ليله الدخله والعائله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سهير: كل يوم بتكبر في نظري يامعاذ بس عاوزة أسألك سؤال

قولت: اسألي

قالت: لما شوفت ابو علي بيتهجم عليا في المطبخ وبعدها ناكني ما تدخلتش ليه ونقذتني من إيده؟

قولت: كنت خايف الصراحة وحسيت وقتها بشعور جديد هو اللي خلاني أجيب مراته وانيكها قدامه عشان نبقى خالصين، لكن صدقيني الموضوع مش زي ما انتي فاهمة خالص

قالت: انت تعرف انه بسبب اللي حصل دا أصبحت ناهد غريبة عني ولا عمري أعرفها؟ علاقتي اتقطعت بيها يامعاذ

قولت: بالعكس العلاقة اتعمقت أكتر، الصداقة ياأختي لما تكون فيها أسرار بتبقى صداقة عميقة، وانتوا دلوقتي سركم مع بعض

قالت: أنا زعلانة من اللي حصل ومش عارفة هقابل ناهد تاني ازاي

قولت: اطمني ناهد هي اللي هاتجيلك ولكن المرة دي لوحدها، وبسبب شدتي ليكي من وسطيهم عمر ما أبو علي هاييجي لك هنا تاني

حضنت أختي ولكن المرة دي حضن كله حنان وأخوة جميلة كنت محروم منها خصوصا بعد ما علاقتي اتغيرت بأختي لجنس المحارم، يااااااااااااااااه حضن الأخوات جميل خصوصا لما يكون حضن برئ مافيهوش شهوة ولا غرائز، ولأول مرة أحس إن سهير أختي بجد.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

الجزء السادس عشر

اتعشيت أنا واختي الكبيرة سهير وقعدنا نتفرج ع التلفزيون شوية وكل واحد دخل ينام في أوضته، وقبل ما انام فضلت افكر في اللي علملوه سامية مراتي ونادية بنت اختي، وياترى هلاقيهم فين وهاوصلهم ازاي؟

جات لي فكرة بنت جنية، أكيد عواطف صاحبة مراتي عارفة مكانهم، سامية وعواطف كانوا شغالين في فندق دعارة واحد في الغردقة واكيد لها صلة بناس هناك لغاية دلوقتي، طلعت المحمول وضربت رقم عواطف وسألتها عن إسم الفندق في الغردقة ولو تعرف ناس هناك ، ما رضيتش تقولي بحجة انها نسيت كل حاجة، ضغط عليها وهددتها إني أفضحها قدام جوزها باللي حصل في بيتها من يومين، وقولت انا معايا صور صورتها من غير ما حد يعرف، ضعفت وقالت لي الحقيقة وكانت صدمة.

سامية راحت الغردقة عشان تتناك من واحد خليجي هايدفع لها 10 آلاف دولار، كان عارفها أيام شغلها في الفندق وطلبها هي بالإسم، قفلت السكة مع عواطف بعد ما عرفت عنوان الفندق وقررت أطب عليها فجأة، لكن افتكرت إنها احتمال تكون واخدة نادية بنت اختي معاها، واستغربت هي ماسكة إيه على نادية عشان تقنعها تروح معاها الدعارة بالسهوله دي، والا ناديه أساسا شرموطة ولها في الكار المهبب دا؟ تخيلات كثيرة ودماغي سرحت لغاية ما غلبني النعاس ونمت.

نص الليل صحيت على سخونة في زبي لا مثيل لها، كانت اختي سهير مطلعة زبي من بنطلون البيجامة وعمالة تمص فيه، أول ما شوفتها سحبت زبي من بقها وروحت مولع النور، قولت لها: أنا تبت عن زنا المحارم معاكي ياسهير

قالت: وانا كسي قايد نار يامعاذ أرجوك ريحني

قولت: طب انا هاريحك المرة دي بس توعديني آخر مرة

قالت: تحت امرك ياحبيبي

قولت: بس بشرط

قالت: مش هانيكك ومش هادخله أنا هساعدك ع القذف بس

حطت وشها في الأرض وقالت :على إيه، ما انا ادخل الحمام واريح نفسي ولا الحوجة لحد، أنا بحبك يامعاذ حب الزوجة لزوجها ، إنت أخويا وجوزي في نفس الوقت، اتجمعت مشاعر الحب الأخوي والجنسي مع بعض، أنا شايفاك دلوقتي كل حاجة في حياتي.

طلعت بضهري ع السرير وخدتها في حضني وقولت: أنا كمان بحبك ياام مازن، لكن اللي بنعمله دا غلط فعلا، وانا عاوز اتوب في أقرب فرصة وبطل منك تساعديني، وكمان فيه موضوع مهم عاوز اكلمك فيه بس مش الليلة

قالت: خير

قولت: مش الليلة هتعرفيه في وقته

قالت: انت تامر ياحبيبي بس تسمح لي انام جنبك؟

قولت: تحت أمرك

نمت وبعد شوية بدات ترجع بطيزها ناحيتي لغاية ما طيزها لزقت في زبي، حسيت بسخونة شديدة وطيزها مربربة وحلوة، كانت لابسة بيجامة نوم لونها وردي فاقع، وكانت مبينة كل تضاريس جسمها، بدأت تحرك طيزها على زبي، لغاية ما نسيت الكلام والتوبة عن جنس المحارم قومت راشقه فيها جامد من فوق البنطلون وبإيديا عمال اقفش في بزازها، الظاهر كانت في وعيها، أول ما لمست صدرها قامت لافة وشها ناحيتي وراحت راكبة فوقي وعمالة تنزل وتطلع، وانا ببوسها بمنتهى الحرارة، كانت بتحك كسها في زبي من فوق الهدوم وقامت مطلعة بزها من فتحة صدر البيجامة وقالت لي: ارضع ياحبيبي آآآآآآآه مشتاقة لرضاعتك أوي ارضع ياميزو آآآآآه أمممممممممممم كمان كماااان أوي

سخنت جامد وقومت معدول ومنيمها على ضهرها ومخلعها البنطلون والاندر، وانا خلعت البنطلون والبوكسر، روحت رافع رجليها الاتنين لفوق وفاشخهم بزاوية 180 درجة، وقعدت الحس في كسها وهي توحوح تحت مني إممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان الحس يامعاذ آآآه ومفيش ثواني لقيتها بتضم وراكها على وشي، وقتها عرفت انها جابتهم، فضلت الحس ما رحمتهاش وهي تتالم من كتر المتعة لغاية ما ضمت وراكها تاني على وشي، يعني جابتهم للمرة التانية، قومت مغير بقى عدلتها على بطنها وجبت مخدة السرير تحت وسطها وروحت راشق زبي في كسها من ورا، ونيمت بكل اعضاء جسمي عليها وقعدت انيكها، وبإيدي من قدام طلعت بزازها وادعكهم، كان بزها ابيض وجميل وكبير، والنيكة كانت ممتعة لغاية ما جبتهم في كسها.

قومت جايب فوطة مسحت زبي واعطيت لها الفوطة هي كمان تمسح ودخلت الحمام عشان اغسل وشي، وهي لبست البيجامة وفضلت نايمة مكانها، جيت من الحمام لقيتها نايمة قولت لها: سهير مش هاتروحي تنامي في أوضتك؟

قالت: انا هناك جنبك هنا يامعاذ

قولت: حاضر بس اعملي حسابك هانروح انا وانتي بكرا مشوار طويل يعني تنامي كويس

قالت: حاضر تعالى بقى في حضني عشان عاوزة انام وحضنك هو اللي هاينيمني

عدلت نفسي ع السرير ونكت على ضهري ومخدة كبيرة ورا دماغي، وأخدتها سهير في حضني، وبقولها: اقولك حاجة ياام مازن؟

قالت : قول

قولت: المرحوم كان معودك تنامي في حضنه؟

قالت: أيوة عشان هو عارفني بخاف من الليل، امال جايباك تبات عندي 3 أيام ليه؟

قومت حاضنها جامد ونايم خالص ممدد ع السرير أنا على جنبي اليمين وهي على جنبها الشمال، وروحت رافع رجلي فوق مشبكها في وراكها، وخدتها في حضني جامد ودراعي تحت راسها، لغاية ما نامت على دراعي وروحت انا كمان في النوم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء السابع عشر

تاني يوم صحينا الصبح قامت اختي تحضر الفطار وفطرنا، واحنا قاعدين ناكل بقولها: اعملي حسابك المشوار بعيد يعني تلبسي وتتجهزي انك هاتقعدي برا طول اليوم، قالت هانروح فين؟ قولت لها : مفاجأة لكن مش عارف هاتبسطك ولا تزعلك

قالت: لو هاتزعلني بلاش أنا مابحبش الزعل خالص

قولت: وانا كمان عمري ما هزعلك

ركبنا لغاية موقف عبود وهناك قولت لها هانركب الغردقة، كانت مستغربة، الغردقة؟ واحنا أيه اللي مودينا هناك، قولت لها : ما تستغربيش عشان المفاجأة ما تتحرقش، ركبنا الأتوبيس واتحركنا الساعة 9 الصبح وصلنا الغردقة قرب العصر كدا، روحت على الفندق والعنوان اللي أعطيته ليا عواطف، واتصلت برقم التليفون اللي أعطتيه ليا وكان موظف هناك في الاستقبال، ولما رد عليا قال: حاضر هاطلع لكم دلوقتي، طلع الموظف وسلم عليا انا واختي، وقولت له: تعرف موظفة عندكم في الفندق اسمها سامية؟

قال: سامية بتاع كفر الشيخ؟

قولت: أيوة هي بعينها

قال: دي كانت موظفة من زمان واستقالت، ليه إنتوا عاوزينها ولا تعرفوها؟

مافهمتش قصده، ما عاوزينها يعني نعرفها، لكن الظاهر إنه كان بيلمح لحاجة تانية

قولت له: لا ياسيدي إحنا عاوزينها ما نعرفهاش

قال: فيه أحسن منها كتير في الفندق وانا لولا انكم معرفة عواطف ما كنتش خدمتكم

واضح إنه ما يعرفش إني جوزها ولا عواطف قالت له اني جوزها، ومن كلامه ظهر إنه قواد في الفندق، حبيت أمثل الدور واسبكه جامد

قولت: انا عاوز سامية بالذات لأنها كانت واخدة مني فلوس سلف ومش عاوزة تجيبها ولو وصلتني ليها هاعطيك 10% من الفلوس

اول ما سمع سيرة الفلوس اعترف

قال: هي موجودة اليومين دول مع ابو سامر

قولت: مين أبو سامر؟

قال: دا رجل أعمال خليجي كان بيجيلها مخصوص من السعودية

قولت: ومعاها حد؟

قال: معاها بنت صغيرة في الثانوي بتقول انها بنتها، لكن ما حدش مصدقها لأن الكل عارف إن سامية بتكدب كتير

هنا سهير احتي اتصدمت، بتقول إيه؟ أفهم من كدا إن نادية هنا؟ هي دي المفاجأة اللي جايبني اسمعها يامعاذ؟

الموظف: مين دي

قولت: مالكش دعوة وصلني ليهم دلوقتي وانا مع اتفاقي معاك

قال: بس ما ينفعش تطلع فوق إلا لما تكون زبون، احجر زي أي زبون وانا هاوصلك ليهم

كان معايا حوالي 2000 جنيه سألته الليلة بكام؟

قال: ب 1000 جنيه ودي أسعار مخفضة عشان أزمة السياحة

دخلت الفندق وحجزت أوضتين جنب بعض ليا ولاختي سهير، لأن ما ينفعش أحجز أوضة واحدة إلا لو كانت سهير اختي تبقى مراتي، طلعنا فوق وكل واحد دخل أوضته وطلعلنا الموظف، وخدني من إيدي على أوضة رقم 30 وقاللي هي دي أوضة أبو سامر وهما جوا دلوقتي

قولت له: طب مفيش شباك ولا فتحة عشان أشوف مين جوا بالضبط؟

قال: انا هنا انتهت مهمتي معاك زي ما اتفقنا والا عاوز تخلع يابيه

قولت: ما تخافش حقك محفوظ، ولو وصلتني لفتحة على أوضتهم هاعطيك ضعف اللي اتفقنا عليه

قال: ماشي بس مفيش فتحة ولا حاجة دا فندق مبني على نظام عالمي يحترم خصوصية الناس، ولكن ممكن أوصلك لكاميرات مراقبة عاملينها أنا وزمايلي نتفرج بيها على اللي بيحصل.

اخدني فعلا وراح فتح الكاميرا وعلى أوضة رقم 30 طلع توقعي سليم، كان ابو سامر رجل تخين وشنبه كبير قاعد ع السرير عريان وسامية مراتي قاعدة معاه بقميص النوم، ما كانوش بيعملوا حاجة، شوية ودخلت عليهم بنت وطلعت معاهم ع السرير، كان شكلها مش واضح أوي بس لما دققت في ملامحها لقيتها نادية، عرفت إن سامية أخدت نادية تشغلها في الدعارة معاها، كانت صدمة ليا ولو اختي عرفت هاتزعل، فكرت في موقف أنسيها اللي بيحصل وفداحة الموقف، قعدت افكر كتير بطريقة لغاية ما وصلت لها، اعطيت للموظف 100 جنيه بشرط إنه يعطيني نسخة احتياطية لمفتاح أوضة رقم 30 اللي فيها سامية مراتي مع ابو سامر.

روحت لسهير أوضتها كل دا بتسهيلات من الموظف، وأول ما دخلت الأوضة زنقتها في الحيطة أقفش لها وابوسها من كل حتة، كان غرضي إني أسخنها واكرر نفس الموقف اللي حصل مع أبو علي ومراته ناهد، وكنت واثق ان شهوة اختي هاتنسيها الكارثة اللي حصلت، كل هنا الأمور تمام، سخنت اختي معايا وقعدت تحسس على زبي، وهي بتحسس بتقول لي: جايبني الغردقة عشان تنيكني يامعاذ؟ ارجوك مش مستحملة ودني أشوف نادية، قولت لها: هاتشوفيها

وبعد ما سخنتها روحت ساحبها من إيدها بره وصلنا غرفة رقم 30 وبالمفتاح الاحتياطي فتحت ودخلت بكل هدوء أنا واختي علشان مايحسوش بحاجة، وأول ما سهير شافت بنتها في حضن ابو سامر كانت هاتصوت، بسرعة لحقتها وكتمت بقها بإيدي ، وبالإيد التانية نزلت تحت احسس على كسها، شوية ابو سامر طفا النور وولع النور الاحمر الخفيف، وابتدوا ممارسة الجنس، كانت مراتي بتمص زب ابو سامر ونادية بنت اختي واقفة وساندة بإيدها على شباك السرير وبتخلي ابو سامر يلحس لها كسها، سخنت ع الموقف رغم اني كنت ابتديت انسى مشاعر الدياثة، لكن استيقظت شهوتي بسرعة، قومت مقلع سهير اختي الاندر ورافعها ع الحيطة وانا بنيكها ع الواقف، سهير وانا بنيكها كانت عنيها ما بتترفعش عن سرير ابو سامر ومركز اكتر مع بنتها

ابو سامر طلع نادية بقى ينيكها وضع الفارسة، و سامية مراتي حطت بزها في بق ابو سامر يرضع منها، وصوتهم كان يقوم الحجر، وهو بيرضع من مراتي يقولها: بزازك كبار ياسامية وجسمك وكسك مفيش منه، أما نادية كانت بتطلع وتنزل على زبه وهي بتلعب في بزازها، كل دا وانا عمال بنيك اختي سهير جنبهم ومش حاسين، نزلت اختي من ع الحيطة وعدلتها وبدأت انيكها في طيزها ع الواقف وهي أوووووووف أححححححح كفاية يامعاذ هيجتني ، ارجوك آآآآآآآآآآآه، وانا مس سائل فيها زي الكلب الجعان، كنت بنيك كس أختي بعنف، وكأني اول مرة انيكها، لكن حرارة المشهد حكمت.

شوية راحت سامية جايبة الزب الصناعي بتاعها وراح ابو سامر عادل طيزه لها هههههههههههههه طلع خول ابن المتناكة، وراحت مدحله زبها فيه بكل قوة، ساعتها عرفت ابو سامر كان عاوز سامية بالذات ليه، بقت سامية مراتي بتنيك ابو سامر بالصناعي وهو يلحس كس نادية، قامت مطلعهة زبها من طيز أبو سامر ووضعته في كس نادية ونامت عليها تنيكها بالوضع الطبيعي، وابو سامر نط فوق مراتي ينيكها في طيزها

كان مشهد مثير لم أدري إلا ولبني يتدفق كالشلال في كس اختي اللي قبض على زبي جامد، كانت بتجيبهم وبعد ما ارتحنا أنا واختي مشيت ناحية النور وقومت مولعه ودخلنا عليهم وهنا كانت الصدمة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

الجزء الثامن عشر

أول ما دخلنا عليهم صرخت نادية وخدت هدومها على الحمام، بينما سامية مراتي كانت أكثر هدوء، لكنها كانت مصدومة هي كمان، لم تتوقع إني أكشف سرها اللي خبيته عني لما قالت انها رايحة الشرقية، بينما ابو سامر: قام بكل هدوء غير مفهوم رايح لبس الجلابية والعقال بتاعه وقالي: انتوا مين وايش اللي بتعملوا هنا؟

قولت: انا جوز الست دي، ونادية تبقى بنت اختي اللي معايا دي

قال: ما يهمني تكون مين باريد اعرف انت كيف دخلت هنا ؟ ومين سمح لك؟

وجاي يطلع برا قومت ساحبه من ديل الجلابية وقولت له : بص ياخول أنا ممكن اقتلك دلوقتي والقانون معايا، مش هاخد فيك إعدام، ولو أخدت سنة والا اتنين هاستحملهم، ولو جبت محامي شاطر هايطلعني براءة، وروحت مطلع سكينة كانت في إيدي عشان يخاف.

أخد نفس عميق وأصبح أكثر هدوء وجلس على الكرسي المقابل السرير وقال لي: ايش تريد الآن؟

قولت : انت مش نكت مراتي أنا بقى هانيك مراتك وقدامك

ابو سامر: هذا مستحيل انت مجنون، انت تدري انا مين يامعطوب؟

قولت: عارف انت مين طبعا، انت راجل خول واللي حصل من شوية لما سامية مراتي ناكتك بالصناعي صورته ع المحمول، وأول ما توصل السعودية هارفع الفيديو على الإنترنت وهافضحك وانت عارف عقوبة الشذوذ في بلدك

ابو سامر: لكن هذا مستحيل، زوجتي أشرف من الشرف

قولت: وانت ماعندكش شرف، أنا عارف إن جواز سفرها موجود خليها تركب طيارة بكرة وتيجي الغردقة

لقيته بيعيط

سهير: خلاص بقى يامعاذ الطيب احسن وخلينا نروح

أنا: اسكتي انتي ياام مازن ما تتدخليش في الموضوع دا أنا عارف بعمل إيه، وانت يابو سامر

لقيته بيفتح عنيه وقال: وكمان عارف إسمي

قولت: طبعا وعراف قصة حياتك كلها

أبو سامر: إيش تريد تاني؟

قولت: شيك دلوقتي بمليون دولار على الحساب دا في البنك الأهلي المصري، وكان حسابي اللي بقبض منه في الشغل، وكمان يابو سامر 50 ألف دولار كاش حالا لزوم المصاريف وأجرة الفندق

نهض أبو سامر وراح شنطة موضوعة على الكومدينو ومطلع منها أستكين فلوس، وقال لي هذه اتنين كل واحدة 25 ألف دولار، وهذا شيك احوله لحسابك االآن، ودخل على الإنترنت حول فعلا مليون دولار لحسابي، لقيت الرسالة جاية على المحمول، تمت إضافة مليون دولار لحسابك، ما صدقتش نفسي، أنا في حلم ولا في علم ، بقيت مليونير، لكن هديت مرة واحدة وظهرت أكثر ثقة في نفسي لأن الخول دا لو شعر إني ضعيف هايضيعني.

قولت لسهير: ادخلي هاتي نادية من الحمام وطمنيها، ويالا ياسامية تعالي باتي في أوضتي، وانت يابو سامر مش هاوصيك، فيديوهاتك معايا وانت هنا في مصر مش في السعودية، يعني مش هاتقدر تعمل أي حاجة معايا، ودلوقتي حالا طلعت نسختين احتياطي من الفيديو ورفعتهم على حساب اتنين من أصدقائي عشان لو عقلك وزك تعمل فيا حاجة هما عارفين هايعملوا إيه

ومش هاوصيك مراتك تكون بكرا هنا، واوعي تفكر ترشي حد من إدارة الفندق لأن كلهم صحابي، ولما تفكرش تغشني في مراتك تجيب لي واحدة تانية، لأن عقد الزواج هاشوفه قبل ما اعمل أي حاجة معاها.

دخلت سهير جابت نادية وكانت ترتعش من الخوف، وقومت سامية مراتي من على سريره، وذهبنا كلنا لأوضتي، قولت لسهير اختي خدي بنتك معاكي في أوضتك وما تزعليهاش عشان خاطري، أنا سامحتها

ردت سهير: وانا عمري ما هسامحها دي أول مرة تكدب عليا يامعاذ وراحت معيطة، وواخدة بنتها وداخلة أوضتهم.

خدت مراتي على أوضتنا وقولت : كله منك ياسامية، عشان الفلوس تكدبي على جوزك وتضيعي بنت بريئة زي دي في أوكار الدعارة

ردت سامية: أنا ما ضربتهاش على إيدها هي اللي طلبت مني كانت بتشتكي لي من قلة الفلوس، وانها داخلة الجامعة ومحتاجة قرشين، قولت لها دي الطريقة الوحيدة عشان تفك أزمتها وما حدش هايعرف، ما كنتش متوقعة إنك بتراقبني

ثم تعالى هنا: هو انت لما تنيك عمتك واختك وبنتها قدامي يبقى دا حاجة صح؟ انا عملت زيك بالضبط، لكن فرق اني كنت بحل مشكلة البنت الغلبانة دي اللي امها أرملة ما تقدرش تصرف عليها.

الصراحة ما عرفتش أرد على الجزئية الأخيرة دي ولأول مرة أحس بالضعف، لكن استجمعت قوتي مرة تانية وقولت لها: كل دا حصل بموافقتك وبترتيب منك في بعض الاحيان، وانتي شاركتينا المتعة

سامية: لو بصيت للموضوع من كل ناحية مش هتلاقي فرق بينا وبين بعض، أنا خليت أبو سامر ينيكني عشان الفلوس، انت برضه عاوز تنيك مرات أبو سامر عشان الفلوس وعشان تذله، يامعاذ كلنا شغالين في الدعارة ولكن كل واحد بطريقته.

كان حوار أول مرة يدور بالشكل دا بيني وبين مراتي من ليلة الدخلة، حواجز كتير اترفعت، قلعت ونمت ع السرير وسامية مراتي نامت جنبي ولكن زعلانة ، أعطتني ضهرها، تحركت مشاعري جواها وتذكرت اني لسه بحبها، قربت منها لقيتها بتبعدني، شدتها جامد وحضنتها، وهمست: انا بحبك ياسامية واعذريني كل غضبي عشان كذبتي عليا، وبالنسبة للدعارة انتي وعدتيني انك هاتتركيها، ولو على فلوس نادية كنتي قولي لي وانا احل مشكلتها، انتي تصرفتي غلط، وانا دلوقتي بعالج الغلط.

لفت بدراعها وحضنتني جامد كأنها أول مرة تحضني، بوستها وبكل عفوية قررت انيكها عشان ننسى اللي حصل، نزلت بإيدي على كسها وفضلت طالع نازل على بطنها ووراكها، لغاية ما سخنت وقالت لي: بزازي بتاكلني يامعاذ، ارضع فيهم شوية

قولت: هو ابو سامر ما رضعش والا ايه؟ هههههههه

ضحكت هي كمان وقالت: دا خول ما بيعرفش ينيك ولا له في النسوان خالص، انا اللي كنت بقوله يعمل ايه

قولت: بس خلاص بقى عشان أنا مش ديوث تحكي لي بالشكل دا، كنت بكدب لأنها وهي بتحكي على ابو سامر زبي وقف زي الحديد

قررت انيك سامية رفعت رجليها ومدخل زبي في كسها ونايم عليها أبوسها في كل حتى وإيدي بتلعب في بزازها، لم أدري بنفسي وانا بقولها: زبي أحسن ولا زب ابو سامر؟

سامية: زبك انت ياحبيبي

قولت: آآآآآآآآآآآآآآه قولي عملك معاكي إيه الخول دا؟

قالت:كنت راكبة فوقه وهو بينيكني

قومت عاجلها فوقي وبقولها: كدا؟

قالت: أيوه كدا نيكني يامعاذ أوووووووووف أححححححححح مش قادرة هاتهم بقى

قولت: نفسك ابو سامر ينيكك دلوقتي في طيزك؟

قالت: آآآآآآه ياريت زب معاذ في كسي وزب ابو سامر في طيزي آآآآآآآآه أمممممممممم حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآه جابتهم ع الكلام، وهي بتجيبهم كنت انا كمان بجيبهم وانا لأول مرة بتخيل حد بينيك مراتي معايا

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء التاسع عشر

تاني يوم لقيت ابو سامر بيخبط عليا، وقاللي إن مراته ركبت الطيارة وجاية في الطريق، واني لازم أسلمه الفيديوهات اللي ماسكها عليه ، بس قالي عاوزك في موضوع

قولت: اتفضل

قال: زوجتي لا يمكن ترضى انك تعمل معاها شي، وانا مو عاوز اتفضح قدامها، خليني انام معاها هون وانت تدخل علينا في الظلام كأني أنا إنت وإنت أنا

قولت: لا يمكن لازم يكون النور مولع وهي عارفة أنا مين

قال: أبوس يدك ما تفضحني أمام زوجتي، هذه أم عيالي الخمسة، وأبوها شريكي في مصنعين و3 مزارع، وفلوسنا مع بعض، يعني لو طلجتها ما راح يكون فيه مال وأفلس من الصبح، أبوس يدك أبوس رجلك

قولت: خلاص خلاص موافق، واسم مراتك إيه؟

أبو سامر: جول لها ياام عبد**** ، هي هتوصل ع الساعة 1 الظهر، تكون عندي الساعة 3 عقبال ما ارتب الأشياء.

قلت: هو انت مش اسمك أبو سامر تبقى هي ام عبد**** ازي؟ المفروض تكون ام سامر

قال: سامر هذا ابني الكبير من زوجتي الأولى اللي توفت من 20 سنة وأنا أحمل كنيته إلى الآن ، أما أم عبدلله فهي زوجتي من 18 سنة، وعبد**** الآن يدرس في أمريكا لغات.

قلت: خلاص ياعم انت هاتحكي لي قصة حياتك؟ روح انت وهاجي لك الساعة 3

كانت سامية مراتي بتسمع الحوار، وبعد ما ابو سامر مشي وقالت انت ناوي تروح فعلا؟

قولت: أيوة

قالت: بس خلي بالك أبو سامر هو خول صحيح لكن غدار وممكن يقتلك، أنا خايفة عليك ياحبيبي، وكمان غيرانة من ام عبد****، بقى حد يترك الجمال المصري ويبص لنسوان الخليج؟

قولت: بلاش حقد هههه الموضوع كله تخليص حق

جات الساعة 3 العصر روحت لأوضة رقم 30 اللي هي أوضة أبو سامر، لقيت باب الأوضة مفتوح، واضح إنه مجهز كل حاجة فعلا، دخلت لقيته مطفي النور ما عدا اللمبة الحمرا بتاع النوم، والضوء بتاع اللمبة دي مايسمحش انك تشوف حد غير جسمه، دخلت بالراحة لقيت فعلا أبو سامر بينيك مراته ام عبد****، ولقيت النقاب بتاعها مرمي على التسريحة، عرفت انها لسه واصلة وقرر ينيكها على طول عشان الميعاد، قلبها وضع فرنساوي ولمح شافني واقف على باب الأوضة، شاور لي قرب تعالى، قربت وخليته يقعد على الكرسي ورا السرير عشان يشوف كل حاجة بعنيه وفي نفس الوقت مراته ماتشوفهوش

وانا طلعت زبي أجلخ فيه لغاية ما وقف زي الحديد، قومت مدخل زبي في كس ام عبد**** كان كسها سخن وطري جدا، وكانت لابسة لانجيري غامق تقريبا لونه أحمر لأن الضوء بتاع الحجرة ما كانش يساعد على تمييز الألوان، وجسمها مربرب أوي وبزازها كبار، كانت ست كبيرة حوالي من 40 إلى 50 سنة

قعدت انيك ام عبد**** قدام جوزها وانا ببص لابو سامر لقيته طلع زبه يجلخ فيه ويبص لنا، عرفت إنه ديوث وسخن لما شاف مراته بتتناك، قررت أسخن المشهد أكتر، بدأت انيك ام عبد**** بعنف وبإيدي أعصر في بزازها من قدام وهي تتأوه آآآآآآآآآآه أمممممم مالك أبو سامر كتير حلو انت شو بتعمل يامعطوب انت تخليني أطير في السما أطير أطيييييييير أممممممم أححح، وابو سامر ورانا بيتأوه هو كمان، ام عبد**** سامعة صوته وفاكره إنه بيتأوه من النيك ما تعرفش ان جوزها بيتفرج بس، كانت متعتي لا تطاق لكن مضطر اكتم عشان ما تكتشفش اللعبة

نيمتها سطيحة على السرير وبكل جسمي فوقها وقعدت انيكها في كسها على الوضع دا، شوية سحبته ودخلته في طيزها صرخت وقلت أيييييييييييي مو قادرة ابو سامر نييييييييكني آآآآآآآآه زبك حلو أول مرة تنيك بهذه الطريقة، شو كنت بتعمل قبل كدا ياموكوس آآآآآآآآآآه، كانت سعيدة جدة وفي قمة النشوة، حسيت بكسها وهو بيقبض على زبي 3 مرات ورا بعض، عرفت انها جابتهم 3 مرات، والسائل الأنثوي بتاعها بقى مغرق السرير وزبي في نفس الوقت.

كانت نياكة لذيذة جدا وجسم ام عبد**** كان سكسي، فجأة لقيت واحدة واقفة عند باب الغرفة دققت فيها لقيتها سامية مراتي، يانهار اسود إيه اللي جابها هنا دلوقتي، بس من متعتي ما قدرتش أخرج من الموقف، شوية دخلت سامية وراحت على ابو سامر أول ما شافها راح قايم قالت له: هسسسس وقعد على الكرسي تاتي وزوبره بره، مسكت زوبره وقعدت تمص فيه، افتكرت لما كنت بنيك سامية امبارح وانا بتخيل ابو سامر بينيكها معايا، حصلت لي إثارة على المشهد لا تقاوم، بقيت بنيك ام عبد**** قدام جوزها، ومراتي بتمص لجوزها قدامي، كلنا فاهمين كل حاجة إلا اما عبد**** اللي رايحة في دنيا تانية

من شدة شهوتي كنت هجيبهم في كس ام عبد**** لكن على طول سيبتها وروحت على سامية، ابو سامر همس بصوت واطي يامجنون، وراح مكاني مدخل زبه في كس مراته، وانا جبت سامية موطيها ع السرير ومدخل زبي في كسها من ورا، كنت بنيك سامية من ورا وهي بتلعب في زنبورها من قدام، وفضلنا ع المشهد دا حوالي 5 دقايق لغاية ما ابو سامر جابهم في كس مراته، وانا وسامية لسه مشتعلين من النيك، كانت ام عبد**** لسه نايمة على بطنها، تركت سامية وروحت هاجم على اما عبد**** ومدخل زبي في كسها أييي مالك ابو سامر شكلك عاوز تنيك للصبح نييييييييييك ابو سامر آآآآه نيك كمان انا اجيب معك ولو 20 مرة أنا أول مرة تنيكني بهذه الطريقة

1...34567...13