بولا ويوستينا وتناسخ الارواح

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

في نفس الوقت مارتينا النوبية الزنجية خدت البيبي اللي لسه مولود و راحت تعيش مع اسامه المصور اللي زنا فيها و خلفت من صلبه. و مايكل و ابوه خلاص على تكه و يتجوزوا رسمي. و بولا راح مع بيتر يزور اخته ايستر النوبية الزنجية. و ايفون النوبية الزنجية اختها كمان كانت موجوده. و بقت حفلة سكس جماعي و تبادل بين بيتر و اخواته و بين بولا.كل ده فالجزء القادم. منتظر تعليقاتكم.

جزء 2

بولا هو تناسخ الروح من شاب في حياة سابقة هو احمد ح. بن تحتمس اللى كان برضه متجوز مامته عطيات (اللى تناسخت روحها وبقت يوستينا ام بولا) وناك خالته عزيزة (اللى تناسخت روحها وبقت ماريان او مارينا اخت يوستينا) وبناتها منى (اللى تناسخت روحها وبقت ايستر بنت ماريان او مارينا) وايمان (اللى تناسخت روحها وبقت ايفون بنت ماريان او مارينا) وايمان بنت منى (اللى تناسخت روحها وبقت مارتينا بنت ايستر) واخو منى وايمان محمد ابن خالة احمد (اللى تناسخت روحه وبقى بيتر بن ماريان واخو ايستر وايفون) وكانوا الستات قمحيين وبيض فى الحياة السابقة لما كانوا عطيات وعزية ومنى وايمان الكبرى وايمان الصغرى لكن بقوا نوبيات زنجيات ف الحياة دى.. اختلفت اساميهم وديانتهم ومكان سكنهم لكن كانوا برضه على علاقة محارمية مع بعض.. وقبل الحياة دى والحياة اللى قبلها كانوا مرة مسيحيين ومرة مسلمين ومرة هنود ومرة رومان ومرة مصريين قدماء ومرة ساسانيين ومرة من بنى هاشم وبنى على وفاطمة اردنيين او مكيين ومدنيين او فاطميين او عباسيين او طالبيين ومرة امويين ومرة بعصر الراشدين او من نسلهم ومرة اغريق ومرة اسكندنافيين ومرة صينيين ويابانيين ومرة هنود حمر ومرة من دول افريقيا السوداء ولسه ف المستقبل وحيواتهم المستقبلية كمان..

كمان بقية الابطال فادى كان اسمه وجيه بتناسخه وحياته السابقة، واسامة كان اسمه مدحت، ومحمود كان اسمه مرقس وفاطمة كان اسمها لورا ومايكل كان اسمه حسين وانطوانيت كان اسمها زينب وشهاب كان اسمه سمير وكارولين كان اسمها سكينة ومارك كان اسمه طه وميريت كان اسمها عائشة وصامويل كان اسمه عمر وجورجيت كان اسمها خديجة وكرستينا كان اسمها شيماء وموريس كان اسمه عثمان وعبد الرحمن كان اسمه عبد المسيح..

ايستر النوبية الزنجية بصت من خرم باب الحمام فبيتها و شافت جوزها و ابنه فحضن بعض تحت الدش. مايكل بيمص حلمات ابوه و ابوه ماسك طيز ابنه الحلوه عمال يقفش فيها. مايكل عمال يتنهد و امه سامعاهم من بره. و شايفه ازبارهم منتصبه و بتنيك بعضها تحت الميه. الاب سحب شفايف ابنه بين شفايفه و مصهم بهيجان و قال (بحبك يا مايكل اوي بحبك اوي يا حبيببي. ايستر النوبية الزنجية كانت لابسه چيبه قصيره خالص و شفافه سنه و من فوق قميص ضيق خفيف على سنتيانه حمرا و قميصها زرايره مفتوحه من فوق و بزازها ناطه بره من قميصها و من سنتيانتها الصغيره اوي. و نازله بعبصه فكسها من فوق الكلوت بتاعها الشبك اللي لحم كسها و شعره باظظ منه. و عماله تدعك زنبورها وهي شايفه ابنها فحضن ابوه ملط. و شايفه احلى لواط محارم بين الاب و ابنه. وفجاه الاب نزل خد زبر ابنه مايكل يلحسه بعنف و عمال يبعبص خرم طيز مايكل جامد و مايكل جسمه بينتفض من المص. و بيعيط من وجع زبره و ابوه شغال مص فزبره. و فجاه ايستر النوبية الزنجية قامت وقربت من اوضة السفره اللي كان قاعد فيها ولدين صحاب ابنها. المفروض انها بتديلهم درس خصوصي و قررت تبدا لان ابنها شكله هيتاخر فالسكس مع باباه. ايستر النوبية الزنجية اتسحبت و بصت من برا و سمعت صوت ولد بيقول ااااه. بصت و برقت و شافت موريس زميل ابنها مزنوق من زميله عبد الرحمن و عبده عمال يخبط زبره فطيز موريس اللي على اخره و بيتكلم بهيجان (عبد الرحمن بس مش هنا. ااااه حبيبي زبرك تعبني مش قادر عايزك تقطع خرم طيزي اوي). ايستر النوبية الزنجية سابت عبد الرحمن يخبط فطيز موريس و يحسس على رقبته و بيكلمه بهيجان (احا ياض يا موريس هو انتم كلكم ناعمين كده). موريس لف و لزق زبره اللي هيقطع هدومه فزبر زميله الواقف اوي و بص فشفايفه وقال برقه (كلنا مين يا حبيبي). عبد الرحمن مسك طياز صحبه و رفعه قعده على السفره و لزق فيه و سحب شفايفه الحلوه و قال وهو بينهج (انت يا قلبي و مايكل). موريس حك زبره فزبر عبد الرحمن و قاله بمياصه (انا و مايكل و بس ههههه ممممم انا شفتك كمان وانت و توماس بتبوسوا شفايف بعض بعد المدرسه. كنت بتلحسها كده). و فجاه موريس لحس شفايف زميله اوي كانه شرموطه. و فجاه ايستر النوبية الزنجية حست انها على اخرها من اللواط اللي هي شايفاه و قامت فاتحه زرار من القميص و سنتيانتها اتعرت كلها و فرق بزها كبير اوي و مسكت ص الدهب اللي محشور جوه بزازها و برقت فيه و ابتدت تحركه على فرق بزازها كله وهي بتتنهد (اااه يا عبده هو انتم مش عتاقين اجسامنا لا احنا ولا ولادنا) و فجاه عبد الرحمن شاف مدرسته ايستر النوبية الزنجية. ايستر النوبية الزنجية مقاومتهوش لما شدها من ايديها و قعدها فالارض وقال بهيجان (تعالي اعشرلك اللي بتهيجي بيه بزازك ده يا ميس ايستر النوبية الزنجية) و قام زانق زبره و حطه على فرق بزازها المضغوطين بالسنتيانه الوسخه و هي مبرقه فمنظر زبره المغري الكبير و الواد قام غارس راس زبره بين بزازها الكبيره و زنق اللي مدلدل و مزنوق بين بزازها و بقى ينيكه بشكل هستيري و هي مغمضه و بتضحك من كتر الشهوه المجنونه و فجاه عبد الرحمن شد موريس زميله من شعره و قام شافط شفايفه و مصها بلهفه سخنه جدا و موريس غمض و ساب روحه يتزني فيها من زميله و عبد الرحمن نازل زنا فبزاز ايستر النوبية الزنجية و زبره بيزنق سلسلتها جوه بزازها اكتر و اكتر و قام فجاه حط ايده فبنطلون موريس و قام ماسك طيزه و مدخل بعبوصه كله جوه خرم طيز موريس و ايستر النوبية الزنجية ماسكه كسها نازله دعك فيه و ابتدت تنهج و موريس بينهج و فجاه عبد الرحمن صرخ و قام جايب لبنه جوه فرق بزاز ايستر النوبية الزنجية الشرموطه الزانيه اللي الصبح بتعلم الطلاب و بالليل بتكون زانيتهم. عبده طلع زبره بشويش و نزل كمية لبن مهوله جوه فرق بزاز ايستر النوبية الزنجية و قام موطي على رقبة مدرسته و قام مص شفايفها جامد و هي سايحه خالص وفنفس الوقت حط ايده على رقبتها من ورى و ابتدى يشد السلسله الدهب اللي هي لابساها بشويش لحد ما خرجه من فرق بزازها غرقان بلبنه و بينقط وكله عباره عن مني لزج و ايستر النوبية الزنجية باصه و بتلحس شفايفها من منظر لبن عبد الرحمن اللي مغطي سلسلتلها كلها و قام شادد راس موريس و قربها اوي اوي من سلسلة ايستر النوبية الزنجية و بزها الغرقانين بالمني و صرخ فيه (شايف لبن سيدك يا خول مغرقه ازاي. شايف زنيت فكس امه ازاي. لما نخلص الدرس هروح معاك علشان اعشر و انكح بتاع امك مونيكا انت فاهم) و قام باصص لايستر النوبية الزنجية و قال ليها بصيغة امر رهيبه كانها جاريته (و انت يا ميس استر بكره تيجي المدرسه بالقميص ده و من غير سنتيانه و بنفس چيبتك و كلوتك الشبك ده يا اما هفضحك).

مايكل كان واقف بره بيتفرج من خرم الباب على اللي حصل كله و لما دخل كان صحابه لبسوا هدومهم و امه كانت قاعده وسطهم بتشرحلهم والمنيوكه ممسحتش مني عبد الرحمن من على بزازها و اللي مدلدل على فرق بزازها غرقان باللبن هو كمان. مايكل كان لسه زبره هيجان و منزلش لبنه برغم ان ابوه نزل فطيزه مرتين ده غير المره اللي مايكل شفط فيها لبن ابوه جوه بقه و بلعه.

ايستر النوبية الزنجية كانت قاعده فالنص بين عبد الرحمن و موريس و مايكل دخل مذهول من اللي لسه شايفه و مذهول من خولنته لانه ساب امه يحصل فيها كده ووقف يتفرج عليها من خرم الباب. بس مايكل مكنش متضايق بالعكس ده كان هيجان زي ما موريس بيهيح على امه مونيكا اللي بتخرج بهدوم اوسخ من هدوم ايستر النوبية الزنجية و بيتعشر عليها فالشارع اكتر ما بيتعشر على ايستر النوبية الزنجية. مايكل برق فاللبن اللي مغطي بزاز امه و سالها وهو هيجان (ماما فيه حاجه مدلوقه عليكي). ايستر النوبية الزنجية ارتبكت و قالت وهي بتضحك (اه يا حبيبي دي جوافه اتدلقت) و قامت ماسحه بزازها كويس و قميصها مفتوح جدا. و مايكل واخد باله ان عبد الرحمن مبرق فبزاز امه و قصاده. بس هو اتعود لان كل صحابه فالمدرسه بيزنوا فلحم امه قصاده عادي و فالشارع برضه اي راجل بيتمتع بلحم امه قصاده حتى فالاعياد لما هو و ابوه و امه و قرايبهم لمى بيكونوا رايحين المناسبات و الاعياد امه يومها جسمها بيتنكح من طوب الارض و كل البشر بيصوروها فالشارع بموبايلاتهم هي و بقية الستات قرايبها اللي بيكونوا نازلين كانهم رايحين يتضاجعوا و بيبقوا معريين لحم جسمهم بشكل يغيظ بالرغم ان اجوازهم و ولادهم الخولات جنبهم.

مايكل زبره كان على اخره و مرتبك و امه بتقرى من ورق و بتشرح و سنتيانتها كلها عريانه من قميصها و عليها فرق بز كبير اوي اوي و كله ملط. مايكل خد باله ان امه بتنهج وهي بتشرح و شك فان حاجه بتحصل تاني تحت الطربيزه. رمى ورقه و نزل يجيبها و برق. ايستر النوبية الزنجية امه فاتحه وراكها اوي و چيبتها الميكرو مرفوعه و مبينه بطنها و كلوتها الشبكه اللي اخرامه واسعه و مخليه لحم كسها كله باظظ منه و معري شعر كسها كله و عبد الرحمن مدخل ايده جوه كلوتها و نازل نيك فكسها و عمال يدخل صوباعين من صوابعه لجوه اوي اوي لاخر كسها و يطلعهم ويدخلهم تاني اوي اكتر و يطلعهم و مايكل مش مصدق. مايكل عارف انه يعني عبد الرحمن واللي زيه فالمدرسه و بره المدرسع هيجانين اوي على امه. و ان تقريبا كلهم سواء مدرسين او طلاب او ناس اغراب فالشارع بيزنوا فجسمها زنا كتير اوي اوي. بس مايكل اتخض من البجاحه اللي خلتهم يستحلوا كده لحم كس و بزاز امه و بقية حريمهم كانهم شراميطهم اللي عايشين بس علشان يمتعوا ازبارهم. مايكل طلع من تحت الطربيزه و امه سايحه خالص و عرقانه و بعد كل كلمتين شرح غصب عنها تقول ااااه خفيفه و سخنه و ابتدت تتشنج و تترقص على ايد عبد الرحمن قصاد ابنها و مايكل مبرق فسلسلة امه اللي لسه بتنقط لبن و فجاه ايستر النوبية الزنجية صرخت (ااااه اييي يا عبد الرحمن مش كده). و فجاه عبد الرحمن قال لمايكل (معلش يا مايكل ممكن تجيبلي كباية ميه). مايكل كان خلاص نفسه يشوف امه بتتناك قصاد عينه بس خرج لانه عارف ان عبد الرحمن ممكن ينيكه هو شخصيا زي ما بينيك موريس و بقية الخولات. مايكل خرج و قفل الباب و بص من خرم الباب و فجاه عبد الرحمن زود فنيك كس ايستر النوبية الزنجية و صوابعه كانت طويله و فجاه مايكل طلع زبره و هو بيتفرج. مقدرش يستحمل. قرب وشه اكتر من خرم الباب و امه خلاص داخت جوه و بتقول ااااه ااااه هجيب هجييييب ايوه اجمد اجمد. و فجاه ايستر النوبية الزنجية جسمها كله اتشنج و نزلت فجاه دفعة عسل من كسها كانها بركان انفجر و فضلت تترج و هي بتصرخ (اوفففف ااااحا اااااه) و عسل كسها كله غرق ايد عبد الرحمن اللي زبره قايد نار من اللي بيحصل و على تكه و ينفجر هو كمان. مايكل بقى يدعك زبره جامد وهو شايف امه زانقه شفايف عبد الرحمن و نازله مصمصه مجنونه و بتشفط لسانه. مايكل مكنش مصدق البجاحه و شاف زميله بينكح بق امه و ايستر النوبية الزنجية نازله رضاعه ممحونه فلسان عبده اللي ماسك كسها من تحت جوه كلوتها الشبك و مكمل مضاجعه بصوابعه الناشفه جواه و موريس فجاه قام و قعد جنب عبد الرحمن و بصله بهيجان و قال (عبده انت لازم بجد تعمل فماما مونيكا كده). و قام فتح زراير بنطلون عبد الرحمن و طلع زبره الضخم و موريس خرج زبره الاصغر و مسكوا ازبار بعض وهم مبرقين ف ايستر النوبية الزنجية اللي متشنجه و بتطلع اهات و بزازها خلاص هتنفجر و تخرج من السنتيانه و عبد الرحمن فجاه شد ميس ايستر النوبية الزنجية من شعرها الاصفر و لزق بطنها على السفره و چيبتها مرفوعه لضهرها فوق طيزها و قام مقطع كلوتها المخرم الشفاف و فتح وراكها جدا و برق فالتاتو اللي هي دقاه على فرق طيزها بالطول و قام موشوشها وهو سايب زبره فايد موريس بيحركه على خرمها (واضح انك بتحبيه اوي يا ميس ايستر النوبية الزنجية و بتحبي انه يتناك اوي). ايستر النوبية الزنجية فجاه قامت خاطفه شفايفه و مصتها و قالتله وهي بتنهج (ايوه بحبه وهو غرقان بلبنكم يا عبده. ازني فيه و انكحه اوي.). قام عبد الرحمن نزل بنطلونه و قعد و زبره زبر خرتيت و قام تافف فايده و قام داعك بالتفافه خرم طيز ميس ايستر النوبية الزنجية و قام شاددها و خلاص كلوتها اتقطع كله من ورى و قام حاشر فجاه زبره كله فطيز ايستر النوبية الزنجية اللي اتشنجت جدا و صرخت صرخه مايكل سمعها اوي من بره الاوضه و قالت (اااه يا مفتريي). مايكل برق و كان هيغم عليه.

و من خرم الباب شايف بزاز امه الوسخه بتترج و بتخرج من سنتيانتها و امه المنكوحه عماله تتنطط بخرم طيزها على ولد اد ابنها بس ارجل بكتير من ابنها و من كل اهله. و عبد الرحمن مش مصدق حلاوة طيز مدرسته اللي حرفيا اي حد بيشوف طيزها بيتمنى يقطع خرمها بكل عنف. مايكل بقى يحلب زبره بعنف اكتر بره الاوضه وهو بيتفرج و جوه الاوضه عبد الرحمن عمال يخبط فطيز ايستر النوبية الزنجية و قام موشوشها بهيجان و هو بينهج (علشان كده يا قحبه طيازكم كلكم كبيره و شرموطه). ايستر النوبية الزنجية بقت تطلع و تنزل بعنف و هي بتصرخ بصوت واطي (ايوه كلنا طبعا طيازنا كبيره علشان كده). و قامت شافطه زبره كله كله لاخر نقطه فطيزها جوه و هي بتضحكله بشرمطه (احا ده انتم فشختوا طيازنا و كبرتوها و خليتو اجسامنا مفضوحه). و قامت خاطفه شفايفه وزودت النط بطيزها اجمد و اجمد و هي بتصرخ فودنه (جيبهم جيبهم جيبهم بقى جيبهم قبل ما مايكل يدخل جيبهم فطيزي يلاااااا). و ابنها سامع من بره خبط لحم امه فلحم صاحبه و سامع صوت فرقعة الهوا لما الزبر بيتحشر لاخره فطيز امه و فجاه عبد الرحمن قام عاضض رقبة ايستر النوبية الزنجية و شافطها جامد جدا و اتشنج و ارتعش اوي وهو مغمض و ملى طيز المنيوكه ايستر النوبية الزنجية بمني زبره وهي شفايفها بترتعش من الشهوه و الهيجان و باست شفايفه بوسه سخنه اوي و ضحكتله و قامت ونزلت چيبتها بمياصه و الچيبه مش مغطيه حتى طيزها من تحت و كلوتها المقطوع باين. قام عبد الرحمن لاطشها بالقلم جامد و مسكها من شعرها ولزق خدها فطربيزة السفره و زعق لموريس الخول اللي طول الوقت ده قاعد بيضرب عشره وقال (تعالى يا خول الحس اللبن من طيز لباويكم) و فجاه موريس وطى براسه وحشر وشه بين فخاد ميس ايستر النوبية الزنجية المفتوحه و قام لاحس و شافط لبن عبده اللي سايل على فخاد ايستر النوبية الزنجية المقلوظه و فضل يطلع بشفايفه بكل شهوه. و مايكل عمال يدعك زبره بكل عنف بره الاوضه و هو شايف امه متكتفه و راسها لازقه فالطربيزه و وشها من كتر الاحمرار كأنه هينفجر. و فجاه مايكل شاف موريس صاحبه ماسك فردتين طياز امه الكبار و متنح فيهم و في التاتو اللي هي دقاه و قام طالع بلسانه على الخط المرسوم بالطول من اول كسها و وصل لخرم طيزها وطلع مع الخط لحد اول ضهرها و قام راجع بشفايفه لخرم طيزها تاني وقام شافط كل اللي فطيزها من لبن و خرى و ريحة طيز ايستر النوبية الزنجية وسخه جدا. و عبد الرحمن ماسك راس موريس و ضاغطها و مركز مع صوابع موريس الهيجانه اللي بتتحرك على خط التاتو اللي بالعرض و قام مزعقله (انهرده يا خول هخليك تلحس اللبن من طيز امك مونيكا. ويا ترى امك المنيوكه عامله تاتو زي ايستر النوبية الزنجية كده). و فجاه موريس قام و لبن عبد الرحمن مغرق وشه و شفايفه بعد ما شفطه من جسم ايستر النوبية الزنجية و قال بهيجان (ماما دقاه بين بزها. عايزك تعشره و تزني فيه اوي. بز ماما مجنني اوي يا عبد الرحمن).

ايستر النوبية الزنجية قامت و حاولت تظبط هدومها و قامت بايسه ايد عبد الرحمن و قالتله (يسلملي زبرك يا حبيبي انا متأكده ان مونيكا هتتبسط اوي. و انت يا موريس متخليش عبده نفسه فحاجه و ميعملهاش فجسم مامتك) و قامت ضاحكه لعبد الرحمن و كملت كلامها (اصل اجسامنا دي مبتتكيفش غير منهم). نزلت چيبتها و ربع طيزها من تحت ملط و مايكل قام عمل نفسه فالمطبخ و شاف صحابه ماشيين فطلع يسلم عليهم و شاف امه ماشيه قصاد صحابه بچيبتها الشفافه و طيزها العريانه من تحت و بتترقص من كتر النيك فخرم طيزها. صحاب مايكل كانوا كأنهم ولادها و حجمهم قصير و ماشيين ورى طيز اللبوه ايستر النوبية الزنجية و على الباب قامت ايستر النوبية الزنجية بايسه خد موريس و قالتله (سلملي على مامتك اوي وعلى خالتو چانيت. هي لسه قاعده معاكم). و قامت بصت لعبد الرحمن و قامت بايسه خده بشرمطه و محن اوي اوي و قالت (اصل چانيت خالة موريس زعلانه مع جوزها و قاعده معاهم). قام عبد الرحمن و بكل بجاحه مسك طيز ايستر النوبية الزنجية قصاد ابنها مايكل و باس خدها و قال (شكرا على الدرس الحلو يا ميس ايستر النوبية الزنجية). و وشوشها (علشان خاطري فرجينا كسك و طيزك بكره فالمدرسه). ايستر النوبية الزنجية ابتسمتله و وشوشته (من غير ما تطلب يا حبيبي انا اصلا متعوده و جسمي مبيحبش يتغطى) و مشيوا و ايستر النوبية الزنجية اول ما قفلت باب الشقه ابنها عمل اللي مكانتش تتوقعه ابدا.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story