بولا ويوستينا وتناسخ الارواح

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ميرا كانت خلصت زنا مع ابو نعمه اللي عشر رحمها 3 مرات علشان تتاكد انها تحمل منه بالابن اللي بتتمناه و شكرت صاحبتها يوستينا النوبية الزنجية و يوستينا النوبية الزنجية رفضت تاخد منها فلوس و قالتلها الحلاوه لما نفرح بيكي و نشوفك منفوخه. و ميرا جه بعدها ستات كتير اوي. ميرا بقت حامل و حكت لصاحباتها و صاحباتها لما سمعوا عن المتعه اللي ميرا حست بيها قرروا يجربوا خصوصا ان ميرا اقنعتهم بانه عادي و محدش هيعرف ان اللي هيكبر فبطنهم يبقى ابن الشيخ ابو نعمه.

صاحبات ميرا كلهم فالعادي بيمشوا عريانين جدا فالشارع و المشكله انهم مبيراعوش ان اجسامهم مختلفه. مبيراعوش ان طيازهم و فخادهم مدملكه اوي اوي و ان بزازهم كبيره اوي كانهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير ان اجسامهم بتتعجن و اي راجل بيشوفهم بيحسد اجوازهم عليهم. ولاد القحبه بيبقوا ماشيين فالشارع و شايفين عيون الرجاله هتطلع من مكانها بسبب لحمهم و بيشوفوا ازاي الازبار بتتمنى تتحشر فاجسامهم الطريه. مفيش دكر مبيتمناش يزني فميرا و كل صاحباتها و يوستينا النوبية الزنجية و كل قرايبها و كل ست فيهم بتكون حاسه بالهيجان ده و واخده بالها منه و بتتعمد تتشرمط اكتر فاللبس. و ابو نعمه بقى كل يوم يتجوز اتنين ستات جداد و يمتعهم و يحبلهم و يكتب ورق عرفي ان كل ست فيهم مراته حلاله و كذا ست فيهم حتى بعد ما حبلت فضلت تروحله و تتناك منه و اجوازهم فاكرين ان مراتاتهم شريفه مع ان كل رجالتهم عارفين ان مراتاتهم كلهم شراميط و اوسخ من الشراميط كمان. الجزء الجاي هنعرف ازاي فاطمه اشتغلت فالدعاره مع ابوها و ازاي نعمه كمان بقت عامله فيها شيخه دجاله و بقت تساعد صاحباتها انهم يحبلوا من بولا و كل اصحابه الولاد. و هنعرف ازاي بولا خلف من خالته و بناتها الاتنين ايستر النوبية الزنجية و ايفون النوبية الزنجية.

الجزء العاشر (نهاية السلسلة الاولى)

بولا هو تناسخ الروح من شاب في حياة سابقة هو احمد ح. بن تحتمس اللى كان برضه متجوز مامته عطيات (اللى تناسخت روحها وبقت يوستينا ام بولا) وناك خالته عزيزة (اللى تناسخت روحها وبقت ماريان او مارينا اخت يوستينا) وبناتها منى (اللى تناسخت روحها وبقت ايستر بنت ماريان او مارينا) وايمان (اللى تناسخت روحها وبقت ايفون بنت ماريان او مارينا) وايمان بنت منى (اللى تناسخت روحها وبقت مارتينا بنت ايستر) واخو منى وايمان محمد ابن خالة احمد (اللى تناسخت روحه وبقى بيتر بن ماريان واخو ايستر وايفون) وكانوا الستات قمحيين وبيض فى الحياة السابقة لما كانوا عطيات وعزية ومنى وايمان الكبرى وايمان الصغرى لكن بقوا نوبيات زنجيات ف الحياة دى.. اختلفت اساميهم وديانتهم ومكان سكنهم لكن كانوا برضه على علاقة محارمية مع بعض.. وقبل الحياة دى والحياة اللى قبلها كانوا مرة مسيحيين ومرة مسلمين ومرة هنود ومرة رومان ومرة مصريين قدماء ومرة ساسانيين ومرة من بنى هاشم وبنى على وفاطمة اردنيين او مكيين ومدنيين او فاطميين او عباسيين او طالبيين ومرة امويين ومرة بعصر الراشدين او من نسلهم ومرة اغريق ومرة اسكندنافيين ومرة صينيين ويابانيين ومرة هنود حمر ومرة من دول افريقيا السوداء ولسه ف المستقبل وحيواتهم المستقبلية كمان..

كمان بقية الابطال فادى كان اسمه وجيه بتناسخه وحياته السابقة، واسامة كان اسمه مدحت، ومحمود كان اسمه مرقس وفاطمة كان اسمها لورا ومايكل كان اسمه حسين وانطوانيت كان اسمها زينب وشهاب كان اسمه سمير وكارولين كان اسمها سكينة ومارك كان اسمه طه وميريت كان اسمها عائشة وصامويل كان اسمه عمر وجورجيت كان اسمها خديجة وكرستينا كان اسمها شيماء وموريس كان اسمه عثمان وعبد الرحمن كان اسمه عبد المسيح..

نعمه و صحباتها كلهم عرفوا طعم الشهوه و العري الحلو. نعمه ابتدت بواحده صاحبتها و جارتها اسمها نسرين. نسرين دي مره فتاكه. و هيجانه خالص. بس مشكلتها ان جوزها متزمت خالص و فالسكس معاها مش شقي. هي علطول كانت بتشحت منه و تفهمه ان السكس ملهوش دعوه بالاحترام و انها يعني بتحتاج اللي يشرمطها و طبعا فشلت فانها تغير جوزها اللي بيعتبر ان السكس دخول فالكس وخلاص. و بيعتبر اي حركات تانيه عيب و متصحش. نسرين كانت محترمه بس فالسكس بتبقى هيوجه اوي و بتبقى نفسها تصرخ و تفضح نفسها بس بتكتم صويتها خوفا على منظرها قصاد الجيران و خصوصا ان اخو جوزها عايش معاهم فنفس البيت و علطول متغطيه قصاده و متغطيه قصاد الجيران. و برغم ان جسمها وسخ و مبهر بتفاصيله اللي مظلومه بطريقة لبسها حتى فالبيت. اما بره البيت فاصلا هدومها مبتحددش جسمها خالص و واسعه اوي و مغطيه وشها حتى فبيتها علشان اخو جوزها. نسرين تعرف نعمه من زمن و بتحكي لنعمه كل تعبها و همها و فمره زمان ضعفوا و عملوا سحاق مع بعض. نسرين كانت هيجانه و جوزها مش مشبعها و نعمه جوزها مبيقربلهاش و شاغل وقته كله فحاجات تانيه. نسرين ركبت مع نعمه اتوبيس زحمه اوي و وقفوا غصب عنهم لازقين فبعض. سنتياناتهم طريه اوي و مخليه بزازهم واخده شكلها كله. كانو لازقين فبعض اوي. و نسرين مكنتش مستحمله حد يلمس لحمها كده و نعمه كانت تعبانه خالص و كسها سايح لانها كان نفسها تتناك بس جوزها مبينيكهاش و عنده زهذ فالدنيا و سايبها مولعه. و برغم ان نعمه و نسرين مكانوش شايفين غير عيون بعض بس عنيهم قالت لبعض كلام كتير اوي. شفايفهم متداريه و متغطيه بس عرقانه و بتهته. كانوا بيضاجعوا بعض بالعيون و بيلزقوا فاجسامهم وسط الناس و متطمنين ان محدش هيشك فيهم بسبب لبسهم المحترم. و لما نزلوا من الاوتوبيس مستحملوش و عند اول مدخل عماره نعمه قلعت نسرين نقابها و قلعت هي كمان و شافوا وش بعض. فضلوا متنحين ولازقين فبعض و فجاه كل ست شفطت شفايف الست التانيه فبوسه عميقه و سخنه طلعوا فيها وجعهم و تعبهم و حرمانهم. بوسه طويله اوي و اجسامهم لازقه فبعض و عباياتهم الواسعه لازقه فبعضها. و فجأه فاقوا. نعمه كانت مخضوضه من اللي حصل و غطت وشها و نسرين كانت مغمضه و عيطت من الهيجان و الخجل و عماله تعمل بيبي على نفسها و تحرك وسطها ونعمه هي كمان غصب عنها فتحت وراكها ورفعت عبايتها و جابت كلوتها على الجنب و عملت بيبي و قالت ااااااه مش قادره و نسرين عماله تشخ على نفسها و عبايتها غرقت من شخها و شخ نعمه عليها. الاتنين كانوا مبحلقين فوش بعض و عمالين ينجسوا عبايات بعض بشخهم. ومن كسوفهم من بعض مكلموش بعض من ساعتها. و نعمه لما اتشرمطت على ايد يوستينا النوبية الزنجية و بعد ما اتحولت و بقت زي يوستينا النوبية الزنجية الشرموطه و عيليتها المنيوكه قررت انها تجرب الجنس مع صاحبتها نسرين مره تانيه. خصوصا ان وكر الدعاره بتاع يوستينا النوبية الزنجية كبير. متقسم لمكان فيه ابو نعمه بيتجوز صاحبات يوستينا النوبية الزنجية و معارفها كلهم و بيخليهم يخلفوا من صلبه و مكان مارينا النوبية الزنجية اخت يوستينا النوبية الزنجية بتجيب فيها امهااات و اولادهم حابين يعملوا سكس محارم و يتجوزا و معظم صاحبات مارينا النوبية الزنجية و يوستينا النوبية الزنجية كانوا هيجانين خالص من كتر ما اتعودوا يعني انهم يمشوا فالشوارع بلبس وسخ و بقى عادي ان اي حد بيبص عليهم و اوقات بيبعبصهم. المكان الاخير بقى نعمه ابتدت فيه تمتع الستات المحرومه اللي اجسامهم محدش بيشوفها و بقت تمتعهم بالازبار اللي بتهيج على النوع ده و الشكل ده من الستات. و بولا و صحابه و حتى ابهات صحابه بيعشقوا يتخيلوا اللي زي نعمه و نسرين. بيبقوا نفسهم يقلعوهم ملط و ينزلوا ****** فلحمهم و منهم اللي بيعشق فكرة انه ينيك الواحده منهم بهدومها و هي كمان مغطية وشها و بعدها يقوم جايب لبنه على كل هدومهم. و ده اللي حصل مع نسرين صاحبة نعمة.

نعمه من وهي صغيره كانت بدر و زي القمر و لان محدش يعرف جمال وشها غير ابوها من وهي عندها 12 سنه فكانت دايما بتشوف اعجاب الستات بوشها و لحم جسمها. اصلها عمرها ما لبست حاجه تحدد جسمها. و لما كبرت و حلاوتها كبرت بقت تخطف قلب و عيون اي ست بتشوفها. خصوصا ان جسمها موردش على اي ست تانيه. ام نعمه كانت عايشه ايام ما كانت نعمه 18 سنه. و صاحبات امها كانوا بيتهبلوا على نعمه لدرجة انهم مره كانوا ففرح بنت قريبتهم فالبلد و نعمه وكل قرايبها لابسين كل هدومهم علشان الرجالة الاغراب. و لما نعمة قامت تساعد و تجيب الشربات واحده صاحبة امها قامت وراها و طلبت منها تكشف وشها. و اول ما صاحبة امها كشفت وش نعمه و شافت فجره شهقت و برطمت بكلام غريب و فضلت تتفرج على وش نعمه و بتحسس على كسها اللي اتوجع اول ما شافت وش نعمه. نعمه كانت مشغوله في صب الشربات. و صاحبة امها وراها لازقه فيها بتلزق كسها فطيز نعمة الكبيره الطريه و عاملة نفسها بتساعدها وفضلت تحك جامد لدرجة ان صاحبة امها جابت شهوتها وهي لازقه فنعمه. و نعمه لما حست بصاحبة امها بتقول اااه غصب عنها لفتلها وكانت مستغربه من اللي صاحبة امها بتعمله و مكنتش شايفه غير عنيها. و عيون صاحبة امها كانت هيجانه خالص و عماله تزني فوش نعمه كله و غمضت من الشهوه تاني لما بزاز نعمه لزقت فبزازها لانها هي كمان بزازها كبيره خالص. و صاحبة امها جابت شهوتها تاني و طلعت اااه سخنه خالص و نعمه مكنتش تعرف شخصية صاحبة امها و لا شايفه وشها. و حصل كذا موقف بعد كده خلى نعمه تعشق السكس مع الستات من صغرها و تميل ليهم و تعتبر ان الصح اصلا هو السكس بين الست و الست. و ده اللي شجع نعمه تشرمط بقية اهلها و صاحباتها و بنات صاحبات امها اللي كانوا نسخه زيها و اجسامهم محرومه من العيون و من شهوة الرجاله.

نهاية السلسلة الاولى.

منتظر تعليقات كافة القراء و توقعاتهم لاحداث السلسلة الثانيه بخصوص كل الشخصيات.

السلسلة الثانية / الجزء 1

بولا هو تناسخ الروح من شاب في حياة سابقة هو احمد ح. بن تحتمس اللى كان برضه متجوز مامته عطيات (اللى تناسخت روحها وبقت يوستينا ام بولا) وناك خالته عزيزة (اللى تناسخت روحها وبقت ماريان او مارينا اخت يوستينا) وبناتها منى (اللى تناسخت روحها وبقت ايستر بنت ماريان او مارينا) وايمان (اللى تناسخت روحها وبقت ايفون بنت ماريان او مارينا) وايمان بنت منى (اللى تناسخت روحها وبقت مارتينا بنت ايستر) واخو منى وايمان محمد ابن خالة احمد (اللى تناسخت روحه وبقى بيتر بن ماريان واخو ايستر وايفون) وكانوا الستات قمحيين وبيض فى الحياة السابقة لما كانوا عطيات وعزية ومنى وايمان الكبرى وايمان الصغرى لكن بقوا نوبيات زنجيات ف الحياة دى.. اختلفت اساميهم وديانتهم ومكان سكنهم لكن كانوا برضه على علاقة محارمية مع بعض.. وقبل الحياة دى والحياة اللى قبلها كانوا مرة مسيحيين ومرة مسلمين ومرة هنود ومرة رومان ومرة مصريين قدماء ومرة ساسانيين ومرة من بنى هاشم وبنى على وفاطمة اردنيين او مكيين ومدنيين او فاطميين او عباسيين او طالبيين ومرة امويين ومرة بعصر الراشدين او من نسلهم ومرة اغريق ومرة اسكندنافيين ومرة صينيين ويابانيين ومرة هنود حمر ومرة من دول افريقيا السوداء ولسه ف المستقبل وحيواتهم المستقبلية كمان..

كمان بقية الابطال فادى كان اسمه وجيه بتناسخه وحياته السابقة، واسامة كان اسمه مدحت، ومحمود كان اسمه مرقس وفاطمة كان اسمها لورا ومايكل كان اسمه حسين وانطوانيت كان اسمها زينب وشهاب كان اسمه سمير وكارولين كان اسمها سكينة ومارك كان اسمه طه وميريت كان اسمها عائشة وصامويل كان اسمه عمر وجورجيت كان اسمها خديجة وكرستينا كان اسمها شيماء وموريس كان اسمه عثمان وعبد الرحمن كان اسمه عبد المسيح..

فاطمه مكانتش بجحه زي نعمه و مقدرتش تغير شكل لبسها بره البيت و قصاد الاغراب لكن فالسر كانت عاهره و مومس. فاطمه اتعرفت على شلة من صحاب بولا. اشتغلت خدامه عند صامويل صاحب بولا. و ام صامويل اصلا كانت محتاجه شغاله. صامويل حكى لامه ان بولا مامته بتشكر فشغاله عندهم و فعلا ام صامويل كلمت يوستينا النوبية الزنجية و استاذنت ان فاطمه تروح تنضفلها البيت مره. و فعلا فاطمه راحت و كانت اصلا نازله من بيتها بعبايه خفيفه خالص و مش لابسه سنتيانه و بزازها بتترج. فاطمه كانت بتقنع نفسها (المهم ان الناس مش شايفين لا جسمي ولا وشي بس اللي تحت الهدوم ده بقى ابينه براحتي تحت عباياتي). صامويل كان فالبيت من اول اليوم و ابو صامويل كمان. و فاطمه لما ابتدت تنضف لبست هدوم التنضيف اللي عباره عن قميص حمالات خفيف خالص مبين كل تفاصيل لحم جسمها وفنفس الوقت لابسه غطا لوشها. عنيها بس اللي كانت باينه. و صامويل مش قادر و عايز يغتصبها. و ابوه مبرق فمنظر خدها و رقبتها العريانه لما بتوطي و وشها بيتعري. و ام صامويل خدت بالها من هيجان ابنها و جوزها. فاطمة كلوتها كان باين اوي طول ما هي بتنضف. فاطمه على نص اليوم استاذنت من ام صامويل ترتاح و صامويل اتلصص عليها وهي فاوضه من الاوض. فضل واقف متنح فلحم جسمها و فاطمه ابتدت تنضف الاوضه بعد ما ارتاحت. صامويل متنح ففاطمه و فمنظرها. جسمها كانه عريان و وشها متغطي بعهر مخليها وسخه خالص. ابو صامويل كان معدي. و صامويل اتسحب دخل اوضته. و فاطمه كانت قاعده فالارض ساجده و زانقه راسها تحت السرير بتنضف تحته. و بتغني و بتحرك طيازها. منظرها وهي ساجده و مفنسه طيزها خلى ابو صامويل يدعك زبره. فالوقت ده صامويل كان بيتلصص على امه اللي واقفه فالبلكونه لابسه لبس عريان و بتتكلم فالموبايل. ام صامويل كانت فرسه و جسمها يهيج اي زبر و كانت متحرره خالص. و الجيران كلهم تعبوا من منظر لبسها. صامويل زي معظم صحابه و معارفه ديوثين على امهاتهم. خصوصا ان امهاتهم بره البيت بيتعشر عليهم من طوب الارض. كفاية اللبوه منهم تمشي تهز فبزازها و سلسلتها محشوره جوه فرق البز الضخم النضيف و مش فارق معاها الزنا اللي بيحصل فلحمها وهي فالشارع. صامويل ابتدى يدعك زبره لحد ما وقف. و بعدها امه مددت على السرير و ندهت ابنها يدعك جسمها بمرهم لوجع العظم. فنفس الوقت ابوه كان مبرق فالخدامه فاطمه. فاطمه عماله تغري ابو صامويل بجسمها. جسمها كله متغطي بس اللي مغطيه شفاف. و كلوتها باين جدا جدا و بزازها كانها عريانه. فاطمه عملت نفسها بتحاول ترفع السرير. ساجده و مصدره طيزها قصاد صاحب البيت. كلوتها مخلي طيزها الكبيره فاجره. بتطلب من ابو صامويل يساعدها. الراجل فجاه ركبها. قعد ورى فاطمه و لزق زبره فطيزها جامد. قالتله بمياصه ارفعه شوي. هزت طيزها اللي زبره محشور وراها. عملت نفسها بتنضف و قالتله وهي بتضغط على زبره (اوعى تنزل و انا ساجده كده و انا بنضف ده يكسر عضمي). و قامت داعكه زبره اكتر. الراجل ضغط اكتر و زبره على اخره. فاطمه شهقت بشرمطه (اييي اوعى تنزل لا اتعور). ابو صامويل مبرق فكلوت فاطمه من فوق و فمنظر زبره اللي خلاص هينزل شهوته بسبب الخدامه النجسه. و فجاه فاطمه قالتله بهيجان (متنزلش وانا سااا ااااي). و غصب عنها رجعت بطيزها و زنقت كسها فزبر ابو صامويل. اللي رفع السرير اكتر و بقى بيخبط طيز فاطمه اكتر و اكتر و بيصرخ فيها (منزلش وانت ايه يا منيوكه). وهي بتتمايع ( طب اقفل الباب الاول هههه). الراجل قفل الباب بالمفتاح و رجع لف لقى فاطمه بتلحس شفايفها بلسانها و بتقلع طرحتها و بتعري شعرها. و ابو صامويل خلاص هيجيبهم من كتر حلاوة وش فاطمه و شعرها. فاطمه فتحت زراير عباية التنضيف. وفجاه بقت واقفه ملط بالكلوت وبس.

فنفس الوقت صامويل بيدعك فخاد امه. طيزها عريانه فوشه. امه بحكم التربيه و عادات اهلها كانت مببتكسفش ابنها يشوف مفاتنها. اذا كان هم مبيتكسفوش يفرجوا الرجاله فالشارع هيتكسفوا من ولادهم ازاي. صامويل شايف طياز امه. و زبره وقف اوي. ايده طلعت و حسست على طيزها. و خلاص على تكه و ينيكها بكل قوته. اومال انتم فاكرين اللي زي ولاد يوستينا النوبية الزنجية و مارينا النوبية الزنجية و ايستر النوبية الزنجية و ام صامويل و صاحباتهم بيحسوا بايه. دول علطول امهاتهم اجسامهم باينه فالشارع. و صامويل مش قادر ينسى الدكتور اللي قفش فبزاز امه. دكتور حسن اللي امه قلعت قصاده من فوق و صامويل شاف هيجان عيون الدكتور على بزاز امه. و الدكتور عمل نفسه بيكشف و ابتدى يفعص بزاز ام صامويل بحنيه. ام صامويل صرخت بوجع (ايي دكتور حاسب السلسله بتوجع صدري كده اصلها ساقعه اوي). و بشرمطه ام صامويل مسكت سلسلتها الدهب و زنقتها بين شفايفها و عضتها يسنلنها و اتكلمت بشهوه (صامويل اطلع بره علشان الدكتور يكشف عليا براحته). الدكتور قاطعها فاجاه (لا يفندم مفيش مشكله خليه موجود قربنا نخلص).

الدكتور نيم الست على السرير و هي ملط من فوق و ابتدى يمسك بزازها تاني و زبره بيقف و صامويل كمان زبره هيجان من الدياثه. اليوم ده صامويل مش بينساه. و مش بينسى الكوافير اللي امه بتروحله قبل المناسبات و ايام الاعياد. الواد بيقفش فبز امه بطريقه وسخه كل مره و فوجود ابنها. على الكوافير كان كل مره ام صامويل بتروحله لازم يلمس و يحسس على بزازها. هي اصلا بتكون لابسه لبس مقور لوي و فرق بزازها دايما بيكون باين. و الكوافير معاه مصور صاحبه بيصور الزباين و قصات شعرهم الحلوه. و المصور اسحق نازل تصوير فبزاز ام صامويل من فوق. على الكوافير خد صاحبه المصور على جنب (ولا يا اسحق عايزك تزني بكاميرتك فلحم اللبوه و تنشر صورها على الصفحه. مش كنت تقوللي ان قريبتك دي وسخه كده). و اسحق وعده يجيبله بقية قرايبه الستات و اجواز قرايبه كلهم. على الكوافير مطنش خالص وجود الابن. و بخفة يد فتح زراير بلوزة ام صامويل و سنتيانتها بانت. المصور وشوش للست (ممكن يا فندم تفتحي البرا من ورى و تنزلى حمالته على جنب. كده شيك و كل العرايس بيتصوروا كده و حضرتك كتافك حلوه جدا). ام صامويل شكرت المصور على زوقه. و فكت سنتيانتها و نزلت الحمالات و بزازها خدت راحتها اكتر. و المصور نازل تصوير فالبزاز. و الكوافير عمال يحسس بشقاوه كل شويه على وش الست. و اسحق واخد باله انه سنتيانة الست بتنزل و بزازها بتخرج اكتر. بص لصاحبه و خلاه ياخد باله. و ام صامويل و اللي زيها علطول متعودين يبينوا بزازهم عادي و مش عيب بالنسبالهم. عكس فاطمه اللي لسه بتتكسف. و اسحق برق اول ما حلمات اللبوه ابتدت تبان و الكوافير عمال يدلك كتاف ام صامويل و صوابعه المجرمه عماله تتسحب لتحت و تلمس لحمه اكتر و عماله تحرك بزازها اكتر. و الكوافير زبره كان على اخره و غمز لصاحبه المصور علشان يهتك اكتر بالكاميرا فلحم بزاز الزبونه. و صامويل لما كان قاعد بيدعك جسم امه افتكر منظر بزاز امه وهي بتتصور و فتح موبايله و فتح الفيس بوك على صفحة المصور اسحق اللي ناشر صور امه و بزازها تعتبر معظمها مدلدل على الجناب و عريان و حلماتها واقفه جدا جدا و غمقان حلماتها باين سنه. صامويل دعك زبره لما شاف كومنتات الهيجان على منظر بزاز امه. صامويل قرا كذا تعليق تعبوا زبره اوي برغم ان دي مش اول مره جسم امه او حد من عيلتها يتنشر بالشكل ده لكل الناس. وطبعا صامويل زي ولاد كتير زيه و بسبب تحرر و عري امه خلاص قرر انه لما يكبر و يتجوز لازم يختار بنت متحرره و دماغه راحت لكريستينا قريبته اللي برغم انها لسه صغيره اوي و ومكملتش 14 سنه بس مفيش فرح بتروحه غير و جسمها كله بيبان. صامويل غمض و افتكر شكل كريستينا فحفلة تعميد ابن اختها اللي صامويل و امه و ابوه اتعزموا و حضروها. كريستينا كانت من فوق شبه عريانه و سلسلتها طويله اوي واصله لنص بزازها و نايم فالفرق بين بزازها الكبار و البلوزه كت و مفتوحه لنص بطنها. صامويل مستغربش ان ابوها و امها سايبينها تلبس كده. لان امها ذات نفسها لابسه چيبه شفافه خالص مبينه كلوتها و بزاز امهها فرقهم كبير و كله عريان. و طبعا اسحق المصور كان بيصورهم برضه و صور حلمات كريستينا البارزه. و صورها و هي قاعده على حجر صحاب ابوها و كريستينا واضح انها كانت هايجه من نظرات الرجاله. و الرجاله كانو هيغتصبوها. يومها صامويل مشي وراها فالشارع و لما ابوها و امها دخلوا محل يشتروا حاجات وهي استنت بره. كام ولد عاكسها. و فجاه واحد طلع موبايله و صورها. صامويل شاف واحد صاحبه فالمدرسه اسمه هشام. صامويل كان عارف ان هشام مدمن تصوير طياز الستات فالشارع و طبعا صامويل شافو كذا مره و خصوصا ان هشام مدمن تصوير اللي زي ام صامويل و كريستينا و يوستينا النوبية الزنجية و ايستر النوبية الزنجية ام مايكل اللي جيرانها بيصوروها كل يوم و بيعرضوا فيديوهاتها على مواقع السكس. هشام كان مغطي شاشة تليفونه بكوفر و محدش شايف انه بيصور. بس صامويل شايفه من بعيد موجه موبايله على صلسلة كريستينا و عمال يصور ففرق بزازها. صامويل اتصدم لما خد باله ان كريستينا عارفه انها بتتصور. زي ما ام صامويل بتكون عارفه ان المصور كان لسه برضه بيصور كلوتها من شويه. ام صامويل كانت لابسه عبايه ميكرو چيب متتلبسش فالشارع. و الچيبه شفافه سنه و مبينه ان امه مش لابسه كلوت. صامويل برق اول ما سمع هشام بيقول و كانه باصص فمكان تاني بس قاصد يسمع كريستينا اللي بيصورها (وطي يا لبوه وطي فرجيني بزازك). و فجاه كريستينا اللي كانت عامله نفسها بتتكلم فموبايلها قامت موطيه و بزازها الكبيره اترجت و دلدلت لقدام و بزازها اتعرت اكتر و حلماتها اللي من غير سنتيانها خلاص كانت هتتطلع و بارزه اوي و السلسه مدلدله و الدهب بيلمع و بيترج قصاد الكاميرا اللي بتسجل فيديو. صامويل فتح موقع سكس مشهور و فتح قناة صاحبه هشام اللي بيعرض فيها فيديوهات طياز و بزاز الشارع دي. صامويل وصل للقناة دي بالصدفه برغم ان هشام مغير بياناته الحقيقيه. صامويل عرف ان دي قناة هشام الجنسيه لما شاف فيديو هشام كان بيصور فيه تلصص طيز مامة بولا. يوستينا النوبية الزنجية كانت لابسه برضه چيبه شفاقه و ماشيه بيها فالشارع و هشام كان ماشي وراها نص ساعع و عمال يصور كل حته فلحم فخادها العريان و يصور كلوتها اللي باين تحت الچيبه. صامويل فتح فيديو بزاز كريستينا. و الفيديو مكتوب عليه (عاشق الم. المتناكات:). صامويل قرى يجي الف تعليق على بزاز كريستينا و هشام مصور زبره و هو بيتحلب جنب صورة فرق بزاز كريستينا. و كان فيه فيديو قديم لكريستينا برضه فرحلة طلعوها سوا وهي لابسه بيكيني. اصل اللي زي كريستينا و امها و اللي زي اهل صامويل بتلاقيهم ملط فالمصايف حتى لو مصايف شعبي. تحس ان حريم الم تناكه قاصدين يتزني فجسمهم فالشوارع. و هشام عارف الحقيقه دي انهم بيعرضوا اجسامهم قصد علشان يهيجوا هشام و اللي زيه بيعشق لحمهم المتناك. و كل يوم يصور حرمتين او تلاته منهم فكل الاوضاع.

صامويل رجع يركز فدعك طياز امه اللبوه. ابتدى يدخل قرب فرق طيزها اكتر. بيقرب من خرم طيزها. صامويل نفسه يزني فامه. زي ما بولا بيزني فامه. و بيتر بيزني فامه. لدرجة ان صامويل حس ان اصلا عادي ان الولد يتمنى امه. صامويل بص على سلسلة امه اللي لفت و نامت على ضهرها. اللي واصله لنص بزازها و غصب عنه طلع بايده مسكه و بزاز امه عريانه و هو ماسكه عمال يحركه على لحم بزاز امه. و الدهب ساقع بيقشعر امه. امه بتستغرب و بتحس بشهوه. وهو بيحك السلسله فحلمات امه. و امه اول ما بيلمس بزازها السلسله بترتعش و كسها بيتهز اوي اوي. و صامويل ماسكه و بيقول فنفسه (كلكم كده يا ماما. كلكم جسمكم ده ملك لاي زبر. ده محدش بيعري لحم جسمه زيكم. ده محدش تاعب الرجاله غيركم).

وفنفس اللحظه ابوه كان بيغتصب فاطمه. و عمال يدق خرم طيزها و يفشخ فلحمها و صامويل ابتدى يقفش بزاز امه. و امه كانت سامعه الاب و سامعه اهات فاطمه الخدامه. صامويل وشوش امه (طب ما هو بينيك كويس اهو اومال انت شرموطه ليه). امه برقت من صراحة ابنها و قالتله بعصبيه (ابوك مبيهيجش غير على فاطمه و اللي زيها). ابنها شد سلسلتها و ق****ا (و انا بموت فاللي زيك يا ماما. يا ماما ما انت عارفه ان معظم صحابي بيتمتعوا بامهاتهم. اشمعنى انا. ده لحمك ده طوب الارض شافه. امه شهقت و قالتله مص فرق بزازي اوي يا صامويل) و صامويل فجاه نزل بشفايفه سحب سلسلة امه و عمال يمص فيها و عرقان و امه فتحت رجليها. و صامويل ركب كس امه و لسه بيمص السلسله. دخل زبره كله فكس امه. بيدخل و يخرج بسرعة. و بيطلع السلسله و بيحطها بمية بقة فبق امه. بينيكها بهيجان و الام سايبه شهوتها و سايبه جسمها لابنها. صامويل وشوشها و هو بيحشر زبره فاخر رحمها (خلاص نبقى نجيب فاطمه تنضف او اي واحده زيها. خلى بابا يتمتع.). امه مصت السلسله و هو بيقفش بزازها بهيجان. ام صامويل مستمتعه اوي و بتحرك كسها و لسانها عمال ينيك و يزني فاللي فبقها. بتلحس اللي فبقها و بتشفطه و ابنها بيدخل فاخر كسها. و عمال يقول (نيكيه بلسانك يا قحبه). امه دعكت اللي فبقها و قربت من شفايف ابنها قام خاطف شفايفها و بيدخل لسانه يلحس اللي فبقها معاها و هو لسه بينط. شعور انه هو و امه بيمصو فنفس الوقت تعب زبره و فجاه سمعوا صريخ فاطمه و هي بتجيب شهوتها. ام صامويل مصت اللي فبقها مع ابنها و غمضت و شهقت و صرخت و سمعت جوزها. صامويل صرخ فيها (بابا يسمعك) امه ضحكت و قالت بهيجان (ابوك عارف انك هيجان عليه. هو كمان هيجان على اهله. جدتك مجننه ابوك. ده لسه نايكها من يومين). صامويل برق (تيتا چورچيت). امه ضحكت و هي بتشفط اللي السلسله و بصتلها و ابنها بصلها و قالت (حبيبي احنا معظمنا كده من كتر القلع و هيجان اجسامنا. مصه و افشخه و ازني فيه بقى معايا). و فجاه الواد و امه شفطوا شفايف بعض و لسانهم بيغتصب السلسله. و الواد فجاه فرقع منيه جوه كس امه اللي حضنته و تفت اللي فبقها و قالتله (حبلني يا حبيبي. حبلني. لاخر نقطة لبن. متطلعهوش من كس ماما.) و صامويل اصلا قاصد يعشر رحم امه لانه مؤمن ان امه و اللي زيها من حقهم يتناكوا من ولادهم لان اجسامهم مختلفه عن اي حد تاني. و ابوه عشر طيز الشغاله. اللي خدت لبنه فطيزها و منشفتهوش و لبست عبايتها و غطت وشها و رجعت تكمل تنضيف. و الاب خرج و بولا كان خلص و غطا امه و دخل الحمام. فنسرين. و عمالين يحركوا ازبارهم على عباياتهم. نعمه و نسرين ضحكوا اوي و نسرين قالت (هم هيجانين على ايه ياختي ده احنا مفيش غير عنينا اللي باينه). و فجاه ولد لزق فطيز نسرين و حك زبره فهدومها و قفش بزازها و وشوشها (احنا بنعشقك يا قحبة انتي و صاحبتك و الشراميط اللي زيكم). ونسرين شهقت و هاجت من التقفيش. و الولاد نازلين دعك و فجاه نزلوا نعمه و تسرين يقعدوا على ركبهم و قصادهم خمس ازبار هيجانه. نعمه و نسرين مكانوش شايفين غير عينين بعض. و الاتنين عنيهم تعبانه من الشهوه. و فجاه نسرين قربت من زبر بولا. بولا هاج و حرك زبره على وش نسرين المتغطي. حرك زبره على خدها و مناخيرها و هي سايحه و سايباه يزني فوشها و قامت فاتحه شفايفها و شفطت زبره مع غطا وشها القماش و ابتدت تمصهم. و و نعمه عملت زيها و خدت زبر فبقها من غير ما تكشف وشها. و الاتتين الستات لابسين اسود فاسود و نازلين مص رهيب فالازبار. و فجاه الازبار فرقعت. نسرين ضحكت و خرجت الزبر من بقها و نزلت غطا وشها و فكته و اتفرجت على المني اللي زنا فيه. و قالت للواد (كده تنزل على هههههه للدرجادي احنا زواني فنظرك ههههه). الواد برق فوش نسرين و فشفايفها و فشرمطة و فجر كلامها و قال (ايوه كلكم زواني و خدامات ازبارنا يا بنت القحبه.). نسرين فجاه رجعت مصت زبره جامد اوي. و عماله تصرخ (ايوه ايوه احنا خدامات ازباركم انتم بالذات. انتم بتتعبوا اوي علينا. انتم بتتمنوا نكون عبيد نكاح لازباركم مش كده) و قامت لاحسه زبر تاني و تالت. لحد ما الخمس ازبار فضوا لبنهم على وش نعمه و نسرين و على راسهم. هدومهم اتغرقت و وشهم اتغرق باللبن. لبن كتير اوي نجس عباياتهم. نسرين كانت خلاص بتنزل عسل من كسها و مستعده تتناك من الولاد. بس نعمه كانت مخططه حاجه تانيه ليها. الولاد صوروا نسرين فيديوهات و هي بتمص ازبارهم. و فيديوهات و هم بيغرقوها بلبنهم. و اوسخ فيديو لما نعمه قربت من شفايف نسرين و هم مغطيين وشهم و فجاه مصوا شفايف بعض بالقماش اللي على وشهم و كانوا هيجانين خالص و فجاه ولد عمل بيبي فوقيهم. و هم سايحين فالبوسه. و لد تاني عمل بيبي. البيبي نازل على راس نعمه و نسرين و طرحهم غرقت و وشهم اتغرق من البيبي. و فجاه نعمه فوقت نسرين من هيجانها. (مبروك يا نسرين. البيبي بتاعهم ده هيعالج مشكلتك مع جوزك.). نسرين بصت على غطا وش نعمه و ابتسمت لما شافت لبن الولاد عليه و كمان غرقان من البوسه الوسخه. نسرين افتكرت ازاي صاحبة امها زمان باستها. و افتكرت واحده تانيه حسست على بزازها. نسرين اتهتكت كتير بسبب فجر جسمها. نعمه نزلت من البيت و هدومهم كلها مبلوله من البيبي بتاع بولا و صحابه. و بولا و من غير ما نسرين تاخد بالها بولا لزق على طيزها استيكر خفيف اوي و لازق جامد و كبير و مكتوب عليه بخط كبير (شرموطة سيدها بولا و زانيته). نعمه مقالتش لنسرين على الاستيكر. و لما نزلوا نعمه خطفت نسرين و دخلت شقه مفتوحه صغيره و فاضيه. كانت مضلمه شويه. نعمه زنقت نسرين اوي. و نسرين شهقت و قالت (اااه يا نعمه مش هنا. ااااه سيبيني كده حد يشوفنا هنا اااااه كده مينفعش اييييي سيبي بزي يا نعمه). نعمه كشفت وش نسرين و كشفت وشها و الاتنين برقوا فوش بعض. نسرين خايفه بس هيجانه اوي (نعمه هنا لاء يا حبيبتي كده حد يشوفنا ااااه). و فجاه نسرين هي اللي خطفت شفايف نعمه و فضلت تمصها و نعمه بتفتحلها عبايتها و بتقلعها و نزلت عبايتها و قلعت نسرين السنايانه و الملوت. و فجاه نسرين خدت بالها انها ملط. اتكسفت و بصت حواليها و خافت حد يشوفها و فجاه ردت باب الاوضه و نامت على الارض و فتحت وراكها و غصب عنها صرخت (نعمه اااه حاسبي هشخ على نفسي هاتي بقك). و فجاه نعمه زنقت راسها عند كس نسرين و ابتدت تشرب البيبي و تتفه على جسم نسرين. و نسرين بتشخ كتير و غرقت الارض و غرقت نعمه اللي شربت بول صاحبتها. نسرين اتكسفت (اسفه عملت على روحي). و فجاه بصت حواليها (يالهوي يا نعمه يلا نمشي قبل ما حد يدخل فاي وقت. لبسوا هدومهم و قبل ما يخرجوا واحد دخل. ارتبكوا و قالوله محتاجين حمام. الراجل محترم و دخلهم حمام صغير فالاوضه. و القاعده عربي. وفجاه نسرين رفعت هدومها قصاد الراجل و قعدت قصاده و شاف فخادها. زبره وقف تحت جلابيته و عرقه كتر. وهو شايف نسرين بتنزل خرى من خرم طيزها. نعمه ضحكت فودن الراجل (معلش اصل اختنا مزنوقه شويه). و فجاه نسرين خرجت صوت و هي بتشخ. و باصه للراجل و بتضحكله. و بتملي عينها من دقنه المتحدده و عينيه الهيجانه عليها. نسرين قالت لنعمه(حبيبتي تعالي شطفيني). و فعلا نعمه وطت و قعدت على ارض الحمام بضهرها و هدومها الواسعه مرفوعه لفوق فخادها و فتحت وراكها قصاد عم محمود اللي بينضف الاوضه. و زبره تعبان. و فجاه رجليها كلها اتعرت و كسها اتعرى. و محمود شايفها بتلحس طيز صاحبتها. نعمه كانت بتلحس الخرى ففرق طيز نسرين و حوالين خرم طيزها. و محمود قلع جلابيته و قام راكب نعمه. و فضل ينكح فكسها من بره لحد ما جاب لبنه. و جاب مناديل لنعمه علشان تمسح خره نسرين من على شفايفها. و بعدها نسرين لبست هدومها من غير الكلوت و السنتيانه. و ملزوق على طيزها كلام (زانية سيدها بولا). و اول ما محمود شاف الكلام قام منيم نسرين جوه الاوضه على الارض و نعمه قفلت الباب. و محمود قام مدخل زبره فكس نسرين وهي بتصرخ و بتقول (مش هنا يا عم محمووود). و الراجل نازل نكاح فكسها و فجاه نعمه قلعت ملط و وقفت فوق محمود و قالت بمحن (الحقني هعمل بيبي). محمود قام حاطط كسها فبقه و ابتدى يشرب شخها و هو بيزني فكس نسرين. و زبره على اخره. و فجاه جاب لبنه فرحم نسرين. و اللبن وقع من كسها على الارض. الراجل بعد ما زنا فنسرين فاق و قال (اطلعوا بره بسرعه ممكن اي حد يدخل دلوقتي.). و فعلا نسرين و نعمه خرجوا و سابو محمود ينضف شخهم و صنانتهم اللي غرقت الموكيت بتاع الارض. نسرين و نعمه طرحهم مبلوله بلبن و بول بولا و صحابه. نعمه باست نسرين و قالتلها لازم نتقابل تاني. و نسرين روحت على بيتها و مشيت فالشارع و هي سايبه كلوتها و سنتيانتها مع عم محمود اللي بينضف المكان اللي نعمه و هي زنوا فبعض جواه. نسرين بزازها بتتمرجح تحت العبايه. و حلماتها بارزه. و عنيها توقف اي زبر. ولاد كتير قروا اللي مكتوب على طيزها. راجل وقفها و شدها وقال ايه رايك تبقي زانيتي انا كمان. و وراها الورقه اللي لازقه. و حصل بينهم موقف غريب جدا جدا.