ليله الدخله والعائله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

جلسنا على كنبة الأنتريه وفتحنا التلفزيون ، كان منظر نادية يهيج، لابسة عباية مطرزة ع الصدر وبزازها مش كبيرة لكن كل ما ترفع رجلها لفوق الكنبة يظهر ساقيها الناعمة وشديدة البياض، أخدتني الهوة وصرت أبلع ريقي من المنظر، لحد ما لقيت نادية بتبص لي وتبلع ريقها وقالت: استأذن انا بقى ياخالو انا داخلة انام عقبال ما امي تيجي، عرفت ان الشهوة وصلت كل حتة في جسمها لكن خجلانة وعاوزة تهرب من الموقف، قلت: اتفضلي وهي لسة قايمة تعمدت اعمل معاها حركة، وهي قايمة روحت واقف قصادها ليصبح وشها قصاد زبي بالضبط وراحت خابطة فيه ببقها، جات تقوم قمت زاققها منيمها على الكنبة، قامت بتقولي: إوعى بقى ياخالو، قولت: مش هاوعي لما تجاوبيني على سؤال واحد.

قالت :سؤال ايه؟

قلت: انتي شوفتنيني وانا بنيك امك؟

قالت: عيب ياخالو ما حدش يعمل كدا

قمت مقرب منها شوية وباصص في عنيها جامد وبنظرة طويلة لقيتها بدات تغمض عنيها وترجع لورا

قولت : انتي أجمل من امك يانادية وأي شاب يتمناكي، وانا بحبك وبحمل بيكي طول الليل، وكل ما بزود في الكلام تتعدل على الكنبة وتروح في النوم أكتر

وهي مغمضة سمعتها بتتنهد قربت إيدي من وشها وفضلت أحسس على رقبتها، وبصوابعي ألعب ورا ودانها، راحت في دنيا تانية، قمت مقرب بجمسي أكتر ورافع رجليها من تحت العباية على رجلي، وحضنتها وقومت بايسها بوسة مشبك، اندمجت معايا وانا ببوسها سحبت إيدها لتلمس زبي، وكان واقف زي الحديد، لمسته وقعدت تلعب فيه بالراحة ، قومت فاكك سوستة البنطلون ومطلعه كان لزج جدا وبينزل سائل ابيض من كتر الشهوة، أول ما لمسته ما صدقتش نفسي البنت جميلة جدا وبتلمسه بحنان غير متناهي، وهي سخنة أكتر من امها وسامية مع بعض، وكان واضح انها رومانسية

لكن فجأة رن جرس الباب، يانهار اسود دا وقته ؟ قومت شايل البنت ورايح بيها على أوضة النوم جري مغطيها في السرير وقافل عليها وطلعت افتح، لقيت سامية مراتي واختي سهير، حمد **** بالسلامة ياجماعة، دخلوا من الباب وكان معاهم حاجات كتير، أخدتها سهير ودخلت المطبخ، وسامية حطت اللي في إيدها ودخلت أوضة نومها اللي فيها نادية، دخلت نادية ومطلعتش، وانا دخلت ورا سهير وانا في قمة الشهوة من اللي حصل مع بنتها، وهي بتحط الحاجة على الأرض اتحرشت بيها ولزقت زبي في طيزها، كانت لسه بملابس الخروج جيبة وبلوزة، وانا لازق فيها من ورا قامت وانا عمال بحرك زبي في طيزها يمين شمال وقدام وورا، وبإيدي من قدام فتحت صدر البلوزة وعمال بلعب في بزازها

بحبك ياسهير آآآه قالت: وانا بحبك ياميزو أمممممم آآه نيك ياحبيبي آآه ، قومت لافف وشها ليا وانا كن كتر الهيجان خلاص هجيبهم على نفسي، قولت لها عاوز ارتاح ياسهير، نزلتها على الأرض وركزت على ركبها فكيت سوستة البنطلون وطلعت زبي، وهي بتفك زراير البلوزة وطلعت بزازها، وهووووووب رشقت زوبري بين بززاها وقعدت انيك انيك انيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت متعة آآآآآآآآآآآه أممممممممممممممممممممم بزك حلو أوي ياسوسو، وهي مندمجة ماسكة بزازها الاتنين وبتحركهم على زبي وبتلحس التومة، ما قدرتش امسك نفسي كنت سخنان على آخري، وجيت قربت انزل قومت مقومها وراشق زبي في كسها من فوق الهدوم وإيدي من ورا على طيزها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جبتهم على الجيبة من الخارج وصار لبني مغرق هدومها

راحت على طول غاسلة الجيبة وقافة زراير البلوزة وانا قعدت على كرسي المطبخ، وبعد ما خلت جات اختي قاعدة على رجلي وبتبوسني بوسك مشبك مثيرة، وتدخل لسانها في بقي وتلعب في وشي ورقبتي، عرفت انها لسه سخنة، شديتها من إيديها وقولت لها تعالي، قالت رايح على فين؟ قولت : تعالي بس، وروحنا على أوضة النوم وكنت متوقع المشهد.

أولا: نادية بنت اختي سايبها وهي في قمة شهوتها ومفعول المنشط الجنسي في عز نشاطه، وسامية مراتي لا يمكن تفوت فرصة زي دي، وصدق توقعي، لقيت نادية نايمة على ضهرها وسامية جايبة الزب الصناعي وبتنيكها في الوضع الطبيعي، والبنت الصغيرة كانت تعبانة ع الآخر، صرخت أختي في مراتي، سامياة ساماييااااااه إوعي قومي، وشدت مراتي وراحت حاضنة بنتها من كتر الخوف وفضلت تعيط، وقالت : بقى كدا ياسامية تعملي كدا في بنتي، أنا هقوم البس وامشي.

وانا عشان اغير المشهد واسيطر على اختي عارف انها شهوتها عالية ، واللي حصل في المطبخ خلاها سخنة نار، وكمان نادية مستسلمة تماما من أثر الحباية

روحت لسامية وقعدتها ع الأرض وخليتها تركز على ركبها، وقومت مطلع زبي، أول ما سامية شافته قعدت تمص فيه واحنا الاتنين بنبص لسهير ونادية في نفس الوقت، كانت سامية بتمص لي زبي وبلعب في بزازها من تحت، كانت جاهزة سامية بالبيبي دول الاحمر بتاع جوازنا، واطلع زبي واخبطه في وشها، قامت نادية ع الأرض موطية على طرف السرير، بقى وشها لاختي وبنتها وطيزها لي، جيت من ورا ومدخله في طيزها آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبي نيكني يامعاذ أممممممممممممممممم أوف أه، وهي تحرك طيزها يمين شمال، هيجتني بكلامها وحركاتها قومت مدحله جامد وصامت صرخت آآآآآآآآآآآآآآآه بالراحة يامعاذ وصوتها انخفض مرة واحدة بما يدل ان شهوتها متيقظة ،بالراحة يامعاذ آآآآآآآآآآه بالراحة كماااااااااان آآآآآآه

المشهد أثر في اختي وبنتها لقيت نادية بنت اختي بتلعب في وراك امها، بصت امها ليها وتبص لي، وكأنها مترددة، وأول ما وصل المشهد لهذا الحد قررت احسم الموقف، طلعت على السرير قولت لاختي: ما تتردديش، قالت بس دي بنتي، قولت : ما تترددييييييييييش، وانا واقف ع السرير روحت بزبي في وش اختي مدخله في بقها وبقيت ماسك في شباك السرير الكبير، دخلته وهي قاعدة تمص تمص، سحنت وقامت سابت بنتها خالص واتفرغت لزبي، في نفس الوقت سامية لبست الصناعي تاني وراحت تنيك نادية، لكن المرة دي وضع فرنساوي، وانا عدلت اختي نفس الوضع.

بقى المشهد كالتالي، أنا بنيك في اختي الكبيرة سهير وضع فرنساوي، وجنبنا مراتي بتنيك بنتها نادية وضع فرنساوي بالصناعي، وانا بنيك اختي بقى صباعي في طيز سامية من ورا، سامية عليت بصوتها من كتر الشهوة آآآآآآآآآه دخله أكتر يامعاذ، واحتي تحت مني بتكتم صوتها وكأنها لسه محروجة من بنتها، بينما بنتها رايحة في دنيا تانية من أثر الحباية، كنت بلاحظ إن اختي ما شالتش عينها عن بنتها، حبيت اغير ، جبت سامية تنيك اختي بالصناعي، وانا روحت عشان انيك نادية، وأول ما شافتني أختي هاعمل كدا، اترجتني : بلاش يامعاذ بلاش أرجوك خلينا لحد كدا، قولت: ما تتردديييييش، وقومت بايسها من شفايفها وغيرنا الوضع فعلا، بقيت انا بنيك نادية وسامية مراتي بتنيك أختي الكبيرة بالصناعي.

كان كس نادية ضيق ولكن جسمها كان مربرب أوي ووشها زي القمر شبه الممثلة دينا فؤاد بالضبط، ومن حلاوة كس نادية مامسكتش نفسي من المتعة آآآآآآآآآه آآه أوووووووووووووه أوف أوف آآآه واختي من ماقدرتش برضه تمسك نفسها آآآآآآآه نيكيني ياسامية أحوووووووووووو أحححححححححح كمان ياسامية روحت نازل وانا بنيك نادية روحت معدول وخبطت على طيز سامية مراتي تطلع فوق بزبها على وش سهير، وقعدت الحس كس سهير وهي بتمص زبي مراتي الصناعي من فوق، كانت نيكة عائلية ممتعة ومفيش ثواني إلا واحتي جابت شهوتها في بقي وحسيت بطعم لبنها الجميل، عدلت نادية وطلعتها فوقي وجات سامية تنيكها في طيزها، وفعلا دخلت زبي في كس نادية من تحت وسامية مراتي بقت تنيكها في طيزها من فوق

ومفيش ثواني إلا ونادية بدأت تصرخ آآآآآآآآآآه أععععع أه أوف نيكني ياخالو آآه خالووو خالو نيكني ياخالو نيكيني يامرات خالي آآآآآآآآه وراحت جايبة شهوتها ونايمة على صدري من كتر التعب، وانا روحت عادل سامية وقلعتها الصناعي ونايكها بالوضع الطبيعي، فضلت انيك مراتي نيك رومانسي بالوضع الطبيعي أكتر من ربع ساعة بعد معركة مع اختي وبنتها، لحد ما جبناهم مع بعض

سبتهم نايميين كلهم ع السرير ودخلت استحمى، وشربت سيجارتين، وشغلت التلفزيون ومددت ع الأنتريه انام لحد النهار ما طلع..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثالث عشر

صحيوا كلهم من النوم أختي وبنتها ومراتي، ولا كأن حصل حاجة امبارح بالليل، لكن نظراتهم لبعضهم أصبح فيها نوع من الحياء، الظاهر إن لسه ما أخدوش ع الوضع الجديد، أو لسه غير مصدقين لما يحدث.

قعدنا نفطر كلنا ولبست أنا واختي وبنتها وطلعنا على الجامعة نقدم لنادية بنت اختي، وهناك كان فيه زحمة على التقديم، اخدت سهير ونادية قعدتهم على الكافتريا وروحت انا هاجم وسط الزحمة وفي إيديا ورق التقديم، خلصت المهمة ورجعت لقيت اختي ونادية بنتها داخلين في خناقة مع شباب، واتضح انهم اتعاكسوا، دخلت اتكلم الأول مع الشاب اللي عاكسهم طلع ما بيفهمش، وراح جر شكله معايا، اتخانقنا وكنت لوحدي، بينما الشاب كان معاه اتنين، في النهاية خدت علقة منهم وبعد ما الناس فضت المشكلة سهير ونادية قعدوا يعيطوا، شوية واحد جاب لهم تاكس وقال خدوه روحوه واكشفوا عليه، ركبنا التاكس وانا مهدود حيلي من الضرب.

قلت لهم خدوني ع البيت مش عاوز دكاترة أنا كويس، كلها شوية كدمات بسيطة، وأول ما وصلت البيت نيموني على كنبة الانتريه، ولما سامية مراتي شافتني قعدت تزعق : إيه اللي جرا لك يامعاذظ حصل له إيه؟ مين اللي بهدله كدا؟ وانا مش عاوز ارد ، وراحت سامية معيطة، قولت لها ما تخافيش دول كانوا شباب بيعاكسوا سهير ونادية بس انا ضربتهم وبهدلتهم ههههه وقومت ضاحك راحت سامية ونادية وامها ضاحكين هما كمان، قلبت القعدة هزار بدل الغم اللي كنا فيه.

شوية وسهير وبنتها استأذنوا يروحوا وفعلا لبسوا هدومهم ومشيوا، قعدت مع سامية قالت لي: أنا عاوز أكلمك في حاجة

قلت: خير

قالت فيه واحدة قريبتي في الشرقية ماشوفتهاش من سنين وعاوزة أشوفها

قولت: قصدك إيه؟

قالت: عاوزة أسافر الشرقية

قولت: طبعا وهتباتي هناك؟

قالت: طبعا دا المشوار بعيد

قولت : موافق بس هي ليلة واحدة

قالت: دي واحشاني قوي يامعاذ وفيه قرايب ليا هناك عاوزة أشوفهم

قلت يعني عاوزة إيه؟ قالت : هبات 3 أيام أسافر بكرا الصبح يوم الثلاثاء وهاجي لك الجمعة

كنت ساعتها تعبان وعاوز أستريح من معارك النيك اللي حصلت لي بعد الدخلة، قولت فرصة استريح واشوف نفسي اليومين دول

وصحينا تاني يوم سامية لبست هدومها وسافرت، شوية اتصلت بيا ع المحمول اختي الكبيرة سهير وقالت لي إنها عاوزاني أروح أبات معاها ليلتين، استغربت هي لسه ما شبعتش من اللي حصل؟

قولت لها: خير فيه إيه ياسوسو؟

قالت: نادية هتبات بره ليلتين عند واحدة صاحبتها ومازن شغال بالليل ومطبق 3 ورديات، ومفيش حد معايا وخايفة أنام لوحدي

قولت في سري : ما هي زاطت بقى، يعني اليوم اللي ارتاح فيه من سامية ألاقي اختي؟

قومت قايل لها: حاضر ياام معاذ أنا جاي لك دلوقتي

لبست هدومي وسافرت اسكندرية لاختي أبات عندها، وفي الطريق اتصلت بيا امي وقالت لي إني لازم أروح لسهير عشان أبات عندها ليلتين، قولت: حاضر ياأمي أنا مسافر دلوقتي.

وصلت شقة أختي في اسكندرية ودخلت لقيت واحدة كبيرة ما اعرفهاش، سلمت عليها: اهلا وسهلا، قالت اهلا بيك ياأستاذ، قولت ما تشرفناش مين المدام؟

ردت سهير: دي ناهد صاحبتي عرفت إني لوحدي جات قعدت معايا

قولت: وعندك أولاد يامدام ناهد؟

ردت وقالت: أيوة معايا 3 الكبير إسمه علي

قولت :حاضر ياام علي

كانت ناهد عندها حوالي 40 سنة أصغر من اختي بخمس سنين، لكن جسمها مليان وقصيرة وتخينة شوية مش زي اختي، لكن بزازها كبيرة قوي لدرجة اني كنت شايف حلمة بزها من العباية الواسعة اللي لابساها

شوية رن الجرس وكان واحد طلع جوز ناهد

قلت: اتفضل يابو علي

قال: لا شكرا نادي لي ام علي لو سمحت

دخلت ناديت لناهد جوزك بره ع الباب

استأذت وفضلوا يتكلموا شوية، ورجعت ناهد وقالت: خلاص ياام مازن أنا هستأذن دلوقتي وأجي لك بالليل

استغربت تيجي بالليل ليه وانا مع اختي؟

لقيتهم بيغمزوا لبعض، مافهمتش حاجة، وفعلا لبست الطرحة بتاعتها والجزمة ومشيت ناهد مع جوزها

قربت من اختي سهير وقولت لها: إيه الحكاية بالضبط جوزها ما ارضاش يدخل ليه، وليه غمزتي بعنيكي لناهد؟

قالت: دي قصة طويل ابقى احكيهالك بعدين

قولت: لازم اسمعها دلوقتي

قالت: مصمم

قولت أيوة

قالت: جوزها كان عرض عليا الجواز بعد المرحوم وانا رفضت، مش عشان كارهاه ولكن مش عاوزة اتجوز بعد المرحوم، وحلفت ما راجل يدخل عليا بعده

بص لها بابتسامة خفيفة

قالت: لأ إنت حاجة تانية ياميزو، وخدتني في حضنها وقعدت تملس على شعري وضهري

رجعت لورا وسألتها: طب وناهد عرفت انه كان عاوز يتجوزك؟

قالت : إذا كنت ناهد نفسها اللي كلمتني وعرضت عليه اتجوز جوزها

ضحكت ههههههههه طب وبعدين؟

قالت: ولا قبلين من يوميها وهو ما بيرضاش يدخل شقتي رغم إن مراته ناهد صاحبتي الروح بالروح، وناهد فضلت زعلانة شوية مقاطعاني لغاية ما صالحتها

قولت: تزعل منك عشان ما اتجوزتيش جوزها هههههه

قالت: آخر زمن دا كمان ما بيغيرش على مراته، وهو كان شايفها قاعدة بالعباية معاك وكاشفة شعرها ورقبتها ما قالش حاجة

وكمان عمل حاجات

قولت: عمل إيه؟

قالت: كان بيتحرش بيا لما أزورهم في شقتهم، وساعات كان بييجي يتجسس عليا في البيت وانا بغير هدومي، وكان بيطلع في شقة الجيران اللي قصادنا أصلهم يعرفوه.

قولت: الصراحة عنده نظر هو حد يشوف الجمال دا كله ولا يتحرش بيه، دي انتي قمر الدنيا كلها ياسوسو

قالت: يابكاش وكمان ما بتغيرش عليا

قولت: انا بغير عليكي من بنتك نفسها، لكن اللي عمله جوز ناهد دا فعلا مش مفهوم، طالما عاوز يتجوزك كدا وملهوف عليكي وانتي رافضة سامح ليه لمراته تيجي تزورك؟

قالت: هي اللي ضغطت عليه لأنها عارفه إنه نسوانجي

قولت: اللي يعيش ياما يشوف

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع عشر

غيرت هدومي واستحميت من عرق الطريق وطلعت كانت اختي مجهزة العشا، سألتها : أمال نادية راحت فين بالضبط؟ قالت: راحت الشرقية عند واحدة صاحبتها

اتصدمت: الشرقية؟

افتكرت على طول إن سامية مراتي كمان راحت الشرقية وهتقعد 3 أيام، بدأ الفار يلعب في عبي، وعلى طول ترجمت اللي بيحصل إن سامية ونادية مع بعض ولكن فين معرفش، وطالما الاتنين قالوا الشرقية يبقى دا تمويه ورايحين منطقة تانية.

قطع تفكيري صوت التليفون الأرضي: أيوة ياسهير أنا ناهد وعيانة أوي تعالي لي بسرعة، ردت سهير وقالت: حاضر جاية دلوقتي، قفلت السماعة وقالت لي: البس وتعالى معايا يامعاذ عشان ناهد عيانة يمكن نحتاج حاجة من بره تطلع تجيبها لنا، لبسنا وطلعنا احنا الاتنين كانت شقة ناهد مش بعيدة عن شقة اختي ، حوالي 5 دقايق بالتوك توك، وصلنا ورنينا الجرس طلع طفل صغير عنده 8 سنين، عرفت على طول إنه ابنها، قولت : ماما فين ياشاطر؟ قال: جوه ، سلمت ع الواد اختي وقعدت تهزر معاه شوية ودخلنا، قعدت انا في الصالون واختي دخلت لها جوا لام علي اللي هي مدام ناهد.

سألت الطفل: أبوك فين ياشاطر قاللي في الشغل وزمانه جاي، لقيت الباب بيفتح وطلع هو كان معاه شنط صغيرة فيها فاكهة، أول ما شافني اتبسط وقاللي أهلا أهلا أستاذ معاذ، أمال فين اختك ام مازن؟ بصيت له كدا من فوق لتحت وقولت مع مراتك العيانة جوا، ساب الحاجة اللي في إيديه ودخل، شوية لقيت اختي بتنادي عليا، قولت ادخل اعمل ايه مع واحدة عيانة على سريرها وكمان معرفهاش، لكن طالما اختي اللي بتنادي لازم اروح يمكن فيه حاجة، دخلت فعلا لقيت ناهد نايمة ع السرير ومتغطية بملاية، وجوزها قاعد ع الكرسي واختي قاعدة ع السرير جنب ناهد.

قالت ناهد لسهير اختي روحي ياسهير اعملي لي اتغدا عشان جعانة قوي، طلعت اختي وطلع وراها أبو علي اللي هو جوز ناهد، ولمحت ابو علي من الباب وهو بيعطي فلوس لابنه وبيقول له انزل اشتري لنا حاجة من تحت، بقيت قاعد ع الكرسي وجنبي مدام ناهد ع السرير، ومفيش كلام بنقوله، قاعدين ساكتين، لقيت شكلي وحش قوي استأذنت وقولت هاروح استعد سهير في تحضير الغدا، وطلعت وعلى باب المطبخ لقيت صدمة ومشهد ما كنتش اتوقعه انه يحصل خصوصا في بيت ناهد، لقيت ابو علي بيتحرش باختي ويقفش لها صدرها وكسها من فوق الهدوم، واختي بتقاوم لكن مش عاوزة تعلي صوتها، قولت ادخل عليهم واضربه واخد اختي وامشي لكن حسيت بشهوة في زبي، وانتصب زوبري بسرعة الصاروخ ع المشهد، قولت بتعمل ايه يامعاذ انت عمرك ما كنت ديوث وبتحب اختك زي عنيك، وفجأة لقيت اختي اندمجت مع ابو علي وهو نازل فيها بوس وتفعيص

طلعها ع المطبخ ورفع لها العباية فوق ونزل لها الأندر وير وبدأ يلحس في كسها وبإيده التانية بيلعب في بزها الشمال،وهي تكتم صوتها ومستمتعة، افتكرت انها قالت لي عليه إنه بيتحرش بيها وإنه بني آدم قذر، يعني ما بتحبهوش، لكن المشهد دا تفسيره إيه؟ دا دليل انها كانت بتحبه أو هي مستسلمة للشهوة، وكان المشهد حرك فيا مشاعر غريبة عمري ما حسيتها.

طلعت زوبري من السوستة وقعدت اضرب عشرة ع المشهد، قررت استغل الموقف روحت لمدام ناهد، كنت زي المجنون وقررت اتهجم عليها ولكن تراجعت خشية الفضيحة، ولكن اللي بيحصل في المطبخ دا مش فضيحة؟ المهم روحت لها وقولت لها: انتي بتحبي جوزك ياام علي؟

قالت : طبعا ومين ما بتحبش جوزها أبو عيالها

قولت: ولو عرفتي إنه بيخونك هتعملي إيه؟

قالت: بصراحة

قولت: مش عاوز غير الصراحة

قالت: أنا عارفة إنه بيخوني مع نسوان الحتة بحالهم ولكن ساكتة وبحبه، وبقول إنه نسوان الدنيا كلهم بيحبوه ويحسدوني عليه أكيد أنا الكسبانة

قولت في سري: آه يابنت الجزمة دا انتي ديوثة زي جوزك

قولت لها: طب مافركتيش مرة تخونيه؟

قالت وهي مكسوفة: بلاش الأسئلة دي وحاول ما تتعداش حدودك

قولت : بصراحة كدا جوزك بيخونك مع اختي في المطبخ

كانت هتصوت ولكن بسرعة نطيت ع السرير وقفلت بقها، وهمست لها في ودنها: دي الفرصة ياام علي انك تنتقمي من جوزك وتحسسيه انك ست الستات والدنيا كلها بتحبك، وانا بحبك ياناهد

حاولت تفك نفسها مني ولكن ماقدرتش لأني أقوي منها وكنت راكب فوقها بكل معنى الكلمة

كملت كلامي: أنا كمان بحب اختي وهيا كمان بتحبني وهي دي الفرصة عشان تغير عليا منك

لقيتها بدأت تسكت وتستسلم، لمست صدرها من فوق العباية وفكيت زرايرها من فوق، وطلعت بزازها الضخمة وصرت افرك لها في الحلمة، وكل ما افرك لها اكتر تغمض عنيها وتتأوه ، فتحت عنيها ووشها كله بقى أحمااااااااااار من شدة السخونة، فجأة قامت نازلة من ع السرير جري روحت هابش فيها من ورا وبوس في كل حتة، وهي بتقول: سيبني سيبني أرجوك عمري ما عملتها

قولت لها: وعشان عمرك ما عمليتها هافرجك على مشهد عمرك ما تتوقعيه انه يحصل في بيتك

اخدتها ع المطبخ وعلى باب المطبخ وقفنا وخليتها تشوف المشهد، كان جوزها أبو علي مطلع اختي سهير فوق المطبخ ومدخل زبه في كسها وعمال ينيكها ومطلع بزازها يرضع فيهم زي المجنون، كانت هاتتكلم قومت قافل بقها بإيديا، شوية لقيت إيدها بدأت تسحب على زبي من تحت اللي كان واقف أصلا، عرفت ان حصلها نفس اللي حصلي وانها شعرت بمشاعر الدياثة الجميلة، لفت وشها ناحيتي وقامت مطلعة بزازها وقالت لي: ارضع بزازي يامعاذ، كان صدرها ضخم أول ما طلعته اتجننت قومت هابش فيه بكل قوتي وصرت الحس واعض وامص فيه بكل قوة، كانت بزازها ناعمة وهي بتقول آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه كمان يامعاذ أوووووووووه آآآآآآآآآآآآه، وانا بقولها: بزازك حلوة قوي ياام علي، إنتي أحلى ست في الدنيا

وع الواقف روحت عادلها بحيث وشها لاختي وجوزها وطيزها ليا، وقومت موطيها ورافع لها العباية ومقعلها الكلوت الابيض اللي لابساه، وبكل قوة رشقت زبي في كسها، واحنا كاتمين صوتنا لقيت صوت أختي طلع جوا المطبخ آآآآآآآه نيكني يابو علي زبك حلو آآآآآآآآه أي أي نزل ابو علي يلحس كسها وهي توحوح، قعد يلحس ويمص في بظرها وهي هاتتجنن.

قررت أغير الجو واصدم الجميع، وانا بانيك ناهد فرنساوي ع الواقف روحت زاققها في المطبخ داخلين سوا، قام ابو علي رافع وشه من على كس اختي ورجع لورا، واختي اتصدمت من المشهد نزلت من ع المطبخ، كل دا وانا عمال بنيك في ناهد مرات أبو علي، وعامل نفسي مش فاهم حاجة، ناهد عمالة تزق فيها، إوعى إوعى وانا عمال انيك فيها، اختي حطت وشها في الأرض ودارته الناحية التانية، وابو علي من كتر الصدمة قعد على كرسي المطبخ وبقه مفتوح يبصلنا كأنه شعر بالضياع، كل دا وانا عمال بنيك في مراته قدامه، قام مرة واحدة اتقدم ناحيتنا، مراته خافت قولت لها متخافيش، كنت واثق إنه راجل ديوث، وبالفعل أول ما وصل عندنا حسس على زبه وقام مطلعه وجه عند بق مراته وراح مدخله، وهي عمالة تفك نفسها منه لحد ما استستلمت وبدأت تمص في زب جوزها.[/font]

الجزء الخامس عشر

أصبح المشهد دلوقتي أنا بنيك مدام ناهد ع الواقف من ورا، وهي بتمص زب جوزها برضه ع الواقف، أما اختي سهير واقفة في آخر المطبخ مصدومة من المشهد، تركت مدام ناهد وروحت لاختي مقومها: ماتخافيش تعالي، حسست على إيديها وشعرها لكي تشعر بالأمان، واحنا واقفين بوستها بوسة مشبك، استسلمت وراحت إيديها على زبي، قومت موطيها ع المطبخ ورافع لها العباية ومدخل زبي في كسها.

بقيت بنيك اختي ع الواقف من ورا ومدام ناهد بتمص زب جوزها برضه ع الوقف، عدلت اختي ناحية ناهد وجوزها، بدأت تلحس لناهد من ورا، طلعت زبي من كس اختي ومدخله تاني برفق وبكل هدوء، وانا بدفع زبي جواها اتأوهت من كتر اللذة، روحت موقفها على حيلها ورايح بإيدي افعص في بزازها، وهيا في دنيا تانية آآآآآآه أووووووووووووووووووه، نيكني يامعاذ نيكنييييييييي آآآآآآآآآآه نيك اختك يامعاذ مش قادرة مش قادرااااااااااا آآآآآآآآآه، قام ابو علي سخن من كلامها وساحب زبه من بق مراته ومدخله في بق اختي، وفضلنا ع المشهد دا حوالي 6 دقايق لغاية ما اختي ساحت في النص.

أما ناهد راحت جابت سجادة وعلى أرضية المطبخ فرشتها ومعاها مخدتين كبار، عدلت اختي على السجادة في أرضية المطبخ، وسندت ضهرها بمخدة كبيرة منهم، وابو علي عمال ينيك في مراته جنبنا بالوضع الطبيعي

غيرت قومت رايح انيك ناهد وقام ابو علي عشان ينيك اختي، كل دا وضع طبيعي ، وانا عمال بنيك ناهد لقيتها بتبص لجوزها وهو بينيك سهير، قولت أمتعها واخليها تنسى الدنيا، رفعت رجليها فوق كتقي ومدخل زبي جامد في كسها لقيتها بكل حرقة أححححححححححححححح أأأأأه أححححححححح وهي عمالة تبص لجوزها، عدلتها وضع فرنساوي بقين بنيكها من ورا ع السجادة وهي بتمص بزاز اختي، وانا ع المشهد بدأت اسخن جامد روحت دافع زوبري في كسها شديد وانيكها أسرع وأعنف من كل مرة ، وما قادرتش امسك نفسي جبتهم في كس ناهد، اما ابو علي فكان واضح انه خبير بالستات ولسه ما نزلش، وعمال ينيك اختي بمهارة، وسهير مستمتعة معاه أوي

أنا زوبري نام ومش قادر اكمل ، لكن سخونة المشهد توقف الحجر، صحيت تاني وناهد عمالة تمص في زبي وتلحس اللبن اللي عليه، انتصب مرة أخرى ولكن هذه المرة حبيت اغير المشهد، خبطت على ضهر ابو علي وشاورت له الاتنين مع بعض، فهم انا عاوز ايه، نام ابو علي على ضهره واختي فوقه وضع الفارسة، دخلت سهير زب ابو علي في كسها، وانا من ورا روحت مدخل زبي في طيز سهير، وهي مستمتعة من كتر النيك، قامت ناهد واقفة ع السجادة وفتحت كسها ليا وبدأت الحس في كسها وهي أحححححححححححح آآآآآآه كانت سخنة أوي بنت اللذين، بينما اختي عمالة تتناك من اتنين وكأنها مش هنا.

كانت طيز اختي ضيقة أوي هيجتني جامد ، رميت نفسي على ضهرها وبدأت العب في بزازها الكبيرة ، اما ناهد نامت على ضهرها وسندته بالمخدة التانية وهي بتضرب سبعة ونص.

لكن فجأة مرة واحدة استرجعت شخصيتي وافتكرت إني مش ديوث، وان اللي حصل دا نزوة ومع إني كنت في قمة متعتي وقتها سحبت زبي من طيز اختي بسرعة وقومتها بكل عنف، ولبستها هدومها وغسلنا وشنا بسرعة، كل دا وناهد وجوزها ع الأرض مستغربين مما يحدث، أنا عملت كدا ليه، ومن غير كلام ولا سلام سحبت أختي من إيديها وطلعنا من الشقة، كانت سهير مستغربة، رايح على فين يامعاذ؟

قولت : مش ضروري تعرفي يالا بينا واياكي تيجي عند أبو علي تاني

روحنا على بيتها ودخلت أول ما دخلت قومت زانقها في الحيطة وقولت لها : بصي بقى أنا انام معاكي آه وبحبك آه لكن ماقبلش انك تكوني لراجل غيري، أنا بحبك أوي ياسهير، واللي حصل في بيت أبو علي دا كان غلطة مش عاوزين نكررها