بولا ويوستينا وتناسخ الارواح

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

يوستينا النوبية الزنجية اشترت لنعمه طقم عبايات ضيقه اوي و خفيفه اوي بس مفطيه كل جسمها. بولا كان علطول شايف حز كلوت نعمه. لحد ما حصل موقف ابن كلب. نعمه كانت ساجده على الارض ومفنسه طيزها فوش بولا و بتنضف ورا الكنبه و هو مبرق فمنظر كلوتها وعمال يدعك زبره. وهي فضلت ساجده بتاع 5 دقايق وفاتحه وراكها. وبولا حس انه خلاص هيجيبهم قام دخل على امه يوستينا النوبية الزنجية وفشخ رجليها. يوستينا النوبية الزنجية صرخت (بولا حاسب انا عندي البريود حاسب الدم). بولا خلاص كان مش فارق معاه قام حاشر زبره فكس امه و فلحظه زبره جابهم فكسها. بولا ساب امه و خرج و شاف نعمه لسه ساجده و بتنضف فرش الكنبه و بتمسح الارض تحتها قام مصور طيزها بموبايله. صور جسمها وهي بتشيل الزباله اللي ورى الكرسي و ساجده و طيزها كبيره اوي. و قام مثبت تليفونه على الطربيزه ووجهه ناحية نعمه. قرب منها و هي ساجده و لزق فيها. نعمه متحركتش. عملت نفسها لسه بتنضف. و بولا ركبها اكتر. نعمه لفت و لطشته بالقلم. اول ما شاف عنيها قام واقف و فرجها على زبره. ونعمه اول ما شافت زبر بولا عجبها اوي و فضلت متنحه فيه. و بولا اول ما شاف هيجان عنيها قام عمل حركه مجنونه. قام بولا مدخل زبره تحت غطا وشها و نعمه مصت زبره و مش باين غير عنيها هيجانه و مغمضه. لحد ما بولا نزل لبنه فبقها و خرج زبره و هي مغطية وشها و مش باين اللبن اللي مغرق بقها و شفايفها. نعمه صرخت فيه (انت ازاي يا سافل تعمل كده.) عملت نفسها مقموصه و صرخت و قررت تمشي من البيت ده بس من جواها كانت لسه فاكره طعم لبن بولا. حبت بلبن بولا. حتى هدومها مغسلتهاش من لبنه. كانت كل يوم تقف قصاد لبنه الناشف على غطا وشها وتشم ريحته و عشقت ريحة بولا لكرجة انها بقت تلبس نفس القماش اللي اتنجس بلبن بولا وهي بتشتغل فالبيت.

فاطمه مكنتش عارفه تتناك من ابوها غير على السلم. و فاطمه عارفه ان زبر ابوها نفسه فاختها. حاولت تعقل ابوها (يابا مبلاش نعمه. كفايه عليك انا. ده انت خلاص معتبرني حلالك و جاريتك. انت خلاص جواز الاب لبنته بقى عادي عندك. تخيل لو كل الابهات زيك كده هههه).ابو فاطمه حشر زبره فرحم بنته تاني و قال (مفروض كل اب يدوق كس بنته. يحس بعضلات كس بنته. احا وهو الاب يكبر و ياكل و يصرف و بنته تحلو وميعرفش يتمتع بيها. يعني نعمه اختك دي اللي مانعني عنها انها بتحمل بسرعه و خايف تحبل مني. فاطمه ضحكتله بمياصه (يابا طب ما تحبلني انا. اااه يابا نفسي اجرب شعور اني اخلف من ابويا. اني ابقى ام اخويا و ابقى مراتك بجد. حاسه انه هيبقى شعور يجنن)

فاطمه قررت تساعده. فيوم قلعت اختها ملط علشان تعمل لها حلاوه. نعمه عماله تحكي عن بيتر و عن ام بيتر. بتضحك و بتسال اختها (هم عيلة ست يوستينا النوبية الزنجية كلهم بيقلعوا كده. هم مش بيتكسفوا من بعض خالص). فاطمه فهمتها ان هم متعودين على كده و فهمتها انهم بيحبو يسيبوا شبابيكهم مفتوحه قصد علشان الجيران كلهم يزنوا فيهم.

بولا خلاص يوميا بيصور نعمه وهي موطيه و هي بتنضف. كان بيضاجع امه مرتين كل يوم. و فاطمه خلاص بقت عبدة لبوها رسمي. كل يوم ينزل منيه فكسها على السلم لحد ما حملت و شالت ابن منه. و نعمه بقت تحب تفنس و توري طيزها لبولا. وابتدت تاخد بالها من نظرات ابوها لجسمها و جسم اختها كل يوم قبل ما ينامو جنبه. و ابو فاطمه مخبي عن نعمه انه متجوز اختها. لحد ما فيوم نعمه شافت بولا و مراته مارتينا النوبية الزنجية بيستحموا بس مش لوحدهم. دول كانو بيستحموا مع امه يوستينا النوبية الزنجية. و يوستينا النوبية الزنجية عماله تمصمص شفايف مارتينا النوبية الزنجية لحد ما قطعتها. وفجاه بولا دخل زبره فكس امه. نعمه صرخت و فضحت الدنيا.

ابو نعمه كان خلاص عمل قرشين حلوين من يوستينا النوبية الزنجية اللي مشت فاطمه بقالها فتره فسكة الدعاره. و بس يوستينا النوبية الزنجية كانت مقرره تكسبه فلوس اكتر. و اكتر. لانها هتهعمل فنعمه حاجات محدش يتخيلها.

الجزء السادس

بولا هو تناسخ الروح من شاب في حياة سابقة هو احمد ح. بن تحتمس اللى كان برضه متجوز مامته عطيات (اللى تناسخت روحها وبقت يوستينا ام بولا) وناك خالته عزيزة (اللى تناسخت روحها وبقت ماريان او مارينا اخت يوستينا) وبناتها منى (اللى تناسخت روحها وبقت ايستر بنت ماريان او مارينا) وايمان (اللى تناسخت روحها وبقت ايفون بنت ماريان او مارينا) وايمان بنت منى (اللى تناسخت روحها وبقت مارتينا بنت ايستر) واخو منى وايمان محمد ابن خالة احمد (اللى تناسخت روحه وبقى بيتر بن ماريان واخو ايستر وايفون) وكانوا الستات قمحيين وبيض فى الحياة السابقة لما كانوا عطيات وعزية ومنى وايمان الكبرى وايمان الصغرى لكن بقوا نوبيات زنجيات ف الحياة دى.. اختلفت اساميهم وديانتهم ومكان سكنهم لكن كانوا برضه على علاقة محارمية مع بعض.. وقبل الحياة دى والحياة اللى قبلها كانوا مرة مسيحيين ومرة مسلمين ومرة هنود ومرة رومان ومرة مصريين قدماء ومرة ساسانيين ومرة من بنى هاشم وبنى على وفاطمة اردنيين او مكيين ومدنيين او فاطميين او عباسيين او طالبيين ومرة امويين ومرة بعصر الراشدين او من نسلهم ومرة اغريق ومرة اسكندنافيين ومرة صينيين ويابانيين ومرة هنود حمر ومرة من دول افريقيا السوداء ولسه ف المستقبل وحيواتهم المستقبلية كمان..

كمان بقية الابطال فادى كان اسمه وجيه بتناسخه وحياته السابقة، واسامة كان اسمه مدحت، ومحمود كان اسمه مرقس وفاطمة كان اسمها لورا ومايكل كان اسمه حسين وانطوانيت كان اسمها زينب وشهاب كان اسمه سمير وكارولين كان اسمها سكينة ومارك كان اسمه طه وميريت كان اسمها عائشة وصامويل كان اسمه عمر وجورجيت كان اسمها خديجة وكرستينا كان اسمها شيماء وموريس كان اسمه عثمان وعبد الرحمن كان اسمه عبد المسيح..

و فيوم مارينا النوبية الزنجية اخت يوستينا النوبية الزنجية جاتلها البيت متاخر اوي مع بيتر بالليل و بتعيط. جوزها اكتشف علاقتها بابنها و طردها بره البيت و طرد بيتر. و هددهم انهم لو دخلوا بيته تاني هيفضحهم و هيقول لايستر النوبية الزنجية و ايفون النوبية الزنجية اخوات بيتر. العبيط ميعرفش ان بنلاه الكبار اصلا عارفين و موافقين على علاقة امهم باخوهم. و ميعرفش ان ايستر النوبية الزنجية و ايفون النوبية الزنجية متعودين على المحارم هم كمان. و طبعا مارينا النوبية الزنجية حكت لاختها كل حاجه حصلت و حكت لها انهم فهموا الناس ان هم حصل خناقه كبيره بينهم. وانها هتغير جو شويه. لحد ما يشوفوا صرفه للي حصل ده. مارينا النوبية الزنجية باتت مع اختها يوستينا النوبية الزنجية. و بيتر نام مع بولا فاوضه تانيه. و مارتينا النوبية الزنجية اتكسفت تنام معاهم مع انها مراة بيتر زي بولا و الاتتين بينيكوا كسها عادي خالص لانها حلالهم واحد جوزها و واحد خالها. مارتينا النوبية الزنجية نامت فاوضه لوحدها.

بيت يوستينا النوبية الزنجية كان كبير و اوضه كتير و طبعا على النيل و متجهزه سوبر لوكس. جوز يوستينا النوبية الزنجية مرتبه عالي و بعمله اجنبيه و معيش ابنه و مراته احلى عيشه و ميعرفش حاجه عن وساخاتهم مع بعض و مع اهل مراته. مارتينا النوبية الزنجية بقت تنام لوحدها. و اوقات بتنسى باب اوضتها مفتوح. و نعمه كانت بتحب تبص عليها اوي. نعمه كانت بتتخيل نفسها مكان مارتينا النوبية الزنجية و كانت دايما بتسال نفسها (هو انا معريش لحمي ليه زي مارتينا النوبية الزنجية و اهلها. ده انا جسمي حلو و مينفعش يتدارى كده. اوف يخربيت ابو اللي جابرني على حزني ده. يالهوي لو جوزي يموت و اعري لحمي بقى). نعمه حبت بيت يوستينا النوبية الزنجية اوي.

طبعا نعمه لما شافت بعنيها من فتره بولا بيستحمى مع امه و مراته فنفس الوقت و شافت زنا المحارم قصاد عنيها صوتت و صحت ابوها و فاطمه. و فهموها انهم عارفين بس ساكتين علشان لقمة عيشهم و طلبوا منها تسكت و تكمل شغل فالبيت معاهم لان عيشيتهم ارتاحت. وفعلا نعمه فكرت بعقلها و قلبها. اولا هي مش عايزه ترجع لجوزها الفقير الكحيان و ثانيا هي عايشه ملكه فبيت ستها يوستينا النوبية الزنجية. و شغلها 5 ساعات بس تنضيف و احيانا ترويق و بس و اختها برضه 5 ساعات و باقي اليوم هي ملكه. و قلبها بقى كان خلاص عشق بولا. هي لما فكرت مع نفسها في علاقة المحارم اللي بين بولا و امه قالت لنفسها (بصراحة الواد مز و زبره يدوخ ده انا لو امه اكيد كنت هضعف و كمان ست يوستينا النوبية الزنجية جسمها حلو و مغري و مش معقول هتخبي جسمها عن ابنها. والواد ليه حق يهيج على امه. اي ابن اصلا فمكانه هياخد حقه الطبيعي فامه.). يوستينا النوبية الزنجية كمان زغللت عين نعمه بالفلوس و جابتلها هدوم حلوه و سنه سنه نعمه اتعودت. و خلاص بولا مبقاش يتكسف يمارس حياته الزوجيه عادي مع امه قصاد نعمه.

و نعمه بقت تلاحظ حاجات غريبه بين ابوها و اختها. و الاب ضعف و بقى ينيك فاطمه على نفس السرير و نعمه جنبهم. نعمه كان كسها تعبان. طول اليوم بتسمع صريخ مارتينا النوبية الزنجية وهي بتتناك. وقصاد عنيها يوستينا النوبية الزنجية بتمصمص شفايف مراة ابنها. نعمه وصلت لدرجة هيجان صعبه. كل يوم بتحس بحركة ابوها مع اختها لحد ما قررت توريهم انها صاحيه و عارفه و زعقت لابوها (بتعاشر بنتك يا حاج. يابا زبرك مينفعش يلمس جسمها دي بنتك). و فجاه الاب مستحملش و قام شافط شفايف نعمه بنته و هي من حلاوة البوسه داخت و غمضت و اتنهدت (اوووف يخربيت شفايفك يابا. دوختني كده مينفعش يابا. احنا بناتك و من صلبك دي حاجه كبيره اوي). ابوها وراها منظر زبره. زبر ابو فاطمه كان حوالي 25 سم و تخين اوي اوي و عروقه طخينه جدا و راسه كبيره جدا و ناشف اوي و ناعم اوي اوي اوي و محمر و مبلول و بيرتعش. نعمه اول ما شافت زبر ابوها شهقت و صرخت (يالهوي يابا كل ده زبر). الراجل شخط فيها (يا علقه ده زبر ابوكي يعني انت اولى بيه و هو اولى بيكي. ولا جوزك ارجل مني يا بت). نعمه كانت اول مره تشوف زبر الحاج و بلمت فيه و سرحت و قالت بهيجان (ده انت سيد الرجاله يا حاج)

نعمه كانت خلاص على اخرها و عشقت اصلا مص الازبار خصوصا مقابل الفلوس. و قامت ماصه زبر ابوها حتة *** مصه ولا اجدعها بورن ستار و فاطمه قلعت ملط و نزلت مص فرقبة ابوها و لعب فجلد ضهره و عماله تدعك كسها و توشوشه (يابا احنا ملكك و ملك زبرك. ده انت اللي مهنينا و مربينا و مكبرنا يابا. انا عن نفسي مقتنعه يابا ان البنت لازم تبقى مراة ابوها هو حد هيحبك قدي يابا). وقامت ساحبه شفايفه تاني و لحستها بوساخه و قامت شالت راس نعمه من زبر ابوهم و قامت قايمه وقعدت على زبر ابوها وعماله تصرخ فنعمه و هي بتنط بجنون على زبر ابوها (اااه يا نعماااا عارفه انه حاجه غلط يا نعمه و مبسوطه و نفسي اعيش طول عمري اتناك فكسي من ابويا. و هكون ام اخواتي منه كمان.). و قامت نطت بسرعه اوي على زبر ابوها و هي بتصرخ فيه (ما تجيبهم يابا بقى هو زبرك مخاصم كس بنتك.). و نعمه مبرقه فالهيجان و ابتدى كسها يتبل و يهيج و تقول لابوها (يابا عيب بقى دي بنتك مينفعش) و ابوها نازل تخبيط بزبره و بيصرخ (احاا يا بت منك ليها انا اتبريت من ابوتي و اخترتكم مراتاتي و هخليكوا تحبلوا انتم الجوز مني) و قام منزل لبنه فكس فاطمه و كميه رهيبه من المني و نعمه برقت فاللبن اللي بينزل و ابوها بيزعق فيها (لبن ابوها اهو بيخرج من كسها. لبن راجل سخن و مولع ميفرقش عن اي راجل تاني).

نعمه اتعودت ان ابوها ينيك فاطمه اختها جنبها. طول الليل سامعه المحارم وهم بيعملوا احلى حاجه عملوها فحياتهم. و تصحى تلاقي كسها غرقان من الوجع. قبلت علاقة ابوها باختها فاطمه لكن هي مقدرتش تعمل زي اختها. كانت هيجانه على ابوها اوي و كانت بتبرر لنفسها وتقول (يوه بقى ما انا مش ذنبي ان ابويا شكله حلو و زبره حلو. يوه ما هو راجل و ارجل من كل الرجاله كمان. هيحصل ايه يعني لو متعت نفسي بيه). كانت بتدعك كسها كل يوم و هي بتتخيل انها مع ابوها و تشهق و تعيط فالحمام و تقول (يعني فيها ايه لو البنت اتمتعت بابوها. ماهي نيتهم حلوه و عايزين يسعدوا بعض. ابويا بيحبني و خايف عليا و انا بحبه و خايفه عليه. طول عمره حنيته عليا اجمل حاجه و هيبقى حنين معايا اكتر. ايه يعني لما اسعده و اطيعه. ماهو ابويا برضه و مينفعش اعصي امره و اكيد هو صح)

نعمه كسها على اخره. و علشان كده اول حاجه كانت بتعملها هي انها تنضف اوضة بولا و مراته. نعمه كانت لسه بتتكسف توريه وشها و بتعتبره راجل غريب بس كانت ادمنت انها تعذبه بطيزها. بتتعمد تدخل عليه و مارتينا النوبية الزنجية مراته مش موجوده و تقوم شغاله عرض لطيزها قصاده و تكون لابسه عبايات ضيقه اوي و كلوتها متحدد و تفضل موطيه قصاده و تفضل موطيه اوي و هي بتنضف و تتعمد تحط راسها فالارض اوي و ترفع طيزها قصاد عينه اوي و يوميا تخليه يهيج اوي اوي لحد ما يقف قصادها و يرميلها شوية فلوس و يقوم مدخل زبره جوه بقها. عنيها كانت بتسحره. مكنش شايف زبره ولا شايف شفايفها اللي بتزني فزبره بسبب غطا وشها لحد ما يقوم منزل لبنه على كل وشها وهي تبلعه كله. و فيوم مارتينا النوبية الزنجية ندهت نعمه. كانت الساعه ٤ الفجر و دخلت نعمه اوضتها هي و بولا. مارتينا النوبية الزنجية رمت لنعمه رزمة فلوس. وقامت قالعه ملط وقالت لنعمه (تعالي اشربي بولي يا كلبه). وفعلا نعمه حطت كس مارتينا النوبية الزنجية بين شفايفها و برقت ففتحة خروج البيبي و هي بتقول لمارتينا النوبية الزنجية (غرقيني يا ستي غرقيني ببولك). و ساعتها بولا و يوستينا النوبية الزنجية امه دخلوا الاوضه و شافو المنظر. نعمه لابسه كل هدومها و كاشفه وشها علشان تشرب بول. يوستينا النوبية الزنجية و بولا قلعوا ملط و وقفوا فوق جسم نعمه و قاموا شاخين عليها هم كمان و نعمه غرقت و هدومها بقت غرقانه بالبول و بعد ما خلصوا شخ عليها وعلى هدومها يوستينا النوبية الزنجية وشوشت بولا و قالتله هات هدية نعمه. بولا خرج و جاب الكلب اللي كانو لسه شاريينه جديد. كلب زبره كبيييير كبييييير و عريض. الكلب كان اليف و متربي على نيك الستات. صاحبته اللي بولا اشترى منها الكلب كانت معوده الكلب يلحس كسها و اوقات كان بينيكها بزبره. نعمه اتخضت من الكلب ومن منظر زبره. و جسمها غرقان بالبيبي كله وريحتها صنانه كلها و غطا وشها لازق فشفايفها. و فجاه بولا نيمها و مارتينا النوبية الزنجية و حماتها كتفوها و فسخوا رجلها و الكلب اول ما شاف كس نعمه قام راكبها و فضل ينيكها و نعمه شهقت و قالت (اووف زبره كبييير اااااه). وفجاه الكلب نزل لبنه جوه كس نعمه و مرضيش يخرج زبره.

يوستينا النوبية الزنجية ضحكت بمياصه (ههههه يخربيتك يا نعمه ده الكلب هاج بجد عليكي مبروك عليكي يا عروسة). الكلب بعد ما عشر رحم نعمه اتسير هو كمان و شخ على وشها. و لبنه نازل سيل من كس البت. و طبعا كانوا متفقين مع ابوها يفشخ اختها قصادها كل ليله و بولا كان بيحك فنعمه ليل ويا نهار. و مارتينا النوبية الزنجية عشقت شعور الساديه مع نعمه و فيوم جابت كل صحباتها و عملوا حفله على شرف نعمه. كل صحبات مارتينا النوبية الزنجية دفعوا فلوس لنعمه. كريستينا تفت فبقها كتير و رينا شخت كاكا و خلت نعمه تلحسه و مارجو جابت كلبها و خلته يعشر كس نعمه. و طبعا كلهم فلحظه قطعوا لنعمه هدومها و قاموا شاخين كلهم عليها وبقوا لما بيشوفوها فالشارع بقو يبعبصوها عادي. حتى صحابهم الولاد بقوا عارفين شكلها فالشارع و كل ما يشوفوها يزنقوها فمدخل اي عماره و يعروا وشها و ينزلوا لحس و بوس بشفايفهم فكل وشها. يوميا الموقف بقى يحصل مرتين و تلاته كمان. اول مره كان بولا و اتنين صحابه. مشيو وراها فالشارع و فجاه دخلوها مدخل عماره و شدو غطى وشها و اول ما صحاب بولا شافوا وشها شهقوا و طلعو ازبارهم و بقو يحلبوها و هم موهومين بجمالها وفجاه كلهم نزلوا لحس فوشها. هي اتبسطت اوي اوي اوي وحست ان من حق اي حد هيجان عليها يعمل كده. كفايه ان طول عمرها مخبيه وشها و حلاوته الكتيره دي. بعدها صحاب بولا التانيين عرفوها. و صحاب مارتينا النوبية الزنجية و صحاب صاحبات مارتينا النوبية الزنجية. و خلاص نعمه كل يوم حوالي 30 راجل بيعري وشها و بينزل تقفيش فبزازها. بقت متعوده تنزل بعبايات خفيفه اوي و من غير ملابس تحتانيه و جسمها ابن كلب مغري مش مناسب مع نقابها خالص. و الشرموطه مبقتش تعد كام ايد بتمسك لحمها. ومبقاش يهمها ان كان بولا ولا بيتر ولا اسحق ولا مايكل ولا جون. والعيال كانو حرفيا بيشرمطوا لحمها كانها عبدتهم.

طبعا لما مارينا النوبية الزنجية راحت تعيش مع اختها كانت واخده راحتها خالص وقالت لابنها (حبيبي بيتر انت من انهارده جوزي يا حبيبي و فاي وقت نفسك فيا اعمل فيا اللي تحبه و يلا بجد شد حيلك علشان عايزه اخلف منك يا حبيبي). و علشان تطمنه كتبت معاه عقد جواز عرفي و مضت انها موافقه تكون مراته و انها ملزمه تكون زوجه مخلصه ليه.) زي عقد جواز اسامه و مارتينا النوبية الزنجية. و فعلا مارينا النوبية الزنجية بقت بتتناك من ابنها يوميا و فكسها. و بولا مبقاش يشبع من امه و كل يوم بيعشرها اكتر من اليوم اللي قبله. و مارتينا النوبية الزنجية استغلت انشغال بولا عنها و رجعت تكلم اسامه المصور اللي اجر شقه ليها. شقة زوجيه. مارتينا النوبية الزنجية كانت كل ليله تبص على عقد الجواز العرفي اللي بينها و بين اسامه و تبتسم. و بقت تروحله الشقه كل يوم يعاشروا بعض ساعتين تلاته و هي اصلا حامل منه وبطنها منفوخه منه. كانوا مستنيين ابنهم بفارغ الصبر علشان يربوه سوا.

نعمه بقى بقت تتفرج على لحم يوستينا النوبية الزنجية و اختها و على لحم مارتينا النوبية الزنجية و بقت تتخيل نفسها شبههم. و يوستينا النوبية الزنجية تعلقها بنعمه بيزيد كل يوم و بتعبد وشها كل يوم اكتر لدرجة انها فيوم شدتها و زنقت نعمه فالحمام و ندهت على مارينا النوبية الزنجية و الاتنين كتفوا نعمه و ندهوا ابوها و قالو ليه تعالى شوف بنتك وهي بتتجوز الكلب. وفعلا نعمه اصلا فتحت رجليها لوحدها لان الكلب كان بيمتعها بزبره اوي. ابوها صرخ فيها (هو الكلب ماله يا بت بيحب يضاجعك كده ليه). و فجاه نعمه ضغطت بقوه رهيبه بعضلات كسها على زبر الكلب و ضحكت و قالت بسعاده (يخربيتك ده انت احلى من جوزي). و فجاه الكلب فرقع فكس نعمه و يوستينا النوبية الزنجية مسكت وشها تفرجها على لبن الكلب وهو سايل. و فجاه ابو نعمه طلع زبره و مسك نعمه لطشها و نزل فيها ضرب. و يوستينا النوبية الزنجية برضه جابت ديلدو كبير و غرقته مرهم كده علشان تنيك طيز نعمه. و بقت تدخل الديلدو و تطلعه بكل قوتها وعماله تصرخ فنعمه (ها يا بنت النجسين مش ناويه بقى تبقى زينا). و ابو نعمه نازل ضرب فبنته و مارينا النوبية الزنجية رفعت الكلب و فرجت زبره قصاد عين نعمه و صرخت فيها (يلا يا كلبه مصي زبر جوزك). يوستينا النوبية الزنجية بتنيك طيزها بساديه و ابوها بيضربها بساديه و مارينا النوبية الزنجية بتحشر زبر الكلب فبق نعمه. و فجاه بولا و مارتينا النوبية الزنجية دخلوا عليهم.

مارتينا النوبية الزنجية دخلت و اتفاجئت بمص نعمه لزبر الكلب كانه راجل متجوزاه قامت ضربت نعمه بالقلم و خلتها تلحسلها خرم طيزها و طلعت غازات وخرى فوش نعمه و قالتلها نضفي طيزي. و فعلا نعمه لحست طياز العيله كلها و لحست الخرى اللي بيخرج من طيازهم ولما دخلت تستحمى شدت ابوها من ايده و قالتله (يابا تعالى نيكني. ده الكللابب بتعشرني يابا. انت اولى بكسي يابا). وابتدت اكبر قصة عشق فالتاريخ بين نعمه و ابوها.

و الفلوس اللي معاهم عملوا بيها مشروع مع يوستينا النوبية الزنجية. يوستينا النوبية الزنجية اجرت شقه و عملتها للدجل. بقيت تجيب الستات اللي اجوازها مايعرفوش يخلفوا و تخليهم يحملوا بطرق وسخه. و فنفس الشقه نعمه بتعالج الستات بالوساخه. بتجيب صحباتها و تضحك عليهم وتبتدي تقلعهم طرحهم و نقابهم و تهيجهم. و تخليهم يرقصوا ملط و بولا بيبقى جايب صحابه كلهم علشان يحبلوا صاحبات نعمه. زي ما ابو نعمه عمال يتجوز صاحبات يوستينا النوبية الزنجية و يخليهم امهااات من صلبه. و فاطمه طبعا كانت بتجيب فلوس بطريقه تانيه. اتناكت من كل صحاب بولا و بيتر و من كل صحاب اجواز ايستر النوبية الزنجية و ايفون النوبية الزنجية و صحاب مايكل. مايكل كمان حكايته حكايه. و هو كمان بقى نفسه يعشر امه. مايكل كان بيتناك من بيتر و بيتناك من صحابه و اكترهم صاحبه محمود. محمود كان بيفقع طيز مايكل عشر مرات كل يوم و بيبات معاه غالشقه و ام مايكل عارفه ان ابنها خول. و ابو مايكل اصلا طول عمره بيهيج على ابنه لانه وسيم اوي. كانه ملاك. الجزء الجاي هنعرف تفاصيل المشروع بتاع يوستينا النوبية الزنجية ده. و هنعرف مايكل عمل ايه فاهله و ازاي اتجوز يوستينا النوبية الزنجية اخت جدته و اتجوز مارينا النوبية الزنجية جدته.

الجزء السابع

بولا هو تناسخ الروح من شاب في حياة سابقة هو احمد ح. بن تحتمس اللى كان برضه متجوز مامته عطيات (اللى تناسخت روحها وبقت يوستينا ام بولا) وناك خالته عزيزة (اللى تناسخت روحها وبقت ماريان او مارينا اخت يوستينا) وبناتها منى (اللى تناسخت روحها وبقت ايستر بنت ماريان او مارينا) وايمان (اللى تناسخت روحها وبقت ايفون بنت ماريان او مارينا) وايمان بنت منى (اللى تناسخت روحها وبقت مارتينا بنت ايستر) واخو منى وايمان محمد ابن خالة احمد (اللى تناسخت روحه وبقى بيتر بن ماريان واخو ايستر وايفون) وكانوا الستات قمحيين وبيض فى الحياة السابقة لما كانوا عطيات وعزية ومنى وايمان الكبرى وايمان الصغرى لكن بقوا نوبيات زنجيات ف الحياة دى.. اختلفت اساميهم وديانتهم ومكان سكنهم لكن كانوا برضه على علاقة محارمية مع بعض.. وقبل الحياة دى والحياة اللى قبلها كانوا مرة مسيحيين ومرة مسلمين ومرة هنود ومرة رومان ومرة مصريين قدماء ومرة ساسانيين ومرة من بنى هاشم وبنى على وفاطمة اردنيين او مكيين ومدنيين او فاطميين او عباسيين او طالبيين ومرة امويين ومرة بعصر الراشدين او من نسلهم ومرة اغريق ومرة اسكندنافيين ومرة صينيين ويابانيين ومرة هنود حمر ومرة من دول افريقيا السوداء ولسه ف المستقبل وحيواتهم المستقبلية كمان..

كمان بقية الابطال فادى كان اسمه وجيه بتناسخه وحياته السابقة، واسامة كان اسمه مدحت، ومحمود كان اسمه مرقس وفاطمة كان اسمها لورا ومايكل كان اسمه حسين وانطوانيت كان اسمها زينب وشهاب كان اسمه سمير وكارولين كان اسمها سكينة ومارك كان اسمه طه وميريت كان اسمها عائشة وصامويل كان اسمه عمر وجورجيت كان اسمها خديجة وكرستينا كان اسمها شيماء وموريس كان اسمه عثمان وعبد الرحمن كان اسمه عبد المسيح..

نعمه عشقت زبر ابوها و اعتبرت نفسها مراته رسمي و بقت تنام ملط مع اختها فاطمه فحضنه كل ليله. و فاطمه حبلت من ابوها وكان غلط عليها تتناك. فنفس الوقت مارتينا النوبية الزنجية كانت بطنها كبرت اوي من ابن اسامه جوزها وجوزها بولا مكنش مهتم بيها و مكنش بينيك غير امه و خالته مع بيتر اللي هو و امه بقوا زي المتجوزين رسمي. مارتينا النوبية الزنجية ملقتش حنيه غير من فاطمه. كل ليله فاطمه تروح تلحس كس مارتينا النوبية الزنجية و تنام ملط جنبها ولازم فقرة الوساخه كل يوم. فاطمه لازم علشان تجيب شهوتها لازم تقلع مارتينا النوبية الزنجية سلسلتها و تقوم واخداه و تدعك بيه كسها اوي و تدخله فخرم طيزها و اوقات بتشخ عليها و تلحس شختها. و بعدها فاطمه تلبس سلسلة مارتينا النوبية الزنجية و ترقصلها بيه ملط و تخلي مارتينا النوبية الزنجية هي كمان تلحس الخره بتاع فاطمه من على السلسله. وفالاخر ينامو فحضن بعض وهم فرحانين اوي.

ايستر النوبية الزنجية بنت مارينا النوبية الزنجية شغاله مدرسه فمدرسه. و لبسها قذر فالشغل اوي اوي وعلطول من فوق لابسه مقور و فرق بزازها دايما باين و من تحت طيزها بتفرتك بنطلوناتها. العيال التلاميذ مش بيركزوا فالدروس. علطول متنحين فميس ايستر النوبية الزنجية مدرسة التربية و الدين بتلبس چيبات قصيره و فخادها كبيره اوي اوي و اللي يشوفها يعرف انها ايستر النوبية الزنجية علطول. مايكل ابنها كان طالب فالمدرسه و بيشوف هيجان كل الولاد على امه. ايستر النوبية الزنجية كانت مهيجه المدرسين كمان. مستر عبد الرحمن بتاع الدراسات كان بيقطعها ففصل فاضي. كل يوم يمسك شفايفها يشرمطها خالص و كذا ولد شافهم سوا. و مستر كريم بتاع الكومبيوتر شغللها فيلم سكس مره و هي ضحكت بمسخره و مكنتش مكسوفه وهو كان مستغرب و سالها (هو انتم مبتتكسفوش خالص يا ايستر النوبية الزنجية). ايستر النوبية الزنجية بصت على ميس ماجي صحبتها و ضحكت. و ماجي قالت لكريم بمياصه (عادي احنا مش بنتكسف من الحاجات دي احنا اجوازنا بيمشونا عادي شراميط و عريانين فالشارع.). ايستر النوبية الزنجية وطت وفرجت كريم على فرق بزازها و قالتله بمياصه (انت مش بتشوف اجسامنا. احا يا كريم ده احنا بنبقى ولاد زانيه.).