مغامرات السعودية نجلاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

==

الى النيك فى الحانة الصاخبة

انتصف النهار وحل المساء بثقله من خلف ظلال الغسق وما هي الا ومضات حتى اقتربت الساعة من الثامنة...

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: ماما انا ذاهبت بعد قليل الى الحانة ساتناول العشاء مع مروى

الأم: حسنا ولكن لا تتعوقين نحنا متفقين... حدودك إلى الساعة الحادية عشرة

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: حسنا حسنا وابتسمت وقالت يلا باي باي

خرجت نجلاء مرتديه معطف ابيض وسروال جينز اسود يعكس روعة طيزها وفراعتها وكان الجو باردا, فاسرعت واوقفت أول سيارة اجرة على الطريق وانطلقت بسرعة متجهة الى الحانة الصاخبة

بعد 10 دقائق وصلت نجلاء وكانت البوابة مليئه بالناس من كل حدب وصوب ومن شتى الاجناس فهناك عرب وافارقة وهنود ولم ترغب نجلاء بالدخول بين الحشود بل فضلت الوقوف منتظرة مروى, وبعد قرابة الربع ساعة من الوقوف وهي صامتة تتأمل المارة يمينا وشمالا...حتى قطع خلوتها سكير قدم نحوها بصورة جعلتها تهرع وترتبك فكان يطلق كلام غير مفهوم... كلام جنسي مجنون فتشنجت وخرب مراقها للحظه وما كان منها الا ان رجعت للخلف لتصدم برجل عن غير قصد.... عفوا اخخخخ وها هو نعم... التفتت فاذا به الفحل الصلصال احمد

احمد بمحنة شديدة: لا عليك منه... انه احمق لا يعي شيء مما حوله ها انظري انظري بينما هي كانت تنظر بلهفة الى احمد ذلك الفحل البديع الانيق.. ذلك الفحل المنقذ... وبعد لحظة قالت في نففسها ولكن لا لا لا انه بليد وحاولت في نفسها ان تسترجع تلك الصورة من لقائهم الاول في المكتبة....وبعد ان عادت بوعيها اذ به يلقي عليها محاضرة... ولكن اليس من العيب على فتاة محترمة مثلك ان تقف بالشارع وبهاذا الوقت, والناس من كل حدب ذهابا وايابا؟

نجلاء بذهول: انت انت شو جابك هنا؟

وقبل ان يرد احمد الممحون هو الاخر الغارق في جسد نجلاء في طيزها وتضاريسها, قدمت مروى بفستانها الاحمر القصير ومعطفها الجلدي الاسود

مروى وبسعادة عريضة: هااااي نجلاء ولي يا لبوة محلوة

نجلاء لا زالت مذهولة وقد لوحتها حمرة الحياء قليلا: اهليـــن مروى اهلين يا حبيبة

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ما شااااء **** محلوة محلوة وهي تنظر الى طيزها العريضة وقد بدى انها اكتسبت بعض الوزن... تغيرتي كثيرا عن العام المنصرم

لم تجب نجلاء وقد اطرقت حياء, فهي لم تستوعب الى الان ماذا يفعل ذاك المدعو احمد هنا

تتابع مروى حديثها ملتفتة ناحية الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: احمد اين طوني؟

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: لقد ذهب ليوقف سيارته بالباركينغ الان يحصلنا

مروى وهي تسير: اوكي اوكي لندخل الجو بارد بارد

فدخلوا ثلاثتهم بسرعة, ونجلاء الغارقة في صمتها لم تتكلم.... والاسئلة كثرت في جعبتها وفي عقلها

كان المجمع كعادته مزدحما يعج بالفتيات والشباب الموزعين على المطاعم المتفرقة القابعة في الدور الثاني والثالث أما المحلات فجميعها كانت مغلقة.... فهيثرو تقفل محلاتها بعد السابعة مساء

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ما رأيكم نجلس هنا؟ طعامهم لذيذ والخدمة سريعة

احمد مبتسما: كما تريدين, اوامرك وضحك

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: احمر لونها وحركة راسها موافقة

بعد دقيقتين قدم شاب بهي مفتول العضلات مشرقي الملامح, عرفت نجلاء في مابعد ان اسمه طوني وانه لبناني مقيم في بريطانيا

فرحبوا ببعضهم البعض واتضح لنجلاء انهم أصدقاء وأنها محشورة فيما بينهم بلا داعي

كاسر قلوب النساء عاشق الجنس طوني: ماذا بها صديقتك يا مروى لا تتكلم؟

عندها وقفت نجلاء وقد بدى عليها الاستياء: عن إذنكم تأخرت تاخرت وسحبت حقيبتها لتتجه نحوالمصعد.. لحقت بها مروى على عجل ومضض

الشلهوبة المتيمة بالقضبان وبالفلاحة مروى: ماذا بك؟ لبوتي حبيبتي ماذا هناك؟؟

نجلاء منفعلة وبحساسية مفرطة: انا الغلطانة لاني اتيت معك, ولمعرفتك انا لست بسافلة او تافهة كي تسحبيني وتجيبيني وتعرفيني على شلة شباب بهذه الصورة الرخيصة جدا...

مروى بانكسار مصدومة: **** يسامحك يا لبوة.... **** يسامحك انا اسفة لو آذيتك او احسستك بشيء من الذين قلتيه... وربي لم اكن اعلم انهم سيحضرون الى هنا.... و**** كانت صدفة صدقيني لبوة, بالطريق ومع الزحمة شفت طوني ومعه احمد في الطريق الى المجمع, طوني معي بالجامعة واحمد هذا صديقه الغالي وقد استحيت من ان اقول لهم لا نريدكم ان تاتوا معنا وخصوصا وإن... وكادت تبكي, وسرعان ما استجمعت قواها الجسدية والفكرية فامسكتها بيدها وسحبتها الى الحمام القريب, وهناك طبعت قبلة كبيرة على شفتي نجلاء التي ارتمت عليها لتبادلها حلو الغرام باشد سكس نيك سحاق مغمس بالعسل في الحمام, ف......

==

حين دفع باصابعه الى كسها

اجتمع الفحل نمر الى نجلاء في السادسة فاختلى بها في غرفتها ونكحها حتى قاربت الساعة السابعة والنصف ففض حليبه في اعماق طيزها وهرول عائدا الى غرفته حيث وجد زوجته البديعة العارية ما زالت غارقة في بحر النوم الساخن, فنزع خلاطه وقد اثارته ببدنها الابيض الناصع الاشقر وهي اجنبية وارتمى الى جانبها وقضيبه ما زال منتصبا على اقسى الحدود, فاخذ يضربه ويمعكه ببدنها فابتسمت وتاوهت وقد شعرت به فمدت يدها واخذت تتلمسه وعينيها ما زالتا مغلقتين وبعد دقائق وهي على هذا الحال تتحسس العزيز بينما كان نمر يمعن بتقبيلها على رقبتها من الخلف وهو متمدد من خلفها ثم مد يده ودفع باصابعه الى كسها ليمعكه ثم الى بخش طيزها فاخذ يفركه وهي تتاوه وقد امسكت باحكام بقضيبه الذي كاد ينفجر من شدة المحنة, ثم قامت حنان وارتمت على قضيبه المدنس بالحليب الممزوج بنتفات من طيز نجلاء واخذته بوسخه في فمها فمصته بحرارة ونمر يتلذذ وهو يمسك براسها ويلاعب شعرها وهي تتمايل امامه بكل رونقها بينما كانت تضرب بقضيبه ذهابا ايابا وهي تنكحه بفمها باحلى سكس نيك فموي ولا بالخيال حتى رطبت العزيز العظيم المتصب بحلوها بنتفات من ريقها اللولبي ولعابها السلهبي الذي احاط القضيب الدسم بطبقة لزجة جعلت بالامكان اخذه في اعماق بخش طيزها الضيق وما هي الا ثواني حتى كان الفحل يدفع بهذا القضيب الهوين الهوين وهي تتاوه وتضرب بيدها يمينا وشمالا وقد اخرجتها محنتها من نعاسها لتغرق في بحر من المحنة الشديدة وهو ينكح بخش طيزها بكل شراسة وبوتيرة تسارعية عميقة سلهبية وقد امسكها بكل حزم وقادها بكل فحولة الى نشواتها الغنائة وبعد ان ارتجف بدنها المرات العديدة بلغ الفحل الكاسر نشوته الجنسية ايضا فضرب بقضيبه بقوة في اعماقها ضربة ابكتها واخذ يدفع بقضيبه ذهابا وايابا وهو يوزع الحليب الساخن الحار نار في اعماقها باروع الاشكال واستمر الى ان خرج الحليب من بخش طيزها المدمر الفاتن المتوهج الاحمر فسحب القضيب وغرسه في فمها غسلته بكل حرارة وهي تتلذذ بطعم الحليب الممزوج برحيق بدنها بهالة من شذا الحب ليغرق الزوج بعدها في بحر النوم من جديد بعد اشد سكس نيك طيز ولا بالاحلام

وكان باقي افراد الاسرة ما زالوا غارقين في سبات عميق عميق فقامت اللبوة نجلاء وبعد ان تناولت طعام الافطار فغيرت ملابسها وارتدت سروال ابيض شفاف يعرض طيزها البديعة العريضة الفاتنة الساخنة الشلهوبة مع قميص احمر مطعم بالاسود مقوص مفتوح من الامام يعرض صدرها البهي الكبير ويتناسب بكل رونق مع سروالها ليظهرها بكل اناقة كاللبوة الصيادة وامسكت حقيبة يدها الصغيرة السوداء واسرعت بالخروج متوجهة من الباب الخلفي للشقة من جهة المطبخ لتسير بسرعة جنونية وهي تطرق الارض طرقا فاوقفت سيارت اجرة وطلبت منه ان يوصلها الى العنوان المعين.... وبعد حوالي النصف ساعة وصلت السيارة بها الى الحي الموصوف وتوقفت امام العنوان الذي طلبته فدفعت للسائق وخرجت وهو ينظر اليه وكله محنة لشدة جمالها وعندما خرجت كانت سيارة مرسيديس فاخرة مركونة الى جانب المبنى قد استوقفت نظرها وقالت في نفسها ايا ترى هذه سيارة موريس ولكنه في لبنان الان لا لا بعقل, وقد استمر بالنظر اليها وهو يلاعب قضيبه من فوق سرواله الى ان دخلت الى المبنى وغابت بين جدرانه في سرعة وهي تسبو عشيقتها يمنى تلك الشلهوبة لتمتعها باحلى سكس نيك سحاق ولا بالخيال بلسانها وباناملها الساحرة البديعة...

==

النيك فى القطار بكل حرارة

تتواصل احلى قصص سكس خليجيون بينما كان القطار يقطع الشوارع الانجليزيه الطويلة البديعة, كان العم نمر وصديقه المقرب والد الفاتنة الراغبة بممارسة النكاح نجلاء يتبادلان الحوار عن الأوضاع المالية الاقتصادية والسياحة والجنس والعرب وأحوال الأصدقاء وخصوصا التهامس عن تينا وهي عاهرة اعتادا استئجارها ومضاجعتها معا ايام الشباب عندما كانوا طلابا في هيثرو, وتينا لبوة بكل ما للكلمة من معنى فهي كانت زميلتهم في الدراسة وفي السكن وفي كل شيء وقد اوشكا على تقبل فكرة الزواج بها معا, فتتشاركهم لولا حظهم الذي ارسل بهم في زيارة الى بلدهم الام حيث وكما جرت العادة فاسرع الاهل بتزويجهم ببنات بلادهم وما ان وقعا في ايدي النسوة العرب حتى شعروا بالفرق بين تينا التي ومن تلك اللحظة اصبحت الة لذة لا تصلح سوى للفلاحة والضرب والضلخ لتعمر الليالي معها باقى سكس خليجيون نيك حار نار ولا بالاحلام وزوجاتهم التقليديات بما يقدموه من الحب والحرارة في السرير الى انجاب الاولاد وممارسة الجنس التقليدي على انواعه

والد الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اتعلم ما يعجبنا بهيثروهو أنها دائما تتغير وكانها امراة فاتنة تبدل ملابسها وهذا ما يميزها عن باقي الدول.... تلك الدول المملة التي تكاد تكرهها من اول زيارة ولا تفكر بالرجوع والعودة اليها مرة اخرى ثم اخذا يضحكان وقد استذكرا بان عليهم القيام بزيارة الى تينا الشلهوبة وهي الان امراة متزوجة ولكن زوجها الطرطور يتشاركها مع بحر من الرجال في ممارسة سكس خليجيون متنوع, وهم كانوا على راس اللائحة

نمربتذمر: يا خيي هكذا يقول السياح ولكن تعال لنعيش هنا سنة واحدة فانك حتما ستشعر براسك يكبر من شدة المشاكل و المشاكل وخصوصا النساء الحالمات الشلهوبات اللواتي لن يتركنك بحالك, فات تعلم سير الاحوال هنا

والد الفاتنة الراغبة بالنكاح نجلاء مقطبا حاجبيه: لا حول لا حول يديم لنا بلادنا ولكننا قد تعودنا هنا فلدينا حياتنا ونسائنا ومتعتنا ولا تنسى هناك ايضا فضائل في هذه الاسقاع فلا حر كذلك الذي نقاسيه في بلادنا ولا حشرية اما البرد فهناك بعض الجوانب الجيدة من شانه ففي هذه البلاد لا تشعر بالوحد وهناك دائما امراة تدفئك وتشعرك بالحنان وما اكثرهم, واخذا يضحكان ويتغامزان ويصهصلان ولا شعوريا قام هذا الفحل بحك قضيبه وكانه يعده باحلى المتعة في اقوى سكس خليجيون نار

ام نجلاء مفتتحت حوار اخر: نمر كيف حال حنان؟ كيف حال الاهل والاصحاب؟ ماذا هناك جديد

حنان هذه زوجة نمر وهي انجيلزية الأصل انظر انظر لهذا الجمال والبياض والدلال ونحن قد سميناها حنان لطيبتها, انا اعلم انك ستحبها وتعشقها!!

الفحل العابر للزمان كاسر قلوب النساء وآسر عقولهم نمر: منيحة كنيحة كانت تريد القدوم معي ولكن استجد عندها اعمال ضرورية

ام الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: سنراها مما لا شك طالما اننا سنقيم هنا ما يناهز الشهرين, سلم لي عليها وقبلها بحرارة, وما ان قالتها حتى سرح الفحل بتفكيره فقد خيل اليه انه حقا يبادلها القبل الحارة, فانتصب قضيبه بعظمته وتشوش تفكيره وانتقل الى زمان ومكان اخر ليجامع حنان ويبادلها حلو الغرام المحرم, فيمتع قضيبه الدسم الاسمر بلحمها الطيب الابيض الاشقر فيفلحه ويذله اي ذل وهو يعشق طيزها البهية العريضة وبخش طيزها الاحمر المتوهج لكثرة ما تم نيكه وكسها المشفر بشفرات طويلة ماركة بعد سنين امضتها في ميادين النيك والفلاحة والضرب والسلخ بشتى المواقع اما صدرها فهو ايقونة جسدها بحلماته الطويلة الممشوقة المعلمة وهي الشاهد على مدى عشق وهوس هذا الفحل بجسد تلك الشلهوبة النارية الممحونة ابدا ودائما لينكحها بقوة رغم انها زوجة صديقه نمر فهو قد عقد الهمة على نكح شتى النساء....... في اشد واقوى سكس خليجيون ساخن جدا

==

موريس لم يرحمها بقبله وبلمساته الاسرة

كان الجو غاية بالبهاء والروعة حالما نقيا والسماء صافية والطيور تزقزق والشارع الذي كان يضج وينضح بالناس وبالبشر ساكنا وفي تلك الاجواء الحالمة اجتمع موريس الفحل عاشق النساء والنيك بالفاتنتين اللبوتين يمنى الفاسقة ونجلاء العاهرة في السرير الفسيح الدافىء وبعد القبل كان موريس سعيدا بنجلاء العذراء فرحة يمنى بها فتشاطراها باحلى ما يكون في اروع سكس نيك ثلاثي ولا بالخيال فبعد ان اكلت يمنى كس نجلاء العذراء انتقلت الى بخش طيزها فعذبته وقبلته واغرقته بحنانها ونجلاء ممسوكة من موريس الذي لم يرحمها بقبله وبلمساته الآسرة وهي تتاوه وتصيح وتغنج بينما امعن الفحل الكاسر عاشق النيك والفلاحة والنساء باكل حلماتها المعلمة الطويلة وشفتيها السميكتين الجميلتين ما جعل نجلاء الفاسقة العاهرة في عالم اخر من الجنون الجنسي الساحر المغمس باطنان النشوات الغرائزية المدعمة وبعد مرور دقائق اقتربت يمنى الى راس نجلاء وصفعتها بقوة وهي تقول يا لبوة يا لبوة فضحكت نجلاء ضحكة مبجلة ماكرة بينما صفن موريس الفحل العاشق الذي ظن بانها قد فقدت بكارتها وعذريتها فتسمر مكانه بين الفرح لظنه بانه سينكحها واخيرا وحزنه لانها لم تفقد عذريتها على يده وهو يظن بنفسه بانه الاولى بها, وبين هذه الافكار قراة يمنى ما يدور في راسه وضحكت لا لا فانتبهت نجلاء التي قالت ايضا لا لا وضحكت الفتاتين فقفز موريس المتفض وقد راى ان الفتيات يتامرن عليه فاسرع وغرس قضيبه في كس يمنى واخذ ينكح بها بقوة وهي تتاوه وتصيح وبينما كان هو كالمجنون يضرب بها ونجلاء الممحونة من شدة المشهد تلاعب كسها باناملها وهي تصيح وتتاوه وبعد دقائق سحب الفحل قضيبه واعطاه لنجلاء غسلته بحرارة وقبلته بجنون ورطبته ثم اعادته الى يمنى التي اخذت بالصيح بينما كان موريس غارقا في تقبيل نجلاء اللعوب واستمر الى ان اضناها بضرباته فصاحة يمنى بنجلاء يا عاهرة تعالي الى هنا الامر الذي محن موريس فشد من عزيمته وزاد من وتيرة ضرباته حتى كاد يفقد يمنى صوابها فاستلحقت نفسها وبصوت مرتفع صاحة مرت اخرى يا سافلة يا قحبة با رخيصة تعالي الى هنا ساعديني ومدت يدها بينما كان الفحل يتسيدها وهو لم يفهم ما تحاول ان تفعل فبظنه ان نجلاء عذراء ولا يمكن نكحها ولكن يمنى التي رات بخش طيزها فهمت بانها تنتكح في طيزها وبما انها قد حصلت على نشوتها الجنسية مرات وبما ان الالم قد اعمى بصيرتها فارادت ان تدغع بعزيز موريس في طيز صديقتها ليمتعها وينكحها ويريحها من هذا الالم الطيب المغمس بالعسل وبالطيبات المحببة على قلوب النساء العاهرات السافرات عاشقات التعنيف والاذلال والنيك بالقضبان الفارعة الدسمة السميكة باشكالها والوانها... فامسكت يمنى بطيز نجلاء التي صاحت فحاولت الهرب كالقطة لكن يمنى التي افلتت من قضيب موريس انقضت عليها واخذت بتقبيلها ومن ثم شدتها من شعرها واجبرتها على مص قضيب الشاب الممحون المدنس برحيقها فمصته بشراهة ولاعبته حتى كاد يبلغ نشوته ولكن يمنى صفعتها على وجهها وقلت لها هيا طوبزي وعندما رفضت صغعتها وقالت لها يا عاهرة الان اقول لك طوبزي فاسرعت نجلاء الممحونة بعظمتها واناقتها وطيبتها وطوبزت بجلالة وبخنوع وموريس الفحل الديك الكاسر لا يدري ماذا تفعل وما هذا الجنون وقد محنته افعالهم المصونة الى حد الجنون ثم قامت يمنى وبصقت على يدها وفقتحت فلقات طيز نجلاء وبعد ان مرغت بريقها هناك لنجهزه لاقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال كانت تحضر له وتنتظره من سنين وسنين وسنين طويلة...

==

حملها وسار بها الى الغرفة الخلفية

دخلت نجلاء الفاسقة الى المكتبة لشراء كتاب كاماسوترا الجنسي لتثقف نفسها فتمتع فحولها كي لا يملوها, وهناك حصلت المفاجئة كون صاحب المكتبة والبائع من كعارف والدها وعائلتها, وكون الثقافة الجنسية الايباحية ليست من قيم العرب فتلعثمت واحمرت وجن جنونها وخصوصا بعد ان شاهدت بام العين حجم قضيبه الذي ظهر من اسفل سرواله بضخامته وفراعته الامر الذي محنهت وخصوصا ان الرجل اراد احتضانها وتقبيلها لانه يعرفها من صغرها, فاقترب منها وقال لها تعالي يا ابنتي دعيني اسلم عليك لارى ما الجديد بك, كيف انت وامسكها وحضنها بقوة وهي بملابس فاضحة ولا احلى وبطيزها البديعة العريضة الامر الذي جعلها تصيح وبغير ان تدري وجدت يدها وهي تضرب بقضيبه وكان الامر بمثابة القنبلة التي فجرت اطنانا من الغرائز فشد وصالها ودفع بها بقوة الى جسده وهي غرست اناملها بكل جراة على عزيزه وامسكته فما كان من الرجل سوى ان حملها وسار بها الى الغرفة الخلفية وعندما دخل تلك الغرفة اغلق باب اكورديون ورائه فانزلها وبلا اي كلمة دفعها عن نفسه ثم برم خلفها ودفعها الى مكتب في صدر تلك الغرفة فجعلها تنحني فوق ذلك المكتب بينما قام برفع فستانها الضيق فنزع سروالها الداخلي الصغير واخرج قضيبه الضخم المحدب وهو ينتصب بجنون فغرسه على باب بدنها ونجلاء تتاوه فما كان منه الا ان سحبه فبصق عليه بنتفات من ريقه ولعابه ومده بانامله قبل ان يعود ويضعه على باب بدنها وهو يمسكها بشعرها كالفرس وبعض ان اغرقها بصفعاته دفع بزبه بقوة في بخش طيزها المنكوحة الحمراء المتاججة بعد ما فعله بها الفحول نمر وموريس ذلك اليوم, ولكن انينها واهاتها لم يمنعاه او يكبحا غرائزه السلهبية الساخنة المسعورة فضرب به في اعماقها فانتفض بدن نجلاء لشدة المها ولكن الفحل الباكستاني الهندوسي امسكها واخذ بنكحها بشدة وبعمق في بخش طيزها وهي تصيح وتتاوه وتغنج واميتاب ذلك الرجل يسلخ ويمتع عزيزه بلحمها, وبعد دقائق عديدة نشف قضيبه الامر الذي كاد يفقدها صوابها فسحب القضيب واعطاها اياه في فمها تلذذت بطعمة ورطبته ثم اعاده الى اعماقها واستمر بركوبها بقوة وهي تصيح وتصيح وما هي الا ثواني حتى اخذت بالبكاء واميتاب يعنفها ويتلذذ بها في اقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال..

امسك اميتاب بنجلاء ونكحها في طيزها على المكتب وفي قمة العلاقة النارية وبينما كانت نجلاء تتاوه وتبكي لكبر قضيبه ولشدة ضرباته دخل احد الاشخاص الى المكتبة, وكان مارك رجل اعمال الباكستاني المسـيحي في هيثرو ومن اصحاب اميتاب ومن رواد القرائة, وبعد ان ناداه واميتاب مشغول لا يقوى على ترك فتاته وقد هاله ان المكتبة مفتوحة وصاحبها مفقود فنظر فاذ بالباب الداخلي مغلق فظن بان اميتاب هناك لانه لا يمكن ان يترك مكتبته مفتوحة ويذهب, فاقترب من باب الاكورديون الذي يفصل غرفة البضائع عن صالة العرض ومد يده وفتح الباب ودخل, وهناك تسمر مكانه كان اميتاب الراكب فوق الفتاة يضرب كالمجنون بنجلاء وهي تتاوه وتصيح وتبكي, الامر الذي افقده صوابه وجعله ينمحن شديد المحنة, فوقف يلاعب قضيبه بعدما اخرجه من جيب سرواله وهو متسمر على ضراوة المشهد واميتاب يتسيد نجلاء وهي تصيح وتتالم وتبكي وتغنج واميتاب يزيد من ضرباته وصديقه يقف مكانه واستمر الامر على حاله الى ان انتهى اميتاب الفحل فبلغ نشوته الجنسية المتفجرة واتى بحليبه الساخن الكثيف الابيض في بخش طيزها المدمر ومده بحرارة الى بابها ونجلاء تبكي بعد اقوى سكس نيك طيز ولا بالاحلام بقضيب حالم دسم عاشق للتعنيف

==

تتاوه وتصيح وهو ينكح بلا رحمة

بعد يومين عادت الممحونة الى اميتاب صاحب الكتبة وذلك بعدما اتحفه باقوى سكس نيك طيز وقد امتعها وصديقه مارك رجل الاعمال الباكستاني المسـيحي الناجح في هيثرو وهناك اسرع الفحل الخمسيني فادخلها الى الغرفة الخلفية فانقض عليها وكرر ما فعله قبل يومين ونجلاء تتاوه وتصيح وهو ينكح بلا اي رحمة واستمر..... الى ان اتى بحليبه في قعر طيزها ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج ومن ثم سحب العزيز المدنس بالحليب وغمده في فمها مصته بحرفة وغسلته وتلذذت بطعمه باحلى ما يكون وبعد ان انتهى منها قامت اللبوة وحضرت قهوة للفحل بعد ان ان اغتسلت وفقا لطلبه منها

حضرت القهوة وجلست الى جواره لتحدثه فقالت له بانها تعشق افعاله الرجولية وما أن أنهت جملتها الساخنة المجنونة حتى فتح الباب ليعلن عن قدوم ذاك الشاب البهي الحسن الملمح ببدلته السوداء المتبللة بزخات من المطر المهنمر بغزارة في الخارج

الفحل القادم من الخارج: مرحبا وهو ينظر بعينيه بجشع وفجع على الفاتنة على لحمها وتضاريسها البهية

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: اهلين وقد خفضت عينيها خنوعا وخشوعا وهي تخشى الفضيحة

اميتاب: ابتسم وقال اهلا وسهلا, اهلين بالحبيب احمد ونظر اليه واتبع يبدو ان الجو في الخارج قد خدعك مرة اخرى فما كان من الفحا الا ان ابتسم ملتفتا صوب الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: أي الشتاء والمطر لعب فينا وكانه يدؤب على ان يشعرنا بحجمنا كبشر

نجلاء تقول بينها وبين نفسها: امحق....وهي تنظر اليه ويا ترى فما هو حجمه

اميتاب الفحل وهو يحك قضيبه: تفضل اجلس قليلا بينما يهدء المطر

احمد الممحون لم يرفع عينه من الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء:**** **** يسلمك, وهذه جلست بينما القى بطيزه الى جوار نجلاء واضعا رجل على رجل بكل فحولة

نجلاء بتلعثم: وهي تنظر الى قضيبه الذي ظهر بين سيقانه حسنا حسنا وانا ساذهب الان ساعود اليك في وقت اخر

اميتاب الفحل: لا انتظري يا عزيزتي وهو يحك بعزيزه انتظري وقوف المطر وغمزها وكانه يقول لها بان لديه مخططا اخر لها فقد انمحن شديد المحنة

احمد بحماس وبسعادة غامرة: نعم و**** الجو جنون في الخارج ستمرضين ان خرجتي الان انظري فالطرقات خالية حتى من القطط وضحك

نجلاء تنظر إلى احمد نظرة ازدراء وكأنها تقول له مالي ومالك يا حشري

لم ينتظر اميتاب اجابه نجلاء فقام بسرعة وهم بإحضار كرسي أخر وضعه تحت طيزها البهية ومسحه لها لتجلس على مضض الى جنبه

مرت الدقائق على نجلاء اللبوة وكأنها سنين فاخذا الحليب الذي تقزز على بدنها من فعل النيك يشعلها أما احمد الذي كان يرمقها بعينيه فلم يبالي بالوقت الذي مضى وقد غرق في بحر من المحنة

وعندما سمع من اميتاب انها خليجية قفز ذاك الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد وقال: اللللله حياكي اهل السعودية

فامتقع وجه نجلاء بالحمرة وبقيت صامتة غرقت في همومها

فالتفت اميتاب صوب الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: احمد هو اكتر شاب يزور المكتبة من كل الشبان العرب وهو اصلا معروف بالشارع وبالحي باكمله لفروسيته ومقداميته وفحولته واخذ بالضحك والقهقهة

احمد الفحل مبتسما: شو يعني قصدك؟ انني فحل؟ وضحك واتبع لا تخيف لبوتنا

ثم يقول باستدراك ولبوتنا من اي منطقة بالتحديد وهو يتبصبص على مفاتنها... الظاهر سعودية واتبع مشاء **** مشاء ****!! صح ولا غلطان مممم؟

فوقفت نجلاء عن الكرسي وبسرعة اتجهت الى الباب وهي تقول: يبدو ان المطر خف... عن اذنكم وانشاء**** اميتاب اجيك في وقت ثاني لاخذ الكتب وضحكت وضحك هو وبعد ثواني شاحت الفاتنة عن نظرهم وكأنها ضاعت بين الجموع الغير موجودة اصلا

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story