الصديقان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لعدو ولم تستطيع الخدامة ان تهرب من سمير ولم تقدر علي الوقوف علي رجليها وارتمت علي السرير وكان سمير فوقها وفي الوقت نفسه خايفة من ان صوتها يطلع وينكشف امرها وتطرد من البيت فتركت له نفسها وكل الذي تفعله انها تبكي وواضعة ايدها علي بوقها خوفا من صدور اي صوت يفضحها وقام سمير بتجريدها من العباية التي لم تكن تلبس تحتها غير الكلوت وايضا جردها من الكلوت وهو ايضا قلع البوكسر ونام فوق الخدامة وكان سمير مثل الأصم لا يسمع غير صوت شهوته لا يسمع لاي توسلات او استعطاف او استرحام من الخدامة وبدأ في تدخيل زبه في كسها وظل ينيكها بكل قوة ويرضع في بزازها وعصرهم كالطفل المحروم من لبن امه وعندما مسك ثديها ظل يرضع فيه بكل شغف وحرقة المحروم من الاكل وحاول سمير ان يقلبها لكي تعمل له اوضاع مختلفة ولاكنها رفضت وقالت ارجوك خلصني قبل ما اتفضح وتبقي نصيبه وظل سمير هكذا ينيكها محاولا مرة رفع رجليها ومره ضمهم ووضعهم علي كتفه ومرة اخري يفتحهم ليرى زبه وهو يدخل ويخرج في كسها وهي واضعه ايدها علي بوقها تكتم صرخاتها وأنينها وألامها من نيك سمير الي ان افرغ سمير كله لبنه في كسها ومسكت الخدامة حالة شبه هيستيريه وتلطم علي وشها

وتقول حرام عليك الي عملته ليه نزلت جوه كده هتحبلني وفضلت تعيض الي ان قال سمير وهو ينهج متخفيش مافيش حاجه هتحصل من دي قالت الخدامة ازاي بس ولبنك كله مغرقني جوة قال ليها انتي ناسيه اني دكتور ولا ايه وبدأت الخدامة تهدى بعض الشئ من الحالة التي سيطرت عليها ولاكن دموعها لم تتوقف لحظه وسمير يجلس بين رجليها ينهج وهي واضعه ايدها علي وشها تداريه من سمير ولم تكن تريد النظر الي منظرها عاريه بين يدي سمير ولا تريد النظر اليه وهو عاري وكاشف كل جسمها وكان هناك من يشاهد الموقف باكملة وهم لم يشعروا به نهائي........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الجزء الرابع

كان في ذلك الوقت من يراقبهم بدون ان يشعروا بشيء وكان ذلك الشخص هي الأم فقد قامت من سريرها لكي تذهب الي ابنها لكي تطمئن علي رجعوه من الخارج ولاكنها لم تجده في غرفته ولاحظت ملابسه كانت موجوده علي كرسي بداخل الغرفة وقالت في نفسها اين ذهب ممكن يكون بالحمام او بالمطبخ يحضر شيء ليأكله فذهبت لتنظر في الحمام فلم تجده وتوجهت الي المطبخ لكي تبحث عن ابنها ولاكنها سمعت اصوات أنين وأهات مكتومه قبل دخولها للمطبخ فنظرت الي باب غرفة الخدامة فوجدته نصف مغلق فذهبت اليه ب

بطئ شديد وبدون اصدار اي صوت او حركة لكي لا يشعر بها احد وعندما وصلت الي باب غرفة الخدامة حاولت النظر منه بهدوء شديد كي لا يراها من بالداخل ولكي تشاهد ماذا يحدث فصعقت عندما وجدت سمير ابنها ماسك رجلين الخدامة ويحرك وسطه ناحية كسها بقوة وسرعة شديدة والخدامة مغمضة العينين واضعة يديها علي بوقها لكي لا تصدر صوتا عالي وظلت مكانها تشاهد ما يفعله ابنها في الخدامة ومنبهرة بالقوة والسرعة التي ينيك بيها الي ان فاقت علي كلام الخدامة وهي تبكي وتلطم لان سمير نزل لبنه داخل كسها وخوفها من الحمل فتراجعت الام قليلا لكي لا يراها ابنها والخدامة وظلت واقفة خارج الغرفة تستمع لكلامهما وفي نفس الوقت منبهرة ومستغربة من قوة ابنها في النيك و ظل سمير جالس بين رجلين الخدامة ينهج من اثار النيك والخدامة نايمة تبكي حاطة ايدها علي وشها وغارقة في البكاء واستجمع سمير افكاره وقال ليها مش تقلقي مش هيحصل ليكي اي شيء انا موجود تلك الكلمات كانت بمثابة البلسم الذي جعل الخادمة تهدأ وتكف عن البكاء وازاحت يديها من علي وجهها وتنظر اليه وتقول له بصوت كله خنقة وبكاء انا هاروح في داهية لو حصل حمل وحد من اهلي عرفوا هيقتلوني قال سمير ب

وجه مبتسم مش تخافي من اي حاجه انا موجود انتي ناسيه اني دكاور ولا ايه وبكرا الصبح باجيبلك وسيلة لمنع الحمل تاخديها علشان تبقي مطمئنة انه مش هيحصل اي حمل في اي لحظة قالت يالهوي هو انت ناوي تكررها تاني يا سيدي ارجوك بلاش تخرب بيتي وسيبني اكل عيش وكفاية علي بهدلة انا ما صدقت لاقيت ناس طيبين زيكم اشتغل عندهم واصرف علي نفسي وعلي امي واختي الصغيرة لان ما فيش حد من اخواتي بيصرف علينا كلهم متجوزين وعايشيين بعيد عننا ارجوك سيبني في حالي مد سمير ايده بحنيه علي وجها وقال ليها مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي من شئ خالص ولا تقلقي ، تلك الكلمات جعلت الخدامة تطمئن اكتر ومما زاد في شعورها بانها مازالت انثي يرغب فيها الرجال تلك اللمسة التي كانت من سمير علي وجهها ايقظت في داخلها مشاعر الانثى التي دفنتها بعد طلاقها من ذلك الرجل الذي كان يعد بالاسم زوجها وجعلتها تذهب في عالم تاني مغمضة عينيها من اثر الحنية والحلم كأنثي لها مشاعر ومرغوب فيها وقد لاحظ سمير ذلك علي وجه الخدامة التي قد هامت في عالم تاني مغمضة العينين محاولة ان تتحس يد سمير بوجها وكأنها لا ترغب في ان يزيل يده من علي وجهها فدبت في سمي

ر مشاعر الشهوة والرغبة من جديد مما جعله ينام فوقها متجها بشفتيه الي شفتيها يقبلها ويذهب معها في قبلة طويلة وكأن تلك القبلة ايقظت بداخلهم مشاعر الرغبة والشهوة مما جعل الخدامة تفتح رجليها وتقوم بلفهم حول وسط سمير كي لا يهرب ويديها تداعب عنق سمير ومازالت عينيها مغمضة لا تريد ان تفتحهم لكي تظل في حلمها وكان سمير قد زادت شهوته وانتصب زبه الي اقصي الحدود وبحركة لا شعورية توجه زب سمير الي كس الخدامة معلن عن قدومه ودخوله لكسها وقتها فاقت الخدامة وتركت شفايف سمير لكي ترى ذلك الوحش المارد الذي ايقظها من حلمها وكانت تدفع سمير لكي ينهض من فوقها وهي تنظر ناحية كسها لكي تشوف ذلك الزب كيف صحي من ثباته من جديد مع انه من فترة ليست بالقصيرة ولا بالطويلة قد افرغ كل طاقته في كسها فكيف له ان يفيق من جديد ويدخل كسها من جديد مما جعلها تشعر انها مازالت انثي والرجال مازالوا يرغبون بها وكأنها لم تتزوج من قبل وهي في عالم جديد واطلقت لنفسها العنان لكي تسعد بهذه اللحظة التي لم تشعر بها من قبل طول حياتها واتجاوبت مع سمير بكل مشاعرها وطاقتها محافظة علي عدم خروج صوتها لكي لا يشعر بها احد في البيت وذلك زاد من هياج سمي

ر واخذ يتفنن من النيك معها بكل اشكاله والوانه وظل يغير في مواضع النيك الي ان نام علي ظهره وقامت الخدامة بالصعود علي زبه والامساك به لكي تدخله في كسها مما جعل الام التي عادت من جديد لكي تشاهدهم بعد سماعها صوت القبولات والأنين وكانت لم تشاهد زب ابنها طول فترة النيك في المرتين الي ان نام علي ظهره وظهر امامها مثل العمود الشامخ الي السماء ولا يستطيع احد ان يقوم باذلاله وشافت الخدامة تصعد علي زبه وتدخله في كسها محركة نفسها بالصعود والنزول علي زبه مما زاد في شهوتها وجعلها تمد يدها الي كسها العاري تحت روب نومها لتعبث به لتجده غرقان في بللة وسوائله وظلت واقفة تشاهد ابنها ينيك الخدامة بكل قوة وسرعة الي ان اعلن عن نزول لبنه للخدامة وقال خلاص هانزل قالت الخدمة نزل جوة خلاص مش خايفة وبعدها نزل سمير وارتمت الخدامة فوقه تنام علي جسده وبعد شوية من التقاط انفاسهم قالت الخدامة ارجوك يا سيدي روح بقي لغرفتك وسيبني بس اتوسل اليك مش تنساني احسن لو حصل لي شيء هاروح فيها قال سمير مش تخافي وقام سمير لكي يلبس بوكسره وعندها اسرعت الام الي غرفتها لتجد زوجها نايم علي ظهرة عاري لم يلبس اي شيء بعد ان ناكها وذهبت الي

ه لكي تحاول ان تيقظة بدلع الانثي التي تريد الحب والعشق من حبيبها وتريد لمسته لها وامسكت بزبه لكي تحاول ايقاظه ولاكن ولا حياة لمن تنادي مما جعلها تغضب وتشتم علي حظها معه وذهبت الي الحمام لكي تحاول افراغ شهوتها بيدها ومارست العادة السرية الي ان افرغت سوائلها ولم تستطيع الوقوف علي قدميها فقامت بغسيل كسها من سوائله وذهبت لكي تنام وكل تفكيرها ماذا سيفعل سمير تاني مع الخدامة هل هينيكها تاني ولا كانت مرة وانتهت وكأن لم يكن شئ وظلت تفكر في ابنها سمير وما فعله بالخدامة والمتعة التي كانت محرومه منها ومنظر زبه شامخ منتصب كبير غليظ اكبر من زب زوجها نفسه مما جعلها لا تستطيع النوم وكانت ماتزال بالروب فقط لا شيء تحته الي ان طلع النهار وأتى موعد زوجها لكي يصحى من النوم ويذهب لعمله وقام الزوج وذهب للحمام ليأخذ دش ويلبس هدومه وكانت الأم قد ذهبت الي المطبخ فوجدت الخدامة مستيقظة كعادتها تحضر الفطار ليهم ووقفت عند الباب تشاهدها وتنظر اليها ورأت عليها معالم لم تظهر عليها من قبل معالم ارتياح نفسي وجسدي ووجه مثل البدر في تمامه فكان من الأم الا ان تحسدها بداخلها وتقول طبعا سمير ابني الي خلاكي نشيطه كده كانت تن

ظر اليها نظرة حسرة وغيرة وتركتها وذهبت الي زوجها الذي وجدته يلبس هدومة وظلت تنظر اليه تحتقره مشمئزة منه علي ضعفه وخلص الزوج لبسه وخرجوا يفطروا وكانت الام مازالت بالروب ومازالت باثار النيك من ليلة امس ولم تكن تريد تنظيف نفسها لكي تحسر حالها علي خيبة الامل في زوجها وبعد ان خرج الزوج ذهبت الأم لغرفة ابنها لكي توقظه من نومه لكي يذهب الي عملة ودخلت عليه غرفته وجدته نايم بالبوكسر فقط ولم يكن عليه اي غطاء وكان نايم علي ظهرة وزبه واضح من تحت البوكسر في شبه حالة انتصاب مما جعل الأم تبلع ريقها بصعوبة وتقول في سرها يعني نيكت الخدامة مرتين ولسي فيك حيل تقف تاني وراحت علي ابنها لكي تصحيه وجلست بجانبه علي السرير مما جعل الروب ينفتح عن افخاذها ويظهرها لأي احد وصحي سمير من نومه وقالت له أمه صباح الخير يا حبيبي ياله علشان تروح شغلك رد سمير وقال وهو يحاول ان يمطع جسدة علي السرير لكي يفيق من نومه صباح الخير يا ماما احنا الساعة كام دلوقتي قالت الام الساعة 9 قال سمير ياااه انا اتأخرت علي الشغل اقوم بسرعة البس وانزل وفي نهضته من السرير رأى افخاذ أمه مكشوفين من الروب وافتكر وقتها ليلة امس عندما كان ابوة ينيك

ها وقال سمير في عقله هي لسي مش غيرت ولا اخدت دش من امبارح ولا ايه شكلها عريان لسي وذهب بسمير التفكير بأمه جنسيا وكان لم يلاحظ انتصاب زبه الذي وقف من جديد علي تفكيره في أمه وكان جالس بجوارها علي حرف السرير عينه لا تفارق افخاذها وهي عينيها لا تفارق زبه الذي انتصب في مكانه وقطعت الأم الصمت قائله ياله قوم بلاش كسل وانا هأخلي الخدامة تحضر ليك الفطار بسرعة وانا هاروح اخد دش واغير والبس علشان هاخرج اروح مشوار صغير قبل ما ابوك يرجع من الشغل قال سمير حاضر يا ماما وبالفعل نهض سمير من مكانة وذهب للدولاب واخذ غيار داخلي واتجه للحمام والأم خرجت توجهت للخدامة لكي تقول لها ان تحضر الفطار لابنها وتخبرها بدخولها الحمام لكي تخرج من البيت وبالفعل ذهبت الأم للحمام لكي تاخد دشها وكان سمير قد خرج وذهب ليلبس هدومه وبعدها خرج لكي يفطر وهو جالس يفطر جاءت الخدامة بالشاي وكان لوحده ونظر اليها سمير لكي يرى بدر قادم عليه وظل ينظر اليها الي ان جعلها تخجل من نفسها وعندما قربت منه قال سمير صباح الفل يا قمر قالت الخدامة صباح الخير يا سيدي وكانت تقولها بخجل وقالت له ارجوك يا سيدي مش تنسي حكاية الوسيلة دي احسن اروح في د

اهية قال سمير مش تخافي انا هانزل دلوقتي اروح علي الصيدلية اجيبلك وسيلة كويسة لحد لما تجيلي العيادة اكشف عليكي واحدد ليكي وسيلة مناسبة ونطمن ان مافيش حمل قالت حاضر يا سيدي قال سمير اول الست الكبيرة ما تخرج تتصلي علي وتعرفيني انها خرجت علشان ارجع اجيبلك الوسيلة بسرعه وارجع لشغلي قالت الخدامة حاضر وذهبت من امامه وكان قد خلص فطار واخد الشاي يشربه وعندما انتهي منه ذهب لأمه عند باب الحمام وقال لها انا خارج يا ماما مش عاوزة حاجه قالت لا يا حبيبي عاوزة سلامتك وخرج سمير وركب عربيته وتوجه الي اقرب صيدلية واشترى حبوب منع الحمل وسيلة سريعة مؤقتة الي ان يتم الكشف عليها وخرج من الصيدلية واتصل علي زميل له بالشغل واعتذر عن غيابة لانه ذاهب الي مشوار مهم وطلب من زميله عمل له اجازة عارضة وظل يلف ويدور بالعربية بالشوارع الي ان رن تليفونه وكان رقم بيتهم وبسرعة رد عليه وكانت الخدامة تقول ليه ان الست الكبيرة خرجت من ربع ساعة من المنزل قال سمير حاضر انا جاي على طول في الطريق ووصل سمير البيت ودخل وجد الخدامة في المطبخ تقوم بتنظيفه توجه اليها وفي يده شريط حبوب منع الحمل وشرح له طريقة استعمالة وكيف تأخذ منه وبال

فعل اخرج من الشريط حبة وخلاها تاخدها قدامه وبعدها اخدها سمير في حضنه ولاكن الخدامة بسرعة افلتت منه وقال ارجوك يا سيدي اخرج دلوقتي ممكن سيتي ترجع في اي لحظة وتبقي نصيبة ارجوك راح سمير عليها وامسك بيديه وجهها ونظر الي عيونها وقال مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي ابدا من اي حاجة قالت الخدامة انا خايفة من الفضيحة وقطع عيشي من هنا وانا ماليش مكان تاني اروح ليه ارجوك لم يسمع لها سمير اي كلام وراح علي شفايفها يبوس فيها بنهم وشغف كبير مما جعل الخدامة تتجاوب معاه بكل جوارحها وراح سمير يقلعها كل ملابسها في المطبخ وخلاها تعمل وضع الفرسه وتسند علي حوض غسيل الاطباق ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها بكل قوة وسرعة وكانت الخدامة اطلقت لصراختها العنان لتخرجها بصوت عالي وأهاتها عالية مما اثار سمير وجعله يزيد من حركته وتغيير اوضاع النيك واخدها سمير ونيمها علي تربيزة موجودة في المطبخ ووقف بين رجليها ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها جامد لحد لما نزل لبنه في كسها ونام سمير بجسمه عليها وهي نايمة علي التربيزة وقعد يبوس في شفايفها الي ان اتعبه الوقوف وجلس علي كرسي بجانبه وفضل بين رجليها وكسها امام عينيه

يخرج لبنه منه وانتبه سمير للشعر الي علي كسها وقال ليها ياريت تبقي تحلقي الشعر ده قامت الخدامة من مكانها ونظرت لسمير وقالت انت عاوزة من غير شعر قال سمير ايوة دايما عاوزك نضيفة وجميلة مالت الخدامة عليه تبوسة ممتنة وشاكرة له علي كلامة الذي يوقظ بداخلها بقايا الأنثى التي ظنت انها ماتت وشدها سمير اليه وانزلها من علي التربيزة واجلسها علي رجله حاضنها يبوسها يلعب في بزازها زبه يحك في كسها وظلوا هكذا فترة الي ان قامت الخدامة من مكانها وقالت ارجوك اخرج بقي قبل ما الست الكبيرة تيجي علشان خاطري قال سمير حاضر وبالليل اشوفك قالت حاضر بس اخرج دلوقتي قام سمير ولبس هدومه وخرج مسرعا وذهب الي المركز وجلس في مكتبة يفكر في تلك الخدامة التي استحوذت علي كل تفكيرة وكانت السبب في ذلك امه عندما سمعها وهي بتتناك من ابيه وقال في عقله انا لازم اقدم ليها هديه حلوة علشان تبقي مطمئنه ومش تمانعه في حاجه وخرج سمير مسرعا وركب عربيته وذهب ولا يعرف الي اين يذهب واي هديه يختار ليها الي ان اهدت نفسه ان يشتري ليها بعض الاطقم الداخلية الجميله والسكسية مع بعض قمصان النوم وايضا كريمات ومرطبات للجلد وعطر انثوي جميل وذهب الي محل

ملابس داخليه وقال الي واحدة في المحل علي طلبة وسألته علي المقاس فقال ليها مش عارف بس تقريبا هي في جسمك وبالفعل اشتري كل شيء واخدهم في كيس من المحل شكله ظريف وحطهم في العربيه وذهب الي المركز وعدي يومه طبيعي الي انا عاد الي البيت متأخرا بعد منتصف الليل ليجد كل من في البيت نايم فذهب مباشرة الي غرفة الخدامة متسللا علي قدمية بخفة لكي لا تصحي ووضع لها الكيس في دولاب ملابسها وخرج الي غرفته وتركها في تلك الليلة لم يريد ان ينيكها لكي يتقابل معها تاني يوم وتكون قد شاهدت الاشياء الجديدة ويخليها تلبس وتعطر وترطب جسمها منهم وقام سمير بخلع ملابسه ونام في سريرة يفكر في الخدامة ويتخيلها بالاشياء التي اشتراها لها وبعد حوالي ساعة وجد باب غرفتة يفتح ببطئ شديد استغرب من يكون في ذلك الوقت فتصنع انه نايم وكان زبه منتصب في البوكسر من التخيلات التي كان يحلم بها الي ان انفتح الباب وكانت أمه هي من تفتحه ودخلت تنظر الي ابنها نايم علي سريرة وجذب انتباها زبه المنتصب فجلست بهدوء بجوارة وظلت تنظر الي زبة الي ان سيطرت عليها شهوتها وجعلها تمسك زبه بحنيه خفيفة كي لا يصحي ابنها من نومه واخذت تدلك فيه من علي البوكسر بخف

ة شديدة وكان سمير مستغرب من الذي تفعله أمه في زبه واخذ يفكر ان أمه تشتهيه وتشتهي زبه ولاكن لماذا وقطع تفكيرة الشهوة التي اجتاحته من تدليكها بحنيه ولاكنه لم يقدر ان يسيطر علي نفسه الي ان قذف لبنه في البوكسر وشعرت الأم بحركة زبه السريعة وازاحت ايدها من عليه فوجدت ان ابنها قد قذف لبنه انفزعت وقامت مسرعة الي خارج الغرفة وحس بها سمير وهي تخرج مسرعة واخذ ينظر من الباب لكي يشوف أمه الي اين ذهبت فوجدها دخلت غرفتها فرجع سمير مكانه وترك الباب مفتوح زي أمه ما تركته وراح ينام ولم يغير بوكسره وظل كما هو لبنه مغرق البوكسر وظل يفكر فيما حدث ولماذا الي ان خطفه النوم ولم يصحي الا في الصباح علي صوت امه تصحيه لكي يذهب الي العمل فنظر اليها سمير فوجد سمير وجه أمه سعيد ومبسوط ولا يعرف لماذا..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم..................!!!!!!!!!!!!

الجزء الخامس

صحي سمير من نومه وتجاهل وجه أمه المبتسم حتى لا يظهر عليه اي شيء وذهب الي الحمام لكي ياخد دش ويلبس هدومه ويذهب الي الشغل ولما خلص الدش وقام بلبس هدومه خرج من غرفته وتوجه الي المطبخ وكانت الخدامة واقفة تحضر ليه الشاي وذهب اليها

دون ان تشعر وحضنها من الخلف مما جعلها ترتعب لانها كانت في عالم تاني بسبب هدايا سمير التي وجدتها في الدولاب والتفت له وقالت صباح الخير يا سيدي ورد سمير صباح النور يا قمر قالت الخدامة سيدي انت الي جيبت الحاجات دي قال سمير عجبتك قالت الخدامة حلوة قوي بس ده كتير علي قوي قال سمير مش كتير عليكي يا قمر ومن النهاردة مش عاوز اشوفك مهملة نفسك عاوزك دايما قمر وكل الي نفسك فيه هاجبهولك حتي ولو كان لبن العصفور قالت الخدامة كتر خيرك يا سيدي وطبع سمير قبلة سريعة علي شفايفها وتركها وذهب لكي يفطر ووجد ابوه وامه جالسين بيفطروا وكان يحاول تجاهل النظر الي أمه الي ان خلص فطاره وشرب الشاي وقام لكي يذهب الي عمله وهو كله حيرة من الذي فعلته أمه امبارح في الليل ولاكن ذلك كان يثيرة عندما يفكر فيه وراوده التفكير مرارا وتكرارا قائلا هل ستكرر نفس الفعلة ام لا لان ذلك سيمنعه من مقابلة الخدامة لانه تعلق بها ومر اليوم كله تفكير وعدم تركيز في العمل الي ان انهى عملة في المركز وعاد الي بيته حتي بدون ان يمر علي صديقة وكله حيرة وتفكير من الذي سيحدث ، هل هينيك الخدامة وهل أمه ستعاود لكي تلمس زبه من جديد كل تلك الافكار كانت

تدور في رأسه الي انا عاد الي البيت ووجد أمه وابوة مازالوا صاحيين وكان الوقت الساعة 11 مساءا جالسين امام التليفزيون فقالت له والدته مش عاويدك ترجع بدري قال سمير خلصت شغل بدري وقولت ارجع البيت انام بدري لاني تعبان قالت الأم انت اتعشيت قال سمير لسى قالت الأم طيب روح غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء بسرعة قال سمير حاضر وذهب الي غرفته غير ملابسه وانتظر بالغرفة جالس يفكر الي ان قطعت عليه الخدامة كل افكارة وكانت علي باب الغرفة تقول له ان العشاء جاهز فنظر اليها سمير وتعجب مما رأها فقد قامت الخدامة بتجميل بشرتها وازالة الشعر من وجها مما جعلها تبدو في قمة الجمال ولم تترك له مجال لكي يتغزل فيها سمير واخبرته ان العشاء جاهز وذهبت لم تنتظر حتي رده عليها وقام سمير مسرعا لكي ينظر الي الخدامة ولاكنه وجد أمه امامه فذهب الي السفرة لكي يتناول عشائه وبعد ان انتهى من العشاء ذهب الي غرفته وطلب من الخدامة ان تحضر له القهوة في غرفته واستاذن من ابوة وأمه لكي يذهب لينام لانه تعبان ومرهق فقال له الاب احنا كمان هنام لان انا عندي شغل بكره بدري فقال سمير طيب تصبحوا علي خير وتركهم وذهب الي غرفته وانتظر ا

لخدامة لكي تأتي اليه بالقهوة لكي ينظر ماذا فعلت في نفسها من اجله وبعد شوية دخلت الخدامة ومعها القهوة وظل سمير ينظر الي وجها متعجبا من جمالها الذي كان مدفون ولا احد يراها وقام اليها واخدها في حضنه وقال كل ده علشاني قالت الخدامة انا خدامتك وتحت امرك وده اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي بعد الي عملته معايا وهربت الخدامة من بين يديه خجلا من بعد ما قالت له ذلك الكلام وجلس سمير يشرب القهوة وهو يفكر انه لازم ينيك الخدامة الليلة باي طريقة وانتظر سمير الي ان جاءت الساعة الواحدة والنصف فخلع سمير كل ملابسه وظل بالبوكسر فقط وخرج يتسحب علي صوابع رجلية الي غرفة امه وابوه لكي يطمئن انهم ناموا وبعدها ذهب الي غرفة الخدامة التي وجدها نايمة ومتغطية بالبطانية فقرب من السرير وجلس بجانبها وازاح البطانية من عليها فوجدها لابسه قميص احمر من الذي اشتراهم لها وكانت مرطبة جسمها بالعطر والكريم وكأنها عروس تنتظر عريسها في ليلة دخلتها ملاك نايم قرب منها سمير وباسها من شفايفها الي ان صحت من نومها وعندما رأت سمير خجلت منه وشدت البطانية تاني عليها وكل وجها احمر من الخجل فنام سمير بجوارها وغطى نفسه بالبطانية واخذ يهمس في اذنها

بالغزل والشكر علي ما فعلته له وبدأ سمير في لمس جسمها بيده ويبوس في وجها الي ان التقى بشفاتيها واخد يبوس ويمص فيهم ويديه تلعب في جميع جسمها وازاح البطانية عنهم وطلع بزازها من القميص وراح يرضع فيهم وايده التانيه تلعب في كسها وايديها تتحس جسمه الي ان وصلت الي زبه وقد كانت تحاول احكام قبضتها عليه ولاكنها لم تستطيع وعندها شهقت وقالت له كل ده دخل في المرة الي فاتت قال سمير ايوة وهادخله تاني فيكي دلوقتي قالت ازاي دخل ده كبير قوي ده هيشقني اكيد قال سمير مش تخافي مش هيحصلك شيء وقام سمير عليها ونام بين رجليها واضعا شفتيه علي كسها بعد ان انبهر بجماله وصغر حجمه لكي يلحسه ويمص شفتيه وغابت الخدامة في عالم تاني فلم تكن تستطيع السيطرة علي نفسها ولا علي شهوتها فقد انزلت لبنها اكثر من مرة وكان سمير مازال يلتهم كسها لحسا ويرتشف من مائها الي بينزل منها الي ان قام سمير وطلب من الخدامة ان ترضع وتمص زبه ايضا ونام سمير علي ظهرة واتجهت الخدامة الي زب سمير وامسكته بيدها وظلت تحرك يدها عليها صعودا ونزولا وبعدها وضعت رأس زبه في بوقها لكي ترضعه ولم تكن بالخبرة الكافية في الرضاعة فهي لم تعرف فنون الجنس واوضاعه الا

مع سمير فقد كان زوجها الأول لا يعرف شيء سوا ان يدخل زبه في كسها لمدة لا تزيد ولا تقل عن خمس دقائق وبعدها ينزل لبنه في كسها وينام جنبها لا يقدر علي الحركة ولا يستطيع ان يجعلها تصل الي اعلي مراحل شهوتها مثلما حدث الليلة مع سمير فهم سمير انها خام لا تعرف شيء عن المص او الرضاعة ولا تجيد حركات الجنس مثل باقي النساء فقام سمير اليها واخذ يبوس فيها ويقلعها ما بقي عليها من ملابس الي ان اصبحت عريانه تماما ونام فوقها سمير وكان زبه يبحث عن كسها الي ان وجده فظل سمير ينيك فيها بكل رومانسيه وحنيه مع تغيير الاوضاع ، وكانت الأم جاءت لكي تراقب ابنها ماذا يفعل بالخدامة وكيف ينيكها ويمتعها وظلت واقفة تشاهدهم دون ان يراها احد منهم وزادها المشهد شهوة فجعلت يدها تعبث بكسها العاري واليد الثانية تلعب في بزازها فقد جاءت مثل السابق روب علي جسم عاري لا يوجد تحته اي شيء ولا حتي كلوت او ستيان وظلت واقفه تشاهد ابنها ينيك في الخدامة الي ان نزل في كسها لبنه واخذت الأم جنب من الباب لكي تداري نفسها كي لا يراها ابنها او الخدامة وظلت تلعب في كسها وبزازها ولا تدري ماذا تفعل الي ان شعرت بابنها يقوم ويقول للخدامة انه رايح ي

نام علشان بكره عنده شغل بدري وبكره نكمل تاني وتركها وخرج وكان قد رأي امه تجري ناحية المطبخ ورأها تدخل المطبخ فعرف ان امه كانت تشاهده وهو ينيك الخدامة وزادت حيرته لانه الان وقعت مشكلة للخدامة بطردها من البيت وانه لن يستطيع نيكها تاني فذهب الي غرفته واقفل عليه الباب وفكر انه لابد ان يفعل شيء لكي لا تطرد أمه الخدامة وتظل معهم فنام علي السرير واخذ يفكر في حل لتلك المشكلة التي ظهرت والتي لم يكن يعمل ليها اي حساب وبعد شوية شعر سمير انا باب غرفته ينفتح بهدوء فقال اكيد دي ماما فاغمض عينيه واصطنع النوم لكي يري ماذا ستفعل أمه في تلك الليلة وبالفعل دخلت الأم وقربت من ابنها تنظر الي جسده وهو نايم منبهرة بقوته وجلست بهدوء بجانب ابنها وكان ظهرها لوجه ابنها ووشها الي رجليه تجلس بجانب وسطه مقابل زب ابنها وبدأت بلمس زبه بحنيه دون حركات سريعة لكي لا يصحي ابنها وظلت تلمس زبه الي ان انتصب بشدة وهي ثارت علي انتصابه ووضعت يدها الأخري علي كسها الغارق في سوائله وتدعك فيه وهي تكتم أنفاسها السريعه وتئن بصعوبة فعلم سمير ان أمه في قمة شهوتها وانها في أعلى دراجات شهوتها فوجدها تقوم باخراج زبه بهدوء من البوكسروبعد