كل شئ له ثمن فانتازيا الدياثة

Story Info
كل شئ له ثمن فانتازيا الدياثة
11.8k words
0
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محاارم

الجزء الاول

انا ميدو. شاب مصري زي اي شاب مصري عادي. لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي. معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش. الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا. زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل. كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه. امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها. بعد فتره حسيت بالاكتئاب. كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات. لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير. في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته. فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس. و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات. حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر. علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام.مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده. كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي.

الاعلان : يا ميدو

اتفاجئت و مفهمتش ايه ده.

الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي. بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان.

انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان )

الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد. بص هسهل الموضوع عليك.

اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع. هنا اتأكدت ان ده مش اعلان. لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره.

الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه

انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟

الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه.

انا : انت مين و عايز مني ايه

الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت.

انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا. ابعد عني بدل ما احرقك.

العفريت : يا واد يا مؤمن. امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين

انا : طيب انت عايز مني ايه

العفريت : مش انا اللى عايز. انا جايلك من طرف ملوك الجان.

انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟

العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره.

انا : يا سلام. يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟

العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا. هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت.

انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا. باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟

العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي. لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي.

انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي.

العفريت : الموضوع بسيط. انا جايبلك عرض منهم. انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها.

انا : موافق

العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض

انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز. قشطه انا موافق

العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي. انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا. بس كل حاجه ليها مقابل.

انا : ايه المقابل

العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي. لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها. و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل.

انا : يا سلام. طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق. افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني.

العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس. مفيش قتل ولا الكلام ده.

انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال.

العفريت : اسأل يا عم البني ادم

انا : اشمعني انا. يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني.

العفريت : لا مش الوحيد. تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك. الاختيار ده حصل عشوائي.

انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده

العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا. تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر. انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه. ها قررت توافق و لا ترفض

انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق.

العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها.

انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال. انا معرفش اسمك لحد دلوقتي.

العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا. احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده.

انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟

العفريت : اختار انت اي اسم تحبه. انا ميفرقش معايا الكلام ده.

انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير.

العفريت : اه. ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان. انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت. بس عايزه يتغير ليه

انا : مش عاجبني بصراحه. انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟

العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه.

انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني. و اسمك يبقي مارد

العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت.

انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك

العفريت : حاضر

في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت.

مارد : ها ؟ كده تمام.

انا : تسلم يا مارد. دلوقتي نخش في الجد بقي.

مارد : اطلب و جرب

انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟

مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي. عايز ايه

انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه. عايز افهم ازاي

مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها.

انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده.

مارد : اه. تعجبني لما تفكر. بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها. لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك. وقتها انا هقدر اخليك تنيكها. و متسألش ازاي هعمل كده. ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها.

انا : بالسهوله دي ؟

مارد : اه. بس لازم تفتكر

انا : عارف. كل حاجه ليها مقابل

مارد : عليك نور.

انا : طيب قشطه. المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه.

مارد : خد راحتك. لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك.

انا : تختفي فين ده انا ما صدقت.

مارد : خلاص براحتك. انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها.

الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني.

مارد : متخافش. و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان.

انا : حبيبي يا مارد.

كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي. داليا جارتنا. داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف. برغم انها مخلفه و عندها *** صغير لكن كان جسمها مثالي. كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول. كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها. و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه. معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها.

مارد : عندك حق داليا فرس فعلا

اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم.

انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده

مارد : متقلقش هتتعود عليا. المهم يلا اطلعلها.

انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين

مارد : متقلقش. اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه.

انا : طيب و جوزها يا عم

مارد : قولتلك متقلقش

كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب. خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل. تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير.

داليا : ميدو ؟ ازيك.

في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه. يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك.

مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي.

قولتلها زي ما مارد قال بالظبط. طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا. لكن دخلتني. مكنتش اول مره ادخل شقتهم. كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير. قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي. كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير.

مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها. اسألها مالك

انا : مالك يا طنط

داليا : لا يا حبيبي مفيش. كبرت يا ميدو.بقالي كتير مشوفتكش.

انا : اه يا طنط. انتي مكبرتيش خالص.

داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي.

انا : حاضر يا داليا

داليا : شاطر. خد مكافأه.

باستني داليا علي خدي.

داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟

انا : نفسي اكل بس مش اكل.

مارد : ايوه كده اسخن معايا

داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها.

مديت ايدي قفشت في بزازها. حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه.

مارد : عظمه علي عظمه يا عم. هاسيبك انا بقي و انت كمل.

اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني. بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن. فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون. قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه. كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب. شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها. نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها. بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها.

داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره.

نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله. بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي. كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها. مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي.

مارد : بتنده

انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك. انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي. اختفي ياض دلوقتي

اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني. ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي. حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها. مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه.

داليا : مكنتش متخيلاك كده. معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل.

خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر

داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة. لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد.

بوستها و لبست و خرجت. نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت. قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت. سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا. دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني.

مارد : ايه الحلاوة دي. لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق.

انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية

مارد : لأ يا حبيبي معلش. احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل. و ده بقي وقت المقابل ده.

قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل. و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن )

اشوفكم في الجزء التاني

كل شئ له ثمن

تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محاارم

الجزء التاني

قعدت علي السرير و قدامي مارد.

انا : ها ؟ ايه المقابل ؟

مارد : الاول عايز افهمك حاجة.

انا : يا عم اخلص انا عايز انام

مارد : بص. انت كنت عايز تنيك داليا. و كل اللى انا عملته انه زودت شهوتها للجنس في نفس الوقت اللى كنت قدامها فيه. فكانت النتيجه انك نيكتها.

انا : هي الحصه دي هتخلص امتي

مارد : يابني اسمعني من غير ماتقاطع. اللى عايزك تفهمه ان في حاجات كتير في السكس غير انك تنيكها كده و خلاص.

انا : زي ايه ؟

مارد : يعني تقدر تفكر في الطريقه او المكان او اي حاجه كده. مش بس تفكر في الست و تنيكها و خلاص. يعني مثلا كنت انت فكرت في داليا و بس. فانا خليتك تنيكها بالظروف الاسهل لكده. لكن مثلا كنت تقدر تفكر في انها هي اللى تجيلك هنا او تفكر في لبس معين تكون لبساه في الوقت ده. و انا هيكون عليا اظبط كل الحاجات اللى بتفكر فيها دي مش بس تنيكها و خلاص.

انا : فهمتك. نبقي نجرب مره تانيه.

مارد : حاجة كمان. اللى بتنيكها مره تقدر تنيكها تاني عادي من غير ما تحتاجني. الا لو كنت عايز ظروف او شروط معينه و هي رافضه.

انا : خلاص فهمت. خلص بقي

مارد : دلوقتي دورك تعرف اول مقابل هتدفعه.

لمس مارد راسي بصباعه من عند الجبهه كده. حسيت احساس غريب. كأني في حلم. عارفين احساس لما تحلم بنفسك مثلا و تبقي شايف نفسك جوه الحلم كأنه فيلم و انت بتشوفه ؟ اهه ده كان احساسي. انا شايف نفسي قاعد علي الكرسي وقت ما كنت بتكلم مع مارد قبل ما اطلع لداليا.

انا : هو ايه ده. انا بحلم و لا ايه بالظبط ؟

مارد : ممكن تعتبره حلم. بس انت دلوقتي بتتفرج علي الواقع بتاعك من كام ساعه.

شوفتني و انا بتكلم مع مارد و بعد كده بخرج من الشقه. بس الصورة فضلت جوه الشقه.

انا : هو احنا مش هنطلع ورايا ولا ايه

مارد : لا يا خفيف.

بعد دقايق دخلت ماما الشقه. كانت لسه راجعه من الشغل. دخلت تغير هدومها. اخدني مارد لمشهد تاني. كنت فوق مع داليا. في اللحظة اللى قالي فيها هاسيبك انا بقي و انت كمل و بعدها اختفي (راجع الجزء الاول). بعدها رجعنا تاني لمشهد شقتنا. مارد كان اختفي من فوق و سابني مع داليا و نزل لشقتنا تاني. كانت ماما في المطبخ هتبدأ تعمل الغدا. شوفت مارد بيلمسها لمسه و وقف. طبعا هي مش شايفاه او عارفه انه موجود اصلا. بعدها حسيت ماما متغيره. بدأت تعرق و حاسس انها مش قادره تقف علي بعضها. سابت ماما المطبخ و راحت اوضتها. انتقل المشهد اللى بشوفه لأوضتها. سألت مارد

انا : انت عملت ايه ؟

مارد : زودت شهوتها

انا : انت بتقول ايه ؟

شاورلي مارد عليها من غير ما يتكلم. اتفاجأت انها علي السرير ملط. الكلام بيني و بين مارد مأخدش كام ثانيه كانت هي قلعت فيهم ملط و نامت علي السرير. لأول مره اشوف امي بالمنظر ده. كانت بتلعب في كسها بأيديها. ماما بتطلع اصوات عمري ما اتخيلت اني اسمعها منها. كان جسمها كله بيتلوي و هي حاطه ايد علي كسها ب بتلعب فيه و التانيه علي بزها بتقفش فيه. استمر الوضع ده دقايق قبل ما ينقذني ان جرس الباب رن. كأن ماما فاقت من اللى كانت فيه فقامت بسرعه تلبس. بصيت لمارد بغضب.

انا : استريحت ؟ هو ده المقابل ؟ خرجني من اللى احنا فيه ده بقي.

مارد : اصبر.

كانت ماما لبست و حطت ال**** علي راسها و راحت تشوف مين علي الباب. فتحت كان استاذ ماجد جارنا. ماجد كان جوز داليا. مكنش في بيننا كلام كتير غير علي قد السلام و السؤال علي الفلوس لما يكون في فلوس المفروض تتجمع من العماره كلها زي كهربا و مايه و كده. و فعلا كان ماجد بيسأل ماما علي فلوس الكهربا. طلبت منه ماما يدخل علي ما تجيبله الفلوس. في الاول رفض لكن في الاخر اضطر انه يدخل. قعد في الصاله و دخلت ماما تجيبله الفلوس. كنت مستغرب لأن في العادي ماما بتديله الفلوس من علي الباب و خلاص. جابتله ماما الفلوس و قبل ما يقوم كانت بتحلف عليه يشرب حاجه و جابتله عصير. قعد يشرب العصير و هما بيتكلموا كلام عادي. بس نظراته لماما مكنتش عاديه. فهمت ليه نظراته مكنتش عاديه لما بصيت علي ماما. كانت ماما لسه عرقانه زي الاول و بعض من شعرها طالع من ال****. الحقيقه منظر وشها و هو كده كان مثير. العبايه بتاعتها كمان كانت شبه لازقه علي الجسم من عرقها. نسيت اوصفلكوا ماما. معلش مكنتش متخيل اني ممكن احتاج لده. ماما في الاربعينات من عمرها. تقدر تقول ست مصريه زي اي ست من اللى بتشوفهم. بتشتغل و بتراعي بيتها. هي مكنتش طويله. كجسم مكنتش الجسم المثالي يعني. زياده كام كيلو في منطقه الكرش و كام كيلو في المؤخره.. اقصد الطيز. في النهايه ست مصريه زي اللى ممكن تشوفها في اي وسيله مواصلات او تكون عارفها انت. ممكن تكون امك او خالتك بنفس الوصف ده تقريبا لأنه ينفع علي معظم الستات المصريه. كان ماجد بيبص عليها و مبحلق. لما ركزت فهمت هو مبحلق ماما. تقريبا ماما نسيت او اتعمدت متلبسش سنتيان. حلماتها كان واضح انهم واقفين تحت العبايه اللى بقت لازقه علي جسمها. كان ماجد خلص العصير فقامت ماما تشيل الكوبايه. مقدرش ماجد يستحمل فشدها عليه فبقت قاعده علي رجله.

ماما : انت بتعمل ايه ؟ سيبني

ماجد : مش قادر استحمل. حرام عليكي دخلتيني من الاول ليه

ماما :....

ماجد : السكوت علامه الرضا.

مد ماجد ايده مسك بز ماما يلعب فيه. بعدها قلبها و هي لسه قاعده علي رجله بس وشها بقي في وشه. قبل ما يعمل ماجد اي حاجه كانت ماما ماسكه راسه و بتبوسه و هي اللى بتقود البوسه. كان مشهد صعب عليا لكن كنت متجمد. بعد شويه بوس قامت ماما و قلعت عبايتها. و زي ما توقعت مكنتش لابسه سنتيان. ولا كلوت كمان. كانت لابسه العبايه علي اللحم. اول ما قلعت قام ماجد و مسك بزازها يرضعهم. كان بيرضع في واحد و ايده بتلعب في التاني و بعد كده يبدل بينهم. بعد شويه زقته ماما قعدته علي الكنبه و نزلت تمص زبره. كانت بتمص و هو ماسك راسه كأنه بينيك في بوقها. بصيت لمارد بغضب.

انا : مش عايز اكمل. خرجني من هنا

مارد : مينفعش لازم تكمل للاخر.

بصيت كان ماجد نيم ماما علي الكنبه و بقي بيلحس هو في كسها. كانت ماما بتتأوه وهو بيلحس كسها و لسانه بيدخل فيه و ايديه واحده علي بزازها بتلعب فيهم و التاني علي وشها بيخليها تمص صباعه. قام ماجد و نام عليها و بدأ يزق زبره جوه منها. لقيت ماما بتحضنه بأيديها و بتقفل رجليها عليه و هو بدأ ينيكها بكل قوته. كان منظر ماما مثير و اهاتها مثيره اكتر. بس مكنتش قادر استحمل اللى بشوفه. غير ماجد الوضع و شالها و هو واقف و رفعها علي زبره. بعد شويه نيمها علي السجاده علي الارض و بقي بينيكها كده لحد ما قرب يجيب. طلع ماجد زبره و جاب لبنه علي كسها من بره. قام ماجد يلبس هدومه و ماما لسه فاتحه رجليها و نايمه علي الارض. سألته ماما اذا كان هيطلع علي شقته فقالها انه هينزل يدفع الفلوس اللي لمها الاول. كان ماجد خلص لبس و قالها تقوم تلبس هي كمان قبل ما ابنها يجي. كأن ماما كانت ناسيه خالص ان عندها ابن و لما قالها افتكرت فقامت بسرعه و دخلت الحمام تستحمي و تلبس. خرجت بعد ما لبست و راحت تكمل عمايل الغدا في نفس الوقت اللى كنت انا نزلت فيه من عند داليا.

حسيت اني بخرج من الحلم و لقيتني رجعت علي سريري تاني. كنت لسه ببص لمارد بغضب.

مارد : كده انت دفعت المقابل. نام دلوقتي و اجيلك تاني

انا : انا مش عايز اشوفك تاني.

مارد : انا مقدر اللى انت فيه. هسيبك شويه و ابقي ارجعلك.

اختفي مارد من قدامي. و اختفي النوم من عيني. لمده يومين بعدها مكنتش قادر انام. حتي ماما لاحظت اللى انا فيه و سألتني بس مكنتش قادر ارد عليها. اصل هارد اقول ايه ؟ كنت متضايق و مش قادر اتكلم لحد ما ظهر مارد تاني.

مارد : انا سيبتك تهدي شويه

انا : انا لسه مهدتش و مش عايز اشوفك و لا عايز منك حاجه

مارد : اهدي بس. ده كان مقابل و عدي خلاص

انا : يا سلام. و انت كل مره هتخليني انيك فيها حد هتخلي حد ينيك امي.

مارد : شوفت بقي انك نسيت. انا قولتلك كل حاجه هيكون ليها مقابل بس اول مره بس هي اللى هتحصل من غير ما تعرفها

انا : يعني ايه ؟

مارد : يعني اي حاجه هتطلبها بعد كده هقولك مقابلها قبل ما يحصل اي حاجه و انت ليك حق توافق او ترفض.

انا : و اذا رفضت المقابل ده ؟

مارد : يبقي خلاص مش هيحصل لا هو و لا الطلب اللى انت طلبته. و بعدين عادي يعني انسي اللى حصل ده و كأنه محصلش اصلا.

كلام مارد هداني شويه بس كنت لسه متضايق برضه و تعبان علشان يومين منمتش فيهم.

مارد : انت تعبان دلوقتي. نام شويه و بعدها نبقي نتكلم.

اختفي مارد و حاولت انا انام. روحت في النوم فعلا لكن حلمت بكابوس. هو مش كابوس اوي. هو كأني بشوف اللى حصل بين ماما و ماجد تاني. المره دي كان كابوس او حلم مكنش زي اول مره مارد هو اللى دخلني في الحاله دي. صحيت من النوم بعد كام ساعه و انا حاسس اني استريحت شويه لما نمت. بس كنت متضايق من اللى شوفته في نومي. قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني. انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟

اشوفكوا الجزء التالت

الجزء التالت

قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني. انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ قومت غيرت هدومي و قعدت افكر. مش قادر افكر كويس. ليه جيبت لبني علي الموقف ده ؟ حسيت ان مخي واقف.. مش قادر افكر و لا عارف المفروض اعمل ايه دلوقتي. افتكرت كلام مارد عن ان دي مره و عدت و انسي اللى حصل. قررت انسي اللى حصل و خلاص و اكمل حياتي. دخلت الحمام و قولت اغسل وشي و افوق. خرجت من الحمام و اتفاجئت ان ماما عند الباب و تقريبا كانت بتقفله.

انا : ايه يا ماما هو في حد كان بيخبط ولا ايه.

ماما (بتردد) : لا ابدا يا حبيبي مفيش.

انا : طيب

دخلت الصاله و فتحت التلفزيون. دخلت ماما اوضتها و خرجت بعد دقايق و هي لابسه عبايتها.

ماما : انا هنزل اشتري شويه حاجات

انا : حاجات ايه ؟

ماما : حاجات للبيت. يلا سلام

خرجت ماما. كان عادي انها تنزل تجيب حاجات للبيت مش اول مره يعني بس قولت ابص من العين السحريه. بصيت لقيتها نازله فعلا. زعلت من نفسي اني شكيت فيها. و انا راجع للصاله سمعت صوت رجلين حد علي السلم. بصيت تاني علشان الاقيها بتتسحب و طالعه لفوق. اتجننت. ندهت مارد في سري

مارد : حبيبي جيتلك اول ما طلبت

انا : انت مش قولت انها مره و مش هتتكرر

مارد : قصدك ايه ؟

انا : اللى حصل مع امي مش قولت انها مره و بس ؟ امال هي طالعه دلوقتي ليه ؟

مارد : انا قولتلك ان اي حاجه بعد كده هقولك مقابلها قبل ما تحصل. و انت مطلبتش حاجه فأكيد ده مش مقابل لأنك لسه مطلبتش حاجه.

انا : امال هي طالعه فوق ليه ؟

مارد : انا مليش دخل بالموضوع ده

انا : يعني ده مش تأثير اول مره طيب ؟

مارد : التأثير بيكون وقتها بس. انا شرحتلك اني زودت شهوتها ساعتها لكن انا مليش دعوه بدلوقتي.

انا : طيب انا عايز اشوف ايه اللى بيحصل فوق دلوقتي.

مارد : اعتبر ده طلب جنسي. لازم تعرف ان هيكون في مقابل لده

انا : مقابل ايه ؟ انا مش هنيك حد علشان تقولي مقابل

مارد : ايه حاجه فيها شهوه جنسيه تعتبر طلب جنسي

انا : شهوه ايه

مارد : انت ممكن تضحك علي الناس لكن مش عليا انا

كان جوايا صراع ما بين مشاعر الحزن و الغضب و جزء شهوه. عايز اعرف هما بيعملوا ايه بأي طريقه

انا : انا موافق

مارد : يبقي تعرف ايه المقابل

انا : ايه ؟

مارد : هنلعب لعبه احتمالات فوزك فيها ضعيفه بس لسه موجوده

انا : لعبه ايه

مارد : دلوقتي امك طلعت فوق. فيه اكتر من احتمال ممكن يحصل. ممكن تكون طالعه مثلا لجارتكوا داليا خصوصا انهم اصحاب. او ممكن تكون عايزه تنهي اي كلام مع ماجد و تعرفه ان اللى حصل مش هيتكرر. او جايز تكون عايزه تكرر اللى حصل و ده الاحتمال الاكبر لكن فيه احتمالات تانيه

انا : خلص ايه اللعبه اللى قولت عليها

مارد : انت هتلعب علي الاحتمالات الاقل. يعني هتكسب لو محصلش حاجه بينها و بين ماجد.

انا : وهخسر لو حصل حاجه

مارد : بالظبط وهنا يجي المقابل. لو خسرت و ماجد ناكها هيكون قدامك نفس الوقت اللى هياخدوه في النيكه علشان تجيب لبنك لوحدك.

انا : ازاي

مارد : مش فاهم يعني ؟ زي ما بتضرب عشره و انت بتتفرج علي البورن بس الفارق انك هتبقي بتشوفهم و لازم تجيب لبنك في الوقت اللى هما بيمارسوا فيه

انا : وافرض مقدرتش اعمل كده ؟

مارد : هو ده المقابل المطلوب. لو مقدرتش تنفذه يبقي هابعتك لملوك الجان و هما هيعاقبوك. بس انصحك لو مش هتقدر علي المقابل يبقي ترفض من دلوقتي لأن مقابله و عقاب ملوك الجان مش حاجه سهله.

انا : موافق.

مارد : متأكد ؟

انا : اه

لمس مارد راسي زي اول مره و بنفس الاحساس لقيتني شايف الشقه اللى فوق. من اول لحظه عرفت اني خسرت اللعبه. كان ماجد و ماما واقفين قدام باب اوضه النوم و ماجد زانقها في الباب و بيبوس فيها. كان واضح انهم مقدروش يستنوا حتي يدخلوا الاوضه. فضل ماجد يبوس في ماما لحد ما جسمها ساب و نزلت علي الارض علي ركبها. نزل ماجد البنطلون بتاعه و طلع زبره. مسكته ماما و باسته و بعدين حطته في بوقها علشان تمصه. حسيت ان زبري بيقف.