مازن وسميرة واخته شيماء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نظرت شيماء الاسرائيلية شقيقة مازن الاسرائيلى إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به...استرعت شيماء الاسرائيلية شققة مازن الاسرائيلى انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان ...! غمزته شيماء الاسرائيلية بعينه: يعني انت مش عارف...دا أنا من يوم ما سميرة الفلسطينية جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور ...دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه...قاطعة علي أيه...شيماء الاسرائيلية تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني ...نحنحنة و بسبسة ... و صاحبتك متعلقة في البلكونة.... إذن لم تشهد شيماء الاسرائيلية مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد مازن الاسرائيلى مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده...أوعي تجيبي سيرة لحد...حدجت شيماء الاسرائيلية مازن الاسرائيلى بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين....وبعدين دي صاحبتي ...انت ناسي أنها في أخر سنة زيي...!

تذكر مازن الاسرائيلى أن سميرة الفلسطينية و شيماء الاسرائيلية يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: شيماء الاسرائيلية يا حبيبتي..متزعليش مني...معلش... بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد...رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش....يلا قوليلي. أكيد تعرفي ...هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! ...ضحكت شيماء الاسرائيلية: هقلك...بس تدفع كام....ضحك مازن الاسرائيلى ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي... قوليلي صاحبتك فين...؟! قالت شيماء الاسرائيلية: بتصيف عند قرايبها في مطروح هي و مامتها و أخوها.....أشاح مازن الاسرائيلى بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه...و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست شيماء الاسرائيلية مستفهمة: بتقول أيه؟! مازن الاسرائيلى: لا أبداً..بس هي بقالها كتير....هنا نهضت شيماء الاسرائيلية تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما...جاية أهو... سرح مازن الاسرائيلى في أفكاره في سميرة الفلسطينية و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة الإسكندرية. منذ بدء الدراسة و مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي البحر أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!

اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, مازن الاسرائيلى: وحشتيني......سميرة الفلسطينية: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية...مازن الاسرائيلى: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن....و انت مرحتيش المدرسة ليه....سميرة الفلسطينية: صحيت متأخر...وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك...مازن الاسرائيلى متحمساً: طنط موجودة....سميرة الفلسطينية: لأ...ليه...مازن الاسرائيلى: طيب تعالي ليا....قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و شيماء الاسرائيلية في المدرسة و عندها درس بعدها....يلا....سميرة الفلسطينية وخفق قلبها: لأ...مينفعش....مازن الاسرائيلى مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! سميرة الفلسطينية مرتاعة: لا..انت مجنون....مازن الاسرائيلى: طيب خلاص أنا مستنيكي.....سميرة الفلسطينية: بلاش يا مازن الاسرائيلى دلوقتي.....مازن الاسرائيلى مهدداً: خلاص أنا جايلك...سميرة الفلسطينية تبادره: لأ لا....أنت هتفضحني......خلاص أنا جاية....بس أوعى تشاقى...!أسرع مازن الاسرائيلى إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت سميرة الفلسطينية بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي...لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت سميرة الفلسطينية و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و مازن الاسرائيلى قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا..لا يا مازن الاسرائيلى....تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه....تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و سميرة الفلسطينية تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: مازن الاسرائيلى...لا لا...أرجوك...ليهمس لها: متخافيش...مش هفتحك.....وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها مازن الاسرائيلى! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت سميرة الفلسطينية و شهقت: أوووووه.....لا يمازن الاسرائيلى لا لا...راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج مازن الاسرائيلى زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة شيماء الاسرائيلية شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها سميرة الفلسطينية فهرولت لغرفتها وقد أحس مازن الاسرائيلى بوجودها!

وقفنا في الحلقة السابقة عند مازن الاسرائيلى وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و سميرة الفلسطينية حتى همس: قومي ...شيماء الاسرائيلية هنا...شيماء الاسرائيلية شافتنا...ذهلت سميرة الفلسطينية: يا نهار اسود...أتفضحنا...هدومي فين.....هرولت سميرة الفلسطينية إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون شيماء الاسرائيلية من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت شيماء الاسرائيلية أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك سميرة الفلسطينية يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها مازن الاسرائيلى في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته بسميرة الفلسطينية إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!

راحت شيماء الاسرائيلية تتحرش بأخيها مازن الاسرائيلى بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن شيماء الاسرائيلية أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته سميرة الفلسطينية بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك سميرة الفلسطينية و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لمازن الاسرائيلى أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!

بعد ذلك اللقاء مع سميرة الفلسطينية و بعد أن تحمم مازن الاسرائيلى خرج من الحمام ليجد أخته شيماء الاسرائيلية تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه مازن الاسرائيلى...عامل أيه...رد مازن الاسرائيلى رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس....ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و سميرة الفلسطينية عاملة أيه...لم يجبها مازن الاسرائيلى إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل مازن الاسرائيلى عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: " بص يا حمادة ... متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك...و مش هجيب سيرة لحد..... أحس مازن الاسرائيلى بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها!. انحنى مازن الاسرائيلى فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: شيماء الاسرائيلية .... اوعي الكلام ده يطلع برة... انت فاهمة...أجابته في تحد باد: بشرط....سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: " شرط ايه يا شيماء الاسرائيلية؟! فهمست: وأنا كمان...! فما كان من مازن الاسرائيلى سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه ...ماما عند تيتة بعد بكرة ...البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس ... خلاص يا روحي...بس بقا...عدي بكرة....كان مازن الاسرائيلى يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه...؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه سميرة الفلسطينية عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من سميرة الفلسطينية وهي محرمه؟!! التقى مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية في اليوم التالي سميرة الفلسطينية فسألته: شيماء الاسرائيلية بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت...مش بتلكمني....مازن الاسرائيلى: ما هي كشفتنا ....سميرة الفلسطينية ودق قلبها: خايفة تفضحنا...بموووت مالخوف....مازن الاسرائيلى: عارفة ...طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها....! سميرة الفلسطينية بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! مازن الاسرائيلى مقراً: اللي فهمتيه... عاوزاني أعاشرها....سميرة الفلسطينية بضحكة مندهشة: هههه...يا مجنونة يا ميرو...!! ثم ساد صمت قطعته سميرة الفلسطينية فقالت بمكر: طب و ماله....و كمان يبقالك عليها زلة....!! مازن الاسرائيلى هائجاً: سميرة الفلسطينية...أنت اتجننتي......!! سميرة الفلسطينية تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة...أعملها اللي نفسها فيه...ما هي معذورة....أنت كنت حامي أوي معايا.....صمت مازن الاسرائيلى فأردفت سميرة الفلسطينية: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا....عاد مازن الاسرائيلى البيت ليجد شيماء الاسرائيلية بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل... مازن الاسرائيلى: أمال ماما فين....سميرة الفلسطينية وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها....ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك...حملق مازن الاسرائيلى في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت شيماء الاسرائيلية على الرغمن جراتها: أيه مالك...بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده...فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي...وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل...ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه...

انتهى مازن الاسرائيلى إلي قرار لا بد منه وهو أن يفتح طيز أخته المقببة العالية المبرومة في لقاء سكس محارم وقد وقعت في نفسه فهو حل يرضيها و يرضيه و يكون بذلك قد كسر عينها و أمسك عليها زلة! الواقع أن مازن الاسرائيلى قد صارع نفسه كثيراً قبل أن ييقر علي ذلك القرار رغم سخونة أخته وبضاضة جسدها الفائر. كان هو يمهل نفسه ليفكر كيف يخلص نفسه من تلك الورطة وكيف ينزع تلك الفكرة من راس أخته فهو أخوها و لا يصح أن تشتهيه! و لكنها اشتهته وقد شاهدته يمارس الجنس فربما تأتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وتكون الكارثة الكبرى ساعتها ويكون هو المسئول!

حار مازن الاسرائيلى فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: شيماء الاسرائيلية.... ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو... سألته شيماء الاسرائيلية وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال مازن الاسرائيلى متصنعاً الجدّ: هتشوفي ... هاخد دش عالسريع ... حضري طيزك.... يا شرموطة يا صغيرة...ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!

ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟" فهمست: حلو أوي... ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة. راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة. هنا رفع مازن الاسرائيلى طرف كيلوت أخته شيماء الاسرائيلية ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول مازن الاسرائيلى من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه... خلعها مازن الاسرائيلى ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة مازن الاسرائيلى يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته سميرة الفلسطينية!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت شيماء الاسرائيلية تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح مازن الاسرائيلى يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها. ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد.....فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة...و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا...لا..حرممممت...أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف....سخن أوووووووي.........بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش....سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها ...مبسوطة يا قحبة... فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا مازن الاسرائيلى...صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية.....

سنرى في تلك الحلقة سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية و لقاءها مع جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة خارج المنزل ؛ فهي مثال لشرمطة الطالبات في سن الثامنة عشرة مع الشباب الثانوي و الجمعي على السواء انتصف العام الدراسي فسميرة الفلسطينية في الترم الثاني من الصف الثالث الثانوي و كذلك مازن الاسرائيلى الذي نجح بتقدير جيد في الترم الأول من كلية التجارة. لم يلتقي مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية لقاء العشاق إلا في بيته عندما تجسست عليه شقيقته شيماء صديقة سميرة الفلسطينية. من يومها ولم يلمس مازن الاسرائيلى لحم سميرة الفلسطينية الطري وقد اشتاق إليه بشدة و كذلك هي! طلبها من هاتفها الأرضي فأجابته، سميرة الفلسطينية: ألو..مين... مازن الاسرائيلى بشوق وقد عرف صوتها : و حشتيني....سميرة الفلسطينية وقد تعرفت علي صوته الجهوري: و أنت أكتر يا مازن...مازن: بقالي كتير مشفتوكيش...عاوز أشوفك...سميرة الفلسطينية: مينفعش يامازن...حد يشوفنا ...فاكر المرة اللي فاتت...مازن: قابليني برة...برة البيت ...سميرة الفلسطينية دهشة: برة البيت...و المدرسة بتاعتي...مازن: زوغي...زوغي و أنا هستناكي...سميرة الفلسطينية: أزوغ!...قصدك أهرب منها...مازن: اتصرفي...قولي انك تعبانة...خدي أذن...سميرة الفلسطينية: هشوف بس أنا قلقانة يا مازن....مازن: متخافيش...هستناكي أخر السور....أوكي...سميرة الفلسطينية بدلع: أوكي....مازن الاسرائيلى مداعباً: هاتي بوسة...سميرة الفلسطينية: لأ...مفيش....مازن: عشان خاطري....تصبيرة لحد بكرة....هنا تدخل أم مازن الاسرائيلى فيعتدل في مقعده و يتكلم في صوت جاد: طيب يا فوزي....هجيبلك الأسكتش.....باي لحد أما أشوفك بكرة...

بالفعل دار اليوم دورته و مازن الاسرائيلى يتعجل لقاء سميرة الفلسطينية خارج المنزل فهذه أول مرة سيراها فيها عن قرب هو وهي منفردين دونما رقيب! تعللت سميرة الفلسطينية بالصداع و الغثيان و استأذنت في العاشرة صباحاً ليلتقيها مازن الاسرائيلى أخر السور فتبتسم و يبتسم و تمشي إلي جواره وكانهما غريبين حتى إذا ابتعدا عن محطة الرمل منطقة المدرسة تأبط زراعها! كانت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية ترتدي تنورة سوداء ضيقة فوق وسطها أبرزت طيزها العريضة البارزة و قميص أبيض نفرت منه بزازها المكورة الكبيرة بالنسبة إلي من في عمرها. كانت ترتدي غطاء راس يقيق يبدي طرة شعرها الأسود الكثيف من تحته فيصنع مع وجهها الأبيض الحلو تبايناً مثيراً جذاباً! راحا يتمشيا على الشاطئ وزراع مازن الاسرائيلى جارها نياك أولى جامعة حول خصرها و رأسها فوق صدره! مال إلي أذنها فهمس : يلا ناخد تاكسي ...سميرة الفلسطينية برقة وشوق: علي فين...مازن: شقة واحد احبي...عاوز أكلم معاكي على انفراد...ثم تسللت كف مازن الاسرائيلى تتحسس مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فغنجت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية: لأ يا مازن...انا أخاف....مازن الاسرائيلى وهو يضمها إليه: خايفة من أيه يا روبي....سميرة الفلسطينية بدلع: أخاف تتشاقى... ضحك مازن الاسرائيلى وهمس : وماله لما نتشاقى...و مال على شفتيها فاختطف بوسة فلكزته في كتفه: أحيييه!! حد يشوفنا...مازن الاسرائيلى بصوت جهوري: كس أم اللي يشوفنا...واحد و حبيبته..مال الناس!

أوقف مازن الاسرائيلى تاكسي و صعد في المقعد الخلفي و سميرة الفلسطينية إلي جواره! التحم بجسد صاحبته لترفع وجهها المستدير الحلو ورقت لمازن: بجد يا مازن الاسرائيلى بتحبني....مازن: هاثبتلك لما نروح شقة صاحبي....سميرة الفلسطينية بدلع: ناوي على ايه...لمعت عينا جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة وهمس: ناوي أدلعك أوي.... سألته سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية بشرمطةوقد فاتر ثغرها عن عذب ابتسامة : طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة ثم أكد : أكيد.. و ألقى بكفه على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا روبي.... انتي هايجة ولا ايه؟! خفق قلب سميرة الفلسطينية دقات متسارعة ثم أمسك جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة ببض كفها و حط بها فوق زبه المنتصب فأحست بغلظته و ضخامته فراحت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية زبه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:عاوزاه ...؟! هزت روبي رأسها بدلع و شرمطة وهمست:أيوه...ثم دنت من اذنه و أردفت: بس من غير نيك!! همستها سميرة الفلسطينية بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة شدت من زب صاحبنا فاهتاج هامساً: مفيش نيك..بس في حاجات تانية تولع....و تشعوط...تورد وجه سميرة الفلسطينية و اتسعت عيناها و ضحكت ضحكة عالية أثارت السائق العجوز : انت قليل الأدب...ضحك جارها مازن الاسرائيلى هامساً: وطي صوتك.. ليقل بصوت علي: هنا يا أسطى....نفح السائق و ترجلا لينطلق الأول و يلقي كلة تعبر عن غيرته و تمني ما لمازن الاسرائيلى من حظ: أيوة يا عم....الله يسهلوا....ضحكت سميرة الفلسطينية متعجبة و كذلك مازن الاسرائيلى ليسيرا معاً بمنطقة افلكي في شارع يكاد يخلو من المارة وقد تسللت كف جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة إلى حيث قباب طيز سميرة الفلسطينية العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يتحسسها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك ناعمة أوي ... دي ولا طيز كيم كاردشيان.....ضحكت سميرة الفلسطينية فهمس لها مازن: أنا هاطلع الأول و أنتي وريا..العمارة اللي جاية شقة رقم 8 الدور الرابع..هسيب الباب موارب..أدخلي على طول....بالفعل صعد مازن الاسرائيلى و لحقته سميرة الفلسطينية ثم اغلق بابه سريعاً!! بمجرد أن اغلق الباب عليهما دق قلب سميرة الفلسطينية سريعاً و اشتعلت وجنتيها!

اختلى مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها مازن الاسرائيلى وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت سميرة الفلسطينية فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه... بالراحة انت تعبتني أوي...استمر مازن الاسرائيلى في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر سميرة الفلسطينية بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى مازن الاسرائيلى لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت سميرة الفلسطينية تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها مازن الاسرائيلى بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد سميرة الفلسطينية إلا اللباس الرقيق الفتلة!

سرى الخدر اللذيذ في أوصال سميرة الفلسطينية طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي....فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,...تعلقت برقبته و مطت سميرة الفلسطينية شفتيها مطبقة جفنيها وراح مازن الاسرائيلى يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم مازن الاسرائيلى عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت سميرة الفلسطينية تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و سميرة الفلسطينية هائجة تماما فأولج مازن الاسرائيلى يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس سميرة الفلسطينية حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل مازن الاسرائيلى يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة ...آآآآآه..كفاااية...كانت سميرة الفلسطينية مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت سميرة الفلسطينية تمارس حلب الزب لمازن الاسرائيلى فطال و انتصب بقوة.