مغامرات السعودية نجلاء

Story Info
مغامرات السعودية نجلاء
10.5k words
0
8
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

خليجيون فى بريطانيا -- مجمعة - مغامرات السعودية نجلاء

نجلاء سعودية متحررة جنسيا متعددة العلاقات الجنسية مع الرجال

أحمد كويتي عشيق نجلاء

راشد إماراتي عشيق نجلاء

يمنى سعودية عشيقة نجلاء سحاقية وبايسكشوالية

موريس لبناني عشيق نجلاء ويمنى

مروى سورية عشيقة طوني او طنوس اللبناني

نمر مصري عشيق نجلاء وام نجلاء زوجة صديقة

حنان زوجة نمر وهي انجليزية الاصل

اميتاب باكستاني هندوسي

مارك باكستاني مسـيحي

كيف الوطن

نجلاء مبتسمة: بتسلم عليك... يبدو انك من زمان ما رحت للسعودية؟ هاا

راشدبحزن وبنظرات عشق واشتياق:صح صرلي اكثر من سنتين ما زرتها, ومشتاق لعائلتي كثيرا... واهلي كلهم هناك

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: طيب وما هو السبب الذي يبقيك تعيش بلندن ؟ يبدو عليك انك مخلص دراسة ولا أظن ان عندك أشغال متواصلة هنا... اليس صحيحا؟

لم يجب راشد الذي غرق بحزن, وأدركت نجلاء أن شيء من كلامها لربما جرحه...فأردفت قائلة ممممم

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: سألتني البارحة إذا كنت اعرف مروى.... شكلك تعرفها جيدا؟؟؟ وقد عصفت الغيرة في قلبها

ضحك راشد بشكل لافت.. جعل المارة يلتفتون وينظرون اليه... ثم ضرب بيده على سيقانها واخذ يلاعبها ثم وبعد موجة الفسق عاد لوقاره فسحب يده واتبع...

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح راشد: انا لا اعرفها أصلا....كل الذي اعرفه هو إنها سورية مقيمة بهيثرو للدراسة

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: لا تقول....لا تخبرني انك لا تعرف الذي اسمه طوني هذا؟

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح راشد: لالا طوني هذا اعز صديق لي بهيثرو, هوشاب فحل مقدام ظريف خفيف الظل ويكسب قلوب الشباب من المهاجرين العرب في هيثرو, والبارحة هو مرّ علي وقال لي اطلع من الصومعة التي انت غارق فيها وهذا ما حصل فقد خرجت ورايتك... من حسن حظي واخذ يلاعب سيقانها بجنون

نجلاء وقد احمر وجهها: شكراً وفتحت سيقانها له وقد بدى وكان الطريق الى كسها مفتوحة له... وكانها تريد ان تختبره

ثم قام الفحل فعاد وتسيدها فقفز خلفها وغمد قضيبه في بخش طيزها ونكحها بشدة بقضيب صخري في اقوى سكس نيك طيز استمر لدقائق عديدة فاقت النصف ساعة وعندما انتهى فاض بحليبه في اعماقها ومده بكل حرارة ثم قام فامسكها ودخل واياها الى الحمام فاغتسلا وخرجا ليتفسحان في الطبيعة كطيور الحب وهناك وصلا الى الحديقة العامة على اطراف المدينة فجلس الاثنان تحت شجرة في زاوية الحديقة وهما يتبادلان القبل وشرارات الحب تتطاير من عينيهم

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح راشد: في الأمس لاحظت انك لم تسعدي من وجودي ولا من وجود طوني اهذا صحيح؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: ممم من الموقف كله, اااه اههه وهو يلاعب بخش طيزها المنكوح بيده وقد جعل افكارها تطير من راسها... فقالت بدون سبب ااه اخخخ وكان راشديغمد بقضيبه في بخش طيزها وقام بنكحها بشدة وبلا اي هوادة او كلل او ملل

صمت الاثنان برهة وهم ينظران بجنون احدهما الى الاخر, وراشد متسمر بين صدرها وكسها ونجلاء على قضيبه وكانه كل ما همها منه

احمد كاسرا حاجز الصمت: نجلاء نجلاء

نجلاء ملتفته للفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: نعم؟ مممم؟ ماذا؟

احمد وهو يمتشق حلماتها مندفعا: اتصدقين...اتعلمين انا عشقتك من يوم رايتك للمرة الاولى بالمكتبة.. فقد شعرت بحرارة جسدك وكان شي سحريا قد شدني اليك, رغم اني لم اكن اعرف اسمك حتى... وابتسم

ثم يكمل: عجبني هدوئك شدني كبريائك حيرتني عيونك اه اااه اه ه ه يا جميلتي وقبلها بعمق وبكل حساسية قبلت جعلتها تقع في حبه فقالت له انا تعرفت عليك من يومين فقط ولا بد ان لشاب مثلك العديد والعديد من الفتيات, الى اين ذهبت بهم اخبرني كم صديقة لك قالتها وهي تمرغ بوجهها وبشفتيها على صدره المليء بالعضلات

فجاوبها والسعادة والدهشة بادية على محياه وقد اخضع الفتاة وجعلها تتعلق بقضيبه وبحبه وهو يعلم بانها عذراء ولكنها لبوة تعشق نيك الطيز: ما راح اكذب عليك وأقول لك اني ما عرفت بنات قبلك انا عرفت بنات كثير بطابع سفراتي لقد عرفت فتيات من كل الجنسيات, ولكن ولا واحدة منهم استطاعت ان تشدني وتسحرني مثلك, رغم إن معرفتي بك سطحية... تعالي لنتعمق فامسكها ولكنها صاحت وقالت بانها لا تستطيع تحمل الجو في الداخل اكثر وبعد تلك المحاولة صمت الفحل وبقيت نجلاء صامتة, وهي تريد منه ان ينكحها في الطبيعة بعد ان عبقت بالمحن على اخبار فتياته

==

محطة شارع السود

بعد سير لمدة ساعة وصل القطار الى محطته في شارع السمر أوشارع اسود العرب كما يسميه الانكليز في قلب هيثرو

حيث يشعر المار هناك بانه في حفلة مشاوي وعيد بهيج وسط رائحة الشواء ودخان المعسل مع صوت الأنغام الشرقية وغنج النساء واصواتهن التي تلوح في الارجاء من هنا ومن هناك وسك بحر من الفحول العرب اللبنانيين الخليجيين المصريين ما يشعرك وكانك في ا بقعة عربية مض في اس دولة مشرقية عربية تعج بالحياة

كانت الأسرة عاشقة لتمضية الاوقات في الكيف فمن السير في الأسواق والمحلات التجارية الى النوم والنيك الى حفلات المشاوي التي كانوا يقيمونها في الريف في منزل خاص كانوا يملكوه وهو منزل فسيح ممتاز للعلاقات الجنسية المحرمة كونه يقع على ضفاف بحيرة نائية عن ضجيج القرية اذ يمكن للمرء فعل اي شيء ان كان قرب البحيرة في في ارجاء الحديقة الغنائة الكثيفة الاشجار حيث اعتاد الفحل نمر وصديقه على مضاجعة تينا اثناء ايام الدراسة والى ذلك فهناك اطراف الغابة فيستطيع المرء ان يتغنى بالعزلة التي لا تبعد سوى بضع دقائق سيرا على الاقدام....

والد الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يا الهي العظيم اني ارى الشوارع تعج بالحياة يا الهي انظر الى النسوة انظر انظر وهو يشير بيده السمراء الى امراة سارت هناك بفستاة مخملي فضفاض يبرز مفاتنها من فلقات طيزها الى سيقانها المديدة وشعرها الاشقر الطويل فلم يتمالك نفسه ورغم سنه فقد قام وصفر بقوة ارتعد قلب المراة لها فبرمت لترى مصدر هذا الصوت المزعج فاذ بالرجل يتسمر مكانه فيا له من لبوة ويا له من وجه بديع ويا له من صدر كبير طري يسرق الانظار ويكوي القلوب ويفجر في ابدان ناظريه باطنان من النشوات الجنسية المجنونة... فهذه هي هيثرو وهذه نسوتها, فقفز بسرعة حتى وصل الى الفتاة الشابة التي حاولت الفرار ولكنها لم تستطع ان تجاري سرعة هذا الرجل المستفحل ليصطادها لانها كانت ترتدي حذا بكعب مرتفع جعلها تقع في مرمى يديه, فامسكها بشدة وعندما حاولت ان تصرخ صفعها ودفع بها الى مدخل البناية المجاورة وهناك ارتشف من فمها قبلة والفتاة تبكي ومصدومة لا تعلم ماذا تفعل, كانت القبلة مغمسة بالاحاسيس والنشوات جعلت الفتاة تنسى نفسها فتشعر معه بالرجولة فتبادله ومن حيث لا تدري ما يريد, ولطيبتها فهو كاد ان يلتهمها واستمر بتقبيلها لنحو الساعة حتى احمرت شفتيها واصبحتا يؤلمانها والفتاة غارقة في بحر من جنون الجنس وقد استسلمت لفحولته رغم شراسته وفارق السن الذي بينهم... وبعد ان انتهى امسك بيدها فنظرت اليه والخوف يظهر في عينيها جليا فقال لها لا تخافي بالانكليزية فقالت له وصوتها يرتجف يجب علي ان اذهب لقد تاخرت ان خطيبي ينتظرني وهو شاب افريقي ولذلك فانا هنا في هذا الحي... فقال لها اصمتي لا تتكلمي عن غيري من الرجال امامي... وسحبها الى مقهى قريب ليجالسها وكانت هي سعيدة بالخضوع له فتتغندر بانوثتها وهي تسير مع فحل من شيمه, وفي المقهى كان يدعمها ويسحب منها الكلام فعلم عنها اصلها وفصلها ثم قص عليها ومضة من تاريخه وقال لها لدي ثلاث نسوة الان وانت الرابعة, وعندما حاولت التكلم صفعها وقال لها عندما يتكلم الرجال تصمت النساء واستمر بالتمرجل عليها, وانقضت نحو الساعتين وهم على هذا الحال هو يقول وهي تسمع ثم يسمح لها فتفيض عليه بغندرتها وباخبارها التي خرجت من فمها كالعسل فلا يجد سبيلا سوى بتقبيل تلك الشفاه بحرارة... في اقوى سكس نيك عذري بنتفات من الرجولة السمراء والانوثة الشقراء بتفاصيلها

==

مروى صديقة الطفولة

عادت نجلاء إلى المنزل ولم تجد أحدا فيه... وعندما نظرت يمينا وشمالا وجدت ورقة بيضاء صغيرة على باب البراد كتب عليها ما يلي:

نجلاء حبيبتي انا ووالدك طالعين لنتناول الطعام في الخارج واذا اردت ان تتناولي الطعام وشقيقتك اذهبوا الى المطعم في الجوار او اطلبوا ديليفري الاكلالى الشقة وقد وضعت رقم التيليفون اسفل الورقة ووقعتها امك

دخلت نجلاء الممحونة الى الغرفة ووجدت سعاد كما ودعتها غارقة في نومها على السرير وكأنها في عالم اخر فابتسمت نجلاء وذهبت الى النافذة....

أغلقت النافذة سريعا وارتمت هي الاخرى فوق السرير وبلا اي شعور وجدت نفسها تفكر بالفحل الوسيم الذي التقته قبل لحظات, فقفزت من فوق السرير كالهرة

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اووووه ااااه ااااخ نسيت ان اتصل بمروى صديقة طفولتي وااااه ااااه يالهي كم اشتقت لها وهي تفرك بسيقانها وتتمايزها بروعتها... ثم أسرعت الى هاتفها الغارق في حقيبتها الجلدية... كان مغلق وما ان فتحته حتى انهالت عليها الرسائل اطنانا وفيرة غفيرة وبوتيرة متلاحقة فملات الغرفة بضجيجها وصخبها الامر الذي جعل سعاد تستيقظ,

فأخذت نجلاء الهاتف وذهبت بسرعة الى الشرفة... وهناك جلست على الكرسي ليرمي على شعرها الهواء العليل وهي تبحث عن رقم مروى... وبعد ثواني وبسعادة وافرة قالت نعم نعم هذا هو

كان رقم الهاتف الثابت للسكن الخاص الذي تعيش فيه السافلة مروى وبيرعة امسكت الفاتنة نجلاء بالهاتف وطلبتها ترن ترن ترن

#الووووو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الوووووو مرحبا

#اهلين اهلا وسهلا مين معي؟ الو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عفوا الو عفوا امروى موجودة؟

#نعم نعم موجودة... من يريدها؟ مين اقول لها؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: قولي لها صديقتها تريدها لوسمحتي...

#حسنا لحظة, لحظة واحدة.. وبينما كانت تنتظر اخذت نجلاء تلاعب سيقانها والنسيم العليل يترنح بين قدميها الامر الذي محنها فكادت تتاوه لحالها.... وبعد ثواني,

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: الووو الووو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الو ااااه حبيبتي اهلييين

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: اهليين اهلين بالحبيبة...عاش من سمع هذا الصوت الشجي نجلاء يا قلبي؟ معقولة؟

نجلاء مبتسمة وبمحنة شديدة:نعم نعم نجلاء بشحمها ولحمها؟

مروى وقد بدا عليها الانفعال: اين انت يا قطة؟ شهرين لا بل ثلاثة اشهر لا نعلم عنك شيء اي غرقتي... وانت لا تسالين مممم

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عارفة سامحيني وربي لا اعلم ماذا اقول... المدرسة وامتحانات نهاية العام وضحكت... والان اجازة اجازة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: قولي طمنيني عن الامتحانات والنتائج... كيف كانت؟ طمنيني

نجلاء بثقة كبيرة: لا كله تمام... وها انا طالبة في السنة الرابعة بقدر قادر... وابتسمت

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: عفارم على الشاطرة... لست مثلي... يا لحظي العاثر... وقالت في قلبها يا لقطي المجنون الذي لم يدعني ادرس.... وعادت واتبعت اني احمل السمستر الماضي باكمله وضحكت

نجلاء بصوت خافت: لااا لا ماذا تقولين!! لقد احزنتني وضيقتي على صدري... يا للحزن

مروى وهي تضحك: لا لا حزن ولا اي شيء اخر...تعودنا بعدين هيثرو حلوة وشباب هيثرو كمان.. اعشق المدينة واريد ان اقيم هنا مدى الحياة على طول

ثم تكمل: لم تقولي لي, اين انت؟؟؟ في الخبر ام في الطائف ولا في الرياض؟؟

نجلاء مقاطعة: لالا لا أنا عندك جانبك حولك.. انا هنا بهيثرو

مروى وبصوت مجنون: وااااا ****؟ يا حلاوة معقول قدمت ولم تقولي لي... على غير هداك.. انك بالعادة تعلميني وتقولين لي تاريخ وصولك قبل اسبوع لاجهز نفسي

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: معليش معليش قطقوط, هذه السفرة اتت بالحظ

بعد ذلك اتفقت نجلاء ويمنى على التلاقي مساءً بمجمع الى الحانة الكائن بـ البيكاديليوالقريب من سكنهما

وبعد ان اتفقت مع صديقتها قامت ففتحت الجارور الى جانب سريرها ومدت يدها فاخرجت قضيبا صناعيا عظيما امسكته وتابطتت منشفت بيضاء وهرولت الى الحمام لتحضر نفسها للسهرة واللقاء بصديقتها وعسيقتها يمنى وهي اعتادت على مضاجعتها والتساحق معها فكانت تستمتع بنيكها ولكن الان فهي اصبحت عاشقة للنيك الطيازي وها هو الموعد المرتقب لتقوم بالافراج عما بنفسها من العواطف الجنسية الساخنة تجاه صديقة طفولتها, فامسكت بالقضيب واخذته في فمها رطبته..... ونكحت نفسها باقوى سكس نيك بقضيب صناعي دسم

==

النيك والاعتراف

بعد اقوى سكس نيك سحاق في الحمام وقفت الفتاتين لتحسنا الهندام قبل العودة الى الصالة وقد ارادت مروى الاعتراف بحبها للفاتنة فقاطعتها نجلاء وهي تقول خلاص خلاص ما هموني اثنينهم, لا علاقة لي فيهم اصلا لا من قريب ولا من بعيد

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: خلص ولا يهمك لنغير المكان اذا اردت... لعيونك كم نجلاء عندنا...هي وحدة ودلوعة تبتسم بمكر

أحست نجلاء أنها بالغت بردة فعلها ولم تعلم ما هوالسبب الرئيس الذي جعلها تغير رايها لتساير مروى

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عموما وعامة أنا لن ارضى بافشالك قدام أحد... أنا سامشيها هذه المرة لاجلك لنمرر هذه الساعة على خير وابتسمت ابتسامتها الخبيثة المعروفة, تلك الابتسامة من ابتسامات العاهرات الفاجرات

وعادت نجلاء وهي تتغندر الى الطاولة وخلفها مروى المتعجبة من موقفها الذي تغير فجاة بينما كان الشابين يحتسيان قهوتهما

طوني مبتسم: مممم ما الذي ماطلكم

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ارى انكم طلبتم القهوة من دوننا, وها انتم قد شربتموها!! وكل ذلك ونحن لم نرى المنو بعد...

طوني وهو يقهقه ويتمتم: **** عليكي اتخبريني انك لم تحفظين المنيو بعد وغمزها؟ وهو يثقبها بنظراته الغرئزية

كان احمد صامتا هادئا ينظر إلى نجلاء الفاتنة بكل حرارة ويتابع كل ردات فعلها وافعالها, أما نجلاء الشلهوبة المنكوحة في الحمام ليلتها فكانت شديدة الدهشة من نفسها ومن افعالها ولا تعلم ما اللذي اجبرها للعودة الى الطاولة في الوقت الذي كانت تشعر به بحرارة نظرات احمد الحارقةالمغمسة بالنشوات الجنسية وهو يتصفحها بجنون من راسها الى اخمص قدميها باصابعها المنمقة المطلية بالبديكور الاحمر باحلى ما يكون وهو تبدة كقطعة الحلوى البديعة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: طنووووووس ما قلتي لي ما هو العظر الذي استعملته الليلة فانا لا استطيع ان ابعد نفسي عنك, وضحكت ثم اتبعت اتريدني ان اقفز عليك ام ماذا

طوني مبتسما: هذا سر المهنة يا لبوة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: يلاااا وبغنج كبير يلااا قللي طنوس

كاسر قلوب النساء عاشق الجنس طوني: بالدور الذين تحت كشك صغير يبيع تشكيله حلوه ولكن ما ادري عن الشايب قفل ولا للحين فاتح

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: شو رايك نقوم نتفسح قليلا وساريك من اين اشتريت ذلك العطر, اظن بان هناك بعض المحلات التي لم تقفل لاني اعتقد ان الانكليز يخافون ان يفقدوا زبون واحد

كاسر قلوب النساء عاشق الجنس طوني: يلا قومي قومي.... شو انا خادمك ورمقها بنظرة وكانه سيقفز عليها

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: طنوس مالك لا تتقبل المزح وكلامي لم يكن سيئا, اقصد تعال تعال نشوف وامسكته من يده وسحبته وسارت واياه وهو يلحق بها كالمجنون وعندما وصلا الى جوار الحمامات برمت اليه وطبعت قبلة ساحرة مغمسة بالنشوات على شفتيه وسحبته الى الداخل وهناك نكحها اشد سكس نيك طيز ولا بالخيال, وبالتفصيل فان اللبوة وما ان دخلت الى الحمام واياه قامت فاخرجت قضيبه الكبير المسنن وغمدته في فمها

بعد النيك وقف الفحل وفتاته الشلهوبة ليرتدوا الملابس التي وضعوها فوق السيفون, وبلا سبب تذكر الفحل صديقه وصديقتها فضحك بشدة وبصوت عالي وقال: ايوه يا لبوتي كنت تستطيعين الطلب مني من البداية لما انتظرت ولا ثانية وطبع عليها قبلة

ثم يكمل: وهؤلاء الاثنين الجالسين هناك, ديكور ولا ماذا؟ واخذ يضحك هاهاها

مروى وهي تضحك: على متحف الشمع انشاء ****, واتبعت لابقين ولا شو...

==

الفحل طوني

ذهب طوني و مروى, وبقي السكون مسيطرا, لولا ضجة المارة, ذهبوا في وجهتهم ليحضروا ما سبق وارادوا

عندها احست نجلاء أنها لوحدها وان صديقتها قد ذهبت, ارتبكت لكنها بقيت ساكنة وقد هالها ان تبقى والفحل على حدة وكان جنونها بالنيك بعد الكبت العظيم لسنوات قاتلا وبلا اي محرمات ذهبت بنظرها الى قضيبه لتميز رجولته وغرقت بين قدميه على ذلك العظيم الذي تبجج بكبريائه من خلف ستار الملابس البسيطة, وبين النظرة والحلم وجدت نجلاء نفسها في عالم من الاحلام وهي تمسك بقضيبه لتاخذه في فمها فمصته ولاعبته باقوى سكس نيك فموي مغمس بالطيبات استمر بجنون لدقائق عديدة كانت كافية لبدن الفاتنة كي يرتجف معلنا استسلامه لنشواتها الصادحة, وبالتفصيل فهي قد مدت يدها واخرجت ذلك المدكك بحرارة لتاخذه في اعماق فمها الشلهوب

وبعد الصمت المهيب ونجلاء تتاوه وتستمتع باقوى حلم مغمس باطيب سكس نيك فموي قطع الفحلطوني حبل افكارها وهو يقول: سألتك امس من وين وما رديتي ما ادري اذا الذينوم بتجاوبين ولا يبقى هالجواب امل صعب تحقيقه؟

نجلاء بصوت هامس: انت قلت عربية خليجية سعودية

طونيبابتهاج: يا عين, وانا ايضا سعودي من الخبر انتي من اين بالسعودية؟ من اية منطقة اقصد؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الرياض

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: ولكن ما اظنك من الرياض لان لهجتك حجازية

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نحن نسكن في الرياض ولككنا اصلا من الطائف

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: يا سلام يا سلام يعني خليط كوكتيل ويضحك الاثنين لأول مرة

وبعد هنيهة يكملطوني الفحل: انا بعد من سكان الخبر ولكن اصل عائلتي فهو من الشمال

نجلاء لا شعوريا: **** والنعم بأهل الشمال الاخيار الابرار وكادت تقول الفحول, لان نمر الذي نكحها بطيزها بقضيبه الفارع هو ايضا ابن الشمال, وكان ذكر الشمال كافيا لها لتنمحن باشد الاشكال فساغ صوتها وارتعدت اوصالها

وما ان شاهد طونيذلك حتى انتفض فرحا وقال: والنعم والنعم بحالك يا للروعة وبعد تناتش الكلمات الحلوة ساد في الاجواء صمت مهيب, الا ان الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاحطوني قطعه قائلا: اظنك طالبة؟ وهو ينظر الى سيقانها وقدها ثم ارتفع تدريجيا وهو يتفحص كل شعرة من بدنها

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء وقد عبقت اوصالها بالمحنة لهول نظراته المشبعة بالغرائز فقالت: نعم نعم انا بجامعة الملك فهد قسم الهندسة, هندسة الديكور

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح :سلامة عليكيعني مهندسة, والهندسة تعني الحس الفني والذوق الرفيع, ماشاء **** وهو يتفحص بجسدها وبملابسها التي لبستها فبرزت مفاتنها بشكل جنوني جعل قضيب الفحل ينتصب ولا يعرف النوم.. وهو تحادثها ويضرب بقضيبه بين الحين والاخرى مستمتعا بجمالها

نجلاء بخجل وبخشوع: شكرا شكرا للمجاملة وللكلام السكر, ولكن انا في سنتي الرابعة وما زال امامي عام كامل يعني ما زال باكرا نعتي بالمهندسة.....

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: انا لو مدير عندكم لن ادعك تتخرجين, وهو يتفسح بقدها وبسيقانها التي كانت تتمايل امامه فود لو انه يمسكها, وبعد ان ابتلع بريقه اتبع.. لن ادعك تتخرجين ولا بعد دهر لاني اعلم اليقين ان الجامعة لا تسوى من دونك يا وردة.. لاحظ احمد الفحل نوبة الخجل التي اعترت نجلاء بجنون فندم على اخر ما قال, ثم حاول ان يغير مجرى الحديث فيلاطفها دونما ان يستثيرها بالمقبلات الجنسية فخاطبها مسائلا: اانتم هنا للسياحة فقط؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم, نحن هنا سياحة, ناتي كل عام فوالدي قد درس هنا وهو يملك الجنسية

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح طوني: لا ادري ما يعجب العرب بهيثرو مع انها مضجرة مملة وصاخبة... مدينة مزعجة بكل معنى الكلمة.. وارتسمت بعض ملامح الحدية على وجهه

لم تعلق نجلاء على كلامه فتابع احمد الممحون حديثه وسالها عن مروى... عما اذا كانت تعرفها منذ زمن

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يعني من اربعة سنين تقريبا

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: اممم اااااي

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: عن اذنك الان, انا مضطرة امشي... لقد تأخرت كثيرا ووقفت نجلاء استعداد للذهاب...

==

اخذت الحليب فى طيزها

وهو يكاد ينفجر من الاثارة وكان يبدو الكيف الخارق على الطرفين الخائنين, وبعد ان اشبع كسها كانت الفاسقة تطلب منه ان ينكح بخش طيزها لان كسها لا يستطيع التحمل اكثر زد انها لبوة عربية وهي تهوى اخذ الحليب في احشائها مع حبيبها, فلذلك وبما انها متزوجة فقررت اخذ الحليب في طيزها, فسحب نمر العزيز الداكن الدسم ودفع به الهوين الهوين في باب بدنها المتوهج وقد اعتاد زوجها على نيكه ولكنه لم يرى يوما عزيزا بحجم قضيب نمر الذي يبدو كراس *** رضيع بعرضه, وكانت تجربة مميزة نارية لتلك السافلة التي لم تجد سوى بالصياح وسيلة لتعبر عن خضوعها عن انوثتها عن المها عن اثارتها عن عشقها, فكانت تصيح وتجود بالالحان من اهاتها, فامسكها الفحل واخذ بنكحها بقسوة في بخش طيزها الى ان حصل على نشوته الجنسية ففاض بحليبه وفقا لطلب اللبوة في بخش طيز البهية فاغرقها ومده بحرارة الى بابا بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج, ثم سحب القضيب الى فمها مصته وتلذذت به وغسلته قبل ان يقف الفحل فيرتدي خلاطه وكذلك فعلت اللبوة وخرج الاثنين الى غرفة الجلوس بعد اقوى سكس نيك استمر لحوالي ثلاثة ارباع الساعة كانت كافية لاخضاع السافلة ولاغراق بدنها بالالم والحليب, وكان نمر عاريا في خلاطه وكذلك كانت اللبوة, وما هي الا خمس دقائق حتى دخلت حنان زوجة نمر في خلاطها, فابتسم الفحل ونظر الى الخائنة زوجة صجيقه فابتسمت هي الاخرى وما كان من حنان الا ان تبتسم وهي لا تعلم لماذا لطيبتها وحسن النوايا, وجلس الثلاثة شبه عراة وهم يتبادلون اطراف الكلام ثم شاهدوا فلما مثيرا ونمر يتمدد بين اللبوتين ولولا الحياء لنكحهم نكاحا جماعيا قاسيا وهذا ما ودته السافلة زوجة صديقه ايضا, وكلما خرجت حنان لتحضر او لتاتي بشيء كان نمر ينقض على تلكك السافلة ليقبلها ويداعبها ويلاعبها باحلى الاشكال الغريبة العجيبة...

وقد بدت أم نجلاء سعيدة متحررة مجنونة وبعد ان انتهوا من مشاهدت الفيلم قالت لهم: نشكر الخالق العظيم على السلامة وعلى كل شيء وهي تنظر الى فحلها نمر بنظرات انثوية بامتياز وكانها تقول لها تعال الي اني اريدك انا لم اشبع منك بعد... تعال الي... وبالفعل هذا ما حصل فان المراة قبلتهم وتمنت لهم ليلة سعيدة ودخلت الى غرفتها في حين جلس الفحل مع حنان قليلا ثم وبما انه عاري نزع خلاطه واجبرها على مصه, فاخذته بفمها بكل خنوع ومصته بعمق وبحرارة وضربته بسرعة وبرشته بشفتيها البديعتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بلعابها العذب وريقها الطيب وهي تتلذذ بالقضيب المدنس بالحليب وبنتفات من ام نجلاء, وكانت النكهة الغريبة قد اعجبتها وقد لاحظت ذلك ولكن ولجنونها وخنوعها وعهرها فانها لم تكن لتقول شيئا فاستمرت بضرب القضيب ذهابا وايابا الى ان اتى بحليبه الحار نار في اعماق فمها مصته بكل طيبة خاطر وارتشفته بكل حرارة والتهمته بكل فسق بعد اقوى سكس نيك فموي ولا بالخيال, وبعد ذلك قامت السافلة حنان ودخلت الى غرفتها وهي تتمايل بجسدها المثير بينما نمر جلس قليلا ثم قام وتوجه الى غرفة والدة نجلاء التي انتظرته على احر من الجمر وهي تعلم بانه لم يشبع منها وبانه سيعود اليها في تلك الليلة فدخل غرفتها اخذته بحرارة في الاحضان ليتضاجعا بقوة ويتطارحا حلو الغرام المحرم القاسي وكانت اهاتها ماركة في ارجاء الغرفة ولولا تعب حنان ونجلاء للحظوا ذلك ولكنهم غرقتا في النوم بينما غرق الفحل نمر في احضان السافلة واستمر بفلاحتها الى الصباح وهي تصيح وتتاوه وهو يضرب وينكح على راحته

==

نزعت النسوة العربيات الخمامير

وفي شقة الحرية الساخنة المجنونة نزعت النسوة العربيات الخمامير وال**** ليتفرعن بابهى الملابس الداخلية وما ان دخل نمر الى الشقة حتى بهل وذهل بما يراه, بحر من النسوة المثقلات المغمسات بالانوثة بصدور عظيمة واطياز فارعة فرغب تمزيقها, رغم ان النسوة ليسوا من حريمه الا انه عقد عزمه على فلاحتهم وخصوصا زوجة صديقه والدة نجلاء ونجلاء ابنتها فيا لهم من شلهيب يبدو عليهم مدى عشقهم للقضبان, وهو كان يعلم بان صديقه سيذهب الى العاهرة تينا في تلك الليلة بعد طول غياب وهو كان قد اخبر عائلته بانه سيغيب لثلاثة ايام في زيارة عمل, فكانت فرصة نمر لينكح ام نجلاء ويستمتع معها كما يجب. في اقوى سكس نيك زوجات خائنات ممحونات ولا بالاحلام