بزاز اختى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته. كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى

فازداد أنتصابا وشهوه.. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى

تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى... تقدر... جننت... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج

من فمها كما طلبت.. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى

هل هى تفضل هذا الوضع

أم ان ركبتيها لم تحملها... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا

بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسسسس اسس اسسسس أسسسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه

منها وتنخفض عندما أدسه فيها. أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى

تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى..حلو... كمان

زبك حديد... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى.. وأشياء من هذا القبييل

مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد.. وهى تتأوه أحووووووه

كفايه بقى... كفايه بقى... جبهم فى طيزى... كفايه.. مش حاسه بخرم طيزى... كفايه أرجوك.

أبوس ايدك كفايه... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل

طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسسسس اسسسس أسسسس سخن بيحرقنى أسسسس بييحرقنى...

شطه شطه شطه جوه طيزى أسسسسس اٍٍٍسسسسسسسسسسسسسسسسس فارتميت على ظهرها بجسدى

وزبى ما زال ينتفض فيها

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

الجز

ء التاسع

أنتبهنا على صوت رنين التليفون.مدت سناء يدها ورفعت السماعه. قالت الو..ثم بدأت تتكلم وانا

أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال..

أيوه ياماما جانى من بدرى

.............................

ده ياحبيتى تاعبنى قوى. كان حا يعورنى بعامود الستاره

..............................

حاضر ياماما.. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا

..................................

غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص

وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه

ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير..فردت قدماها.. ضربت بكفها على أفخاذها

وهى تقول تعالى نام هنا... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه

أنتفضت مرتعشه من قبلتى..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا

قالت بدلال وبعدين فى زبك ده.. مش عاوز يتهد.. قلت صحيح عايزاه يتهد... قالت لا طبعــــا

عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــــث

بأصبعها الكبير براسه.. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله.. وبدأت أحاول القيام.. قالت على في

ــن

قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى...

ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه.... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه...

أطلبى..مع أن طلباتك كلها مجنونه..... ممكن تشخ على بزازى..حاسه انى حا استمتع جدا

نظرت لها.. بدأت فى تعقل كلامها.. ولكنها كانت قد قررت ذلك. نزلت بقدميها من على السرير

لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها.. سارت وسرت ورائها

فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام.. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى

وانا نايمه فى البانيو...تركت زبى... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين

تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــــــــلا

أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقا.. وشفتاها بين

مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى

على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو.. ولسانهــا

خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.

كانت تضحك بصوت عالى وتهتز

كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام... فرغت من بولى.. قالت

خلاص قلت نعم قالت ياخساره... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام

ريحتك صعبه قوى. قالت ريحتى صعبه.. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى.. مدت يدها وأمسكت

زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى.. لم تنتظر منى رد...

اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه.. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـــى

. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا. حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات

قلبى المتسارعه. قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده.. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى.. قلت يامجنونه,,

قالت وهى تستعطفنى بلبونه.. علشان خاطرى... عاوزه أعيش معاك على راحتى.. أنت الوحيد اللى

فاهمنى.. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى.. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك...

بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا... تحب هنا ولا على السرير......

الجزء العاشر

قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير..قلت : بسرعه..

على السرير أمتع

عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه...شيلنى... أنحنيت نتيجه لثقلها

حتى أقتربت شفتانا من بعضهما.. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى

فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها

تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها.. تجاوبت مع قبلتىوهى تتأوه وتزوم

وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه

رأسى مما زادنى شبقا.. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى.. مكنتها من ذلك

وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ..كانت تزوووم وتتأوه لتشعرنــى

بمدى تمتعهابما أفعل.. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه

فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــــى

الاتجاهات الآربعه..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى

ثم فخذاى.. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاهاالمعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى

م

عها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها.. وسالت شهوتها غزيره

على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى

كطفل سينام... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها

مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها.. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر

وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم.. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه.. عندما

لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض

عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه

تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أسسسسسسس أسسسسسسسسس

أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى

لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد.. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت.. نيكنــــى

مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه.....

رفعت ساقاها

أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــــه

أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء... شهقت وهى تقـــول

أه أه لذيذ أسسسس أسسسس. سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح... دخله أرجوك..

دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك... ومكثنا على هذا الحال

من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلى.....

فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب... قلت لا قالت هديتنى

حرام عليك... طلعه عاوزه انام على وشى... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن

الاصوات.. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود.. ساعدتها وزبى

يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين..قالت كسى كسى كمل كمل... صوبته ناحيه كسهــــا

المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار.. صرخت وأندفعت للامام... وهى تقول أحـــــــووووووووه

ده مش زب ده مدفع... أهريــــنى... أه أه أح وكانت تضم فخذاها للآشعر بضيق كسها على زبى

وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى... حرام عليك.. أح أح أح أيــ

ــــــووووه أوف أوف اوف

وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه... شعـرت

بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى

أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه

أسسسس أسسسس أسسسسس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـــب

جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده.

الجزء الحادى عشر

شعرت بثقل جسدى على سناء.. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها.. فأدارت وجهها ناحيتى وهى

تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى.. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها.. كانــت

لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها.. لقد وجــدت

بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها.. خفت أن أؤلمها.. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان

مازال موضوعا على الكومود.. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى

تمريره برقه.. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه.. حتى غاب أصبعى كامـلا

داخلها..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد.. فعلت ما أرادت ف

غاب الاصبعين تماما مما شجعنى

فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسسسس اٍٍٍٍسسسسس اٍٍٍى أى أسسسسس

كمان كمان.. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال... توقفت عن بعبصتها وقلت أيــــــوه

قالت لا تتوقف أصابعك حلوه... عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى.. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع

وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـــا

داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى

نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك...

مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض

محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى....

فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى..

قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط

قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى..

ـ حاضر شوفى ياستى... نساء الارض جميعا كالازهار.. عمرك شوفتى زهره مش جميله

ـ قالت لا

ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويد

غدغو المشاعر.. الخلاف فى الشكل والرائحه

يفقد الزهره أسمها أنها زهره..

ـ لا أعتقد

ـ النساء كذلك كلهن جميلات.. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى

تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها.. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـــه

التى تحيطها بحنان ورقه...

ـ ياسلام على الفلسفه

ـ مش فلسفه دى الحقيقه... كل النساء فيهن ما يبهج.. هذه بصدرها.. وهذه ببياضها.. وهذه

بسمارها.. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات..

ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى. مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى

بنفس تعبيرات الطفا الصغير.. فضممتها....

الجزء الثانى عشر

مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير..فضممتها.. تأوهت وهى

تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع

بزازى.. ممكن.. هززت رأسى بالموافقه.. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه

حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن... قبضت على حلمتها بأسنانى برقـــــه

مدغدغها بشفتاى فأنتفضت ل

لخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــــووه

كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه..

قالت وهى نصف واعيه..بتقول النساء عندك زى الازهار.. يعنى مافيش ولاء لزهره..كله زى بعضه

أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى.. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها

ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ.

قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده.... قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار

قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه

ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه

ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها.. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل

وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب.. على طبيعتها...

ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى

ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده. خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟

ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات

كانت استعارتها منى وذلك بناء على طل

بى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا

للامتحان.. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى.. ومن يومها أصبحت منى كثيره

الزياره لبيتنا بحجج متنوعه.. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى.. ولا تخطئ عيناى

منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت

أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس.. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى...

حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل...

ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى

البيت.. وفتحت الباب بمفتاحى.. لآسمع صوت يتحدث معك.. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــــد

أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم

وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه.. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره

دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله.. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـــى

على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تف

تح زجاجه من

المياه الغازيه بأسنانها.. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍسسسسسسس أسسسسسسس

أسسسسسس أسسسسسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل....

ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها.. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى

تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع

كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك.حتى فوجئت بك تقوم تحاول

الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك.. بسرعه عجيبه تخلصت أنت

أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما.. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــــــه

حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامك وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت

يدها قابضه على زيك.. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها

بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر.. أه أه أح أح حاسب حاســب

بزازى بتوجعنى.. بالراحه... أف أف... حاسب سنانك بتقطع حلماتى.. أه أه.. كفايه مش قادره

كفايه أرجوك...أه أه... وانت فى عالم أخر لا تدرى با

لدنيا.. وربما هى أيضــــا... سحبت

يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول

كفايه عاوزه أروح.. لم أسمع ما قلت لها.. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـــــر

شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها

وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه.. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك

ممكن تدخله فى طيزى بس... موافق.... سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه

موافق..........

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثالث عشر

تركتها ناثمه على الكنبه ودخلت حجرتك للحظات.. مدت يدها تداعب كسها بأصابعها

وهى ترتعش وتهتز من الشهوه..توقفت عندما سمعت صوت أقدامك.. نظرت اليك

كنت تحمل أمبوبه تشبه أمبوبه معجون الاسنان..تركتها على الترابيره بسرعه وانت

تنزل على ركبتيك لتصبح أمام كسها بفمك.. فتحت فخذيها بيديك ورفعتها لاعلى لتتمكن

منها أكثر.. أخرجت لسانك ورايتك تلحسها كقط يشرب من أناء اللبن.. وهى تحاول

سحب جسدها فقد كان لحسك فوق

قوه احتمالها وكانت تمد ذراعها تحاول دفع وجهك

لتمنعك من اللحس..كانت المسكينه تتراقص وتنتفض للآمام والخلف وهى تتأوه وتزوم

واخيرا نطقت لتقول أه أه حرام عليك أرجوك مش قادره ارجوك أرحمنى أح أح أه

رفعت يداها ممسكه براسها وهى تهتز بعنف ورأيتك تبتسم فقد أمتلئ وجهك بمـــاء

شهوتها.. خمدت حركتها قليلا. تركت كسها وصرت تقبل جوانب أفخاذها وهى تزيد

وجهها عصرا بيديها.. تحرك رأسها يمينا ويسارا وهى تزوم وتتأوه بصوت ضعيف.

أدرت جسمها فأصبحت تنام على بطنها رافعه طيزها الناعمه الطريه فى أتجاه وجهك

مسحت بيدك على فلقتاها تتحسسهم وتصفعهم برقه لتزيد أثارتها.. مددت يدك الى

الامبوبه وأفرغت منها على فتحه شرجها ودفعت أصبعك لتدس ما أفرغته داخل فتحتها

وجدت أصبعك يختفى وتعاود أخراجه وهى تتأوه أه أه بالراحه أرجوك بالراحــــه

وانت مازلت تدلك شرجها وهى مازالت تزوم وقد دفنت وجهها بشلته الانتريه لذه او

ربما ألما,, رايتك تدير اصبعك داخل طيزها فى دوائر حتى رأيت خرمها زاد أتساعا

فتركتها وامسكت بزبك تضع على رأسه بعضا مما فى الامبوبه وبيدك تدلك رأس زبك

بها حتى أصبح لامعا شديد الصلابه..صدقنى لم أنسى منظر زبك ساعتها كان م

ثيـر

جدا لا تحتمل أى أنثى تراه الا أن تفتح فخذاها طلبا له.. ولقد أشتهيته ساعتها ونويت

أن أدلك به كسى يوما ما,,أو على الاقل أدفسه فى طيزى.. فقد كنت لم أتزوج بعــد

أنتصبت على ركبيتك لتكون فى وضع أعلى منها وبدأت تقترب برأس زبك بين فلقتيها

حركت زبك لاعلى واسفل تختبر صلابته او تشعرها برغبه فيه لا أدرى.. لامســت

برأسه خرم ظيزها فرفعت رأسها وهى تتأوه وتقول بالراحه ياحبيبى أرجوك بشويـش

عاوزاك تمتعنى مش تموتنى... كنت تتعامل مع طيزها برقه شديده.. تدفع زبك برفق

فيرتد ويتزفلط للخلف فتتركه... ثم تعيد المحاوله وهى فى كل مره ترفع رأسها عندما تدفعه فيها وتسقطها عندما تلفظه طيزها... با لصبرك.. كنت تتعامل مع طيزها

كصائغ يصنع قطعه ذهب ويخاف عليها من التلف... مرات ومرات تدفعه حتى سمعت

منها أهه طويله ورأيت رأس زبك قد غاب... أرتعشت وهى تقول أستنى شويه أرجوك

أستنى شويه... لحظه ورايتها هى التى تدفع بطيزها للخلف بهدوء... وزبك يختفــى

شيئا فشيئا.. حتى أختفى تماما... بقيت لحظه لا تتحرك.. ساعتها شعرت بك كفنان

ربما مايسترو فى نيك الطيز.. وصممت على أن أتناك منك ولو أغتصبتك ومن يومها

وانا أحاول أثار

تك بكل الوسائل حتى أصبحت الان بين أحضانى... المهم

رفعت منى رأسها وهى تقول يلا... سمعتك تضحك وتقول يلا أيه.. قالت : يلا نيك

وكأنك كنت منتظر الاشاره فتبدل هدوءك أعصار.. وأخذت فى أخراج وادخال زبك بقوه

وهى تتأوه وتتراقص وتكبش بكفاها فى قماش الكنبه وهى تزوم أه أه حلو حلو بحبــك وبحب زبك.. كمان... أح أح أف أف ثم قالت بحبـــــــــــــــــك

أطول كلمه بحبك سمعتها حتى الان وهى ترتعش رعشات شديده قبل أن تخمد حركتها

من النشوه,, بعدها وجدتك تتصلب دافعا زبك كله داخلها ولا تخرجه هذه المره وانت

ترتعش وتنتفض فتأوهت أوف أوف أوف سخن سخن بيحرق....

الجزء الرابع عشر

كانت سناء تحكى لى ماسبق وهى ممسكه بزبى تدلكه وتعتصره بين يديها تضغط

بأصبعيها على راسه الملتهبه فتسرى الرعشه فى كل جسدى وتخرج أهه من شفتى

تهيجها فتزيد زبى عصرا... نظرت فى عيناى وهى تقول كلامى هيجك.. قلت نعم

قالت تحب تعمل واحد.. قلت وانا أبتسم واحد شاى قالت لا ياحبيبى واحد سخن هنا

وأشارت ناحيه كسها.. قلت وانا أمد يدى أتحسس فتحه شرجها.. لا هنـــا..

قالت بس أنا عاوزه أبوسك واحضنك وانت بتنكنى.. بأحس بأحساس جميل وأنا فى

حضنك وشفايفك بت

قطع شفايفى.. قلت وأيه المانع أنك تحضنينى وتبوسينى وانا بأنيكك

فى طيزك.. ده حتى أمتع.. فأرتمت على صدرى وقبلتنى بسرعه وهى تقول ممكـن

تمدد جسمك.. مددت جسدى على السرير فركبت بفخذاها على راسى واضعه كسها

أمام فمى وأصبحت رأسها بين فخذاى.. فعرفت ما تريد.. أخذت الحس كسها بلسانى

بقوه وهى تتأوه أه أه أح أح أههههههه أسس أه أه... وشعرت بزبى يغيب فى فمهـا

تمصه مصا يطير العقل وشفتاى تصرخ أسسسس اسسسسس فتشعر بهياجى فتزيدنى

مصا كأنها تريد أن تأكله.. فأنتقمت منها بالمثل أمسكت بشفرتيها بشفتاى أدغدغهــم

فصرخت أخص عليك أخص عليك وهى ترتعش وتنتفض فمددت لسانى العق بظرهـا

المنتصب شديد الاحمرار فأصابتها رعشه وصار جسدها يرتجف بشده وهى تصــرخ

أه أه أحــــووووه أح أح حاأجيبهم فى بقك أشرب شهوتى أشرب لبنى أفتـــح

بقك ألحس لى ألحس كسى أه أه..فدفعت أصبعى فى خرم طيزها فصرخت أوووووه

وأرتمت برأسها بين فخذاى كالمغمى عليها... مرت لحظات وهى على هذا الوضـــع

فتركتها ونشوتها.. حتى شعرت بها تمد يدها تداعب زبى بيد مرتعشه فعرفت أنها عادت

بللت أصبعى من سائل شهوتها ودلكت فتحه طيزها فبدأت تستجيب وتتسع.. وفمهـــا

وأسنانها

تتقاتل على زبى الصخرى... كانت تحاول القيام ولكن ذراعاها كانت ترتعش

ولا تقوى على حملها.. حاولت وحاولت حتى أستطاعت أن تجلس على بطنى وتستدير

نظرت الى وعيناها تلمع بشبق قاتل وهى تقول وبعدين معاك أنا كده حاأموت منـــك

مددت يدى أمسكت بزبى أهزه لها لاهيجها أكثر فأمسكت بيدى دفعتها بعيدا لتتمكــن

من أمساك زبى وصوبته ناحيه خرم طيزها تدلك راسه فيها.. كانت تدفع الرأس وهى

تدلكها ثم رفعت جسدها عاليا ونزلت على زبى.. فأندفع بقوه داخلها.. كانت ستجــن

رفعت راسها تعوى كذئب فى البريه..أوووووو أوووووو أوووووو أووووو

خمدت للحظات فمددت يدى أعتصر بزازها واصابعى تقرص حلماتها وهى تنتفض

وتنتفض وترتعش.... مدت ذراعيها طوقتنى من خلف رقبتى وعدلت من وضـــع

ساقاها لتتمكن من الصعود والهبوط على زبى.. أرتفعت فخرج زبى من طيزها فلــم

تتحمل فراقه فنزلت بسرعه ليدخل فيها مره ثانيه وهى تصرخ أح أح يجنن جواى

يجنن جواى عاوزه جوه طيزى على طول....

الجزء الخامس عشر

رن جرس التليفون.جلست سناء مغيبه زبى فى طيزها وقالت خليك كده لا تتحرك..

ردت: الو

.............

مش معقول...تصدقى كنت فى بالى من شويه

............

يلا خلصى

بسرعه علشان أنا باتناك دلوقتى

( مددت يدى لامسك منها التليفون أمنعها من الاسترسال فى جنونها.. فدفعت زبى