مازن وسميرة واخته شيماء

Story Info
مازن وسميرة واخته شيماء
10.6k words
0
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

المكان هو مصر مدينة الإسكندرية في أحد الشوارع الجانبية المطلقة علي البحر المتفرع من شارع أبو قير وشارع جمال عبد الناصر.. شارع أبو قير الذي يستلم المدينة من قصر المنتزه حتي محطة مصر. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء, فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية التي ستكشفها الأيام. في البداية و مازن الاسرائيلى لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت سميرة الفلسطينية, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن مازن الاسرائيلى فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة مازن الاسرائيلى في الطابق الثالث. كان مازن الاسرائيلى في الصف الثالث الثانوي و سميرة الفلسطينية في الصف الثاني تصغره بعام. منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت سميرة الفلسطينية بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان مازن الاسرائيلى الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.

كانت سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و مازن الاسرائيلى يزداد بسميرة الفلسطينية تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز! هنا استثير مازن الاسرائيلى الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يستمني على صورة مفاتن سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة! أطلق منيه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى سميرة الفلسطينية أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! مازن الاسرائيلى يستمني علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة مازن الاسرائيلى وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تستمني على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه ...زبرك حلو يا مازن الاسرائيلى...آى آ ى آى..بالراحة يا مازن الاسرائيلى....

سنرى في اليوم كيف أن سميرة الفلسطينية الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و مازن الاسرائيلى يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي بمازن الاسرائيلى الفتى الحالم وسميرة الفلسطينية الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغرسميرة الفلسطينية الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت سميرة الفلسطينية الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لمازن الاسرائيلى أن يقصد سميرة الفلسطينية الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار

سميرة الفلسطينية, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا سميرة الفلسطينية الشقية فتاة جريئة قد راقها مازن الاسرائيلى الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى مازن الاسرائيلى يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة مازن الاسرائيلى ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!

كان مازن الاسرائيلى يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال سميرة الفلسطينية الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام سميرة الفلسطينية الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن سميرة الفلسطينية في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند مازن الاسرائيلى و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان مازن الاسرائيلى تشاغله سميرة الفلسطينية الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت سميرة الفلسطينية الشقية تراه بعين الشهوة, فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان مازن الاسرائيلى في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكسميرة الفلسطينية الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل سميرة الفلسطينية فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةسميرة الفلسطينية الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت سميرة الفلسطينية الشقية تضيق بكون مازن الاسرائيلى حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت سميرة الفلسطينية الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحتسميرة الفلسطينية الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح مازن الاسرائيلى يراقبها بشغف و كانت عينا سميرة الفلسطينية الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ مازن الاسرائيلى في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت سميرة الفلسطينية الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم مازن الاسرائيلى لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح مازن الاسرائيلى يتحسس زبره يشتهي سميرة الفلسطينية الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت سميرة الفلسطينية الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن سميرة الفلسطينية الشقية أن تتحكم بنار كسها و مازن الاسرائيلى بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!

سنري في تلك الحلقة كيف أن سميرة الفلسطينية تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و مازن الاسرائيلى يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح مازن الاسرائيلى مفاتن سميرة الفلسطينية وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك سميرة الفلسطينية منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت سميرة الفلسطينية الشقية لمازن الاسرائيلى أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن سميرة الفلسطينية تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك مازن الاسرائيلى يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت سميرة الفلسطينية الشقية راسها بنعم!! راح مازن الاسرائيلى يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت سميرة الفلسطينية الشقية برشاقة زبر مازن الاسرائيلى الكبير!

شهقت سميرة الفلسطينية و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر مازن الاسرائيلى الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت سميرة الفلسطينية على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لمازن الاسرائيلى أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ مازن الاسرائيلى يهيج على منظرها يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت سميرة الفلسطينية تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح مازن الاسرائيلى يحدق يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت سميرة الفلسطينيةا تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر سميرة الفلسطينية و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان...ضحكت سميرة الفلسطينية و أجابت طلبه

مازن الاسرائيلى وسميرة الفلسطينية واخته شيماء الاسرائيلية

والفتاتان سميرة الفلسطينية وشيماء الاسرائيلية عاريتان حافيتان ملتفتان فقط بعلمي بلديهما اسرائيل وفلسطين

سحبت سميرة الفلسطينية ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر مازن الاسرائيلى فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل...أنتي أنسية و لا جنية... حاجة جنان....فيه كده.. فيه كده..حرام عليكى ... أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك...حلوين...راح جسد مازن الاسرائيلى ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل سميرة الفلسطينية تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت سميرة الفلسطينية تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي مازن الاسرائيلى جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت سميرة الفلسطينية و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة مازن الاسرائيلى و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و سميرة الفلسطينية قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت سميرة الفلسطينية بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان مازن الاسرائيلى يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد مازن الاسرائيلى قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: مازن الاسرائيلى...فيهمس: قلب مازن الاسرائيلى... مش ممكن طعامتك دي.. كل حتة فيكى قصيدة غزل...كل حتة فيكي قطعة موسيقي..! ابتسمت سميرة الفلسطينية وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل مازن الاسرائيلى هامساً: سميرة الفلسطينية...محتاج أقابلك بره.. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك...ضحكت سميرة الفلسطينية ::لا لا.. كلام كدا حلو أوي..... أنت جامد أوي! ضحك مازن الاسرائيلى وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش....أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل ...أي مكان تقولي عليه أنا مستعد...هنا تهمس سميرة الفلسطينية: مازن الاسرائيلى..سلام دلوقتي ماما باينلها جت...أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين...

سنري في تلك الحلقة مازن الاسرائيلى العاشق الولهان و سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لسميرة الفلسطينية أن تلتقي مازن الاسرائيلى و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض مازن الاسرائيلى جسده و سميرة الفلسطينية مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان مازن الاسرائيلى لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل سميرة الفلسطينية تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع...حد ياخد باله....

ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت مازن الاسرائيلى فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. سميرة الفلسطينية: ألو .... مازن الاسرائيلى: أنا العاشق الولهان يا روبي....سميرة الفلسطينية ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ....سميرة الفلسطينية أنتي جننتني...عاوز أشوفك....سميرة الفلسطينية: مش ينفع خالص....لازم أذاكر..و أنت كمان يا مازن الاسرائيلى ذاكر بقا... مازن الاسرائيلى متنهداً: طيب طلب صغير... سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا مازن الاسرائيلى... مازن الاسرائيلى : ممكن ترقصي ...تصبيرة علي ما أشوفك...اشترطت سميرة الفلسطينية علي مازن الاسرائيلى: أنا هرقصلك...بس شرط واحد...استفسر مازن الاسرائيلى بلهفة: أيه هو! همست سميرة الفلسطينية: أنك تقف بعيد في الصالون... و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة...أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات.... مازن الاسرائيلى متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز...طيب يلا بقا ...هز يا وز....! سميرة الفلسطينية ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما مازن الاسرائيلى من شقته: يا خرابي هو في كدا... الغمازات دي تهبل بجد...جايباهم منين قوليلي.... سميرة الفلسطينية بدلع و رقة: من عند ماما....

اتسعت عينا مازن الاسرائيلى ثم قال: ماما الفنانة...أكيد يا روبي ابن الوز عوام...عارفة انت رقصك يهبل...شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد...ابتسمت سميرة الفلسطينية: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه.... ضحك مازن الاسرائيلى: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه.......ثم سأل مازن الاسرائيلى مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص...!! سميرة الفلسطينية برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة....قال مازن الاسرائيلى حالماً: عارقة يا روبي...أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك...سميرة الفلسطينية: بجد يا مازن الاسرائيلى بتحبني...مازن الاسرائيلى: أنا بمووووت فيكي يا روبي...ممكن ترقصي... اتسعت عينا روبي الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي...دق قلب مازن الاسرائيلى العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي...تعرفيها....سميرة الفلسطينية طبعاً...أنا هوريك دلوقتي...ركز و اصبر....دقيقة وجاية باي...ثم غمزت له فتوله مازن الاسرائيلى و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه سميرة الفلسطينية دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش مازن الاسرائيلى فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط سميرة الفلسطينية كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لمازن الاسرائيلى و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما....أمها: أيه روبي بتصل من بدري فينك و مالك كدا ...بتنهجي ليه!! سميرة الفلسطينية وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لمازن الاسرائيلى الذي يستفسر فتهمس : دي ماما...ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما...أصلي كنت في الحمام و جاي جري... سمعت أمها همسها: أيه روبي أنت جنبك حد!! سميرة الفلسطينية: لا أبداً...هيكون مين يعني...طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا...سميرة الفلسطينية وهي تضحك ضحكة مكتومة مازن الاسرائيلى الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما...مرسي...ارتابت أمها: سميرة الفلسطينية...أنت في صوت جنبك...! سميرة الفلسطينية: لأ يا ماما دا الريكوردر...كنت برفه عن نفسي شوية بس...الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه...سميرة الفلسطينية: حاضر ياماما...باي...في ذات الوقت كان مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر سميرة الفلسطينية...

انتهي موسم الامتحانات و خلص منه مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية بفارغ الصبر و بالأخص مازن الاسرائيلى؛ فسميرة الفلسطينية فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و مازن الاسرائيلى ريد أن يواعد سميرة الفلسطينية يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان مازن الاسرائيلى من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع سميرة الفلسطينية فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!

كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت سميرة الفلسطينية تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته سميرة الفلسطينية و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس مازن الاسرائيلى: أيه يا سميرة الفلسطينية أنتي فين...سميرة الفلسطينية: موجودة ...بس مشغولة شوية... مازن الاسرائيلى: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني....سميرة الفلسطينية ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر... مازن الاسرائيلى سميرة الفلسطينية أنا عاوز أقابلك...مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل...سميرة الفلسطينية بمكر: و أنا كمان نفسي يا مازن الاسرائيلى..بس مشغولة شوية الومين دول...مع خالتي في المستشفي...مازن الاسرائيلى ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد... سميرة الفلسطينية: عندها ابن بس برة مسافر...مازن الاسرائيلى هامساً: سميرة الفلسطينية أنا عاوز أخطبك رسمي...! سميرة الفلسطينية بملعة عينين مستغربة: مازن الاسرائيلى...طيب مش نتخرج الأول...و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي....! مازن الاسرائيلى: سميرة الفلسطينية: أنا نفسي اشوفك بقي...عاوز أعرفك اكتر...سميرة الفلسطينية بدلع: هتعمل ايه يعني... مازن الاسرائيلى وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول... سميرة الفلسطينية بضحكة: يا سلام...مازن الاسرائيلى مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي....سميرة الفلسطينية: بجد....شب زبر مازن الاسرائيلى فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً...و كنا كمان في المنتزه... انا و انتي و لوحدينا...

خفق قلب سميرة الفلسطينية ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست سميرة الفلسطينية: رحنا المنتزه ...انا و أنت بس...و بعدين...قال مازن الاسرائيلى يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك....سميرة الفلسطينية متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين....دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال... أول مرة أبص في عينيك...عن قرب...عسلية حلوة أوي...سطلتني...سميرة الفلسطينية باسمة: بجد ...عيوني حلوة...مازن الاسرائيلى : أمال...قعدنا شوية ورحنا عالبحر.....مشينا فوق اللسان...مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك...سميرة الفلسطينية شهقت: هاا....وقعت..!! مازن الاسرائيلى: لأ...ما انا مسكتك...مكنش غيرنا كتير...كانت ناس بعيدة...بس حصلت حاجة حلوة أوي...سميرة الفلسطينية مستطلعة: أيه هي....مازن الاسرائيلى: حضنتك..أخدتك في حضني...سميرة الفلسطينية شاهقة: حضنتني...مازن الاسرائيلى: أيوة....سميرة الفلسطينية: و ضمتني...مازن الاسرائيلى: ايوة....سميرة الفلسطينية و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين....مازن الاسرائيلى: مقدرتش أقاوم نفسي...فبوستك في شفايفك...بوسو ... و التانية و التالتة....سميرة الفلسطينية بخفقان قلب: بوستني....! و الناس و أنا خليتك تبوسني...مازن الاسرائيلى: أيوة..دا نت كمان شكرتيني...بس الناس شافتنا فمشينا...مني تفرك بزازها بقوة: علي فين...مازن الاسرائيلى وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار...بعيد أوي...أنا و أنتي بس...سميرة الفلسطينية: يا خرابي..لوحدينا... وبعدين...! مازن الاسرائيلى: بتاعي وقف أوي يا روبي...مقدرتش أقاوم نفسي...سميرة الفلسطينية بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف...وبعدين...مازن الاسرائيلى فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني....صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة...قطعتك شفايفك...وأيديا دعكت بزازك....سميرة الفلسطينية هائجة: أووووف.....دعك بزازي... و أنا سبتك! مازن الاسرائيلى لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات...مفيش أطعم من كدا....سميرة الفلسطينية بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان....! مازن الاسرائيلى داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك.....سميرة الفلسطينية: يا لهوي...بين وراكي...عملت أيه....مازن الاسرائيلى مهتاجاً: حسست علي حبيبي... فلعستني سخونيته.....سميرة الفلسطينية تتافف منفرط نشوتها: أوووووف....بس يا مازن الاسرائيلى كفاية....! مازن الاسرائيلى مواصلاً: لأ كمان وايه...طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك.....أوووووف......مكنتش قااااادر.....سميرة الفلسطينية هامسة: كنت بتفرشني.......أمممم..فرشني يا مازن الاسرائيلى....فرشني برحتك....أااااح...مازن الاسرائيلى وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة...قعدتي تبوسيني...قطعتي شفايفي...و أنا بفرشك....سميرة الفلسطينية وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح....كفاية يا مازن الاسرائيلى...كفاية أرجوك.....أأأأأخ..مش قادرة.....مازن الاسرائيلى ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي.....مكنتش سامعك....كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة....جبتهم بين وراكك.....سميرة الفلسطينية: أأأأه...اووووووف...خلااااااص........انا كمان جبتهم فوق بتاعك... مازن الاسرائيلى بلهاث شديد: فعلاً... و اترمينا في الأرض سوا....انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.