كل شئ له ثمن فانتازيا الدياثة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سمر : يعني ايه. انا مش عايزه تعملي مشاكل مع امك و لا عايزه فضايح هنا

انا : مش هعمل مشاكل و لا فضايح. بس لازم اشوف اللي بتقوليه ده علشان اصدقه. و مش هكلمها و لا اقربلها و هي عندك.

سمر : متتهورش يا حبيبي و تعمل فيها حاجه بعد كده. هي ست و عندها احتياجات زيي و زيك

كنت بضحك في سري علي سمر العبيطه اللى فاكره اني هعمل حاجه في امي. متعرفش ان دي مش اول مره اشوفها. بس كنت مصدوم برضه ان ماما اتجرأت لدرجه انها هتجيب ماجد و تتناك منه هنا عند سمر. يعني قبل كده قولت ان ماجد ضغط عليها او شهوتها ضغطت عليها. لكن المره دي مفيش حد ضاغط عليها. دي كمان هي اللى بتخطط و بتشوف تجيبه فين. كل ده كان تفكيري في سري و سمر قاعده تتكلم و انا مش مركز معاها.

سمر : انت روحت فين

انا : معاكي. متقلقيش مش هعملها حاجه. هما هيجوا امتي.

سمر : قالتلي انها في الطريق عشر دقايق و لا حاجه و توصل.

انا : ماشي.

سمر : اعملك لمون و لا حاجه تهديك

انا : لأ شكرا مش عايز.

سمر : طيب. هقوم البس بقي كده النيكه اتضربت.

انا : هعوضهالك وقت تاني.

قامت سمر غيرت هدومها و كانت ماما وصلت. كنت طبعا مستخبي في الاوضه. راحت سمر تفتح و طبعا شويه و هتسيبهم لوحدهم و تيجي تفتحلي الباب. فاتت دقايق عليا كأنها شهور. كنت متضايق من نفسي اني مستني اشوف ماما كده بس مش قادر اقاوم الإحساس ده. مش فاهم ليه بس كان شعور ممتع رغم اني متضايق من نفسي. جت سمر و فتحتلي الباب.

سمر : انت متأكد انك عايز تشوف امك كده.

انا : وريني يا سمر لازم اتأكد.

سمر : براحتك.

فتحت سمر الباب و كانت مفاجأة تانيه ليا. اللى مع ماما مش ماجد. كنت فاكر ان ماما مش هتعمل كده غير مع ماجد علشان اللى حصل اول مره بسبب مارد. لكن واضح ان ده خلاها تحس بشهوتها و جسمها كست و وصلها انها تتناك من حد تاني. بس مين ده ؟ مش حد اعرفه و لا مثلا حد من الشارع. جابته منين ده. نسيت اوصفلكوا الوضع. كان الشخص ده قاعد علي الكنبه و ماما قاعده علي رجله و بيبوسوا بعض. كان واضح انه مش خبره اوي و ماما هي اللى بتبوسه و بتعلمه يعمل ايه. مكنش راجل كبير ممكن تقول شاب اكبر مني بكام سنه مثلا. بعد شويه وقف و قلع البنطلون و نزلت ماما علي الأرض بين رجليه قلعته البوكسر و مسكت زبره تبوسه و تلعب فيه لحد ما وقف. الوقت ده ظهرلي وشه كامل لأول مره علشان ماما بطلت بوس فيه و اتأكدت انه مش حد اعرفه فعلا.

الشاب : مصي زبري كويس.

دخلت ماما زبره في بوقها و بدأت تمصله و هو مسك راسها.

الشاب : ااااااه. كان نفسي تمصيلي من زمان.

طلعت ماما زبره.

ماما : امصلك بس ؟

الشاب : لأ نفسي في كل حاجه منك. نفسي انيكك. من اول يوم شوفتك فيه في الشغل و انا نفسي انيكك.

عرفت كده ان ده يبقي زميلها في الشغل. بس اكيد موظف جديد مثلا لأنها اكبر منه.

كانت ماما زودت في مصها لزبره و هو بيتكلم كده. بعدين قومها الواد و شالها و راحوا علي اوضه النوم. طبعا سمر كانت عرفتهم طريق اوضه النوم التانيه. تخيل لو نسيت او اتلخبطت و جه و هو شايلها كده علي الاوضه اللى انا فيها مع سمر. دخلوا الاوضه و وقومت علشان اروح وراهم.

سمر : ما كفايه كده بقي.

انا : لأ تعالي نشوفهم.

سمر : ليه ؟ انت مش كنت عايز تتأكد من كلامي. اديك شوفتها. عايز ايه تاني.

انا :......

سمر : و لا تكونش متمتع باللى بتشوفه ده.

انا :.....

سمر : عجبك منظر امك و هي علي رجل راجل غريب.

انا : ما كفايه بقي يا سمر.

سمر : لأ قولي بجد ؟ انت هيجت

انا : لأ طبعا

مدت سمر ايدها و مسكت زبري.

سمر : ماهو باين اهه.

انا : انتي عايزه ايه. امشي يعني ؟ حاضر

سمر : لأ متتعصبش كده. تعالي نتفرج بس هتعوضلي النيكه اللى اتضربت دلوقتي

انا : دلوقتي ازاي.

سمر : زي الناس. امك هتتناك جوه و انا بره.

كان واضح ان سمر فهمت هيجاني و بدأت تلعب علي ده. شرموطه خبره بقي و تفهمها و هي طايره او و هي بتتناك.

شدتني سمر من زبري و روحنا علي الاوضه. كانوا قلعوا هما الاتنين ملط. كانت ماما نايمه علي ضهرها و الشاب ده بيلحس كسها و ايده بتلعب في بزازها. اهات ماما المثيره بدأت تطلع و تزيد لدرجه ان سمر نفسها هاجت و لقيتها بقت بتلعب في زبري بأيد و التانيه علي كسها بتلعب فيه. شويه و عدل الشاب نفسه و زبره بقي علي فتحه كسها. دخل زبره مره واحده للأخر و شخرت امي. شخره تعبر عن هيجانها و مفاجأتها في نفس الوقت من دخول الزبر مره واحده في كسها. كانت سمر مش مبطله لعب في كسها و زبري. مكنتش قادر اركز مع سمر قد تركيزي مع اللى بيحصل جوه في الاوضه. الشاب كان بينيك امي بعنف فعلا.

الشاب : ااااه. كان نفسي انيكك من اول يوم. أخيرا زبري دخل كسك.

مكنتش ماما قادره ترد عليه أصلا فاكتفت باهاتها. نزل الشاب بجسمه عليها و بقي بينيكها و يبوسها من بوقها و هي قافله برجلها علي ضهره. بعد شويه فكت رجليها و كان واضح انها بتترعش و جابت شهوتها. نام الشاب علي ضهره و طلعت هي تركب عليه. كانت بتتحرك بهدوء في الأول بس هو مسكها من وسطها و بدأ يسرع حركتهم. كانت ماما بتتنطط علي زبره لحد ما بدأت حركتها تتغير من تنطيط لرعشه. بدأت تترعش تاني و تجيب شهوتها تاني مره و هو مسك حلماتها قرصها منهم و هي كده. نزلت ماما تبوسه المره دي و تلحس في وشه و هو ساب حلماتها و رجع مسكها من وسطها تاني بس المره دي ثبتها علي زبره و بدأ يتأوه. كان واضح انه بيجيبهم في كسها و هي معترضتش و لا اتكلمت و كملت بوس فيه و هو بيشدها عليه اكتر و هو بيجيبهم. في نفس الوقت كانت سمر بتترعش جنبي و ايدها بقت بتلعب في زبري اكتر و انا مكنتش محتاج أصلا علشان اجيبهم في ايديها. جيبت لبني و لحست سمر ايديها اللى عليها لبني. كانت ماما نزلت من علي زبره و بقت نايمه جنبه فاتحه رجليها و اللبن بينزل علي فخادها. قعدوا حوالي خمس دقايق علي ما اخدوا نفسهم و بعدين قاموا علشان يلبسوا. بعدت انا و سمر عن الاوضه علشان لما يخرجوا ميشوفناش. فات حوالي عشر دقايق و مخرجوش.

سمر : تفتكر بيعمل معاها واحد تاني ؟

انا :....

سمر : لأ لو بيعملوا التاني يبقي امك عرفت تختار دكر بصحيح.

من غير ما تستني مني رد شدتني علشان نشوف بيحصل ايه. كانت ماما لابسه هدومها بس منزلاها و هو لسه ملط و زانقها في الحيطه.

الشاب : اااااه. كنت بحلم علي طول اني بنيكك في مكتبك بهدومك كده.

ماما : ادي حلمك اتحقق.

الشاب : اه يا شرموطة. كل ما اشوفك ببقي عايز انزل بنطلونك و احشر زبري في كسك ده.

كان واضح ان دي حاجه مهيجاه و قرر يعملها بالمره. فضل ينيكها في نفس الوضع و هو زانقها في الحيطه و بينيكها كده لحد ما جاب لبنه مره تانيه. بس المره دي طلع زبره و جاب علي طيزها من بره. رفع بنطلونها علي لبنه كده و ضربها علي طيزها.

الشاب : علشان تروحي بيتك بلبني علي طيزك يا شرموطة.

لبس هو كمان هدومه و طبعا دخلت انا الاوضه. خرج هو و ماما و مشي و ماما قعدت مع سمر شوية.

سمر : بس طولتوا اوي يا ابله

ماما : اه. الولا كان هايج اوي مسابنيش.

سمر : ولا انتي سيبتيه. بس مكنتش اعرف انك ليكي في كده.

ماما : دي اول مره معاه. بصراحه معرفش ايه اللى خلاني اعمل كده بس مقدرتش امنع نفسي.

سمر : ولا يهمك يا ابله البيت بيتك أي وقت تحبي تفتحي رجلك تعالي علي طول

ماما : هههه. يا بت اختشي.

سمر : هههه. حاضر يا ابله.

ماما : أقوم امشي انا بقي علشان الحق اروح في معاد الشغل و ابني ميحسش بحاجه

سمر : هههههههه. اه لازم لحسن يشك فيكي و لا حاجه

مشيت ماما و جت سمر للاوضه.

سمر : امك مش عايزاك تشك في حاجه. متعرفش انك كنت بتتفرج عليها و هي بتتناك.

انا : انا هقوم امشي بقي

سمر : نعم. لا يا حلو لازم تعوضلي النيكه زي ما قولتلك.

انا : مانتي جيبتي و انا كمان جيبت و احنا بنتفرج.

سمر : اه و اجيب تاني و تالت و لا انا مليش نفس زي امك

انا :....

سمر : و لا انت مش هتقدر تجيب مره كمان زي الدكر اللى كان بينيك امك ؟

انا :.....

كانت سمر عرفت ايه اللى بيهجني. طبعا خبرتها كشرموطة ليها دور تعرف ايه اللى بيهيج كل واحد.

هجمت عليها و هي كأنها كانت متوقعه رد الفعل ده مني. قعدنا نبوس بعض شويه و بعدها نيمتها علي السرير و ركبت عليها و بدأت انيكها. طولت شوية لأني كنت لسه جايب لبني قريب و بدأت سمر تتعب فلفت و خلتني انام انا على السرير و طلعت هي فوق مني. افتكرت منظر ماما و الشاب فمسكت سمر من وسطها زيهم. بدأت سمر تتحرك علي زبري و تتنطط عليه و بعد شويه مستحملتش و كنت بجيب لبني جوه كسها. نامت سمر جنبي علي السرير.

سمر : ايوه كده. زي ما كس امك نزل فيه لبن لازم كسي انا كمان يشبع.

دخلت اغسل نفسي قبل ما البس و امشي. و انا في الحمام افتكرت كلام ماما انها متعرفش ايه اللى خلاها تعمل كده. شكيت ان مارد له علاقه بالموضوع ده ففكرت فيه علشان يحضر.

مارد : اوامرك.

انا : انا مش عايز اطلب حاجه دلوقتي. بس عايز اسألك سؤال

مارد : اسأل

انا : انت عملت حاجه او زودت شهوه امي النهارده.

مارد : لأ معرفش عنها حاجه. انت عملت اخر مقابل و هو انك تشوف اللى بينيكوا بعض عند سمر و ده حصل فعلا. لكن مليش دعوه بموضوع امك و زميلها اللى ناكها ده.

انا : و انت عرفت منين ان في حد ناكها.

مارد : يابني هو انا موظف في عمر افندي. مانا جني و بعرف كل حاجه عادي.

انا : يعني انت ملكش دعوه باللى حصل ده خالص

مارد : لأ خالص. امك هاجت و قررت تتناك لوحدها مش بتدخل مني.

انا : طيب ماشي امشي دلوقتي

مارد : طيب مش عايز مني حاجه ؟ تنيك حد و لا حاجه

انا : لأ. سمر لسه مخلصه علي لبني.

مارد : طيب.

اختفي مارد و لبست هدومي و خرجت. مشيت من عند سمر. و انا في الطريق للبيت كنت بفكر ايه اللى خلي ماما تعمل كده. هل مارد بيخدعني و لا فعلا هي هاجت لوحدها ؟

نكمل الجزء اللى جاي

الجزء السادس

صوت : موافقة ؟

ماما : ااا اه

صوت : و عرفتي هتعملي ايه ؟

ماما :.....

صوت : الاختيار في ايدك توافقي او ترفضي براحتك

ماما : موافقه.

صحت ماما من النوم مفزوعه و هي بتفتكر الماضي القريب. كنت انا في اوضتي لسه بفكر في اللى حصل في بيت سمر. فات يومين و انا لسه مش قادر اعمل حاجه غير التفكير. هي هاجت فعلا لوحدها لدرجه انها تجيب واحد من الشغل ينيكها في بيت واحده شرموطة. دخلت ماما عليا الاوضه.

ماما : مالك يا حبيبي

انا : ايه ؟ مفيش

ماما : لأ انت بقالك يومين تلاته مش مظبوط كده.

انا : لأ عادي مفيش حاجه

ماما : يابني لو في أي حاجه احكيلي. احنا ملناش غير بعض.

خدتني ماما في حضنها. بس المره دي محستش زي أي حضن من ام لأبنها. كنت في حضنها و بفتكر ماجد و بفتكر زميلها و هما بينيكوها.مستحملتش و سيبتها و قومت.

ماما : رايح فين

انا : هالبس و انزل اقابل اصحابي.

ماما : طيب هتتغدي معايا ؟

انا : لأ معرفش. جايز افضل لبليل

قومت غيرت هدومي و نزلت. مكنتش عايز اقابل حد بس لو قولتلها كده كانت هتقلقل عليا. اتمشيت في الشوارع شويه و بعد كده قولت اروح و خلاص. التفكير مكنش عايز يسيبني في حالي. روحت ملقتش ماما في البيت. كان لسه معاد شغلها مجاش. دخلت انام شوية. صحيت علي صوت الباب. بس سمعت صوت حد غريب. خوفت يكون في حرامي ولا حاجه فمشيت براحه لحد باب الاوضه علشان اشوف مين. كان عم مصطفي. عم مصطفي عنده محل صغير و ماما ساعات بتجيب منه حاجات و ساعات بتخليه هو و مراته ينضفوا الشقه او يجيبولها طلبات من السوق مثلا و كله بحسابه. حتي لما بيكون في حاجه عايزه تتصلح او تتدهن او كده بنبعتله و ياخد حسابه. فهمت ان ماما انتهزت فرصه ان انا و هي مش موجودين و بعتتله علشان هو و مراته ينضفوا الشقه. مكنتش عايز أتكلم معاه و لا كنت فايق أصلا ففضلت في اوضتي و خلاص. هما كده كده بينضفوا بره بس لكن مبيدخلوش الاوض. قعدت في الاوضه و سامعه و هو بينضف بره بس طبعا ميعرفش اني موجود. شوية و وصلت ماما. كنت سامع كلامهم و انا جوه.

ماما : انتوا لسه مخلصتوش يا عم مصطفي.

عم مصطفي : لأ يا هانم قربت اخلص اهه. معلش اصلي شغال لوحدي النهارده

ماما : امال فين مراتك ؟

عم مصطفي : تعبانه شويه فقولتلها تخليها في البيت. انا كده كده قربت اخلص خلاص

ماما : طيب مقولتليش ليه كنا أجلنا التنضيف ليوم تاني تكون خفت فيه

عم مصطفي : ولا يهمك يا هانم

ماما : طيب اسيبك تخلص انت بقي.

دخلت ماما اوضتها و كان عم مصطفي في الصاله بينضف. بعد شويه قولت أقوم أقول لماما علشان تعمل حسابي في الغدا. لما وصلت عند الباب اتجمدت. شوفت عم مصطفي واقف قدام باب اوضه ماما و بيبص عليها و هو بيدعك في زبره من فوق البنطلون. معرفش هو كان شايف ايه خلاه يدعك في زبره. بس المنظر نفسه هيجني. معرفش ليه هيجت علي المنظر ده بدل ما اخرج اشتمه علي اللى بيعمله ده. بعد شوية اتفاجئت انه بدأ يقلع هدومه لحد ما بقي ملط. عم مصطفي كان اسمر. رغم انه كبير لدرجه ان امي نفسها تقوله يا عم لكن بين رجليه كان زبر شباب. لقيته بيفتح باب اوضه ماما و دخل عليها. جريت علشان اشوف بيحصل ايه بس من غير ما يشوفوني. كانت ماما لابسه جلابيه بيت عاديه و سايبه شعرها. شكله لما كان بيدعك في زبره كانت بتغير هدومها و ده اللى هيجه. بصت ماما عليه و هو داخل عليها ملط كده و مقدرتش تشيل عينها من علي زبره. لكن كانت خايفه منه

ماما : في ايه يا عم مصطفي. انت اتجننت

عم مصطفي : جمالك جنني يا هانم. مش هسيبك النهارده

ماما : حرام عليك انت عايز ايه. اطلع بره

عم مصطفي : انا مش هطلع قبل ما اعمل اللى انا عايزه. انا تعبان و مراتي بقالها كام يوم تعبانه و معملتش معاها حاجه

ماما : و انا مالي. اطلع بدل ما اصوت و الم عليك الناس

عم مصطفي : انا همتعك. سيبك من الفضايح و الكلام ده. انتي ست لوحدك بقالك سنين.

ضحكت في سري انه ميعرفش انها لسه من كام يوم كانت بتتناك. هجم عم مصطفي علي ماما و قبل ما تفتح بوقها كان حاطط ايده علشان يكتم بوقها. و ايده التانيه كانت بتلعب في بزازها من فوق الجلابيه و زبره محشور بين فخادها. شال ايده من علي بوقها و قبل ما تتكلم كان لسانه بيلعب جوه بوقها و يمنعها تاني تصوت. في نفس الوقت كانت ايديه الاتنين بتقطع الجلابيه من علي بزازها اللى خرجوا من الجلابيه. فهمت هو ليه كان هايج كده لأنها كانت لابسه الجلابيه علي اللحم. اول ما قطعها بزازها نطوا منها. زقها علي السرير و شد الجلابيه المقطوعه فبقت نايمه ملط قدامه. كانت بتحاول تقفل فخادها و تخبي بزازها بأيديها. بس المنظر ده خلاه يهيج اكتر. فتح عم مصطفي رجلين امي بأيديه بالعافيه. و حشر وشه بين فخادها يلحس فيهم و هو طالع علي كسها. بمجرد ما لسانه لمس كسها كانت فخادها غرقت من عسلها. واضح انها هاجت من لحسه و هو كمان لاحظ كده لما لقي مقاومتها ليه بتقل و بدل ما كانت بتحاول تبعده عنها بأيديها بقت بتقفش في بزازها. مد ايده يمسك بزازها معاها و هو لسه بيلحس كسها. بعد شويه طلع يبوسها.

عم مصطفي : دوقي عسل كسك من علي لساني.

باسته ماما من غير ما ترد و هي بتلحس في وشه و لسانه بلسانها. اتعدل عم مصطفي و نزلت ماما تمص زبره. كان زبره اسود و ضخم. مش مناسب لسنه ابدا. مكانتش قادره تدخله كلها في بوقها. كان هو بيبعبص كسها بأيد و يلعب في بزازها بالايد التانيه. بعد شويه طلع زبره من بوقها و بدأ يحركه علي كسها لحد ما دخله. كانت ماما بتصوت و تقوله حرام عليه و في نفس الوقت بتلف رجليها حوالين جسمه كأنها بتمنعه يطلع زبره منها. فضل ينيكها كده شوية و بعدين نام علي السرير و طلعت هي فوق منه. كان بيرضع في بزازها و هي بتتنطط علي زبره. حسيت بماما بتترعش. خدت بالي اني بلعب في زبري و انا بتفرج عليهم. لأول مره العب في زبري كده و انا بشوف امي بتتناك من غير تأثير من حد. كان قبل كده مارد و في اخر مره سمر هما السبب في اني اهيج و العب في زبري. او كنت بحاول اقنع نفسي بكده. كنت مطلع زبري من البوكسر و بلعب فيه و ماما بتترعش فوق زبر عم مصطفي و هو بيقرص في حلماتها علشان تهيج اكتر. بعد ما ماما اترعشت حسيت انها هديت و مبقتش قادره تتحرك. قام عم مصطفي و شدها فركبت علي زبره و هو واقف. بقي شايلها علي زبره و هي في حضنه و بينيكها بالوضع ده. كان عم مصطفي مديني ضهره و ماما و هي راكباه كده مغمضه عنيها فمش شايفاني لكن لحسن حظي ان مرايه اوضه النوم كانت وراهم فكنت شايف جسم ماما و هو شايلها علي زبره و بتتنطط عليه. كانت لافه رجليها حوالين منه و هو بيبوسها و يلحس في وشها اللى غرق من لعابه و هو بينيكها كده لحد ما حسيت ان ماما هتترعش تاني علي زبره. حسيت اني هجيب لبني في الوقت اللى ماما كانت بدأت تترعش فيه. فاجأها عم مصطفي و حط صباعه في طيزها و هي بتترعش كده فصوتت و فتحت عينيها. اتفاجأت انا و هي. كانت مفاجأتي ان عيني جت في عينيها و انا بجيب لبني و هي بتترعش. و كانت مفاجأتها ان عينيها جت في عيني و انا بجيب لبني و هي بتترعش و في صباع دخل في طيزها. حسيت اني هقع علي الأرض من الصدمه. زادت صدمتي لما لقيتها مكمله تنطيط علي زبره لحد ما حسيت انه بيجيب لبنه فيها. كان اللبن نازل علي فخادها. جريت علي اوضتي بسرعه و انا حاسس انه هيغمي عليا. كنت فاكر انه هيخرج لكن اتفاجأت لما سمعت صويتها مكمل. واضح انه كمل نيك فيها. المره دي حسيت انها هايجه اكتر و بتعلي صوتها كأنها قاصده اني اسمع. اسمع و هي بتقوله زبرك جامد يا عم مصطفي. اسمع و هي بتقوله نيكني و افشخ كسي الهيجان. اسمعها و هي كأنها بتوصف كل اللى بيحصل بينهم و كل وضع بيعملوه لحد ما سمعت و هي بتقوله يجيبهم علي بزازها المره دي. بعد تاني نيكه لبس عم مصطفي و سمعته و هو خارج من اوضتها و بيوعدها يجي ينيكها تاني و يوسع خرم طيزها المره الجايه. عدي شوية وقت تقريبا كانت بتنضف نفسها و تلبس فيهم.

كنت حاسس اني فعلا بيغمي عليا و كان نفسي الأرض تتشق و تبلعني و انا سامع خطواتها بتقرب علي اوضتي. لغايه ما سمعت باب الاوضه بيفتح و انا علي السرير و بجهز نفسي للمواجهه. لكن قبل ما تحصل لقيتني بيغمي عليا فعلا علي سريري. سامعها و هي خايفه عليا بس مش قادر اتحرك او افوق من الاغمائه.

التكملة:

شوية وفقت واتفاجئت بماما نايمة جنبى عريانة ملط وحافية وابتسمت لى كده وقالتلى عجبك اللى شفته يا ميدو وعم مصطفى بينيكنى وانا ذهلت من جراة امى معايا وكمان من نومتها كده عريانة وحافية جنبى وعيونى ابتدت تاكل جسمها وركزت على كسها الغرقان بعسله وبلبن عم مصطفى وشفايفه كبيرة وعريضة ومتهدلة ووارمة من النيك وهى بتحسس على بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وشفايف كسها بصوابعها وايدها بالراحة خالص اوى اوى وقربت وشى اوى اوى من كسها وهى بتبصلى بعيون مليانة اغراء ومحن وكانها مش امى اللى اعرفها ولسه طراطيف صوابعها بتلعب على خفيف اوى اوى فى زنبورها وشفايف كسها وعيونى مركزة مع اللبن اللى نازل بالراحة اوى اوى من كسها وبعدين ابتديت احسس على فخادها العرقانين عرق النيك وركبها السمينة وقدمينها وصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم واوكلادورهم الاحمر وبستهم ومصيتهم ودعكتهم وحطيت راسى على بطن ماما وعيونى مركزة مع كسها ولبنه وهى ابتدت تحسس فى شعرى بحنية الام وتقولى واضح انك بتعشق جسمى يا ميدو قلتلها اوى اوى يا ماما وبتبسط لما بتتمتعى فى مغامرة جنسية من مغامراتك مع راجل جديد قالتلى يا لهوى انت شفتينى مع مين تانى غير عم مصطفى قلتلها شفتك مع جارنا ماجد ومع زميلك الشاب فى الشغل قالتلى يا لهوى انت كنت معايا ولا ايه قلتلها لا عرفت وشفت بطريقتى قالتلى ايه طريقتك دى بقى قلتلها مش كل حاجة اقولهالك يا ماما دى اسرار المهنة قالتلى يا واد وسكتت شوية وبعدين قالتلى يعنى انت مش زعلان او غضبان او متضايق منى او نزلت من نظرك وبتحتقرنى يا حبيبى قلتلها ابدا يا ماما انتى بتتمتعى وتمتعى عشاقك وده يسعدنى ويبسطنى ان عندى ام كلها انوثة ورغبة وحب وحنية بالشكل ده ومش حارمة نفسها من متعها الطبيعية اللى من حقها ومن مغامراتها الجنسية انتى الهة جنس سكس جاديس وانا فخور انك ماما وطلعت من على بطنها اتامل بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها قالتلى محدش بص لجسمى زيك كده يا ميدو انت هتاكلنى بعينيك قلتلها عشان محدش بيحبك حب عبادة زيى يا امى والهتى وانا بحسس على عرق النيك اللى مغطى بزازها وبطنها ووشها ورقبتها وقلتلها عم مصطفى خلاكى عرقانة اوى يا ماما قالتلى بميوعة ايوه فرهدنى اوى الراجل بزوبره ونيكه اححححححح ونزلت ابوس شفايف ماما بشفايفى وفى الاول هى ماتجاوبتش معايا وبعدين طلعت لسانها ودخلته فى بوقى ولعبنا بالسنتنا مع بعض ومصينا ريق بعض وقلتلها بس ايه خلاكى تنامى جنبى عريانة وحافية يا ماما ولبنه لسه فى كسك قالتلى حبيت اشوف رد فعلك هل انت متضايق منى ولا لا والحمد لله طلعت بتحبنى وعايزنى مبسوطة وقلبك كبير يا حبيبى

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story