الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 04

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وهو يضحك ونحن اخذنا الامر ككل الكلام الذي قبله مجرد تهريج ومزاح

لكنه وجه سؤاله لي لم لا أوجه له دعوة لشقتي ربما يجد وقت نمضيه بدلا من ذهابه لمجلس الرجال

انا من باب الادب اخبرته انت مرحب بك

فاستغل الفرصة وقال اذا بيينا تواصل اذا

سخر سعيد من خالد وهو يقول له هل ستسرق صاحبي منا

رد عليه خالد انه يستمتع بزيارته أيضا لهم فيوم الثلاثاء هو اليوم الذي يلتقي فيه معهم

فرد عليه حينما تزورهم يجب ان أكون شاهد فلا اتركك معهم لوحدك

قال خالد بجرئة لاباس لكن زوجتك أيضا تاتي كي نقوم بحفلة جماعيه هههاها

ولا اعلم كيف سمحت ان اقبل دعوته لنا وكيف ومتى

بعد ذلك قالت تهاني وتوجه كلامها لنا ان موعدهم نهاية الأسبوع معنا فلا يفسد خالد لقائهم

وطلبت من زوجتي ان ترتدي الهديه

زوجتي ردت عليها لا اعلم لا اظن انه مناسب

فسالت زوجتي ما الهديه

فتدخلت تهاني لتقول لي انها مفاجئة حتى انت لن تراه الا حين يحين وقته

فلم ترد زوجتي على موافقتها لهديتها الجديدة واظن انه فستان جديد لكن لا تريدني ان اراه

حينما علق خالد والن أرى انا أيضا الهديه وهي ينظر بابتسامه

قالت له تهاني ربما اسمح لك ان ترى هديتي فقط

وغمزت له ولا اعلم كيف تبدو الهديه التي ستسمح لخالد برؤيته

وسعيد أيضا يبدو لا يمانع وهو يعلق على كلام زوجته ان خالد اصبح له راي بكل شيء الان

وتنتهي السهره بوداعنا لهم ورحيلنا تلك الليلة على ان نلتقي معهم

وخالد ينظر الي ليخبرني انه يتوقع تواصله معي كي يزورنا

وحينما رحلنا ظننت ان خالد سيرحل معنا فقد تأخر الوقت

لكننا خرجنا وبقي خالد مع سعيد وزوجته حينما لمحت انهم يقفون بجانب بعضهم يودعوننا على ان نلتقي من جديد وكانت تهاني تقف بين سعيد وخالد واكتافهم ملتصقه بكتفها بشكل غريب ولا افهم طبيعة العلاقة بينهم

وما سبب بقاء خالد معهم لبقية السهره

وانا أقول ان افكاري المنحرفه تبدو مضحكة فانا افسر علاقتهم وصداقتهم بشكل جارف وغريب وانا اعلم ان خالد هو صديق مقرب ولا شيء اكثر

13...المكالمة الجنسية

خلال عودتنا بالطريق كانت تشعر زوجتي بالفضول بعد رؤيتها لصاحبه لم يرحل رغم تاخرالوقت لدى رحيلنا قد بقي معهم

وتسالني عن صداقتنا معه وهل كان صديقي أيضا من ايام الكلية او من زملاء العمل

فاخبرتها انه لا يعمل معنا بنفس القطاع لكنه يعمل بشركة وعلاقتنا معه بدات بعد تخرجنا تعرفت عليه بعد التخرج لكن سعيد كان قريب منه اكثر مني

وهي تعلق كيف انه جريء ومتحرر

قلت لها نعم انه مرح ويحب ان يعيش حياته لكنه ليس سيء ربما هو فقط يحب المرح والحرية

همهمت زوجتي وقد لاحظت كيف انها رات تهاني معجبه به وتجلس معه وتتحدث بحرية معه وكيف انه يتغزل بها دون خجل ومنفتح معها

وانا أقول لها نعم انه منفتح حول علاقاته وسعيد ربما يحب صراحته وهو سبب علاقتهما القوية

بعد وصولنا الى البيت قد بدانا بتديل ملابسنا وقد وضعت زوجتي علبه الهديه من تهاني بالدولاب وهي تقول لي ان لا اختلس النظر انها لم تقرر ان تجربها لي

وانا لا اعلم كيف تبدو ولم تخفيها او متى تنوي ان تعرضها لي وما الاتفاق بينها وبين تهاني

اغتسلت زوجتي وكنت لحظة دخولها الحمام تفحصت ملابسها لكنني هذه المرة لم أرى كليوتها بالسلة هل دخلت الحمام لتستحم بكليوتها لماذا؟

كنت اريد ان أرى ان كان كليوتها رطبا وانا اتخيل ماذا كان يفعل معها سعيد بالمطبخ وما يقول لها وان كان تحدث معها بشيء فهل اثارها

كانت تتصرف بشكل طبيعي وربما كنت ابالغ بشكي بالامر وخيالاتي

رغم انني كنت اتسائل لم حملت معها ملابسها الداخليه فلم اعلم ان كانت رطبة ام لا ربما لا تريد ان أرى كليوتها او ان الامر صدفه

بعد ان انهت حمامها جلست تجفف شعرها وانا انظر اليها بملابس النوم جالسه على المقعد امام المراة واتمعن بجسدها الناعم بعد الاستحمام

خطرت بخيالي فكرة كضوء سريع اخشى عيني وانا اتخيل كيف يبدو لو راها سعيد وهي جالسه هكذا لا ترتدي ستيانه وحلماتها الواقفه

حينها اتوقف عن هذه الأفكار الغريبة وأقول في نفسي انني فقط افكر بذلك لانني اعلم ان سعيد يحب الصدور الكبير ودائما ينظر لزوجتي

وكانني احسد نفسي انني من أرى صدرها وجسدها الذي يتخيله هو

بعد ان انهت تجفيف جسدها وشعرها وتعطير جسدها بالكريمات اعدت لي بعض الشاي وقامت بالجلوس معي لنقضي بعض الوقت قبل نومنا

وكانها نست امر ما وتخبرني عنه ثم تخبرني انها ستتصل بتهاني لتسالها

قامت زوجتي بالاتصال بتهاني وقت بدى وقت طويل والهاتف يرن

وانا أقول لزوجتي الوقت متأخر لكن زوجتي كانت تنتظر ان ترد عليها

ولا اعلم لماذا شعرت انها تريد ان تتاكد ان خالد لازال معهم ام لا

لذلك اختلقت حجه للاتصال بها

وما يهمها ان كان معهم لم يثيرها الامر والفضول هل تشك ببقائه معهم

هل ذلك يجعلها تشعر بالغيرة لان خلال حديثنا عن خالد حديث زوجتي كانها تحسد سعيد بعلاقته بخالد

لكن بنفس الوقت كاني اشعر انها تشعر بقرابته من تهاني وكانها هي من تشعر بالغيرة من هذه العلاقه

اعادت الاتصال من جديد وانتظرت ثواني لحين ردت عليها تهاني وهي تقول لها اسفه كان الهاتف بالشاحن

ورحبت تهاني بزوجتي بالبداية وزوجتي تعتذر لاتصالها

وتسالها زوجتي ان كانت نائمة

وترد عليها لا..

خلال ذلك سمعت صوت سعيد يسال زوجته عن الاتصال ومن ثم اسمعها تهمس لزوجها انها تتحدث مع زوجتي

وتكمل تهاني حديثها مع زوجتي وزوجتي تخلق لها بعض الحوارات النسائية

حينما سمعت تهاني تقول لزوجها توقف انني بالهاتف اتحدث الا يمكنك ان تنتظر

يبدو انه كان يداعبها وهي تتحدث

وبعد ذلك ضحك وهمس بينهم

وترد تهاني بسخرية حول زوجها وشقاوته وزوجتي تخبرها ان ذلك جيد

بالبداية كنا نظن انهما يقضيان وقت معا

لكن ما سمعناه لاحقا جعل زوجتي تتوقف عن الحديث مع تهاني وتسمع الهمس

فقد كانت تهاني خلال ذلك توجه كلامها لشخص اخر

حينما سمعنا الاسم تاكدنا ان خالد لازال معهم

وهي تقول لخالد توقف عن المزاح الان انني اتحدث...ليس لدي سوى يد واحده

ولا اعلم ان كان خالد أيضا يمازحها وهي تتحدث عبر الهاتف وما يفعل لهذا الوقت

لم يكن الكلام يوحي لشيء مريب لكن وجوده لهذا الوقت غريب

وتقول لزوجتي لحظة لتبعد الجوال عنها وتهمس لزوجها وقد سمعنا صوت يبدو ان سعيد كان يقبلها وسمعنا صوت قبلاته ممممم ممممم

وبعد ذلك تهاني تقول له هذا يكفي

بينما خالد كان يتغزل بهما ويقول ماذا عني ؟

وهي ترده بقولها ليس الان انني على الهاتف

فتعود تهاني لتتحدث مع زوجتي

زوجتي تقول لها يبدو انك مشغولة الان ربما اتحدث معك غدا

تهاني أيضا تحاول ان تنهي المكالمة وتقول لها حسنا حينما انتهي ساتصل بك ان لم تنامي

زوجتي تقول لها حسنا

وتغلق الخط وانا أرى بعين زوجتي المفاجاة بما سمعت او بما تخيلت ربما فقط كان يمازحها

لكن حديثهم وتحرش زوجها بها وقبلاته بوجود خالد

وبنفس الوقت ردها على خالد بانه ينتظر لانها مشغولة بالمكالمة

فماذا ينتظر ؟

زوجتي كانت تحاول ان تدعي ان تهاني كانت مشغولة بنفس الوقت تخفي افكارها وتعجبها وانا ادعي انني لم اكن استمع لهم وانا اتفحص جوالي واشرب الشاي كانني لم اسمع شيء

بعد ان انهيت شرب الشاي وشعرت بالاسترخاء دخلنا الى الغرفة بشعورنا بالنعاس بعد ان تأخر الوقت

وقد كنت احتضن زوجتي التي كانت لا تميل لتنظر الي وانها تتمدد لتنام أيضا

حينما تقلبت براسي للناحية الثانية كانت زوجتي لازالت مستيقضه وانا اراها تتفحص جوالها وترى ان جوال تهاني لازال على وضع الاتصال أي انه متصل بالشبكة اذا لازالت مستيقضه

ثم تضع جوالها وتعود لتفتحه بعد دقائق أخرى هذه المرة رفعت راسها لتنظر ناحيتي وانا اغمض عيني واشعر بحركتها وقد قامت من فراشها لتعود الى المجلس وهي تحمل جوالها

بعد ثواني سمعت صوت جوالها وهي تقوم بالاتصال علمت انها تحاول الاتصال بتهاني

ولا اعلم لماذا أصبحت تريد ان تعلم سرها وان كان ما تتخيله صحيح وهل لازال خالد معهم

وقت زوجتي داخل الغرفة وقد لحقت بها وانا انظر اليها من خارج الغرفة وهي تمسك بجوالها وتقوم بالاتصال بتهاني

حينما سمعت همس زوجتي وهي تتحدث مع تهاني ولايبدو ان تهاني كانت متضايقة من اتصالها

بل ان تهاني هي من اعتذرت لانها كانت مشغولة ولم تتصل بها

وزوجتي تقول لا باس

وتسالها زوجتي ان انتهت من اعمال البيت وان كان زوجها نائم

قالت لها تهاني ويبدو من صوتها انها بحالة من المحنه فكانت تقول نصف كلام وتتنهد وهي تقول لها لا...مممم...لحظة

كانت تهمس لزوجها ان ينتظر

ويبدو انه كان ينيكها خلال ذلك لان صوت تهاني يدل انها تستمع بنيكها

كان زوجتي تعلم ما يحدث الان وربما تتخيل من صوت تهاني ما يحدث

ولم تحاول ان تغلق الهاتف بل انها ارادت ان تسالها ان كان مشغولة

فترد عليها تهاني لا...قليلاً...أممممم ممممم ووووهههه

حينها تسالها زوجتي ان كانت تريد ان تتحدث معها غدا

لكن تهاني يبدو ان اتصال زوجتي جعلها تشعر بالمحنه لتخبرزوجتي انها ان كانت تريد ان تتحدث معها لاباس

فتهمس تهاني لزوجها ان ينتظر قليلا

وسمعت صوت سعيد وهو يقول لزوجته ربما تدعين سميرة لنتحدث سويا مممم

وبدا يقبلها لأننا سمعنا صوت لعابه بلعاب تهاني وهو يقبلها

اوقفته تهاني لتقول له انك لا تشبع

لكنها بعد ذلك قالت امر غريب حينما سمعتها تقول لزوجها

قد اتعبتني اليوم كثير انت وخالد

ماذا اتعبها زوجها وخالد كيف وماذا تعني ؟

كانت تهاني تكتم صوتها وكانه تريد ان لا تسمع زوجتي صوتها ومحنتها

لكن يبدو ان سعيد تعمد ان ينيكها بقوة وانا اسمع صوت جسده على جسد زوجته حتى بدات تصدر تهاني اهات مسموعه وتكتمها

فتقول لها زوجتي الو الو...لا اسمعك يبدو ان الخط ينقطع

كانها توحي لها انها لا تعلم ما يفعلون

وتقول لتهاني ساتصل بك غدا

تهاني تقول لها حسنا لكنها لا تغلق الخط ويبدو ان تهاني قد وضعت الجوال من يدها وكانها اغلفت الخط او تركت زوجتي تغلق الخط عنها

لكن زوجتي لازالت تسمتع الى صوتهما

وربما سعيد لا يعلم ان مكالمة لازالت مفتوحه

فبدا يكمل نيك زوجته بسرعه وهو أيضا بدا يتنهد ويشعر برطوبة كسها واصبح ينيكها بسرعه اكثر

وزوجتي كانت تجلس على المقعد وهي تمسك بصدرها وهي تسمع صوتهم

وقد شعرت بالاثارة وهي تقرص حلمة صدرها وهي تضع السماعه على المقعد وتبقى الاتصال مفتوح لتسمع كيف ينيك زوجته

وقد سمعت اسمها حينما قالت تهاني لزوجها لم زبك متصلب هل سميرة لهذا الحد تثيرك

لم يرد عليها لكنه اصبح ينيكها بقوة وكانه يرد عليها وانا اسمع صوت ضربات نيكه لها

وقد تخيلت الوضعيه من الصوت حيث كان صوت طيزها يصفع بجسده فيصدر صوت صفعات ضربات طيزها عليه

فتخيلتها تجلس على ركبتيها وهو يجلس خلفها وينيكها

وأيضا زوجي كانت تعض شفتها وهي تسمع صوتهم وقد بدات تتحس كسها الكثيف الشعر بعد ان سمعتها تذكر اسمها لسعيد وهو ينيكها وكيف انه ينيكها وهو يتخيلها

تهاني كانت تطلب منه ان لا ينيكها بعنف وتقول له ارجوك

سعيد اصبح يسالها ان كان زبه يعجبها

لكن المفاجئة انه كان يسالها ويقول لها هل يعجبك زبي سميرة

فكان يذكر اسم زوجتي وهو ينيك زوجته

وتهاني ترد عليه نعم كبير انه يؤلم لكنه جميل

ممما ااااااممممم اووووووووو

زوجتي قد شعرت بالمحنه اكثر بسماع اسمها فكانت تدخل اصبعها بكسها

حينما سمعت سعيد يسال زوجته عن جوالها يبدو انه راى جوال زوجته ربما لانه مفتوح

حينما شعرت ان سعيد يتحدث عن جوال اسرعت زوجتي انهاء المكالمة كي لا يكتشف زوجها ان الجوال لازال متصل فاغلقت زوجتي بسرعه

وكانها بمراثون وهي متعبه بعد ان توقفت من مداعبة كسها كي تغلق المكالمة

تمددت بالمقعد وهي تجمع أنفاسها وتحاول ان تستدرك تصرفها وجنونها وافكارها حول ما حدث ربما تفكر حول ما سمعته وهل سعيد وزوجته فقط يحبون ان يتخيلو اثناء الجماع

ام ان ذلك يثيره ويثير زوجها ان يتخيل زوجه رجل اخر

قد مضى وقت لم نمارس فيه الجنس وزوجتي تتفادى ان انيكها ليس لانها لا ترغب بالنيك بل لان كسها كان غارقا بسبب شهوتها بالفترة الأخيرة وزوجتي بعد اجتماعنا كانت تتفادى ان نمارس الجنس لانني سأعلم انها رطبة بعد زيارتنا لهم وذلك يجعلها مشتعله اكثر لانها لا يمكن ان تصارح بسبب شهوتها او سبب رطوبة كسها

14...خالد وزوجتي

في يوم التقيت مع خالد وقد سالني ان كان يمكنه ان يزورنا فرحبت بضيافته وقلت له باي الوقت

فعاجل ان كانت الليلة مناسبة فقلت له انني لست مرتبط الليلة بشيء

بالمساء لم اخبر زوجتي بزيارته ولم تكن زوجتي قد استعدت لاستقبال احد

حينما زارني خالد الشقة قمت بفتح الباب له واستقباله

حينما سمعت زوجتي تسالني عن الضيف فرات خالد يقف خارجا وقد ابتسمت انها كانت تبدو غير مستعده لاستقباله ومنظرها ربما لم يكن جيدا بالنسبة له

لكنها أبدت ترحيبها به وقد سمحت له بالدخول وأول شيء لمحته ربما زوجتي لم تكن تعلم كيف يبدو مظهرها بملابس البيت فقد كانت مشغولة بالتنظيف لكني اعلم انه كان ينظر اليها فقد راها وهي تسير ناحيتنا ان صدرها كان يهتز ولاحظ انها لم تكن ترتدي الستيانه فلم تكن زوجتي تعي ذلك لا فستانها كان يغطي جسدها كامل لكن حجم صدرها وهو يهتز اسفل ملابسها كان واضحا حتى كانت شكل حلماتها الكبيرة واقفه يمكن رؤيتها كيف تخترق ملابسها

وقد كنت انظر لزوجتي وانظر لصدرها وقد لمحت نظري لصدرها لكنها ظلت واقفه لا تريد ان تهرب لتخفي جسدها بحرج وراتني انني لا انزعج بوجودها وهي لا ترتدي ملابس اسفل ملابس البيت وكانني من اوقعتها بالموقع

وكانها تريد ان تعاقبني فقامت بضيافته لداخل المجلس ليجلس

وفرغت الطاولة من الاوساخ وقد مالت لترى شكل صدرها من ملابسها وصدرها يتراقص بالهواء اسفل ملابسها

وهي تنظر الي بنظره تقول بنفسها هل تريد ان يرى صاحبك ذلك الان تحمل النتائج

وبعد ذلك تخبرنا انها ستذهب لتدبل ملابسها وتستحم لترى كيف ان خالد ينظر اليها من فوقها لاسفلها لياخذ اخر نظره لها

دلال زوجتي امامه كان واضحا وغابت لتبدل ملابسها وترتدي فستانها وتبرهنا بفتنتها لدى عودتها انها سمحت له ان يراها بفستان يبرز مفاتنها فبعد رؤيته لها بشقة سعيد فلم يعد هناك سبب ان تتستر بالكامل وان تحاول ان تبدي جمالها كما تفعل تهاني

وقد وجد فرصته بالتغزل فيها امامي كمدح دون ان يتعدى كلامه الاثارة والتلميحات وقد وجد ان زوجتي قد اعجبها أسلوبه وكلامه معه وكانت تشاركنا الجلسة وتقدم لنا بعض المكسرات والعصير بالبداية

وتنتقل بجلستها بين مقعد مستقل بعيد عنا الى مقعد بجانبي ويكون هو مواجه لها وفي كل مرة كان ينظر فيها الى ساقها وهي جالسه فكان فستانها يبرز ساقها حتى الركبة وفتحه الفتسان كانها تتعمد توسعها وتضيقها حسب جلستها وحركتها فكانت تشدها او ترخيها فيبرز منظر صدرها وشكله

وكنت مع الوقت احب ان أرى كيف هي ردة فعله برؤية زوجتي وجمالها وكيف ان زوجتي تتعمد ان تبرز منظر صدرها وتوسع فتحه الرقبة في كل مرة

كانت زوجتي تشعر ربما بالغيرة لان خالد كان طوال الوقت يتحدث مع تهاني وكانها تريد ان تثبت انها اكثر جاذبية وجمال منها

ربما بسبب قوة الصداقة بين سعيد وزوجته مع خالد فهو كان يلاطف زوجته بكل اريحيه ويتغزل بها او حتى يلقي مزاح جنسي وتقبل تهاني لكلامه هو كصداقة رجال مع بعضهم

فنحن بعالم الرجال نمزح على الجنس بين زوجاتنا لكننا نعلم انه مجر مزاح فقط وكل واحد يمزح حول علاقته مع زوجته وبحكم التقاليد هومجرد كلام ولا اوحد بالمليون اننا نعني شيء من وراء ذلك او محاولة اثارة احد على زوجته فذلك مجرد حديث بين الرجال امر طبيعي

لكن ان يكون بوجود الزوجه امر غير طبيعي

لكن خالد وسعيد يسمحون بهكذا مزاح وتهاني كان تشاركهم وحتى انهما يرد كل واحد على الاخر وكانه ينتصر عليه بفكاهه جنسيه

لكن خالد كان يحافظ على المسافة بينه وبيني وبين زوجتي قد لقت زوجتي منه بعض الاطراء والمدح والغزل لكنه كان يحاذر من اختيار كلامه معنا فهو لا يتحدث كما يتحدث مع تهاني لانه لا يعلم حدود علاقته معنا واي مدى يمكنه ان يفتح الحديث بيينا

لكن بشكل ما بشقة سعيد كان خالد يختبر غيرتي فوجدني اتقبل الامر ولا احمل ذلك انه يتحرش بزوجتي وان الامر مجرد مزاح بين أصدقاء

لذلك اصبح يخطو خطوته ببطيء بيينا بداية بالتحدث مع زوجتي والافتتان بها

وبعد ذلك محاولة ان يبني صداقة بيني وبينه بدون وجود سعيد وزوجته

وكانت فرصته الليلة حيث ان زوجتي اختارت فستان للسهره ليبدي جمالها وفتنتها وكيف يبدو جسدها سكسي

بالبداية كنت اظن انها تريد ان ترى ان كان لا ينظر اليها الليلة الماضية بشقة سعيد لانه كان يفكر بتهاني ام ان تهاني يصاحبها كصداقة او انها اجمل منها

اشعر انها غيرة نساء

كانت تتصرف وتتدلل امامه بشكل واضح حتى ان تصرفاتها كانت مبالغ فيها وتضحك على حديثه لتجذب انتباهه

وكان بدا يستمتع ان كان يوجه انظاره اليها لوقت أطول حينما كان يركز انظاره علي كي لا يفسد السهره معنا ولا يتعجل بالتصرف بامر يجعلني غير مرتاح

قد وجد نفسه بحديث مع زوجتي جعله يجلس وهو يميل بجسده ناحيتها وينظر اليها ولم يكن ليفوت منظر صدرها وفتحه الفستان

وزوجتي تبتسم لحظة رؤيتها اين ينظر ابتسامه تبدو فخر وكأنها تقول بنفسها هل تملك تهاني مثل هذا الصدر

وتريد ان تعلم ما يفرق بينها وبين تهاني ليفتتن بها اكثر منها

كانت تبدي حماسها عند ذكره لأمور يقوم بها بحياته وتضحك بشكل لتجعل الجلسة معه اكثر انبساط وبنفس الوقت تتصرف وتقوم بحركات تبدو ان العلاقة بينهما مفتوحه ليمزحا معا

فكانت أحيانا تضرب ساقه وهي تضحك من كلامه او تبدي انها لا تصدق وتقوم بضرب كتفه ودفعه

فكان هو أيضا يبادرها الامر بلمس ساقها وهو يخبرها ويقول لها انتظري لأخبرك ما حدث بعد ذلك...أنتظري ماذا فعلت

وفي كل مرة ليجعلها تتحمس معه كان مع حديثه يلمس ساقها بطرف أصابعه ليخبرها بحكاياته

وكان يتفادى مغامراته الجنسية كي يبقي الحديث كمغامرات طائشه بحياته بالسفر او النصابين او حتى يبدي قوته بانه يجادل رجال ويتحداهم

زوجتي وهي تجلس بجانبه وترفع اكتافها وتعتدل بجلستها او تقترب منه وتميل اليه كان صدرها يهتز اسفل الفستان ليبدي طراوته وحجمه

ربما كان منظر زوجتي ووزن صدرها يجعله يهتز بدون إرادة منها

لكن هز اكتافها وحركته ميلها له بهذه الطريقة انها تريد ان تجعل صدرها يرتج ويهتز بشكل اكبر من الطبيعي

لاقوم انا بصب الشاي لخالد واخبره ان يشرب الشاي وهو يشكرني ليقول لي انه يريد ان يغسل يده ويستخدم الحمام

فقمت معه ليستخدم حمام المجلس وكان زوجتي لا تريد ان تترك الفرصة لتاتي معنا

قام خالد برؤية الحمام وتوقف لبرهه وابتسم وهو يعتذر ويسالني ان كان هناك مقعد للحمام يقصد حمام افرنجي لان حمام المجلس حمام عربي ارضي

وقال لي ان لديه مشاكل بالظهر لا يمكنه ان يستخدم حمام عربي ارضي

لم يكن هناك سوى حمام افرنجي مقعد الا بحمام غرفة النوم

كنت اريد ان اخبره ان ينتظر لارى

من اجل ان اجعل زوجتي تقوم برفع ملابسها او أي شيء بالحمام ليقوم باستخدامه

وقبل ان أقول له انتظر نظقت زوجتي وقالت نعم بالطبع يمكنك ان تسخدم حمام الاخر فيوجد به حمام كرسي افرنجي

ابتسمت انا لاوافق كلام زوجتي حينما شكرها خالد

وهو أيضا كان يظن ان زوجتي ستسبقنا لتسمح له بالاستخدام وينتظر لحين ذلك

لكنها قالت له تفضل لتسير وتجعلنا نسير خلفها لتدله على الحمام

فتدعوه ليدخل فيدخل الى غرفه نومنا وقد شعرت ببعض الحرج ان يرى غرفة نومنا ويرى الفراش الذي ننام فيه

وهو أيضا كان يحاول ان يسير مباشرة ناحية الحمام ولا ينظر ربما ليجعلني لا اشعر بالانزعاج وهو يرى غرفة نومنا

لكن زوجتي كانت تسرع لتجعله يرى حمام الغرفة وهي تشير له ان يستخدم الصابون وهنا مفتاح الماء وهذا الافرنجي وانا اعلم ان خلف باب الحمام سيرى سلة ملابس زوجتي المستعمله والتي كانت خلف الباب لحظة دخولة وغلق الباب سيراها

خلال ذلك كنا نترك بيينا وبينه مسافة كي يأخذ راحته ويدخل الحمام لاخرج من المكان لتلحق بي زوجتي

لكن زوجتي كانت قد سحبت مقبض الباب للاعلى وهو كالقفل او عبارة ان إداة حماية تمنع غلق الباب وتجعله فقط مرخي على طرفه ويكون هناك فجوه بين الباب والجدار

لم يخطر ببالي الا امر واحد ان هذه الفوجه تركت لسبب وخالد لن يعلم ان الباب يوصد ويترك مسافة

كان للحمام مساحة صغيرة هي منطقة تجفيف خارج الحمام كممر صغير مظلم فهي تكون منطقة مظلمة عن الحمام

وتركنا خالد يقضي حاجته بالحمام وذهبت زوجتي للمطبخ كي تخبرني انها ستكمل اعداد الطعام لتجعلني اعود للمجلس انتظر خالد ينتهي من الحمام

وظللت انتظر حينما سمعت زوجتي تنادي على خالد وهي تحمل صابونه ايدي لتقدمها له

فعادت الى الغرفة وهناك ظلت واقفه حتى فتح الباب وشكرها واخذ منها الصابون ودخل الى الحمام وبقي يقضي حاجته وسمعت صوت الماء يصب بالحمام ويشفط ربما انتهى من التبرز او التبول وبدا يغسل

كانت زوجتي هنا تسمتع له خلف الباب لازالت تقف بعيدا

لكن سمعت زوجتي همسه فتقدمت الى المنطقة القريبة من الحمام

وصوت خالد يبدو انه كان يهمهم ويقول اوووو

اظن انه كان ينظر لسلة ملابسها

وسمعته يقول انها ملابس سميرة وااووو كم انت محظوظ

زوجتي تميل براسها لتسمتع الى ما يقول ولم يكن يكتم كلامه حول ملابس زوجتي لانه يظن انه لوحده

فكان يتحدث كم تبدو مثيرة ملابسها

اقتربت زوجتي من فتحه الباب لتنظر الى داخل الحمام ولم يكن هو ليراها او يعلم ان هناك فجوة بين الباب والجدار وان الباب غير موصد بالكامل

فنظرت زوجتي الى داخل الحمام وقد مالت براسها لتنظر لداخل الحمام فرايتها كيف تنظر برهبه ويبدو انها كانت تتصرف بجنون او تستعد ان تجد حجه لسبب وجودها لو سمع صوتها او فتح الباب

وضعت يدها على فمها ربما لتكتم صوتها كي لا تصدر صوت لكن شكل عينها التي توسعت يبدو انها رات شيء

هل كان خالع ملابسه

ولم اعلم ما تراه زوجتي الا حينما سمعت صوته داخل الحمام

وهو يحاول ان يضغط على نفسه ويصدر صوت اممم اوووووو اممممم

وسمعته يقول اسم زوجتي وهو يقول كم رائحتها مثيرة لا اصدق انني امسك كليوتها امممم اوووو

ولم يكن فقط عينا من توسعت للمنظر حتى انها فتحت فمها للمفاجئة او تتخيل منظر ما تراه

وانا كنت اتخيلها انها كانت تفتح فمها كانها تستقبل ما تراه

اصبج صوت يصدر من الحمام كدعك شي على جسم بيده

فتخيلت انه يقوم بمداعبه زبه الان وهو يدعك زبه لان الصوت يبدو انه يحركه بيده واسمع صوت بق بق بق بق وكانه اغرقه بصابون ليدعكه وهو يشم ويتحدث عن ملابس زوجتي الداخليه

وهنا صوته بدا يثقل وانا اسمعه يصدر اهات اووهههه اووهههه

ويبدو ان زوجتي لم تكن تحاذر من وجودها بعد طول وقوفها وهي تنظر من فتحه الباب فاصدرت صوت جسدها وهو يرتطم بالباب فشعرت انها يجب عليها ان تتصرف كي لا تبدو انها تتجسس عليه

فعضت شفتها وفكرت سريعا لتقول مباشرة لتبدي له انها تقف خلف الباب ولا تتصنت عليه

وكانها أتت للتو لتنادي عليه وتقول له هل تحتاج الى شيء اتيت اسال لو تحتاج الى شيء

فحاول هو أيضا ان يفتح الماء وكان صوت الماء صادر ويقول لها نعم...لا...أعني انني ربما....لا اعلم كيف أقوم بشفط الماء اسف يبدو ذلك قذرا ومزعجا

فتسالته زوجتي وهي تقول لا عليك...هل انتهيت الان ؟

قال لحظة سارتدي ملابسي

وبعد ثواني رايته يسحب الباب وقد كان ينظر الى الباب وهو يسحبه انه لم يكن مغلق طوال الوقت لكنه لم يظن انه تركه مفتوح ولم يعلم كيف يبدو الباب مغلق لكن ليس موصد

فقال لها انه فقط يريد ان يشفط الحوض بالماء فقالت له ان مفتاح الشفط بالخلف فدخلت زوجتي دون ان تجعله يخرج من الحمام

لكنه ابدى شكره لها

وتقدمت زوجتي لتدخل الى الحمام وتصبح داخل الحمام برفقته وانا اعلم الان هو يقف خلفها لانها دخلت لتسبح مفتاح الشفط من خلف كرسي الحمام فكنت اتخيل انها كي تقوم بفتحه عليها ان تنحني كنت اريد ان أتقدم لانظر اليهم لكن لو تقدمت فسيروني فتركت الامر لارى ما تفعل

وهي تشرح له انها تسحبه للاعلى هكذا

وهو يقول لها نعم..

واتخيل كيف ينظر لطيزها الان وهي تنحني وربما كانت تلاحظ انتصاب زبه الذي كان يداعبه قبل ثواني قبل ان يدخله بملابسه وهو يمسك بملابسها الداخليه

123456...8