قصة حبى بسام ..حتى الجزء الثالث عشر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أنا : تصدق انت كبرت أوي في نظري ، أنا ماستهلش أنك تحضني

بسام : أنت كبير في نظري من زمان أوي من و أحنا ***** كنت بحلم أحضنك أزاي أسيبك و أنا بحبك يا تاج راسي

انا : بس تعرف لو نيوتن كان سمع أننا بنتكلم في نظرياته و أحنا في الوضع دة كان سبلنا

بسام : هههههههههههههه هو لو دكر و لابس كفن يطلعلي و انا هربيه ، بس انا عايز اقولك حاجة

أنا : قول يا حبي

بسام : مش عايز اكون سافل و لا أنت ، أوعي تشتمني أبدا و بذات و أنت بتنكني و أوعي تستخف أو تتريق على مشاعري و أنا ضعيف قدامك و أنا محتاجك تنكني و لا تستخف و تحس أني الي أحنا بنعملة على السرير دة نجاسة ، ولا تمشي كلامك عليا عشان أنت حابب تمشي كلامك ، وديما أفتكر أنك مرتبط براجل بيحبك و بيشيل المسؤلية مش معنى أنك بتنيكني أنك لاغتني ، أنا وبس الحب أنا و بس الدلع و كل حاجة تخصك في الحب عندي و مع غيرك مش هقول أني مثلي لاني مايهمنبش رئي الناس دي حاجة شخصية تخصنا و بس و كل حاجة تخصك تخصني و كل حاجة تخصني تخصك ، و لو عايز دلع ومياعة أو حبة موحن تمام طبعا حقك بس معاية أنا و بس لحد ما نعجز و يطلع لينا كرش و سنانه تقع ، الكلام دة مهم لو حابب نكمل

أنا : تمام و أوعِدك بكل دة يا بسبس

بسام : مين بسبس ؟؟؟

أنا : أنا بدلعك يا حبيبتي

بسام : طيب كويس أنك قولتهالي و أنا جنبك عشان أعرف أديك بالمخدة في وشك

أنا : هههههههههههه ليه يا عم

بسام : أوعي تناديني بالأسم دة

أنا : هههههههه تمام أسف ، طيب أدلعك بي إيه

بسام : أي حاجة تانية ، أنا الي هقولك ؟!؟! ممكن بسوم أو قولي حبيبي

أنا : انا كمان كمان حبيت أسم رام أكتر من رامي

بسام : وأنا كمان حبيت أقوم عشان ابويا هيفلاقني على التأخير

أنا : صدقني ما يحصل ، أنت عمال تقول شابين بيدخلوا في شاب و هيجتني و هسيبك منغير منعمل كمان واحد ، مين هيريح زبي الي وقف دة ؟

بسام : مع نفسك

أنا : يرضيك أبقى متجوز قمر زيك و أبقى مع نفسي

بسام : أصلا موضوع الاستمناء دة تنساه و الافلام القذرة تنساها و لما أكون بعيد أمسك نفسك شوية و لما تشوفني بعد غياب أبقى فرغ فيا كل الي أنت محوشة

أنا : طيب لو مش محوش ما ينفعش أنيكك شوية ؟

بسام : شوية لا ممكن تنكني كتير بس بعدين

أنا : لا أنا محتاج دلوقتي

بسام : مهو أصل هقولك بسرعة عشان متأخر

أنا : تمام و أنا هخلص بسرعة

بسام: أنا بحبك تطول و خصوصا أن تاني مرة أصلا بتطول و أنا بحبها أكتر

أنا : خلاص يبقى نطول

بسام : هههههههههه بحبك يا مطول اصلا للبنك لسة في طيزي

أنا : طيب لف وريني كدة

بسام : طيب براحة أوي و انت بتدخله

أنا : بموت في خرمك يا روحي

بسام : هههههههههه أنت مابتشبعش مني ؟

أنا : (نزلت أبوس كتافه) بحبك يا عمري

بسام : ااااااااااااااااه بحبك يا رام

و أبتديت أحط صباعي جوه طيزة و فضلت أنيكه و هو نايم على بطنه و إيدي من تحت إبطه بتدعك حلمة صدرة و ايدي تاني بتحلب زبه و هو بيتوجع من الشهوة و يعدل وشة لية عشان يرضع شفايفي ، و أنا بلحس كتفه و بعد كل مدة يقول : دخلة جامد و أستنى شوية ماتتحركش ثبته جوة ، و احس أنه بينشف عضلات طيزه على زبي كانه بيحضن زبي جواة ، و بعد ما يريح من الحضن أرجع لنيكة تاني و طولت في نيكه و كل نيكة بميت سنة متعه و كل " أه " بيقولها بيختمها بكلمة "بحبك" و بعدها يمسك إيدي الي على صدره عشان يرضع صباع إيدي و بعدها يرجع إيدي و يثبتها على صدرة و لما حسيت اني هجيب للبني حضنته جامد بإيدي الاتنين نحية صدري مع أحلى بوسة من شفايفه وبفرغ فيه كل مشاعري مع شهوتي و انا بقوله : "أنت ليا و حقي في الدنيا " و بعدها خليت زبي فيه و فضلت أنيكه لحد مفضى كل للبنه على إيدي ، و بعدها أستحمينا مع بعض وكنا بندلع بعض كأننا عريسين جدد و قالي : " المُحن و السهوكة الي بنا مش عيب يا رام بس عيب يكون مع غيري حتى لو بسيط " و طلبنا بعدها غداء و أكلنا مع بعض و قالي أنه محتاج يأكلني طبيخه لان الاكل دة مش في مستوى إبداعه ، و خرجت عشان أوصلة للبيت لان كان في شارع طويل بنمشية عشان نوصل بين أول وسيلة موصلات و تاني وسيلة لان الاتوبيسات المباشرة كانت في أضراب عن العمل في أيام الثورة ، ساعتها أتمشينا و الشمس بتغرب قدمنا ، طول عمري أسمع أن منظر الشمس في الغروب هي متعة لأي واحد بيحب بس بجد مش هعرف أشرحلكم أزاي المنظر دة بيرفع المشاعر غير للي جربه ، الشمس قدامي و القمر دراعه في دراعي و كلام الحب بنا ، حتى السكوت بنا كان فيه كلام الكلام المسموع ما يعرفش يحكيه ، وخصوصا الحب الي بجد لان الحب زي معدن الذهب كل ما المصلحة المطلوبة من الحبيب كانت قليلة كان عيار الحب غالي ، و كان حبنا دهب خالص لاننا مساوين لبعض ، أنا توب و هو بوتوم على السرير بس لكن بعد السرير مافيش اختلاف بنا و لا سيادة و لا سلطان لأننا مماثلين لبعض " لاننا مثليين " في حب بيني و بينه هو احسن مني و هو يقول أنت الي احسن و دة مش كلام دة إيماننا ببعض ، كلمة عايز أقولها في أخر الجزء دة. بس دة مش أخر جزء لسة قصتنا طويله : لأي حد بيقرا مثلي أو أستريت أو بيتعرف على المثليه ، أوعي حبيبك أي ان كان نوعه يتسلط عليك و لا أنت تتسلط عليه " الحب حريه "♥♥♥♥♥........................... يتبع

الجزء السابع

أول ما وصل بسام البيت فضلنا نتكلم طول اليل مع بعض ولا قدر النوم أنه يغلبنا ، و نتصور سلفي و نبعت صورنا لبعض كل دقيقة ، عمري مأتصورت كتير كدة ولا عمري كنت سعيد كدة ولا عمري عملت شات حتى 6:00 صباحا ، و ما قطع الشات إلى المنبه إلى دق فاكر نفسه بيصحيني عشان أروح المدرسة ، فبعت لبسام قولت له " أنا هلبس و أنزل للمدرسة " فرد و قال : " تمام و انا كمان " ، و رحت قبل منه المدرسة و لسة ما حدش وصل زي أنبارح بس اليوم كان غير لاننا مسبناش بعض ، رغم أني أقرب للمدرسة بس هو طول الطريق بيكلمني و أكلمه. لحد ماوصل المدرسة ، و أنا مركز معاه في الشات على الموبيل ، قعد جنبي و أنا ما أخدتش بالي و انا مركز معاها في الشات و قالي : " لسة بتسئل عن جدول الحصص " ، ساعتها مش عارف جاتني الجرئه أواي أني أبوسة بوسة طويله و أركز في عيونه ، في أول البوسة حسيته خايف لحد يشوفنا و بعدها ساب نفسه في شفايفي و لما خلصنا من بوسة الصباح ، حسيته أتكسف و قالي : الناس تقول صباح الخير

أنا : أنا دي صباح الخير بتاعتي

بسام : أفرض حد شافنا هيقول إيه ؟

أنا : مش عارف معك ببقى شجاع

بسام : تقصد مجنون

أنا : وحشتني

بسام : على فكرة أحنا من أنبارح مع بعض و منمناش ، كنت معك في المدرسة و بعد المدرسة و في بيتك و في الموصلات و أنا مروح للبيت و طول اليل معك على الشات لحد الصبح و في الموصلات و أنا جاي لحد المدرسة.

أنا : إيه يا عم حسك زهقت مني

بسام : يا رام أبدا أنا بحبك و عايز أعيش معك كل لحظة في حياتي بس خايف أكون بتعبك

أنا : صدقني معك راحتي و مش محتاج غير أكون معك بس خايف أنا أكون بتعبك

بسام : أنا أصلا مش محتاج أنام صدقني مش سهوكة بس مش محتاج أنام ولا محتاج الدنيا و الي فيها انا محتاج دلوقتي أحضنك بس في طلبه في المدرسة دلوقتي

أنا : تحب نتطلع الفصول قبل الطابور ، الفصول بتبقى فضية

بسام : المشكلة أني بفهمك من عنيك ، لما بتطلب معك سكس بيبان أوي

أنا : يعني موافق ؟؟؟

بسام : لا ، و يلا عشان الطابور بدء

وكان العادة أن بسام بيقف في أول الطابور و باقي الشباب بيحبوا يقفوا ورا في أخر الطابور عشان مايبقاش العين عليهم من المشرفين ، و بسام لانه بيبعد عنهم ديما تلاقيه في الاول بعيد عن باقي الشباب و الصراحة أنا كمان دخلت معاه عالمه الي بعيد عن كل الشباب و وقفت جنبه فقالي بضحك " مش عوايدك " فقولت له " مطرح ما تكون هكون يا صاحبي و أخويا و أبويا و حبيبي " ، بعدها قالوا في الطابور ان المعلمين لسة مستمرين في الاضراب عن العمل و روحوا الطلاب ، فخرجت مع بسام و سألته : هتعمل أية ؟

بسام : هروح أنا تعبان و عايز أنام

أنا : طيب متيجي عندي ؟

بسام : هههههههه أنت ما بتدهدش ؟؟

أنا : خلاص زي ما تحب

بسام : أنت زعلت ؟

أنا : لا طبعا أنا يهمني راحتك

بسام : طيب هتوصلني ؟

أنا : طبعا

كان نفسي أتحايل عليه تاني عشان يفضل بس كان شكله محتاج ينام شبه الملاك النعسان ، بس أنا كنت مضايق لانه هيبعد عني و هينام و بصرراحة كان شكلي باين أني زعلان ، ولما وصلنا كانت الدنيا زحمة جدا لان الساعة كانت 8:30 am فركب العربية وسط الزحمة و بعديها رجعت أنا على البيت بفكر في كلامة و عايز أقرا الشات الي كان بنا أنبارح طول اليوم لما أرجع البيت و بعد شوية حسيت حد بيجري ورا مني بصيت لقيت بسام ، فرحت فرحة الدنيا و سألته " مالك " قالي :" كل العربيات زحمة أوي و أنا بتخنق من الزحمة " قولت له :" صدقني أنا مستهلش الي بتعمله عاشاني "

بسام : بس يا أهبل دة أنا بحبك.

أنا : أوعدك أننا هنام و مش هتعبك أبدا بأي حاجة

بسام : مصدقك ، ( بصوت واطي ) أصلا أنت زبك وقف لما شوفتني راجعلك

أنا : ههههههههههه هو ديما فاضحني ، بس صدقني مش هنعمل حاجة ، المهم تفضل معايا

كلمت أهلي و قولت لهم أن صاحبي راجع معاية و هو كمان قال لاهله أن الدنيا زحمة هيستنى لما مواعيد الموظفين تخلص و يرجعلهم ، و طلعنا لشقتي و أول مدخلنا حسيته بيسأل نفسه هنعمل إيه فقولت له : هنغير و ننام جنب بعض ، ضحك و قال " تمام " ، غيرنا و هو لبس من عندي فنله خفيفة و بنطلون و أنا قلعت كل هدومي و لبست بس شورت داخلي ، فلما دخلت عليه الاوضة كان بيرتب هدوم المدرسة بتاعتنا فبص لي و ضحكلي و قالي : " إيه يا جامد كدة مش هنام ؟ "

فقولت : "أنا عند وعدي" ، و بعدها طفينا النور و حضنا بعض و نمنا ، بصراحة أنا ماكان جاي لي نوم و مش قاصد فضلت أفرك زبي بين طيزه و بسام كان يقلق من نومه و أنا أتأسفله و كذا مرة زبي يخرج من الشورت طمعان أنه يوصل للماكن الي بيحبه ، فضحك بسام و قالي : " شكله مش هيهدا خالص "

أنا : أسف حبيبي خلاص مش هدايئك

بسام : عندي فكرة

أنا : قول

بسام : حطوه فيا من غير متنيك و تدخل و تخرج ، دخله و أحضني و نام

أنا أستغربت الفكرة في الاول بس فكرت و قولت أجرب ، ولاني شبعان نيك حسيت أن كدة مرتاح خلعت الشورت بتاعي و البنطلون و الفنله بتاعته و دخلت زبي في طيزة للاخر و حضنت بسام جامد و نيمته على دراعي الشمال و فضلت ألعب في شعره أجمل شعر في الدنيا و هو بيضحك و يقولي " حلو النيك بتاع النوم دة " و أنا بقوله " أنت الي حلو حبيبي " و فضلت أبوس شفايفه و رقبته و كتفه لحد ما نعس و نام و شكله زي الملاك أو الطفل و هو نايم في حضني ، سحبت غطاء النوم علينا و أتدفينا في بعض تحت الغطاء و إيدي اليمين تحت باطة ماسك صدرة و الشمال حاضناه من تحت راس حبيبي و نعست معاه ، و بعد كذا ساعة صحينا على صوت المطر و هو نازل على الشباك و الدنيا كانت برد جدا ، و انا عارف من أول يوم عرفت بسام أنه مش بيستحمل البرد فبصيت عليه لاقيته بين النوم و الصحيان ، فسيبته و لبست و نزلت ساعتها سألني " رايح فين " ، قولت له " مش هتأخر " ، و نزلت جبت غطيان من تحت و طلعت شغلت الدفاية و غطيته فضحك و قالي :" ساعات بحس أني أبنك " فرديت عليه و قولت : "دة أنا كمان جايب لك طقيه صوف " فضل يضحك أوي على الايس كاب ، و بعدها خلعت هدومي و نمت جنبه فحسيته بيدخل جوه حضني و نام على صدري و بعديها حط راسه على كتفي و لقيته بيتاوب -- بيتثائب- شكله زي الطفل و هو بيتاوب و بص لي و قالي : " ينفع كدة ؟ "

أنا : ينفع أية ؟

بسام : مليت طيزي للبن طول نومي

أنا : أعمل ايه أنت الي طيزك حلوة ، و بعدين دة زمانه بقى إيس كريم من البرد

بسام : هههههههههههههههههه يخربيت ألشك

أنا : ماتوريني الايس كريم دة

بسام : مد إيدك كدة على طيزي ، بجد هصعب عليك

أنا : أنت بتسخني عليك ؟

بسام : الصراحة أيوه ، عايز أدفى

قمنا نزلين تحت الغطا حتى راسنا و بوست شفايفة ، فشبك صوابعه في صوابعي و همسلي و قالي : " مش مستحمل تهيجني و تسيحني ، نيكني يا رام " فلحست حلمة صدرة و نيمته على بطنه و طلعت فوقه ، لقيته فتح رجله و هو تاني ركبته و رفع طيزة لفوق نحيت زبي و زبي كان بيتمشى بين طيزه ، حسيته سايح أوي و بدء يتوجع من كتر النشوه و صوته كانه بيبكي و يقول : " اااااه كفايه اااااه نكني يا رام طفي نار زبك فيا ااااااه مش قادر " و بعديها مد إيده على ضهره لحد ما و صل و مسك زبي و كان عايز يدخله في طيزه ، أنا كنت مبسوط بسخونته و سياحانه لحد ما مسكت زبي و قمت مدخله في طيزه على الاخر مرة واحده راح صرخ بصوت عالي أوي ساعتها خرجت زبي كله و رحت مدخله كله كأني برزع في بسام و أخرجه تاني و بعدها أدخله بكل قوتي جواه ، و هو سايح و بيقولي " بحبك يا رام " و صوت وجعة بيسخني جدا و صوت كلامه كأنه بيبكي و محتاج للنيك بيسخني أني لازم أشبعه و حسيت أني أول ما زبي بيدخل فيه بقوه هو بيقطع النفس لمدة ثنيه و بعديها يرمي راسه على المخدة و بيضحك ، فمديت إيدي على زبه من تحت لقيته مسيل جامد و ممكن يقذف من غير مألمسه ، فثبت مشت رجلي في حرف السرير و إيدي جنبه من النحيتين و هو فاتح رجله و نايم على بطنه و أبتديت أنيك فيه و أنيك بقوه و هو بيمسك دراعاتي الي مثبتهم على السرير و هو ما بينهم و بيدفع نفسه لزبي أكتر و بيلف وشه عشان يدوقني احلى عسل من شفايفه و كانه بيدخل شفايفه لشفايفي كل مابرزع فيه من تحت هو بيمتع و بيخبط شفايفه فوق لشفايفي ، و بعد كدة قام حاطت مشط رجليه على رجلي الاتنين الي مثبتهم على حرف السرير عشان أدفع بزبي فيه أقوى كأنه بيحضني من تحت عشان يضمن أن زبي هيفضل فيه أطول وقت و هو بيبوس دقني و ينزل يحط راسه على المخدة و يتوجع أكتر و يمسك طيزي و يدفعها لطيزه أكتر ، و في لحظة واحدة لقيته رفع نفسه بدراع واحد و ضهرة مقوس و طيزة لسه تحت زبي و رجليه حاضنه رجلي و أبتدا يقول " ااااااااااااااااه " و باليد التانيه بيلعب في زبه لقتني سخنت أوي و سرعت جدا و قذفنا أحنا الاتنين في نفس اللحظة حست أن اللبن بتاعي خرج من زبه على السرير و هو بيقول بصوت ناعم "بحبك يا رام" و أحنا بنقذف في قمة النشوة و السخونه و زبي للاخر فيه بيقزف في خرمه و بعدها أبتدا بسام يهدا و يضحك و يقولي: " خليك شوية مطلعش زبك من طيزي لحد ما يهدا خالص " فقولتله : " مين قالك أني هخرجة منك "

بسام : ههههههههه بحب الاحساس دة أوي

أنا : أحساس إيه

بسام : للبنك السخن و هو في طيزي و زبك ببنزلهم لحد أخر نقطة ، و بحبك تهمس في أذني ، تعرف ليه ؟

أنا : ليه ؟

بسام : عشان بحبك

أنا : أنت ولد شقي جدا

بسام : عارف ، و أنت بتحب فيا إيه ؟

أنا : شخصيتلك و عينك و جسمك و بالاخص صدرك

بسام : هههههههههه عيني أزاي أنا أصلا ما بشوفش من غير النظارة

أنا : بس عينك قوية في نظرتها ، أصلا مافيش حاجة ممكن تتشاف أحسن منك لانك أحسن من أحسن حاجة ممكن تتشاف

بسام : تعرف لما كنت بفكر في الارتباط كنت بحس بأن الي هيتجوزني هيفضل يشتم فيا عشان محتاج له بس فرحت أوي لما لقيتك بجد بتحبني و غيرت كل مخاوفي

أنا : وحياتك أنا محتاجك أكتر من ما أنت محتاجني

بسام : ليه ؟ أنت تقدر ترتبط بي أي بنت

أنا : مش متخيل نفسي مع غيرك ، أنت عندي أحلى من أي ولد أو بنت

بسام : هههههههههه طيب مش كفايه كدة

أنا : كفاية أيه

بسام : أنت نايم عليا يلا قوم نشوف إيه الي ورانا نعمله

أنا : وحياتي سيبه شويه جوه طيزك

بسام : هههههههههههه اذا كان عليا أنا عيزه يفضل على طول بس عايزين ندرس شوية

أنا : وحياتي وحياتي شويه كمان

بسام : أنت ما بتشبعش و بعدين أنت أزاي تفضل ترزع فيا كدة زي مكنت بتبعمل من شوية

أنا : أنت زعلت ؟

بسام : لا ، بس مش عويدك ، دة انا طيزي أحمرت من الترزيع

أنا : سلامة طياز حبيبي

بسام : هههههههههههههه يا حبيبي رزع برحتك ، أنا مش هدخل في شغلك

أنا : طيب يلا عشان نتغدا انا جعان ، هطلب أكل. عايز حاجة معينه ؟

بسام : أيوه

أنا : عايز تطلب أيه ؟

بسام : أدخل المطبخ و أطبخلك

أنا : أنت بتعرف تطبخ

بسام : لو سيبتني ، أكيد مش هطبخ و زبك في طيزي

أنا : يسلام يسلام. شكلي هأكل احلى اكل انهاردة

بسام : يسلام يسلام. شكلنا هندرس احلى مواد انهاردة

أنا : إذا كنا لسة مأخدناش ولا درس واحد في المدرسة

بسام : واحنا محتاجين المدرسين يدونا المواد بالمعلقة زي البيبي ؟ ، تعرف أنه في الكلية هتاخد نصف المادة و الباقي بتستنتجة

أنا : خلاص يا عم الدكتور هنتنيل ندرس

بعديها قومنا و دخلنا استحمينا مع بعض بأحلى سوفت على خفيف بعشق لمس كل حته في جسمه ، وبعديها خرجنا من الحمام بردانين ، فدخل المطبخ عملنا سمك بصراحة هو فنان و كل حاجة بيعملها فيها فن ، و صورة فيديو للشيف بسام و هو بيطبخ ، و بعديها رتبت السفرة و جهزت فيلم رومانسي عشان نتفرج عليها واحنا بناكل ، بس هو ما وافقش على الفيلم قالي : كدة هنطول بالاكل و احنا لازم ندرس ، ضحكت و قولت له تمام ، الصراحة شكله بيضّحك و هو متعصب. بعد محطينا الاكل قعدت و شديته انه يقعد على رجلي لاني عايز ااكله ، فضل يضحك و يقول : خلاص يا رام بتكسف كدة أنت بتعاملني كأني *** ، قولت له : أيواه أنت معي *** و لازم اهتم بيك و ادلعك و مش هنيكك تاني لو ما خلصتش أكلك كله يا نحيف ، و فضلنا نأكل بعض و نبوس معض وسط الاكل بصراحة كانت القبلات مع الاكل المعنى الحقيقي للمقبلات مع الاكل ههههههه ، و بعدها لمينا السفره مع بعض و نضفنا المكان ، الصراحة هو منظم و علمني النظام أنا ما كنت منظم أوي كدة

لكن لما بدئنا ندرس أتغير كلياً وقالي : فترة الدلع خلصت و لازم ندرس جامد جدا ، قولت له تمام انت عليك تشرحلي المواد العلميه زي الكمياء و الفزياء و الاحياء ، و انا عليا أشرحلك اللغات مثل العربي و الانجليزي و الالماني و المواد الرياضية مثل الجبر و المثلثات و الهندسة و المواد الادابية نضرب انا و انت فيهم عدا التاريخ الاني بحب التاريخ جدا بس ما بحب الجغرفيا و الفلسفة و المنطق و علم الاجتماع و علم النفس ، و طبعا نظام المدارس هو ان اللغات مواد بندرسها الترمين اما المواد العلمية و الرياضية و الادبية بتنقسم على كل ترم. الصراحة هو ازكى انسان بالدنيا و الدراسة معه بنلم أكبر قدر ممكن من المواد في اقل وقت رغم أنه كان لما يدرس رياضة و يتخنق من المعادلات و خصوصا في التفاضل ، ازنه بتحمر و بيتخنق و بيضحك جدا و يقولي : لو معادلة الداله بتنتهي معك سهل أضمن 100% انك بتحل غلط ، كان بيموتني من الضحك ، لكن لما بيشرحلي مواد علمية و خصوصا الفزياء كنت بحس انه بيتكلم بسرعة و حافظ كل القوانين من قبل ماندرسها برغم ان الفزياء شبيها للرياضة بس كان يقول : الفزياء رياضيات ليها لازمة اما الجبر مادة بنت وسـ................. و :mad::mad:........(18+)............... يتبع

الجزء الثامن

بعدما خلصنا دراسة روحته البيته و كل يوم بقى بالنسبه لي احلى يوم و بسام بقى عندي بالدنيا ، عمري مكنت مخطط اني هلاقي شخص اعشقة كدة و اني كنت ممكن اضحي بحياتي عشان حد بحبه ، لكن لقيته و افتكرت اني عمري ما هشوف مشاكل ابدا ، الصراحة احنا واجهنا مشاكل معظمها كانت مصايب بس المصيبه مع بسام متعة في حدوثها و متعة في حلها. بس احنا فضلنا فترة طويله بدون مدرسة و بدون اصحاب فضلنا شهر اضراب مدارس كان شهر عسل أنا هو و بس ، حتى بقى الموضوع واضح علينا قدام اهالينا اننا متعلقين ببعض و كل واحد فينا مستني اهلة يسألواه عن سر التعلق دة و بنفكر في إجابه ، أصله ماكانش تعلق اصحاب و لا أخوات ، كان تعلق غريب في عين اي حد بيشوف أو ما بيشوفش لحد مخلص شهر العسل و بدء الدراسة و دخلنا المدرسة مع بعض واضحين ان في سور محاوطنا يستحيل حد يدخل تالت ، مع بعض ما بنفارقش بعض ولا بنكلم حد ، بس بقى شكلنا ملحوظ جدا حتى كلامنا كان اغلبه بالهمس و الباقي ضحك ، اصلا هما اول مرة يشوفوا بسام بيضحك ، ما ينفعش ما نكون جنب بعض ، حتى وقت الحصص الدراسية ولان نظرة ضعيف كان من الصعب انه ينقل من على شاشة الداتا أو لوحة السبورة لما بنكون بنكتب الدروس في كشاكيل (دفاتر) الدراسة ، كان بيستنى أني اكتب في كشكولي (دفتري) وهو ينقل الي انا كاتبه و ساعات وسط الكتابة في الدرس كنت أكتب له " بحبك يا بسام " و هو كان يضحك و يخبطني ، وفي اي امتحانات او كويزات لازم بتكون إجابتنا واحدة بالنص ، حتى المعلمين كانوا ما بيصدقوا أنه بس احنا بندرس كل المواد مع بعض و ما بنغش في الامتحانات ، و لما ببص عليه بفتكر هو شرحلي أزاي و أزاي أسلوبه و هو كان بيكتب بأسلوبي ، أصلا خلال الفترة دي أصبح أسلوبنا واحد و كلامنا واحد بشخصية واحدة و زوقنا واحد ، بقينا خليط شخصيتي على شخصيته ، حاجات كتير ماكنتش بحبها بقيت بحبها لانه بيحبها و بيحبني ، لدرجة أني عمري ماكنت مفكر أني ممكن أحب ريال مدريد ههههههههههه ، صدقوني حاجات كتير اتغيرت و الكل أخد باله ، و مع الوقت بقى الي بيربطنا هو الحب مش الجنس.

وفي يوم في المدرسة و أحنا بنتغده (نتناول وجبة الغداء) قالي : بابا عايز يشوفك

أنا : ليه يعني ، هخطبك منه ؟

بسام : دمك خفيف

أنا : لا بجد ليه

بسام : بصراحه احنا نمنا مع بعض كتير و حاسس أني حامل ، فلازم تقابل بابا قبل ما الفضيحة تكبر :haha:

أنا : هههههههههه يخربيت أدائك التمثيلي و خيالك ، دة أنا كان ناقصلي ثنيه و صدقك

بسام : طيب وانا اقولك ايه!؟ ، ماعرفش بابا عيزك لية

أنا : يعني هو قالك مثلا خلي رامي يشرفنا بكرة

بسام : لا اكيد مش كدة

أنا : طيب ازاي يعني

بسام : عادي هو انبارح و انا نازل قالي رايح فين ؟ قولت له عند رامي ، فقالي هو كل يوم تروحله خليه هو مرة يجي عندنا ولا مش حابب يشوفنا ، قولت له حاضر هقوله ، و انا جيت قولت لك

أنا : طيب هو باباك عارف انك مثلي او عارف الي بنا

بسام : طبعا عارف و بيشجعني. أنا ما بعملش حاجة اصلا منغير موافقة بابي ، أحنا عائله أسبور و عادي.......... :mad::mad::mad: أكيد مايعرفش حاجة زي كدة يا أهبل دة كان قتلني و قتلك

أنا : ولا حتى شاكك

بسام : رام ماتجيش عندنا خلاص

أنا : ليه

بسام : عشان كلامك غبي ، عارف و شاكك. ماحسسني اننا في امريكا و دة عادي ، اكيد مش شاكك ولا عارف

أنا : معقول ؟؟؟ أبوك كل السنين دي و مش حاسس انك مثلي

بسام : ليه! هو انت شايفني ماشي بتقصع و معايا قلم روچ. و لا كاتب على طيزي " مرحبا welcome "

أنا : هههههههههههههه يا عم بطمن بس انت قفشت ليه

بسام : عشان لما قولتلك تعالى عندي خوفت و وشك قلب اللوان

أنا : بس حلوة موضوع أنك تكتب " مرحبا welcome "

بسام : عيني يا رام هكتبلك على طيزي المرة الجاية " نيكني Fuck me "

أنا : فوكك انت من الحوار الفاكس دة ، انا جاي عندكم

بسام :بجد أنت gay عندنا

أنا : ياساتر على قلشك الرخيص

بسام : من بعض ما عندكم

أنا : المهم ظبطلي ميعاد مع حمايا و هاجي أزوركم

بسام : لحظة بحاول أهضم السخافة ، حماك دة الي هو أبويا

أنا : أكيد مش أمك

بسام : أدعي عليك يا سخيف ، ياكش القلشة ديه تطلعلك بليل

أنا : طيب بعد أزنك سؤال ، لما هكون عندك ينفع نعمل واحد

بسام : لو صحتك سامحة

أنا : طيب احكيلي عن بيتكم و عائلتك

بسام : انا عايش في بيت عادي انا و ابويا و امي و اخواتي في بيت كبير دورين و عندنا سنتر ملابس اسمه ر**** في إ**** و انا عايش مع أخواتي البنات عندي سبع أخوات

أنا : يالاهوي 7. ليه

بسام : بابا كان بيحاول يجيب ولد تاني هههههههههه تقريبا مش مقتنع بيا

أنا : بتحب عائلتك ؟

بسام : طبعا كل اخواتي و خصوصا الاثنين الي أكبر مني

أنا : طيب باباك ؟

بسام : بحبه طبعا

أنا : طيب و أنا ؟

بسام : ههههههههههههه بكرهه جدا ♥

انا : طيب ممكن ياالي بتكرهني ابوسك

بسام : احنا في المدرسة

انا : واحدة خطف

بسام : يخربيت دماغك... طيب بسرعة........ واحدة بس

و نزلت على شفايفه ببوسة و لما طولت البوسة ، ايدي بتديت تدور على حلمات صدر حبيبي ، وهو بيقولي بصوت مبسوط : بس يا رام احنا لسة في المدرسة ممكن اي حد يعدي من الممر

أنا : أرجوك حتى ولو شوية سوفت صغيرين

بسام : هههههههههه الي يسمع كدة يقول اني حرمك مني ، بس يا رام شيل إيدك أنت قولت بوسة بس