قصة حبى بسام ..حتى الجزء الثالث عشر

قصة حبى بسام.. حتى الجزء الثالث عشر

حابب احكيلكم عن قصة زواجي انا و بسام الي ابتدت من 5 سنوات و مكملة لسنين و سنين ، انا رامي عمري 20 سنة مصري و مقيم بحي الزيتون من صغري و انا في مدرسة مشهور في الزيتون اسمها الخطـ** و كانت في الوقت دة ابتدائي و اعدادي و ثانوي ، و من صغري جدا و انا اعرف بسام ولد غير محبوب من كل الطلبه لانه ذكي جدا شاطر جدا محبوب من المعلمين فقط ، مهتم بالزي المدرسي بكل تفاصيلة ولبسة الواسع و نظرة ضعيف و كان مكروه جدا و خصوصاً لان المعلمين كانوا يخلوه يقدم الازاعة المدرسة بالانجليزية اكتر من مرة في الاسبوع فكنا بنحفل علية (بنحفل يعني بنستهزء فيما بيننا:99:)

مكنتش مركز معاه اكتر من كدة غير لما وصلنا لسن الثالث الابتدائي و انفصل البنات عن الاولاد و عددنا قل فذاد كرهي لبسام و شطارته و تفوقه ، الصراحة ما كان له اصحاب خالص لانه كان متكبر لانه اذكى مننا و اشطر ، وكانوا ساعات الطلبة في فترة الفسحة (الغداء) يتلموا عليه و يضربوه وكان بيصعب عليا جدا لانه ضعيف جدا و مش عريض من ناحية كتافة و شعرة كان ناعم و كان بشرطة بيضة و لبسة كان واسع و كنا مسمينه عبقارينو و ما كان بيشوف من غير النظارة ، و انا ما كنت بدافع عنه غير مرة كسره له النظارة فدفعت عنه

و فضل الحال كدة لحد لما وصلنا لسن الثالث من اعدادي و كل سنه كان عدد الطلبه بيقل لان في طلبة كانوا ناويين يدخلوه ثانوي فني (صناعي أو تجاري) اما انا فقررة ادخل ثانوي (عام) ولقيت بسام معي في نفس الفصل لان حروفنا قريبة بسام و رامي و ترتيب كان بحسب الحروف ، و لما دخلنا ثانوي كانوا كل الطلبة نفسهم يصاحبوا بسام لسبب انهم يستلفوا منه كتبه لانه عمره ما كان بيغيب و لان الدراسة بقت اصعب اما انا فقررت اخد دروس خصوصي عشان اكون افضل منه لكن هو ما كان بياخد دروس لحد الترم الاول و لكن بعد كدة حصلة مشاكل بالبلد و بقى من الصعب نروح على المدرسة عشان كان بداية الثورة بمصر فقرر يخاد دروس و كانت غالبية الدروس عندي بالبيت ، انا ساكن في بيت عيلة ليا شقة خاصة في الدور الرابع بيجي المعلم بيشرحلنا كمجموعة بشكل اسبوعي و كانوا المعلمين بيمدحوني انا و بسام لحد ما جه اغرب يوم في حياتي

جالي بسام كالعادة قبل معاد الدرس بنصف ساعة فترجاته عشان يطلع و طلع و ذاكرنا قبل الدرس و المعلم اتاخر و مافيش شبكة في اي تليفون عشان نكلمة و لا واحد من المجموعة من اصحابي جه و سمعت زي صوت خناقة في الشارع و ابي بينادي عليا و اخيرا الشبكة بالموبيل بتيجي ضعيفة ف نزلت لابي لقيت عمامي و أولا عمامي بيقفلوا باب البيت من تحت و ابي بيقولي نركب اسياخ حديد في حوش البيت و نكهرب في الاسياخ و الباب عشان في ثورة بالبلد و اقسام الشرطة بتنحرق و البنوك بتتسرق و ما في شرطة بالشوارع و كان يوم صعب جدا قلتله : صاحبي معي فوق ، قالي : يبات معك ما ينفع يروح

تلعط لبسام لقيته كان بيكلم ابوه و ما عرف يسمع منه حاجة لان شبكة الفون كانت سيئة جدا فقلتله : خليك الدنيا برة فيها قلق

بسام : اصلاً الي فهمته من بابا انه افضل هنا

انا : جبتلك بيجامة عشان تبات

بسام : لا مش لازم انا هنام كدة

انا : متخفش هيكون يوم لزيز و صعب انك تغلبني في الشترنج

بسام : ههههه طيب يا سيدي تيجي نجرب

و بعد شوية كبس علينا النوم و نمنا جنب بعض لكن كل شوية نسمع اصوات عاليا في الشارع مزعجة فقلت له : بسام انت صاحي

بسام : أه

انا : تعاله نتكلم شوية

نورنا النور و قعدة جنبة على السرير و كان بيرتعش و مش عارف من البرد لاننا كنا في شهر يناير و لا من الخوف فحولت ادردش معاه فحطيت ايدي علي كتفة فترعش اكتر و خاف فاخدت الموضوع بمزاح و قلت له : أنت شاذ ولا ايه عادي احنا اصحاب

بسام : بلاش كلمة شاذ دي بجد همشي دلوقتي

انا : خلاص انا بهزر معك مالك اخدت الموضوع جد لية ؟

بسام : هو انا شبه البنات ؟

انا : لا خالص

بسام : اصلهم كانوا بيتريقوا عليا عشان شبة البنات و جسمي شبة جسمهم

حسيت انه عايز يحط ايدة حولين وسطي فقلته لو عايز تعمل كدة اعمل و سحبت ايدة حولين وسطي و ايدي حولين راسة و فكرة اقوم اعملنا حاجة سخنه نشربها فبعته عني عشان اقوم لقيت صوته بقى زي صوت البنات و قالي : خليك جنبي اوعى تقوم

فقلت له : هجيب حاجة من الشقة الي تحت و هاجي (بصراحة خفت منه)

و لما طلعت لقيته كان بيلبس البيجامة و لما خلص دخلت و كأني بشوف بسام لاول مرة ، كان أول مرة يلبس لبس مش واسع و له صدر جميل أوي و طيز مش مليانه بس مدورة و مرفوعة و عنيه من غير نظارة تهبل و شعره مش مفرود اوي متثبت كان نازل لحد لازن و ناعم و لانه مش شايف لانه من غير نظارة فمسكته من ايدة و انا مزهول من المزة الي معي في الاوضة ووصلته للسرير و لبسته النظارة و قعت بعيد عنه شوية فقال : أنت خفت مني عشان صوتي

أنا : لا خالص

بسام : لا خفت

أنا : لا بجد خالص

بسام : طيب قاعد بعيد ليه ؟

أنا : لا ابدا اديني جيت جنبك

بسام : حط ايدك على كتفي

أنا : حاضر ، عنيك حلوة أوي

قام قلع النظارة و قالي : هههههههه انا شيفك من غيرها

انا : هو انت بتشوف من غيرها ؟

بسام : بحس الالوان كلها دخله في بعض ههههههه ، (اتكسف اوي و قال) انت حبيت قبل كدة ؟

انا : ههههههههه تصدق مش مصدق السؤال

بسام : ازاي يعني

أنا : اصلك على طول جد أول مرة احس انك ممكن تسأل في الحب

بسام : اصل حسيت اننا ممكن نكون اصحاب انا عمري مكان لية صاحب و لا حد حبني لاني ضعيف جدا و اولاد خلاتي كانوا ديما بيضربوني و كنت بحب العب مع البنات و كانوا بيتريقوا عليا و يقوله لي يا بسبس ، ديما بيتريقوا عليا عشان ضعيف زي البنات معرفش لية لما بنحب نمدح بنت نقلها انتي بميت راجل و لما نحب نشتم ولد نقول له انت بنت ، ملها البنت

أنا : انت جميل أوي يا بسام

بسام : و شبه البنات ؟

أنا : انت اجمل الف مرة من الف بنت

و غرقنا في بوسة طويلة مش فاكر مدتها و مش فاكر مين ابتداها و بعد اما فقت لقيته غضبان و قالي : انت ازاي تعمل كدة

أنا : انا... مش عارف

بسام : انت اكيد فاكرني شاذ

أنا : لا

بسام : انت حسيت بقرف مني

أنا : لا بجد

بسام : أكيد قرفت اكيد شايفني واحدة مش متربية

قطعت كلامة و نزلت على شفايفة ببوسة تنية بصراحة هيجتني شفايفة و ابتديت ابوس رقبته

بسام (بصوت كل انوثة) : لو عايز تمسك صدري ممكن

انا : انا بحبك اوي يا بسام ، و حسيت انه عايز يلمس زبري فمسكت ايدة و حطيتها على زبري وكان منتصب جدا وحسيت انه مستمتع جدا وراح في عالم تاني ونمنا جنب بعض و قالي : عايز اطلب منك طلب

انا : اامرني

بسام : قول لي اامريني

انا : اامريني

بسام : احضني اوي

أنا : حاضر

بسام : اكتر

أنا : اكتر من كدة هبلعك

بسام : ههههههههه لا عيزك تكون من غير تيشرت عايزة احس بصدرك في ضهري

و ابتدا يحك طيزة على زبي و انا بمسك طيزة الطرية فقالي : الي نفسك في تعملة معاية اعملة هههههه الي انت مسكها دلوقتي ملكك

نزلتله بنطلونه و مسكت انعم طيز في الدنيا عمري محسيت ولا شفت في كل افلام السكس طيز زي كدة و حطيط زبري على الطيز الجميلة دية لكن معرفتش ادخله لان خرمة كان ضيق اوي و كننا من غير خبرة و فضلت احاول لحد محسيت بالشهوة جتني و حسيت اني هضرب عشرة في طيزة و قلتله فقالي : فضي على خرمي ، و فعلاً ابتديت افضي و لقيت زبري بيدخل جواه شوية بشوية و انا بفضي و ايدي على فخدة و التانية على صدرة ، وكان بيتوجع اوي و بيحاول يبعد و بيقولي : خلاص كفاية انت بتوجعني اوي اه كفاية ابوس ايدك حاسة بكهربه في خرمي مش قدرة مش عيزة خلاص ،

غصب عني ماقدرتش اوقف نفسي لحد مهديت خالص و نزلت بقيت لبني جواه و زبي هدي جواه فقالي : هههههه رام انت فتحتني

انا : انتي طيزك تجنن

بسام : رام انت الي تجنن بس خالي بالك زي ما طيزي بتعتك زبك كمان الي جواية دة بتاعي مش هتنيك حد غيري

أنا : انا بحبك اوي و مش هبص لحد غيرك و انت كمان مش هتبص لحد غيري

بسام : انا مش بشوف اصلا ههههههههههه

أنا : انا عنيك و قوتك و رجولتك و كل حاجة نقصاك

بسام : أنا نقصني حاجة تانية مهمه

أنا : ايه هي يا عمري ؟

بسام : كان زبك وجعني أوي بس دلوقتي دلوقتي حاسه اني اتعودة عليه و عايزه من دة تاني

كلامها سخني اوي و لقيت زبي بينتصب تاني و هو في نفس الوضع و لحد محسيت اني بسرع عشان اجبهم قالي : استني متجبهمش دلوقتي و قام نام على ضهرة و شفت زبه واقف متوسط الحجم و فتح رجلية خبطني في وشي برجليه لانه ما كان شايف هههههههههه و قالي اسف بضحك و كسوف??? و قالي مش هينفع البس النظارة دلوقتي ههههههههههههه قالتله : عادي يا قلبي انت بس عايز اية ؟

قالي : دخلة كدة ، فحطيت مخدة (وسادة) تحت ضهرة عشان ادخل زبري في طيزة و بصيت لقيت خرمة احمر أوي و جميل أوي فقالي : أنت فين أنت مشيت ولا إيه ؟

أنا : لا بتفرج على جمال خرمك

بسام : هههههههههه طيب هتتفرج بس هههههههه

أنا : بصراحة منظر جميل أوي

بسام : ههههههه طيب المنظرة الجميل دة فيه نار ممكن تطفيها

لقيت نفسي بلحس خرمة زي الكس الي في الافلام وهو كان بيتأوه جامد و بيقول : أوف ايه دة كمل متوقفش

و قام قافل على راسي بإيده و رجلية و صوته كان زي الي بيعيط من كتر النشوة.

و بعد كدة قمت فقالي : لا كمل متسبنيش ، و ابتديت انيكة براحة اوي و ايدي تحت ضهرة و شفايفي على شفايفه و ساعات بنزل الحس صدرة الجميل و زبه بيحك بين بطني و بطنه و حسيت اني هجبهم تاني فقلت له : اجبهم فين ؟ ، فقالي : جواية عايزة احمل منك ، و فضيت جوه و حسيت ان في حاجة سخنه على بطني ، عرفت ان هو كمان جبهم ففضلت حاطط زبي جواه لحد مخلص خالص و جبهم و كانت احسن نيكة في حياتي و عرقنا كان بينقط مننا و ارتحنا شويه و قلت له : تحمل مني ازاي ، فقالي : هههههههههه انت مالك انا نفسي ابقى ام

أنا : هههههههه طيب تسمحيلي ارضع صدرك

بسام : بس بشرط

أنا : ايه ؟

بسام : حط صباعك في خرمي عشان عيالك مينزلوش مني?

و بعد شوية استحمنا و رجعنا و نمنا في حضن بعض

.

.

قصتنا دامت خمس سنين و احداثها كتير لو عجبكم اول فصل هكملها لكم بشكل اسبوعي شكرا

الجزء الثاني

خلصت الجزء الاول و احنا نايمين في حضن بعض

و في الصبح لقيت نفسي بين صدرة في حضنة و مال لقيت قدامي غير حلامته الجميلة و كانت حلامته فطار الصبح و عو نايم زي الملاك مش بيتحرك فقلت اتقل شوية عشان يحس بيا ، لقيته انفجر من الضحك و بيقولي : ارحمني

أنا : صاحي من بدري

بسام : و انا كمان حاسس بيك من بدري. ايه عايز اية ؟

أنا : عيزك

بسام : :eek: انت لسة ماشبعتش مني

أنا : لا لسة جعان و عايز اكلك

بسام : ههههههههههه مش هنولك الي انت عيزة

فضلت ارخم عليه و اقرصة لحد منام على بطنه بكل دلع و طلعت انا فوقة و فضلت ابوس في رقبته و ماسك حلماته الجميلة و بعد كدة دخلت زبي جواه لكن ما نكتهوش فضلت ثابت.

بسام : و بعدين يعني ؟؟؟!

أنا : و بعدين اية ؟

بسام : تصدق انك رخم

أنا : ليه ؟

فبتدا بسام يتحرك تحتي و انا صدي في ضهرة و زبي في اجمل طيز ، و ابتدا يدخله و يخرجوه بحركاته دي و بجد هيجني اوي و حسيت اني هكله ، لقيت نفسي بثبته في السرير جامد اوي و بنيكة بقوة جامدة جدا و بدئت انفاسه تعلا فرفعت ايدي من على الضهرة و حطها جنبه ، لقيته مسك ايدي بعنف اوي و بيقولي بصوت زي مايكون بيبكي : ما تبعدش عني يا رامي انا بتعتك

حضنته جامد و بقينا ضهرنا مفرود و ركبنا راكعة و انا حاضنه و ايدي على زبه و ايدي التاني ماسكة صدرة و برضع شفايفه و هوا بيتنفس اهاته في شفايفي و ماسك وسطي و كل مايخرج زبي منه يدفع وسطي نحيته ، و بعد كدة في وسط النار الي خرجه مننا حضنته جامد جدا و من غير ما اسئله عايز لبني فين ، نزلت كل نقطة جواه و هو بيعض باجمل شفايف عل كف ايدي ، حسايته مش معايا من النشوة و المتعة ، و فضلت العب في زبة و انا حاطط صباعي جواه لحد ما جابهم في كف ايدي ، اجمل احساس احساس بسام ، و اجمل انسان شفته هو بسام

و بعد كدة استحمنا في جو من السوفت و لبسناه و نزلنا عشان اوصله ، و انا نازل معاه قابلني ابويا و سلم على بسام و كان قاعد في شقة عمي الكبير كبير العائلة و اولاد عمي مع بعض و بنهم ابن عمي (حمزة) و كان حمزة اصغر مني بسنة و كان يعرف بسام لانه معانا في نفس المدرسة و بسام مشهور في مدرستنا جدا (( لو عايز تعرف بسام مشهور ليه في المدرسة اقرأ الجزء الاول )) فقالي بويا : رايح فين الدنيا تحت مش امان و في لجان شعبية بتفتش و في بلطجة (كانت ايام الثورة في مصر)

أنا : معلش يا غالي رايح اوصل بسام

بابا : ماينفعش الدنيا مش امان و مش هتلاقي موصلات

بسام : معلش يا عمي عشان انا عايز اطمن على ابويا و الموبيلات مش شغاله

عمي كبير العيله : ادخل يابني و خليك مع اخواتك و اول ماهلاقي تغطية في التليفون هكلم ابوك و هطمنه و بيقولوا التليفونات الخوط الارضي هتشتغل

بسام : بس انا تقلت عليكوا.

عمي : عيب يابني الكلام دة و بعدين بجد مش هتلاقي موصلات.

بابا : خد يا رام انزل اخر الشارع هات طلابات عمامك لان المحلات الصغيرة قافله مافيش غير سوبر مركت اس*** ***** هو الي شغال و شوف ولاد عمامك عايزين اية عشان واقفين بيفتشوا في اللجان الشعبية

بسام : استنى انا نازل معك

بابا : خلاص تمام روحوا مع بعض بس خالي بالك يا رامي بسام يلعب في دماغك و يقولك عايز يرجع بيتهم

انا : ههههههه ماتخفش يا غالي دة انا هحبسة معايا و هنزل عليه ضرب ، بصلي بسام بابتسامة و قام قالي طيب ماشي.

قابلت ولاد عمامي الكبار و اتعرفوا على بسام و اخدت طلابتهم و كانت معظمها سجاير ، و احنا ماشيين رايحين قلت لبسام : ايه رأيك في عائلتي ؟

بسام : طيبين بس عائلتك كبيرة اوي

أنا : طبعا يا ابني احنا بلطجيت المنطقة هههههههه بس ايه رأيك في حماك

بسام : حمايا مين ؟؟

انا : قصدي بابا

بسام : هههههههه انت تجنن. خلاص انا بقيت مراتك رسمي

أنا : مش انت بتحبني ؟

بسام : لم نفسك يا رام احنا في الشارع يا مجنون

أنا : مين رام دة ؟ أنا رامي

بسام : أنا بحب اقولك رام

أنا : و انا بحبك و خلاص

دخلنا المحل و لقيت بسام مش معاية و بيشتري حاجات لوحدة و انا طولت لاني بجيب مشتريات اربع بيوت. بيتنا و بيوت عمامي الثلاثة و في الاخر بعد المحاسبة في الكاشير سئلته : جبت ايه ؟ قالي اقلام عجبتني و حجات ليا و كرت تليفون كنت بكلم بابا

أنا : قلت له اية ؟

بسام : قلتله اني تمام و قال لي خليك لحد الدنيا ما تهدئ و ممكن ابعت عمك يجيبك

أنا : انشاء اللـ* لا يعرف يجي عشان انا محتاجك اوي

بسام : هههههههه يا ابني هو انا مقصر معك و بعدين انا عايز ادرس شوية

أنا : كل حاجة مع بعض هندرس مع بعض. انا بحبك أوي

بسام : و أنا كمان

أنا : و أنت كمان ايه ؟

بسام : و أنا كمان عايز ندرس مع بعض:blush:

رجعنا لقيت ولاد عمامي الكبار تحت البيت و ادناهم طلابتهم و كنت عايز اقف معاهم انا و بسام لكن ابن عمي (اسمه : ابراهيم) قالي انت في ثانوي عام اطلع ادرس مع صاحبك

أنا : يا سيدي مش هتيجي من ساعة ولا حاجة اطلع لمراتك يا ابراهيم

ابراهيم : بسام خد رامي و اطلعوا

أنا : ماشي خلاص انا طالع

ابراهيم : رامي قول لاختك تنزلي الفطار (اختي تبقى مرات ابراهيم)

أنا : قشطة (قشطة عند المصريين معناها ok)

طلعنا الطلابات لامي و كانت معاها مراتات عمامي و بنات عمي و ولاد عمي كانوا برا فمسكوا فينا نلعب سوى (UNO لعبه ورقيه ) و تعرف بسام على ولاد عمي و حبهم و عرف ان حمزة حكلهم عن بسام و قد اية هو ولد متفوق ، و اتضايق لما حس ان فاطمة (بنت عمي) يتعزم عليا كتير و بعد كدة سألني : هو انت قلتلها انك جعان أو مضايق من حاجة :mad:

حمزة : يا سيدي فاطمة تبقى خطيبة رامي

انا : حمزة بلاش الكلام دة بيضايقني

بسام : لية بس كدة يا صاحبي دة انا فرحت لك

أنا : بسام بلاش رخامة

بسام : انا اسف لو ضايقتك على العموم لو مضايق روحلها

فاطمة : انت حافظ دوري يا ريمو ؟ اصلي نسيت هلعب بعد مين ؟

بسام : رد يا ريمو

انا : أنا اسمي رام بس و اتخنقت من العبة دي ؟

حمزة : رام مين ياعم ؟

أنا : اسمي رام

فاطمة : خلاص يا رام تحب تلعب اية

أنا : كرة. ممكن البنات تسبناه

فاطمة : ههههههه خلاص تمام هنسبكوا بس تحب اعملك اية على الغداء انت و صاحبك

أنا بصيت لبسام و قولت : الي يحبه بسام

بسام : اي حاجة يا انسة (و ماكنش عارف يبصلي ولا يبصلها).

طلعنا السطوح نلعب كرة و بسام قالي : مش بعرف العب كرة عشان لو قلعت النظارة مش هشوف و احتمال اقع من فوق هههه

انا : ماتخفش احنا عملين السور ة السقف من الشبك عشان نلعب كرة

بسام : بس بردوا بلاش انا هدخل ادرس

أنا : و انا كمان هدرس معك

حمزة : لا يا عم هو دور و روح ادرس الدراسة مش مقطعة بعضها

عماد (ابن عمي): ماتبقاش رخم تعالي دور و خلاص

بسام : يا سيدي روح و انا تحت هدرس

و بعد مخلصت الماتش و (خسرت:D) نزلت خبط مافتحليش بسام. ففتحت بالمفتاح لقيته في الحمام ، قلت له : بتعمل اية ؟

بسام : بجيبلك حقك

أنا : دة الي هو ازاي ؟:ehh:

بسام : استنى و هتعرف

بعد شوية طلع زي الملاك جميل اوي و رحتة حلوة اوي و لافف نفسة ببشكير(منشفة كبيرة) قلتله : انت كنت بتعمل سويت ؟

بسام : انت عرفت منين ؟

أنا : من ريحتك و من درعاتك بينه ؟

بسام : (سكت و بصلي)

أنا : درعاتك بس ؟

بسام : انت قليل الادب

أنا : طيب انت كدة جبتلي حقي ازاي ؟

بسام : طول عمري و انا بحلم اني بنت و بتمني الراجل الي احبة و يتجوزني و اعمله كل حاجة و ادلعة و يكون دة حقة عليا.

فقربت عليه و قلت له : و لقيت الراجل دة

بسام : انت شايف ايه ؟

انا : أنا شايف اني بحبك و بحلم اعيش جنبك طول العمر و انت شايف أيه ؟

بسام : مش هعرف اقولها و انت بتبص في عيني.

خته في حضني و قالت له : قلها و انت في حضني

بسام : (بص على اليمين اوي و قال ) بحبك.

فرحت قوي و هو بين احضاني و ايدي اليمين على الحيطة و الشمال بردوا على الحيطة و هو بين ايدي و وشة ناحية اليمين:blush:

و نزلت ببوسة على رقبتة و قلتله : هدخل استحمي عشان عرق الماتش ، فمسك دراعي و قالي : مش لازم انا بحبك زي مانت

فقلت : ازاي مش فاهم

بسام : تمام خليك جنبي و خلاص

انا : طيب قلها و عينك في عيني

بسام : هههههههههه انت رخم اوي

بسام : احضني اوي

أنا : انا مش هضيقك كدة ؟

بسام : انا بحب ريحتك

نزلت على شفايفة زي المجنون وهو مسك زبي و في ثانية كنا عريانين و نزل يمص زبي فقلت له : حابب ديما اشوف وشك فشلته و دخلت به الاوضة و نيمته على ضهرة و فضلت انيك فيه و هو حاضني برجلية حول وسطي و ايدة حول اكتافي و زبي جواه و بيتكلم بين شفايفي و يقولى : بحبك اوعي توقف

وانا ماسك صدرة و حلمات الجميلة كانت مسكرة جدا بسبب السويت و جسمة كان زي جسم *** صغير و اهاته جميلة اوي عمري محسيت بشبع جنسي و انا مع بسام ديما بيهيجني و ديما مش بشبع منه:g058::g058::g058:

.

.

.

إلى اللقاء في جزء ثالث :g014:

الجزء الثالث

بعد اليوم دة كان بسام بيحاول بكل الطرق انه يتواصل مع أهله بدون جدوى ، كان شيئ طبيعي انه صعب يتواصل مع اهله لان الطرق مغلقة و ما فيش وسائل مواصلات تعدي بين المناطق الكبير مثلا من المعا** و مدينة *صـ*. و كانت مشكلة كبيرة ، دة غير شبكات المحمول و النت كانوا تقريبا شبة منقطعين و الخط الارضي كمان عشان كدة كل عيلتي قالت له لازم يبيت معنا كمان يوم ، و انا و هو كنا ممبسوطين جدا فوق متتصوروا لكن الفرحة ما دامت طول اليوم ، لان ببساطة قدر والد بسام يعرف البيت و جانا و اتعرفنا عليه و شكرنا على استضافتنا لبسام ثلاثة ايام و ليلتين و هم احلى ايام عمري و مش هقدر انساهم ، و طلع بسام بدل ملابسة عشان يروح مع والدة و انا كنت بتحصر على الموضوع دة و نفسي اطلع معاه و هو بيغير ملابسة لكن والدة كان قاعد معاية في شقة العائلة و بسئلني عن احوالي و اسئلة من النوع دة قدرت اني اجاوب بسرعة عشان اطلع له و هو بيلم حاجاتة، بعد اقل من ربع ساعة كانت قدامه

انا : انا لسة ماشبعت منك

بسام : ولا أنا بس اكيد هنتقابل تاني

انا : تاني ؟!؟! مافيش عريس شهر العسل بتاعه ثلاثة ايام

بسام : ههههههههه معلش عروستك عندها ظروف

انا :!!!!!!! هههههههه دة الي هو أزاي

بسام : خلاص يا رام. أنا على أخري على اقل انت عمرك ماحلمت انك تقدي يومين زي كدة ، أنا الي عشت الحلم بدة سنين ما بين الصح و الغلط

أنا : بس انا بحبك و احلفلك أني عمري مافكرت في المثلية و انا مش مثلي و مش بميل للأولاد

بسام : ههههههههههه و على اساس اننا كنا بدرس بيولوچي انبارح و اول انبارح ، دة وشك لسة معلم فيه درس البيولوچي

أنا : يا عم انا مش بميل لاي حد غيرك ، نفسي اتنفس النفس الي خارج منك

بسام : هههههههه "علمياً" دة تصرف غير سليم لان نفسي الخارج مني دة كربون مأكسد ، لكن " بيني و بينك " كدة انت عايز تبوسني و انا متأخر

أنا : معلش بوسة وحدة

بسام : سبني أفكر................................. تمام موافق بس بوسة واحدة

قربت منه قوي و احنا واقفين امام الباب و مسكت ايده و بستها

بسام : هههههههههههههه أنت كان قصدك أيدي ؟ّ!؟!؟!؟!

قربت من أزنة و و ابتديت أعض عليها بشفايفي و أنا بقوله (بحبك يا عمري) ، و فضلت ابوس خدة لحد موصلت لشفايفة الجبارة عشان ادوق منها احلى عسل و كالعادة ابتدا انفاسة تضرب و قالي بصوت ناعم جدا (كفاية بابا تحت) ، نزلت بإيدي على طيزه و مشيت إيدي على خرمه من فوق الهدوم و هو بإيده ماسك رقبتي و ابتدا يلحس رقبتي و يعضها بشفايفة و قالي : أنت بتتعبني و بس ، عشان مش هنعرف نعمل اكتر من كدة

انا : ممكن نعمل واحد عشان خطري انا مش مستحمل

بسام : حبيبي الظروف مش سمحاه بس انا كمان مش مستحمل

و مد أيده و مسك زبي ، حسيت أني لازم اخلع البنطلون بتاعي عشان ياخد حقه فيا ، و بسرعة لقيته بيقلع هو كمان و بيلعب براس زبي عشان يبلها بسرعة من نقط اللبن الي نازل منه ، و بسام سايح في حضني فبليت صباعي و دخلته في طيزه و ابتديت العب بزبه ، فقطع لعبنا المثير و لف و قالي (بسرعة نكني و ريحني و ريح نفسك قبل متأخر)

دخلت زبي جواه لقته ساح خالص و ريح براسه على كتفي و بيقولي ( العب لي في زبي ) لقيت زبه منتصب جدا فابتديت العبله فيه و بقوله : ( انت بتاعي جسمك جسمي و حقي و روحك و عقلك ليا و انا كلي ليك بحبك يا بسام)

بسام : ماتسيبنيش يا رامي ، نكني أكتر اااااااه ، دفي طيزي

لحد مافرغت كل لبني جواه ساعتها لقيت لبنه في إيدي و انا بحلب زبه ، و دخلنا الحمام نتشطف بسرعة

بسام : هي دي البوسة السريعة ؟؟

أنا : (قمت بيسة و هو بيسرح شعرة ) لا هي دي

بسام : أنا شكلي حبيت واحد مجنون

أنا : ( قمت حضنته من ضهرة ) اديك عرفت أني مجنون بيك و بحبك جدا و هشيلك على راسي يا قلبي

بسام : يسلام على الكلام الجامد دة بوسة مني لاحسن شفايف بتقول احسن كلام بس بلاش تحضني من ضهري لتسخن عليا تاني

أنا : ههههههههههه تيجي نعمل واحد تاني

بسام : وحياتك عندي انا حاسس انك بتتكلم جد مش بتهزر

أنا : ما أنا بتكلام جد

بسام : يا لاهوااااااااااااااااي يا ابني ارحمني ابويا تحت هيفشخني على التأخير هيقولي بقالك ساعة بتلم في حاجاتك ؟؟

أنا : لا قوله كنت مع رام بينكني

بسام : ههههههه لا قوله أنت ،........................ ثنيه واحدة كدة:eek:!!!!

أنا : ايه في اية ؟؟؟

بسام : انا حاسس بمصيبة

أنا : مصيبة أية ؟؟؟

بسام : زبك بيقف تاني انا حاسس بيه و تقريبا كدة انت بتنكني من فوق الهدوم

أنا : ههههههههه عادي و فيها اية ؟

بسام : أولع في نفسي و فيك ، أهدى يا حبي عايز امشي

و خرجنا من الشقة و نزلنا لشقة العائلة و احنا نزلين على السلم لقيت بسام و قف فقلت له : نسيت حاجة ؟

بسام : نسيت اقولك بحبك (وقام بيسني)

بعدها نزلنا و اتحججنا قدامهم بورق الدروس الي كنا بندرسهم و هما مادوش لموضوع تأخرنا اهتمام ، و بعدها نزلنا الشارع ركبوا العربية و سلمت على بسام ووالده و بوست بسام من خدودة و بعد البوستين بصتله و ضحكت له بخبث ، فقالي و هو على باب العربية بصوت واطي " أتلم "