الصديقان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كذا فترة وبعدها قام سمير وباسها وقال اسيبك دلوقتي والصبح تبقي تجيلي غرفتي ماشي قالت مش هينفع يا سيدي قال ليها ليه قالت الخدامة انت نسيت يا سيدي ان بكرة الجمعه واجازه عند سيدي الكبير ومافيش شغل قال سمير يوووووه انا كنت ناسي خالص الحكاية دي والحل ايه قالت مش عارفه وانا عاوزاك تاني وعارفه انك تعبان من الشغل وعاوزاك ترتاح قال سمير طيب نخليها لما بابا يخرج العصر تبقي تجيلي الغرفة قالت الخدامة هي سيتي الكبيرة هتسيبك اول ما سيدي الكبير يخرج اكيد هتجيلك قال سمير انتي غيرانه ولا ايه وطت وشها وقالت ايوة غيرانه ومش عاوزه حد يشاركني فيك حتي ولو كانت مراتك ضحك سمير وقال يا مجنونة انا قدامك اهو لسي مش هاتجوز دلوقتي لحد انتي ما تزهقي مني قالت الخدامة بسرعه مستحيل ازهق منك انت خلتني احس بطعم للدنيا بعد ما كنت كرهتها وشوفت الحنان علي ايدك وعرفت معني المتعة معاك يبقي ازاي هازهق منك اكيد انت الي هتزهق مني وتشوف ليك عروسة واحلى مني كمان قال سمير بطلي هبل مافيش احلى منك ومستحيل ازهق منك وحتى ولو اتجوزت مش هاسيبك هاجيلك كل يوم بردة علشان ادوق عسلك الي بينزل من هنا ومد سمير ايده علي كسها وجعلها تخجل وتوطي وش

ها توخفيه في حضنه فبسها سمير من راسها وقال انا هاقوم دلوقتي وبكره نشوف هنعمل ايه قالت ماشي يا سيدي الي تشوفيه وقام سمير وترك الخدامة وذهب الي غرفته علشان ينام وراح علي سريره ونام عليه وكان في قمة سعادته علي المتعة التي يشوفها مع الخدامة وأمه في نفس الوقت الي ان راح في النوم من دون أن يشعر وفي الصباح صحى من نومه على شيء دافي حولين زبه فحاول ان يعرف ايه هو الشيء ده فوجدها أمه فقال ليها صباح الخير يا قمر فنظرت الأم له وتركت زبه وقالت صباح الفل يا حبيبي فقال لها سمير علي الصبح كده قالت اصل ابوك صحى من النوم ولبس وخرج ومش هيجي الا بعد الصلاة يتغدى قولت اصحيك بسرعة فقال سمير وانتي كنتي فين امبارح قالت الأم ابدا كنت تعبانة وابوك امبارح نام معايا وانا تعبانه فتعبت اكتر فنمت وبعدين انا عارفة انك كنت مع الخدامة امبارح ومش رضيت اجي ليك سيبتك معاها وقال سمير لسى تعبانة بردة قالت الأم شوية بس هأبقي كويسه مش تقلق قال سمير مالك في ايه بتشتكي من ايه قالت الأم لا مافيش حاجة بس حاجات عادية لاني مكنتش متعودة كل يوم فحسيت بشوية تعب وارهاق قال سمير طيب خلاص ارتاحي النهاردة كمان قالت الأم اكيد يا حبيبي هارت

اح ومش هنعمل حاجة النهاردة يادوب بس ارضعلك شوية قال سمير رضاعة بس قالت رضاعة بس قال سمير بس انا كده هتعب وابقي عاوز انزل قالت الأم استني هاجيب الخدامة هنا وانا هارضع ليك ولما الاقيك تعبت اكتر اسيبك تنام مع الخدامة وانا اتفرج عليكم بس قال سمير ماشي وقامت الأم وندهت على الخدامة الي جات بسرعة وبتقول ليها ايوة يا ستي قالت الأم تعالي ادخلي فدخلوا الاتنين فبصت الخدامة لقيت سيدها سمير نايم علي ظهره والبوكسر نازل لحد رجله وزبه واقف فعرفت ان امه كانت معاه بس هي ليه ندهت لي فاستغربت الخدامة ولم تعرف لماذا فقطعت الأم عليها تفكيرها وقالت اطلعي جنب سيدك سمير واقلعي الكلوت بتاعك الأول قالت الخدامة حاضر يا ستي وقلعت الخدامة الكلوت وطلعت جنب سمير الي اول هي ما قعدت جنبه شدها وقعد يبوس ويلعب في بزازها وراحت الخدامة مطلعه بزازها من العباية علشان سيدها يعرف يلعب فيهم براحته وراحت عليه تبوسه وتمص وترضع في شفايفه وقومها سمير وخلاها تقعد بكسها علي بوقه علشان يلحس ومص ويرضع فيه والخدامة بقت تتأوه وتوحوح وصوتها طلع وبقت تنزل في بوق سمير والأم ماسكة زبه مش رحماه مص ورضاعه لحد سمير ما خلاص مكنش قادر ونزل الخدام

ة من فوقه وقام هو كمان وخلي الخدامة تعمل وضع الفرسة وجه من وراها ووقف وبص لأمه وقال ماما حبيبتي امسكي زبي ودخليه في كسها وراحت الأم ومسكت زبه وحطيته في كس الخدامه وبقى ينيك فيها والخدامه تصوت وتوحوح من المتعة وسمير مسك امه يبوس فيها ويلعب في بزازها لحد لما نزل في كس الخدامة وبعدها طلع زبه ونام بينهم فقامت الأم مسكت زبه ترضع فيه والخدامة نايمه جنبه وبتحضنه وتبوس فيه وسعيده بالمتعة والام بتعصر في زب ابنها لتجففه من باقي لبنه ومن لبن الخدامة الي على زبه الي ان تركته وراحت نامت جنب ابنها واصبح سمير بين أمه والخدامة وقالت الأم ياله حبيبي علشان تفطر والتفت للخدامة وقالت ليها ياله قومي حضري الفطار لسيدك قالت الخدامة حاضر يا ستي وقامت من مكانها وراحت علي المطبخ وفضلت الأم مع ابنها تحضن فيه وتبوسه وقالت انا شايفه انك ميال للخدامة كتير طبعا اكيد علشان هي صغيرة مش عجوزة زي قال سمير ليه بتقولي كده يا ماما انتي قمر ولسي شباب ضحكت الأم علي كلامه وقالت بطل بكش خلاص انا عارفة نفسي وعارفه كمان انه من حقك تعيش حياتك سعيد بس ارجوك خليني دايما في تفكيرك مش عاوزة اكتر من 10 دقايق بس معاك احس فيهم بالمتعة ا

لي مش شوفتها من ابوك والخدامة عندك اعمل الي انت عاوزة معاها قال سمير يا حبيبتي انا كلي ليكي ومش اقدر استغني عنك وراح عليها سمير يبوسها ويلعب في جسمها وسابت الأم نفسها وبدأ سمير يقلعها هدومها ويرضع في بزازها ويلعب في كسها بايده لحد لما نزلت الأم وسمير مش بيرحمها لحد لما جات الخدامة ولاقتهم في الوضع ده فقالت الفطار جاهز يا سيدي فانتبهت الأم وقالت كفاية كده يا سمير انا بجد تعبانه ومش قادرة خلاص سيبني وقوم افطر فقال سمير حاضر يا ماما وقاموا الاتنين يلبسوا وخرجوا علشان سمير يروح يفطر فقالت الخدامة انا حضرت الفطار في المطبخ علي التربيزة فالتفت ليها الأم وقالت اه يا شرموطة لسى هايجه وعاوزة تاني فقالت الخدامة انا مش باشبع من حضن سيدي سمير ابدا يا ستي وضحكت بدلع وشرمطة فقالت الأم لسمير طيب يا حبيبي روح افطر بسرعة وتعالى اقعد معايا في الصالون علشان عاوزاك في موضوع مهم قال سمير حاضر يا ماما وراح سمير هو الخدامة علي المطبخ وذهبت الأم الي الصالون وجلست امام التليفزيون تتفرج عليه في انتظار ابنها يخلص فطاره ويجي يقعد معاها وبعد فترة سمعت الأم أهات وصراخ الخدامة فهمت ان سمير بينكيها تاني فقالت تسيبهم

لحد ما يخلص ويجي ولاكن زادت الخدامة من صراخها وأهاتها مما جعل الأم تقوم وتذهب ليهم وتشتم الخدامة وتقول وطي صوتك يا شرموطة صراخك هيلم علينا الناس هتفضحينا ولاكن ولا حياة لمن تنادي فكانت الخدامة في قمة متعتها وشهوتها وسمير لم يتقوف لحظة حتي عند دخول أمه الي ان نزل لبنه في كس الخدامة ونظرت أمه له وتقول كده يا سمير تخلي الشرموطة تلم علينا الناس وتفضحنا فقال سمير انا اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي وضغطت عليها قالت الأم طيب ياله تعالي انا عاوزاك نتكلم شويه قال سمير حاضر يا ماما هالبس واحصلك قالت طيب وراحت الأم وقامت الخدامة متثاقلة تحضن في سمير وتبوسه فقال سمير خلاص بقي اروح اشوف ماما عاوزة ايه بدل ما تمنعنا خالص وتقلب عليكي فقالت الخدامة لا خلاص روح يا سيدي شوفها ولبس سمير وخرج يجلس مع أمه فقال سمير خير يا ماما فقالت الأم سمير انت لازم تتجوز مش هينفع نسيبك كده قال سمير انا كده كويس هو انا زعلتك في حاجة ولا انتي عاوزة تجيبي واحدة تحرمني منك فقالت الأم اصلا الخدامة حرماني منك يبقي الأفضل تتجوز واحدة وتخلف منها وبعدين يا حبيبي انا عاوزة اشوف اولادك قبل ما اموت فقال سمير شكلك كده مجهزة لي عروسة ف

قالت الأم لا ابدا بس بصراحة الي احنا فيه ده غلط وممكن يتكشف في اي لحظه فمن الافضل انك تتجوز ويبقي ليك حياتك الخاصة علي الاقل تبقي حياتك طبيعيه فقال سمير خلاص يا ماما الي تشوفيه مدام انتي عاوزة كده قالت الأم تسلم لي يا حبيبي وبعدين انت مش هتروح بعيد هنجوزك معانا في نفس البيت هنبني ليك شقة فوق ونجهزها وتتجوز فيها لان ده بيتك بعد احنا ما نموت فقال سمير بعد الشر عليكم **** يخليكم لي ولا يحرمني منكم ابدا ومسك ايدها وباسها فقالت الأم بهذار اتهد بقي ابوك خلاص علي وصول انت عاوز تفضحنا فقال سمير لا خلاص يا عسل انا هاقوم اخد دوش والبس واخرج شوية فقالت الأم ماشي يا حبيبي وراح سمير واخد دش ولبس هدومه وخرج واتصل علي صديقه علشان يقابله في الكوفي شوب الي بيقعدوا فيه دايما وراح سمير علي هناك وانتظر صديقه الي ان جاء مدحت متأخر بعض الوقت وقال له سمير مالك اتأخرت ليه كده قال مدحت ابدا يادوب انت كلمتني اخدت دوش ولبست وجيت علي هنا قال سمير طيب ايه الاخبار معاك قاله مدحت الاخبار كويسه تمام قال سمير طيب احكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت هو انت يابني مش بتزهق انسي بقي قال سمير وازهق ليه ياعم ادينا بنسلي وقت

نا قال مدحت طيب وانت مافيش ليك اي مغامرات ولا في واحدة كده ولا كده قال سمير لا مغامرات ولا نيله ياعم خلاص انا هاتجوز قال سمير ينهارك منيل هتتجوز ومن غير ما اعرف ولا حتي تقولي قال سمير ياعم اهدى ماما لسي كانت بتكلمني في الموضوع ده النهاردة وبتقولي لازم تتجوز قال ايه عاوزة تشوف اولادي قبل ما تموت قال مدحت طيب كويس ومين العروسه قال سمير لسى مش عارفين مين صاحبة النصيب اديها بتدور علي عروسه كويسه وبنت ناس قال مدحت يااااه خلاص هتتجوز من قاعدة الصالونات قال سمير ياعم مش احسن من الحب والكلام الفارغ وفي الاخر مش يحصل جواز او يحصل شيء وتتفركش يبقي نفعك الحب في ايه بقي وبعدين بص لحالك حب من الطفولة وفي الاخر اتجوزتوا قال مدحت خلاص ياعم اتجوز زي ما تتجوز انا مالي وقفل بقى علي السيرة دي ومش كل مرة تفكرني بالموضوع ده ارجوك بلاش تجيب سيرة الموضوع ده تاني ده لو كنت عاوز تشوفني تاني قال سمير ياااه للدرجة دي معقولة وصلت انك تقول كده قال مدحت اصل الي ايده في الميه مش زي الي ايده في النار قال سمير خلاص ياعم انسى الموضوع ومش هاكلمك فيه تاني بس انا عاوز اعرف لما انا اتجوز انت هتحضر فرحي ازاي انت ناسي انها ت

بقي اختي وانت صديقي واكتر من الاخ يعني هتبقوا موجودين انتوا الاتنين في فرحي قال مدحت وقتها يبقي يحلها الف حلال قال سمير ماهو انا مش هتنازل على انك لازم تحضر الفرح قال مدحت ياعم هاحضر الفرح مش تخاف وقولت ليك سيبها لوقتها لما تتجوز يبقي يحلها الف حلال وانسى بقى واقفل على الموضوع ده دا انت بقيت رخم قوي قال سمير طيب خلاص واحكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت انت هتشلني بجد قال سمير ماهو انا لازم اعرف عملت ايه معاها قال مدحت حاضر ياعم هاقولك ايه الي حصل لما جات قال سمير طبعا نكتها قال مدحت اه ولا قال سمير يعني ايه فزورة هي ولا ايه قال مدحت ابدا هي دي الحقيقة قال سمير احكيلي من البدايه ايه الي حصل بالظبط وفهمني...............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم..................!!!!!!!!!!!!

الجزء الثامن

قال مدحت لاقيت سهام الممرضة بتتصل بي حوالي الساعة 12 وقالت انها هتروح دلوقتي العيادة قولت ليها طيب روحي انتي علي العيادة وانا جاي وراكي علي طول قالت طيب وطلعت علي رئيس القسم اقوله اني هامشي دلوقتي واستأذن منه علشان عندي مشوار مهم وبالفعل وافق علي اني امشي فكلمت ال***** علشان ابلغها

انها تيجي دلوقتي العيادة فقال سمير صحيح هي اسمها ايه مش قولت لي اسمها قال مدحت اسمها نورا وده الي قالته المهم ردت علي وقالت طيب انا بعد نص ساعة هاكون في العيادة قولت طيب تشرفي في اي وقت وانا بسرعة لبست وروحت علي العيادة علشان انتظرها واول ما دخلت العيادة لاقيت سهام قاعدة علي مكتب الاستقبال فرميت عليها السلام وقولت ليها ان فيه مريضة عندها ميعاد وجاية دلوقتي اول ماتيجي دخليها علي طول قالت الممرضة هو انت جايبني بدري علشان في مريضة عاوزة تكشف وبتأكد علي من قبلها كمان قولت اه فيها ايه دي قالت ولا حاجة يا دكتور الي تأمر بيه حضرتك حسيتها متغاظة من الي قولته ووشها اتغير وسيبتها مكانها ودخلت غرفة الكشف وقلعت هدومي ولبست اللبس الي احنا بنلبسه في العيادة ورنيت الجرس وجات سهام وطلبت منها تعمل لي شاي وتجيبه لي قالت حاضر يا دكتور وخرجت وانا قعدت انتظر ال***** وبقيت بافكر هل احاول انيكها ولا اسيبها واكشف عادي واشوف اخرتها ايه قولت سيبها للظروف والي يحصل يحصل وبعد فترة جابت سهام الشاي وبتبلغني ان فيه واحدة برا ومنتظرة تدخل قولت خليها تدخل وخرجت سهام وبعد دقيقة دخلت ال***** قولت ليها اتفضلي اقعدي وبعد

ما قعدت قولت ليها ايه الاخبار النهاردة عامله ايه طلعت التليفون وقعدت تكتب لي وتقولي ان المرهم الي انا كتبه ليها في الاخر ريحها شويه قولت ان المرهم ده يادوب مخدر بس مش علاج وانا كتبته علشان يخدر ليكي مكان الألم لحد لما اشوفك النهارده واكشف ونشوف ايه الحكايه قالت طيب يا دكتور هتكشف دلوقتي ولا لسي هتسألني شيء تاني قولت لو جاهزة للكشف اتفضلي ولو عندك اي شيء عاوزة تسأليه قبل الكشف اتفضلي اسأليه قالت هو في سؤالين قولت اتفضلي اسألي قالت اول سؤال هو باين علي كده ان جوزي بيستعملني من ورا قولت بصراحة واضح انه بيستعملك كتير من ورا وظاهر علي جسمك من ورا لاقيتها بتقول يا نصيبتي وبعدين انا مش عاوزة الحاجات دي تبان علي قولت وانتي ايه الي مخوفك مش جوزك الي بيعملها يبقي هتخافي من ايه قالت انا مش خايفه بس مش عاوزة اتبهدل وجسمي يبقي وحش قولت دي حاجه بتاعتكم اتصرفوا فيها بمعرفتكم بس في ظروفك دي هو المكان ده والطريقة الوحيدة الي تريحك وتريحه قالت ازاي يعني قولت تريحك لانك تعبانه ومضطرة للمكان ده علشان تريحي المكان التاني لان جوزك محب للجنس وكمان مفرط فيه وكمان يريح جوزك بدل ما يضطر يتجوز تاني او يروح ينام

مع وحدة تانية قالت فهمت قولت السؤال التاني ايه قالت ابدا سؤال عادي قولت اتفضلي اسألي براحتك قالت لما كنت بتكلمني علي اسكاي بي كنت بترد علي بصعوبة وصوتك اتغير كان مالك فيه ايه وليه خلتني ادخل صوبعي واخرجه اكتر من مرة ارتبكت وبقيت مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه لحد ما اتمالكت اعصابي وقولت معرفش انا شرقت ليه يظهر كان حد بيجيب في سيرتي وقتها وده الي خلاني شرقت قالت يعني الشرقة تغير صوتك بس تخلي جسمك واضح انه بيتحرك ويتنفض قولت كنت باحاول اجيب ميه اشرب المهم خلينا في الكشف ولا لسي عندك اسئلة تانية قالت لا يا دكتور مافيش مع انك مش جاوبتني قولت ما انا جاوبتك قالت لا لسى قولت ازاي بقي قالت ليه خلتني ادخل صوبعي قولت علشان اعرف مدى الألم الي بيحصل ليكي وقت دخول اقل شيء في جسمك من تحت في شيء تاني قالت لا خلاص قولت طيب اتفضلي جهزي نفسك للكشف وراحت تكشف وانا كنت عامل زي الي غطس في البحر وبقيت كلي عرق واتوترت من سؤالها حسيتها اخدت بالها من الي عملته لما كنت باكلمها علي اسكاي بي المهم قومت علشان اروح اكشف عليها لاقيتها مجهزة نفسها وكانت رافعه العباية لفوق ومغطية رجليها لحد وسطها بالملايه الي علي سرير

الكشف فقولت ليها تسمحي اشيل الملاية علشان الكشف هزت دماغها فيما معناه بنعم روحت شايلها وخليتها جنبها وقربت الاضاءه ناحية كسها علشان اكشف ولبست قفزات الكشف وبقيت بين رجليها مديت ايدي علي كسها بافتح شفايفه علشان يظهر لي من الداخل كويس لاقيتها اتنفضت اول ما لمست كسها قولت ليها مالك خايفه ولا ايه شاورت بايدها بالنفي وكملت كشف عليها وحسيت جسمي كله ولع من منظر كسها وبقيت مستغرب ان الالتهابات الي عندها بسيطه ولا تمنعها من ممارسة الجنس مع جوزها ولا غيرة مالها الست دي عاوزة ايه وهي مين اصلا قولت لما اشوف اخرتها وهي عاوزة ايه بالظبط المهم التفت ليها قولت انا هادخل انبوب صغير عليه مرهم وهزت راسها بالموافقه وكان غرضي اني اهيج شهوتها واخليها تنزل ووصلها لقمة الهيجان علشان لو دخلت زبي في كسها مش تمانع ولا ترفض وبالفعل دخلت الانبوب وبقيت ادخله للاخر علشان ايدي تلمس كسها وكمان بظرها لحد لما حسيتها بتزوم وحطت ايدها علي بوقها عرفت انها بدأت تهيج فسرعت شوية لحد لما لقيت كسها بدأ يجيب مية لزجة زبي ولع واعصابي كلها ثارت وهيجت اكتر منها روحت مطلع الانبوب من كسها ودخلت مكانه صوبعي وقولت اشوف هتمانع ولا هتسيب

ني احرك صوبعي زي ما انا عاوز وبالفعل مش مانعت وبقيت احرك صوبعي بكل الحركات علشان تهيج اكتر وبقت تنزل مية اكتر وحطيت ايدي التانيه علي بظرها العب فيه حسيتها اتنفضت اكتر وبقت تزوم اكتر وترفع وسطها وتحاول تخلي كسها يقفل علي صوبعي حسيت بعضلات كسها بترضع في صوبعي بقيت اسرع اكتر وسيبت بظرها وروحت مديت ايدي علي زبي طلعته من البنطلون الي كان مش محتاج ادلك فيه لانه كان واقف زي الحديده صعب تتنيه وحاولت اقربها علي حرف السرير اكتر لحد ما بقت مش عارفه تسند رجليها ازاي فقلت ليها ارفعيهم لفوق وافتحيهم جامد بالفعل عملت كده ومسكتهم بايدها علشان مش يرجعوا ولفت وشها ناحية الحيطة وبقت مش شايفة انا باعمل ايه وبقي كسها قدامي سهل ادخل زبي فيه قومت وقفت وقربت منها وطلعت صوبعي ورحت بسرعه دخلت زبي فيها لاقيتها زامت اكتر وبتحاول تكتم صرختها وأهاتها وبقيت ادخل نص زبي واطلعه براحه لحد لما باب الغرفة اتفتح ودخلت سهام الممرضة وشافتني واقف بين رجليها ومدخل زبي في كسها اتنفضت وبقيت مش عارف اعمل ايه وزبي لسي في كسها لاقيت نورا قامت بسرعة من مكانها وراحت ضرباني بالقلم وزقتني وقامت من على سرير الكشف ونزلت عبايتها ومش انتظ

رت تلبس كلتها واخدته في ايدها وبقت تعدل نفسها علشان تمشي وانا باقولها لوسمحتي استني بس عاوز افهمك لو سمحتي يا مدام نورا ولاقيتها التفت لي وراحت تفت في وشي من تحت ال**** وراحت خارجه من الغرفة وهي بتفتح شنطتها تحط الكلوت والتليفون فيها وخرجت بسرعة وانا سندت علي السرير وبقيت مش عارف اعمل ايه وكانت سهام لسى واقفة مكانها وقالت انا اسفة يا دكتور مكنتش اعرف بصيت ليها وشتمتها وقولت ليها من امتي بتدخلي علي من غير ما تخبطي علي الباب عاجبك الي حصل ده قالت انا بجد اسفة مكنتش اعرف انك نايم معاها وكل ده ولسي زبي برا البنطلون مش دخلته واقف متصلب قال سمير ينهار اسود اتفضحنا والمركز اتقفل خلاص وياريت علي كده وبس النصيبه لو اشتغلنا تاني في المهنه دي ومش شطبونا من النقابة ومنعونا من ممارسة المهنة قال مدحت ماتخفش لو كانت اشتكت او عملت اي شيء كنت عرفت قال سمير وكنت هتعرف منين بقي يا فالح قال مدحت علي الاقل كانت راحت علي قسم الشرطة وعملت محضر اني حاولت اغتصبها وكان زمانهم قبضوا علي دلوقتي وفي السجن قال سمير اسمع يا مدحت الكلام ده مش نافع الي انت بتعمله ده غلط وانا عن نفسي مش هحاول اكرره ولا اعمل زيك ونلتفت

لأكل عيشنا ونبطل الحكاية دي خالص والي عاوزة تتناك تروح تتناك بعيد عننا ياعم وكفاية انها جات سليمة لحد دلوقتي قال مدحت خلاص ياعم انا اساسا قررت مش اعمل كده من نفسي انا كنت مرعوب اليومين الي فاتوا من الحكاية دي وحاولت اكلمها بس هي مش بترد خالص حتي اتصلت بيها كنسلت وقفلت التليفون خالص قال سمير كلمتها علي الواتس قال مدحت ايوة كلمتها وبعت ليها مليون رسالة تشوفهم ومش بترد لما زهقت قال سمير والحل ايه اديني باحاول معاها لما اشوف هترد ولا لا قال سمير يخرب بيتك هتهد كل شيء عملناه وتعبنا فيه قال مدحت خلاص الموضوع ده اتقفل ومش هيتكرر تاني قال سمير ياريت يا مدحت ارجوك وكفاية عليك هدى يا اما تتجوز ياعم وتريحنا انا خلاص هاسمع كلام ماما واتجوز ومش هحاول اكرر الي كنا بنعمله ده نهائي قال مدحت ماشي انسي بقي خلاص الموضوع عدى على خير مش تيجي انت وتعمل فيها فيلم وحدوته قال سمير ماشي ياعم حاضر المهم عملت ايه مع سهام وقولت ليها ايه بص مدحت لسمير في وشه ابتسامه خفيفه فهم سمير من ابتسامته ان حصل حاجه وقال يا ابن المتناكه يعني نكتها ولا ايه قال مدحت انت بتشتم ليه دلوقتي قال سمير عاوز اعرف عملت ايه في الممرضة قال

مدحت هكون عملت ايه يعني نيكتها طبعا قال سمير يا بجاحتك يا اخى توصل بيك الدرجة لكده بقي تبقي في نصيبه وتسيبها وتروح تنيك في الممرضة قال مدحت اعمل ايه بس ياعم كنت متنيل هايج ومكنتش عارف اتلم علي اعصابي قال سمير ليه يعني هي حلوة للدرجة دي قال مدحت جسمها جميل جدااا وباين عليه متناسق وجميل قال سمير ونكت الممرضه ازاي بقي بالتهديد برضه قال مدحت لا ابدا ولا تهديد ولا غيره قال سمير يعني ايه فهمني ايه الي حصل بالظبط قال مدحت انا نفسي مش فاهم ايه الي حصل قال سمير انت يا ابني هتهبلني ولا ايه ما تتكلم عدل وبلاش الألغاز بتاعتك دي قال مدحت حاضر ياعم هاقولك الي حصل بالظبط بس مش تقاطعني قال سمير ماشي ياعم احكي انا عارف انك مش هتعديها سليمه وهتودينا في نصيبه قال مدحت مش تقلق المهم الي حصل بعد ما شتمت سهام روحت جيبت التليفون وقعدت ابعت رسايل لنورا علشان ترد علي ولا حتي عبرتني ونسيت خالص زبي طالع من البنطلون وكانت سهام واقفه بتبص ليه لحد لما زهقت من كتر الرسايل الي بعتها لنورا ومش بترد علي رحت رميت التليفون علي المكتب وكنت بانفخ من الموقف وبابص علي سهام علشان اشتمها واهزق فيها لاقيتها بتبص علي زبي وتعض ف

ي شفايفها منظرها خلاني انسي الي كنت فيها وقولت ليها تعالي قربي قالت عاوز ايه يا دكتور وهي بتقرب مني قولت انتي ليه عملتي كده قالت سهام عملت ايه بس قولت ايه الي خلاكي تدخلي علينا من غير ما تخبطي قالت سهام انا مكنتش عارفه انك نايم معاها قولت لا انتي عارفه اني نايم معاها قالت سهام لا معرفش يا دكتور وهاعرف منين قولت انتي عارفه كويس ومتأكده اني كنت نايم معاها بدليل انتي لما دخلتي وقفتي ومش خرجتي وقعدت تبصي علينا بنعمل ايه علشان كده احرجتيها وخلتيها تمشي بصت سهام في الارض وسكتت فقولت ليها ليه عملتي كده قالت سهام وهي مندفعه ومتوترة كنت متغاظة وهافنجر قولت ليه يعني ومن ايه قالت سهام لما كلمتني وسألتني امتي امتي بتروحي للعيادة بدري وقولت ليك علي الميعاد وانت طلبت اني اجي بدري شويه حتي بسألك ليه قولت تعالي بدري وخلاص فكرت انك...... وسكتت مش نطقت بكلمة تاني فقولت فكرتي اني ايه قالت سهام ولا حاجه قولت كنتي فاكرة اني باقولك تعالي بدري علشان انام معاكي ، علشان كده لما انا وصلت ودخلت قولت ليكي علي المريضة كان باين عليكي انك متغاظة ووشك كان مكشر وانتي بقي دخلتي قطعتي علينا علشان هي تمشي كانت الممرضة و

اقفة ساكته مش بتنطق فقولت ليها ماتردي مش بتتكلمي ليه قالت سهام هارد اقول ايه اديك فهمتها لوحدك وكان المفروض تفهمها من بدري قولت يعني ايه قالت سهام يعني ولا حاجه يا دكتور بعد اذنك اروح علشان الحق انظف العيادة قبل ما اي حد يجي من المرضى ولفت نفسها علشان تخرج من الغرفة روحت عليها بسرعه ومسكتها من ايدها راحت بصه لي وقالت عاوز مني ايه يا دكتور قولت خليكي انا عاوزك قالت سهام عاوز مني ايه يا دكتور قولت عاوز انام معاكي قالت سهام هو بعد الي قولته والي عملته في ده خليت عندي نفس لحاجه لو سمحت سيبني خليني اخلص شغلي روحت شدتها لحضني وروحت على شفايفها ابوسها بالعافيه لحد ما استسلمت وبوستها بعنف وشهوة وهي اتبادلت معايا نفس البوسه وبقيت احسس علي جسمها وامسك طيزها وزبي راشق في كسها من علي الجيبه وبعد بوسه طويله سيبت شفايفها وبصت لي وقالت بجد عاوزني قولت ايوة قالت طيب اروح اقفل باب العيادة واجيلك بس تخلصني بسرعه علشان الحق انظف العيادة قبل ما حد يجي قولت طيب ياله بسرعه وخرجت بسرعة راحت تقفل الباب وانا قلعت هدومي كلها وانتظرتها لحد لما ترجع وبعد شوية رجعت واول ما شافتني عريان وماسك زبي بايدي قالت يالهوي

هو انت قلعت كل هدومك ليه قولت علشان ابقي براحتي قالت انا مش هاقدر اقلع قولت ليها طيب هانام معاكي ازاي راحت قافلة باب الغرفة ودخلت وقربت مني وراحت موطية علشان ترفع الجيبة لفوق وقالت خليني كده علشان مش اتأخر قولت طيب براحتك وروحت علي بزازها ابوس فيهم واعضهم من فوق القميص الي لابساه راحت فكت زراير القميص وطلعت بزازها من الستيان وبقيت ارضع فيهم زي المجنون وهي ايدها راحت علي زبي ومسكته تدلك فيه وانا خدتها وروحت علي سرير الكشف وقبل ما تقعد رفعت ليها الجيبه كمان شوية بينت كلوتها وخليتها تقلعه ونيمتها علي السرير وحطيت من الجيل الي بنستخدمه في كشف الاشعه علي زبي علشان يدخل بسهوله وقربت زبي منها وبقيت العب في كسها بزبي لاقيتها بتقولي ارجوك يا دكتور براحة انت عارف اني ضيقة علشان مش تعورني زي المرة الي فاتت قولت ليها مش تخافي وروحت مدخل زبي في كسها وفضلت انيك فيها جامد وبكل سرعة وهي بقت تكتم صوتها بايدها وتكلمني وتترجاني اسيبها لانها مش قادرة تستحمل الي باعمله فيها ولفيتها خليتها تسند علي السرير ومن ورا دخلته في كسها لحد ما نزلت في كسها وهي مكنتش قادرة تقف راحت قاعدة علي السرير وبصت لي وقالت انت م

1...34567...21