الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 05

Story Info
رحلة زوجين تحرر وعلاقات وتبادل واثارة واستعراض الزوجه
18.9k words
0
5
00

Part 3 of the 6 part series

Updated 01/06/2024
Created 01/01/2024
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

20

..المطعم

مضى يومين على رحلة المسبح خلال اليومين كنا نتفادى التحدث عن الامر

رغم ان ما حدث انا جزء منه ولم أوجه لها صفة اتهام فانا من شجعها من بداية الامر ولا يمكنني ان الومها لو اعجبها الامر فالجميع لم يصدق ما حدث وانا أيضا شعرت بشعور غريبة منذ لحظة قبولها التحدي

حتى بدات سؤالها عن سهره نهاية الأسبوع بصيغه انني استمتعت بسهرتنا الاخيره معهم

زوجتي كانت تحاول ان تبدي انها سعيدة وبدا عليها انها كانت تخشى ان اسائلها عن التحدي ورايها فيه

لكنني لم أحاول ان افسد الامر بسؤال المباشر

وحينما رات ان سؤالي انني استمعت بالامر والسهره ارتاحت ملامحها انني لن أوجه لها توبيخ او خيانه بكونها استمتعت أيضا بمصها لزبه بهذا الشكل

لم نتحدث عن الامر حتى الان حتى انني سالتها ان كانت تتواصل مع تهاني فاخبرتني انها لم تتواصل معها منذ تلك الليلة ربما أيضا تهاني تعطي زوجتي الوقت

اصبح الامر يشغلني ويثيرني وبدا الاحظ نظرات الرجال لزوجتي اكثر حينما نخرج للتسوق وزوجتي لازالت من النوع الذي يغطي ويشد على عبائتها بالاماكن العامة رغم اننا مررنا بمرحلة ان ترتدي ملابس جريئة امام سعيد وخالد لكن يبقى اننا كنا باماكن مغلقة داخل شقق بعيد عن الناس واختيار مؤقت

في احد الأيام كنا نقضي السهره خارج المنزل فدعوتها الى مطعم للعشاء

اخترنا مطعم عائلي بجلسة خاصه مغلقة وكان المطعم له جلسات بالدور الثاني

حينما دخلنا الغرفة جلست بجانب زوجتي وما ان اصبحنا لوحدنا بدات اداعبها وهي تمازحني ان اتوقف نحن بمكان عام لكن الامر كان يعجبها وهي تبتسم لي واقوم بتقبيلها حتى اتى الموظف ليعرض لنا القائمة للاطعمه وكانت عبائة زوجتي مفتوحه وقد اظهر صدرها المنتفخ فوق فستانها وخط صدرها الطويل حينها اشتعلت في نفسي الرغبة ان تستعرض بصدرها امام الموظف

حاولت زوجتي لدى دخوله لنا وتقديمه قائمة الطعام لنختار ان تسحب عبائتها وتغطي فامسكت يدها وهي لم تعلم ما افعل

اوقفتها ربما لثواني ربما تترك عبائتها او اعطي للموظف فرصة برؤية صدرها حينما كنت أقوم بالنظر الى القائمة كانت زوجتي قد غطت صدرها ولفت عبائتها حولها لكنني اعلم ان الموظف قد حظى برؤية صدرها المستدير بفستانها

ويبدو ان الموظف شعر انه اخطا بالدخول عليها قبل ان يستاذن وربما يوبخ بسبب ذلك لكنني اعطيته الأمان بالابتسام له واخذت منه القائمة وظل واقفا ينتظر اختيارنا للطلب وانا استند بجانب زوجتي لنختار كنت امسك بالقائمة وارفعها لوجهي كي أرى من طرفها وجهه وهو يظن انني اختار منها وبنفس الوقت كانت زوجتي تنظر معي للقائمة يدي الأخرى كان فوق فخد زوجتي وهي تحاول ان ابعدها عنها وانا اتعمد ان ادخلها الى داخل فستانها اسفل عبائتها دون ان يلاحظ الموظف لانها كانت تقاوم ان تغطي نفسها بالعبائة بنفس الوقت تقترب من الطاولة كي لا يلاحظ الموظف انني اتحرش بها حتى أدخلت يدي الى بين افخادها ولامست طراوة فخدها وتحسست بطرف اصبعي كليوتها وقد شعرت انني لا يمكنني ان ادخل يدي لاصل لكليوتها فكانها ترضيني ربما اتوقف بعد ذلك واختار الطلبية بسرعه ويرحل العامل وبعد ذلك توبخني لتصرفي وتسالني ماذا افعل

فشعرت ان يدي دخلت الى بين افخادها بعد ان سمحت لي ان امرر اصابعي الى ابعد منطقة ووسعت ساقها وفتحت افخادها وبدات اتحسس فوق كليوتها واحكه بطرف اصبعي

وكانت تعض على شفتها وهي تحاول ان تقاوم ما افعل وتنظر ناحية الموظف وتتاكد انه لا يلاحظ ما افعل

وانا اشغل نفسي بالنظر الى القائمة واسالها ما تريد ان تتناول والمشروبات والمشويات وبعض السلطة

تجرات اكثر انني أدخلت طرف اصبعي من فتحه كليوتها فلمست شعر كسها حتى ان صوت اصبعي وانا احك شعر كسها كانني اسمعه وشعرت ان كسها بدا يصبح رطبا مع لمسي لها وهي تخفي وجهها خلف القائمة وانا امسك بها وتغمزني بنظرة لتشير الي ان اتوقف وانا ابتسم لها واسالها ان كان يعجبها اختياري للطعام

حتى انهيت الطلب وسلمته للموظف الذي تركنا وخرج من المكان لتعتدل زوجتي بجلستها وهي تسالني ماذا حل بي وسبب رغبتي لها

وتخبرني الا يمكنني ان انتظر حتى نعود للبيت وانا اتغزل بها لاقول لها انها بدت مثيرة

زوجتي تقول انها شعرت ان العامل يعلم ما تفعل كان ذلك محرجا

فقلت لها الم تري كيف ينظر اليك بفستانك وجمالك

قالت لي انك سمحت له ان يرى كنت اريد ان اغطي فستاني لولا انك منعتني

قلت لها اظن انه كان سعيد بذلك للأسف انه لم ينل وقت طويل

نظرت الي بسؤال ساخر هل كنت تريده ان يرى..الم يكفي ما راه

قلت لها ساخرا وبنفس الوقت ارسل لها رسالة انني معجب بما حدث

فقلت لها الموظف يستحق بقشيش على الخدمه وسيكون ذلك جزء من خدماته ربما يقدم لنا خصم او وجبات هديه من المطعم

أخرجت زوجتي ضحكة ساخرة هااهاا انت وتفكيرك...لم يكن ذلك رايك من قبل لو تركت عبائتي مفتوحه كنت دائما تخبرني ان لا اكشف امام الغرباء

قلت لها انت محقة..لكن كما قلت انهم غرباء لن يضرالامر نعطيه شي ليومه

ضحكت ساخرة ووجها يبدي انها متحمسه للامر

وحينما عاد العامل كانت تمسك بجوالها ولم تكن تقصد ان تجعله ينظر الى فستانها الذي تعمدت ان اكشف وافتح عبائتها ليحظى بنظرة ثانيه

حينما دخل الحمام يحمل معه العصير ظل واقفا عند مدخل ينتظر ان تتستر زوجتي لكنني اخبرته ان يتفضل ليدخل

فلم يرى انني امانع وكان يتوقع ان تتستر زوجتي بعد رؤيتها لفستانها وصدرها للمرة الثانيه لكن هذه المرة اخفت زوجتي نظراتها عنه انها كانت تجلس تتكيء على الطاولة تستخدم جوالها وتجعله يظن انني لا اعلم بشان عبائتها مفتوحه ولم تقم زوجتي بغلقها هذه المرة لترى ردة فعلي ان كان ذلك له حد يجعلني اطلب منها ان تتغطى او انني اشعر بالخجل من الرجل وما يفكر به

لكنها أبقت عبائتها لم تكشفها بالحد الذي يجعله يراها بشكل كبير لكن نظراته وهو يضع العصير كانت تركز ان يميل براسه ليرى عن قرب

حتى انتهى واخبرنا ان الطعام سياتي خلال دقائق

زوجتي وكانها تبدي بعد رحيلة انها غير سعيدة انه دخل علينا دون استئذان

وكانه هو السبب برؤيتها وانها لم تغطي فستانها وكانه خطا الموظف الخدمه

قلت لها نعم هذا المطعم لا يوجد به احترام خصوصيه وانا ابتسم

انا اجلس بجانبها بدات اداعبها من جديد وقد سحبت فستانها ليبدو صدرها أوسع وفتحه الصدر وشكل صدرها بارز اكثر وكانها شعرت انني اريد ان أوسع الفستان وفتحه الصدر للعامل ربما يحظى برؤية اكبر

فالمحت الي ان ذلك سيجعل الطلبية مجانيه لو راني هكذا

ضحكت وقلت لها يبدو ان الامر يعجبك اكثر ماذا لو سمحنا له بالنظر اكثر لنرى كيف يرى زوجتي المثيرة

فردت علي انك مجنون

لكنها لم تبدي تمنعها بان تركتني اتحسس صدرها وافخادها قبل ان يأتي العامل من جديد ليدخل الغرفة ليقدم الطعام وقد كان فستانها من الأسفل يكشف ساقها وفخدها بعد ان كنت اتحسس ساقها قد سمحت لكشف ساقها وكذلك راى فتحه فستانها الواسعه

وهذه المرة لم يكتفي بالنظر الى استدارة صدرها فوق فستانها بل ان صدرها قد برز واصبح خط صدرها عميق وواسع بسبب كشفي لصدرها اكثر وشدي لفستانها

بقت زوجتي لا تنظر ناحيته وكانها لا تعلم اين ينظر فاخبرت زوجتي وهو لازال يقف بالعربة عند مدخل الغرفة انني ساذهب للحمام وسالت العامل عن الحمام فاشار الي انه اخر الممر

فتركت زوجتي مع الموظف الذي تعمد يسحب باب الغرفة كي يغطي عن الزبائن وهو يقدم الطلب وكانها نوع من الخصوصيه لها ممن زوار المطعم وبنفس الوقت يكون داخل الغرفة لوحدهما

وبدا يضع الطعام وقد تركتهم لبعض الوقت قبل ان اعود واقف خلف الباب ولم يكن انتهى من تقديم الطلبية

فنظرت ولم يكن ينظر ناحيتي فاعطيت بعض الوقت قبل ان يلاحظ عودتي

وكان يحاول ان يتودد لزوجتي خلال ذلك بتقديم الطلب وسؤالها

ويميل ناحيتها وهو يحاول ان يضع الطعام امامها وتقديمها لها ويقوم بصف الصحون والملاعق وقد وقف خلف زوجتي بحجه انه سيضع الطعام ويقوم بتوزيعها لها من الناحيه الأخرى فتقدم خطو خلف زوجتي وعينه تقع عليها وهي واقفه

ولا زالت زوجتي تكشف صدرها وتقوم بتحريك الطعام كانها تساعده بترتيب الطاولة

وقد بدا ان زوجتي سمحت ان تجعله يرى ساقها وافخادها اكثر لتكشفها له

وتبتسم له بدلع وهو يقف بعد ان انتهى من تقديم الطلب ان تستمع بالخدمه وقد وقف انا ودخلت الغرفة وانا ابدي اعجابي بالخدمه وابتسم له

حينما شكرته وقد خرج من المكان بعد ان حظى بوقته

نظرت الي زوجتي وهي تقول كل هذا الوقت بالحمام

وانا ارد عليها كل هذا الوقت ليضع الطلب يبدو ان الخدمه ممتازه او انه قدم خدمه خاصه

قالت لي انه يقوم بعمله

وانا اعلق وانت أيضا قدمت له خدمه لن يناساها

وهي تقول لا اعلم ما تقصد لم افعل شيء

وانا امازحها انه حظى بتقديم الخدمه والاستمتاع بالمناظر

قالت لي ربما المرة القادمة تطيل البقاء بالحمام حتى ينتهي من النظر الي

قلت لها حسنا لكن عليك ان تخبريني بالتفاصيل كي اعلم ان كانت الخدمه جيده

بدات اداعبها من جديد وتناولنا العشاء وانا اشعر بالاثارة معها حينما راينا الموظف قد عاد فقط ليقدم لنا مزيد من الخبز وبعض التبوله المقدمه من المطعم كخدمه مجانيه

ويبدو انه عاد ليرى زوجتي

حينما دخل هذه المرة كنت اضع يدي فوق فخدها ولم امانع برؤيته يدي فوق فخدها ولم تحاول زوجتي ان تخفي نفسها وانا اشكره وهو يرى بياض فخذ زوجتي ويدي على فخدها العارية الطرية وانا ادعي انه لا يرى ما افعل وكان الجزء مخفي لكنني اعلم اين تقع عينه وقد جعلته لا يرى انني انظر ناحيته حينما كان ينظر لزوجتي وزوجتي تبادله الابتسامه وتشكره على الضيافه

مما جعله يقدمها ويضعها ناحية زوجتي ويقترب ليقف بيينا ويغطي زوجتي عني وهو يقف امامي كي يضع الضيافه ناحية زوجتي كي ينظر لزوجتي ولا أرى اين ينظر واطال الوقوف لتقديم الخدمه وهو يتودد لزوجتي وزوجتي تشكره

وقد مال براسه وانحنى ليقدم الخدمه وقد كان وجهه قريب من جسد زوجتي وراسه من صدرها لينظر لها عن قرب

حتى انتهى من تقديم الخدمه ورحل من جديد

وانا اسالها لقد اطال الوقوف حتى لم يقدم الخدمه لي وكان يقف بيينا

قالت نعم وكانها لا يعجبها الخدمه وهي تقول هل تصدق جرائته في كل مرة يأتي فيها الا يمكنه ان يضع الطلبيه ويرحل لا داعي لتقديمها بهذا الشكل

وانا اقدم له العذر وانا أقول لها ربما يقوم بعمله فقط

قالت نعم يبدو كذلك حتى انه لم يحترم وجودك من الجيد انك لم ترى تصرفة الوقح

قلت لها لماذا ؟ يبدو انه كان مهذبا

قالت لي كان يجب ان اغلق عبائتي منذ البداية انت السبب

قلت لها هل تقصدين انه كان ينظر اليك...ما يهم...الا تشعرين بانك فاتنه لتجعلي موظف لا يتملك نظره

فسخرت هي بطريقة انها لم يعجبها الامر وتقول لي

نظرة ويده

قلت لها كيف ؟

وانا متفاجا ما تقصد لا يمكن انه خلال الثواني وجد طريقة

قلت لها كيف يده ماذا فعل ؟

قالت ليس بالشيء المهم لكن قد لامس صدري وهو يضع الطعام

وانا ابرر لها الغرفة صغيرة وهو كان يقدم الطعام انا متاكد انه لم يقصد

قالت همم ربما...لكن يبدو انه قد حظى بوقته وهو يلامس صدري بالخطا

فقلت لها ساخرا من الجيد انني موجود والا فانه سياخذ وقت أطول ربما

قالت لي وهل تريد ان ترى ما يفعل بغيابك

قلت لها كي نعلم ان كان بالخطا

قالت ربما المرة القادمه

قلت لها لكن اخبريني بالتفاصيل

ابتسمت وان الامر فقط سخريه بيننا

واكملنا تناول العشاء وانا اداعبها لاثارتها اكثر واضع اصبعي بفمها لتمص اصبعي

وقد بدى عليها الاثارة واعلم ان السبب رؤية العامل لها ولا اعلم أي مدى لمس صدرها هل حكه يده بطرف ذراعه او كفه او لمسه وشعر بطراوته فلم تخبرني زوجتي أي مدى العامل تحسس صدرها او لمسها بالخطا دون قصد

لم يغلق العامل الباب وهو يتحرك بالقسم وينظر ناحيتنا وانا سمحت له ان ينظر ولم اغلق الباب ونحن نتناول الطعام حتى ان بعض العمال النظافه يمرون بعربتهم للتظيف أيضا حظو بالنظر الى ناحيتنا والى زوجتي وهي تتناول الطعام

حينما انتهينا من تناول الطعام كنت قد وقفت ناحية الباب وسالت العامل لدى رؤيته عن المحاسبة

فاخبرت زوجتي وهو يقف بجانبنا ويرى زوجتي لم تقم معي وكانها تحاول ان ترتب حقيبتها

فقلت لها انني ساذهب لاغسل يدي واحاسب المطعم

وهي تقول لي انها ستستخدم الحمام

فقلت لها حسنا وكان العامل ينتظر لتنظيف الطاولة وزوجتي لازالت جالسه بالمقعد

فقلت لها انني سانتظرها بالسيارة

وانا المح للعامل انني لن أكون معها وانني سانتظرها بالسيارة

وقد تركتهما وهو يقوم بالتنظيف الطاولة وذهبت انتظر زوجتي بالسيارة بعد دفعت الحساب

ولا اعلم كيف انتابني شعور و أفكار ما يحدث الان هناك لكنني اردت ان اترك لها وقت اكبر لتخبرني ما يحدث

شعرت ان وقت طويل قد مر

ربما فقط خيالي فقط يجعلني أتصور أمور تحدث وربما هي بالفعل ذهبت للحمام وهذا سبب الوقت الطويل الذي انتظره بالخارج لحين عودتها

حتى انني شعرت بالتوتر ربما لاني افكر كثيرا ربما لا اريد ان اتخيل ما يحدث او انني فقط أتصور أمور بخيالي

مرت قرابة عشر دقائق وانا انتظر زوجتي بالسيارة

هذا وقت طويل لتبقى زوجتي بالمطعم وتستخدم الحمام

حينما رايتها عند مخرج المطعم وكان هناك موظف اخر يقف عند البوابة ليفتح لزوجتي الباب وهو يبتسم لها

وقد سارت ناحيه السيارة وهو ينظر ناحيتنا

حينما صعدت الى السيارة بدات بسؤالها عن سبب التاخير

فقالت لي هل يمكنك ان تتحرك الان ساخبرك بالطريق

وكانها لا تريد ان نبقى بالمواقف لوقت طويل حينما كان هناك موظف يقف عند الباب ينظر ناحيتنا ويبدو وكانه مسؤال او اداري بالمطعم

وسرت مبتعدا عن المكان وهي صامته

وانا اسائلها كيف كان الامر لقد اطلت البقاء

قالت لي كان الامر محرجا

قلت لها لماذا ؟ ماذا حدث ؟

قالت لي كنت فقط اردت ان اذهب للحمام بعد ان دخل العامل لكنني بقيت لبعض الوقت احضر حقيبتي ولم اعلم لماذا لكنني بقيت جالسه

وانا استمع لزوجتي وانظر ناحيتها وقد احمر وجهها وهي تخبرني وانا أقول لها اخبريني من البداية ما حدث

قالت لم يكن علي ان اشجعه بسببك

قلت لها لا اظن الامر سيء لهذه الدرجة فقط اخبريني

قالت لي كان الامر مجرد نظرات سمحت له ان يقوم بعمله وانا جالسه كما تعلم وعبائتي مفتوحه وقد اقترب مني وبدا يسالني ان استمتعت بالوجبه ويتودد الي وهو يقترب مني كان قد حك ذراعه على صدري من جديد

قلت لها حقا...ياله من وقح

ردت علي هل تريد ان تعلم ما حدث انني اشعر بالخجل وانا اخبرك بذلك

ظن انني بقيت لاشجعه وقد ابديت له شكري وانني كنت اريد ان أقوم من مقعدي حينما وقفت كان قد حشر نفسه خلفي فمررت بجانبه فلامسني من الخلف بجسده

قلت انا واوووو كعلامه انني متفاجيء لكن الامر لا يعجبني

قالت لي لتختبر غيرتي من الجيد لم ترى بنفسك كيف كان وقحا

فسالتها ماذا فعلتي هل صفعته

قالت لم اظن انه كان يقصد بالبداية ولم ارد ان اجعل من الامر مهم فقط حشر جسدي بجسده انت قلت ليس بالامر المهم

قلت لها نعم

وسالتها قد حظى ببقشيش اذا منك

قالت لي هل تجد الامر مضحك...ليته اكتفى بذلك

قلت لها لماذا ؟ قلت انك كنت تهمي بالخروج الم ينتهي الامر هنا

قالت نعم لكنني....ظل هو يقف خلفي وقد حك جسده بي من الخلف فرايته يطلب مني ان انتظر

سالتها وانت ماذا فعلت ؟

قالت لي لا شيء كنت اظن انه سيسال عن امر

لكنه التصق بي من الخلف وقد امسك بصدري بديه وانا اقف وقد طلبت منه ان يبتعد

وهو يرد علي يقول لي انت انتظرتي لاجلي

هي توجه كلامها لي هل تصدق انه يظن انني بقيت لكي يتحرش بي

قلت لها ياله من وقح وهل منعته

قالت لم أتمكن من منعه كان قد التصق بي من الخلف ولم أتمكن من المرور

فسالتها هل هذا كل شيء

قالت لي لم يبقى شي لم يفعله

انا توسعت عيني ولا اعلم كيف فعل كل شيء

فسالتها حقا...

قالت ظن انني اريده ان يتحرش بي ولمس صدري بيده كان يريد ان يخرج صدري من ملابسي هل تصدق

فسالتها ساخرا..يبدو انه لم يقاوم

فقالت لي كنت مرعوبة مما فعل

فقلت لها جيد انه لم يفعل شيء

قالت نعم لكنه ظل يرصني من الخلف ويمسك بصدري من ملابسي

قلت لها لا الومه حينما يرى طراوه مثل هذه لا يمكنه ان يقاوم

وسالتها وكيف تخلصت منه

قالت لي كان ذلك اقل مما حدث بعد ذلك

قلت لماذا ؟

قالت كان هناك مشرف المطعم وقد راى عربة العامل عند الغرفة ونحن بداخلها وقد فتح الباب ليرى الموظف يمسك ويتحرش بي ويمسك صدري

قلت اووو لابد انه تورط

قالت لي المشرف حينما راى ما يحدث كان ينظر الي وكانني انا من استعرض للعامل واسمح له وهي يخاطبنا بما نفعل

وانا لا اجد رد له سوى انه كان ينظر الي واخبر العامل ان يرحل وانا قمت بتغطية جسدي وعبائتي حينما كنت اريد ان احمل حقيبتي من الأرض كنت انحني امام مشرف المطعم حينما وضع يده فوق مؤخرتي يتحسس طيزي

يبدو انه أراد ان ينال ما ناله موظفه

شعرت بالحرج واردت ان اوقفه لكنه اخبرني انهم بالخدمه ولازالت يده فوق طيزي حتى انه حشرها بين طيزي كم كان وقحا وسار معي للباب وقبل خروجي كان قد لمس طيزي قبل ان ارحل من المكان

قلت لها هل كان الرجل عند المخرج واقفا

قالت نعم

قلت لها لا باس ليس علينا ان ناتي الى هنا ليس بالامر المهم

قالت لا اصدق انك تظن ان الامر طبيعي

قلت لها اعلم..لكن اخبرتك انه مطعمنا المفضل لكن ليس علينا ان ناتي الى هنا كانت تجربة ليس علينا ان نكررها ان كنت لا تشعري بالراحة

نظرت الي بصيغه سؤالها وهل تريد ان نكررها

قلت لها اعني ان لم يعجبك المطعم لن ناتي الى هنا من جديد

قالت لي المطعم يعجني لم اقل انه لا يعجبني لكن الامر كان...

قلت المرة القادمة ستكون افضل

وانا اسخر اقصد اننا المرة القادمة سنتوخى الحذر اكثر

21..سعيد يغار من خالد

في ليلة ساخنه بمساء كانت زوجتي ترتدي روب المثير الأبيض وكان يكشف افخادها ويوجد ربطة على شكل ضرب يجعل شكل صدرها ككرتين مرتصتين والفستان الداخلي يجمع ويرص صدرها لبعضهما فيلتقيان بالمنتصف كهلالين مستديرين اللون الأبيض مزركش بزخارف يحدد منطقة الصدر و السرة كانت شبه شفافه فترى فتحه سرتها العميقه كبئر عميق تود ان تضع راسك فيه وتلحس سرها كانها تجعلك ترتوي

خلال جلستنا تنسامر كنت أحاول ان ابدي لها عن جمالها وفتنتها الباهره وكنت اكاد ان افسد السهره بذكري لخالد لها لو راها بهذا الفستان

وهي تنفجزني بكتفي الا افسد السهره بهذا الكلام واحتسيت من شفتها طعم لعابها وانا اقبلها واتذوق لسانها فمها وشفتها الحمراء وقد ذابت وانا اقبل فيها وامسك بصدرها وقد تحسست عضوي من ملابسي وهي تتذمر انني ارتدي بنطلون بالليل والرجال متحفظين بملابسهم حتى قبل النوم وهي تقول انا بالكاد ارتدي ملابس كي تراني مثيرة لك

وانا ارد عليها النساء بطبعهن مثيرات نحن الرجال كثيفين الشعر واجسامنا سمراء مشعره

فقالت لي احب الرجال المشعرين

وقد اثارني قولها الرجال..

فحاولت ان استفزها بسعيد فهو كثيف الشعر أيضا بعكس تهاني

فلم تفهم كلامي بشكل جنسي او اعجاب بسعيد لكنها قالت ان تهاني تحب ان تنظف جسدها ويكون ناعم

انا أقول لها انها الان تحاول ان تجعل شعر كسها ينمو بسببك

ضحكت زوجتي وما علاقتي بالامر

فقلت لها لان سعيد اخبرها انك كثيفه الشعر وانه يحب ان تترك المراة شعر عانتها وهي وافقت كتجربة

قالت عليه ان يطلب من زوجته

قلت لها لقد سمعت تهاني انها مسيطرة وتحب ان تفعل ما تشاء وترفض كثيرا كلام زوجها حتى انها ترفض ان تمص له وتفعل مثلك

قالت لي زوجتي على الرجل أيضا ان يقدر حدود امنياته فهي تعطي زوجها الجنس الخلفي

قلت لها صحيح كل زوجه لها ميزات اتعجب كيف تتحمل زوجته الخلفي انت بالكاد اضع اصبعي حتى تقومي من مكانك وتتمنعي

همهمت زوجتي بقولها وهل كنت تفكر بالجنس الخلفي معي ام لانك علمت ان تهاني تحب ذلك هل كنت تتخيلها ام تتخيلني

قلت لها لم يكن ذلك بتفكيري فلم اجرب من قبل ولا اظن انني اهوى الخلفي لكن كمرة ربما

زوجتي اردات ان تبدي غيرتها وتقول لي مرة مع تهاني

فمزحت معها اذا سمحت لي كي لا اطلب منك شيء صعب

قالت يعني كنت تفكر بتهاني

وانا أقول لها انظري من كانت نجمة الاستراحة الجميع كان منبهر بجمالك ويحسدونني عليك قد اثرتهم بجمالهم واثارتك و....مهارتك في ذلك....

نظرت الي لاني اذكرها بما فعلت مع خالد ومصها له

هذه المرة الأولى التي المح لها حول مصها لزب بعد ان كانت تخشى ان نتحدث عن الامر لكنها كانت تبدي من كلامي انني أيضا اعجبني خبرتها بالمص وانها ابهرتهم

فكانت تضع يدها فوق زبي وهي تقول لي هل تريد ان قدم لك خبرتي ام انك تريد ان تتحدث عن تهاني وطيزها الواسع

فقتل لها ضاحكا يبدو ان طيزها توسع من كثرة الاستعمال فلا يبدو ان سعيد يمكنه ان يتحمل حفر ابار عميقة لوحده

ضحكت زوجتي على كلامي كسخرية وهي تنظر الي وكانني أقول ان تهاني لديها خبره مع رجال اخرين

لكنها لم ترد ان تتحدث عنها فادخلت يدها داخل البنطلون لتتحسس زبي وقد انتصب بمجرد الحديث عن تهاني وخالد وبدا تقوم بدعك زبي بيدها

فقامت بسحب البنطلون لركبتي ووضعت يدها فوق ملابسي الداخليه وقد أخرجت راس زبي وهي تمسك براس زبي باصبعها وتحك اظفرها على فتحه زبي كي تجعلني اشعر بالوخز

وقامت وجلست بين افخادي وهي تمسك بزبي واخرجته بالكامل وهي تحرك كفها وتمسك بزبي بكفها

وهي تسالني ان كنت مشتاق لها تقريبا مر وقت طويل منذ ان مارسنا الجنس وبدات تحكه على خدها وهي تصدر أصوات انها تشم رائحة مثيرة ومنعشه بعد الاستحمام

فقبلت راس زبي بطرف شفتها وهي ترفع زبي الى شفتها وتقبله واخرجت طرف لسانها تداعبني بلحس راس زبي بطرف لسانها

وتداعبني بتحريك لسانها على راس زبي حتى اخذت تميل بزبي الى فمها وتضع راس زبي على فمها ففتحت فمها لتستقبل زبي وتقوم بإدخال زبي بفمها

وقد شعرت بدفيء لسانها وطراوة شفتها ولسانها يتحرك داخل فمها حول زبي لتحركه على زبي

وبقت تقوم بالمص بشكل هاديء دون ان تنظر الي وكانها تستمتع بطعم ولا تمصه وتحركه فقط تقوم بمصه بفمها بهدوء وانا اسمع كيف زوجتي تصدر أصوات مصها لزبي وكانها تقوم بمص مصاصه من الحلوى لتذوب بشفتها

وتخرج زبي وتنظر اليه بمحنه وابتسامه وتعود لتضعه بفمها وتبقي زبي بفمها وهي تحرك راسها وتاخذ وقتها بمص زبي

وبعد ذلك بعد سال لعابها على زبي من فمها الى خصيتي أخرجت زبي من فمها واخذت تلحس بلسانها ظهر زبي من الأعلى للأسفل حتى وصلت الى خصيتي وبدات تحرك لسانها على بيضات خصيتي وتبللها بلسانها وتمسح ما سال من لعابها على خصيتي بلسانها واكثر حركة كانت تقوم بها زوجتي ممتعه وبنفس الوقت كانت تشعرك انك اصبت بصاعقة كهربائية هي حينما تقوم بإدخال خصيتي بفمها

كانت تلك اللحظة لا تعلم كيف يمكن ان تشد كرتي الخصية الى فمها فتقوم بمصها وادخالها بفمها بطريقة مثيرة تجعل الزب يرتجف من الشهوة شعور غريب وجميل ومثير بنفس الوقت

وتعود لتمص زبي حينما كان هناك رسالة بالجوال استملتها من سعيد

فقمت بالرد بان يتصل بي تلفونيا ولم تعلم زوجتي انها رساله منه

حتى سمعت زوجتي اتصال وتنتظر الي ان كنت سارد عليه وكانني اسخر منها انها استلمت اتصال تهاني وهي فوقي المرة القادمة كرد عليها

فلم تقم من مكانها وهي تمسك بزبي وتنظر الي

وقمت بالرد على سعيد وانا اتحدث معه اخبرني انه قريب من الشقة ليزورني وكان لوحده فطلبت منه ان يتفضل لزيارتي وانه لا يزعجني

فأقفلت المكالمة وزوجتي تنظر الي وتسالني هل سياتي صاحبك الان

قلت لها فقط دقائق اتى لامر مهم

فاخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها فقلت لا ليس هناك داعي فقط سيبقى لبعض الوقت

فقالت انها ستذهب لغرفتها خلال زيارته

كنت اتخيل كيف سيبدو منظرها بملابس المثيرة حينما يراها لكن ردها جعلني اوافقها ان لا تبقى بملابس النوم المثيرة امامه فلم ارغب ان اطلب منها ان تبقى وتستقبله بهذا الشكل

ولم تمر دقائق حتى صعد سعيد وقام بدق باب الشقة فقمت بفتح الباب له وقمت بضيافته الى الصالة وهو يعتذر وانا أقول له البيت بيتك باي وقت

وسالني ان كان وقت نومي لان الوقت متأخر لكنه كان يحمل جهازه ليسالني عن أمور اساعده بها من اجل عمله وهو يحتاج الى تركيب نظام يساعده باستخدامه