مازن وسميرة واخته شيماء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس سميرة الفلسطينية المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت سميرة الفلسطينية متأفف: أووووووف...لا لا مازن...ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه......لا لا..أممممم....حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ سميرة الفلسطينية من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر مازن الاسرائيلى كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و سميرة الفلسطينية مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف....بس..بس..بس يا أ..ح...م...د مش...قاااااا.....أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر مازن الاسرائيلى وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه...أووووووووووه....و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها مازن الاسرائيلى و خشيتها سميرة الفلسطينية! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت سميرة الفلسطينية: يالهوي يا لهوي يا مازن....هحبل منك...جبتهم جوايا....مازن الاسرائيلى لاهثاً: متخافيش.....مش جوة...هانزل أجيبلك حبوب منع حمل.....خمسة وجايلك....

بعد لقاء مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في شقة صاحبه ظلت العلاقة قائمة مشتدة بين العاشقين عن طريق الوقوف في شرفتي بيتيهما المتقابلين و المكالمات في الهاتف الأرضي فيبث أحدهما الآخر شوقه و حنينه إلي تجديد اللقاءات كلما فترت. انقضت أولى جامعة بالنسبة لمازن الاسرائيلى و كذلك السنة الأخيرة لسميرة الفلسطينية في الثانوية العامة وقد التحقت بكلية العلوم و شقيقة مازن الاسرائيلى شيماء بكلية التربية قسم الرياضيات. كان مازن الاسرائيلى يرتبك قليلاً حينما يشرف من شرفته فيجد أم سميرة الفلسطينية تحييه وهي تنشر غسيلها: أزيك يا حمادة...عامل أيه..مازن الاسرائيلى مبتسماً بعينين حائرتين تستفهمان عن سميرة الفلسطينية: أزيك أنت ياطنط.... أم سميرة الفلسطينية: و ماما عاملة أيه....مازن: تسلم عليكي...قالها و قد تهللت أساريره بقدوم سميرة الفلسطينية و وقوفها بجانب أمها وهي تتصنع اللطف بها: عنك أنت ياماما..يا خبر....أنت تنشري و أنا هنا...و تلتقط من بين يديها الملابس فتبسم أمها و تمصمص شفتيها: شوف البت يا خواتي...يبتسم مازن الاسرائيلى و يلتقي طرفه بطرف سميرة الفلسطينية فترقبهما الأم وتهمس لسميرة الفلسطينية: لأ شاطرة...علقتيه يا بت...سميرة الفلسطينية تلومها ضاحكة هامسة: بس بقا يمام عيب ....الأم وهي تقرصها من زراعها: لأ..يعني أنا مش ملاحظة....ثم رفعت صوتها: سلم لي عل ماما يا حمادة...ليجيبها ملتفتاً: ها...أه..من عيوني...الأم ضاحكة : تسلم عيونك...ثم هامسة لنفسها و لأبنتها: انت عملت أيه في الواد يا بت انتي...ثم قرصتها و دخلت...تكررت تلك اللقاءات حتى رأت سميرة الفلسطينية مازن الاسرائيلى وقد لف زراعه حول خصر فتاة هيفاء على الكورنيش....كان معها في وضع ليس بالبريء فثارت ثائرتها و كانت غيرة عشاق مشتعلة بين مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية لتنتهي إلى صلح ثم لقاء سينما سكسي للغاية!

حار مازن الاسرائيلى في تغير سميرة الفلسطينية معه! لم يعرف لذلك سبباً؛ فهي لم تعد تعطيه وجهها في الشرفة و لم تعد حت ى تنظر إليه أو ترد علي اتصالاته في أوقاته الليلية المعينة! ذات مرة التقاها في الطريق فصاح بها: سميرة الفلسطينية...استني...هرول خلفها ليمسك بزراعها: وقفي..كلميني....سميرة الفلسطينية غاضبة وقد أفلتت زراعها: سيب دراعي...ثم واصلت مشيها الحاد الخطوات فاعترضها مازن الاسرائيلى فغير ت اتجاهها فسده عليها فصاحت: ملكش دعوة بيا...خلاص...مازن الاسرائيلى مستفهماً: في ايه أنت مجنونة....! سميرة الفلسطينية غاضبة مكشرة: خلي اللي كنت ماشي معها تنفعك...مازن الاسرائيلى ناسياً: مين دي...سميرة الفلسطينية: لا يا شيخ...!! عالبحر.....أنا شوفتك بعني دول...ثم هرولت فهرول خلفها: سميرة الفلسطينية..اسمعيني ...أنت فاهمة غلط....ثم أمسك ساعدها فهمست غاضبة: الناس شايفانا...عيب كدا...مازن: طيب خلينا نتكلم..صدقيني مظلوم...أديني فرصة اشرح لك....سميرة الفلسطينية متهكمة : بجد..طيب قول سامعة أهو...مازن: طب أضحكي..سميرة الفلسطينية ساخرة مستفزة: هي هي ...بس كدا...أوقف مازن الاسرائيلى تاكسي ثم أصعدها بالقوة حتى يجلسا إلى كافيه يشرح لها موقفه....رقت سميرة الفلسطينية لمازن الاسرائيلى و تلاشت غيرة عشاق مشتعلة في صدرها حينما استعطفها وقال: حتى و غلطت...انت مش بتسامحي...أنت الحب الأول يا روبي..مش بيقولوا..نقل فؤادك ما استطعت من الهوى....ما الحب إلا للحبيب الأول...كم منزل في الأرض يألفه الفتى... و حنينه أبداً لأول منزل....أنت الحب الأول و الحب الأخير يا روبي....رقت سميرة الفلسطينية حت كادت تسيح كالزبدة طلعت عليها شمس الضحى ساخنة! حرك كفه لتحتضن كفها فوق الطاولة ثم تتركها و تعلو خدها تتحسسه بلهفة ثم همس: أيه رايك نروح سينما...همست سميرة الفلسطينية: مش النهاردة....خلينا علي اتصال....مرت أيام عدة و كان صلح فء لقاء سينما سكسي للغاية إذ تعلقت سميرة الفلسطينية بزراع مازن الاسرائيلى وقدأفهمت أمها أنها برفقة صاحبتها. قصدا سينما ريالتو و كان فيلم تيتانك...

كان ذلك في إجازة العيد الأكبر وقد أطفأت الأنوار و خفتت الأصوات إلا صوت الفيلم الرومانسي! كانت المقاعد تحمل كل ثنائي من العاشقين و العاشقات! فضت زجاجت البيرة و رفعت فوق الشفاة و انشغل كل عاشق بمعشوقته! كان مازن الاسرائيلى في ركن يختلي بسميرة الفلسطينية ليصلح ما أفسدته غيرة عشاق مشتعلة شبت أوراها بينهما فأخذ يميل فوق شفتيها يلثمهما فتستجيب في لقاء سنما سكسي جداً! كنت ترتدي تنورة قصيرة حد الفخذين فرفع طرفها مازن الاسرائيلى و ساخت كفه في وركها و ما بنيهما حتى كسها دلكاً و دعكاً و شفتاه تحتضن شفتيها بقوة ويد سميرة الفلسطينية فوق زب حبيبها! تحسسته فأطلقته من عقاله بجرأة كبيرة! سحبت بدلع كيلوتها علي جانب ثم همست: وحشني أوي...! سميرة الفلسطينية مؤدبة في بيتها و أمام أهلها فاجرة شبقة خارجه وقدام مازن الاسرائيلى حبيبها! أجلسها فوقه وراحت تدلكه وزبه قد انبطح بين فلقتي طيزها و شق كسها الساخن! أخذ من أمامها دون أن يعريهما يكبش في بزازها بقوة فكانت تكتم اناتها بأن تز فوق شفتها وهي تفرك فوق زب مازن! كانت استثارة شديدة و كيت ونستون في قبلات ساخنة و تحرش هاج مع ليوناردو دي كابري و قد اشتعلت الأجواء السكسية الرومانسية! لفت وجهها لتلتقم شفتي مازن الاسرائيلى تبلهما وهي تدعك بيديها فوق يديه بزازها حتى صاحت من شديد نشوتها!! أتتها رعشتها وسالت شهوتها فوق زب مازن الاسرائيلى! قبضت بفلقتيها فوق عزيزه فأن بقوة و أنتشى هو كذلك...عادا البيت وكل منهما ثمل من سكر الشهوة...

سنرى في هذه الحلقة خطبة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و ما لم يتوقعه مازن الاسرائيلى نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها! وقد مرت شهور و كانت سميرة الفلسطينية قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين مازن الاسرائيلى حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين لابنتها: عارفة يا روبي ...أنا عاوزة أفرح بيكي أنت ومازن الاسرائيلى ده...دا شاب ابن حلال و محترم و جنتل أوي....ضحكت سميرة الفلسطينية: أيوة تبقي تعالي أنت في صفه لما نزعل في فترة الخطوبة...أم سميرة الفلسطينية و قد مدت بكأس البرتقال لابنتها و هي ترفع كأسها فوق شفتيها: وأيه اللي يجيب الزعل بس...دا انت ناوية تطلعي عينه..ضحكت سميرة الفلسطينية و ربعت ساقيها فوق كنبة الأنتريه وقالت بنبرة حانية رقيقة فيها شغف بمازن: عارفة يا ماما...مازن الاسرائيلى بيحبني أوي...دا مش مبطل هدايا من يوم رجعنا لبعض... أم سميرة الفلسطينية و هي تتناول منها كأسها وقد فرغت: طيب يلا شدي حيلك عشان خطبتكم الخميس الجاي....

بالفعل تمت خطبة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في أجمل قاعات مدينة الإسكندرية و إن لم يكن أغلاها وقد عجب زميلاتها و صديقات الجامعة من تغير سميرة الفلسطينية و التزامها الحجاب و الملابس الفضفاضة و تغير سلوكها! كذلك وقد غيرت سميرة الفلسطينية كثير من خصال مازن الاسرائيلى و سلوكياته فاخذ الأخير يلتزم ما استطاعه الالتزام و أن لم يكن كله و على حسب قوة الإغراء أمامه! مرت على خطبة مازن الاسرائيلى وسميرة الفلسطينية شهور كان مازن الاسرائيلى فيها يرى من رقة حماته السكسي معه و حبها له ما جعله يقدرها بشدة و إن لم ينظر لها نظرته لابنتها! كانت حماته قد فقدت زوجها في تحطم سفينة في البحر من عامين فهي أرملة في منتصف الأربعينات تعيش مع ابنتها سميرة الفلسطينية و ابنها وليد الذي يدرس في السنة الأخيرة من الثانوية العامة. كانت تترد بين النادي و جلسات الأصدقاء و بين بيتها و كأنها فراشة جميلة من يراها يحسبها فتاة عشرينية نشيطة ممشوقة مكتنزة اللحم سوداء العيون الواسعة رقيقة البشرة بيضاء لامعة عذبة الحديث من يجالسها لا يشبع من روحها! دخل مازن الاسرائيلى ذات مرة ف زيارة لبيت حماته وقد أغضبته سميرة الفلسطينية فعلى صوته و عقد حاجبيه فدخل و جلس متضايقاً فدخلت عليهما حماته عواطف الفلسطينيةوقالت في دهشة: خير في أيه بس....مين مزعل التاني...!! رمقت سميرة الفلسطينية مازن الاسرائيلى فلم ينطق فأجابت أمها: أبداً يا ماما مفيش حاجة! جلست عواطف الفلسطينيةأمامهما عل كرسي الأنتريه واضعة ساق فوق أخرى فوقعت عين مازن الاسرائيلى على ساقي حماته السكسي البيضاء المصبوبة المكتنزة المثيرة بإعجاب كبير! لأول مرة يرى مازن الاسرائيلى حسن حماته و يرمقها بنظرة شهوانية و ذلك بداية إغراء حماته السكسي له وقد أكنت له إعجابا قديم! إلا أنه سريعاً ما طرد إحساسه النذل اتجاهها لتنظر عواطف الفلسطينيةإليه تحدثه: قولي أنت يا مازن..في حاجة....

نظر مازن الاسرائيلى لسميرة الفلسطينية التي تشاجرت معه من أجل اتصال هاتفي من زميلته في العمل و التي ضاحكته فيه فارتابت في سلوكه فاقسم لها فلم تصدقه! نظر إليها ثم قال: مفيش يا طنط..عندك سميرة الفلسطينية اسأليها....نظرت عواطف الفلسطينيةحماته لسميرة الفلسطينية فابتسمت الأخيرة فزمت أمها شفتيها وقالت لمازن الاسرائيلى تعتذر عن ابنتها التي تعرف تزمتها منذ أن تحجبت: اوعاك تزعل من سميرة الفلسطينية يا مازن... انت عارف هي بتحبك أوي... رغم خبرته و صياعته تحرج مازن الاسرائيلى من كلام حماته لتقترح الأخيرة: بقلكوا أيه..يلا بد القعدة دي قوموا ننزل نتفرج عالأجهزة الكهربائية اللي نقصاكم....يلا بقى نفسيا نفرح بيكم بدل الخناق ده...لم ينطق مازن الاسرائيلى و نظر إلى حماته السكسي وقال: أنا عن نفسي موافق...فابتسمت لتنظر إلى سميرة الفلسطينية: و انتي قومي غيري هدومك واخرجي مع مازن الاسرائيلى..يلا...بالفعل نهضت سميرة الفلسطينية و تركت مازن الاسرائيلى مع أمها!رفع مازن الاسرائيلى عينيه من الأرض و نظر باتجاه حماته التي كانت ما زالت تضع ساقاً فوق أخرى و التي جعلت تهزها فأحس و كأنها تلفت نظره لسيقانها الجميلة! دق قلب مازن الاسرائيلى من إغراء حماته السكسي و رمته بنظرة مغزاها أنه فهمت إعجابه بسيقانها فتحرج مازن الاسرائيلى قليلاً وكن الصمت سيد الموقف حتى نهضت حماته و أعلنت: طيب يا أنا هلبس و أنزل معاكم...بالفعل خرجا ثلاثتهم و راع مازن الاسرائيلى مؤخرة ححماته الساخنة و التي كادت أن تمزق بنطالها الإستريتش!، طيزها فيه كانت كبيرة مثيرة وملفته للانتباه بقوة! راحا يمرا على معارض الأجهزة الكهربائية في أماكن متعددة بالإسكندرية و لزحمة المرور و ضيق الشوارع الجانبية كانوا يسيرون خلف بعضهم فكانت سميرة الفلسطينية في المقدمة تليها أمها و مازن الاسرائيلى خلفهما! توقف المرورة فجأة فتراجعت حامته للخلف لتلصق ردفيها بمقدمة مازن!! حاول مازن الاسرائيلى أن يتراجع إلا أن الطريق و الزحمة لم تسمح فبقى مكانه ليخبر أغراء حماته السكسي وهي تتراجع للوراء تتحرش بها يا و تلصق طيزها الكبيرة في قبله الذي شد بقوة وقد سخن جسمه و تعرق!! زاغ زبره بين فلقتيها الكبيرتين و احس مازن الاسرائيلى بلذة غريبة لم يحسها مع سميرة الفلسطينية في الماضي!! هل كانت حماته تقصد أن تثيره ؟!!و أن تلفت انتباهه إليها؟!!

ضاعت خبرة مازن الاسرائيلى أمام روعة حماته عواطف الفلسطينيةو تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر مازن الاسرائيلى رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية! يبدو أن مازن الاسرائيلى أحب ذلك و أراده في دخيلته كما أحب ذلك حماته المستقبلية و أرادته و لكن صراحة و دون مواربة! فعواطف الفلسطينيةأم سميرة الفلسطينية التي فعلت معه قبل التزامها الأخير الأفاعيل و يقول المثل اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها إلا أن ذلك المثل صار مقلوباً اﻵن فما أشبه أم سميرة الفلسطينية بسميرة الفلسطينية قبل أن تتخذ الحجاب أسلوب حياة!

كان مازن الاسرائيلى بالكاد يلتقط أنفاسه اللاهثة بين زراعي حماته المستقبلية و هي التي ثارت ثورة شهوتها و اهتاجت بشدة فعانقته و دنت الشفاة من الشفاة و الصدر من الصدر و سخنت الأجواء و قد تنشق صاحبنا عطرها الفواح وغرقت معه في قبلة ثم أخرى ثم ثالثة طويلة وهي قد أمسكت بيديه و تشبثت أصابعها الرخصة البنان بأصابعه ثم لترفعهما حتى صدرها فتضعهما فوق بزازها و لما لم يستجب مازن الاسرائيلى لهكذا إغواء أنثى ناضجة جعلت تضغط بهما فوق عامر بزازها و تبالغ في شدهم فوقها و لسانها في فمه يضاجع لسانه فندت من فمه آهة إذ ضغطت فوق قضيبه بإحدى يديه التي أفلتتها من فوق يديه! كانت حماته المستقبلية بيد تسخن قضيبه و بالأخرى تفك ازرار بنطاله زراراً زرار و تدس يدها في داخله حت أمسكته فصرخ مازن الاسرائيلى و قد تناسى كونها أنها حماته المستقبلية و أنها أم خطيبته! لم يذكر مازن الاسرائيلى وهو يجيب إغواء أنثى ناضجة تطل على الخمسين من العمر عهده مع سميرة الفلسطينية بأن يلتزم فكيف به وهو يضاجع حماته المستقبلية و كيف به هو يطارح أمها الغرام؟! لم يذكر مازن الاسرائيلى سو ى أن عواطف الفلسطينيةام خطيبته أمرأة رائعة و تريده أن ينيكها! فكرة ان يجمع بين الابنة و أمها فكرة أثارت مازن الاسرائيلى بقوة و أعادته إلى سابق عهده من الانسياق لرغباته مع النساء! نسي أو تناسى أنها حماته المقبلة و عاملها و كأنها لبؤة فراح يعتصر بين شفتيه رقيق شفتيها فأرخت حماته نفسها بين زراعيه وقد اهتاج مازن الاسرائيلى و اتخذ موضعه السليم من الرغبة فيها؛ فقد أثارته و تركته يفعل بها ما يشاء!

أخذت حماته المستقبلية تطلق الآهات رقيقة مثيرة تعبر عن محنتها و تراخت بصدرها للوراء و مالت حتى استلقت فوق الكنبة فوق ظهرها و مازن الاسرائيلى ملتقم شفتيها و يداه تكبشان كبير بزازها التي لم تؤثر عليها الأيام إلا قليلاً فراح يعتصرهما بين يديه و يشد الحلمات الطويلة و اعتلاها وهي لا تزال ممسكة بقضيبه وهو الذي شد بقوة و كبر و انتصب! راح مازن الاسرائيلى يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية و راح يدعك بطنها و أوراكها الطرية وهي مطبقة الجفنين فأكب فوق بزازها يلحس ها و يقفشها و يمص حلماتها الطويلة و يرضعها بقوة و ينسحب بجسده حتى وصل لبيت القصيد, وصل إلى كيلوتها الذي يشبه البكيني فراح يتحسس كسها الفخم المشعر قليلاً فاهتاج مازن الاسرائيلى بشدة وراح ينزله ليراه كس مشعر كبير أداكن البشرة من الخارج متورد من داخله ينفتح و ينضم بصورة تشي بشبق حماته المستقبلية! راح يشمه و يستنشقه ثم يطبق فوقه يلحس مشافره وحماته المستقبلية تغمغم كلمات لم يعيها حتى أنها ترجته أن يدخلها و لا يعذبها: مازن...يلا بقا...مش قادرة لحد أما ترجتني دخله بقا.....دخله...ر اح يضرب برأس قضيبه المنفوخة بقوة فوق زنبورها و فوق باب كسها فلفت حماته ساقيها فوق ظهره و لقت بزراعيها فوق عنقه و التقمت شفتيه تهمس: يلا نكني يا مازن....نكني بقا....وراحت ترهز بطيزها فوق الكنبة و مازن الاسرائيلى يدعك قضيبه المتشنج في شق كسها و فوق شفتيه المتورمتين لتصرخ حماته المستقبلية: أووووووووه.,..فأولجه فيها فشهقت ثم وحوحت: اححححححححححوه......علت عواطف الفلسطينيةبنصفها لتستقبل ذلك الغازي الذي دخل ابنتها قديماً و ظلت تطلق شهقات متتاليات وكأن روحها تفارق جدسها و زنبورها قد كبر و استدار و كبر فأقبل عليه يمصصه بشدة فأتت شهوتها و شالت بنصفها و تقوست عظام ظهرها و راتعشت بصورة لم يشدها مازن الاسرائيلى من قبل إلا على ابنتها سميرة الفلسطينية!! لم يدعها مازن الاسرائيلى وقد اهتاج فدخلها من جديد و راح يضاجع حماته المستقبلية و غرس فيها زبره بقوة فشهقت و اتسعت عيونها و كانها رأت شبحاً ثم أخذت تززززوم و تزم شفتيها لما راح ينيكها و ينسحب قضيبه و يخرج منها وقد سخن كسها حتى صار و كانه المرلج يغلي فلسع قضيب مازن الاسرائيلى بشدة فاستثير فسحبه فشهقت مجددً: أوووه..دخله..دخله..دخله..هكذا راحت تضرب فوق ظهره فاولجه فيها مجدداً وراحت تستمتع و تكز فوق شفتيها وتمسك راسها و توحوح وتتأفف : آآآآح..: أووووووف..آآآآآآه...وقد رفعت سقيها عالياً فيدكها بقوة و تصيرح: : لأ لأ,,, مش قوي كده لا لا ... آآآآآه.... آوووووووف.... مش قادرة خلاص...! ثم أخذت تنتفض فجأة و تعصر بعضلات كسها قضيبه و تهرف بكلمات:: آآآآآخ.. بر...أووووف!! كان كسها ييحلب قضيبه بصورة قمة الإثارة فاحس مازن الاسرائيلى بلذة عاتية! لم يتماسك فاطلق منيه داخل حماته المستقبلية!

سنرى اﻵن زواج مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و رقصة البطريق التي يداعب فيها حماته في لية دخلته على ابنتها سميرة الفلسطينية ثم نراه في شهر عسل ساخن في مطروح! منذ أن فعل مازن الاسرائيلى في عواطف الفلسطينيةحماته ما فعله وهي تتحرج منه و كانها عذراء لم تذق للنيك طعماً! كانت تراه و تحمر و تناجي نفسها" يا بختك يا روبي...مازن الاسرائيلى سخن اوي...."! أما مازن الاسرائيلى فكان قد سقطت بينه و حماته كل حواجز الخجل وصار ينظرها نظرته إلى امرأة لبوة و إن كانت أم خطيبته! كان يزرو سميرة الفلسطينية في بيتها و يتحرش بامها أمامها: لأ يا طنط..مش معقول القمر ده يفضل من غير عريس...أنا هشوفلك عريس....حماته باسمة محمرة: بس يا ولا عيب عليك أختشي....سميرة الفلسطينية: طيب مش لما نتجوز أحنا يا فالح الأول...عملت أيه في ترتيبات الفرح...مازن الاسرائيلى وهو يشيع ردفي حماته التي مرت من أمامه بنظرة شهوانية فتضحك رابا و تلكمه في كتفه: أنت أتجننت يا مازن...دي ماما....مازن الاسرائيلى يضاحكها: حماتي و بعزها أنت مالك...وبعدين يا هبلة أنا بعبد حماتي عشان جبتك أنتي ليا...ثم رفع يدها يقبلها فرقت سميرة الفلسطينية و قالت: طيب قلي حجزت فالقاعة و لا لسة...مازن: أكيد ...فرحنا هيكون الخميس اللي جاي لا اللي بعده....

تم زواج مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية رسمياً و قامت حماته معهما بالواجب فغنت لهما أغنية ام كلثوم: هذه ليلتي و حلم حياتي بل و رقصت و أحيت ليلة ابنتها على مازن الاسرائيلى كما لم تحي ألأفراح من قبل و كانت قد كفت عن ذلك منذ فترة! و حماته تتراقص و تهتز في القاعة و الكل يصفق همس مازن الاسرائيلى مداعباً سميرة الفلسطينية خطيبته: أمك فرسة يا روبي...نظرت له ببسمة و ضحكت و علته بنظرة عتاب ثم أردف مازن: مينفعش أتجوزكوا أنتو الأتنين!! قرصته في وركه: أتلم و ملكش دعوة بماما...ضحك مازن الاسرائيلى وهمس: عشان تبقى البنت و أمها...ضحكت سميرة الفلسطينية وعلقت: طيب مش لما تقدر على بنتها الأول....مازن الاسرائيلى موعداً: طيب هتشوفي...سميرة الفلسطينية بدلع: طيب لما نشوف.... ثم دنت حماته منهما: يلا قومي أرقصوا..قاعدين ليه اقترح مازن الاسرائيلى لحماته : رقصة البطريق... لتضحك: يلا البطريق البطريق....ثم جذبت كل من العريس و العروسة و أنهضتهما و راحا يرقصا رقصة البطريق فكانت سميرة الفلسطينية في المقدمة و خلفها أمها و خلفها مازن الاسرائيلى و باقي النساء آنسات و متزوجات خلفهف ما كان من مازن الاسرائيلى إلا أن داعب حماته و تحرش بطيزها الكبيرة الهزازة هامساً لها: أخبارك ايه يا حماتي...فما كان منهها إلا أن همست : أتلم و اتعدل...انت جوز بنتي دلوقتي....ثم لما لم يكف وهو يتحسس بيديه عنقها صوبت ضربة باتجاه قضيبه وسددتها بإحكام ليكتم مازن الاسرائيلى صرخة: آآآآآه....مستقبل بنتك ضاع يا عواطف... قالها متألما ضاحكاً فعلت ضحكة حماته لتهمس له: عشان تهدى شوية عالبنت....

ثم انتهت رقصة البطريق وطلبت سميرة الفلسطينية أن تدار أغنية أمينة التي تحبها كحثيراً" بشويش عليا دا أنا وحدانية...فراحت تهتز و ترقص و الكل يصفق و عواطف الفلسطينيةأمها قد وقفت بجوار مازن الاسرائيلى زوج ابنتها: أيه وجعتك....مازن الاسرائيلى باسماً لائماً: بالذمة في واحدة تعمل في جوز بنتها كدا....عاوزة تقضي على مستقبلي...ضحكت عواطف الفلسطينيةو قالت بجدية: مازن الاسرائيلى مض هوصيك على سميرة الفلسطينية.... ثم دارت موسيقى سلو ليتعانق العروسان ثم ينفض الحفل ليقصدا مطروح حيث الفندق الذي حجزا فيه ليقضيا شهر عسل ساخن و لا أسخن! كان مازن الاسرائيلى قد اشتاق سميرة الفلسطينية بعد التزامها فاشتهاها كم ل لم يمسها قط! اعتصر منها النهود و مصمص الشفايف و قبل البطن و لحس السرة و نزل إلى أطراف أصابع قدميها يلحسها بشهوة و يصعد حتى ساقيها المصبوبتين فيلحس و يقبل و يصعد فيلثم الروك الأبيض الشهي الممتلئ و يلحسه و سميرة الفلسطينية تغنج و تقبض بأصابعها فوق الفراش و تستقبل اللذة من كل بضع في جسدها الغض! ثم تشممم الكس منتفخ المشافر و قبل البظر الطويل و راح ينفث فيه لتشتعل رغبة سميرة الفلسطينية و تتأفف: أووووف..لا لا لا ززز أووووووف و تمسك ب{اسه و تنهض بنصفها و تدسها بين فخذيها: ألحسنس..ألحس كسي..ألحسني جامد...أنا بتاعتك يا مازن..انا مراتك قطعني..نكني أفسخني...وراح مازن الاسرائيلى ينيك كسها بلسانه فبلغ بها النشوة و لما ينيكها! ثم لا تسل عن متعة سميرة الفلسطينية و لذة مازن الاسرائيلى وقد دخلها وقد دس زبره في كسها فضم كسها الساخن قضيبه المشتاق و التقمت الشفاة منه حلمات الأثداء و قد رفعت سميرة الفلسطينية ساقيها و وراحت ترهز! لا تسل عن الزبر الذي يضاجع الكس و لا تسل عن الخدر اللذيذ الذي استولى على سميرة الفلسطينية وة على النشوة تدب في أعضاء مازن الاسرائيلى وهو يقذف! كل ذلك ولم يقطر دم ولم يهتك غشاء و ذلك لأن سميرة الفلسطينية غشائها مطاطي فهمس لها و هما في شهر عسل ساخن: حبيبتي ... أنت مش ملاحظة أن مفيش الكلام اللي بيقولوا عليه....استفهمت سميرة الفلسطينية فقال: يعني مفيش دم ولا حاجة....ابتسمت سميرة الفلسطينية و أذكرته: أنت نسيت...مش قلتلك أنا مالنوع المطاطي...همس مازن الاسرائيلى ضاحكاً: لما تولدي هيفرقع لوحده....

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story