مغامرات السعودية نجلاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

جلست ام نجلاء على الصوفا فاسرع نمر وجلس بجوارها, فكاد قلبها ان يتوقف لشدة الموقف فهو صديق زوجها وقد سبق له ان راها عارية كما خلقها **** وقد عرضت عليه كل شيء فلم يبقى فيها شيء لم يراه, جلس نمر بخلاطه الفضفاض وقضيبه المنتصب على حدة مع تلك اللبوة بينما كانت حنان توضب المائدة وهي لن تاتي قبل ساعة لانها ستستحم ايضا قبل ان توافيهم, ونمر فحل لا يحب اضاعت الوقت ولا الفرص, فما ان جلس الى جوارها حتى امسك بيدها فارتجفت وكاد قلبها يتوقف لكنها لم تجرؤ على الوقوف او الذهاب, فاكتفت بالصمت بينما دفع الفحل بتلك اليد بين قدميه وعلىزبه الضخم الدسم الكبير وهو قضيب لم ترى له المراة مثيلا في حياتها, فامسكته والحمرة تكتسح وجهها والصمت يخيم بخياله على ثغرها الذي كان يسيل من شدة اثارتها وما هي الا ثواني حتى كانت اللبوة تلاعب العزيز وتمرجه بكل حرارة ونمر يلاعب شعرها وراسها وهي تضرب بيدها وتتاوه والرطوبة طبعت سروالها لشدة محنة كسها الذي فاض... ثم وبعد دقائق ارتمت السافلة براسها واخذت طننفوش قضيب نمر العظيم لتفع به على قدر الامكان في فمها لتمصه بينما كانت تحيطه وبكل حرارة بيديها الساخنتين وهي تتاروه ونمر الثور ثائرا كالبركان, وما هي الا خمس دقائق حتى حملها الفحل الى غرفة النوم فاسرع واقفل الباب وقام بتمزيق ملابسها ثم رنى بها على السرير وقفز فوقها واخذ يضرب بها بلسانها وبشفتيها فاغرقها بقبله وهي تصيح وتتاوه وتكاد تبكي وبعد ذلك وبعد ان انتهى من اكل كسها وبخش طيزها اخذت اللبوة ذكره في فمها واخذت ترطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وهي تدلكه ثم ارتمت اسفله فامسك بقدميها ورفعها ثم وضع الطنفوش على كسها واخذ يمرغ به ويضرب به ويمعك به لبليب الكس الرطب الشهي النظيف والمراة الممحونة تصيح وتصيح بينما تسيدها الفحل وما هي الا دقيقة حتى صاحت الفاتنة بينما كان نمر يغوص بعزيزه في اعماقها وقد اخذ يضرب بها بكل ثبات وبوتيرة تصاعدية سريعة الى ان غمده بالتمام والكمال والعاهرة تكاد تغمى لشدة المها ومن هول المشهد ولكن الفحل امسكها بكل حزم وبكل فحولة وبكل رجولة واخذ يضرب بها ويضرب بها وهي تصيح وتصيح وهو ينكح وهي تتاوه وتتمايل بينما امسك المقدام بقدميها عاليا وهو تارة يضرب بيده على فلقات طيزها العريضة وتارة يرتشف القبل من هذه السيقان المديدة, وبعد ان اغرق الفحل كسها بضرباته وبعد ان اخضعها لنزواته ولرجولته ارخت السافلة العنان لعواطفها فاخذت تصيح وهي تقول له يا حبيبي يا الغالي هيا هيا اخ اخ اوه هيا اخ اخ في احلى سكس نيك عسل

==

الفحل العربى اللبنانى موريس

نكح الفحل المجنون الكهل نمر الفاتنة اليافعة الفاسقة نجلاء بقوة واذلها ووسع بخش طيزها وامعن بها اذلالا واغرقها بحليبه الساخن الكثيف الابيض ثم خرج تاركا اياها لالمها وبعد الراحة لدقائق اغتسلت اللبوة المنكوحة وتناولت طعامها ثم تانقت وخرجت بسرعة من الباب الخلفي للشقة متوجهة الى شقة عشيقتها السحاقية والغير سحاقية يمنى فاوقفت سيارة اجرة اوصلتها الى العنوان المصون بسرعة بالغة وسائق السيارة لم يكل من النظر اليها لشدة جاذبيتها واناقة ملابسها الفاضحت التي كانت تبرز ما تكتنزه من الطيبات كانت كافية لاي رجل كي يبلغ نشوته من مجرد رؤيتها, وعندما خرجت من السيارة رات الممحونة الفاسقة سيارة صديقها الفحل العربي اللبناني موريس امام الشقة.. الامر الذي دفعها لتهرول بشدة وتسرع لترى ان كان هو بعد ان اشتاقت له شديد الاشتياق

وفي المبنى طلبت اللبوة المصعد ودخلت به الى ان وصلت الى الشقة رقم 66 فخرجت منه وهرولت الى الباب فطرقته وعادت وطرقته وبدى كانها مسرعة او خائفة من شيء ما, وبعد ان امعنت بطرق الباب اتتها يمنى وهي بحال يرثى لها وكان حافلة قد مرت بها وكانت في خلاط من الحرير البوردو الشفاف وقد بانت تضاريس بدنها الحارة من اسفله فمن صدرها الكبير الذي تدلى بعظمته وقد بانت حلماتها الواقفة الى طيزها العريضة وسيقانها البيضاء المديدة الشهية باصابع قدميها المطلية بالبيديكور الاسود, وبعد ان فتحت الباب صاحت بنجلاء وهي تقول هيا ادخلي ادخلي وشدتها واسرعت فاغلقت الباب خلفها وسارت بسرعة الى الغرفة ونجلاء تسير خلفها وهي تنظر يمينا شمالا لعلها ترى موريس, وعندما وصلا الى غرفة النوم رمت يمنى بخلاطها وتعرت وسارت متوجهة الى السرير فقالت لها نجلاء اانت وحيدة اهناك احد معك ولكنها لم تجاوبها فاسرعت نجلاء فخلعت هي الاخرى ملابسها وارتمت الى جوار يمنى التي بادلتها القبل العميقة في ونجلاء تتاوه ويمنى تتاوه وقد عبقت الغرفة باهاتهم في اروع سكس نيك سحاق عربي وما هي الا ثواني حتى خرج موريس من الحمام لينضم الى يمنى وكانت مفاجئته انه وجد نجلاء في السرير عارية وقد عبقت القرفة باهاتها فتسمر مكانه وانتصب قضيبه بشدة لانه كان يعلم ان نجلاء عذراء وهو قد سبق له ان وصل معها بالمداعبات والقبل الى حد كبير فمشقت قضيبه وتلذذ معها باحلى نيك فموي تكرر العديد من المرات بينما كان يجتمع معها ان كان في لبنان او في الخارج ولكن الامر لم يتعدى يوما المص والقبل والمداعبات فنجلاء كانت تحرص على عذراويتها... وذلك استمر لسنوات عديدة شارفت على الخمس ولكن وللحال ان يتغير فان الحياة المتحررة والجموح قد ارخيا بثقليهما على هذه الشابة اللبوة التي اصبحت تعد الثواني والدقائق حتى ياتيها رجل يريحها من بكوريتها ويفضها ويفتحها, تسمر موريس مكانه وهو ينظر كيف كانت يمنى تنكح نجلاء الفاتنة بينما هو وقف يلاعب قضيبه ثم انضم اليهم فجفلت مجلاء ولكن سرعان ما استوعبت الامر فارتمت على صدر موريس وهي تقبله وتلاعبه وتتاوه في احضانها بينما كانت يمنى تقوم باكل كسها وقد هالها بخش طيزها الكبير الاحمر وكان لابد لها ان تعرف مع من ومتى ولكن الامر قد اثارها فاخذت تبعبص بخش الطيز هذا ونجلاء تتاوه لالمها من ملامسته وموريس غارق في سابع كيفه بين لبوتين عربيتين ولا بعدهما لا بالجمال ولا بالدلال والغمندرة والاثارة والنظافة فقام بنيكهم نكاحا ثلاثيا قويا في اروع سكس وباطر ولا اطيب استمر حتى منصف اليوم...

==

تنكح بخش طيزها

اخذت تنكح بخش طيزها وهي تريه لموريس الذي لم يصدق ما يراه فقفز كالمجنون فصفع نجلاء وهو يقول لها يا لبوة متى ثم ما لبث ان وجد نفسه فوقها وهو يغرس بقضيبه الكبير في بخش طيزها الشلهوب واخذ بنكحها بشدة وهي تتاوه ويمنى الممحونة سعيدة بما ترى وبعد دقائق جلست يمنى اما وجه نجلاء المنكوحة واخذت تلاعب كسها الرطب المفلوع ثم امسكت براس نجلاء وشدته الى كسها فاخذت تمصه وتاكله بحرارة وبين الحين والاخرى كانت تعطيها فسحت لترفع راسها فتتاوه لتعود فتغرس راسها في كس يمنى وموريس يضرب كالمجنون ببخش طيز نجلاء الفاسقة الذي تدمر وتحمر واصبح يقتلها من شدة الالم ولكنه من الالم المحبب على قلب نجلاء وهي قد ادمنته مع نمر الذي لم يكن يرحمها ونمر اشد فحولة واكثر خبرة مع النساء من موريس بدافع السن

انطلقت نجلاء بنشاط لتتفتل بمحلات اللينجيري التي لم تتغير كثيرا عما كانت عليه في اخر زيارة لها فاخذت بتجريب الملابس وهي تتمايل وتتغندر كالقطة الشلهوبة من محل الى اخر وهي تجرب ما لديهم من الملابس الداخلية المثيرة التي لبست بدنها لبسا فبدت كالنجمة المشعة التي سحرت اعين المشاهدين من العمال في المحل حتى اوشكت الفاندوز ان تنقض عليها لشدة ما شعرت من اثارة وهي رات فيها فاسقة

وبعد ان انتهت الفاسقة نجلاء من شراء بعض اللينجيري لارضاء فحولها نمر وموريس باحلى السبل انطلقت الشلهوبة الى المكتبة لشراء كتاب كاماسوترا عن فنون النيك لتحسن من ادائها في السرير بعد ان رات بام العين كيف ينفر الرجال من نسائهم ومن الروتين للجديد والطيب والمخفي وبعد ان دخلت المكتبة قالت للبائع الباكستاني الهندوسي بجلبابه السلام عليكم ناماتسيه....

البائع الذي بهر بما يراه من جمال مشرقي جميل طيب: مش معقول؟ اهل انت باكستانية؟ فجاوبته الفاتنة بمحنة شديدة نجلاء نجلاء؟ ففهم ذلك الرجل الذي يملك خبرة في الحضارة والاسماء العربية ان نجلاء هو اسمها فقال لها اهل انت عربية؟ فاجابت نعم, فرد وقال ونعم الجمال, وثم سالها ماذا تفعل في بريطانيا فقالت له بانها تعيش في تلك الانحاء وبانها وعائلتها يملكون الجنسية فسالها حينها ومن هو والدك, فقالت له فلان فلاني, فنظر اليها بتعجب وقال, نجلااااء نجلاء اهذه انت يا ابنتي!!! كيف انت يا ابنتي يا عزيزتي؟ كيف والدك عاش من شافك كيف الصحة ماذا هناك من جديد

نجلاء وبسعادة وبغندرة وبجنون: اهلا اهلا وشعرت وكانها صاحبة المكان فاخذت تتمايل بعهرها امام ذلك الرجل الفحل وجاوبته بخير انا بخير ولكنها تذكرت بانها قد اتت المكتبة لشراء كتاب جنسي فاحمر لونها وهي لا تعلم كيف لها ان تشتري ذلك الكتاب من هناك فلعله سيخبر والدها, لا لا وهي تقول في نفسها وفي قرارة عقلها وهي تحاول ان تنفي ما قد يحدث واتبعت بان ذلك ليس سوى تفكير سلبي عليها اذالته من راسها لان لا مكان له من الصحة... فاتبعت الفاتنة وقالت له لقد وصلنا البارحة, فسالها وكيف كانت الرحلة فقالت خير الحمد**** انا سعيدة بتغيير الروتين فهذا ثاني يوم وهناك العديد من الاشياء التي استطيع ان افعلها وسافعلها وفي تلك اللحظة ضرب نظرها الى قضيب الفحل فاذ به عريضا كبيرا ظاهرا من فوق سرواله فسرق المشهد الحار الكلمات من عقلها وجعلها تتلعثم وهي تنظر بجنون الى قضيبه وكانها تريد ان تمد يدها فتخرجه.. فقالت ممازحة ها انا هنا... فقال لها دعيني اسلم عليك لارى ما الجديد بك.. ما الجديد م م م ؟ فاسرعت الفاتنة وقالت كيف المكتبة؟ كيف الشغل وهي قد ارتعدت من امكانية فضحها على يد ذلك الرجل الذي بدى وكانه خبيرا في امور النساء فودت من قلبها بان يقوم بنكحها بشدة بذلك القضيب في اقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال....

==

تريد ان تسمع صوته

غرقت اللبوة الممحونة نجلاء في بحر من الاحلام و سكس ساخن جدا فتذكرت ما اشتعل في قلبها الليلة السابقة من العواطف تجاه احمد وعبق بدنها من جديد بسيوله الغرائزية وقد خيل في عقلها وكان الفحل كان يقيم معها اقوى سكس نيك مدمر فانمحنت حتى الجنون وبعد ان بقيت ساكنة فترة من الوقت خيل اليها وكانها دهرا, بلغت قمتها وانفجرت احاسيسها المكبوتتة وفجاءة قفزت إلى السرير لتمسك بالمحرمة الورقية الموضوعة تحت الوسادة ففتحتها بتباطؤ ونظرت للرقم بعينين مفعمتين بالعشق والغرام السلهبي وتحت الرقم قرأت احمد حبيبك

نجلاء هامسة وغامزة وبتفكير صارخ: اسمه حلو حلو احمددد حبيبك

مسكت نجلاء هاتفها الخلوي وسجلت الرقم فيه ثم أخذت المحرمة الورقية ورمت بها في سلة المهملات وبعد ان اطمانت ان الرقم لديها اخذت تحارب الرغبة الجموحة في قلبها, تلك الرغبة التواقة لسماع صوته وتنهداته, وكانت طيزها تلهب بجنون فويلها التفكير بنمر وويلها اشتياقها لصاحب المكتبة والان احمد, وكان احمد وسيما يافعا على غير فحولها الاخرين,

وبعد ثواني ارخت الحبال لقلبها فهي تريد ان تسمع صوته.... وبعد الممانعة لعلمها بانه ليس من عادات نساء العرب الاتثال بالشباب لان ذلك قد يعطي دلالات خطء ولكنها استجمعت قواها فهي سافلة وجل ما تريده هو ذاك الشيء الموجود بين قدميه وبعد العاصفة عادت من جديد لسكونها وفجاءة قالت لنفسها ساتصل وخلص واللي بدو يصير يصيرالمهم ان اكلمه

بالفعل ضغطت على زر الاتصال وقلبها يكاد يتوقف وكسها غارق في بحر من المياه وهي مرتبكة للغاية...... توت توت توت

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: ايوه الو الووو

نجلاء وقلبها يكاد يقف لشدة محنتها: الوو احمد الوو مرحب اااا ه

احمد متعجباً: نجلاء؟ اهذه انت يا جميلتي

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم ماذا بك؟ لم توقعني.. لم تتوقع اتصالي؟؟ صح؟ ومن حيث لا تدري صارحته وقالت لقد اشتقت لك اشتقت لك بجنون

احمد بارتياح وبكل فحولة: لا بصراحة توقعت اتصالك... ولكني لم اتوقعك ان تتصلي بهذه السرعة, وبالمناسبة فانا ايضا قد اشتقت لك وبجنون ايضا... وضحك وهو يحك ويضرب بقضيبه المنتصب المتكوكش بين قدميه

ثم وبعد ثانية صمت كان يستمع لتنهداتها الصاخبة اكمل: ليتك تعلمين مقدار وكبر فرحتي باتصالك... واتبع يبدو انك قد نهضت الان؟؟؟ اعني ان ذلك يبدو من صوتك؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم الان صحيت وجاء ببالي ان اصبح عليك... قالتها وهي تلاعب شفرات كسها البتول ذلك الكس المنمنم الصغير الزهري ثم مدت يدها واخذت القضيب الصناعي فرطبته بلعابها الساخن ثم اخذت تمرغه بكسها وهي تحادذ ذكرها البديع على الهاتف وعندما بلغت قمة عهرها اخذت القضيب ذلك في بخش طيزها

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: وهو سعيد بسماع صوتها الرقيق المتاوه الامر الذي جعل رغباته تسيل فقال وهو يبلع بريقه على اصوات لهيث السافلة المنكوحة بيدها بواسطة اكبر قضيب صناعي في اقوى سكس نيك بقضيب صناعي بالعسل ويا زينه من صبح فما كان منه الا ان اخذ يلاعب قضيبه ويمرجه بينما كانت الفاتنة الممحونة تنكح بخش طيزها المفتوحة

ثم وبعد الجزيل من المداعبات انتشى الاثنين فصمتوا لبرهة إلى أن تكلم احمد

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: نجلاء اشعر بضرورة الحديث معك اكثر, وبصراحة لا استطيع فعل ذالك بالتلفون إذا... يعني اذا لم يكن لديك مانع اريد ان اراكي...

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: سوف تراني وهي تفرك بكسها النظيف الذي لم يعهد النيك وبخش طيزها المتهيج

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: يا ريت... اااه يا ريت الان قولي لي في أي مكان عام اقدر ان أقابلك واراكي فيه,

ثم يكمل بحماس اكثر: ما رايك رأيك بـ الملهي الليلي؟؟؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: حسنا حسنا اوكي وهي ترغب بالنيك وقد تاقت الى نمر

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: وبسعادة غامرة حلووو حلوووو متى ستكونين هناك؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: افضل في العصر... لا اريد الخروج في المساء

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: حسنا اتفقنا, وانا ساكون عند البوابة منتظرك... الى اللقاء واقفل الهاتف تووووت

==

النيك مع ام نجلاء

مرت الساعات الباقية ثقيلة على نجلاء التي لم تستطع تخيل لحظة اللقاء بالفحل وقلبها يشتعل باقوى الاحاسيس الجنسية تجاهه فكان كسها يرشح عسلا كلما فكرت به, وهي لم تستطع اخراجه من بالها مذ راته, فكانت سكرة غارقة في بحر من جنون الحب لا تعلم كيف ستطفىء تلك الاعاصير وكان الحل الوحيد هو التمدد وهي عارية على ذاك السرير وهي تنكح بكسها باقوى قضيب في امتع سكس نيك بقضيب صناعي مغمس بجنون الحب

بعد النيك جلست الفاتنة لتفكر عن حقيقة مشاعرها تجاه احمد الفحل... اتراه حب من أول نظرة؟؟ كما في الأفلام؟ أم مجرد إعجاب غرائزي؟ اهي جاذبية للنيك؟

وها هي الساعة تقترب من الثالثة والنصف عصرا

أم الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الى اين رايحة بعز الشمس؟

نجلاء وهي تنظر للمرآة وتتمايل امامها لتستمتع بمشاهدة تضاريسها الساخنة: امي انا ذاهبة في مشوار صغير دقائق وراجعة

أم الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: ولكن انت لم تاكلين شيء من الصباح... تناولي طعام الغذاء ثم روحي اينما تريدين

نجلاء على عجلة وبجنون: بعدين و**** بعدين ما راح اطول.... وابتسمت وقالت باي وانصرفت وهي تهرول وصدرها يخابط اسفل قميصها الشفاف وهي لم ترتدي صدريتها وما ان لفحت نسمة عليلة جسدها الحار نار حتى وقفت حلماتها وبرزت بابهى الحلل

توقفت سياره الأجرة أمام البوابة الرئيسية للملهي الليلي المقصود الى جوار المتنزه الشهير في قلب المدينة ورائحة الزهور تعبق في الاجواء فتبعث باحلى النشوات الغرائزية الجنسية في قلوب الشباب وها هو الفحل احمد واقفا ينظر إلى ساعاته ويتفتل يمينا وشمالا

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء وهي تهرول بسرعة وصدرها يخابط: تاخرت؟ تاخرت..؟؟

احمد وبمحنة شديدة وهي ينظر الى صدرها الشديد الجاذبية: لا لا لا وهو يبلع بريقه ثم اتبه ماشاء **** وقال في قلبه على جمال ودلال ثم اتبع بصوت عالي ما شاء **** عليك قال في قلبه لبوة وقال لها إنجليزية بالمواعيد

ابتسمت نجلاء ابتسامتها الغادرة ودخل الاثنان عبر ممرات طويلة ورائحة الورد تنفح في قلوبهم اجمل نشوات الغرام السلهبي في ليالي الصيف الدافئة

كان ذلك اليوم يوم أحد وهو يوم اجازة وبطبيعة الحال فقد كان الملهى مليء بالزوار خصوصا والجو صيفا رائعا

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: منذ متى انتم بهيثرو؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: هذا اليوم الثالث

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: ولكن يبدوانك تعلمين المنطقة جيدا, وكانها ليست المرة الاولى التي نزورين فيها هيثرو؟! ولا حتى هذا الملهى

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: تقريبا نحن كل صيف بهيثرو, فلوالدي منزل وشقة هنا

احمد رافعا راسه الى صدرها: شيء رائع حلو حلو انا أصلا ساكن هناك...

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يا حظك انا تعجبني هيثرو, بحدائقها وشواطئها وهوائها العليل الحلو

الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: زرتي الحديقة المائية؟ زرت حديقة الحيوانات؟؟ زرت منتجع...

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم المدينة حلوة.. وقد زرت معظم معالمها

صمت احمد, محاولا أن ينتقل الى موضوع اخر بعيد عن هيثرو وأماكنها, وكل ذلك وهو يسير واياها الى شقة كان يملكها في تلك الانحاء, وعندما وصل فتح الباب فنظرت اليه نجلاء والمحنة تكاد تقفز من عينيها, ثم وبكل جراة استسلمت لواقعها ودخلت الى الشقة وهي تتغندر بكل انوثة كلبوة كاسرة وما ان اقفل الباب حتى انقض عليها الفحل تقبيلا وهي تتاوه وهو يرتشف من لعابها احلى قطرات من العسل المتنشي برحيق انفاسها, عسلا فجر في قلبه براكين من الغرائز المستعرة لم يكن ليستطيع كبحها او ايقاف جموحها فارخى لها العنان, وما كان منه الا ان نكحها باقوى قضيب في امتع سكس نيك بعزيز جديد, وبالتفصيل فهو قد اخرج قضيبه...

==

خلينى متامل اسمع صوتك

بعد ان استمتعت الممحونة نجلاء باقوى سكس نيك حلم فقدت القدرت على الجلوس مع الفحل والحياء يكاد يقتلها والنشوات تعتمر ببدنها الذي سال بانهار الحب فوقفت تريد الذهاب, ولكن الفحل احمد ذلك المفتون بجمالها لم يكن ليدعها تذهب هكذا فاستوقفها قائلا: ما زال الوقت باكرا... ما النا نص ساعة داخلين ويمنى وطوني بعد ما اجو

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: لا معليش معليش انا وعدت امي.... وعدتها اني ما اطول.... ويبدو ان مروى قد تبخرت وهي لا ترد على اتصالاتي حسنا ساخابرها واراها في يوم اخر

احمد الفحل وكأنه تذكر شيء هام جدا: اهاتفك دولي؟؟؟ اعني اتملكين خط هاتف معمم دولي؟

الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم طبعا طبعا

احمد والعرق يتصبب منه رغم بروده الجو: انا سعيد بمعرفتك يا نجلاء وماودي اخسرك كصديقه فإذا تسمحين بعطيك رقمي وانتي متى ما بغيتي تسمعين صوتي, ومد يده فلمس ببدنها فاقشعرت وسرت في دمها سيرورة جعلته يغرق في حلم ساحر في سكس خاص حيث قام بتمزيق ذلك الفستان الضيق الذي لبس تضاريسها الفيحاء من صدر الى طيز فسيقان ويا لها من شلهوبة فمزق الفستان وقام بنيكها بكل فحولة وذكورية وعظمة باقوى سكس نيك كلاسيكو بالعسل, وبالتفصيل

وبعد الصمت المهيب والفحل يستمتع بنجلاء المتاوهة في اقوى سكس نيك حلم مغمس باطيب سكس نيك فموي قطعت السافلة نجلاء حبل افكاره وهي تقول بتعجب: منت صاحي؟ ترى ماني منهم

احمد بانكسار: تكفين نجلاء خوذيه ولكن خليني متأمل اسمع صوتك, حتى لوما سمعته ابد تكفين

دون ان ينتظر جواباً منها اخذ احمد محرما ورقيا من فوق الطاولة واخرج قلما ازرق من جيبه وكتب رقمه ومده لنجلاء التي سحبته بلا شعور وسحبت حقيبتها مسرعة ناحية المصعد الذي هبط بها للدور الأرضي خارجه للشارع مستوقفه أول سيارة اجر عائده للمنزل لترمي نفسها على السرير حالما دخلت وتمسك المحرم الورقي بيدها وتغط وبسبات عميق مغمس بالاحلام الطيبة الرائعة الساخنة

لم تعلم نجلاء كم من الوقت مر عليها وهي نائمة إنها تمام الرابعة فجرا والشمس تنشر خيوطها مع ولادة يوم جديد,

فتحت نجلاء عينها بتكاسل والجميع لم يستيقظ بعد ذهبت إلى الشرفة ووجدت العصفور قد غادر عشه ربما ذهب ليبحث عن قوته اليومي او لربما ليستمتع برفقو غيره من العصافير الغنائة وهناك وقفت بجسدها البهي وهي تنظر الى اشراقت شمس جديدة في بذوخ يوم جديد محمل بالمفاجئات الجنسية على كيف تلك اللبوة

نظرت الممحونة الفاتنة إلى هاتفها لتجد 20 مكالمة لم يتم الرد عليها معظمها من حبيبتها مروى وكان هناك بضع الرسائل بعضها صوتي والأخر مكتوب اخذت تتصفحها بسرعة

تعجبت نجلاءالممحونة الفاتنة الامر فهي لم تعتد على النوم طويلا وهاتفها الخليوي كان بقربها طوال الوقت ومع هذا فهي لم تحس به وبين العجب والضياع اخذت تفكر وتسال نفسها....فكيف تركتها أمها تنام يوم كاملا بطوله وعرضه؟ ثم قالت بنفسها لربما هي قد حاولت ايقاظي ولكني لم اتجاوب معها او لم احس....فهي لم تحس باي شيء من حولها

كان الفحل العاشق للنساء احمد.. احمد... احمد الفحل المجنون هو كل ما بقي في ذاكرتها من تلك الليلة العاصفة

بنظراته الثاقبة واحاديثه المثيرة ورجولته الطاغية وانفاسه ووسامته

أحست نجلاء بانوثة قوية وبحرقة في قلبها لا تعلم سببها, فهي لا تعلم لماذا هو فقط من بقي في ذاكرتها وخصوصا بتلك الصورة المبجلة بصورة جعلتها تتوق وتتحرق لرؤيته من جديد

لماذا الفحل احمد؟ سؤال مجنون أخذ يدور ويدور في بالها فهي لم تعجب وتتعلق من قبل بأي شاب فحل لا من قريب ولا بعيد رغم انها كانت وما زالت تتمتع بكمية حرية كبيرة وذالك الى الانفتاح الفكري العصري الذي عاشت به

==

الفتاة العارية زوجة الصديق

فجر جسد الفاتنة العارية زوجة الصديق في قلب نمر الذي ثار بفحولته كالثور الكاسر وود لو يستطيع ساعتها اخضاعها ومرمغتها ومضاجعتها باقوى ما يكون النشوات المجنونة االساطعة القوية ولكنه امسك نفسه وهو يعلم بان رؤيتها بهذا الشكل هو مما لا شك فيه بطاقة عبوره اليها وبانها هي ستاتيه لاحقا لتفعل له اي شيء مقابل سكوته فما هي سوى لبوة عربية بديعة, فوقف نمر يتلذذ بمشاهدة تلك الفاسقة التي وقفت ايضا محمرة من شدة خجلها وهي لم تكن في عهدة رجل سوى زوجها الذي تزوجها يوم كانت طفلة لا تبلغ الخامسة عشرة وقتها, ولكن كل شيء كان على وشك ان يتغير فهذه هيثرو المجنونة مدينة الجنس والنيك والخيانات, وبعد ان اشبع نفسه بها وقد بلغ نشوته على حرارة مشهدها ففاض عزيزه بكم وفير من الحليب الساخن الكثيف في سرواله في اقوى سكس نيك اثارة قسوى, وبعد ذلك قال لها ساخرج الان وهي تقف لا تعلم ما تفعل.... فقالت بصوت حنون خافت حسنا

هرول الفحل نمر الى الحمام وقضيبه الذي فاض بالحليب الساخن الكثيف ما زال منتصبا غرا على غير عادته لشدة هيجانه على زوجة صديقه وهو يرغب بمضاجعتها بقسوة وبقوة, وبعد ان اغتسل واستحم وبعد مرور حوالي النصف ساعة كان يجلس في المغطس حالما بجسد تلك الفاتنة يعد العدة ليدخلها, حتى قطع حبل افكاره صوت زوجته الاجنبية المستعربة حنان, فها هي تنادي عليهم ليجتمعوا على المائدة, وكان قضيب نمر ما زال منتصب, فماذا يفعل وما هذه المصيبة فهو دخل الحمام ولم يحضر البدل ليرتديه وهو دخل حمام الضيوف الذي يقع خارج اطار غرفته بين الغرف وكان مخصصا للضيوف, وبعد حبل افكار مظلمة ابتسم لانه تذكر بان زوجته تترك في ذلك الحمام الملابس الخلاطات المنشفية للضيوف ليغتسلوا ويتفرعوا بها, ورغم الخجل فان الخلاط اقضل مئة مرة من ارتداء ملابس مبقعة مبلولة بالحليب, فارتدى الخلاط وخرج الى الطاولة ليجلس مع زوجة صديقه وابنته نجلاء وزوجته حنان, وكان الخلاط يبرز حجم فحولته ورجولته فتبدو عضلاته تحت غطاء خفيف من الشعر بان من فتحة الصدر, وعندما جلس الجمع على الطاولة كانت زوجة صديقه تنظر اليه من تحت الى تحت وقد دخل في قلبها, وهو كان ينظر الى كل تلك النسوة كلبوات وجب عليه فلاحتهم, فاخذ يتودد الى زوجة صديقه وعندما انتهوا من تناول الحلوى اعتذرت نجلاء فوقفت وطلبت الذهاب الى غرفتها لتستريح بعد يوم سفر مضني اتعبها فقبلت والدتها وحنان وعندما اقتربت لتقبل نمر برم راسه فاتت القبلة على شفتيها, كانت قبلة الحلم والمرة الاولى التي تلمس شفتيها اي شيء من هذا النوع, ويا له من شعور ودت لو انها ترتمي عنده ليقبلها ويقبلها ولكن وبما انها لم تكن وحدها فاسرعت الى غرفتها ووجهها احمر كالبطيخة فاسرعت الى الغرفة اغلقت الباب ونزعت ملابسها ثم ارتمت في السرير وجسدها يرتعش بنشواته بعد ان حصلت على اول قبلة بمفعول لولبي سحرها في اقوى سكس عذري ولاب الخيال, وبعد ان دخلت نجلاء الى غرفتها وقفت حنان لتوضب الصحون والمائدة بينما دخل نمر وزوجة صديقه الى غرفة الجلوس وقضيبه المنتصب عليها يكاد ينفجر لشدة المحنة, يا لها من لبوة فدخلت غرفة الجلوس امامه وهي تتغندر بكل انوثة بطيزها البهية العريضة ونمر ينظر ويستمتع وهو يعلم بانه سيركبها في تلك الليلة وما هي الا بضع دقائق تفصل بينه وبينها, وكان قضيبه كلما مر الوقت ازداد انتصابا وجنونا....