الصديقان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ان اخرجته مالت عليه ترضع وتمص فيه هنا سمير لم يستطيع ان يمنع أهاته من اللذة فهى انثى لها خبرتها في الجنس عندها قام سمير من نومه ووضع يده علي طيز أمه واليد التانيه علي رأسها يضغط عليها لكي يدخل زبه كله الي بوقها وهنا انزاحت الستار واصبح كل شيء مكشوف فحاولت الأم النهوض والخروج بسرعة ولاكن سمير منعها وجذبها بجواره علي السرير وعندما مالت بجانبه وجد روبها مفتوح ولا يوجد تحته اي شيء وكان ظاهر امامه بزازها وكسها وقام سمير عليها بدون اي كلمة يبوس ويلعب في جسدها وسيطرت عليهم الشهوة لدرجة انهم لم يفكروا باي شيء وقلعها سمير الروب ونام فوقها وبدأ ينيك فيها بكل قوة وسرعة وتتجاوب معاه الأم بكل حركاتها ونغجها ومحنتها وجسمها الجميل الي ان نزل في كسها ونام فوقها وهدئت انفاسهم ونزل سمير عن أمه ونام بجوارها واضعا يده عليها ولاكن الأم قامت ولبست روبها وخرجت مسرعة وظل سمير مستيقظا مكانه لم ينم ولم يعرف للنوم طريق الي ان جاء الصباح وانتظر أمه لكي تأتي وتصحيه كعادتها ولاكنها لم تأتي وصارت الساعة 10 صباحا وهو جالس في سريره لم يأتي اليه احد لكي يصحيه علشان يذهب الي عمله فعرف في نفسه ان أمه لا تملك الجراءة لكي

تأتي وتصحيه وتنظر اليه بعد ما حدث ليلة امس فقال فلماذا لم ترسل الخدامة لكي تصحيني هنا شك سمير ان أمه قامت بطرد الخدامة في الصباح لذلك لم تأتي لتصحيني فقام مسرعا لبس ترنج وخرج الي غرفة الخدامة فلم يجدها فجري علي المطبخ فوجدها هناك تقوم بتنظيف المطبخ فراح اليها واخذها في حضنه فاستغربت الخدامة من ذلك الحضن وقالت له مالك يا سيدي في ايه قال سمير ابدا خفت احسن تكوني سيبتي البيت قالت الخدامة هو انا اسيب البيت ليه هو حصل حاجه قال سمير لا ابدا مافيش حاجه حصلت هي ماما فين قالت الست الكبيرة بعد سيدي الكبير ما فطر دخلت غرفتها وقالت هتنام ولما سألتها عليك هو انت مش هتروح للشغل ولا ايه قالت لا سبيه نايم لانه تعبان وعاوز ينام بصراحة خوفت وقلقت عليك وقولت اسيبك لما تصحي ابقي اسألك مالك لانك امبارح سايبني وقولت هتروح تنام علشان الشغل علشان كده قلقت عليك قال سمير لا ابدا بس مرهق شوية مش تقلقي قالت طيب احضر ليك الفطار قال سمير استني لما اروح اشوف ماما وبعدين ارجع اقولك تحضري لي افطر قالت حاضر يا سيدي وخرج سمير وكله استغراب من الي قالته الخدامة والي فعلته امه وتركها لي نايم ومش رضيت ان حد يصحيني علشان ارو

ح الشغل وراح سمير علي غرفة أمه وخبط علي الباب فلم ترد عليه فرجع خبط من جديد الي ان ردت عليه أمه بصوت شبه مخنوق مين علي الباب قال سمير انا يا ماما ، مالك في ايه فلم تجب الأم بشيء وظلت ساكته وسمير يحاول ان يكلمها من خلف الباب وهنا قام سمير بفتح الباب وجد أمه تبكي بشده وهي نايمه في السرير فدخل واغلق الباب خلفة وراح الي جانبها وجلس وقال ليها مالك يا ماما بتعيطي ليه فنظرت اليه الأم وكان وجهها حزين وعيونها كلها دموع وصوتها مخنوق وقالت انا مش عارفه انا عملت كده ازاي قال سمير انا عارف كل حاجه وحسيت بيكي من اول مرة بس مقدرتش اقوم وسيبتك براحتك زادت الأم في البكاء فراح عليها سمير واخذها في حضنه وحاول ان يهدئ فيها وقال بصراحة انا كمان كان نفسي انام في حضنك علشان كده مقدرتش المرة دي اسيطر علي نفسي فقالت الأم ما انت بتنام مع الخدامة قال سمير انتي عرفتي من امتي قالت من اول مرة نمت معاها فيها وكنت كل يوم باراقبك واشوفك معاها واشوف حركاتك ليها قال سمير ارجوكي يا ماما بلاش تطرديها ارجوكي قالت الأم انت هتفضل تنام معاها قال سمير محاولا مداعبة أمه ايه مالك يا قمر بتغيري علي ولا ايه قالت الأم ووشها في الار

ض مش موضوع غيره بس ابوك لو عرف هتبقي نصيبه سوده قال سمير مش تخافي انتي عليكي بابا تهدي حيله علشان ينام بدري قالت الأم هو لو فيه حيل اصلا كان حصل الي حصل قال سمير صدقيني انا اتمتعت أحلي متعة معاكي وخطف منها سمير بوسه من شفايفها وسابها وخرج وقفل الباب وراه وراح علي المطبخ علشان يخلي الخدامة تحضر ليه الفطار وقال انا هافطر هنا في المطبخ قالت حاضر يا سيدي براحتك وجلس سمير علي الكرسي وانتظر لما حضرت ليه الفطار وطلب من الخدامة تقعد معاه قالت الخدامة لا مش يصح يا سيدي وبعدين الست الكبيرة لو جات وشافتني قاعدة معاك هتبقي نصيبه وهتشتمني قال سمير لا مش تخافي الست الكبيرة عرفت كل شيء قالت الخدامة ينهار اسود عرفت ايه قال سمير عرفت اني بنام معاكي وشافتنا كمان امبارح قالت الخدامة يانصيبتي السودة كدة انا اتفضحت وراحت معيطة قال سمير انتي خايفة من ايه يا هبلة ماما عارفة من اول ليلة نيكتك فيها لو كانت عاوزة تطردك او تفضحك كانت عملتها من ليلتها وبعدين انا مش قولت ليكي قبل كده مش تخافي طول ما انا موجود قالت الخدامة ده الي كنت عاملة حسابة ارجوك يا سيدي انا مش لاقيه أكل وباصرف علي أمي واختي ارجوك مش عاوزة اتر

مي في الشارع ابوس ايدك قال سمير بطلي هبل يا عبيطة مش هيحصل كل الي بتقوليه ده وسبيني اكمل فطار واعملي لي الشاي ياله وراحت الخدامة تعمل الشاي ولم تبطل بكاء ولحد لما خلصت الشاي وجابته لسمير وقالت اتفضل يا سيدي وبعد ما حطيته علي التربيزة راح سمير شدها وخلاها تجلس علي رجله وحاولت انها تقوم هو منعها وقال ليها بطلي عياط واهدي كده لو حد عاوز يطردك كنتي انطردتي من بدري بس مافيش حاجه من دي هتحصل طول ما انا موجود مش تخافي وهديت الخدامة وفضلت قاعدة علي رجله لحد ما زبة وقف وراح سمير عليها يبوسها من شفايفها فقالت ليه يا سيدي احنا في ايه ولا ايه قال سمير علشان اطمنك اكتر انا هانيكك دلوقتي كمان علشان تطمني ان مافيش حد هيعملك شيء قالت الخدامة يانصيبتي ارجوك يا سيدي سيبني بالي انا فيه ولم يستمع اليها سمير ومد ايده وادخلها من تحت العباية التي كانت تلبسها ولعب في كسها وايده التانيه كانت بتلعب في بزازها لحد لما سلمت ليه الخدامة ومالت عليه تبوسه وتحضن فيه وبدأ سمير يقلع فيها كل هدومها وكمان هو قلع هدومه وشال الخدامة نيمها علي التربيزة وفتح رجليها ودخل زبه في كسها واتعمد ان ينيكها بكل عنف لكي تسمع أمه وتأتي

علي الصوت وتشاهدهم وبالفعل بعد شوية جاءت الأم وشافت ابنها ماسك الخدامة وبينيكها في المطبخ ونظر سمير في عين أمه نظرة كلها لهفة وشوق وشهوة وظلت الام واقفة تنظر في عين ابنها وهو ينظر اليها وفي نفس الوقت ينيك الخدامة بقوة وهاجت الأم من الموقف فقربت منهم بل اصبحت تقف فوق رأس الخدامة وتنظر الي زب ابنها وهو بيدخل في كس الخدامة وابنها ينظر اليها وعندما شعرت الخدامة بها ورأتها تقف فوق رأسها قامت من نومتها علي التربيزة تدفع سمير وتلطم علي وشها وتعيط وتستعطف الأم لكي لا تفضحها فقال لها سمير مش تخافي مافيش فضيحه ومش هيحصل ليكي شيء هنا نطقت الأم موجه كلامها للخدامة وقالت مش عاوزاني افضحك وكمان مش اطردك من هنا قالت الخدامة ابوس ايدك يا ستي مش هاعمل كده تاني بلاش تفضحيني ولا تطرديني وترميني في الشارع انا باصرف علي امي العيانة واختي الصغيرة وهما مش ليهم حد غيري ابوس ايدك يا ستي قالت الأم يبقي تسمعي الكلام والي تشوفيه هنا مش تفتحي بوقك بيه حتي بينك وبين نفسك قالت الخدامة حاضر يا ستي الي انتي عاوزاه هأنفذه بالحرف الواحد قالت الأم ولو حصل واي شيء من الي شوفتيه هنا طلع برا البيت مش هيبقي فيها فضيحة ده هيب

قي فيها موتك ونهايتك من علي وش الدنيا قالت الخدامة مش هانطق هابقي خرسه وطرشة وعامية قالت الأم لما نشوف والتفت الأم لابنها ومسكت زبه بايدها تلعب فيه وهي بتنظر في عينه وبعدها نزلت حطيت زبه في بوقها ترضع فيه وتمصه شافت الخدامة ما تفعله الأم مع ابنها راحت لطمت علي وشها وقالت باستغراب ده ابنك.............؟؟؟؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم..................!!!!!!!!!!!!

اسف علي التأخير

الجزء السادس

سابت الأم زب ابنها والتفت للخدامة وقالت ليها احنا قولنا ايه مش تفتحي بوقك بكلمة تشوفي وتسكتي خالص وبعدين لما اتناك من ابني هيبقي ستر وغطى علي احسن ما اتناك من واحد غريب ويفضحني ويهددني قالت الخدامة حاضر يا ستي الي تشوفيه رجعت الأم ترضع في زب ابنها بنهم وشراهه والتفت سمير للخدامة وجدها واقفه تنظر لأمه باستغراب حاد والخوف يسري في جسدها وواقفة مثل الطفل الصغير الذي عمل خطأ ومنتظر العقاب من أمه فقال لها سمير تعالي قربي مني فنظرت الخدامة ليه وقالت نعم يا سيدي عاوز ايه قال سمير تعالي قربي مني واتعلمي ازاي ترضعي قربت الخدامة بتردد من سمير هي تنظر لأمه ولطريقة رضاعتها لزب ابنها شيء لم تراه من قبل

فهي بنت القرية التي تعيش في فقر وحزن من خدمتها في البيوت وشدها سمير اليه ومد يده يلعب في طيزها وهي وقفت تنظر وتشاهد كيف ترضع أمه وترى حركات شفايفها علي زبه وكيف تدخله ونخرجها من بوقها الي ان شعرت بهياج يسري في جسدها من منظر الأم التي تمص وترضع وكأنها محرومة ووجدت ما يشبعها والتفت الخدامة الي سمير تنظر اليه وكان سمير مبتسم وظاهر عليه علامات المتعة والنشوة فلتقف شفتيها يبوسها ويمص فيهم ويديه تلعب في طيزها وبزازها وقامت الأم بعد ان رأت زب ابنها في قمة انتصابه وخلعت الروب عنها لتصبح مثلهم عاريه لا يوجد عليها اي شيء ورجعت ومسكت زب ابنها بايدها وجزبته نحوها تستعطفه لكي يدخله في كسها وينيكها وقرب منها سمير وحضنها بشدة ولامس زبه كسها وراح بايده علي طيزها يلعب فيها وفكت الأم نفسها من بين يديه وراحت علي التربيزة وانحنت عليها مبرزة طيزها اليه تفتحها بايدها لكي يظهر كسها له وهي تقول بنغج ودلع الأنثي دخله حبيبي اروي عطشي من الحرمان وراح سمير عليها ومسك زبه ووجه ناحية كسها ودخله في كسها المبلول بكل سهولة وظل ينيك فيها وهو ماسك طيزها وهي تغنج وتتأوه وتوحوح من المحنة بصوت عالي وسمير يضغط عليها بزبه وق

ربت منه الخدامة لتشاهد زبه وهو يدخل في كس أمه ويدك كل حصونه بقوة فنظر اليها سمير وابتسم وهي ابتسمت له ايضا وقامت الأم واتعدلت لكي تغير من وضعها ونامت علي التربيزة رافعة رجليها الي اعلى بزازها فاتحة كسها وراح عليها سمير ودخل زبه وظل ينيك فيها بمتعة وقوة الي ان قرب ينزل لبنه وقال ماما هانزل قالت له الأم نزل حبيبي نزلهم في كسي طفي ناري حبيبي وتشنجت الأم ونزلت هي الأخرى عندما حست بزب ابنها يتضخم في كسها ويقطر لبنه وصرخت بصوت عالي ونام سمير فوقها وزبه مازال في كسها يقطر اخر قطراته وكسها يقبض عليه بعضلاته كأنها تمص وترضع في زبه وظل الاثنين ينهجان من شدة النيك الي ان قام عنها سمير واخرج زبه من كسها والخدامة تنظر الي كس سيتها وهو يخرج لبن سمير منه وبعدها قامت الأم من غير ولا كلمة واخذت الروب بيدها ومشيت متثاقلة الي غرفتها وكأنها لا تستطيع المشي والتفت سمير الي الخدامة وراح عليها يبوسها وهجمت عليه الخدامة تبوس فيه وتحضنه وتمسك زبه بايدها وسمعت الأم صوتهم والتفت اليهم وتقول سمير حبيبي بابا علي وصول كفاية كده دلوقتي والبس هدومك وسيبها علشان تحضر الغداء قبل ما يوصل ابوك من الشغل والتفت للخدامة وقا

لت ياله يا هايجه انتي كمان بسرعة جهزي الأكل وعندك بالليل يبقي ينيكك براحته وذهبت الأم الي غرفتها والتفت سمير للخدامة وباسها وقال ليها حضري نفسك يا قمر الليلة علشان هابات في حضنك حضنته الخدامة وقالت وانا هانتظرك يا سيدي مش تتأخر علي وتركها سمير وذهب لكي ياخد دش ويلبس هدومه وينتظر والده لكي يتغدى معاه وبعدين يروح للمركز وهو جالس في انتظار والده اخذ يفكر كيف ينيك أمه تاني وفي اي وقت وكان ذلك صعب عليه الا بالاتفاق معها علي ذلك ان تأتي اليه ليلا بعد ان ينام ابوه وينيكها وبعدها تذهب ولاكن طرأت عليه فكرة وهي ان يترك شغل المستشفى ويكتفي بشغل المركز وبذلك يكون عنده فرصه لكي ينيك أمه براحته وقت ابوه مايكون في الشغل ويتمتع معها براحته وقرر ذلك وقد جهز استقالته وانتظر الي اخر الشهر لكي يقدمها الي الجهات المختصة لكي يتنحي عن عمله كطبيب في المستشفي وعندما علم صديقة مدحت بذلك غضب منه جدا لما فعله واستغرب من فعلته الي ان جاء اليوم الذي يسهر فيه الصديقين مع بعض وقام مدحت بسؤاله لماذا فعلت ذلك وما الداعي الذي جعلك تفعل ذلك فكان سمير حريص ألا يعلم صديقه بما بينه وبين أمه وتحجج له انه تعب وقرف من شغل المس

تشفيات وانه مستكفي بشغل المركز فقط ولا يريد غيره وكان ذلك الرد ليس مقنعا لمدحت وليس بالسبب الوجيه الذي يحعله يفعل ذلك وكان سمير يحاول ان يصرف مدحت عن ذلك الموضوع بسؤاله عن هدي وال***** وماذا يفعل معهم وانه مشتاق لكي يسمع مغامراته معهم فوجد مدحت صديقه سمير مصر ومصمم علي قراره وحس ان هناك امرا غريب وراء ذلك ولاكن لم يحاول الضغط علي صديقه وتركه براحته وتجاوب معاه مدحت وظل يحكي له عن مغامراته مع هدى وانه تقريبا كل يوم يذهب لكي ينيكها في بيتها واوقات كتيرة يذهب بعد الشغل ويسهر عندها في بيتها لان صديقة لم يراه منذ فترة بعد الشغل لكي يسهروا كالعادة فقال سمير اعذرني شوية مشاغل وخلاص خلصت المهم احكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت هي دي بجد الي هتجنني ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير ليه احكيلي ايه الي حصل قال مدحت حاجات غريبه قال سمير ليه فهمني حصل ايه بينكم قال مدحت هاقولك بس بلاش تضحك علي ولا حتي تقاطعني زي عوايدك قال سمير حاضر مش هافتح بوقي لحد ما تخلص كلام قال مدحت من اخر مرة كلمتني وكان ليها ميعاد علشان تكشف فيه هي مش جات في ميعادها وكلمتني علي الواتس وعرفتني بده لانها تعبانه ومش قادرة تمش

ي لان جوزها كان نام معاها مرتين وتعبها جامد وهي بتشك انه بياخد منشاطات جنسيه وهي متبهدله معاه بسبب الموضوع ده قولت طيب بتاخدي العلاج وبتحطي المراهم والمطهر قالت ايوة وبانتظام وفي ميعادهم كمان بس مافيش اي راحة من جوزها قولت ليها طيب ما تروحي لبيت اهلك تقعدي عندهم يومين او علي الاقل اسبوع قالت ان اهلها مش من نفس المدينه وانهم بعيد عنها وبالفعل قبل كده طلبت من جوزها انها تروح تزورهم وتقعد يومين عندهم خلاني اروح عندهم بس امتي لما جاتلي الدورة سابني اروح وقعدت 3 ايام بالعافية واليوم الرابع من غير حتي ما يتصل جالي عند اهلي وخدني علشان نرجع لبيتنا قولت طيب ده شيء كويس وباين عليه بيحبك اترددت في كلامها وقالت اه بيحبني بس بيحب الجنس اكتر ومش حتى بيراعي مشاعري ولا حتى تعبي كل همه الجنس وبس يستعملني لحد ما يخلص شهوته وبعدها يسيبني وينام وانا افضل اعاني من الألم والالتهابات وافضل صاحية لفترة قاعدة في الحمام في مياه دافيه لحد ما ارتاح من الألم والحرقان وبعدها اروح انام كان باين من كلامها انها مش بتحبه وانها عايشه معاه وخلاص المهم قولت ليها طيب اي وقت تبقي تيجي علشان اعيد الكشف عليها ونشوف حل لجوزها

ده قالت انها تعبانه جامد ومش عارفه تمشي وشكلها وهي ماشيه كأنها حاطه حاجه بين رجليها ومش عارف تمشي منهم قولت انا مقدرش اكتب ليكي اي علاج تاني من غير ما اكشف عليكي واشوف الوضع ايه قالت انا بجد مش قادرة امشي حتي لما باعمل حمام مية بحس بحرقان فظيع قولت خلاص بكره تيجي لي اكشف عليكي لان دلوقتي مافيش وقت وكمان انا هاخرج رايح للبيت خلصت شغل قالت طيب والحل ايه النصيبه ان جوزي لما هيرجع من شغله لازم هينام معايا حتي ولو باموت قولت خلاص استعملي الأدويه الي عندك وحاولي تجيلي بكره لاني مش هاقدر اكتب ليكي اي شيء من غير كشف قالت يعني لازم تكشف الأول وتشوف بنفسك قولت ايوة قالت طيب ينفع تكشف علي من خلال الكاميرا قولت ازاي قالت من علي الاسكاي بي قولت بس لازم يكون في اضاءة كويسه داخل الفتحة وخصوصا لما تفتحيها علشان اشوفه كويس قالت طيب انتظرني 5 دقايق اجيب اللاب توب واجيب كشاف نورة قوي ونحاول قولت دلوقتي قالت ايوة علشان الحق ابعت الخدامة تجيب الادوية من الصيدلية قولت طيب ياله بسرعة علشان امشي لاني خلصت شغل قالت طيب وبعد شوية دخلت سهام علشان تبلغني ان مافيش حد وان ميعادهم خلاص وهيمشوا قولت ليها طيب وانا شو

ية وهاطلع وبعدها هامشي قالت طيب وخرجت وانا طلعت اللاب توب بتاعي من شنطته وفتحته وفتحت الاسكاي بي وقعدت انتظرها وبعد شوية لاقيتها بتقولي انها جاهزة قولت طيب رني وافتحي الكام قالت طيب ورنت بالفعل وفتحت الكام لاقيتها قاعدة وفاتحة رجليها ومغطية نفسها بفوطة قالت افتح انت كمان الكام قولت وانا افتح الكام ليه انا هاشوف واكشف انما انتي هتشوفيني ليه قالت معلش افتح الكام حسيتها عاوزة تطمن اني لوحدي وفتحت الكام وقولت ليها خلاص اطمنتي قالت يا دكتور انا مطمنة ومش قلقانة ولا شيء قولت طيب ياله ارجوكي اعدلي نفسك خليني اخلص علشان عاوز امشي قالت حاضر ونامت علي ظهرها وقربت نفسها من الكام ومكنش قريب كفاية قولت ليها مش هينفع مش واضح كفاية قالت طيب اعمل ايه قولت ينفع اكلمك صوت قالت ليه قولت هيبقي اسرع من الكتابة وعلشان اخليكي تتعدلي معايا بسرعه علشان اخلص قالت طيب استنى لحظة وقامت من مكانها وراحت تجيب الهيدفون وركبته في اللاب توب ولبسته وكتبت لي علي الواتس اتكلم كده اشوف اسمعك ولا لا قولت الو سمعاني كده كتبت ايوة سمعاك كويس قولت طيب هاتي مخدتين وحطيهم تحت وسطك علشان يرفعك كويس ويقربك للكام لان كام اللاب توب

ثابته مش متحركة علشان تتحكمي فيها قالت لو كنت اعرف كنت ركبت الكام التانية بس دي في غرفة المكتب لسي هاروح اجيبها قولت مش مشكلة المهم اعملي الي قولت عليه بسرعة وحاولي تخلي اضاءة الكشاف داخل الفتحة علشان اشوف بالفعل جابت المخدتين وقعدت عليهم وراحت نايمة علي ظهرها ورفعت رجليها وفتحتهم جامد وجابت الكشاف ووجهت ضوئه علي فتحة كسها والأيد التانية بتحاول تفتح كسها حسيتها من لمسها لكسها بتتنهد بصعوبة بقيت مش عارف هل دي تنهيدة شهوة ولا تنهيدة ألم وبقيت اقول ليها حاولي تفتحي كمان شوية وهي بقت تحاول وتتنهد اكتر وظهر لي خرم طيزها نسيت الكشف خالص وقعدت ابص ليه لاقيته بيفتح ويقفل ويظهر انها متعودة تتناك منه علي طول وبشكل متواصل فهمت علي طول ان التنهيدة الي بتخرج منها بتدل علي محنتها بصراحة تعبت والمنظر ولع في وهيجني وزبي وقف علي الوضع الي قدامي روحت مسكت زبي وقعدت العب فيه ونسيت الكشف خالص وبقيت اتفرج عليها ولاحظت بلل كسها فطلبت منها بحجة الكشف انها تدخل صوبعها جوه فسألتني ليه يا دكتور فقلت ليها عاوز اتأكد من شيء فقالت عاوز تتأكد من ايه بالظبط قولت هتفهمي لما تدخلي صوبعك قالت حاضر وراحت مدت ايدها ودخلت

صوبعها كله راحت تزوم وتتنهدة بصعوبه عرفت انها هاجت وانا كنت ولعت معاها فقلت ليها دخلي صوبعك وخرجيه كأن جوزك نايم معاكي من غير ما ترد عملت كده وبقت تتنهد بسرعة وبقت تصرخ صرخات مكتومه وبعدها لاقيتها بتطلع صوبعها وبيخرج وراه لبنها عرفت انها نزلت لاقيتها بتقولي ايه يا دكتور لاقيت ايه بقيت باتكلم بصعوبة لاني كنت بالعب في زبي جامد وقربت انزل لاقيتها مالك يا دكتور في ايه انتبهت للوضع الي انا فيه وسيبت زبي خالص وبقيت باحاول اعدل من صوتي وباقولها مافيش حاجه خلاص اعدلي نفسك قامت من مكانها واتغطت بالفوطة تاني وقالت انا تعبانه ومش عارفة اعمل ايه يا دكتور قولت خير مش تقلقي انا هاكتب ليكي علي مرهم مسكن وقوي مش هيخليكي تحسي بحاجه وتمشي علي العلاج لحد لما تيجي واكشف عليكي هنا قالت ما انت لسى كاشف دلوقتي يا دكتور قولت مش ينفع الكشف ده لما يكون علي الطبيعه افضل قالت بس انا مش باحب اجي واقعد وانتظر كتير قولت هاحاول اخليكي تيجي قبل ميعاد العيادة واكشف عليكي بدري علشان مش تقعدي قالت ازاي قولت مش تقلقي الممرضة بتيجي قبل الميعاد بساعة علشان التنظيف وترتيب العيادة هاخليكي تيجي معاها واكشف عليكي بدري وتمشي عل

ي طول قالت طيب امتي يا دكتور قولت هابقي ابلغك بالميعاد قالت طيب اسم المرهم ايه يا دكتور كتبت ليها اسم المرهم وقولت ليها مش تحاولي تخلي جوزك يستعملك النهاردة وبكرا من قدام خليه يستعمل ورا عادي اليومين دول وقتها قفلت الكام من الاحراج وكتبت وقالت وانت عرفت منين يادكتور قولت كان باين عليكي ان جوزك بيستعملك من ورا كتير وده يريحك اكتر لحد ما تخفي لاقيتها بتقول ينهار اسود هو باين عليه كده قولت مش تشغلي بالك ده شيء مش يعرفه الا الطبيب مش اي حد عادي قالت طيب يا دكتور وقفلت معاها وقولت ليها انتظري مني رسالة علشان تعرفي امتي هتيجي قالت طيب قال سمير وانت عرفت هي مين وشوفت وشها قال مدحت ابدا ولا شوفت حاجه غير وسطها لحد رجليها والي فوق كانت لابسه جاكت بيجامة واسعه حتي مش مفصل جسمها ولافة تدينه علي وشها وكمان لابسة النطارة قال سمير يا حظك وعملت ايه قال مدحت اتصلت علي سهام علشان اعرف منها امتي بتيجي بدري علشان تنظيف العيادة قالت انها هتكون بعد بكره في العياده ده دورها في التنظيف قولت ليها طيب بتيجي امتي بالظبط قالت قبل الموعد بساعة تقريبا قولت طيب حاولي تيجي بدري اكتر شوية اكتر من ساعة كده قالت ليه يا

دكتور في حاجه ولا ايه قولت الي باقولك عليه تسمعيه من غير اسئلة قالت حاضر يا دكتور افتح الساعة كام يعني زي ما قولت ليكي افتحي بدري شوية عن كل يوم واول ما تطلعي من بيتك تتصلي علي تعرفيني انك خرجتي من البيت ورايحة علي العيادة قالت حاضر يا دكتور وقفلت معاها وكلمت ال***** علي الواتس وقولت ليها انها تيجي بعد بكرة بدري قبل العيادة ما تبدأ علشان مش تنتظر وتمشي علي طول وان انا هاكون في انتظارها ردت وقالت اوك بس هاجي الساعة كام قولت انتظري مني رساله او اتصال تليفون قالت طيب وسيبتها وروحت علي البيت قال سمير وبعدين ايه الي حصل لما جات ليك بدري قال مدحت حصل حاجات مكنتش اتوقعها قال سمير ازاي قال مدحت بكره احكيلك الليلة انا تعبان ولازم اروح انام قال سمير لا مش هتمشي الا لما تحكيلي قال مدحت مش هاحكي الوقت اتأخر ولازم اروح انام ايه ياعم انت مش بتزهق ولا ايه خلاص بقينا الساعة 1 بعد نص الليل قال سمير يانهار اسود ده انا اتأخرت ياله بينا بسرعة قال مدحت اتأخرت علي ايه اتلعثم سمير في الرد وكان بيحاول يداري توتره وقال ياعم اتأخرت علي البيت وبابا مأكد علي اني مش اتأخر كده بره البيت وانا مش عاوزة يزعل قال مدحت

طيب ولية مقعدنا احكيلك قال سمير الوقت سرقنا بكره لينا قاعدة تانية مع بعض...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم..................!!!!!!!!!!!!

الجزء السابع

وقام الصديقين كل منهم متوجه الي بيته راكبا عربيته وكان سمير مسرعا لكي يروح للخدامة ويقضي ليلته معها الي ان وصل الي البيت ودخل وهو ينظر الي غرفته والديه لكي يشوفهم ناموا ولا مازالوا صاحيين وتوجه الي غرفته وقلع ملابسه وذهب الي الخدامة التي وجدها صاحية وفي انتظاره وفي كامل زينتها يفوح من جسمها روايح العطر والكريمات المرطبة وعندما شافته الخدامة داخل الغرفة هبت من مكانها وراحت عليه وارتمت في حضنه وتعاتبه علي تأخيره وتقول له انها كانت في انتظاره لم تنام فقال سمير لها معلش كان عندي شغل وبعدين قعدت شوية مع مدحت والوقت سرقنا ولما انتبهت للوقت جيت جرى علشانك وراحت الخدامة علي شفايفة ملهوفة عليه تبوس فيه وتحضنه بشوق وحرمان ولهفة وتجاوب معاها سمير واخدها وراحوا علي السرير ونيمها ونام فوقها سمير وظل يبوس ويلعب في جسمها ويقلعها القميص الي كانت لابساه وايضا الكلوت وقلع هو كمان البوكسر ومسكته الخدامه من زبه تدلك فيه بلهفة وتقول

ليه وحشتني قوي يا سيدي و رد عليها سمير وقال وانتي كمان وحشتيني وراحوا الاتنين في قبلة طويلة تنم علي الشوق و****فة وكل واحد منهم يداعب جسم الأخر ونزل سمير علي كسها يلحس ويرضع فيه فوجد كسها غرقان في لبنه وسوائله فالتقمه كالجائع الذي وجد الطعام بعد يومين من غير أكل وقعد يلحس ويرضع ويرتشف من سوائله بنهم الي ان سمع الخدامة تتوسل اليه بان يقوم عنها ويدخل زبه وتترجاه بذلك وقام سمير ومسك زبه وحطه علي فتحة كسها المبلول الغرقان وبحركه سريعة دخلة فشهقت الخدامة وبسرعة وضعت يدها علي بوقها لكي لا تصدر اصوات عالية ويسمعها من في البيت وتحول سمير الي ماكينة سريعة في النيك ينيكها بعنف وشهوة كبيرة فوق تصور اي احد وكان يقلبها باوضاع مختلفة الي ان نزل في كسها ونزل نام جنبها وهو ينهج وهي ايضا تنهج وتحضن فيه وتبوسه وهي في قمة سعادتها كأنها تشكره علي المتعة التي لم تشعر او تعيشها من قبل وعاشتها معه وعرفانا منها كانت قد قامت وجابت الفوضة وقعدت تمسح ليه عرقة وتجفف ليه جسمه وتمسح زبه ايضا من اللبن الذي كان عليه من كسها وبعدها نامت في حضنه واضعة ايدها علي صدره تضمه وتحضنه ورجلها تلفها علي وسطه من فوق زبه وظلوا ه