كل شئ له ثمن فانتازيا الدياثة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مارد : افتكر المقابل المطلوب منك. لازم تجيبهم.

حطيت ايدي علي زبري العب فيه و انا بتفرج. احساس غريب. مشاعر مختلفه في نفس الوقت تخلي عقلك مش قادر يفكر و جسمك بيعمل الحاجه من غير تفكير. شال ماجد ماما و دخل اوضه النوم و نزلها علي السرير. نزل ماجد يلحس كسها. كان بيلحس و يضربها علي كسها في نفس الوقت و هي صوتها بدأ يعلي. بعد شويه نام ماجد فوقها و بدأ يحرك زبره علي كسها من بره. طلعت زبري و بدأت العب فيه و انا شايف ماما بتصوت و بتطلب منه يدخله في كسها. دخل ماجد زبره و بدأ يحرك جسمه فوق منها. شد ماجد ماما و نام هو علي ضهره و طلعت هي تنط فوق زبره. كنت بلعب في زبري و انا شايف ماما بتتنطط فوق زبر ماجد و جسمها كله بيتهز. في لحظة وقفت حركه ماما. مبقتش بتنط علي زبره بس جسمها كلها لسه بيتهز. بدأ ماجد يحرك نفسه و ينيكها اجمد و هي صوتت و قالتله انها بتجيب. وقعت ماما علي صدره و بقت بتبوسه و بتلحس بلسانها في صدره و هو بقي بينيكها اسرع و بيدخل صباعه في طيزها في نفس الوقت. بصيت علي ايدي لقيت لبني نزل في نفس الوقت اللى ماما كانت جابتهم فيه للمره التانيه. قالها ماجد انه هيجيبهم. حاولت ماما تقوم من علي زبره بس ماجد مسكها من وسطها و ثبتها علي زبره و هو بيجيب لبنه جوه. مسابهاش ماجد الا لما خلص. قامت ماما من علي زبره و اللبن نازل من كسها علي فخادها.

ماما : ليه جيبتهم جوه

ماجد : معلش مقدرتش امسك نفسي.

دخلت ماما الحمام تنضف نفسها و قعد ماجد ملط علي السرير. خرجني مارد من الحاله اللى كنت فيها و لقيتني في شقتنا تاني.

مارد : شاطر انك نفذت المقابل. عايز حاجه مني دلوقتي ؟

انا :.....

مارد : طيب هسيبك و لما تحتاجني انت عارف تجيبني ازاي

مكنتش قادر ارد. كأني بره الزمن عقلي بيعيد اللى حصل كله. متضايق من اللى ماما عملته و متضايق اني جيبت لبني و انا بشوف كده. و في نفس الوقت احساس شهوتي مسيطر عليا. قعدت في التفكير ده لحد ما لقيت ماما بتفتح باب الشقه.

ماما : تصور قعدت الف في كل حته ملقتش اي حاجه من اللى كنت عايزاها

انا : معلش

كانت ماما محضره هتقول ايه لما اشوفها من غير شنط او اي حاجه و هي بتقولي انها هتنزل تجيب حاجات من تحت. دخلت ماما اوضتها تغير و تنام شويه. طبعا تعبانه بعد النيكه دي. انتهي اليوم بشكل عادي. اخدت كام يوم تفكير و انا مش عارف اعمل ايه و مش قادر افكر.

مارد : ايه يا عم بقالك فتره ناسيني كده

انا : عايز ايه ؟

مارد : انا برضه اللى عايز ايه. انت مش عايز تنيك حد ولا حاجه

انا : لأ. انا لسه بفكر في كل اللى حصلنا الايام اللى فاتت

مارد : يا عم ده النهارده ليله راس السنه. عايزين نفرفش كده.

انا : يا عم ابعد عني. انا لسه مش قادر افكر في حاجه

مارد : طيب. لو عايز حاجه برضه انت عارف تجيبني ازاي

اختفي مارد و قعدت لوحدي تاني. لقيت تليفوني بيرن. كانت داليا بتتصل.

انا : ألو

داليا : الو. ازيك. بقالك كتير مسألتش.

انا : لا مفيش عادي

داليا : و لا مش عايز تكررها تاني

انا : ايه

داليا : لو عايز انا هبقي لوحدي كمان شوية. ماجد هينزل يقابل اصحابه. لو تقدر تيجي هستناك.

انا : ماشي. رنيلي اول ما ينفع و هجيلك.

شكيت في موضوع ان ماجد هينزل يقابل اصحابه ده و كنت شبه متأكد انه هيجي لأمي. فكرت في مارد فظهر

مارد : حبيبي كنت متأكد انك هتطلبني

انا : هو ماجد هيجي لأمي ؟

مارد : انا معرفش المستقبل. ليه

انا : طيب تقدر لو حصل و نزل تمنع انه يحصل بينهم حاجه.

مارد : مممم. بص هو ممكن اني اقلل شهوتها و ساعتها لو جه هي هتصده

انا : طيب كويس. اعمل كده

مارد : ممممم. طيب بس..

انا : عارف ان هيبقي فيه مقابل. قولي ايه هو و خلص

مارد : بص هي لعبه برضه

انا : هو انا طلعلي عفريت من الملاهي. كل شويه لعبه

مارد : متقلقش مش هخليك تركب الصاروخ

انا : يا عم خلص بقي و قولي ميتين ام اللعبه

مارد : دلوقتي احنا قدامنا احتمالين. الاول ان ماجد يجي ينيك امك و التاني انه ميجيش. انت بتراهن انه هيجي. و لو ده حصل تبقي كسبت الرهان و هقلل شهوه امك و مش هيحصل حاجه.

انا : و لو خسرت الرهان ؟

مارد : هعمل العكس

انا : يعني ايه ؟

مارد : هزود شهوتها. هتبقي هايجه و عامله زي الشراميط اللى نفسهم في اي حد يركبهم و يريحهم.

كنت شبه متأكد انه ماجد هينزل لماما.

انا : موافق.

مارد : بس لسه المقابل مخلصش.

انا : ايه تاني ؟

مارد : لو منزلش و انا زودت شهوتها الزياده دي هتكون لفتره ساعه بس. في الساعه دي امك لو شافت اي حد هتبقي عايزه تتناك منه و لو ده حصل هيبقي لازم تتفرج.

انا : هو كل مره هيبقي المقابل له علاقه بماما ؟

مارد : لأ طبعا. بس انت اللى طلبت طلب متعلق بيها فالمقابل بقي متعلق هو كمان بيها.

انا : ما هي اول مره مكنتش متعلقه بيها

مارد : انا قولتلك اول مره بس اللى مختلفه

انا : و انا هعرف امتي حصل و لا محصلش ؟

مارد : انت تطلع لداليا و لما تخلص معاها و تنزل انا هعرفك

انا : مممم. موافق

لقيت داليا بترنلي فقومت غيرت هدومي و قولت لماما اني هقابل اصحابي و خرجت و طلعت لداليا. و انا علي السلم لقيت رساله منها ان الباب مفتوح و ادخل علي طول. دخلت الشقه و انا بفكر يا تري هقدر انيكها و لا دماغي هتنشغل في التفكير في موضوع ماما و مش هقدر اعمل حاجه. ندهتلي داليا من جوه اوضه نومها. دخلت الاوضه علشان الاقي اللى هينسيني كل حاجه تانيه. داليا لابسه قميص نوم احمر و عليه القبعه بتاعت سانتا كلوز دي.و نايمه علي السرير. اول ما شافتني قالتلي هابي نيو يير. شكلها كان كأنها طالعه من فيلم سكس حالا. بدأت اقلع هدومي و روحت علي السرير. كنت واقف قدام السرير و داليا نايمه عليه. قربت داليا من زبري و بدأت تمصه. كنت بلعب في بزازها. بصراحه بزاز داليا حاجه عالميه. بعد شويه شديت داليا و نزلت انا الحس كسها. افتكرت منظر ماجد و هو بيحلس كس امي و بيضربها عليه فبقيت اعمل زيه و داليا بتتأوه. بعد كده دخلت زبري فيها و بدأت انيكها و انا برضع في بزازها شويه و بعدين بنبوس بعض شوية. كانت داليا عارفه ازاي تتحرك علي زبري كأني بنيك في حته ملبن. قومنا احنا الاتنين و بقيت بنيكها علي الواقف و هي سانده علي السرير و رافعه رجليها. حضنتني اوي و انا حسيت اني كنت محتاج الحضن ده. مش نيك و خلاص. بس الحضن ده خلاني انيكها اجمد و هي بقت تصوت اكتر لحد ما حسيت اني هجيب. من غير تفكير شديتها اكتر عليا و جيبت لبني في كسها. حسيت انها بتقفل رجليها عليا اكتر و انا بجيب. خلصت و اترمينا جنب بعض علي السرير.

داليا : مجنون. افرض حملت منك دلوقتي

انا : معرفش ايه اللى حصل بس حسيت اني عايز اجيب جواكي

داليا : انا خدت حبايه و كنت هقولك تجيب جوايا بس انت عملتها من غير استئذان

انا : مش عارف ايه اللى حصلي

داليا : انت شكلك هتحبني مش سكس بس. انا ست و بفهم لما حضنتك مكنش مجرد حضن في وسط السكس

انا : بس انتي جامده اوي. انا حسيت اني بنيك بورن ستار محترفه

داليا : هيهي. و انت لو مع بورن ستار كنت هتقدر تكيفها

انا : شوفي زي القطط تتناكي و تنكري.

ضحكنا شوية و قومت البس علشان انزل.

داليا : هبقي اكلمك لما جوزي ميبقاش موجود

انا : اوكي

افتكرت موضوع جوزها و بقيت بفكر ايه اللى حصل تحت. نزلت و دخلت شقتنا. لقيت ماما نايمه عادي. قولتلها اني جيت و دخلت اوضتي. فكرت في مارد فطلعلي.

انا : ها ايه اللى حصل ؟

مارد : اولا ماجد مجاش. يا حمار يعني هو هيجي ازاي و هو مش عارف انك هتنزل و لا لأ ؟

انا : و انت مقولتليش الكلام ده ليه من الاول ؟

مارد : احنا كنا في لعبه و انت اللى اختارت.

انا : طيب حصل ايه ؟

مارد : يلا بينا.

لمس مارد راسي تاني فبقيت شايف اللى حصل. دي شقتنا اهي و انا خرجت و ماما قاعده في الصاله عادي.

مارد : انا بصيت علي جاركوا لقيته نزل فعلا يقابل اصحابه فرجعت لأمك.

لقيت مارد بيلمسها زي قبل كده و واضح ان شهوتها بدات تزيد لما بدأت تلمس جسمها و عرقها بدأ ينزل مع ان الجو برد. ايد ماما كانت بتلعب علي كسها من فوق الهدوم. بعد شويه لقيتها قامت و قفلت باب الشقه من جوه علشان لو انا جيت مدخلش فجأه. دخلت اوضتها و بدأت تقفش في جسمها و هي بتقلع هدومها لحد ما بقت ملط و بدأت تلعب في كل حته في جسمها. نامت علي السرير و هي بتلعب في كسها و بتتأوه ولا اجدعها شرموطه في عرض سكس سولو. فات نص ساعه و هي بتعمل كده لحد ما حسيت انها جابت شهوتها لكن لسه هايجه.

مارد : متنساش ان المفعول ساعه.

افتكرت كلام مارد ان هتفضل كده ساعه و دعيت في سري محدش يجي و هي كده و الا اكيد هتخليه ينيكها. مسألتش مارد فيه حد هيجي و لا لأ. كنت عارف انه مش هيقولي زي ما مقاليش ان ماجد اكيد مش جاي. بس في نفس الوقت مكنش ده سبب اني مسألتوش. كنت حاسس بمتعه و انا قاعد مترقب هيحصل ايه في النص ساعه اللى فاضله. قامت ماما من علي السرير و بدأت تلبس ملابسها الداخليه. سمعت تخبيط علي باب الشقه. اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه. اللى علي الباب ده.......

نكمل الجزء اللى جاي

الجزء الرابع

سمعت تخبيط علي باب الشقه. اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه. اللى علي الباب ده.......

اللى علي الباب كانت سمر. سمر هي اشهر ست في منطقتنا. سمر ست عندها يمكن حاجه و تلاتين سنه. محجبه بس مطلعه خصله من شعرها بره. الكل عارف انها ست منحله و ماشيه علي حل شعرها زي ما بيتقال بس محدش يقدر يقول كده في وشها. كله بيخاف من لسانها و بجاحتها و كله في نفس الوقت هايج عليها.سمر كانت عايشه لوحدها من غير زوج ولا اب و لا اي قريب. اعتقد لو الدعاره مرخصه في مصر كانت سمر هتفتخر بمهنتها و تعلق يافطه علي باب بيتها مكتوب عليها (بيت الشرموطه). اه كله كان عارف برضه ان سمر شغاله في الدعاره و بتجيب ستات و رجاله عندها في بيتها و محدش كان يقدر يتكلم. يمكن لأن حتي البوليس كانوا من زباينها. كل اللى كان بيقدر عليه رجاله المنطقه انهم يمنعوا حريمهم يروحوا عندها. بس محدش كان يقدر يمشيها او يقول عليها كلمه قدامها. و علشان تكتمل كل الظروف المؤسفه كانت سمر بتحب امي. يمكن لأن امي الوحيده اللى مكنتش بتحب تتكلم عليها او تبصلها نظرات وحشه. امي كانت بتعطف عليها و بتقول مسيرها تبعد عن اللى بتعمله ده و بتلوم المجتمع و الظروف اللى وصلوا سمر لكده. سمر كانت بتحترم و تحب امي و دايما تندهلها بأبله. سمر اللى لسانها مترين كانت قدام امي تبقي كأنها عيله صغيره و مش عارفه تقول كلمتين علي بعض.

معرفش حسيت بأيه بالظبط لما لقيت سمر اللى علي الباب. كان في دماغي مليون حاجه. هل احسن انه مش راجل اللى جه ؟ لو كان راجل اللى علي الباب و ماما جوه بالهيجان ده مكنتش هتسيبه الا لما ينيكها. طيب لو ست هل هيجان ماما هيهدي شويه و لا هتفضل كده لحد ما سمر تقعد و تمشي. طيب هي ممكن ماما تهيج و تبقي عايزه تمارس مع سمر ؟ طيب و سمر نفسها ممكن توافق علي كده ؟ هي اه شرموطة بس مش مع امي. كنت هموت و اسأل مارد اذا كان هيجان ماما علي الرجاله بس و لا رجاله و ستات ؟ بس لما بصيت علي مارد و لقيته مستمتع بحيرتي فهمت انه اكيد مش هيقولي. هي دي اللعبه اللى بيلعبها معايا. معرفش هو بيستمتع بحيرتي بس و لا هيجاني كمان. لكن اكيد انه مبسوط باللعبه و ده مقابل الطلبات بتاعتي.

كانت ماما لبست جلابيه بيتي و فتحت لسمر. دخلوا و قعدوا في الصالون.

سمر : ازيك يا ابله

ماما : كويسه يا حبيبتي.

سمر : مالك يا ابله ؟

كانت ماما عرقانه كأنها كانت بتجري من شويه. و طبعا قاعده بتتحرك كأنها قاعده علي نار. كل ده من الهيجان اللى هي فيه. و طبعا شرموطه زي سمر مش هيفوت عليها المنظر ده. سمر افتكرت ان ماما كانت بتتناك من واحد و هي جت قطعت النيكه.

سمر : انتي معاكي حد يا ابله ؟

ماما : لا ده ميدو نزل يقابل اصحابه

سمر : لا انتي مفهمتينيش. معاكي حد جوه ؟

فهمت ماما قصد سمر

ماما : لا طبعا. ازاي تقولي كده

سمر : اصل... اصل شكلك مش طبيعي

قامت سمر و قعدت جنب ماما علي طول. مدت ايدها مسحت عرقها و اول ما ايد سمر لمست وش ماما حسيت كأن ماما اتكهربت

سمر : شايفه عرقانه ازاي. حد يعرق كده في الشتا

ماما : ع ع عادي يعني....

سمر : و جسمك اللى بيترعش ده كمان عادي.

ماما :....

فهمت سمر ان ماما هايجه. معرفش بقي ايه اللى كان في دماغ سمر؟ هل شافتها هايجه فقررت تريحها علشان بتحبها ؟ و لا قررت تستغلها علشان هي كمان هايجه ؟ و لا ايه بالظبط اللى في دماغها ؟ المهم في الاخر ان سمر مدت ايدها لمست جسم ماما اللى كان بيترعش اصلا و زادت الرعشه لما لمستها سمر

ماما : ا ا انتي بتعملي ايه

سمر : هريحك

سمر مديتش فرصه لماما ترد عليها. و باستها علي شفايفها. ماما اصلا كانت هايجه لوحدها مش محتاجه تسخين و لا حاجه. غمضت ماما عينيها و كملت في البوسه مع سمر علشان تفوق منها تلاقي ايد سمر جوه جلابيتها بتلعب في بزازها. قلعت سمر عبايتها و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود. اعتقد لو ماما مكنتش هايجه اصلا و شافت سمر بالقميص ده كانت هتهيج عليها برضه. نامت سمر علي ماما و هي بتبوسها و بتلعب في جسمها من فوق الجلابيه و هي بتقلعهالها لحد ما ماما بقت ملط. نزلت سمر تلحس كس ماما. معرفش خبره سمر ولا هيجان ماما بس بعد اقل من دقيقه من لحس سمر لكسها كانت ماما بتجيب. قلعت سمر القميص الاسود. الحقيقه ان جسمها كان هايل. معرفش ليه مفكرتش فيها قبل داليا. سمر كجسم كانت شبه رحاب الجمل. جمل فعلا. نامت سمر و نزلت ماما تلحسلها. كانت اهات سمر لوحدها تهيج اي حد. نامت ماما فوق سمر في وضع 69 و هما بيلحسوا لبعض و بيلعبوا في بزاز بعض. سمر طبعا كانت خبرتها في الشرمطه اكتر من ماما و هي اللى كانت بتحرك العلاقه. امتي يبطلوا لحس و امتي يحكوا اكساسهم في بعض و امتي تقفش في بزازها و امتي تعمل كل حاجه. فات اكتر من ساعه عملوا فيها كل حاجه و انا بتفرج و مستمتع فشخ. يمكن لأول مره اشوف ماما كده و مبقاش متضايق زي قبل كده. كنت هايج بس. يمكن علشان ماما مكنتش مع راجل المره دي ؟ او جايز اتعودت ؟ المهم كنت مستمتع و انا بتفرج. جابوا هما الاتنين اكتر من مره قبل ما تقوم سمر تلبس هدومها هي و ماما. باست سمر ماما و هما عند الباب و اتفقت معاها يكرروا ده تاني. خرجت سمر و دخلت ماما تنام. خرجت من الحاله اللى كنت فيها. بصلي مارد و هو بيضحك.

مارد : هسيبك دلوقتي. لما تبقي عايز حاجه اندهلي.

اختفي مارد و دخلت انام. مكنتش قادر انام خالص. كان زبري واقف علي اخره. محسيتش بنفسي الا و ايدي علي زبري و بضرب عشره و انا بتخيل ماما. بس خيالات غريبه. شويه مع ماجد و شويه مع سمر. لحد ما جيبت لبني.اترميت علي السرير و روحت في النوم. صحيت تاني يوم و كانت ماما في الشغل. كواحد عاطل معنديش اي حاجه اعملها كنت قاعد زهقان فندهت لمارد.

مارد : حبيبي ايه السرعه دي.

انا : ايه انت عندك ليميت مثلا و لا حاجه

مارد : لا انت تأمر بس. ها عايز ايه المره دي ؟

انا : مش عارف. انا كنت زهقان فقولت اندهلك.

مارد : ايه عايزني احكيلك حكايات و لا ايه

انا : لا يا ظريف

مارد : امال عايز ايه ؟ ارقصلك ؟

انا : لأ مش انت

مارد : قربت افهمك. قولي عايز مين و عايز تعمل معاها ايه ؟

انا : عايز انيك سمر

مارد : زي ما ناكت امك امبارح

انا :....

مارد : ايه مكسوف ؟ ماهي فعلا ناكت امك امبارح

انا : اخلص بقي

مارد : ماشي. عايز تنيك سمر. حاجه تاني

انا : اه. عايزها تلبس نفس قميص النوم اللى كانت لابساه امبارح

مارد : قصدك قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه امبارح و هي بتنيك امك

انا : ما خلاص يا وحش بقي.

مارد : ههههه. خلاص ماشي

انا : خلاص اعمل ايه بقي ؟ يعني اكلمها و لا اروحلها و لا ايه

مارد : ممم. بص انت البس و انزل الشارع و سيب الباقي عليا.

انا : ماشي. مش ناسي حاجه

مارد : ايه ؟

انا : المقابل. مش غريبه ان انا اللى افكرك

مارد : لأ انا مش ناسي بس قولت اختبرك.

انا : ايه المقابل بقي ؟

مارد : مقابل سهل جدا. انت هتنيك سمر في شقتها. انت عارف طبعا انها فاتحه شقتها للدعاره و بتجيب رجاله و حريم.

انا : اه عارف

مارد : بعد ما تخلص مع سمر هيجيلها راجل و ست و المقابل بقي يا سيدي انك تتفرج علي الراجل و الست دول.

انا : هما مين ؟

مارد : بتسأل ليه

انا : هي ماما الست اللى هتروحلها ؟

مارد : هي دي اللعبه. مش هقولك مين رايحلها. انت لازم تتفرج عليهم و خلاص

انا : ماشي.

لبست و نزلت الشارع زي ما مارد قالي. مكنتش عارف هعمل ايه بالظبط و لحسن الحظ حيرتي مطولتش. ظهرلي مارد و طلب مني امشي في شارع معين. كنت مستغرب لأني افتكرت هيخليني اروحلها البيت. مشيت زي ما قالي و لقيتها واقفه هناك. للحظه كده صعبت عليا. تخيل واحده تبقي ماشيه في الشارع عادي و فجأه تلاقي كسها بياكلها و نفسها تتناك. كان باين عليها جدا و هي شكلها كأنها بتدور علي اي حد تعرفه. اول ما شافتني عينيها لمعت و جريت عليا. طبعا هي كانت عايزه اي حد تعرفه علشان تقدر تتناك منه. مهو مهما كانت شرموطه مش هتاخد حد من الشارع متعرفوش كده و خلاص.

سمر : ازيك يا ميدو

انا : تمام كويس. انتي عامله ايه

سمر : عايزاك معايا

انا : معاكي ازاي

سمر : عايزاك تساعدني في حاجه. تعالي يا ولا

مديتنيش سمر فرصه اني ارد و شدتني من ايدي. وصلنا شقتها و انا قلبي بدأ يدق. انا هتصرف ازاي مع القطر ده.

انا : خير. عايزاني اساعدك في ايه

سمر : يا اخويا احنا لسه هنرغي.

قلعت سمر العبايه في مشهد لازم يفكرك بمشهد صفوه لما قلعت و هجمت علي الواد في فيلم هي فوضي. هجمت عليا سمر و هي بقميص النوم الاسود بعد ما قلعت العبايه و كانت بتبوس في كل حته فيا. طبعا اي شخص قدام واحده زي سمر مش هيقولها ليه و لا ازاي. هينيكها الاول و بعدين نبقي نتكلم براحتنا. معرفش ده حصل ازاي بس في ثواني لقيتها قلعتني البنطلون و البوكسر و بقت بتلعب في زبري و هي لسه بتبوس فيا. نزلت سمر تمص زبري و انا حسيت اني مش هستحمل من مصها. شديتها لفوق و نزلت الحس انا في كسها. افتكرت شكلها و هي بتلحس في كس امي امبارح. بقيت بلحس بنفس الطريقه بتاعتها و هي اصلا كانت هايجه لوحدها و اللحس هيجها زياده. مسكت سمر راسي و قفلت رجليها عليا و هي بتجيب من لحسي ليها. نيمت عليها و بدأت ادخل زبري في كسها. طبعا صوت سمر و هي بتتأوه و بتشخر و كلامها الوسخ و انا بنيكها خلاني بقيت زي الطور و انا بنيكها. حست هي بخبرتها طبعا ان نيكي ليها بالشكل ده هيتعبها. فبدأت هي اللى تتحكم و تتحرك علشان تخلي سرعتي في النيك مناسبه ليها. غيرت الوضع و بقت هي فوق مني و بتنط علي زبري. هديت شويه وسيبت نفسي ليها. طبعا واحده محترفه زي دي كانت عارفه بتعمل ايه علشان نستمتع احنا الاتنين من غير ما تتعب هي من النيك. بقيت برضع في بزازها و هي بتتنطط كده. بعد فتره كنت خلاص مش قادر و حسيت اني هجيب. قامت سمر من علي زبري و خدت زبري بين بزازها. قعدت تدعك فيه بين بزازها لحد ما جيبت لبني كله وسط بزازها. نيمت انا و هي و انا مش قادر اتحرك. النيك في سمر علي قد متعته علي قد ما هو متعب انك في صراع مع قطر شرمطة زي دي. معرفش ايه اللى حصل بس انا كنت خلاص هاموت و انام. شافتني سمر كده فشاورتلي علي اوضه النوم علشان اريح شويه و انا الحقيقه حتي لو كنت هنام علي الارض بس مكنتش قادر. فات حوالي ساعه و صحيت من النوم.

مارد : صباحيه مباركه

انا : ايه يا عم يعني ابقي نايم عند سمر اصحي الاقي في وشي عفريت

مارد : اه طبعا انت كنت عايز تصحي علي بزاز و كس الوليه

انا : وليه ؟ طالعلي جني من العتبه

مارد : يلا يا بابا علشان تدفع التمن.

انا : يلا يا عم وريني مين هينيك مين عند سمر.

مارد : لأ انا مش هوريك. سمر هي اللى هتوريك

انا : يعني ايه ؟

اختفي مارد قبل ما يرد. فتحت سمر الباب.

سمر : ايه ده صحيت بدري. انت لحقت

انا : هو انا نايم بقالي قد ايه

سمر : حوالي ساعه

انا : طيب اقوم امشي انا

سمر : لا مش هينفع دلوقتي

انا : ليه ؟

سمر : بص بصراحه في ناس بره. لما يمشوا ابقي اطلع.

انا : ناس مين و بيعملوا ايه

سمر : مانت عارف يا عينيا بيعملوا ايه. مانت عارف انا ايه و ولولا كده مكنتش جيت معايا بالسهوله دي

انا : اهدي بس يا وليه. انا بهزر معاكي بس. طيب هما مين

سمر : ايه عايز تتفرج عليهم ؟

فهمت كلام مارد لما قالي ان هي اللى هتوريني.

انا : ماشي قشطه. اشوف ازاي

سمر : هنفتح حته من الباب. هما قاعدين في الصاله دلوقتي و لما يروحوا الاوضه لو عايز نتفرج برضه ماشي لو عايز تمشي براحتك

انا : خلاص متزعليش بقي من كلامي.

قومت انا و هي و وقفنا عند الباب. و كانت الصدمه.

طبعا انت فاكر ان الصدمه اني هلاقي امي عندها. بس الصدمه كانت ان اللى عندها اتنين معرفهمش. فكرت في مارد فظهرلي. معرفش انا حسيت بخيبه امل انها مش امي و لا مبسوط ان امي مش هي اللى هتتناك. معرفش كانت مشاعر مختلطه بين الفرحه و الحزن. بس مكنتش قادر افهم ليه حزن. هل انا بقيت بتبسط اني اشوف امي كده ؟ مش عارف

مارد : ايه يا عم كنت مستني تشوف امك بتتناك

انا : انت جني بضان.

مارد : ياااااه.. للدرجه دي عايز تشوف امك بتتناك

انا : لو هتقعد تتكلم كده امشي احسن.

مارد : خلاص اقعد اتفرج علي اتنين متعرفهمش بينيكوا بعض.

اختفي مارد و وقفت اتفرج مع سمر. كانوا لسه في مرحله التسخين و البوس و الكلام ده. الحقيقه مكنتش مستمتع بالفرجه عليهم بس طبعا مينفعش اقول كده لسمر. وقفنا نتفرج و سمر ايدها راحت علي زبري علي طول. كنت لسه تعبان من اول نيكه بس ايد سمر الخبره كان ليها مفعول السحر. بدأ زبري يقف و احنا بنتفرج و هما كانوا قاموا يدخلوا اوضه النوم. روحنا وراهم

سمر : ها تحب نكمل فرجه و لا تمشي ؟

انا : طيب فرجه بس ؟ و لا نعمل واحد تاني

سمر : ميهونش عليا تمشي بيه واقف كده. خلينا نتفرج و نعمل الواحد بعد ما يمشوا.

وقفنا نتفرج عليهم في اوضه النوم و طبعا هما واخدين راحتهم و مش واخدين بالهم مننا. قبل ما يخلصوا سمر شاورتلي ندخل الاوضه علشان ميحسوش بينا لما يخلصوا. دخلت انا و هي الاوضه و هما خلصوا و ندهولها علشان يمشوا. خرجت سمر ليهم و بدأت استعد علشان انيكها تاني. مشي الاتنين دول و جت سمر علي الاوضه علشان الواحد التاني. بس قبل ما نعمل اي حاجه حصلت المفاجأه.

نكمل الجزء اللى جاي

الجزء الخامس

في نفس الوقت في مكان تاني

صوت : لازم تكملي

ماما : مبقتش عايزه كده

صوت : انتي اختارتي و لازم تكملي

ماما : طيب فاضل كتير ؟

صوت : خلاص خطوات قليله

ماما : حاضر

في بيت سمر

كانت سمر داخله الاوضه علشان انيكها و فجأه رن موبايلها. ردت سمر و حسيت انها مش عايزه تتكلم قدامي و بترد ردود مختصره علشان معرفش بتقول ايه. خلصت المكالمه و جت قعدت جنبي.

انا : مالك في ايه ؟ شكلك اتغير بعد المكالمه

سمر : معلش في ناس هيجوا و مش هينفع نعمل حاجه دلوقتي. امشي انت و هكلمك بعدين تيجي تاني.

انا : ناس مين ؟ زي اللى فاتوا يعني

سمر : اه زيهم. امشي و هبقي اكلمك تاني.

انا : و فيها ايه ؟ خليهم يجوا و زي اللى قبلهم محدش هيحس بيا.

سمر : لأ مش هينفع

انا : ليه ؟ ما هو حصل قبل كده. انتي مخبيه عني ايه و مش عايزاني اعرفه

سمر : يا ميدو...

افتكرت كلام مارد ان اللى بنيكها مره بسببه ممكن انيكها بعد كده من غيره و انها بتتعلق بيا.

انا : انتي لو مفهمتنيش في ايه بالظبط مش هجيلك و لا هكلمك تاني

سمر : اصل...

انا : قولي في ايه بالظبط ؟

و زي ما انا توقعت و اكيد انت كقارئ ذكي توقعت برضه

سمر : اصل مامتك اللى هتيجي...

انا : ايه ؟ ازاي ؟

طبعا كان لازم امثل عليها اني متفاجئ و معرفش حاجه عن الموضوع ده خالص.

سمر : بصراحه هي عارفه عني حاجات و انا كمان اعرف عنها حاجات. و من الاخر هي تعرف حد و كلمها علشان عايز....

انا :.....

سمر : عايزها يعني. و طبعا هي فاكره انك في البيت فمش هينفع تاخده هناك.

انا : فقالت تجيبه هنا عندك.

سمر : بالظبط. امشي بقي و هكلمك بعدين

انا : مش همشي