالت له ايه عاوزنى فين فاشار الى زبره وقال لها فى طيزك زى زمان فتح عادل ساقيه وامسك زبره واستدارت ام سعيد وجعلت طيزها فى مواجهته وجلست على ركبتيها وجلست بين ساقيه وامسك عادل زبره ودخله بدون عناء دخل كانه يدخل فى مكانه الطبيعى وهى تتاوه وهو يصفع مؤخرتها الكبيره السمراء الطريه وهى تقوم بالصعود والهبوط على زبره وتمسك بزازها تعتصرهم من الشهوه ويدها الاخرى تداعب كسها. ظلت تصعد وتهبط على زبره وهى متحكمه فى سرعه حركتها حتى تطيل فتره النيك الى اقصى حد ممكن حتى احست ان عادل على وشك القذف فهاهو يتحرك هو الاخر ويمسك طيزها بقوه واسرع عادل من حركته وهى تقفل على زبره بطيزها حتى ارتعش ع

ادل وانزل لبنه الساخن فى طيزها وسكنت هى تماما لكى تستمتع بسخونه اللبن فى طيزها فهى لم تنسى مدى الاستمتاع بتلك اللحظه عتدما كان عادل ينزل اللبن فيها وهدأ عادل تماما و قامت من على زبرهالذى ارتخى واستدارت واللبن ينزل من طيزها ونامت بجانبه وهى تداعب صدره بيديها وتقبله من شفتيه وهو مغمض العينين. ما هى الا لحظات من الراحه وسمعا صوت لطفى وهو يفتح الباب عليهم وهم نائمين عرايا للوهله الاولى لم يتبين للطفى ما الذى يحدث فجسم ام سعيد كان يحجب الرؤيه ولا يستطسع ان يرى من خلاله الا انه عند فتحه للباب قامت ام سعيد ولم يصدق لطفى ما راه هل صحيح اخوه عادل نائم عارى على سريره مع زوجته هل من المعقول ان يحدث هذا ولماذا زوجته فامامه النساء جميعا ولم يفكر الا فى زوجته وزوجته ايضا لم تجد رجلا الا اخوه لتنام معه نظر لطفى اليهم وهم عادل بالذهاب اليه الا ان ام سعيد منعته بجسمها الضخم وظل لطفى ينظر اليهم غير مصدق ولم ينطق بكلمه كان الصدمه افقدته القدره على الكلام واستدار وخرج وعادل يحاول جاهدا الخروج ورائه الا ان ام سعيد تحاوطه بذراعيها وتمنعه من الحركه ولم يعرف احد الى اين ذهب لطفى حتى الان فهناك من قال انه ظل ي

هيم بالشوارع وتحول الى شحاذ ومجنون وهناك من قال انه القى نفسه فى البحر وهناك من قال انه لم يكن فى وعيه وهو يعبر الشارع فصدمته سياره ومات ولكن الخبر الاكيد انه لم يره احد منذ تلك الحادثه. ولكن المشكله لم تكن فى لطفى ولكن المشكله فى ذلك الطفل الشقى الذى هرب من غرفته واختبا خلف الدولاب فى غرفه نوم امه انه سعيد لقد هرب من غرفته اثناء فتح امه للباب واختبأ خلف دولاب غرفه نومها وشاهد ماحدث بالكامل شاهد امه وهى تمارس الجنس مع عمه وكيف تتاوه وتتلوى كالشراميط وهاهو يخرج من مخبأه ويذهب الى امه وهى عاريه على السرير ممسكه بعمه ويخرج زبره الصغير ويحكه فى ساقها المدلاه من على السرير كما شاهد عمه يفعل معها. هنا وانتهت امى من اخبارى بقصه ام سعيد وما حدث لها بالطبع امى لم تحكى لى كل التفاصيل الدقيقه ولكنى عرفتها من مصادرها كما سيرد ذكر ذلك لاحقا. توقفت عن فرك اقدام امى من هول ما سمعت فما سمعته لم اكن اتخيل انه ممكن ان يحدث هل ام سعيد المرأه الطيبه الكبيره فى السن ممكن ان تكون قحبه الى تلك الدرجه ودارت فى راسى عده تساؤلات كيف عرفت امى تلك القصه والسؤال الاخر لماذا امى لازالت على علاقه طيبه بتلك المرأه اذ

ا كانت اخلاقها بمثل هذا السوء وامى امرأه مربيه فاضله وليست امرأه لعوب والسؤال الاهم كيف ساستغل تلك النقطه لصالحى ولم افق من تلك التساؤلات الا على صوت امى وهى تقول لى يلا الوقت اتاخر وانا عاوزه انام قوم حضرلى كوبايه اللبن السخنه عشان اشربها قبل ما انام كانت امى معتاده على شرب كوب من اللبن الساخن قبل النوم لكى يريح اعصابها ويساعدها على النوم ذهبت لكى احضره لها وانا افكر فيما قالته منذ قليل احضرت الكوب وادخلته لها وهى نائمه على السرير وقبلتها قبل ان تنام وقالت لى الكلام اللى قولته ليك من شويه ده سر اى حد هايشم خبر هاتوقعنا فى مشاكل انا عارفه ايه اللى خلانى احكيلك بس منه ل** الوسخ اللى خلانى افتكر الكلام ده نظرت الى وقالت من بكره مافيش دروس مع سعيد واوعى يدخل البيت تانى فاهم وذهبت الى غرقتى وانا افكر فيما قالته امى وكيف انها ستحرمنى من سعيد الا ان كل ما كان يشغلنى هو الكلام عن ام سعيد وظللت افكر حتى نمت وصحوت فى اليوم التالى وانا اعرف ماذا سافعل. صحوت من النوم وكانت امى ذهبت الى المدرسه اتصلت بسعيد غير مبالى بما قالته امى وقلت له تعالى حالا اتى سعيد وهو متوقع ان اخبره برده فعل امى تجاه ما

فعله معها الا اننى قلت له انا عاوز انيك امك ظل سعيد صامتا بعد ما قلته له وكانه غير مصدق ما سمع منى ظل ينظر الى وكانه يقول لى انت بتتكلم بجد هو ده اللى انا سمعته ولا انت بتهزر الا انه افاق مما قلته له وثارت اعصابه فكيف خول مثلى يتطاول عليه ويقول له انه يريد ان ينيك امه فمسكنى من ياقه القميص وشدنى بمنتهى القوه والعنف اليه وقال لى نعم يا كس امك انت بتقول لى انا كده ده انا اللى فتحتك يا خول وصفعنى على وجههى صفعه قويه جعلتنى ارتمى على الارض ثم مسكنى مره اخرى الا اننى تحركت بداخلى غريزه البقاء فانا اعلم سعيد ورايته وهو يتشاجر عده مرات واعلم مدى قوته وعنفه وبحكم علاقتنا فانا اعرف نقطه ضعفه وهى كاى رجل اخر بيوضه فمسكته من بيوضه مسكه قويه واحكمت قبضتى عليهم وقلت له اهدا يا سعيد واسمع كلامى لحد الاخر ظل سعيد يحاول الهرب من قبضتى الا انى امسكتهم بمنتهى القوة فانا اعلم اذا ما تركتهم فستكون نهايتى واقتربت منه حتى انى التصقت به حتى لا يستطيع ان يلكمنى او يضربنى بقدمه ويبدو ان سعيد احس انه مقاومته بلا فائده فها انا اعتصر بيوضه وهو غير قادر على المقاومه فظل يهدا تدريجيا حتى سكت فارخيت قبضتى حول بيوضه

امى وهاخليك تنيكها وسكتت قليلا ثم اكملت وامك انا مش اول واحد هاينيكها انا عارف ايه اللى حصل بين امك وعمك وابوك نظر الى سعيد غير مصدقا لما سمعه فما سمعه كان سرا ظل طوال عمره يحاول ان ينساه والا يعلم به احد ادار سعيد وجهه الى الناحيه الاخرى وقال لى انت كداب مافيش حاجه حصلت ذهبت الى الناحيه الاخرى وقلت له لا فى باماره الغرزه اللى كان بيروحها باباك يشرب فيها مخدرات ادار سعيد وجهه وقال لى لا ماحصلش ماحصلش ذهبت الى الناحيه الاخرى وامسكت اكتافه وقلت له لا حصل طيب قولى ابوك فين يا سعيد وهززته من اكتافه وانا اكررها ابوك فين يا سعيد ابوك ساب البيت ليه يا سعيد ويبدوا ان الامر فاق احتماله فوضع وجهه بين كفيه وظل يبكى وانا بجانبه وامسكت راسه ووضعتها على صدرى وتركته يبكى حتى يفرغ الشحنه التى بداخله وبدا سعيد يحكى تفاصيل ماحدث ذلك اليوم وكيف انها محفوره داخل راسه كانها حدثت بالامس بعد انتهاء سعيد من سرد تفاصيل الواقعه احسست انه هدأ وقال لى انا حاسس ان فى كابوس وانزاح من على صدرى طول عمرى وانا كاتم السر فى صدرى ونفسى افضفض لحد امسكت راسه وقبلته وقلت له انا سرك يا سعيد من هنا ورايح مافيش اسرار بيننا وقل

ت له هانعملها يا سعيد فرد سعيد هانعمل ايه فقلت له هاننيك امهاتنا قال سعيد اه انت عاوز ترجع فى كلامك فقلت له لا انا بس عاوز اتاكد الا اننى كنت اريد ان اتاكد من موافقه سعيد على نياكتى لامه وبما انه لم يعترض اذا فهو موافق حتى اتى يوم وبعد عودتى من المدرسه وجدت باب شقه ام سعيد مفتوح وباب شقتنا مفتوح وناس كثيره تخرج من شقه ام سعيد انتابنى القلق وصعدت مسرعا ودخلت شقه ام سعيد فوجدتها تبكى وامى بجانبها فسالتهم ماذا حدث فقالت لى امى ان اخت سعيد الصغيره اثناء عودتها من المدرسه صدمتها سياره وكسرت لها ساقيها اخت سعيد لم تكن معلومه الاب فام سعيد رزقت بها بعد رحيل زوجها بتسعه اشهر ولم تكن تعلم هلى هى ابنتها من زوجها ام من اخوه الا انها على الورق تعتبر ابنه لطفى ابو سعيد هى فتاه طيبه وكانت امى تحبها كانها ابنتها لان امى لم تنجب بنات وقررت امى ان نبقى جميعا فى شقه ام سعيد مهارا ونعود لشقتنا ليلا لننام لحين الانتهاء من عنايه ابنتها وبمرور الوقت طلبت ام سعيد من امى ان ننام عندها فى الشقه لانها تختاج من يعتنى بابنتها معها اثناء الليل ايضا وهنا عاد الامل مره اخرى فتلك فرصه ذهبيه لن تتكرر ابدا وقررنا انا و

سعيد الا نضيعها وزاد من اصرارنا ما تفعله الانثتين فعلى الرغم من وجودنا الا انهما كانتا ترتديان ثياب خفيفه وقمصان نوم كاشفه لجسدهم وصدورهم وسيقانهم ويبدو ان امى لم تغفر لسعيد ما فعله فعلى الرغم من انها قررت ان تساعد ام سعيد الا انها لم تكلم سعيد ابدا وظل هو يحاول ان يتحرش بها طوال الوقت فلا تتواجد امى فى مكان الا وسعيد كان فيه تدخل المطبخ لكى تعد الطعام يدخل هو بحجه ان يشرب ويحاول ان يجك زبره بطيزها تدخل البلكون لكى تنشر الغسيل يدخل معها بحجه ان يحميها من نظرات الجيران تجلس فى الصاله تشاهد التلفاز يجلس معها بحجه ان يسليها وعلى الرغم من كل هذا الا ان امى لم تتحدث اليه منذ الحادثه. مرت الايام ولم يحدث شئ وعدنا الى حالتنا السابقه انا وسعيد ولم ندرى ماذا نفعل هل ستضيع الفرصه علينا فها هم المراتين ينامان كل يوم فى غرفه ام سعيد على بعد خطوات مننا ولا نستطيع ان نفعل شئ حتى اتى يوم وطلبت مننا ام سعيد ان نشترى بعض الادويه التى انتهت لابنتها وذهبنا انا وسعيد ومعنا علبه الدواء الفارغه وطلبنا من الصيدلى ان يعطينا مثلها الا انه رفض لانه دواء منوم ولا يستطيع صرفه الا بروشته الطبيب وكان الطبيب وصفه لا

خت سعيد نظرا لاشتداد الالم عليها وعدم قدرتها على النوم عدنا الى المنزل واخذنا الروشته وذهبنا الى الصيدليه وانا تختمر فى راسى فكره واخذنا الدواء وسالت الطبيب على الجرعه وسعيد ينظر الى مستغربا وكانه يقول لى انت بتسال ليه وقال لى الطبيب انه يكفى نصف حبه للشخص لكى ينام ست ساعات واثناء عودتنا سالت سعيد انت مافكرتش ازاى نستفيد من الدوا ده هز سعيد راسه بالنفى قلت له يا غبى احنا ممكن نحطه ليهم قبل ما يناموا وننيكهم وهما نايمين نظر الى سعيد بفرح وقال لى تسلم دماغك ذهبنا الى البيت وكنا قد فتحنا العلبه واخذنا منها حبه واحده لكى نقسمها نصفين نصف لامى ونصف لام سعيد ومرت الساعات بطيئه ونحن ننتظر دخول الليل وما ان اتى وقت النوم حتى طلبت امى كوب اللبن الخاص بها وكانت ام سعيد هى الاخرى تشرب كوب من الشاى قبل النوم مثل امى فذهبنا انا وسعيد مسرعين لتلبيه طلبهم وقمنا بتحشير كوب اللبن وكوب الشاى بمنتهى السرعه واخرجنا الحبه المنومه وقسمناها الا اننا اثناء تقسيمها لم تنفسم نصفين فكان جزء اكبر من جزء وضع سعيد الجزء الاكبر فى كوب اللبن الخاص بامى ووضع الباقى فى كوب الشاى وقلبناهم جيدا ووضعناهم على الصينيه وادخل

ناها لهم وتسمرنا فى مكاننا كاننا نريد ان نرى النتيجه الان الا ان ام سعيد قالت لنا خير عاوزين حاجه فرددت بصوت متلعثم لاااا ابدا..... بس كنا عاوزين نتاكد ان الشاى واللبن مظبوطين فردت امى ما انتم كل يوم بتعملوا الشاى واللبن فى ايه جديد النهارده صكتنا ولم نجد رد فقالت ام سعيد اطلع بره يا ولد منك له احنا تعبانين وعاوزين ننام خرجنا انا وسعيد مسرعين ودخلنا الى غرفه سعيد وقلت له تفتكر شكوا فى حاجه قال لى شويه وهانعرف انتظرت انا وسعيد لمده ساعتين كاملتين لم ينطق احدنا خلالهما بحرف وقطع سعيد الصمت وقال لى تعالى ورايا وخرجنا من الغرفه وتسللنا الى الصاله ونظرنا الى باب غرفه ام سعيد وكان لا يوجد نور ظاهر من تحته فطرقنا الباب ولم نسمع رد فتح سعيد الباب وكانت الغرفه غارقه فى الظلام ولا يوجد اضاءه الا ضوء الصاله وكان صوت الشخير عاليا مما يدل على الاستغراق فى النوم نظرت الى الارض فوجدت الكلوت والستيان الخاصين بامى فهى معتاده ان تنام فقط بقميص النوم واشرت الى سعيد فالتقط سعيد الكلوت وقربه من انفه وشمه بقوه الا اننى استوقفته وهمست له فين الكوبايات اللى شربوا فيها نظرنا بجانبهم فوجدنا الاكواب الفارغه

موجوده على الكومودينو بجانبهم فاطمنيت انهم شربوا المخدر الا ان قلبى كان يدق بقوه فانا على وشك ان اجعل صديقى يضاجع امى فقد كنت سعيدا وخائفا ومثارا فى نفس الوقت همست لسعيد اتاكد انهم نايمين فذهب كل منا الى امه ونكزها حتى تاكدنا من انهم نائمين وامسك سعيد بطرف الغطاء واشار لى ان امسك الطرف الاخر ورفعنا الغطاء عنهم ونظرنا الى لحم امهاتنا وهم نائمتين فكانت امى ترتدى قميص نوم قصير ولا ترتدى تحته شئ وتنام على جنبها الايمن وتاخد الجانب الايمن من السرير ووجها ينظر الى ناحيه ام سعيد وطيزها مواجهه للخارج وصدرها يتدلى من القميص وام سعيد تنام على ضهرها وترتدى قميص نوم قصير ايضا بدون اى شئ وتضع يدها اليمنى تحت راسها مما يكشف تحت باطها المشعر وساقها اليمنى فى وضعيه الهرم وساقها اليسرى مفروده مما يرفع قميصها الى فوق كسها ويكشف الغابه المليئه بالشعر عندها. لم اصدق ما اراه فهاهى امى نائمه بجانب امى ام سعيد شبه عرايا ونحن ننظر اليهم وعلى الرغم من تاكدنا من نوهم الا ان الخوف جعلنا نتحدث بالهمس وفى بعض الوقت بالاشارات نظرت الى سعيد فوجدته يداعب زبره منتصب وهو ينظر الى امى مشينا من مكاننا الى مؤخرة السرير وو

قفنا ننظر اليهم ونحن بجانب بعض وقام سعيد بخلع بنطلونه وبوكسره فوجدت قضيبه منتصب بطريقه لم ارها من قبل ففعلت مثله وخلعت ملابسى ولكن قضيبى لم يكن منتصبا مثله اقترب سعيد من امى ونظر الى جسدها ومد يده فى حذر الى فخدها الابيض العارى امامه يتحسسه وهو ينظر الى انحنى سعيد وبدا يقبل افخادها البيضاء من عند مؤخرتها حتى اقدامها وعندما اطمئن انها لا تحس بما يفعله تخلى عن حذره وقلبها على ظهرها فانكشف صدرها كاملا امام عينيه وبان كسها الابيض الناعم قرب وجهه من وجهها وقام بشم الانفاس التى تخرج منها وهو مستمتع ثم بلها من فمها قبله سريعه ثم عاد وقبلها مره اخرى من شفتها العليا ومصها ثم ادخل لسانه بداخل فمها ومد يده الى يدها ومسكها ثم لف يدها حول زبره وكانها تمسكه وتضرب له عشره وهو ينظر الى ثدييها على الناحيه الاخرى انا اقف امام ام سعيد وزبرى الصغير المرتخى يتدلى بين ساقى ولا ادرى ماذا افعل فانا لم اتخيل ان اقف امام امرأه عاريه من قبل و كنت دائما اتخيل سعيد وهو ينيك امى وليس العكس شدنى منظر باطها المشعر وتذكرت جاراتنا اثناء النتف لامى وكيف كانوا مشعرين قربت وجهه من باطها وشممته كانت له رائحه قويه ولكننى اح